㊎عَلَفِ المَدَافِع㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“الَقَدرة عَلَيْ المشي هُنَاْ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَا الشَاْب قوياً!” رَأَي شَخْص مـَـا أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ .
㊎عَلَفِ المَدَافِع㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
لَا يُمْكِن أَنْ يَهْزِمَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ عَلَيْ المَدَيْ القَصِيِر ، وَ مُنْذُ أَنْ قَامَ بتَشْكِيِل ثَمَانية وَمَضَاتٍ مِنْ السَيْف تشِي ، تَمَ الإنْتِهَاء مِنْ المُهِمة . لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة بطَبِيِعة الحـَـال للصِرَاعِ مَعَ الأَخِيِر – كَانَ لَا يزَاَلُ يتعَيْن عَلَيْه التدَرُبَ وَ رَفعَ زِرَاْعَتِهِ .
“فِيْ الوَقْت الحـَـالي ، لَمْ تظَهَرَ نُخْبَة [طَبَقَةُ الرَضِيِعِ الرُوُحيِ] ، لكنَّ العديدَ مِنْ المُقَاتِلِيِن في [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] قَدْ أتت بالفِعل ؛ قَدْ يَكُوُن شَخْصاً صَغِيِراً مِثْلك يتجول عَشوَائِياً مقتولاً مِنْ قَبِلَ شَخْص ما”
طَاَرَد دينغ يُوَانْ شِيِنْ إِلَي هَذِهِ النقطة ، لكنَّ آثار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَت قَدْ اختفت بالفِعل ، مِمَا جَعَلَه يرفع صَوتٌه بشَكْلٍ مُتَكَرِرٍ فِيْ الغَضَب .
“حَسَنَاً!” وَافَقَ بسُهُوُلة .
بَعْدَ مُطَارَدَةٍ لِمُدَة سَبْعَة أيَّام وَ سَبْعَة ليال ، لَمْ يَكُنْ قَدْ قَتْل فَنَاناً قِتَالِياً صَغِيِراً فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، وَ لكنَّ بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، تَرَك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُشَكْل ثَمَانية وَمَضَاتٍ مِنْ السَيْف تشِي – كَانَ صفَعة مُبَاشِرَة عَلَيْ وَجْهه !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ت.م : [مُشابِه لمثل مصري(يصطاد في المياه العكره)]
“سَأجِدُكَ بِالتأكِيِد!” قَاْلَ دينغ شين بِصَوتٍ صَارِمٍ : ” كُلْ مـَـا لَدَيْك مِنْ الكنَّوز! ستَكُوُنُ لِي!”
بَعْدَ مُطَارَدَةٍ لِمُدَة سَبْعَة أيَّام وَ سَبْعَة ليال ، لَمْ يَكُنْ قَدْ قَتْل فَنَاناً قِتَالِياً صَغِيِراً فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، وَ لكنَّ بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، تَرَك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُشَكْل ثَمَانية وَمَضَاتٍ مِنْ السَيْف تشِي – كَانَ صفَعة مُبَاشِرَة عَلَيْ وَجْهه !
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الشَاْب ، إنْضَم الينا فِيْ القَاعَة السَمَاوِية لدوده القز فَقَطْ لهذه الأيَّام القَلِيِل ! إنَهَا قِطْعَتَيْنِ مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة كُلْ يوم ، كَيْفَ ذَلِكَ؟”
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَامَ بالتدريِبِ لِبَعْضِ الوَقْت فِيْ (الـبُرْج الأسْوَد) . هَذِهِ الأيَّام القَلِيِلة ، كَانَ إما يُقَاتِل أو يركض ، لَيْسَ لَدَيْه وَقْت للزِرَاْعَة ، لكنَّ القِتَال كَانَ بالتَأكِيد أَفْضَل طَرِيْقةٍ للتَحَسُن . وجد أَنْ جَسَدْه كَانَ فِيْ حـَـالةٍ خَاْصَةٍ جِدَاً – بِغَضِ النَظَر عَن التشِي الرُوُحِي أو طَاقَةُ الأَصْل ، كَانَ كِلَاهُمَا جَيْدَاً للغَايَة .
“بالتَأكِيد هـُــوَ كذَلِكَ!” أوْمَأَ الرَجُل العَجُوز : “قِيِمَة حَجَر الحَظْ السَمَاوِي عَالِيَةِ للغَايَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَا يوجد لَهُ إِسْتِخْدَام لنُخْبَة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] وَ ما فوق ، بِالنِسبَة إِلَي هَؤُلَاء الفَنَانين القِتَالِيين أدناه ، فهو ثَمِيِن للغَايَة لأَنـَّـه يُمْكِن أَنْ يَخْلُقَ عَبْقَرِياً!”
فِيْ هَذِهِ الحـَـالة ، يُمْكِن أَنْ تزيد فَعَالِيَتَهُ فِيْ الزِرَاْعَة بمِقْدَار عَشَرَة أَضْعَاف .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ هَذَا مُفَاجِئَاً للغَايَة لأَنـَّـه لَمْ يزرع/يَتَدَرَب لِمُدَة سَبْعَة أيَّام ، وَ لكنَّه إِسْتَخْدَم يوماً وَاحَدَاً فَقَطْ للتَعْوِيِضِ عَنه ؛ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت الفعَالِيَةِ أَفْضَل مِنْ ثَلَاثَ إِلَي أرْبَع مَرَات .
رد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بـ “يا” ، وَ قَاْلَ مُبْتِسِمَاً ، “الكَبِيِر ، لِمَاذَا يَقُوُلَ مِثْل هَذَا الشَيئِ ، هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ غَابَة شَيْطَانِ الظَلَام الأنْ لَا تسمح للأخَرِيِن بالدُخُولُ؟”
لَا عَجَبَ أَنْ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) ، (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) ، وَ الأخَرِيِن كَانَوا عدوانِيِنَ وَ أقوياء جداً فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة . بَعْدَ التَقَدُمَ إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، كَانَت النَبَاْتات رُوُحِيِة الَّتِي يُمْكِن أَنْ تحُسْنِ الزِرَاْعَة نَادِرة للغَايَة ، وَ كَانَت كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة هِيَ نَفَسْها أيْضَاً . مـَـا هِيَ [طَبَقَة التَحَوُل الخَالِد] أو [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] الَّتِي سَتَكُوُن عَلَيْ استعدادٍ لصَقْلِ كِمِيَّات كَبِيِرة مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة لَيَسْتَخْدِمُها الأخَرُون؟
بالتَأكِيد ، كَانَت (هـُــو نِيـُو) صَغِيِرةً جِدَاً .
عَلَيْ الأكثَرَ كَانَوا يقومون بِصَقْلِ واحِدَة أو إثنَتَينِ لِصِغَارِهِم ، وذَلِكَ أسَاسا لمسَاعَدتهم عَلَيْ فِهْم النِيَةُ القِتَالِية .
“حَسَنَاً!” وَافَقَ بسُهُوُلة .
وَ بِالتَالِي ، كَانَت التَنْشِئَة مِنْ خِلَال القِتَال أَفْضَل خيار . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ هُنَاْكَ وَاحَدُ فَقَطْ يُلَقضبُ بـإمْبِرَاطُورِ الخِيِميَاء فِيْ حَيَاة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لَا يُمْكِن لأَحَدُ أَنْ ينسخ طَرِيْقتَهُ .
وَ بِالتَالِي ، كَانَت التَنْشِئَة مِنْ خِلَال القِتَال أَفْضَل خيار . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ هُنَاْكَ وَاحَدُ فَقَطْ يُلَقضبُ بـإمْبِرَاطُورِ الخِيِميَاء فِيْ حَيَاة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لَا يُمْكِن لأَحَدُ أَنْ ينسخ طَرِيْقتَهُ .
أوْمَأَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – بَدَا وَ كَأَنَّهُ سيَجِدَ بَعْض المُعَارِضين الأَقَوِياًء للقِتَال فِيْ المُسْتَقْبَل . بِالطَبْع ، لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْنوا أَقَوِياًء جِدَاً ، وَ إلَا فَإِنَّه سيمَوْتِ بِمُجَرَدِ أَنْ يَبْدَأ فِيْ التَعَامل مَعَهم… فمَاذَا سيَكُوْن لو كانَ هُنَاْكَ المزيد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ البَعْض يَشْعُر بالقَلَقْ ، مِنْ الوَاضِح أنَهُم رأوا الحَقِيقَةَ ، لكنَّ أخَرِيِن كَانَوا ممتلئين بالفرح ، كَانَوا يَحْصُلَون عَلَيْ قِطْعَتَيْنِ مِنْ كِرِيستَالَات الدَاوْ الرُوُحيِة كُلْ يوم ، أين سيَجِدَ المرء مِثْل هَذِهِ الوظيفة الجَيْدَة؟
مُنْذُ فَتْرَة طَوِيِلة كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ قَادِر عَلَيْ الرُؤيَة مِنْ خِلَال زِرَاْعَة (هـُــو نِيـُو) . فَقَطْ بَعْدَ قِتَالَهَا ، عرف أَنْ الطِفْلة الصَغِيِرة تَقدَمَت إِلَي المَرَحلَة الخامسة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، أقل مِنْه بدَرَجَة صَغِيِرة حَتَي الأنْ مَعَ زخمها الذِيْ يفوقه . كَانَ مِثْل التلويح بسوط خلف ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ الاشراف عَلَيْه وَ حَثُهُ عَلَيْ عَدَمُ الإسْتِرخَاء للحَظْة ، وَ إلَا فَإِنَّ هـُــوَ نِيُو ستتَفَوُق عَلَيْه .
طَاَرَد دينغ يُوَانْ شِيِنْ إِلَي هَذِهِ النقطة ، لكنَّ آثار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَت قَدْ اختفت بالفِعل ، مِمَا جَعَلَه يرفع صَوتٌه بشَكْلٍ مُتَكَرِرٍ فِيْ الغَضَب .
أن تتفوق عليه طِفْلة تبَلَغَ مِنْ العُمْرِ مـَـا بَيْنَ 5 إِلَي 6 سَنَوَات سَتَكُوُن أكثَرَ إحراجاً .
تَظَاهُر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالصَدْمَة وَ قَاْلَ : “يا كَبِيِر ، أنا فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، مـَـا الفَائِدَة الَّتِي يُمْكِنني أَنْ أكونَ بِهَا . مُوَاجَهة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] النُخْبَة ، أنا لَسْت خصماً مُطْلَقاً في أَيّ مباراة ” .
غَادَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيـُو) البرج ، وَ بَعْدَ المشي لفَتْرَة مِنْ الوَقْت ، اصطدموا بمخيم. كَانَت هُنَاْكَ عَشَرَةُ خِيَام أمَامَهُ ، وَ قَدْ حَدَثَ وَقْت لتَنَاوُلِ الطَعَام . أحاط 13 شَخْصا بنِيِرَان المخيم وَ أكلوا .
㊎عَلَفِ المَدَافِع㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“هاهاهاها ، الرجال يَظهَرُوُن ، هَذَا الشَاْب أَحْضَر فِيْ الوَاقِع فَتَاة صَغِيِرةً فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام)” بِرُؤيَة الإثْنَيْن مِنْهُما ، بَدَا العديد مِنْ الَنَاس عَلَيْ الفَوْر بصنعِ ضَجَّة .
عَلَيْ الأكثَرَ كَانَوا يقومون بِصَقْلِ واحِدَة أو إثنَتَينِ لِصِغَارِهِم ، وذَلِكَ أسَاسا لمسَاعَدتهم عَلَيْ فِهْم النِيَةُ القِتَالِية .
بالتَأكِيد ، كَانَت (هـُــو نِيـُو) صَغِيِرةً جِدَاً .
كَانَ هَذَا الرَجُل العَجُوز ينتمي حَقَاً إِلَي القَاعَة السماوية لـِدودة القز . كَانَ إِسْمه (تـشـُـوْ يـُـو دَاي) . وَ كَانَ الأخَرُون مِثْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْن تَمَ تَجْنِيِدهم عَلَيْ طول الطَرِيْق .
“الَقَدرة عَلَيْ المشي هُنَاْ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَا الشَاْب قوياً!” رَأَي شَخْص مـَـا أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ .
تَظَاهُر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالصَدْمَة وَ قَاْلَ : “يا كَبِيِر ، أنا فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، مـَـا الفَائِدَة الَّتِي يُمْكِنني أَنْ أكونَ بِهَا . مُوَاجَهة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] النُخْبَة ، أنا لَسْت خصماً مُطْلَقاً في أَيّ مباراة ” .
“أَلَيْسَ هـُــوَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي]؟ هسس” ، المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي]!” [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] المرحلة السَابِعَة عُمْرها أقل مِنْ عِشْرِيِن عَاما كَانَت مُفَاجِئَة إِلَي حَد مـَـا .
كَشْفَ الرَجُل العَجُوز أيْضَاً إبتسامَة ، مُخفِيَاً نية القَتْل عَلَيْ الفَوْر .
“الشَاْب ، لَقَد جئت لحَجَر الحَظْ السَمَاوِي أيْضَاً ، أَلَيْسَ كذَلِكَ ؟ هيهي ، العديد مِنْ المُقَاتِلِيِن مِنْ الطَبَقَة الوسطي قَدْ ظَهَرَت بالفِعل ، حَتَي [طَبَقَةُ الرَكِيزَةُ الرُوُحيِة] لَيْسَ لَهَا الحق فِيْ الكَلَام ، ناهيك عَن صَغِيرٍ فِي [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي]” . قَاْلَ رَجُل عَجُوز فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] : “الركض بِتَهَوُرٍ مِثْلما تفِعل سيُؤدي فَقَطْ إِلَي كَارِثَة المَوْتِ لنَفَسْك” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سَأجِدُكَ بِالتأكِيِد!” قَاْلَ دينغ شين بِصَوتٍ صَارِمٍ : ” كُلْ مـَـا لَدَيْك مِنْ الكنَّوز! ستَكُوُنُ لِي!”
رد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بـ “يا” ، وَ قَاْلَ مُبْتِسِمَاً ، “الكَبِيِر ، لِمَاذَا يَقُوُلَ مِثْل هَذَا الشَيئِ ، هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ غَابَة شَيْطَانِ الظَلَام الأنْ لَا تسمح للأخَرِيِن بالدُخُولُ؟”
أوْمَأَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – بَدَا وَ كَأَنَّهُ سيَجِدَ بَعْض المُعَارِضين الأَقَوِياًء للقِتَال فِيْ المُسْتَقْبَل . بِالطَبْع ، لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْنوا أَقَوِياًء جِدَاً ، وَ إلَا فَإِنَّه سيمَوْتِ بِمُجَرَدِ أَنْ يَبْدَأ فِيْ التَعَامل مَعَهم… فمَاذَا سيَكُوْن لو كانَ هُنَاْكَ المزيد؟
“بالتَأكِيد هـُــوَ كذَلِكَ!” أوْمَأَ الرَجُل العَجُوز : “قِيِمَة حَجَر الحَظْ السَمَاوِي عَالِيَةِ للغَايَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَا يوجد لَهُ إِسْتِخْدَام لنُخْبَة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] وَ ما فوق ، بِالنِسبَة إِلَي هَؤُلَاء الفَنَانين القِتَالِيين أدناه ، فهو ثَمِيِن للغَايَة لأَنـَّـه يُمْكِن أَنْ يَخْلُقَ عَبْقَرِياً!”
وغني عَن القول ، أنَهُم كَانَوا تَمَاماً مجموعةً مِن عَلَف المدافع . إِذَا صادفوا مَعَركة كَبِيِرة ، فَإِنَّهُم ببساطة سيقدمونَ حَيَاتِهم .
“فِيْ الوَقْت الحـَـالي ، لَمْ تظَهَرَ نُخْبَة [طَبَقَةُ الرَضِيِعِ الرُوُحيِ] ، لكنَّ العديدَ مِنْ المُقَاتِلِيِن في [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] قَدْ أتت بالفِعل ؛ قَدْ يَكُوُن شَخْصاً صَغِيِراً مِثْلك يتجول عَشوَائِياً مقتولاً مِنْ قَبِلَ شَخْص ما”
㊎عَلَفِ المَدَافِع㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“أيها الشَاْب ، إنْضَم الينا فِيْ القَاعَة السَمَاوِية لدوده القز فَقَطْ لهذه الأيَّام القَلِيِل ! إنَهَا قِطْعَتَيْنِ مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة كُلْ يوم ، كَيْفَ ذَلِكَ؟”
“فِيْ الوَقْت الحـَـالي ، لَمْ تظَهَرَ نُخْبَة [طَبَقَةُ الرَضِيِعِ الرُوُحيِ] ، لكنَّ العديدَ مِنْ المُقَاتِلِيِن في [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] قَدْ أتت بالفِعل ؛ قَدْ يَكُوُن شَخْصاً صَغِيِراً مِثْلك يتجول عَشوَائِياً مقتولاً مِنْ قَبِلَ شَخْص ما”
تَظَاهُر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالصَدْمَة وَ قَاْلَ : “يا كَبِيِر ، أنا فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، مـَـا الفَائِدَة الَّتِي يُمْكِنني أَنْ أكونَ بِهَا . مُوَاجَهة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] النُخْبَة ، أنا لَسْت خصماً مُطْلَقاً في أَيّ مباراة ” .
“لَقَد تَمَ بالفِعل تحَدِيِد مَوقِع حَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، لكنَّ الجَمِيْع قَلَقْونَ بشَأنِ الوَحْشِ الذِيْ يَحْرُسُهُ . لَا أَحَدُ سيُهَاجِمهُ بِتَهَوُرٍ لئلَا يمنح الأخَرِيِن مِيْزَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ هَذَا المَأزِق لَنْ يَسْتَمِرَّ طَوِيِلَا ، لأَنَّ الجَمِيْع بالتَأكِيد سيشَكْلَون أوَلَا تحـَـالف لقَتْل هَذَا الوَحْش . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، مِنْ الطَبِيِعي أَنْ ينتهي التحـَـالف ، وَ كُلُما كَانَت المَصْفُوُفَة أَقَوِي ، كلما زادت إمكَانَية الاستيلاء عَلَيْ حَجَرِ الحَظِ السَمَاوِي مِنْ قِبَلِهم . حَتَي أَنْ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] يَتَمَتَعُون بسُلْطَةٍ وَ قُوَةٍ لَا يَجِب إهمَالُها ” .
“لَقَد تَمَ بالفِعل تحَدِيِد مَوقِع حَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، لكنَّ الجَمِيْع قَلَقْونَ بشَأنِ الوَحْشِ الذِيْ يَحْرُسُهُ . لَا أَحَدُ سيُهَاجِمهُ بِتَهَوُرٍ لئلَا يمنح الأخَرِيِن مِيْزَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ هَذَا المَأزِق لَنْ يَسْتَمِرَّ طَوِيِلَا ، لأَنَّ الجَمِيْع بالتَأكِيد سيشَكْلَون أوَلَا تحـَـالف لقَتْل هَذَا الوَحْش . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، مِنْ الطَبِيِعي أَنْ ينتهي التحـَـالف ، وَ كُلُما كَانَت المَصْفُوُفَة أَقَوِي ، كلما زادت إمكَانَية الاستيلاء عَلَيْ حَجَرِ الحَظِ السَمَاوِي مِنْ قِبَلِهم . حَتَي أَنْ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] يَتَمَتَعُون بسُلْطَةٍ وَ قُوَةٍ لَا يَجِب إهمَالُها ” .
◉ℍ???????◉
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، “مـَـا هِيَ القُوَةُ الَّتِي لَا يَجِب إهمَالُها – هَذَا كَانَ صَوتٌاً لطيفاً ، وَ لكنَّه كَانَ مُجَرَدَ عَلَف لِلمَدَافِع .
وَ بِالتَالِي ، كَانَت التَنْشِئَة مِنْ خِلَال القِتَال أَفْضَل خيار . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ هُنَاْكَ وَاحَدُ فَقَطْ يُلَقضبُ بـإمْبِرَاطُورِ الخِيِميَاء فِيْ حَيَاة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لَا يُمْكِن لأَحَدُ أَنْ ينسخ طَرِيْقتَهُ .
نية قَتْل عَمِيِقة نَبَضَت فِيْ أعَيْن الرَجُلُ العَجُوُزُ ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يعلم أَنَّه إِذَا هَزَّ رَأسَهُ فِيْ الرفض ، فَإِنَّ الرَجُل الشيخ أمامهُ سَيُحَاوِلُ بالتَأكِيد قَتْلَهُ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ غَيْرَ خائف ، لِمَاذَا لَا يَلعب مَعَهم الان؟ عِنْدَمَا يَجِدُ مَوقِع حَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، كَانَ سَيصطادُ فَقَطْ فِيْ المِيَاه المُضْطَّرِبَة .
“لَقَد تَمَ بالفِعل تحَدِيِد مَوقِع حَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، لكنَّ الجَمِيْع قَلَقْونَ بشَأنِ الوَحْشِ الذِيْ يَحْرُسُهُ . لَا أَحَدُ سيُهَاجِمهُ بِتَهَوُرٍ لئلَا يمنح الأخَرِيِن مِيْزَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ هَذَا المَأزِق لَنْ يَسْتَمِرَّ طَوِيِلَا ، لأَنَّ الجَمِيْع بالتَأكِيد سيشَكْلَون أوَلَا تحـَـالف لقَتْل هَذَا الوَحْش . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، مِنْ الطَبِيِعي أَنْ ينتهي التحـَـالف ، وَ كُلُما كَانَت المَصْفُوُفَة أَقَوِي ، كلما زادت إمكَانَية الاستيلاء عَلَيْ حَجَرِ الحَظِ السَمَاوِي مِنْ قِبَلِهم . حَتَي أَنْ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] يَتَمَتَعُون بسُلْطَةٍ وَ قُوَةٍ لَا يَجِب إهمَالُها ” .
ت.م : [مُشابِه لمثل مصري(يصطاد في المياه العكره)]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لَا عَجَبَ أَنْ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) ، (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) ، وَ الأخَرِيِن كَانَوا عدوانِيِنَ وَ أقوياء جداً فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة . بَعْدَ التَقَدُمَ إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، كَانَت النَبَاْتات رُوُحِيِة الَّتِي يُمْكِن أَنْ تحُسْنِ الزِرَاْعَة نَادِرة للغَايَة ، وَ كَانَت كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة هِيَ نَفَسْها أيْضَاً . مـَـا هِيَ [طَبَقَة التَحَوُل الخَالِد] أو [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] الَّتِي سَتَكُوُن عَلَيْ استعدادٍ لصَقْلِ كِمِيَّات كَبِيِرة مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة لَيَسْتَخْدِمُها الأخَرُون؟
“حَسَنَاً!” وَافَقَ بسُهُوُلة .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَامَ بالتدريِبِ لِبَعْضِ الوَقْت فِيْ (الـبُرْج الأسْوَد) . هَذِهِ الأيَّام القَلِيِلة ، كَانَ إما يُقَاتِل أو يركض ، لَيْسَ لَدَيْه وَقْت للزِرَاْعَة ، لكنَّ القِتَال كَانَ بالتَأكِيد أَفْضَل طَرِيْقةٍ للتَحَسُن . وجد أَنْ جَسَدْه كَانَ فِيْ حـَـالةٍ خَاْصَةٍ جِدَاً – بِغَضِ النَظَر عَن التشِي الرُوُحِي أو طَاقَةُ الأَصْل ، كَانَ كِلَاهُمَا جَيْدَاً للغَايَة .
كَشْفَ الرَجُل العَجُوز أيْضَاً إبتسامَة ، مُخفِيَاً نية القَتْل عَلَيْ الفَوْر .
“الَقَدرة عَلَيْ المشي هُنَاْ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَا الشَاْب قوياً!” رَأَي شَخْص مـَـا أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ .
كَانَ هَذَا الرَجُل العَجُوز ينتمي حَقَاً إِلَي القَاعَة السماوية لـِدودة القز . كَانَ إِسْمه (تـشـُـوْ يـُـو دَاي) . وَ كَانَ الأخَرُون مِثْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْن تَمَ تَجْنِيِدهم عَلَيْ طول الطَرِيْق .
“الَقَدرة عَلَيْ المشي هُنَاْ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَا الشَاْب قوياً!” رَأَي شَخْص مـَـا أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ .
وغني عَن القول ، أنَهُم كَانَوا تَمَاماً مجموعةً مِن عَلَف المدافع . إِذَا صادفوا مَعَركة كَبِيِرة ، فَإِنَّهُم ببساطة سيقدمونَ حَيَاتِهم .
و مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا إنْدَلَعَت مَعَركة كَبِيِرة بَيْنَ القوات الكَبِيِرة ، فَإِنَّ الَنَاس هُنَاْ رُبَمَا يمَوْتِون جَمِيْعاً ، فلِمَاذَا تَحْتَاج الطَائِفَة السَمَاوِية لدودة القز إِلَي دَفْعَ الكريستالات إلي مجموعةٍ من القتلي؟
كَانَ البَعْض يَشْعُر بالقَلَقْ ، مِنْ الوَاضِح أنَهُم رأوا الحَقِيقَةَ ، لكنَّ أخَرِيِن كَانَوا ممتلئين بالفرح ، كَانَوا يَحْصُلَون عَلَيْ قِطْعَتَيْنِ مِنْ كِرِيستَالَات الدَاوْ الرُوُحيِة كُلْ يوم ، أين سيَجِدَ المرء مِثْل هَذِهِ الوظيفة الجَيْدَة؟
كَانَ هَذَا مُفَاجِئَاً للغَايَة لأَنـَّـه لَمْ يزرع/يَتَدَرَب لِمُدَة سَبْعَة أيَّام ، وَ لكنَّه إِسْتَخْدَم يوماً وَاحَدَاً فَقَطْ للتَعْوِيِضِ عَنه ؛ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت الفعَالِيَةِ أَفْضَل مِنْ ثَلَاثَ إِلَي أرْبَع مَرَات .
و مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا إنْدَلَعَت مَعَركة كَبِيِرة بَيْنَ القوات الكَبِيِرة ، فَإِنَّ الَنَاس هُنَاْ رُبَمَا يمَوْتِون جَمِيْعاً ، فلِمَاذَا تَحْتَاج الطَائِفَة السَمَاوِية لدودة القز إِلَي دَفْعَ الكريستالات إلي مجموعةٍ من القتلي؟
كَانَ هَذَا مُفَاجِئَاً للغَايَة لأَنـَّـه لَمْ يزرع/يَتَدَرَب لِمُدَة سَبْعَة أيَّام ، وَ لكنَّه إِسْتَخْدَم يوماً وَاحَدَاً فَقَطْ للتَعْوِيِضِ عَنه ؛ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت الفعَالِيَةِ أَفْضَل مِنْ ثَلَاثَ إِلَي أرْبَع مَرَات .
◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“حَسَنَاً!” وَافَقَ بسُهُوُلة .
ترجمة
نية قَتْل عَمِيِقة نَبَضَت فِيْ أعَيْن الرَجُلُ العَجُوُزُ ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يعلم أَنَّه إِذَا هَزَّ رَأسَهُ فِيْ الرفض ، فَإِنَّ الرَجُل الشيخ أمامهُ سَيُحَاوِلُ بالتَأكِيد قَتْلَهُ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ غَيْرَ خائف ، لِمَاذَا لَا يَلعب مَعَهم الان؟ عِنْدَمَا يَجِدُ مَوقِع حَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، كَانَ سَيصطادُ فَقَطْ فِيْ المِيَاه المُضْطَّرِبَة .
◉ℍ???????◉
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَامَ بالتدريِبِ لِبَعْضِ الوَقْت فِيْ (الـبُرْج الأسْوَد) . هَذِهِ الأيَّام القَلِيِلة ، كَانَ إما يُقَاتِل أو يركض ، لَيْسَ لَدَيْه وَقْت للزِرَاْعَة ، لكنَّ القِتَال كَانَ بالتَأكِيد أَفْضَل طَرِيْقةٍ للتَحَسُن . وجد أَنْ جَسَدْه كَانَ فِيْ حـَـالةٍ خَاْصَةٍ جِدَاً – بِغَضِ النَظَر عَن التشِي الرُوُحِي أو طَاقَةُ الأَصْل ، كَانَ كِلَاهُمَا جَيْدَاً للغَايَة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات