㊎المنزل الجديد㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
㊎المنزل الجديد㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
عِنْدَمَا وَصَلَوا إلَي مَدَيْنه إلَيـَـانْغ الأقْصَي ، طَاَرَت (تشُوُ شُوَان ايــر) بَعِيِداً ، فِيْ حِيِن ذَهَبَ لــِــيـْـنــج هـَــانْ إلَي منَزَلَه الجَدِيِد .
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج… ” قَاْلـت لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخجل ، وعَيْناهَا جَمِيِلة وَاضِحة مِثْل العسل ، مـَـا يكفِيْ لجَعَلَ قلب الوَاحِدِ فِيْ حـَــالَـةِ سـُــكْـرٍ مَعَ الحَلَاوَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للَحْظَة ، ثُمَ قَاْلَ : “بَعْدَ شَهْر وَاحَدُ ، إجْلِبِي مـَـا يكفِيْ مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة أو غَيْرَهَا مِنْ المُكَوِنات . سَتَكُوُن تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة جَيْدَة كذَلِكَ . يُمْكِنني أَنْ أبيع لـَـكَ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ)” إِذَا كَانَ هُنَاْكَ شَهْر وَاحَدُ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ عَدَدُ غَيْرَ قَلِيِل مِنْ سِيْقَان (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ، لذَلِكَ سيَكُوْن مِنْ الأفضَل بَيْع سَاقَ وَاحِدَة .
شَعَرَت (تشُوُ شُوَان ايــر) وَ كَأَنَّهَا كَانَت عَلَيْ وَشَكِ الجُنُونْ . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ رَجُل مِنْ شَأنِهِ أَنْ يدَفْعَ أَحَدُ إلَي مِثْل هَذَا الغَضَب . كَانَ حَقَاً مزعج جِدَاً ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟ هـُــوَ حَقَاً جَعَلَ المَرْأ يَرَيد أَنْ يرمي شَيْئاً مـَـا ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
“حَقَاً؟” طَلَبَت (تشُوُ شُوَان ايــر) ، وَ هِيَ مُتَحَمُسَةٌ للغَايَة .
كَانَ يَقَعُ فِيْ الجُزْء الشرقي مِنْ المَدَيْنة . مِنْ الخَارِجَ ، يَبْدُو عَادِياً جِدَاً ، وَ لكنَّ فِيْ الوَاقِع كَانَ هُنَاْكَ بُحَيْرَة كَبِيِرة. تعلقت أشْجَار الصَفْصَاف فَوْق البُحَيْرَة ، مِمَا يجَعَلَ المَشْهَدَ لَطِيِفاً للغَايَة . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت هُنَاْكَ مِنَصَات وَ أبْرَاج وَ أجْنِحَة وَ جُسُوُر حَجَرية ، مِمَا يجَعَلَ المَرْأ يَشْعُر وَ كَأَنَّهُ قَدْ وجد بقعة مِنْ الهُدُوُء فِيْ الفَوْضَي .
كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن تَعْبِيِر صبر وَ تصدي : “أنـَــا خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ؛ هَل تَعْتَقِد أنَنِي سأكذب عَلَيْ فَتَاة صَغِيِرة مِثْلك؟”
(تشُوُ شُوَان ايــر) ، فِيْ المَرْتَبَة الثَالِثَة عَشَرَة فِيْ لُفَافَةَ المُعْجِزَاتْ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة . فِيْ بِطُوُلِة التَصْنِيِف الَّتِي سَتَحْدُث بَعْدَ شَهْر ، كَانَ من المُؤكَد أَنَّ يَتِمَ تَصْنِيِفهَا مِنْ بَيْنَ المراكز الثَلَاثَة الأُوُلَي . لَمْ يَكُنْ مِنْ الَمِسْتُحِيِل أنْ تَكُوُنَ فِيْ المَرْتَبَة الأُوُلَي حَتَي .
عَلَيْ الفَوْر ، زَاوِيَة فَم (تشُوُ شُوَان ايــر) إلتَوَت ، وَ كَانت تقَرِيِباً مُستَعِدَةً لطعَنه مَعَ سَيْفهَا .
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت أَعْظَم جَمَال للمَنْطِقة الشَمَالِيَة . دُونَ حَتَي إظهار وَجْههَا كٌلٌه ، كَانَت قَادِرَة عَلَيْ جَعَلَ تَلَامِيِذ طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي يُعْطُوُهَا وَجْهَاً , وَ يحَاوَلون كُلْ مـَـا فِيْ وَ سعهم للحُصُول عَلَيْ صَالِحِهَا .
(تشُوُ شُوَان ايــر) ، فِيْ المَرْتَبَة الثَالِثَة عَشَرَة فِيْ لُفَافَةَ المُعْجِزَاتْ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة . فِيْ بِطُوُلِة التَصْنِيِف الَّتِي سَتَحْدُث بَعْدَ شَهْر ، كَانَ من المُؤكَد أَنَّ يَتِمَ تَصْنِيِفهَا مِنْ بَيْنَ المراكز الثَلَاثَة الأُوُلَي . لَمْ يَكُنْ مِنْ الَمِسْتُحِيِل أنْ تَكُوُنَ فِيْ المَرْتَبَة الأُوُلَي حَتَي .
أَحْضَر (هـُــو نِيُـوُ) مَعَه إلَي مَدَيْنة يانغ الأقْصَي. إِذَا نَجَحَت يان لانَّ بالفِعْل فِيْ الحُصُول عَلَيْ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ التِسْعَة أوراق لـَـهُ ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ صَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ حَبَة إسْتِعَادَة الرُوُح .
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت أَعْظَم جَمَال للمَنْطِقة الشَمَالِيَة . دُونَ حَتَي إظهار وَجْههَا كٌلٌه ، كَانَت قَادِرَة عَلَيْ جَعَلَ تَلَامِيِذ طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي يُعْطُوُهَا وَجْهَاً , وَ يحَاوَلون كُلْ مـَـا فِيْ وَ سعهم للحُصُول عَلَيْ صَالِحِهَا .
و مَعَ ذَلِكَ ، أوَلَا ، لَمْ تَكُنْ تُرِيِدُ أَنْ تسْتَفِيِدَ مِنْ جَمَالهَا ، وَ ثَانِيَاً ، كَانَت أكثَرَ خَوْفاً مِنْ أَنْ يَسَقَطَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَهَا وَ يَسْتَخْدِمَ النَبَاْت ، أو وَضْعه كخِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، لإجْبَارهَا لإرَادَتِهِ . وَ هَكَذَا ، قَامَت بِصَكِ أَسْنَانهَا وَ قَمَعَت هَذَا النَوْع مِنْ الإنْدِفَاع .
كَيْفَ كَانَت سَاحِرة لتَكُوُن قَادِرَة عَلَيْ القِيَام بَذَلَكَ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، أنْتَ تَقْرِيِبَاً فِي عُمْر السَبْعَة عَشَرَ أو الثَمَانية عَشَرَ عَاماً فَقَطْ . إِذَا كَانَت (شـُـوَانْ ايــر) فَتَاة صَغِيِرة ، فمَاذَا أنْتَ؟” رَدَتْ .
بَعْدَ أَنْ تجاهَل شَخْص مـَـا سِحْرَهَا فِيْ الوَاقِع وَ عَامَلَهَا فِيْ الوَاقِع كفَتَاة صَغِيِرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉
كَانَت (تشُوُ شُوَان ايــر) حَقَاً مُسْتَاء جِدَاً . إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَجُل عَجُوز فِيْ الخَمْسينيات أو السِتِيِنات ، فلن يَكُوْن لَدَيْهَا مـَـا تَقُوُلُه . وَ لكنَّ كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّ هَذَا الرَجُل كَانَ أَصْغَر مِنْهَا بثَلَاثَ أوأرْبَع سَنَوَات ، وَ مَعَ ذَلِكَ تَصَرُف كُمَنْ هم فِيْ ذوي خبرة . كَيْفَ لَا تنْفَجِر بِغَضَبٍ؟
عَلَيْ الفَوْر ، زَاوِيَة فَم (تشُوُ شُوَان ايــر) إلتَوَت ، وَ كَانت تقَرِيِباً مُستَعِدَةً لطعَنه مَعَ سَيْفهَا .
الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، يَبْدُو أَنْ تَعْبِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ طَبِيِعياً جِدَاً . لَمْ ينَظَر إلَي الجَمِيْع كَمَا لـَــوْ كَانَ يَلْعَبُ لُعْبَة القط وَ الفَأر مَعَهَا . كَانَ هَذَا عَمَلِيا مِثْل طعَن بِضْعِ عَشَرَات مَرَات مُبَاشِرَة فِيْ قلب (تشُو شـُـوَانْ ايـِـر) الذِيْ كَانَ دَائِمَاً وَاثِقَاً جِدَاً!
أَحْضَر (هـُــو نِيُـوُ) مَعَه إلَي مَدَيْنة يانغ الأقْصَي. إِذَا نَجَحَت يان لانَّ بالفِعْل فِيْ الحُصُول عَلَيْ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ التِسْعَة أوراق لـَـهُ ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ صَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ حَبَة إسْتِعَادَة الرُوُح .
فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، شَعَرَت بالفِعْل بدافع قَوِي لِسَحْبِ حِجَابهَا . كَانَت عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أَنَّه بِمُجَرَدِ أَنْ يَرَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جَمَالهَا الرَائِع ، هـُــوَ أيْضَاً سيُسَقَطَ عَلَيْ سِحْرَهَا .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
و مَعَ ذَلِكَ ، أوَلَا ، لَمْ تَكُنْ تُرِيِدُ أَنْ تسْتَفِيِدَ مِنْ جَمَالهَا ، وَ ثَانِيَاً ، كَانَت أكثَرَ خَوْفاً مِنْ أَنْ يَسَقَطَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَهَا وَ يَسْتَخْدِمَ النَبَاْت ، أو وَضْعه كخِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، لإجْبَارهَا لإرَادَتِهِ . وَ هَكَذَا ، قَامَت بِصَكِ أَسْنَانهَا وَ قَمَعَت هَذَا النَوْع مِنْ الإنْدِفَاع .
‘اللعَنة ?! اللعَنة ?! اللعَنة ?!’
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، أنْتَ تَقْرِيِبَاً فِي عُمْر السَبْعَة عَشَرَ أو الثَمَانية عَشَرَ عَاماً فَقَطْ . إِذَا كَانَت (شـُـوَانْ ايــر) فَتَاة صَغِيِرة ، فمَاذَا أنْتَ؟” رَدَتْ .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“فَتَاة سَخِيِفَة ، سَوَاء كُنْت نَاضِجِاً أم لَا ، يَتِمُ تَحَدِيدهُ بِالعُمْر العَقْلِي ، وَ لَيْسَ بالطَرِيْقة الَّتِي ينَظَر بِهَا المَرْأ . وانا أعلم بالفِعْل فَقَطْ مِنْ خِلَال الاستماع لـَـكَ أنَكَ فَتَاة سَخِيِفَة حَقَاً” تجاهَلـَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ تَحَرَكَ مَاشِيَاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن تَعْبِيِر صبر وَ تصدي : “أنـَــا خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ؛ هَل تَعْتَقِد أنَنِي سأكذب عَلَيْ فَتَاة صَغِيِرة مِثْلك؟”
و فِيْ الوَقْت نَفَسْه ، وَجَهَت (هـُــو نِيُـوُ) وَجْهَهَا فِيْ (تشُوُ شُوَان ايــر) ، ثُمَ تَعَلَقَت عَلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . أمسَكَت زَاوِيَة قَمِيِص (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ ضَحِكَت شَرَعَت فِي الضَحِكَ .
“حَقَاً؟” طَلَبَت (تشُوُ شُوَان ايــر) ، وَ هِيَ مُتَحَمُسَةٌ للغَايَة .
‘اللعَنة ?! اللعَنة ?! اللعَنة ?!’
و فِيْ الوَقْت نَفَسْه ، وَجَهَت (هـُــو نِيُـوُ) وَجْهَهَا فِيْ (تشُوُ شُوَان ايــر) ، ثُمَ تَعَلَقَت عَلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . أمسَكَت زَاوِيَة قَمِيِص (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ ضَحِكَت شَرَعَت فِي الضَحِكَ .
شَعَرَت (تشُوُ شُوَان ايــر) وَ كَأَنَّهَا كَانَت عَلَيْ وَشَكِ الجُنُونْ . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ رَجُل مِنْ شَأنِهِ أَنْ يدَفْعَ أَحَدُ إلَي مِثْل هَذَا الغَضَب . كَانَ حَقَاً مزعج جِدَاً ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟ هـُــوَ حَقَاً جَعَلَ المَرْأ يَرَيد أَنْ يرمي شَيْئاً مـَـا ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
“حَقَاً؟” طَلَبَت (تشُوُ شُوَان ايــر) ، وَ هِيَ مُتَحَمُسَةٌ للغَايَة .
***
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) راضٍ جِدَاً . كَانَت هَذِهِ الرِحْلَة إلَي (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) مِثَالِيَة عَمَلِياً . لَمْ يَجْنِي فوائد هَائِلَة مِنْ هَذِهِ الرِحْلَة فحسب ، بل نَجَحَ أيْضَاً فِيْ خِدَاعِ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا وَحَلَّ مُشَكْلة كَبِيِرة . كَمَا إلتَقَي إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ مَرَّةً أُخْرَي . هَذَا الإمْبِرَاطُورِ المُهَيْمِن قَدْ إنْطَلَقَ بالفِعْل عَلَيْ درب الحَاكِم ، وإنْجَازَاته الَمِسْتُقْبَلية لَا حُدُود لَهَا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، أنْتَ تَقْرِيِبَاً فِي عُمْر السَبْعَة عَشَرَ أو الثَمَانية عَشَرَ عَاماً فَقَطْ . إِذَا كَانَت (شـُـوَانْ ايــر) فَتَاة صَغِيِرة ، فمَاذَا أنْتَ؟” رَدَتْ .
أَحْضَر (هـُــو نِيُـوُ) مَعَه إلَي مَدَيْنة يانغ الأقْصَي. إِذَا نَجَحَت يان لانَّ بالفِعْل فِيْ الحُصُول عَلَيْ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ التِسْعَة أوراق لـَـهُ ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ صَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ حَبَة إسْتِعَادَة الرُوُح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن تَعْبِيِر صبر وَ تصدي : “أنـَــا خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ؛ هَل تَعْتَقِد أنَنِي سأكذب عَلَيْ فَتَاة صَغِيِرة مِثْلك؟”
فِيْ الوَاقِع ، إنْخَرَطَتْ (تـشـُـوُ شُوَانْ أيـِـر) فِيْ ذَلِكَ الوَقْت وَ سَافَرَت إلَي جَانِب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذَا جَعَلـِـ (هـُــو نِيُـوُ) مُسْتَاء للغَايَة – شَعَرَت أَنْ هَذِهِ المرأة الَّتِي تُحِب أَنْ تتحرك وَرَاءهَا وَ هِيَ تسير كَانَت مزعجة للغَايَة حَقَاً . لِمَاذَا تَسْتَمِرُ فِيْ محَاوَلة إغْوَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
كَمَا أنَهُم إسْتَأجَروا بَعْض الخَدَم لِلْعَمَل فِيْ القَصْر . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ قَصْرَاً كَبِيِرَاً للغَايَة ، وَ كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن لَدَيْهم أُمُوُر أُخْرَي يَحْتَاجُون إلَيهَا ، فِيْ المَقَام الأوَل مِثْلَ الزِرَاْعَة وَ صَقْلِ الحُبُوُب ، فكَيْفَ سيَكُوْن لَدَيْهم الوَقْت للقِيَام بالمَهَامِ التَافِهَة؟
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ قَامَ بالفِعْل بِزَرْعِ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) . فِيْ الوَاقِع ، لَمْ يَصِل هَذَا النَبَاتُ إلَي النضج الكَامِلِ ، وَ لكنَّ بَعْدَ النمو فِيْ (البُرْج الأسْوَد) لأكثَرَ مِنْ اثني عَشَرَ يوماً ، يَجِب أنْ يَكُوُنَ نَاضِجاً بِمَا يكفِيْ . . وَ هَكَذَا ، عِنْدَمَا عَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي مَدَيْنه إلَيـَـانْغ الأقْصَي ، ، نمت سَاقَ هَذَا النَبَاْت الرُوُحي بالكَامِلِ ، وَ لكنَّهَا لَمْ تَحْمِلُ سِوَي ثَلَاثَ قَطْعِ مِنْ الفَاكِهَة . وَ مَعَ ذَلِكَ فَإِنَّ الجِذْع الرَئِيِسي ذَابَ بِسُرْعَةٍ كَبِيِرةٍ ، كَمَا لـَــوْ أَنَّه نَقْل كُلْ حَيَاتِه إلَي هَذِهِ القَطْعِ الثَلَاثَةِ مِنْ الفَاكِهَة .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) راضٍ جِدَاً . كَانَت هَذِهِ الرِحْلَة إلَي (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) مِثَالِيَة عَمَلِياً . لَمْ يَجْنِي فوائد هَائِلَة مِنْ هَذِهِ الرِحْلَة فحسب ، بل نَجَحَ أيْضَاً فِيْ خِدَاعِ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا وَحَلَّ مُشَكْلة كَبِيِرة . كَمَا إلتَقَي إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ مَرَّةً أُخْرَي . هَذَا الإمْبِرَاطُورِ المُهَيْمِن قَدْ إنْطَلَقَ بالفِعْل عَلَيْ درب الحَاكِم ، وإنْجَازَاته الَمِسْتُقْبَلية لَا حُدُود لَهَا .
لَا يُمْكِن إِسْتِخْدَام الفَاكِهَة , تَكْمُن قِيِمَة (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) فِيْ جِذْعهَا . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ هَذِهِ القَطْع الثَلَاثَ مِنْ الفَاكِهَة تعَني أَنَّه بَعْدَ أكثَرَ مِنْ شَهْر ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَادِراً عَلَيْ الحُصُول عَلَيْ ثَلَاثَةٍ مِنْ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) الَّتِي يَبْلُغ عُمْرهَا مَائَة عَام .
عَلَيْ الفَوْر ، زَاوِيَة فَم (تشُوُ شُوَان ايــر) إلتَوَت ، وَ كَانت تقَرِيِباً مُستَعِدَةً لطعَنه مَعَ سَيْفهَا .
فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، كَانَ سَيَسْتَخْدِمُ وَاحِدَةً وَ يبيع الأخَرُي إلَي (تشُوُ شُوَان ايــر) . وَ سيَتْرُكَ الأَخِيِرَةَ لتُوَاصَلَ نُمُوَهَا ، وَ فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ نَقْص فِيْ هَذَا النَبَاْت الرُوُحي .
كَيْفَ كَانَت سَاحِرة لتَكُوُن قَادِرَة عَلَيْ القِيَام بَذَلَكَ؟
عاد إلَي النُزُلْ ، وَ لكنَّ اكْتَشِف أَنْ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن إنْتَقلَوا مُنْذُ فَتْرَة طَوِيِلة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد تَرَكُوُا العَنوان لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ نادل . وَ بطَبِيِعة الحـَـال ، كَانَ ذَلِكَ بسَبَب قَرَار (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) ، بَعْدَ العُثُور عَلَيْ منَزَلَ جَدِيِد لهم .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ قَامَ بالفِعْل بِزَرْعِ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) . فِيْ الوَاقِع ، لَمْ يَصِل هَذَا النَبَاتُ إلَي النضج الكَامِلِ ، وَ لكنَّ بَعْدَ النمو فِيْ (البُرْج الأسْوَد) لأكثَرَ مِنْ اثني عَشَرَ يوماً ، يَجِب أنْ يَكُوُنَ نَاضِجاً بِمَا يكفِيْ . . وَ هَكَذَا ، عِنْدَمَا عَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي مَدَيْنه إلَيـَـانْغ الأقْصَي ، ، نمت سَاقَ هَذَا النَبَاْت الرُوُحي بالكَامِلِ ، وَ لكنَّهَا لَمْ تَحْمِلُ سِوَي ثَلَاثَ قَطْعِ مِنْ الفَاكِهَة . وَ مَعَ ذَلِكَ فَإِنَّ الجِذْع الرَئِيِسي ذَابَ بِسُرْعَةٍ كَبِيِرةٍ ، كَمَا لـَــوْ أَنَّه نَقْل كُلْ حَيَاتِه إلَي هَذِهِ القَطْعِ الثَلَاثَةِ مِنْ الفَاكِهَة .
عِنْدَمَا وَصَلَوا إلَي مَدَيْنه إلَيـَـانْغ الأقْصَي ، طَاَرَت (تشُوُ شُوَان ايــر) بَعِيِداً ، فِيْ حِيِن ذَهَبَ لــِــيـْـنــج هـَــانْ إلَي منَزَلَه الجَدِيِد .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) راضٍ جِدَاً . كَانَت هَذِهِ الرِحْلَة إلَي (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) مِثَالِيَة عَمَلِياً . لَمْ يَجْنِي فوائد هَائِلَة مِنْ هَذِهِ الرِحْلَة فحسب ، بل نَجَحَ أيْضَاً فِيْ خِدَاعِ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا وَحَلَّ مُشَكْلة كَبِيِرة . كَمَا إلتَقَي إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ مَرَّةً أُخْرَي . هَذَا الإمْبِرَاطُورِ المُهَيْمِن قَدْ إنْطَلَقَ بالفِعْل عَلَيْ درب الحَاكِم ، وإنْجَازَاته الَمِسْتُقْبَلية لَا حُدُود لَهَا .
كَانَ يَقَعُ فِيْ الجُزْء الشرقي مِنْ المَدَيْنة . مِنْ الخَارِجَ ، يَبْدُو عَادِياً جِدَاً ، وَ لكنَّ فِيْ الوَاقِع كَانَ هُنَاْكَ بُحَيْرَة كَبِيِرة. تعلقت أشْجَار الصَفْصَاف فَوْق البُحَيْرَة ، مِمَا يجَعَلَ المَشْهَدَ لَطِيِفاً للغَايَة . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت هُنَاْكَ مِنَصَات وَ أبْرَاج وَ أجْنِحَة وَ جُسُوُر حَجَرية ، مِمَا يجَعَلَ المَرْأ يَشْعُر وَ كَأَنَّهُ قَدْ وجد بقعة مِنْ الهُدُوُء فِيْ الفَوْضَي .
فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، شَعَرَت بالفِعْل بدافع قَوِي لِسَحْبِ حِجَابهَا . كَانَت عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أَنَّه بِمُجَرَدِ أَنْ يَرَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جَمَالهَا الرَائِع ، هـُــوَ أيْضَاً سيُسَقَطَ عَلَيْ سِحْرَهَا .
قَامَوا بالفِعْل بتوظيف حُرَاسْ عَندَ المدَخَلَ – بَعدَ أن أوَقَفَوا تَقَدُمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذَا جَعَلـِـ (هـُــو نِيُـوُ) تَعَرَض طَبِيِعتهَا الشَرِسة الْحَقَيْقِيْة ، جَاءض (تشُو وُوُ جِيِوُ) لَلتَو ، وَ رَحَبَ عَلَيْ وَجْه السُرْعَة بـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ مقر الإقَامَة . كَمَا ابَلَغَ الحُرَاسْ بِأَنْ هَذَا هـُــوَ المَالك الْحَقَيْقِيْ لِلمَنْزِل .
شَعَرَت (تشُوُ شُوَان ايــر) وَ كَأَنَّهَا كَانَت عَلَيْ وَشَكِ الجُنُونْ . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ رَجُل مِنْ شَأنِهِ أَنْ يدَفْعَ أَحَدُ إلَي مِثْل هَذَا الغَضَب . كَانَ حَقَاً مزعج جِدَاً ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟ هـُــوَ حَقَاً جَعَلَ المَرْأ يَرَيد أَنْ يرمي شَيْئاً مـَـا ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
كَمَا أنَهُم إسْتَأجَروا بَعْض الخَدَم لِلْعَمَل فِيْ القَصْر . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ قَصْرَاً كَبِيِرَاً للغَايَة ، وَ كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن لَدَيْهم أُمُوُر أُخْرَي يَحْتَاجُون إلَيهَا ، فِيْ المَقَام الأوَل مِثْلَ الزِرَاْعَة وَ صَقْلِ الحُبُوُب ، فكَيْفَ سيَكُوْن لَدَيْهم الوَقْت للقِيَام بالمَهَامِ التَافِهَة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قَامَوا بالفِعْل بتوظيف حُرَاسْ عَندَ المدَخَلَ – بَعدَ أن أوَقَفَوا تَقَدُمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذَا جَعَلـِـ (هـُــو نِيُـوُ) تَعَرَض طَبِيِعتهَا الشَرِسة الْحَقَيْقِيْة ، جَاءض (تشُو وُوُ جِيِوُ) لَلتَو ، وَ رَحَبَ عَلَيْ وَجْه السُرْعَة بـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ مقر الإقَامَة . كَمَا ابَلَغَ الحُرَاسْ بِأَنْ هَذَا هـُــوَ المَالك الْحَقَيْقِيْ لِلمَنْزِل .
قَرِيِباً ، جَاءئَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن لإسْتِقْبَالِهِ .
عِنْدَمَا وَصَلَوا إلَي مَدَيْنه إلَيـَـانْغ الأقْصَي ، طَاَرَت (تشُوُ شُوَان ايــر) بَعِيِداً ، فِيْ حِيِن ذَهَبَ لــِــيـْـنــج هـَــانْ إلَي منَزَلَه الجَدِيِد .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) راضٍ جِدَاً . كَانَت هَذِهِ الرِحْلَة إلَي (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) مِثَالِيَة عَمَلِياً . لَمْ يَجْنِي فوائد هَائِلَة مِنْ هَذِهِ الرِحْلَة فحسب ، بل نَجَحَ أيْضَاً فِيْ خِدَاعِ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا وَحَلَّ مُشَكْلة كَبِيِرة . كَمَا إلتَقَي إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ مَرَّةً أُخْرَي . هَذَا الإمْبِرَاطُورِ المُهَيْمِن قَدْ إنْطَلَقَ بالفِعْل عَلَيْ درب الحَاكِم ، وإنْجَازَاته الَمِسْتُقْبَلية لَا حُدُود لَهَا .
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉
◉ℍ???????◉
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت أَعْظَم جَمَال للمَنْطِقة الشَمَالِيَة . دُونَ حَتَي إظهار وَجْههَا كٌلٌه ، كَانَت قَادِرَة عَلَيْ جَعَلَ تَلَامِيِذ طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي يُعْطُوُهَا وَجْهَاً , وَ يحَاوَلون كُلْ مـَـا فِيْ وَ سعهم للحُصُول عَلَيْ صَالِحِهَا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات