㊎إقتِلَاع النَبَات㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ ذَلِكَ لأَنـَّـه عِنْدَمَا كَانَ فِيْ سن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] . كَانَ هَذَا فَقَطْ للمُقَارَنة مَعَ خِيِمْيَائِي فِيْ المُسْتَوَي الـ المُتَوَسِط مِنَ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) .
㊎إقتِلَاع النَبَات㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) بشَكْلٍ مُتَسَاوِي وَ أجَابَ بهُدُوُء : “لن تتَمَكَن مِنْ قَتْلي!” كَانَت هَذِهِ كَلِمَاتٍ صَادِقة . فِيْ الوَقْت الحـَـالِي ، كَانَ ، عَلَيْ أَيّ حـَـال ، فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ عَلَيْ الأقل قَبِلَ أَنْ يَنْتَهِي تَقْطِيِر القُوَة مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ تنشيط فَتْرَة الذُرْوَة للدِفَاعِ عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] . مِنْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) .
كَانَت مَوْهِبَةٌ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية جَدِيِرة بالفِعْل بالحُصُول عَلَيْ الإبهام مِنْ الجَمِيْع فِيْ هَذَا العَالَم ، وَ لكنَّ إِذَا قُوُرِنَت مَوْهِبَتَه بإنْجَازا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الخِيِميَاء ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَدِنَي مِنْ ذَلِكَ ، أو رُبَمَا تَجَاوُزُه بشَكْلٍ كَامِل .
و مَعَ ذَلِكَ فَإِنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَدَفْعَ لهم أَيّ إهْتِمَام . إستَّمَرَّ فِيْ تَعْمِيِم تِقَنِيَة السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر . آثار الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية كَانَت أيْضَاً سَارِية المفعول بإستَّمَرَّار ، مِمَا يَسْمَحَ لاسترداد جَسَدْه بمَعَدل سَرِيِع . طَالَمَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ يتَعَرَض للهُجُوُمٌ بإستَّمَرَّار ، يُمْكِن أَنْ تُظَهِرَ لُفَافَةَ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر آثارهَا عَلَيْ أكْمَلِ وَجْه .
كَانَ ذَلِكَ لأَنـَّـه عِنْدَمَا كَانَ فِيْ سن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] . كَانَ هَذَا فَقَطْ للمُقَارَنة مَعَ خِيِمْيَائِي فِيْ المُسْتَوَي الـ المُتَوَسِط مِنَ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لَم يَكُن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خَائِفاً وَ لَوَحَ بِيَدِه بالسَيْف . بو ? , بو ? ، بو ? , بو ? . لَمْ يتَمَكَن مِنْ قَطْع ضَربَةِ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ فِيْ السَيْف ، لكنَّ درع الرعد القتَالِي تَمَكَن مِنْ صَدِ جَمِيْع الهبات الخَمْس بسُهُوُلة . لَمْ يَضْطَرُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي العَوْدَة مِنْ التَأثِيِر .
لكنَّ مَاذَا عَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، كَانَ قَدْ وَصَلَ إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] أيْضَاً!
عَلَيْ سبيل المثال ، يُمْكِن أَنْ يقاوم جِدَاًر ترابي الَنَار ، لكن عِنْدَمَا يُوَاجَه هُجُوُمٌاً قَوِياً ، فَمِنْ المُؤكَد أَنَّه سَيُخْتَرَق .
كَانَ شَاْباً مُرْعِبَاً حَقَاً . لَا عَجَبَ أَنْ قَلْبَهُ سَوْفَ يَتَخَبَطُ مَعَ الشُعُور بِأَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيَكُوْن وَاحَدَاً مِنْ أَعْظَم خُصُوُمِهِ فِيْ الَمِسْتُقْبَل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) بشَكْلٍ مُتَسَاوِي وَ أجَابَ بهُدُوُء : “لن تتَمَكَن مِنْ قَتْلي!” كَانَت هَذِهِ كَلِمَاتٍ صَادِقة . فِيْ الوَقْت الحـَـالِي ، كَانَ ، عَلَيْ أَيّ حـَـال ، فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ عَلَيْ الأقل قَبِلَ أَنْ يَنْتَهِي تَقْطِيِر القُوَة مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ تنشيط فَتْرَة الذُرْوَة للدِفَاعِ عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] . مِنْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) .
و مَعَ ذَلِكَ فَإِنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَدَفْعَ لهم أَيّ إهْتِمَام . إستَّمَرَّ فِيْ تَعْمِيِم تِقَنِيَة السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر . آثار الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية كَانَت أيْضَاً سَارِية المفعول بإستَّمَرَّار ، مِمَا يَسْمَحَ لاسترداد جَسَدْه بمَعَدل سَرِيِع . طَالَمَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ يتَعَرَض للهُجُوُمٌ بإستَّمَرَّار ، يُمْكِن أَنْ تُظَهِرَ لُفَافَةَ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر آثارهَا عَلَيْ أكْمَلِ وَجْه .
ترجمة
بَعْدَ حَوَالَي عَشَرَ دقائق ، وَقَفَ إلَي الوَرَاء . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ إصَابَاته لَمْ تَتَعَافَي بالكَامِلِ ، إلَا أَنْ مَعَظم إصَابَاته كَانَت بَسِيِطَه.
قَاْلَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ : “كُنْت أَصْلا مُتَوَقَعاً جِدَاً فِيْ اليَوْم الذِيْ ستَأتِي فِيِهِ لتَحَدِيني فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، لكنَّ إِذَا أصْرَرْتَ عَلَيْ السَّعْيِ إلَي مَوْتِك ، فَأنَا لَا أُمَانِعُ فِيْ مَنْحِك أُمْنِيَتُكَ أيْضَاً!” كَانَ شَخْصاً لَا يخاف مِنْ القَتْل فِيْ المَقَام الأوَل . لَمْ يَكُنْ لَدَيْه عَادَة مِن قِتَال المَوَاهِب. لَمْ يَكُنْ سِوَي لَحْظَة مِنْ نَوْع مِنْ شَيئِ بِالنِسبَة لـَـهُ لتَحْقِيِقِ وعد لِمُدَة عَامَيِنِ مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال ، لَمْ يَكُنْ يمانع قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَبِلَ ذَلِكَ .
قَاْلَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ بهُدُوُء: “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، سَلِمْ النَبَاْت إلَي (شـُـوَانْ ايــر) ، واسْتَطِيِعُ تَجْنِيِبَ حَيَاتَكَ” . كَانَ قَدْ قَاْلَ مِنْ قَبِلَ أَنَّه فِيْ المَرَة القَادِمة عِنْدَمَا يَرَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ سَيَأخُذُ حَيَاةَ الأَخِيِر .
قَاْلَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ بهُدُوُء: “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، سَلِمْ النَبَاْت إلَي (شـُـوَانْ ايــر) ، واسْتَطِيِعُ تَجْنِيِبَ حَيَاتَكَ” . كَانَ قَدْ قَاْلَ مِنْ قَبِلَ أَنَّه فِيْ المَرَة القَادِمة عِنْدَمَا يَرَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ سَيَأخُذُ حَيَاةَ الأَخِيِر .
إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ عَلَيْ الفَوْر كَانَ عَلَي وَشَكِ الرَدِ عِنْدَمَا سَمِع “كُنْت أفكر فَقَطْ فِيْ مَعْرَكَة مَعَك!” بشَكْلٍ حَاسِم تَحَدِي للمَعْرَكَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
كَانَ ذَلِكَ لأَنـَّـه عِنْدَمَا كَانَ فِيْ سن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] . كَانَ هَذَا فَقَطْ للمُقَارَنة مَعَ خِيِمْيَائِي فِيْ المُسْتَوَي الـ المُتَوَسِط مِنَ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) .
و مَعَ ذَلِكَ إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، فَقَطْ اتَرَك هَذِهِ المَعْرَكَة لي!” كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ نِصْف ساعة مِنْ رَحِيِلِ السُلْطَة مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ، فكَيْفَ يُمْكِن إهْدَارها؟
“هاهاهاها!” ضَحِكَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ بِصَوْتٍ عَالِ ، لكنَّ بَيْنَما كَانَ يَضْحَكُ ، إستَّمَرَّ فِيْ هَزَّ رَأسَهُ “عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ لَدَيْ رَأَيٌ قَوِيٌ عَن إمكَانَاتك ، فَإِنَّ الَّتِيار غَيْرَ مَقْبُوُل . أنْتَ لَسْت مؤهَلَا حَتَي الأنْ لمُحَارِبتي”
“هاهاهاها!” ضَحِكَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ بِصَوْتٍ عَالِ ، لكنَّ بَيْنَما كَانَ يَضْحَكُ ، إستَّمَرَّ فِيْ هَزَّ رَأسَهُ “عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ لَدَيْ رَأَيٌ قَوِيٌ عَن إمكَانَاتك ، فَإِنَّ الَّتِيار غَيْرَ مَقْبُوُل . أنْتَ لَسْت مؤهَلَا حَتَي الأنْ لمُحَارِبتي”
“هاهاهاها!” ضَحِكَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ بِصَوْتٍ عَالِ ، لكنَّ بَيْنَما كَانَ يَضْحَكُ ، إستَّمَرَّ فِيْ هَزَّ رَأسَهُ “عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ لَدَيْ رَأَيٌ قَوِيٌ عَن إمكَانَاتك ، فَإِنَّ الَّتِيار غَيْرَ مَقْبُوُل . أنْتَ لَسْت مؤهَلَا حَتَي الأنْ لمُحَارِبتي”
“سَنَكتَشِفُ ذَلِكَ بَعْدَ المَعْرَكَة!” وَ لَوَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بسَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) . ظَهَرَت أَنْمَاط بَاهِتة ، وانْبَثِقَت الضُغُوُط المُرْعِبةٌ مِنْ السَيْف .
عَلَيْ سبيل المثال ، يُمْكِن أَنْ يقاوم جِدَاًر ترابي الَنَار ، لكن عِنْدَمَا يُوَاجَه هُجُوُمٌاً قَوِياً ، فَمِنْ المُؤكَد أَنَّه سَيُخْتَرَق .
كَانَ لهَذَا النَوْع مِنْ الضَغْط آثار قَمَعَية قَوِية عَلَيْ أَيّ مُقَاتِل تَحْتَ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، وَ لكنَّ تَأثِيِراته كَانَت محُدُودة ضِدْ تِلْكَ الزِيَادَة . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، سَتَرْتَفِعَ قُوَتُهُ مِنْ تِلْكَ زِرَاْعَة فَصَاعِدَاً.
“هاهاهاها!” ضَحِكَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ بِصَوْتٍ عَالِ ، لكنَّ بَيْنَما كَانَ يَضْحَكُ ، إستَّمَرَّ فِيْ هَزَّ رَأسَهُ “عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ لَدَيْ رَأَيٌ قَوِيٌ عَن إمكَانَاتك ، فَإِنَّ الَّتِيار غَيْرَ مَقْبُوُل . أنْتَ لَسْت مؤهَلَا حَتَي الأنْ لمُحَارِبتي”
قَاْلَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ : “كُنْت أَصْلا مُتَوَقَعاً جِدَاً فِيْ اليَوْم الذِيْ ستَأتِي فِيِهِ لتَحَدِيني فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، لكنَّ إِذَا أصْرَرْتَ عَلَيْ السَّعْيِ إلَي مَوْتِك ، فَأنَا لَا أُمَانِعُ فِيْ مَنْحِك أُمْنِيَتُكَ أيْضَاً!” كَانَ شَخْصاً لَا يخاف مِنْ القَتْل فِيْ المَقَام الأوَل . لَمْ يَكُنْ لَدَيْه عَادَة مِن قِتَال المَوَاهِب. لَمْ يَكُنْ سِوَي لَحْظَة مِنْ نَوْع مِنْ شَيئِ بِالنِسبَة لـَـهُ لتَحْقِيِقِ وعد لِمُدَة عَامَيِنِ مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال ، لَمْ يَكُنْ يمانع قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَبِلَ ذَلِكَ .
“سَنَكتَشِفُ ذَلِكَ بَعْدَ المَعْرَكَة!” وَ لَوَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بسَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) . ظَهَرَت أَنْمَاط بَاهِتة ، وانْبَثِقَت الضُغُوُط المُرْعِبةٌ مِنْ السَيْف .
“السَيِدُ ياو ، السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج هـُــوَ خِيِمْيَائِي (دَرَجَة?الأرْضَ)!” قَاْلَت (تشُوُ شُوَان ايــر) ببِرُوُدْ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ إنَهَا كَانَت تَرْغَب بِشِدَةٍ فِيْ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) ، إلَا إنَهَا لَمْ تَكُنْ تنوي أَنْ تَأخُذَ حَيَاة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ أجْلَهَا . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يتوَجْه الإثْنَان إلَي القَارَة الوُسْطَي ليُحَارِبوا مَعَاً ، وَ كَانَوا حُلَفَاء . كَيْفَ يُمْكِن لَهَا الجُلُوس وَ مُشَاهَدَة؟
كَانَ ذَلِكَ لأَنـَّـه عِنْدَمَا كَانَ فِيْ سن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] . كَانَ هَذَا فَقَطْ للمُقَارَنة مَعَ خِيِمْيَائِي فِيْ المُسْتَوَي الـ المُتَوَسِط مِنَ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) .
إِبْتَسَمَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . قَدْ يَخْشَي البَعْض مِنْ جمَعَية الخِيِمْيَائِيين ، وَ لكنَّ كَيْفَ يُمْكِنه ذَلِكَ؟ كَانَت الأعَمَال الدَاخلِية للطوائف الَقَدِيِمة مِثْل طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي أقْوَي بكَثِيِر مِنْ أَيّ شَخْص تَجَرَّأ عَلَيْ تَخَيْلْه . حَتَي جمَعَية الخِيِمْيَائِيين لَنْ تَكُوُن رَاغِبة فِيْ تَضيِيِق الخِنَاق عَلَيْهِم بسُهُوُلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السَيِدُ ياو ، السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج هـُــوَ خِيِمْيَائِي (دَرَجَة?الأرْضَ)!” قَاْلَت (تشُوُ شُوَان ايــر) ببِرُوُدْ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ إنَهَا كَانَت تَرْغَب بِشِدَةٍ فِيْ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) ، إلَا إنَهَا لَمْ تَكُنْ تنوي أَنْ تَأخُذَ حَيَاة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ أجْلَهَا . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يتوَجْه الإثْنَان إلَي القَارَة الوُسْطَي ليُحَارِبوا مَعَاً ، وَ كَانَوا حُلَفَاء . كَيْفَ يُمْكِن لَهَا الجُلُوس وَ مُشَاهَدَة؟
مَاذَا لـَــوْ قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ هَل يُمْكِن أَنْ يجْرُؤ المجتمَعَ الخِيِمْيَائِي عَلَيْ المَجِيِئ إلَي طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي ليَعْتَقِله؟
بَعْدَ هَذِهِ الضَرْبَة الوَاحِدَة ، إعْتَقَدَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ أَنَّه كَانَ حَظْاً. (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) لَا يُمْكِن أَنْ يُدافِع فَقَطْ ضِدْ النِيِرَان وَ الـهَجَمَات الجَلِيِدِيَة ، وَ لكنَّ كَانَ أيْضَاً فعالَاً ضِدْ الهَجَمَات القَوِية .
قَاْلَ بِغُمُوض : “إِذَا تَمَكُنْت مِنْ الدِفَاعِ ضِدَّ ثَلَاثَ ضَرْبَات بالسَيْف ، فسَوْفَ أعْفُوُا عَنْكَ” .
مَاذَا لـَــوْ قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ هَل يُمْكِن أَنْ يجْرُؤ المجتمَعَ الخِيِمْيَائِي عَلَيْ المَجِيِئ إلَي طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي ليَعْتَقِله؟
لَا تَعْتَقِد أَنْ قَلْبَهُ قَدْ دَقَّ . كَانَت هَيْمِنة أُحَادِيَة الجَانِب عَلَيْ الإطْلَاٌق لِمُتَدَرِبٍ فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ضِدْ خِصْمٍ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . ألن تَكُوُن ثَلَاثَ خَطَوَات كَافِيَةٍ لِلقَتْل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
رفع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) بشَكْلٍ مُتَسَاوِي وَ أجَابَ بهُدُوُء : “لن تتَمَكَن مِنْ قَتْلي!” كَانَت هَذِهِ كَلِمَاتٍ صَادِقة . فِيْ الوَقْت الحـَـالِي ، كَانَ ، عَلَيْ أَيّ حـَـال ، فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ عَلَيْ الأقل قَبِلَ أَنْ يَنْتَهِي تَقْطِيِر القُوَة مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ تنشيط فَتْرَة الذُرْوَة للدِفَاعِ عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] . مِنْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) .
ترجمة
ما هـُــوَ الوَقْت الذِيْ ينْتَهي فِيِهِ تَقْطِيِر القُوَة مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ؟ وَ بطَبِيِعة الحـَـال ، سَوْفَ يُلَوِح فَوْق إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ليَأخُذ مكَانَّهُ . هـُــوَ بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ رَجُلا مُسْتَعِداً للمَوْتِ مِنْ أجْلِ فَخْر عَدِيِم الفَائِدَة .
و مَعَ ذَلِكَ فَإِنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَدَفْعَ لهم أَيّ إهْتِمَام . إستَّمَرَّ فِيْ تَعْمِيِم تِقَنِيَة السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر . آثار الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية كَانَت أيْضَاً سَارِية المفعول بإستَّمَرَّار ، مِمَا يَسْمَحَ لاسترداد جَسَدْه بمَعَدل سَرِيِع . طَالَمَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ يتَعَرَض للهُجُوُمٌ بإستَّمَرَّار ، يُمْكِن أَنْ تُظَهِرَ لُفَافَةَ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر آثارهَا عَلَيْ أكْمَلِ وَجْه .
“الضَرْبَة الأُوُلَي!” تَصَرُف يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . وَ لَوَحَ بإصْبَعَهُ ، مُجَرَدُ تَشْكِيِل خَمسِ وَمَضَاتٍ مِنْ (السَيْف?️تشِي) . لكنَّ مِنْ كَانَ هو؟ لَمْ يَكُنْ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، كَمَا أعْلَنَ نَفَسْه ثَانِي أقْوَي سَيَّاف فِيْ العَالَم . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا كَانَ عَلَ سَبِيِلِ المُبَالِغَة ، إلَا أَنْ قُوَتَه فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] كَانَت لَا تزَاَلَ قَوِية بشَكْلٍ لَا يُصَدِق .
ترجمة
كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ هَذِهِ الوَمَضَات الخَمْس مِنْ السَيْف التشِي كَانَت عِبَارَة عَن تَنَانِيِن غَاضِبْة يُمْكِن أَنْ تقَتْل بسُهُوُلة أَحَدُ المُقَاتَليِن فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] أكثَرَ مِنْ مَائَة مَرَّة .
“هاهاهاها!” ضَحِكَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ بِصَوْتٍ عَالِ ، لكنَّ بَيْنَما كَانَ يَضْحَكُ ، إستَّمَرَّ فِيْ هَزَّ رَأسَهُ “عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ لَدَيْ رَأَيٌ قَوِيٌ عَن إمكَانَاتك ، فَإِنَّ الَّتِيار غَيْرَ مَقْبُوُل . أنْتَ لَسْت مؤهَلَا حَتَي الأنْ لمُحَارِبتي”
فِيْ المَقَام الأوَل ، كَانَت الْفِجوَةُ بَيْنَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ودَرَجَة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] مِثْل الْفِجوَةُ بَيْنَ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، وَ أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ عِنْدَمَا كَانَ ذَلِكَ النَوْع مِنْ الوُحُوش الذِيْ كَانَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ .
“الضَرْبَة الأُوُلَي!” تَصَرُف يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . وَ لَوَحَ بإصْبَعَهُ ، مُجَرَدُ تَشْكِيِل خَمسِ وَمَضَاتٍ مِنْ (السَيْف?️تشِي) . لكنَّ مِنْ كَانَ هو؟ لَمْ يَكُنْ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، كَمَا أعْلَنَ نَفَسْه ثَانِي أقْوَي سَيَّاف فِيْ العَالَم . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا كَانَ عَلَ سَبِيِلِ المُبَالِغَة ، إلَا أَنْ قُوَتَه فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] كَانَت لَا تزَاَلَ قَوِية بشَكْلٍ لَا يُصَدِق .
لَم يَكُن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خَائِفاً وَ لَوَحَ بِيَدِه بالسَيْف . بو ? , بو ? ، بو ? , بو ? . لَمْ يتَمَكَن مِنْ قَطْع ضَربَةِ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ فِيْ السَيْف ، لكنَّ درع الرعد القتَالِي تَمَكَن مِنْ صَدِ جَمِيْع الهبات الخَمْس بسُهُوُلة . لَمْ يَضْطَرُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي العَوْدَة مِنْ التَأثِيِر .
مَاذَا لـَــوْ قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ هَل يُمْكِن أَنْ يجْرُؤ المجتمَعَ الخِيِمْيَائِي عَلَيْ المَجِيِئ إلَي طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي ليَعْتَقِله؟
“مُثِيِر للإعجاب . ” إِبْتَسَمَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . فِيْ السَابِقَ ، كَانَ قَدْ سبق لـَـهُ أَنْ شاهد القُدْرَة الدِفَاعِيَة الَّتِي أظْهَرهَا درعُ مَعْرَكَة الرَعْد ضِدْ النِيِرَان ، لكنَّ القُدْرَة عَلَيْ مُقَاوَمَةِ النِيِرَان وَ القُدْرَة عَلَيْ الدِفَاعِ ضِدْ هُجُوُمٌ قَوِي كَانَ شَيْئان مُخْتَلِفَان تَمَاماً .
إِبْتَسَمَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . قَدْ يَخْشَي البَعْض مِنْ جمَعَية الخِيِمْيَائِيين ، وَ لكنَّ كَيْفَ يُمْكِنه ذَلِكَ؟ كَانَت الأعَمَال الدَاخلِية للطوائف الَقَدِيِمة مِثْل طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي أقْوَي بكَثِيِر مِنْ أَيّ شَخْص تَجَرَّأ عَلَيْ تَخَيْلْه . حَتَي جمَعَية الخِيِمْيَائِيين لَنْ تَكُوُن رَاغِبة فِيْ تَضيِيِق الخِنَاق عَلَيْهِم بسُهُوُلة .
عَلَيْ سبيل المثال ، يُمْكِن أَنْ يقاوم جِدَاًر ترابي الَنَار ، لكن عِنْدَمَا يُوَاجَه هُجُوُمٌاً قَوِياً ، فَمِنْ المُؤكَد أَنَّه سَيُخْتَرَق .
كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ هَذِهِ الوَمَضَات الخَمْس مِنْ السَيْف التشِي كَانَت عِبَارَة عَن تَنَانِيِن غَاضِبْة يُمْكِن أَنْ تقَتْل بسُهُوُلة أَحَدُ المُقَاتَليِن فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] أكثَرَ مِنْ مَائَة مَرَّة .
بَعْدَ هَذِهِ الضَرْبَة الوَاحِدَة ، إعْتَقَدَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ أَنَّه كَانَ حَظْاً. (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) لَا يُمْكِن أَنْ يُدافِع فَقَطْ ضِدْ النِيِرَان وَ الـهَجَمَات الجَلِيِدِيَة ، وَ لكنَّ كَانَ أيْضَاً فعالَاً ضِدْ الهَجَمَات القَوِية .
لكنَّ مَاذَا عَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، كَانَ قَدْ وَصَلَ إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] أيْضَاً!
كَانَ عَلَيْه أَنْ يُصْبِحَ جاداً .
قَاْلَ بِغُمُوض : “إِذَا تَمَكُنْت مِنْ الدِفَاعِ ضِدَّ ثَلَاثَ ضَرْبَات بالسَيْف ، فسَوْفَ أعْفُوُا عَنْكَ” .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
إِبْتَسَمَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . قَدْ يَخْشَي البَعْض مِنْ جمَعَية الخِيِمْيَائِيين ، وَ لكنَّ كَيْفَ يُمْكِنه ذَلِكَ؟ كَانَت الأعَمَال الدَاخلِية للطوائف الَقَدِيِمة مِثْل طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي أقْوَي بكَثِيِر مِنْ أَيّ شَخْص تَجَرَّأ عَلَيْ تَخَيْلْه . حَتَي جمَعَية الخِيِمْيَائِيين لَنْ تَكُوُن رَاغِبة فِيْ تَضيِيِق الخِنَاق عَلَيْهِم بسُهُوُلة .
ترجمة
“الضَرْبَة الأُوُلَي!” تَصَرُف يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . وَ لَوَحَ بإصْبَعَهُ ، مُجَرَدُ تَشْكِيِل خَمسِ وَمَضَاتٍ مِنْ (السَيْف?️تشِي) . لكنَّ مِنْ كَانَ هو؟ لَمْ يَكُنْ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، كَمَا أعْلَنَ نَفَسْه ثَانِي أقْوَي سَيَّاف فِيْ العَالَم . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا كَانَ عَلَ سَبِيِلِ المُبَالِغَة ، إلَا أَنْ قُوَتَه فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] كَانَت لَا تزَاَلَ قَوِية بشَكْلٍ لَا يُصَدِق .
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) بشَكْلٍ مُتَسَاوِي وَ أجَابَ بهُدُوُء : “لن تتَمَكَن مِنْ قَتْلي!” كَانَت هَذِهِ كَلِمَاتٍ صَادِقة . فِيْ الوَقْت الحـَـالِي ، كَانَ ، عَلَيْ أَيّ حـَـال ، فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ عَلَيْ الأقل قَبِلَ أَنْ يَنْتَهِي تَقْطِيِر القُوَة مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ تنشيط فَتْرَة الذُرْوَة للدِفَاعِ عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] . مِنْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات