You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 480

㊎الفَرِيِسَةُ وَ المُفْتَرِس㊎

㊎الفَرِيِسَةُ وَ المُفْتَرِس㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

لحُسْنِ الحَظْ ، رَأَوا أَنْ صِغَارَهُمُ المُمَيَزِيِنَ كَانُوا يُعَانُوُن مِنْ هُجُوُمٌ ، وَ بَدَأتِ النُخْبُ الكُبْرَيَ الخُرُوُجَ مِنْ الوَادِي بِيَأس ، وَ تَقْيِيِدُ القِرْدَ الشَيْطَاني وَ عَدَمُ السَمَاح لَهُ بِفُرْصَةٍ أُخْرَي لإطْلَاٌق العَنان لحَرَكَة قَاتِلَة .

الفَرِيِسَةُ وَ المُفْتَرِس

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

بَعْدَ تَنَاوُلِ إثْنَيْن مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ فِي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] التلال ، كَانَت العَيْن الَحَمْرَاءُ الشَيْطَانية أكثَرَ إشراقاً ، تَمَاماً مِثْل شَمْسين صَغِيِرتين . كَانَ يحدق فِيْ الجَمِيْع مَرَّة أُخْرَي بنية القَتْل الَهَائلَة .

بَعْدَ تَنَاوُلِ إثْنَيْن مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ فِي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] التلال ، كَانَت العَيْن الَحَمْرَاءُ الشَيْطَانية أكثَرَ إشراقاً ، تَمَاماً مِثْل شَمْسين صَغِيِرتين . كَانَ يحدق فِيْ الجَمِيْع مَرَّة أُخْرَي بنية القَتْل الَهَائلَة .

الان فَقَطْ ، إِسْتَخْدَم جَسَدْه بِتَخَفِي ، لَا يدع أَيّ شَخْص يكتشف أَنْه وَ هـُــوَ نِيُو دَخَلَا الوَادِي الجَبَلِي . مِنْ كَانَ يظن أَنْ (هـُــو نِيـُو) لَدَيْهَا مِثْل هَذِهِ الَقُدُرَات ، حَتَي لـَــوْ كَانَت قَادِرةً عَلَيْ عَضِ الدِفَاعِ الّذِي وَضْعَهُ وَحْشٌ فِي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر]؟

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه دَاخلِيَاً . إِذَا إستَّمَرَّ فَنَانوالقِتَالِي البَشَرُيين فِيْ إيواء نَوَايَاهَمُ الخَاْصة ، فعَندَئذ سَيدمرهم القِرْدُ الشَيْطَاني . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ القِرْدُ الشَيْطَاني بالفِعل فِيْ ذُرْوَة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، وَ إِذَا كَانَ يَأكُل عَشَرَة فَنَانين أخَرِيِن مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، فَقَد يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ التَقَدُمَ فِي زِرَاعَتِهِ أكْثَر!

تَطَلَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَوْلَهُ . وَ رَأي أَنْ مَعَظمَ الَنَاس فِيْ الوَادِي قَدْ هَرَبُوا ، ثُمَ قَاْلَ لـ (هـُــو نِيـُو) : “(هـُــو نِيـُو) ، هَل يُمْكِنك الدُخُولُ؟” كَانَت (هـُــو نِيـُو) عَبْقَرِيَةً ؛ عِنْدَمَا لَمْ يَكُنْ لَدَيْ الأخَرِيِن أَيّ سبيل ، رُبَمَا كَانَ لَدَيْها .

كَانَ الجَمِيْع خَائِفِيِن . كَانَ التشِي طَوِيِلَا جِدَاً ، وَ لَا يُمْكِن التهرب مِنْه مِنْ اليَمِيِن أو اَلَيْسَار أو حَتَي أيَ إتِجَاه . أطلق القِرْدَ الشَيْطَاني العَنان ، وَ حَتَي لـَــوْ لَمْ يَتِمُ قطعهُم مُبَاشِرَة ، فَإِنَّهُم بالتَأكِيد سينفجرون إِلَي قَطَعَ عِنْدَمَا يقابلَون قُوَتَهُ المُخِيِفة .

“أسْرِعُوا وَ أُرْكُضُوُا!” هَزَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأسَهُ سَوَاءٌ كَانَوا يَعْرِفَونه أم لَا فَقَد رَكَضُوُا فِيِ الوَادِي الجَبَلي وَاحَدَاً تِلْوَ الأخَرَ . إنْتَشر هُجُوُمٌ القِرْدُ الشَيْطَاني وَ تسَبَب فِيْ إصَابَتَهُم بجُرُوُح بَالِغَة ، وَمَرَات أُخْرَي قَلِيِلَةٌ ستقَتْلهم بالتَأكِيد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إحفروا حُفْرَة!”

عَلَيْ سبيل المثال ، نَظَر (تشُو شُوَانْ ايــر) ، دينغ يُوَانْ شِيِنْ ، وَ الأخَرُون جَمِيْعاً نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – هَذَا التّذكِيِر كَانَ هُوَ مَن جَاءَ بـِـهِ الأنْ .

شَخْص مـَـا عَلَيْ الفَوْر هَاجَم الأرْضَ بِجُنُونْ . كَانَ هُنَاْكَ مقولة عَامة عَن دِرْع الأرْضَ ، حَيْثُ أَنْ الإِخْتِبَاء دَاخلِ الوحل قَدْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ مسَاعَدتهم فِي الفِرَار .

◉ℍ???????◉

الجَمِيْع تبعه ، وَ ضَرْبَوا بجُنُونْ عَلَيْ الأرْضَ .

بَعْدَ تَنَاوُلِ إثْنَيْن مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ فِي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] التلال ، كَانَت العَيْن الَحَمْرَاءُ الشَيْطَانية أكثَرَ إشراقاً ، تَمَاماً مِثْل شَمْسين صَغِيِرتين . كَانَ يحدق فِيْ الجَمِيْع مَرَّة أُخْرَي بنية القَتْل الَهَائلَة .

كَانَ الَنَاس هُنَاْ عَلَيْ الأقل فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، لذَلِكَ كَانَ تَحْطِيِم الأرضِ أمراً سهَلَا إِلَي حَد مـَـا . فِيْ لحَظْة وَاحِدَة ، تحول الجَمِيْع إِلَي جرذان تختبئ فِيْ الأرْضَ ، وحفروا فِيْ الطمي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل مِنْ كَانَ يختبئ فِيْ الطمي قَدْ صُدم كُلْ وَاحَدُ مِنْهُم , إنْفَجَرَ مِنْ الثُقُوُبِ وَ الِدِماَء فِيْ كُلْ مكَانَ . حَتَي أَنْ القلة الَّتِي كَانَت ضَعِيِفة للغَايَة تحولوا إلي ضَبَاب دَمَوِي ، لكنَّ مَعَظم الَنَاس فروا لحُسْنِ الحَظْ .

اجتاحت تشِي شَرِسة. بنغ ? ، بنغ ? ، بنغ ? بنغ ، أثار الغُبَار الأرْضَ مَعَ إستَّمَرَّار الطَاقَةُ المُخِيِفة حَتَي تقسم الصُخُورُ الجَبَلِيَةُ قَبِلَ أَنْ تختفِيْ . كَانَت الصُخُورُ الجَبَلِيَةُ متينة بشَكْلٍ إستِثْنَائِي وَ لَمْ تَكُنْ مُقَطَعَة بالكَامِلِ مِنْ هُجُوُمٌ القِرْدُ الشَيْطَاني ، وَ لَمْ تتَرَك سِوَي عَلَامَة بالكاد عَلَيْ عُمْقِ قَدَمْ ، مِمَا كَانَ صَادِماً حَقَاً .

حَتَي لـَــوْ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يعلم أَنْ (هـُــو نِيـُو) كَانَتْ خَارِجَةً عَن المَألوف ، فَإِنَّ العداء إِلَي هَذِهِ الدَرَجَةِ لَا يزَاَلُ يجَعَلَ زاويةَ فَمِهِ تَنتَفض كَمَا شَعَرَ أَنَّه غَيْرَ قَادِر عَلَيْ قبولَهَا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل مِنْ كَانَ يختبئ فِيْ الطمي قَدْ صُدم كُلْ وَاحَدُ مِنْهُم , إنْفَجَرَ مِنْ الثُقُوُبِ وَ الِدِماَء فِيْ كُلْ مكَانَ . حَتَي أَنْ القلة الَّتِي كَانَت ضَعِيِفة للغَايَة تحولوا إلي ضَبَاب دَمَوِي ، لكنَّ مَعَظم الَنَاس فروا لحُسْنِ الحَظْ .

◉ℍ???????◉

عَلَيْ سبيل المثال ، نَظَر (تشُو شُوَانْ ايــر) ، دينغ يُوَانْ شِيِنْ ، وَ الأخَرُون جَمِيْعاً نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – هَذَا التّذكِيِر كَانَ هُوَ مَن جَاءَ بـِـهِ الأنْ .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه دَاخلِيَاً . إِذَا إستَّمَرَّ فَنَانوالقِتَالِي البَشَرُيين فِيْ إيواء نَوَايَاهَمُ الخَاْصة ، فعَندَئذ سَيدمرهم القِرْدُ الشَيْطَاني . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ القِرْدُ الشَيْطَاني بالفِعل فِيْ ذُرْوَة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، وَ إِذَا كَانَ يَأكُل عَشَرَة فَنَانين أخَرِيِن مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، فَقَد يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ التَقَدُمَ فِي زِرَاعَتِهِ أكْثَر!

إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا وَ قَاْلَ : “لَا داعٍ للشكر” .

” نيـو سَتُحَاوِل” (هـُــو نِيـُو) جْلِسَت القرفصاء فِيْ مدَخَلَ الكَهْفِ ، وَ فَتَحَت فمها وَ بَدَأت فِيْ الـقضم.

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ بَعْض الَنَاس هُنَاْ كَانَوا أعْدَاء ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة إِلَي استعارة أيدي القِرْدُ الشَيْطَاني لقَتْل الَنَاس – فهَل لَمْ يَكُنْ لَدَيْه الكَثِيِر مِنْ الثِقَة ؟ إِلَي جَانِب ذَلِكَ ، بَعْض الَنَاس لَمْ يَكُوْنوا سَيْئين وَ سيَكُوْن مِنْ المُؤسِف أَنْ يمَوْتِوا هُنَاْ .

حَجَرُ الحَظِ السَمَاوِي!

“أسْرِعُوا وَ أُرْكُضُوُا!” هَزَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأسَهُ سَوَاءٌ كَانَوا يَعْرِفَونه أم لَا فَقَد رَكَضُوُا فِيِ الوَادِي الجَبَلي وَاحَدَاً تِلْوَ الأخَرَ . إنْتَشر هُجُوُمٌ القِرْدُ الشَيْطَاني وَ تسَبَب فِيْ إصَابَتَهُم بجُرُوُح بَالِغَة ، وَمَرَات أُخْرَي قَلِيِلَةٌ ستقَتْلهم بالتَأكِيد .

“أنْتَ!” قَفَزَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ ، مَلِيْئاً بـنِيَةِ الٌقتْلِ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت الصُخُورُ الجَبَلِيَةُ مُسْتَقِرَة للغَايَة ، وَ لَمْ يَكُنْ بإمكَانَّهُم الحَفْرُ بِهَا بقُوَتَهم . لذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي طَرِيْقة وَاحِدَة للحُصُول عَلَيْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي – قَتْل القِرْدُ الشَيْطَاني!

عَلَيْ سبيل المثال ، نَظَر (تشُو شُوَانْ ايــر) ، دينغ يُوَانْ شِيِنْ ، وَ الأخَرُون جَمِيْعاً نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – هَذَا التّذكِيِر كَانَ هُوَ مَن جَاءَ بـِـهِ الأنْ .

لحُسْنِ الحَظْ ، رَأَوا أَنْ صِغَارَهُمُ المُمَيَزِيِنَ كَانُوا يُعَانُوُن مِنْ هُجُوُمٌ ، وَ بَدَأتِ النُخْبُ الكُبْرَيَ الخُرُوُجَ مِنْ الوَادِي بِيَأس ، وَ تَقْيِيِدُ القِرْدَ الشَيْطَاني وَ عَدَمُ السَمَاح لَهُ بِفُرْصَةٍ أُخْرَي لإطْلَاٌق العَنان لحَرَكَة قَاتِلَة .

اجتاحت تشِي شَرِسة. بنغ ? ، بنغ ? ، بنغ ? بنغ ، أثار الغُبَار الأرْضَ مَعَ إستَّمَرَّار الطَاقَةُ المُخِيِفة حَتَي تقسم الصُخُورُ الجَبَلِيَةُ قَبِلَ أَنْ تختفِيْ . كَانَت الصُخُورُ الجَبَلِيَةُ متينة بشَكْلٍ إستِثْنَائِي وَ لَمْ تَكُنْ مُقَطَعَة بالكَامِلِ مِنْ هُجُوُمٌ القِرْدُ الشَيْطَاني ، وَ لَمْ تتَرَك سِوَي عَلَامَة بالكاد عَلَيْ عُمْقِ قَدَمْ ، مِمَا كَانَ صَادِماً حَقَاً .

تَطَلَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَوْلَهُ . وَ رَأي أَنْ مَعَظمَ الَنَاس فِيْ الوَادِي قَدْ هَرَبُوا ، ثُمَ قَاْلَ لـ (هـُــو نِيـُو) : “(هـُــو نِيـُو) ، هَل يُمْكِنك الدُخُولُ؟” كَانَت (هـُــو نِيـُو) عَبْقَرِيَةً ؛ عِنْدَمَا لَمْ يَكُنْ لَدَيْ الأخَرِيِن أَيّ سبيل ، رُبَمَا كَانَ لَدَيْها .

عَلَيْ سبيل المثال ، نَظَر (تشُو شُوَانْ ايــر) ، دينغ يُوَانْ شِيِنْ ، وَ الأخَرُون جَمِيْعاً نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – هَذَا التّذكِيِر كَانَ هُوَ مَن جَاءَ بـِـهِ الأنْ .

” نيـو سَتُحَاوِل” (هـُــو نِيـُو) جْلِسَت القرفصاء فِيْ مدَخَلَ الكَهْفِ ، وَ فَتَحَت فمها وَ بَدَأت فِيْ الـقضم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل مِنْ كَانَ يختبئ فِيْ الطمي قَدْ صُدم كُلْ وَاحَدُ مِنْهُم , إنْفَجَرَ مِنْ الثُقُوُبِ وَ الِدِماَء فِيْ كُلْ مكَانَ . حَتَي أَنْ القلة الَّتِي كَانَت ضَعِيِفة للغَايَة تحولوا إلي ضَبَاب دَمَوِي ، لكنَّ مَعَظم الَنَاس فروا لحُسْنِ الحَظْ .

كَانَ مدَخَلَ الكَهْفِ لَدَيْه خُطُوُطٌ متشَاْبهةٌ للوَرِيِد ملتفةٌ فِي دَوَائِرَ . بِمُجَرَدِ لَمْسِهَا ، ستظَهَرَ القُوَة الَّتِي تَمَ ضبطها بِوَسِطَةِ القِرْدِ الشَيْطَاني تلقائياً .

تَطَلَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَوْلَهُ . وَ رَأي أَنْ مَعَظمَ الَنَاس فِيْ الوَادِي قَدْ هَرَبُوا ، ثُمَ قَاْلَ لـ (هـُــو نِيـُو) : “(هـُــو نِيـُو) ، هَل يُمْكِنك الدُخُولُ؟” كَانَت (هـُــو نِيـُو) عَبْقَرِيَةً ؛ عِنْدَمَا لَمْ يَكُنْ لَدَيْ الأخَرِيِن أَيّ سبيل ، رُبَمَا كَانَ لَدَيْها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبدلَا مِنْ ذَلِكَ ، بَدَتْ الفَتَاة الصَغِيِرة مجُنُونْة ، قَضَمَتْ يَمِيِناً وَ يَسَارَاً ، تَلْتَهِمُ كُلْ الخُطُوُط الشَبِيِهَة بالأَورِدَة القَرِيِبة .

“أسْرِعُوا وَ أُرْكُضُوُا!” هَزَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأسَهُ سَوَاءٌ كَانَوا يَعْرِفَونه أم لَا فَقَد رَكَضُوُا فِيِ الوَادِي الجَبَلي وَاحَدَاً تِلْوَ الأخَرَ . إنْتَشر هُجُوُمٌ القِرْدُ الشَيْطَاني وَ تسَبَب فِيْ إصَابَتَهُم بجُرُوُح بَالِغَة ، وَمَرَات أُخْرَي قَلِيِلَةٌ ستقَتْلهم بالتَأكِيد .

بِحَقِ خَالِق الجَحِيِم!؟

بِحَقِ خَالِق الجَحِيِم!؟

حَتَي لـَــوْ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يعلم أَنْ (هـُــو نِيـُو) كَانَتْ خَارِجَةً عَن المَألوف ، فَإِنَّ العداء إِلَي هَذِهِ الدَرَجَةِ لَا يزَاَلُ يجَعَلَ زاويةَ فَمِهِ تَنتَفض كَمَا شَعَرَ أَنَّه غَيْرَ قَادِر عَلَيْ قبولَهَا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عَلَيْ الفَوْر ، يُمْكِن شَمُ رَائِحَة العِطْرِ الشَدِيِد ، مِمَا يجَعَلَ جَمِيْع المَسَامِ فِيْ جَسَدْه مَفتُوُحَة فِيْ رَاْحَةٍ لَا تُوُصَف .

كَانَ هَذَا دِفَاعِاً وَضَعَهُ وَحْشٌ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] , بَل وَ كَانَ حَتَي مَلِكاً بَيْنَ الوُحُوُش ، لكنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ أدنَي مِنْ (هـُــو نِيـُو)… أَيّ نَوْع مِنْ الأَسْنَان كَانَ لَدَيْها !؟

كَانَ هَذَا دِفَاعِاً وَضَعَهُ وَحْشٌ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] , بَل وَ كَانَ حَتَي مَلِكاً بَيْنَ الوُحُوُش ، لكنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ أدنَي مِنْ (هـُــو نِيـُو)… أَيّ نَوْع مِنْ الأَسْنَان كَانَ لَدَيْها !؟

بَعْدَ أَنْ فَتَحْتَ (هـُــو نِيـُو) حُفْرَة صَغِيِرة ، إنزَلَقَت وَ رَكَضَت عَلَيْ الفَوْر . كَانَت تَعْرِفُ مـَـا أرَادَهُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، عَادَت مِنْ دَاخلِ الكَهْفِ ، حَيْثُ خَرَجَت مِنْ مدَخَلَ الكَهْفِ وَ حَمَلَت أذرع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ سلمت تِسْعَ أشْيَاء شَبِيِهَة باللآلئ .

وَاحِدٌ لَهُ ، وَاحَدُ لـ (هـُــو نِيـُو) ، وَاحِدٌ لـ لِـيـِـنــــج دُونَغ شينغ ، وَاحِدٌ لـ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، وَاحِدٌ لـ (كايو يي)… هَؤُلَاءِ الخَمْسةَ كَانَوا الأكثَرَ أَهَمُية . أما بِالنِسبَة إِلَي (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، وَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، وَ (لـِي سـِي تشَانْ) ، فَإِنَّ مواهبهم فِيْ الفُنُوُن القِتَالِية لَمْ تَكُنْ عَالِيَة ، فكَانَ إعطاؤهُ لهم نَوْعاً مِنْ التَبْذِيِر؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عَلَيْ الفَوْر ، يُمْكِن شَمُ رَائِحَة العِطْرِ الشَدِيِد ، مِمَا يجَعَلَ جَمِيْع المَسَامِ فِيْ جَسَدْه مَفتُوُحَة فِيْ رَاْحَةٍ لَا تُوُصَف .

تَطَلَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَوْلَهُ . وَ رَأي أَنْ مَعَظمَ الَنَاس فِيْ الوَادِي قَدْ هَرَبُوا ، ثُمَ قَاْلَ لـ (هـُــو نِيـُو) : “(هـُــو نِيـُو) ، هَل يُمْكِنك الدُخُولُ؟” كَانَت (هـُــو نِيـُو) عَبْقَرِيَةً ؛ عِنْدَمَا لَمْ يَكُنْ لَدَيْ الأخَرِيِن أَيّ سبيل ، رُبَمَا كَانَ لَدَيْها .

حَجَرُ الحَظِ السَمَاوِي!

ت.م :[إنت وَ إطي يَا مَان ?]

قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِتَخْزِيِنِ تِسْعَةٍ مِن حِجَارَة الحَظْ السَمَاوِي فِيْ (الـبُرْج الأسْوَد) وَ إلتَقَطَ (هـُــو نِيـُو) ، و أكمَلَ يَسِيِر بِبُطْءٍ نَحْو خَارِجَ الوَادِي .

قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِتَخْزِيِنِ تِسْعَةٍ مِن حِجَارَة الحَظْ السَمَاوِي فِيْ (الـبُرْج الأسْوَد) وَ إلتَقَطَ (هـُــو نِيـُو) ، و أكمَلَ يَسِيِر بِبُطْءٍ نَحْو خَارِجَ الوَادِي .

الان فَقَطْ ، إِسْتَخْدَم جَسَدْه بِتَخَفِي ، لَا يدع أَيّ شَخْص يكتشف أَنْه وَ هـُــوَ نِيُو دَخَلَا الوَادِي الجَبَلِي . مِنْ كَانَ يظن أَنْ (هـُــو نِيـُو) لَدَيْهَا مِثْل هَذِهِ الَقُدُرَات ، حَتَي لـَــوْ كَانَت قَادِرةً عَلَيْ عَضِ الدِفَاعِ الّذِي وَضْعَهُ وَحْشٌ فِي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر]؟

شَخْص مـَـا عَلَيْ الفَوْر هَاجَم الأرْضَ بِجُنُونْ . كَانَ هُنَاْكَ مقولة عَامة عَن دِرْع الأرْضَ ، حَيْثُ أَنْ الإِخْتِبَاء دَاخلِ الوحل قَدْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ مسَاعَدتهم فِي الفِرَار .

الأن كَانَ إنْتَباه الجَمِيْع عَلَيْ المَعَركة فِيْ السـَـمـَـاء . وَ بِمُجَرَدِ قَتْل القِرْدُ الشَيْطَاني ، فمن الطَبِيِعي أَنْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَيْ دُخُولُ الكَهْفِ الجَبَلي وَ الحُصُول عَلَيْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي .

◉ℍ???????◉

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ قلب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَشَدِدَاً بِسُرْعَةٍ . كَانَ يعلم أَنْ هُنَاْكَ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي دَاخلِ الكَهْفِ الجَبَلي ، وَ لكنَّ لَمْ يظن أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ تِسْعَة أحْجَار . هَذَا يعَني أَنَّه يُمْكِن أَنْ يَخْلُقَ تِسْعَة عَبَاقِرَة!

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الخامسة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] مِنْ قَبِلَ ، وَ الأنْ تَقَدُمَ بشَكْلٍ مُدْهِش إِلَي المَرَحلَة السَابِعَة – كَانَ هَذَا التَقَدُمَ مُخِيِفاً جِدَاً .

وَاحِدٌ لَهُ ، وَاحَدُ لـ (هـُــو نِيـُو) ، وَاحِدٌ لـ لِـيـِـنــــج دُونَغ شينغ ، وَاحِدٌ لـ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، وَاحِدٌ لـ (كايو يي)… هَؤُلَاءِ الخَمْسةَ كَانَوا الأكثَرَ أَهَمُية . أما بِالنِسبَة إِلَي (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، وَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، وَ (لـِي سـِي تشَانْ) ، فَإِنَّ مواهبهم فِيْ الفُنُوُن القِتَالِية لَمْ تَكُنْ عَالِيَة ، فكَانَ إعطاؤهُ لهم نَوْعاً مِنْ التَبْذِيِر؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، كَانَ قَدْ إتَّخَذَ قَرَاره بالفِعل . أما بِالنِسبَة للطَرِيْقة الَّتِي سَيَتِمُ بِهَا إِسْتِخْدَام الباقي ، فيُمْكِن مناقشتها فِيْ المُسْتَقْبَل ؛ رُبَمَا سيخَرَجَه للمَزَاد وَ يَجْنِي ربحاً كَبِيِرَاً .

ت.م :[إنت وَ إطي يَا مَان ?]

بِحَقِ خَالِق الجَحِيِم!؟

أيَّاً كـَــانْ ، لَا يُمْكِن للمرء أَنْ يَأخُذ سِوَي حَجَر حَظْ سَمَاوِي وَاحِد عَلَيْ أَيّ حـَـال ، بَعْدَ الأنْ سيَكُوْن عديم الفَائِدَة – مِنْ أخَرُ سَوْفَ يعطيه؟ وإِسْتِخْدَامه عَلَيْ شعبه هـُــوَ أَفْضَل إِسْتِخْدَام لكل شَيئِ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت الصُخُورُ الجَبَلِيَةُ مُسْتَقِرَة للغَايَة ، وَ لَمْ يَكُنْ بإمكَانَّهُم الحَفْرُ بِهَا بقُوَتَهم . لذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي طَرِيْقة وَاحِدَة للحُصُول عَلَيْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي – قَتْل القِرْدُ الشَيْطَاني!

وَ قَدْ تقَرَرَ ذَلِكَ .

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ بَعْض الَنَاس هُنَاْ كَانَوا أعْدَاء ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة إِلَي استعارة أيدي القِرْدُ الشَيْطَاني لقَتْل الَنَاس – فهَل لَمْ يَكُنْ لَدَيْه الكَثِيِر مِنْ الثِقَة ؟ إِلَي جَانِب ذَلِكَ ، بَعْض الَنَاس لَمْ يَكُوْنوا سَيْئين وَ سيَكُوْن مِنْ المُؤسِف أَنْ يمَوْتِوا هُنَاْ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، كَانَ قَدْ إتَّخَذَ قَرَاره بالفِعل . أما بِالنِسبَة للطَرِيْقة الَّتِي سَيَتِمُ بِهَا إِسْتِخْدَام الباقي ، فيُمْكِن مناقشتها فِيْ المُسْتَقْبَل ؛ رُبَمَا سيخَرَجَه للمَزَاد وَ يَجْنِي ربحاً كَبِيِرَاً .

بِحَقِ خَالِق الجَحِيِم!؟

بَعْدَ أَنْ غَادَر الوَادِي الجَبَلي ، رَأَي (تشُو شُوَانْ ايــر) تنَظَر إلَيْه بنَظَرة مَعَقدة و مذهولَة . بِالتَفْكِيِرِ فِيْ الأَمْر ، كَانَ تّذكِيِرُهُ هـُــوَ مـَـا أنْقَذَ حَيَاتِها ، لكنَّ خِلَافه مَعَها عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) يَجِب أَنْ يَكُوْن لَهَا مَشَاعِر مُخْتَلَطَة .

حَجَرُ الحَظِ السَمَاوِي!

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الخامسة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] مِنْ قَبِلَ ، وَ الأنْ تَقَدُمَ بشَكْلٍ مُدْهِش إِلَي المَرَحلَة السَابِعَة – كَانَ هَذَا التَقَدُمَ مُخِيِفاً جِدَاً .

بَعْدَ أَنْ غَادَر الوَادِي الجَبَلي ، رَأَي (تشُو شُوَانْ ايــر) تنَظَر إلَيْه بنَظَرة مَعَقدة و مذهولَة . بِالتَفْكِيِرِ فِيْ الأَمْر ، كَانَ تّذكِيِرُهُ هـُــوَ مـَـا أنْقَذَ حَيَاتِها ، لكنَّ خِلَافه مَعَها عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) يَجِب أَنْ يَكُوْن لَهَا مَشَاعِر مُخْتَلَطَة .

“أنْتَ!” قَفَزَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ ، مَلِيْئاً بـنِيَةِ الٌقتْلِ .

الان فَقَطْ ، إِسْتَخْدَم جَسَدْه بِتَخَفِي ، لَا يدع أَيّ شَخْص يكتشف أَنْه وَ هـُــوَ نِيُو دَخَلَا الوَادِي الجَبَلِي . مِنْ كَانَ يظن أَنْ (هـُــو نِيـُو) لَدَيْهَا مِثْل هَذِهِ الَقُدُرَات ، حَتَي لـَــوْ كَانَت قَادِرةً عَلَيْ عَضِ الدِفَاعِ الّذِي وَضْعَهُ وَحْشٌ فِي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر]؟

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “فَقَطْ بَعدَ أن تَجَهَلتُ حَيَاتَكَ ، الأنْ أنْتَ تُعِيِدُ اللُطف مَعَ الكراهية؟”

كَانَ الجَمِيْع خَائِفِيِن . كَانَ التشِي طَوِيِلَا جِدَاً ، وَ لَا يُمْكِن التهرب مِنْه مِنْ اليَمِيِن أو اَلَيْسَار أو حَتَي أيَ إتِجَاه . أطلق القِرْدَ الشَيْطَاني العَنان ، وَ حَتَي لـَــوْ لَمْ يَتِمُ قطعهُم مُبَاشِرَة ، فَإِنَّهُم بالتَأكِيد سينفجرون إِلَي قَطَعَ عِنْدَمَا يقابلَون قُوَتَهُ المُخِيِفة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إكتَسَحَ دينغ يُوَانْ شِيِنْ بنَظَراتِهِ – كَثِيِر مِنْ الَنَاس فِيْ المَنْطِقة المحيطة كَانَوا ينَظَرون إلَيْه نَظَرة غَيْرَ وِدِيَة . لَقَد أدرك أَنَّه أغَضَب الحَشْدَ ، فتَرَاجَع فِيْ الحـَـال ، وَ إتَّخَذَ بِضْعِ خَطَوَات إِلَي الوَرَاء ، وَ قَاْلَ : “سأتَرَكك تذَهَبَ هَذِهِ المَرَة ، لكنَّ فِيْ المَرَة التَالِية الَّتِي سنلتقي بِهَا ، سَيَكُوُنُ بالتَأكِيد رَأْسكَ مَعِي” .

كَانَ مدَخَلَ الكَهْفِ لَدَيْه خُطُوُطٌ متشَاْبهةٌ للوَرِيِد ملتفةٌ فِي دَوَائِرَ . بِمُجَرَدِ لَمْسِهَا ، ستظَهَرَ القُوَة الَّتِي تَمَ ضبطها بِوَسِطَةِ القِرْدِ الشَيْطَاني تلقائياً .

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببساطة . فِيْ المَرَة القادمة الَّتِي يلتقوا فِيهَا ، سَيَكُوُنُ قَدْ إخْتَرَقَ بالفِعل إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] وَ سيَكُوْن مِنْ غَيْرَ المؤكد مِنْ سيَكُوْن الفَرِيِسَة وَ مِنْ سيَكُوْن المُفْتَرِس .

ترجمة

◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الخامسة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] مِنْ قَبِلَ ، وَ الأنْ تَقَدُمَ بشَكْلٍ مُدْهِش إِلَي المَرَحلَة السَابِعَة – كَانَ هَذَا التَقَدُمَ مُخِيِفاً جِدَاً .

ترجمة

إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا وَ قَاْلَ : “لَا داعٍ للشكر” .

ℍ???????

” نيـو سَتُحَاوِل” (هـُــو نِيـُو) جْلِسَت القرفصاء فِيْ مدَخَلَ الكَهْفِ ، وَ فَتَحَت فمها وَ بَدَأت فِيْ الـقضم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط