㊎أنَا لَا أكْذِبُ عَلَي الفَتَيَاتِ الصَغِيِرَات㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
نَظَر إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (تشُو شـُـوَانْ ايـِـر) عِدَة مَرَات ، ضَحِكَ بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ قَفَزَ فِيْ الهَوَاْء وغَادَر .
㊎أنَا لَا أكْذِبُ عَلَي الفَتَيَاتِ الصَغِيِرَات㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بقيت عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الجَسَدْ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . فِيْ المَرَة القَادِمة الَّتِي يَلتَقُوا ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَنْ يسْتَفِيِدَ مِنْ حَقِيقَةَ أَنْ لَدَيْه فِهْمٌ مِنْ ثَلَاثَة ألَاف غُمُوُض ؛ بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، فَإِنَّه إِسْتِخْدَام بَرَاعَة مَعْرَكَة حَقِيْقِيْةً لـِـهَزِيِمَة هَذَا القَادِم الثَانِي مِنْ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف)!
نَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الوَاقِع فِيْ التَهَرُبُ مِن كُلِ الأَلْفِ وَ مَائتَين مِن وَمَضَات السَيْف وَ وَصَلَ أَمَامَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . كَانَ سَيْفه مُرَوِعاً ، وإِسْتَخْدَم تِقَنِيَة سَيْفُ الفُصوُل الأرْبَعة. الرَبِيِع وَ الـصَيْف وَ الـخَرِيِف وَ الـشِتَاء.
“سَاخِطو عَلَيْ جثتك وإخْتَرَقَ إلَي الَمِسْتُوَي الثَانِي مِنْ طَرِيِقِ السَيْف!”
بنغ!
بنغ!
ضَرْبَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ وشُوهِدَت شَخْصيته عَلَيْ الفَوْر تَتَرَاجَعُ إلَي الوَرَاء مِنْ التَأثِيِر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، أضَاءَت أَنْمَاط مُتَعَدِدَة عَلَيْ جَسَدْه ، وعِنْدَمَا لَمِسَ الأرْضَ ، كَانَ هُنَاْكَ فَقَطْ جرح ضحل جِدَاً عَلَيْ الجَانِب الأَيْسَر مِنْ وَجْهه . كَانَ الـدَم يتسرب ، وَ لكنَّ كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَ زئبقَاً . كَانَ يَقْطُرُ بِبُطْءٍ بِـضَوْء أبْيَض فَضِي .
بنغ!
أرجَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيْفه . تَمَكَن مِنْ قَلْبِ الطَوِلَة فِيْ الهُجُوُمٌ الأَخِيِر لأَنـَّـه هـُــوَ أيْضَاً قَامَ بِالتَدَرُبِ عَلَي (الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض) . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، قَامَ بتَشْكِيِل تِسْعَة وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، وَ الَّتِي كَانَت مُجَرَدَ وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) أقَلَ مِنْ خِصْمهُ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَقَد أُعْجِبَت أكثَرَ بِعَبْقَرِية الْفِنُوُن القِتَالِية . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بتَدْرِيِبُهُ فِي المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] – عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ قَدْ رفع تَدْرِيِبُهُ مُؤَقَتاً إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] – كَانَ قَادِراً عَلَيْ جرح [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، خَاصَة عِنْدَمَا كَانَ أمَامَ وَحشٍ مِثْلَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . مُلِئَت بطَبِيِعة الحـَـال مَعَ الاحترام الذِيْ لَا نِهَاية لـَـهُ .
ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، كَانَ يَعْرِفَ بطَبِيِعة الحـَـال كَيْفَ تَمَ تَوزِيِعُ وَمَضَات السَيْف هَذِهِ. عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ مَائَتَي مِن الوَمَضَات الإِضَافِيْة أَعْطَتْهُ بَعْض المَشَاكِل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد كَانَ لَدَيْه الـحـِـس الإِدْرَاكي مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، وَ كَانَ خِصْمهُ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، وَ بالتَالِي فَإِنَّ مَائَتَيّ مِن وَمَضَات السَيْف الإِضَافِيْة لَمْ يَكُنْ الكَثِيِر مِنْ المشَكْلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ دُهِشَ ، عُيُون (تشُوُ شُوَان ايــر) الجَمِيِلة أشْرَقَت بِزُهُوٍ ، فِيْ حِيِن إرْتَعَشَ تونغ تشِي مينغ . فَقَطْ (هـُــو نِيُـوُ) تُصَفِق بِيَدَيْهَا بوَحْشية وَ كَسَرَت الصَمْتَ بتَصْفِيِقهَا ? .
كَانَ هَذَا مـَـا أدي إلَي مُعْجِزَةٌ – تغلب مُقَاتِل فِي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] عَلَيْ أقْوَي حَرَكَة قَتْل لخِصْمهُ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وَ تَمَكَنَ مِنْ تَوْصِيِلِ هُجُوُمٌه الخَاْص!
وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) إحْمَرَّ مِنْ الطَرِيْقة الَّتِي كَانَ ينَظَر إلَيهَا . لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ لَدَيْهَا غِطَاء أبْيَض لتغطية وَجْههَا ، لذَلِكَ لَا يُمْكِن لأَحَدُ أَنْ يَرَي كَيْفَ تُشْبِهُ حـَـالِيا الخوخ .
… حَتَي لـَــوْ كَانَ قَدْ تَرَك وَرَاءه جرح صَغِيِر جِدَاً عَلَيْ وَجْه يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، الذِيْ كَانَ سَطْحِياً تَمَاماً .
كَانَت هُنَاْكَ جِدَارٌ يفصل بَيْنَ القَارَات الأرْبَع الكبري وَ القَارَة الوُسْطَي . يُمْكِن للشَخْص الأضْعَف المُرُوُر بِحُرِيَة ، وَ لكنَّ التَدْرِيِبُ الأعْلَيَ ، سيَكُوْن مِنْ الصَعْب المُرُوُر عَبْرَ هَذَا الحَاجِزَ . عَلَيْ سبيل المثال ، كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَنْتَقِل مُقَاتِل فِيْ [طَبَقَة الرَضْيِعِ الرُوُحِيِ] ، وَ لكنَّ سيَنْخَفِض التَدْرِيِب بشَكْلٍ كَبِيِر .
سَقَطَ الصَمْتَ فِيْ كُلْ مكَانَ حَوْلَهم .
كَانَ هَذَا مـَـا أدي إلَي مُعْجِزَةٌ – تغلب مُقَاتِل فِي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] عَلَيْ أقْوَي حَرَكَة قَتْل لخِصْمهُ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وَ تَمَكَنَ مِنْ تَوْصِيِلِ هُجُوُمٌه الخَاْص!
إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ دُهِشَ ، عُيُون (تشُوُ شُوَان ايــر) الجَمِيِلة أشْرَقَت بِزُهُوٍ ، فِيْ حِيِن إرْتَعَشَ تونغ تشِي مينغ . فَقَطْ (هـُــو نِيُـوُ) تُصَفِق بِيَدَيْهَا بوَحْشية وَ كَسَرَت الصَمْتَ بتَصْفِيِقهَا ? .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
تغَيْرَ تَعْبِيِر يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً ، لكنَّه عَادَ فِيْ النِهَاية إلَي الإنْدِفَاع . لَقَد نَضَحَ بهَوَاْءٍ هَادِئٍ تَمَاماً حَتَي إِبْتَسَمَ . وَ قَاْلَ : “لَيْسَ سَيْئا ، لَيْسَ سَيْئا . فِيْ حيَأتِي كٌلَهَا ، هَذِهِ هِيَ المَرَة الأُوُلَي الَّتِي أصبت فِيهَا مِنْ قَبِلَ شَخْص أَصْغَر مني بعَشَرِ سَنَوَات . لَقَد قُلتُ مِنْ قَبِلَ أنَنِي سأضَرْبَ ثَلَاثَ مَرَات فَقَطْ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَعْدَ قَوْلٌ ذَلِكَ ، هَزَّ رَأسَهُ فِيْ تونغ تـشِـي مينغ ، وإسْتَدَار الإثْنَان حَوْلَهما وغَادَرهما .
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ عِشْرِيِن شَهْرا . فِيْ غُضُون هَذِهِ العِشْرِيِن شَهْراً ، حَتَي لـَــوْ قابلتك مَرَّةً أُخْرَي ، سأتَظَاهُر بأنَنِي لَمْ أرَاكَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ عِشْرِيِن شَهْرا ، بِغَضِ النَظَر عَن المكَانَ الذِيْ تَخْتَبِئ فِيِهِ ، سأجْدُكَ وَ أَقَتْلكَ!
“شكرا جزيلَا ، إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رفعَ يَدَه فِيْ شكر .
“سَاخِطو عَلَيْ جثتك وإخْتَرَقَ إلَي الَمِسْتُوَي الثَانِي مِنْ طَرِيِقِ السَيْف!”
“شكرا جزيلَا ، إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رفعَ يَدَه فِيْ شكر .
كَانَ قَدْ استعاد قُوَتَه بشَكْلٍ كَامِلِ وَ حَبَا بِثِقَةٍ . إلتَفَتَ إلَي (تشُوُ شُوَان ايــر) وَ قَاْلَ : “(شُوَان ايــر) ، أنا آسف . لَمْ أتَمَكَن مِنْ مسَاعَدتك فِيْ جمَعَ النَبَاْت الرُوُحِيي ، وَ لكنَّ مِنْ فَضلِكَ لَا تقَلَقْ . سأعود عَلَيْ الفَوْر إلَي القَارَة الوُسْطَي وَ سأسَاعَدك بالتَأكِيد فِيْ الحُصُول عَلَيْ مَا تَحْتَاجِيِنَه . “
فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للَحْظَة ، ثُمَ قَاْلَ : “بَعْدَ شَهْر وَاحَدُ ، إجْلِبِي مـَـا يكفِيْ مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة أو غَيْرَهَا مِنْ المُكَوِنات . سَتَكُوُن تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة جَيْدَة كذَلِكَ . يُمْكِنني أَنْ أبيع لـَـكَ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ)” إِذَا كَانَ هُنَاْكَ شَهْر وَاحَدُ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ عَدَدُ غَيْرَ قَلِيِل مِنْ سِيْقَان (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ، لذَلِكَ سيَكُوْن مِنْ الأفضَل بَيْع سَاقَ وَاحِدَة .
بَعْدَ قَوْلٌ ذَلِكَ ، هَزَّ رَأسَهُ فِيْ تونغ تـشِـي مينغ ، وإسْتَدَار الإثْنَان حَوْلَهما وغَادَرهما .
عَيْناهَا الجَمِيِلة تَصَاعَدَت ، كَاتن سَاحِرَةً للغَايَة .
بقيت عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الجَسَدْ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . فِيْ المَرَة القَادِمة الَّتِي يَلتَقُوا ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَنْ يسْتَفِيِدَ مِنْ حَقِيقَةَ أَنْ لَدَيْه فِهْمٌ مِنْ ثَلَاثَة ألَاف غُمُوُض ؛ بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، فَإِنَّه إِسْتِخْدَام بَرَاعَة مَعْرَكَة حَقِيْقِيْةً لـِـهَزِيِمَة هَذَا القَادِم الثَانِي مِنْ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف)!
وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) إحْمَرَّ مِنْ الطَرِيْقة الَّتِي كَانَ ينَظَر إلَيهَا . لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ لَدَيْهَا غِطَاء أبْيَض لتغطية وَجْههَا ، لذَلِكَ لَا يُمْكِن لأَحَدُ أَنْ يَرَي كَيْفَ تُشْبِهُ حـَـالِيا الخوخ .
“(إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) ، سيَكُوْن مِنْ الجَيْدَ إِذَا كُنْت قَدْ تَمَكُنْت مِنْ دُخُولُ عَالَمِ الخَالِديْن . سأبحث عَنك بالتَأكِيد فِيْ الَمِسْتُقْبَل لخوض مَعْرَكَة جَيْدَة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حَقَاً؟” طَلَبَت (تشُوُ شُوَان ايــر) ، وَ هِيَ مُتَحَمُسَةٌ للغَايَة .
إرْتَفَعَت ثِقَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أَنَّه سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ إخْتِرَاق [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ غُضُون عَامَيّْنِ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرجَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيْفه . تَمَكَن مِنْ قَلْبِ الطَوِلَة فِيْ الهُجُوُمٌ الأَخِيِر لأَنـَّـه هـُــوَ أيْضَاً قَامَ بِالتَدَرُبِ عَلَي (الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض) . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، قَامَ بتَشْكِيِل تِسْعَة وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، وَ الَّتِي كَانَت مُجَرَدَ وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) أقَلَ مِنْ خِصْمهُ .
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، مـَـا هـُــوَ مِقْدَار مـَـا تَحْتَاجه مِنْ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) لإِسْتِخْدَامه لصَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ الحَبَة الخِيِميَائِيَة ؟ يرجي تَرَكُ البَعْضِ لـِـ (شـُـوَانْ ايــر)!” إنْحَنَت (تشُوُ شُوَان ايــر) لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . سَوَاء أكَانَ ذَلِكَ بسَبَب هُوِيَتِه كخِيِمْيَائِي عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) أو بسَبَب بَرَاعَة المَعْرَكَة الَّتِي يمْتَلَكَهَا حـَـالِياً ، لَمْ تجْرُؤ عَلَيْ إِسْتِخْدَام وَسَائِل قَوِية .
ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، كَانَ يَعْرِفَ بطَبِيِعة الحـَـال كَيْفَ تَمَ تَوزِيِعُ وَمَضَات السَيْف هَذِهِ. عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ مَائَتَي مِن الوَمَضَات الإِضَافِيْة أَعْطَتْهُ بَعْض المَشَاكِل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد كَانَ لَدَيْه الـحـِـس الإِدْرَاكي مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، وَ كَانَ خِصْمهُ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، وَ بالتَالِي فَإِنَّ مَائَتَيّ مِن وَمَضَات السَيْف الإِضَافِيْة لَمْ يَكُنْ الكَثِيِر مِنْ المشَكْلة .
و عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَقَد أُعْجِبَت أكثَرَ بِعَبْقَرِية الْفِنُوُن القِتَالِية . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بتَدْرِيِبُهُ فِي المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] – عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ قَدْ رفع تَدْرِيِبُهُ مُؤَقَتاً إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] – كَانَ قَادِراً عَلَيْ جرح [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، خَاصَة عِنْدَمَا كَانَ أمَامَ وَحشٍ مِثْلَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . مُلِئَت بطَبِيِعة الحـَـال مَعَ الاحترام الذِيْ لَا نِهَاية لـَـهُ .
وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) إحْمَرَّ مِنْ الطَرِيْقة الَّتِي كَانَ ينَظَر إلَيهَا . لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ لَدَيْهَا غِطَاء أبْيَض لتغطية وَجْههَا ، لذَلِكَ لَا يُمْكِن لأَحَدُ أَنْ يَرَي كَيْفَ تُشْبِهُ حـَـالِيا الخوخ .
عَيْناهَا الجَمِيِلة تَصَاعَدَت ، كَاتن سَاحِرَةً للغَايَة .
“شكرا جزيلَا ، إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رفعَ يَدَه فِيْ شكر .
فِيْ هَذِهِ الأثْنَاءَ ، إِبْتَسَمَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ قَلِيِلَا وَ قَاْلَ : “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، سَابِقَي لبَعْض الوَقْت فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) ، وعِنْدَمَا أَصْل إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، سأدَخَلَ القَارَات الأُخْرَي. لذَلِكَ ، إِذَا وَاجَهتك أَيّ مشَكْلة خِلَال هَذَا الوَقْت ، يُمْكِنك المَجِيِئ إلَي هُنَاْ وَ البَحْثُ عَني ” .
ترجمة
“شكرا جزيلَا ، إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رفعَ يَدَه فِيْ شكر .
كَانَ قَدْ استعاد قُوَتَه بشَكْلٍ كَامِلِ وَ حَبَا بِثِقَةٍ . إلتَفَتَ إلَي (تشُوُ شُوَان ايــر) وَ قَاْلَ : “(شُوَان ايــر) ، أنا آسف . لَمْ أتَمَكَن مِنْ مسَاعَدتك فِيْ جمَعَ النَبَاْت الرُوُحِيي ، وَ لكنَّ مِنْ فَضلِكَ لَا تقَلَقْ . سأعود عَلَيْ الفَوْر إلَي القَارَة الوُسْطَي وَ سأسَاعَدك بالتَأكِيد فِيْ الحُصُول عَلَيْ مَا تَحْتَاجِيِنَه . “
كَانَت هُنَاْكَ جِدَارٌ يفصل بَيْنَ القَارَات الأرْبَع الكبري وَ القَارَة الوُسْطَي . يُمْكِن للشَخْص الأضْعَف المُرُوُر بِحُرِيَة ، وَ لكنَّ التَدْرِيِبُ الأعْلَيَ ، سيَكُوْن مِنْ الصَعْب المُرُوُر عَبْرَ هَذَا الحَاجِزَ . عَلَيْ سبيل المثال ، كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَنْتَقِل مُقَاتِل فِيْ [طَبَقَة الرَضْيِعِ الرُوُحِيِ] ، وَ لكنَّ سيَنْخَفِض التَدْرِيِب بشَكْلٍ كَبِيِر .
تغَيْرَ تَعْبِيِر يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً ، لكنَّه عَادَ فِيْ النِهَاية إلَي الإنْدِفَاع . لَقَد نَضَحَ بهَوَاْءٍ هَادِئٍ تَمَاماً حَتَي إِبْتَسَمَ . وَ قَاْلَ : “لَيْسَ سَيْئا ، لَيْسَ سَيْئا . فِيْ حيَأتِي كٌلَهَا ، هَذِهِ هِيَ المَرَة الأُوُلَي الَّتِي أصبت فِيهَا مِنْ قَبِلَ شَخْص أَصْغَر مني بعَشَرِ سَنَوَات . لَقَد قُلتُ مِنْ قَبِلَ أنَنِي سأضَرْبَ ثَلَاثَ مَرَات فَقَطْ!”
و هَكَذَا ، إِذَا أَرَادَ المَرْأ السفر إلَي مُخْتَلِف المَنَاطِق وَ القَارَة الوُسْطَي ، فَإِنَّ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] كَانَت أَفْضَل تَدْرِيِب . سَيَظَلُ المَرْأ قَوِياً بِمَا يكفِيْ لضَمَان سَلَامته الخَاصَة ، لكنَّه لَنْ يضعف فِيْ عَمَلِية المُرُوُر عَبْرَ الحَاجِزَ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حَقَاً؟” طَلَبَت (تشُوُ شُوَان ايــر) ، وَ هِيَ مُتَحَمُسَةٌ للغَايَة .
نَظَر إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (تشُو شـُـوَانْ ايـِـر) عِدَة مَرَات ، ضَحِكَ بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ قَفَزَ فِيْ الهَوَاْء وغَادَر .
بقيت عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الجَسَدْ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . فِيْ المَرَة القَادِمة الَّتِي يَلتَقُوا ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَنْ يسْتَفِيِدَ مِنْ حَقِيقَةَ أَنْ لَدَيْه فِهْمٌ مِنْ ثَلَاثَة ألَاف غُمُوُض ؛ بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، فَإِنَّه إِسْتِخْدَام بَرَاعَة مَعْرَكَة حَقِيْقِيْةً لـِـهَزِيِمَة هَذَا القَادِم الثَانِي مِنْ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف)!
وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) إحْمَرَّ مِنْ الطَرِيْقة الَّتِي كَانَ ينَظَر إلَيهَا . لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ لَدَيْهَا غِطَاء أبْيَض لتغطية وَجْههَا ، لذَلِكَ لَا يُمْكِن لأَحَدُ أَنْ يَرَي كَيْفَ تُشْبِهُ حـَـالِيا الخوخ .
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، مـَـا هـُــوَ مِقْدَار مـَـا تَحْتَاجه مِنْ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) لإِسْتِخْدَامه لصَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ الحَبَة الخِيِميَائِيَة ؟ يرجي تَرَكُ البَعْضِ لـِـ (شـُـوَانْ ايــر)!” إنْحَنَت (تشُوُ شُوَان ايــر) لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . سَوَاء أكَانَ ذَلِكَ بسَبَب هُوِيَتِه كخِيِمْيَائِي عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) أو بسَبَب بَرَاعَة المَعْرَكَة الَّتِي يمْتَلَكَهَا حـَـالِياً ، لَمْ تجْرُؤ عَلَيْ إِسْتِخْدَام وَسَائِل قَوِية .
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج… ” قَاْلـت لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخجل ، وعَيْناهَا جَمِيِلة وَاضِحة مِثْل العسل ، مـَـا يكفِيْ لجَعَلَ قلب الوَاحِدِ فِيْ حـَــالَـةِ سـُــكْـرٍ مَعَ الحَلَاوَة .
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، مـَـا هـُــوَ مِقْدَار مـَـا تَحْتَاجه مِنْ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) لإِسْتِخْدَامه لصَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ الحَبَة الخِيِميَائِيَة ؟ يرجي تَرَكُ البَعْضِ لـِـ (شـُـوَانْ ايــر)!” إنْحَنَت (تشُوُ شُوَان ايــر) لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . سَوَاء أكَانَ ذَلِكَ بسَبَب هُوِيَتِه كخِيِمْيَائِي عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) أو بسَبَب بَرَاعَة المَعْرَكَة الَّتِي يمْتَلَكَهَا حـَـالِياً ، لَمْ تجْرُؤ عَلَيْ إِسْتِخْدَام وَسَائِل قَوِية .
فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للَحْظَة ، ثُمَ قَاْلَ : “بَعْدَ شَهْر وَاحَدُ ، إجْلِبِي مـَـا يكفِيْ مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة أو غَيْرَهَا مِنْ المُكَوِنات . سَتَكُوُن تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة جَيْدَة كذَلِكَ . يُمْكِنني أَنْ أبيع لـَـكَ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ)” إِذَا كَانَ هُنَاْكَ شَهْر وَاحَدُ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ عَدَدُ غَيْرَ قَلِيِل مِنْ سِيْقَان (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ، لذَلِكَ سيَكُوْن مِنْ الأفضَل بَيْع سَاقَ وَاحِدَة .
بنغ!
“حَقَاً؟” طَلَبَت (تشُوُ شُوَان ايــر) ، وَ هِيَ مُتَحَمُسَةٌ للغَايَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و هَكَذَا ، إِذَا أَرَادَ المَرْأ السفر إلَي مُخْتَلِف المَنَاطِق وَ القَارَة الوُسْطَي ، فَإِنَّ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] كَانَت أَفْضَل تَدْرِيِب . سَيَظَلُ المَرْأ قَوِياً بِمَا يكفِيْ لضَمَان سَلَامته الخَاصَة ، لكنَّه لَنْ يضعف فِيْ عَمَلِية المُرُوُر عَبْرَ الحَاجِزَ .
كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن تَعْبِيِر صبر وَ تصدي : “أنـَــا خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ؛ هَل تَعْتَقِد أنَنِي سأكذب عَلَيْ فَتَاة صَغِيِرة مِثْلك؟”
كَانَ هَذَا مـَـا أدي إلَي مُعْجِزَةٌ – تغلب مُقَاتِل فِي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] عَلَيْ أقْوَي حَرَكَة قَتْل لخِصْمهُ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وَ تَمَكَنَ مِنْ تَوْصِيِلِ هُجُوُمٌه الخَاْص!
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
نَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الوَاقِع فِيْ التَهَرُبُ مِن كُلِ الأَلْفِ وَ مَائتَين مِن وَمَضَات السَيْف وَ وَصَلَ أَمَامَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . كَانَ سَيْفه مُرَوِعاً ، وإِسْتَخْدَم تِقَنِيَة سَيْفُ الفُصوُل الأرْبَعة. الرَبِيِع وَ الـصَيْف وَ الـخَرِيِف وَ الـشِتَاء.
ترجمة
نَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الوَاقِع فِيْ التَهَرُبُ مِن كُلِ الأَلْفِ وَ مَائتَين مِن وَمَضَات السَيْف وَ وَصَلَ أَمَامَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . كَانَ سَيْفه مُرَوِعاً ، وإِسْتَخْدَم تِقَنِيَة سَيْفُ الفُصوُل الأرْبَعة. الرَبِيِع وَ الـصَيْف وَ الـخَرِيِف وَ الـشِتَاء.
◉ℍ???????◉
“شكرا جزيلَا ، إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رفعَ يَدَه فِيْ شكر .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات