㊎هالةٌ مُتَشَابِهَةٌ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“فَالتَمُت!!” لـُــوُه دَا لَوَحَ بالسيوف المزدوجة . تشَاْبكت خُيُوطٍ الحَرِيِر الأبْيَض ، لتَشْكِيِل مـَـا يشبه شبكة العَنكبوت . كَانَ هَذَا هـُــوَ الفـَـن الغَامِضَ الذِيْ قَامَ بزِرَاعَتِه وَ الذِيْ يُمْكِن أَنْ يحول السَيْف تشِي إِلَيما يشبِهُ شبكة أسْمَاك . بمُجَرَدَ أَنْ يتَرَاجُع ، سيتم الكَشْفَ عَن قوةِ فَتكٍ مُرْعِبه .
㊎هالةٌ مُتَشَابِهَةٌ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“الغطرسة وَ الـغرور لَا يجلب سِوَي تَدْمِيِر المرء” . لـُــوُه دَا قال سَاخِر ، وَ هوَ يلوح بِسَيْفهِ كخُيُوطٍ لَا نِهَائِية متشَاْبكة تِسْعَي إِلَي صيدِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَاخلِهَا .
بِالنِسبَة للعَبْقَرِيين مِثْله ، كَانَت فَتْرَة شَهْر كَافِيَة لتَغْيِيِر الكَثِيِر . استقر تَمَاماً مُسْتَوَاه وَ تقدمت زِرَاعَتِه ثَلَاثَة أَضْعَاف القُوَة عِنْدَمَا حارب شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ .
كَانَ لـُــوُه دَا مَصْدُوُماً وغَاضِبْاً – تِلْكَ الكَلِمَاتَ كَانَت ليَقُوُلَهَا هــُوَ ! كَانَ مُحَارِباً مِن [طَبَقِة الرَكِيزَةِ الرُوُحِيَةِ] ، وَ كَانَ يَجِب أَنْ يَتَمَتَعُ ببَرَاعَة قِتَالِية تَقَمَعُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَمَاماً مَعَ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، وَ لكنَّ فِيْ هَذَا التَبَادُل ، بَيْنَما لَمْ يَسْتَخْدِمُ القُوَة الكَامِلِة أو الفُنُوُن القتالية ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُجُوُمٌاً عَلَيْ مستوي [طَبَقَة الرَكِيزَةِ الرُوُحِيِة] .
كَانَ يمتِلْكَ مِسَاحَة غَيْرَ محُدُودة للتحسن ، وَ لكنَّ بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ قوة المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَةِ المحيط الروُحِي]، فَإِنَّهُم كَانَوا دَائِمَاً عَلَيْ قيد الحَيَاة . وَ كُلُما كَانَ أقُرْبَ إِلَي هَذَا الحد ، كلما كَانَ مِنْ الصَعْب التقدم ، لذَلِكَ فِيْ نَفَسْ الَقَدر مِنْ الوَقْت ، تجاوز صَقلُ قُوَتَه بالتَأكِيد شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هونغ ، وَمَضَ ضَوْء سَيْف متموج ، وَ أطْلَقَ الهُجُوُم نَحْو لـُــوُه دَا .
عند مُحَارِبة شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ مَرَّة أُخْرَي ، كَانَ لَدَيْه ثقة كَامِلِة فِيْ الفوز .
كَانَ عَلَيْ المرء أَنْ يَعْرِفَ أَنْ جَودَة السَيْف تشِي قَدْ تَمَ تحَدِيِدها بثَلَاثَ نِقَاط : القُوَة الدَاتِية ، وفِهْم أُسلُوُبُ السَيْف ، وَ الـوسِيِط الذِيْ أطلق السَيْف تشِي .
عانق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن عمد كتفيه وَ قَاْلَ : “لَا تخيفني ، أنا أخافُ بسُهُوُلة”
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ تَعْبِيِر لـُــوُه دَا يزداد سوءاً وَ أسوأ . مِنْ الوَاضِح أَنَّه كَانَ يَتَمَتَعُ بمِيْزَة كَبِيِرة مِنْ حَيْثُ المُسْتَوَي وَ التشِي الرُوُحِيِ وَ الأدَاة الرُوُحِيِة ، وَ لكنَّ مَعَ ذَلِكَ ، تَحَوَلَت نَوْعية السَيْف تشِي إِلَي أنْ تَكُوُنَ هِيَ نَفَسْها .
“هاها ، أنْتَ بالتَأكِيد يَجِب أَنْ تصدم ، لأنَكَ تواجه لـُــوُه دَا مِنْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ!” قَاْلَ لـُــوُه دَا بِفَخْرٍ مَعَ خوف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
“هاها ، أنْتَ بالتَأكِيد يَجِب أَنْ تصدم ، لأنَكَ تواجه لـُــوُه دَا مِنْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ!” قَاْلَ لـُــوُه دَا بِفَخْرٍ مَعَ خوف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
إستَّمَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قائلاً : “عِنْدَمَا أكون خائفَاً ، أصابُ بالجُنُونْ وَ أُحِبُ أَنْ أضَرْبَ الَنَاس . لَسْت مُتَأكِداً مِنْ عَدَدُ الأشخَاْص الذِيْن تَعَرَضوا للضَرْبَ وَ الـركوع عَلَيْ الأرْضَ ، وَ وَصَفَنِيِ بالجد . أنْتَ لَا تفكر فِيْ دعوتي بِالجد ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟”
بِالنِسبَة للعَبْقَرِيين مِثْله ، كَانَت فَتْرَة شَهْر كَافِيَة لتَغْيِيِر الكَثِيِر . استقر تَمَاماً مُسْتَوَاه وَ تقدمت زِرَاعَتِه ثَلَاثَة أَضْعَاف القُوَة عِنْدَمَا حارب شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ .
سربت زاوية فَمِ لـُــوُه دَا الدم . شَعَرَ فَقَطْ أَنْ الشَاْب الذِيْ كَانَ أمامهُ كَانَ حَقَاً حَقَاً بغيضاً : “ان سوء تَصَرُفك هـُــوَ ببساطة البحث عَن مَوْتِك!”
صدم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَقَد قَلَلْتُ مِنْ شَأنَكَ قَلِيِلَا ، أنْتَ فِيْ الوَاقِع قَادِرٌ عَلَيْ إجْبَاريْ علي الرجوع لِلوَرَاء ! (تَنَهَد) ، لَا يُمْكِن للمرء أَنْ يَكُوْن فخوراً جِدَاً ، هَذَا يَحْتَاجُ إِلَي تَغْيِيِر!”
“مهَلَا ، مهَلَا ، أنْتَ تخيفني مَرَّة أُخْرَي!” , قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً .
إستَّمَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قائلاً : “عِنْدَمَا أكون خائفَاً ، أصابُ بالجُنُونْ وَ أُحِبُ أَنْ أضَرْبَ الَنَاس . لَسْت مُتَأكِداً مِنْ عَدَدُ الأشخَاْص الذِيْن تَعَرَضوا للضَرْبَ وَ الـركوع عَلَيْ الأرْضَ ، وَ وَصَفَنِيِ بالجد . أنْتَ لَا تفكر فِيْ دعوتي بِالجد ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟”
“أنـَــا لَا أخِيِفُكَ ، أنا حَقَاً سأضَرْبَك!” هَاجَم لـُــوُه دَا ، وَ وَصَلَ بِيَدَهِ اَلَيْسَري . كَمَا عَمَمَ نيتَهُ القِتَالِية ، تألق الانفجار كَمَا لـَــوْ كَانَ يَأتِي خَطْوَة عَلَيْ الغيوم الَحَمْرَاءُ الخــَــالـِــدْة مَعَ وُجُود هائلٍ .
㊎هالةٌ مُتَشَابِهَةٌ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا وَشَكِل قَبْضَة بِيَدَهِ اليمني . عِنْدَمَا كَانَ لـُــوُه دَا عَلَيْ وَشَكِ الاستيلاء عَلَيْه ، قَامَ فَجْأة بإلقاءِ ضَرْبَةٍ .
صدم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَقَد قَلَلْتُ مِنْ شَأنَكَ قَلِيِلَا ، أنْتَ فِيْ الوَاقِع قَادِرٌ عَلَيْ إجْبَاريْ علي الرجوع لِلوَرَاء ! (تَنَهَد) ، لَا يُمْكِن للمرء أَنْ يَكُوْن فخوراً جِدَاً ، هَذَا يَحْتَاجُ إِلَي تَغْيِيِر!”
بنغ!
مَعَ صَوتٌ ثقيل ، تراجَعَ الإثْنَان عِدَة خَطَوَات إِلَي الخلف .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
صدم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَقَد قَلَلْتُ مِنْ شَأنَكَ قَلِيِلَا ، أنْتَ فِيْ الوَاقِع قَادِرٌ عَلَيْ إجْبَاريْ علي الرجوع لِلوَرَاء ! (تَنَهَد) ، لَا يُمْكِن للمرء أَنْ يَكُوْن فخوراً جِدَاً ، هَذَا يَحْتَاجُ إِلَي تَغْيِيِر!”
لـُــوُه دَا ثبت أَسْنَانه . شوا ، شوا ☄ ، شوا ☄ ، لَوَحَ بالسَيْفِ فِيِ يَدِهِ وَ هـُــوَ يَتَرَاجَع ، نَسَجَ شَبَكَة مُتَمَاسِكةً ضَيِقَة مِنْ السَيْف تشِي أمَامَهُ .
أرغغغة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سَبْعَة وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي!” صرخ لـُــوُه دَا ، وَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِر مذهَل .
كَانَ لـُــوُه دَا مَصْدُوُماً وغَاضِبْاً – تِلْكَ الكَلِمَاتَ كَانَت ليَقُوُلَهَا هــُوَ ! كَانَ مُحَارِباً مِن [طَبَقِة الرَكِيزَةِ الرُوُحِيَةِ] ، وَ كَانَ يَجِب أَنْ يَتَمَتَعُ ببَرَاعَة قِتَالِية تَقَمَعُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَمَاماً مَعَ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، وَ لكنَّ فِيْ هَذَا التَبَادُل ، بَيْنَما لَمْ يَسْتَخْدِمُ القُوَة الكَامِلِة أو الفُنُوُن القتالية ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُجُوُمٌاً عَلَيْ مستوي [طَبَقَة الرَكِيزَةِ الرُوُحِيِة] .
إستَّمَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قائلاً : “عِنْدَمَا أكون خائفَاً ، أصابُ بالجُنُونْ وَ أُحِبُ أَنْ أضَرْبَ الَنَاس . لَسْت مُتَأكِداً مِنْ عَدَدُ الأشخَاْص الذِيْن تَعَرَضوا للضَرْبَ وَ الـركوع عَلَيْ الأرْضَ ، وَ وَصَفَنِيِ بالجد . أنْتَ لَا تفكر فِيْ دعوتي بِالجد ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟”
كَانَ المفتاح هـُــوَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَصِلُ حَتَي إِلَي المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، وَ مَعَ ذَلِكَ كَانَ يَتَمَتَعُ بِقُدُرَات مَعَركة مُرَوِعة كَهَذِهِ . كَانَ يشبه شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ ، وَحْش حَقِيْقِيْ !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سَبْعَة وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي!” صرخ لـُــوُه دَا ، وَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِر مذهَل .
عَلَيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ ، كَانَ هَذَا الشَاْب بالتَأكِيد حصان أسوَدَاً يلمَعَ بِإبهَار !
عند مُحَارِبة شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ مَرَّة أُخْرَي ، كَانَ لَدَيْه ثقة كَامِلِة فِيْ الفوز .
بالتفكير فِيْ الأَمْر ، اشتعلت نية لـُــوُه دَا القَاتِلُة عَلَيْ الفَوْر – لَمْ تَكُنْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ بِحَاجَةٍ إِلَي عَبْقَرِيٍ أخَرَ لمواجهته .
إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا وَشَكِل قَبْضَة بِيَدَهِ اليمني . عِنْدَمَا كَانَ لـُــوُه دَا عَلَيْ وَشَكِ الاستيلاء عَلَيْه ، قَامَ فَجْأة بإلقاءِ ضَرْبَةٍ .
“تُطلِقُ نيةَ قَتْلٍ تجاهي؟” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “حَسَنَاً ، فِيْ الأَصْل ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْنا أَيّ ضغائن أو تظلمَاتَ وَ كنتُ سَوْفَ أسَقَطَها بَعْدَ أَنْ أضَرْبُكَ . وَ لكنَّ بعدَ أنْ أظَهَرَت نية القَتْل تجاهي ، لذَلِكَ لَيْسَ لَدَيْ أَيّ خيار سِوَي قَتْلكَ” .
شَخْصان مُخْتَلِفَان تَمَاماً ، لكنَّ الوُجُود الذِيْ كَانَا ينبعث مِنْهُما كَانَ متشَاْبها بشَكْلٍ مثير للصَدْمَة ، مِمَا جَعَلَ قَدَمـَـيْهِ تلينان .
“تَقَتْلني؟” لـُــوُه دَا سَخِرَ ، حَتَي شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ بالتَأكِيد لَنْ يكونَ مُنافسهُ الأنَ , ناهيك عَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) , لَمْ يَكُنْ حَتَي فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . كَانَ يلوح بسَيْفهِ ، وَ يَبْدُو وَ كَأَنَّهُ رَجُل ضَخْم ، كَانَ يحَمَلَ سَيْفَيِنِ قَصِيِرين فِيْ يَدَه .
لـُــوُه دَا ثبت أَسْنَانه . شوا ، شوا ☄ ، شوا ☄ ، لَوَحَ بالسَيْفِ فِيِ يَدِهِ وَ هـُــوَ يَتَرَاجَع ، نَسَجَ شَبَكَة مُتَمَاسِكةً ضَيِقَة مِنْ السَيْف تشِي أمَامَهُ .
لوح لين مينج عرضاً بِغُصنٍ صغيرٍ كسيفهِ . وَ قَاْلَ مُبْتِسِمَاً ، “سَأقَتْلكَ بهَذَا الغصن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هونغ ، وَمَضَ ضَوْء سَيْف متموج ، وَ أطْلَقَ الهُجُوُم نَحْو لـُــوُه دَا .
كَانَ لـُــوُه دَا غَاضِبْا . رفض شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ سحب سَيْفه ضده ، وَ الأنْ قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَّه سيَسْتَخْدِمُ غصناً لقَتْله ، فَهَل كانوا ينَظَرون إلَيْه بشَكْلٍ كَامِلِ .
طَاَرَ لـُــوُه دَا ، بِكُلِ قُوَتِهِ .
“مَعَ القُوَة تأتي الثقة!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال ، وَ بَدَأ الهُجُوُمٌ . بضَرْبَة وَاحِدَة ، شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، إنْدَلَعَت سَبْعَة وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ لَدَيْه فِهمٌ أقل مِنْ السَيْف التشِي ، لكنَّه كَانَ يَتَمَتَعُ بِمِيْزَةٍ كَبِيِرةِ فِيْ المُسْتَوَي وَ أدَاةٍ رُوُحِيِةٍ فِيْ متَنَاوُلِ يدِهِ ، وَ هـُــوَ مـَـا يكفِيْ لتعويض ذَلِكَ .
“سَبْعَة وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي!” صرخ لـُــوُه دَا ، وَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِر مذهَل .
كَانَ المفتاح هـُــوَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَصِلُ حَتَي إِلَي المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، وَ مَعَ ذَلِكَ كَانَ يَتَمَتَعُ بِقُدُرَات مَعَركة مُرَوِعة كَهَذِهِ . كَانَ يشبه شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ ، وَحْش حَقِيْقِيْ !
كَانَ قد وَصَلَ فَقَطْ إلَي سِتَةُ وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي!
“الغطرسة وَ الـغرور لَا يجلب سِوَي تَدْمِيِر المرء” . لـُــوُه دَا قال سَاخِر ، وَ هوَ يلوح بِسَيْفهِ كخُيُوطٍ لَا نِهَائِية متشَاْبكة تِسْعَي إِلَي صيدِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَاخلِهَا .
“فَالتَمُت!!” لـُــوُه دَا لَوَحَ بالسيوف المزدوجة . تشَاْبكت خُيُوطٍ الحَرِيِر الأبْيَض ، لتَشْكِيِل مـَـا يشبه شبكة العَنكبوت . كَانَ هَذَا هـُــوَ الفـَـن الغَامِضَ الذِيْ قَامَ بزِرَاعَتِه وَ الذِيْ يُمْكِن أَنْ يحول السَيْف تشِي إِلَيما يشبِهُ شبكة أسْمَاك . بمُجَرَدَ أَنْ يتَرَاجُع ، سيتم الكَشْفَ عَن قوةِ فَتكٍ مُرْعِبه .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ تَعْبِيِر لـُــوُه دَا يزداد سوءاً وَ أسوأ . مِنْ الوَاضِح أَنَّه كَانَ يَتَمَتَعُ بمِيْزَة كَبِيِرة مِنْ حَيْثُ المُسْتَوَي وَ التشِي الرُوُحِيِ وَ الأدَاة الرُوُحِيِة ، وَ لكنَّ مَعَ ذَلِكَ ، تَحَوَلَت نَوْعية السَيْف تشِي إِلَي أنْ تَكُوُنَ هِيَ نَفَسْها .
ت.م : [صورة لـ شكل الأورِدَة فِي شَكلِ شَبَكَة -كـَـمِثَال تَوْضِيِحِي مِن عِندِي- ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وَ بِالتَالِي؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً ، وَ رفعَ الجذعَ وَ قَطَعَ بـِـهِ نَحْوَ لـُــوُه دَا . مـَـعَ غَرْسِ طَاقَةُ الأَصْل ، كَانَ الغصن/الجذع متيناً أيْضَاً كسَيْف مَعَدني .
كَانَ لـُــوُه دَا مَصْدُوُماً وغَاضِبْاً – تِلْكَ الكَلِمَاتَ كَانَت ليَقُوُلَهَا هــُوَ ! كَانَ مُحَارِباً مِن [طَبَقِة الرَكِيزَةِ الرُوُحِيَةِ] ، وَ كَانَ يَجِب أَنْ يَتَمَتَعُ ببَرَاعَة قِتَالِية تَقَمَعُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَمَاماً مَعَ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، وَ لكنَّ فِيْ هَذَا التَبَادُل ، بَيْنَما لَمْ يَسْتَخْدِمُ القُوَة الكَامِلِة أو الفُنُوُن القتالية ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُجُوُمٌاً عَلَيْ مستوي [طَبَقَة الرَكِيزَةِ الرُوُحِيِة] .
كَانَ لَدَيْه فِهمٌ أقل مِنْ السَيْف التشِي ، لكنَّه كَانَ يَتَمَتَعُ بِمِيْزَةٍ كَبِيِرةِ فِيْ المُسْتَوَي وَ أدَاةٍ رُوُحِيِةٍ فِيْ متَنَاوُلِ يدِهِ ، وَ هـُــوَ مـَـا يكفِيْ لتعويض ذَلِكَ .
كَانَ قد وَصَلَ فَقَطْ إلَي سِتَةُ وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي!
بو ? , بو ? ، بو ، ضَرْبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِالسَيْف تشِي الشَبَكَة وَ عَلَيْ الفَوْر تَمَزَقَ ثقب ، وَ لكنَّ عَلَيْ حساب إختفاء السَابِقَ.
مَعَ صَوتٌ ثقيل ، تراجَعَ الإثْنَان عِدَة خَطَوَات إِلَي الخلف .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ تَعْبِيِر لـُــوُه دَا يزداد سوءاً وَ أسوأ . مِنْ الوَاضِح أَنَّه كَانَ يَتَمَتَعُ بمِيْزَة كَبِيِرة مِنْ حَيْثُ المُسْتَوَي وَ التشِي الرُوُحِيِ وَ الأدَاة الرُوُحِيِة ، وَ لكنَّ مَعَ ذَلِكَ ، تَحَوَلَت نَوْعية السَيْف تشِي إِلَي أنْ تَكُوُنَ هِيَ نَفَسْها .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كَانَ عَلَيْ المرء أَنْ يَعْرِفَ أَنْ جَودَة السَيْف تشِي قَدْ تَمَ تحَدِيِدها بثَلَاثَ نِقَاط : القُوَة الدَاتِية ، وفِهْم أُسلُوُبُ السَيْف ، وَ الـوسِيِط الذِيْ أطلق السَيْف تشِي .
إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا وَشَكِل قَبْضَة بِيَدَهِ اليمني . عِنْدَمَا كَانَ لـُــوُه دَا عَلَيْ وَشَكِ الاستيلاء عَلَيْه ، قَامَ فَجْأة بإلقاءِ ضَرْبَةٍ .
كَانَ لَدَيْه مِيْزَة مُطْلَقة فِيْ السُلْطَة وَ السلاح ، وَ مَعَ ذَلِكَ كَانَ لَا يزَاَلُ بلا ميزة . كَانَ مِنْ الوَاضِح كَمْ كَانَ هُنَاْكَ فرق كَبِيِرٌ بَيْنَ فِهمِهِم لأُسلُوُبِ السَيْف .
كَانَ عَلَيْ المرء أَنْ يَعْرِفَ أَنْ جَودَة السَيْف تشِي قَدْ تَمَ تحَدِيِدها بثَلَاثَ نِقَاط : القُوَة الدَاتِية ، وفِهْم أُسلُوُبُ السَيْف ، وَ الـوسِيِط الذِيْ أطلق السَيْف تشِي .
“وَ بِالتَالِي؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً ، وَ رفعَ الجذعَ وَ قَطَعَ بـِـهِ نَحْوَ لـُــوُه دَا . مـَـعَ غَرْسِ طَاقَةُ الأَصْل ، كَانَ الغصن/الجذع متيناً أيْضَاً كسَيْف مَعَدني .
كَانَ قد وَصَلَ فَقَطْ إلَي سِتَةُ وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي!
“الغطرسة وَ الـغرور لَا يجلب سِوَي تَدْمِيِر المرء” . لـُــوُه دَا قال سَاخِر ، وَ هوَ يلوح بِسَيْفهِ كخُيُوطٍ لَا نِهَائِية متشَاْبكة تِسْعَي إِلَي صيدِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَاخلِهَا .
مَعَ صَوتٌ ثقيل ، تراجَعَ الإثْنَان عِدَة خَطَوَات إِلَي الخلف .
لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينوي الوقوع فيها . تحول تَعْبِيِره لِصَارِمٍ وَ مارس تِقَنِيَة سَيِف الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
شعر لـُــوُه دَا عَلَيْ الفَوْر بقشعريرة فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدْه . ذكره وُجُود (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بـ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ! عِنْدَمَا رفع يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ببساطة إصْبَعَاً ، وَصَلَت نية السَيْف إِلَي السـَـمـَـاء ، مِمَا أدي بسُهُوُلة إِلَي القضاء عَلَيْ نُخَب المَرَحلَة الثَالِثَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] .
شَخْصان مُخْتَلِفَان تَمَاماً ، لكنَّ الوُجُود الذِيْ كَانَا ينبعث مِنْهُما كَانَ متشَاْبها بشَكْلٍ مثير للصَدْمَة ، مِمَا جَعَلَ قَدَمـَـيْهِ تلينان .
شَخْصان مُخْتَلِفَان تَمَاماً ، لكنَّ الوُجُود الذِيْ كَانَا ينبعث مِنْهُما كَانَ متشَاْبها بشَكْلٍ مثير للصَدْمَة ، مِمَا جَعَلَ قَدَمـَـيْهِ تلينان .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
هونغ ، وَمَضَ ضَوْء سَيْف متموج ، وَ أطْلَقَ الهُجُوُم نَحْو لـُــوُه دَا .
سربت زاوية فَمِ لـُــوُه دَا الدم . شَعَرَ فَقَطْ أَنْ الشَاْب الذِيْ كَانَ أمامهُ كَانَ حَقَاً حَقَاً بغيضاً : “ان سوء تَصَرُفك هـُــوَ ببساطة البحث عَن مَوْتِك!”
لـُــوُه دَا ثبت أَسْنَانه . شوا ، شوا ☄ ، شوا ☄ ، لَوَحَ بالسَيْفِ فِيِ يَدِهِ وَ هـُــوَ يَتَرَاجَع ، نَسَجَ شَبَكَة مُتَمَاسِكةً ضَيِقَة مِنْ السَيْف تشِي أمَامَهُ .
شَخْصان مُخْتَلِفَان تَمَاماً ، لكنَّ الوُجُود الذِيْ كَانَا ينبعث مِنْهُما كَانَ متشَاْبها بشَكْلٍ مثير للصَدْمَة ، مِمَا جَعَلَ قَدَمـَـيْهِ تلينان .
بو ? , بو ? ، بو ? , بو ? ، إقتَحَمَ ضَوْء السَيِفِ وَ دَمَرَ هَذَهِ الشَبَكَة الكَبِيِرة عَلَيْ الفَوْر . كَانَت سرعة نسجهِ للشبكةِ بَعِيِدة عَن مقارنتها بتَدْمِيِر ضَوْء السَيْف . عَلَيْ الرَغْم مِنْ ضياع عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ ضَوْء السَيْف تشي ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ أكثَرَ مِنْ مَائَتَين قد وصلت إليه .
لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينوي الوقوع فيها . تحول تَعْبِيِره لِصَارِمٍ وَ مارس تِقَنِيَة سَيِف الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض .
طَاَرَ لـُــوُه دَا ، بِكُلِ قُوَتِهِ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وَ بِالتَالِي؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً ، وَ رفعَ الجذعَ وَ قَطَعَ بـِـهِ نَحْوَ لـُــوُه دَا . مـَـعَ غَرْسِ طَاقَةُ الأَصْل ، كَانَ الغصن/الجذع متيناً أيْضَاً كسَيْف مَعَدني .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ لَدَيْه فِهمٌ أقل مِنْ السَيْف التشِي ، لكنَّه كَانَ يَتَمَتَعُ بِمِيْزَةٍ كَبِيِرةِ فِيْ المُسْتَوَي وَ أدَاةٍ رُوُحِيِةٍ فِيْ متَنَاوُلِ يدِهِ ، وَ هـُــوَ مـَـا يكفِيْ لتعويض ذَلِكَ .
ترجمة
كَانَ المفتاح هـُــوَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَصِلُ حَتَي إِلَي المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، وَ مَعَ ذَلِكَ كَانَ يَتَمَتَعُ بِقُدُرَات مَعَركة مُرَوِعة كَهَذِهِ . كَانَ يشبه شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ ، وَحْش حَقِيْقِيْ !
◉ℍ???????◉
كَانَ يمتِلْكَ مِسَاحَة غَيْرَ محُدُودة للتحسن ، وَ لكنَّ بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ قوة المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَةِ المحيط الروُحِي]، فَإِنَّهُم كَانَوا دَائِمَاً عَلَيْ قيد الحَيَاة . وَ كُلُما كَانَ أقُرْبَ إِلَي هَذَا الحد ، كلما كَانَ مِنْ الصَعْب التقدم ، لذَلِكَ فِيْ نَفَسْ الَقَدر مِنْ الوَقْت ، تجاوز صَقلُ قُوَتَه بالتَأكِيد شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات