You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 501

㊎هَذَا أمْرٌ سَهْل㊎

㊎هَذَا أمْرٌ سَهْل㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

عِنْدَمَا رَأَي أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَادَ ، قَامَ هَذَا الرَجُل عَلَيْ الفَوْر بالإنْتِقَال إلَيْهِ وَ صَرَخَ : “يا أَخِيِ ، لَقَد عُدْتَ أَخِيِراً . أنا عَلَيْ وَشَكِ المَوْتِ مِنْ إنْتَظار الـلَحْم الخَاْص بك!”

هَذَا أمْرٌ سَهْل

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

أدرك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الحـَـالة الراهنة للأَحَدُاث . سَوَاءٌ كَانَ ذَلِكَ مَطْعَمُ لا تَنْسَي أو جَنَاحَ المَلِك الخِيِمْيَائِي ، بسَبَب رِعَايَة لـِـيـُـوْ جي تونغ ، بطَبِيِعة الحـَـال لَمْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ القِيَام بِأيِ نَوَايَا خَبِيِثَةٍ عَلَيْهَا . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لأَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ غَادَر لفَتْرَة طَوِيِلة جِدَاً ، فَإنَّ الـمُكَوِنات فِيْ مَطْعَم لأ تَنْسي تَمَ الإنْتِهَاء تقَرِيِباً . مِنْ الشَهْر الماضي حَدَدُوُا طَرِيْقة بَيْع تِلْكَ الأَطْبَاق الَّتِي كَانَت تَحْتَاج إلَي هَذِهِ المُكَوِنات وَ قَيَدُوُا الكِمْيَة . خِلَاف ذَلِكَ ، لَن يَكُوُنَ لَدَيْهم المَزِيِد مِنْ المُكَوِنات لِلْبَيْعِ الأنْ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ يُمْكِن عَمَلُهُ حِيَالَ ذَلِكَ . وَ كَانَ المُسْتَوَي السَابِعُ مِنَ النَبَاْت الرُوُحِيي قِيِمَاً للغَايَة ، وَ كَانَت هونغ فَقَطْ الإِبْنة المحُبُوُبَةَ مِنْ الجَنَاحَ الفَرْعي مِنْ [جَنَاحَ?الكنوز] فِي القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لذَلِكَ كَانَ لَدَيْهَا وَ سَائِل محُدُودة . الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، كونه سَيِدَ [جَنَاحَ?الكنوز] لَا يعَني أِنَّ المَرْأ لَدَيْه السُلْطَة المُطْلَقة . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ [جَنَاحَ?الكنوز] عِبَارَة عَن طَائِفَة كَبِيِر جِدَاً .

و كَانَ الأَمْر نَفَسْه بِالنِسبَة لِجَنَاحِ المَلِك الخِيِمْيَائِي . فَقَدْ تَمَ بَيْع الحُبُوُب الخِيِمْيَائِيَة عَإلَيةُ الجَودَة الَّتِي صَقَلَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَمَلِياً ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لـِي سـِي تشَانْ) لَدَيْهَا مَوْهِبَةٌ كَبِيِرة فِيْ الخِيِميَاء ، إلَا إنَهَا كَانَت لَا تزَاَلَ بَعِيِدة جِدَاً عَن إمْبِرَاطُورِ الخِيِميَاء .

لَقَد كَانَوا مِنْ سكَانَ إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ، وَ بسَبَب مَعَرفتهم المحُدُودة ، لَمْ يَكُنْ بإمكَانَّهُم بطَبِيِعة الحـَـال السَمَاع مِثْل هَذَا الكَنْز .

الَحْمد لله ، عَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَخِيِراً .

تَرَاجَعت عَيْنيّ (يِيِنْ هُوُنْغ) ، وَ أجَابَت : “لَا تتَحَدَث مَعَي بِاللهَجَةِ الَّتِي تَسْتَخْدِمَهَا للتَحَدَث مَعَ الأَطْفَاْل!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بطَبِيِعة الحـَـال ، كَانَ لَابُدَ مِنْ مَعَالجة المسَائِل التُجَاريْة فِيْ أقُرْبَ وَقْت مُمْكِن . وَ قَدْ سَحَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كميه كَبِيِره مِنْ الفَوَكِه وَ الـخُضْرَوَات الطَازَجة بالإضَافَة إلَي بَعْض الماشية مِنْ (البُرْج الأسْوَد) وَ قَاْلَ لـِـ (تشُو وُوُ جِيِوُ) أن يسلمهَا إلَي المَطْعَمِ . أما بِالنِسبَة للحُبُوُب الخِيِمْيَائِية ، فعِنْدَمَا كَانَ لَدَيْه الوَقْت ، يَدَخَلَ إلَي (البُرْج الأسْوَد) لصَقْلِهَا وَ تَشْكِيِلِهَا . فبَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَوا بِحَاجَة إلَي وَقْت لتَشْكِيِلَهَا ، وَ لَا يُمْكِن سحبهَا فَقَطْ مِثْل تِلْكَ المُكَوِنات الغذائية .

تَرَاجَعت عَيْنيّ (يِيِنْ هُوُنْغ) ، وَ أجَابَت : “لَا تتَحَدَث مَعَي بِاللهَجَةِ الَّتِي تَسْتَخْدِمَهَا للتَحَدَث مَعَ الأَطْفَاْل!”

عِنْدَمَا حان الوَقْت لتَنَاوُلِ الغَدَاء ، جَاءَ (غُوُنْغ لِي تِيَان) بِدُونَ دعوة .

“فَقَط ألْقِي نَظَرة عَلَيْ البضائع” !وَ لَوَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه اليُمْنَي ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَ عَشَرَةُ كَتَبَ مَعَ تِقْنِيَات الْفِنُوُن القِتَالِية عَلَيْ الطَاوِلَة ، كُلْ وَاحَدُ مِنْهُم مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) .

كَانَ مدمنا بالفِعْل عَلَيْ الأشْيَاء الجَيْدَة الَّتِي تباع فِيْ مَطْعَمِ لَا تَنْسَي ، وَ لكنَّ بَعْدَ أَنْ قَلَّ المَعَروض مِنْ الأَطْبَاق ، كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ تَنَاوُلِ طبق وَاحَدُ مُتَمَيِز مَعَ كُلْ وَجْبَة . كَيْفَ يُمْكِن لفمه الذِيْ مِنْ الصَعْب أرْضَاءه ، تَحْمِلُ هَذَا ؟ وَ هَكَذَا ، كَانَ يَأتِي كُلْ يَوْم لينضم إلَيهم لتَنَاوُلِ وَجْبَة لأَنَّ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن أصْبَحَوا مِنْ الصَعْب أرْضَائهم مُنْذُ فَتْرَة طَوِيِلة ، وَ كَانَ عَلَيْهِم إعْدَاد أَطْبَاق مِنْ المُكَوِنات الغذائية مِنْ (البُرْج الأسْوَد) مُقَابِلَ كُلْ وَجْبَة .

بو! ?

عِنْدَمَا رَأَي أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَادَ ، قَامَ هَذَا الرَجُل عَلَيْ الفَوْر بالإنْتِقَال إلَيْهِ وَ صَرَخَ : “يا أَخِيِ ، لَقَد عُدْتَ أَخِيِراً . أنا عَلَيْ وَشَكِ المَوْتِ مِنْ إنْتَظار الـلَحْم الخَاْص بك!”

“حَسَنَاً ، هَل لَا يزَاَلُ لَدَيْك أَيّ تِقْنِيَات تَشْكِيِلاتٍ/مَصْفُوُفَات أُخْرَي؟ يُمْكِنني أَنْ أخَرُجَ بَعْض تِقْنِيَات التَدْرِيِب أو الْفِنُوُن القِتَالِية لتَبَادُلهَا” .

لم يَكُنْ بوسع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سِوَي إِرْتِدَاءِ تَعْبِيِر مُظْلِم . هَل يَعْرِفُ هَذَا الرَجُل كَيْفَ يَتَكَلَم؟ أيُرِيِدُ أَنْ يَأكُلَ جَسَدْه؟

㊎هَذَا أمْرٌ سَهْل㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لَقَد عَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) اليَوْم ، لذَلِكَ كَانَ الجَمِيْع بِحَاجَة إلَي الإستَّمَرَّار فِيْ الحِفَاظ عَلَيْ الإمدادات . تَمَ تَقَدِيِم أنْوَاع مُتَعَدِدَة مِنْ الأَطْبَاق. تَنَاوُلِوا طَعَامهِم بشرَاسَةٍ ، مِمَا جَعَلَ مَعِدَتَهُم [تجيب العيد ?] . بَعْدَ أَنْ غَادَر (غُوُنُغ لِي تِيَان) ، جمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جَمِيْعهم حَوْلَه .

أدرك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الحـَـالة الراهنة للأَحَدُاث . سَوَاءٌ كَانَ ذَلِكَ مَطْعَمُ لا تَنْسَي أو جَنَاحَ المَلِك الخِيِمْيَائِي ، بسَبَب رِعَايَة لـِـيـُـوْ جي تونغ ، بطَبِيِعة الحـَـال لَمْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ القِيَام بِأيِ نَوَايَا خَبِيِثَةٍ عَلَيْهَا . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لأَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ غَادَر لفَتْرَة طَوِيِلة جِدَاً ، فَإنَّ الـمُكَوِنات فِيْ مَطْعَم لأ تَنْسي تَمَ الإنْتِهَاء تقَرِيِباً . مِنْ الشَهْر الماضي حَدَدُوُا طَرِيْقة بَيْع تِلْكَ الأَطْبَاق الَّتِي كَانَت تَحْتَاج إلَي هَذِهِ المُكَوِنات وَ قَيَدُوُا الكِمْيَة . خِلَاف ذَلِكَ ، لَن يَكُوُنَ لَدَيْهم المَزِيِد مِنْ المُكَوِنات لِلْبَيْعِ الأنْ .

“هَذَا هـُــوَ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي” ، قَاْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وشرح الآثار كذَلِكَ .

لَم يُجبرهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أنْ يَجْعَلَ (لـِي سـِي تشَانْ) تَقُوُمُ بِصَقْل حَجَر الحَظْ السَمَاوِي كَانَ فِيْ الوَاقِع شَيْئا مِنْ النُفَايَات . لأَنـَّـهَا لَمْ تَكُنْ فِيْ حَاجَة إلَيهَا ، عَندَئذٍ فَقَطْ وَضْعهَا جَانِباً فِيْ الوَقْت الحـَـالِي . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، بِغَضِ النَظَر عَن مـَـتـَـي ، سيَكُوْن هَذَا النَوْع مِنْ الكنَّوز الثَمِيِنة قَادِراً عَلَيْ جَلْبِ ثَمَن فَلَكِي .

هَذَا جَعَلَ الجَمِيْع مذُهُوُل . إِذَا قَامَوا بِصَقْلِ هَذِهِ الصَخْرَة الصَغِيِرة ، فعِنْدَمَا إخْتَرَقَوا الَمِسْتُوَي التَالِي فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، سَيَحْصُلون عَلَيْ أرْبَعةً أو خَمسِ نُجُوم إِضَافِيْة مِنْ نُجُومُ المَعْرَكَة ؟ كَانَ هَذَا حَقَاً مُرَوِعاً جِدَاً . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يوجد كَنْز لَاْ يُقَدَر بِثَمَنٍ كَهَذَا فِيْ هَذَا العَالَم؟

كَانَ مدمنا بالفِعْل عَلَيْ الأشْيَاء الجَيْدَة الَّتِي تباع فِيْ مَطْعَمِ لَا تَنْسَي ، وَ لكنَّ بَعْدَ أَنْ قَلَّ المَعَروض مِنْ الأَطْبَاق ، كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ تَنَاوُلِ طبق وَاحَدُ مُتَمَيِز مَعَ كُلْ وَجْبَة . كَيْفَ يُمْكِن لفمه الذِيْ مِنْ الصَعْب أرْضَاءه ، تَحْمِلُ هَذَا ؟ وَ هَكَذَا ، كَانَ يَأتِي كُلْ يَوْم لينضم إلَيهم لتَنَاوُلِ وَجْبَة لأَنَّ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن أصْبَحَوا مِنْ الصَعْب أرْضَائهم مُنْذُ فَتْرَة طَوِيِلة ، وَ كَانَ عَلَيْهِم إعْدَاد أَطْبَاق مِنْ المُكَوِنات الغذائية مِنْ (البُرْج الأسْوَد) مُقَابِلَ كُلْ وَجْبَة .

لَقَد كَانَوا مِنْ سكَانَ إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ، وَ بسَبَب مَعَرفتهم المحُدُودة ، لَمْ يَكُنْ بإمكَانَّهُم بطَبِيِعة الحـَـال السَمَاع مِثْل هَذَا الكَنْز .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لَقَد عَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) اليَوْم ، لذَلِكَ كَانَ الجَمِيْع بِحَاجَة إلَي الإستَّمَرَّار فِيْ الحِفَاظ عَلَيْ الإمدادات . تَمَ تَقَدِيِم أنْوَاع مُتَعَدِدَة مِنْ الأَطْبَاق. تَنَاوُلِوا طَعَامهِم بشرَاسَةٍ ، مِمَا جَعَلَ مَعِدَتَهُم [تجيب العيد ?] . بَعْدَ أَنْ غَادَر (غُوُنُغ لِي تِيَان) ، جمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جَمِيْعهم حَوْلَه .

كَانَ الجَمِيْع مُتَحَمُسين للغَايَة . حَتَي نُخْبَة المُقَاتَليِن فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وَ [طَبَقةُ الرَضِيِعِ الرُوُحِيِ] سيُقَاتَلون عَلَيْ مِثْل هَذَا الكَنْز حَتَي يتَمَكَنوا مِنْ مسَاعَدة صِغَارِهِم عَلَيْ رفع قُدْرَتَهم ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَمَكَن بالفِعْل مِنْ الحُصُول عَلَيْ مـَـا يَصِلُ إلَي تِسْعَ قَطْع مِنْ هَذِهِ الصُخُوُر . كَانَ مُدْهِشَاً حَقَاً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ يُمْكِن عَمَلُهُ حِيَالَ ذَلِكَ . وَ كَانَ المُسْتَوَي السَابِعُ مِنَ النَبَاْت الرُوُحِيي قِيِمَاً للغَايَة ، وَ كَانَت هونغ فَقَطْ الإِبْنة المحُبُوُبَةَ مِنْ الجَنَاحَ الفَرْعي مِنْ [جَنَاحَ?الكنوز] فِي القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لذَلِكَ كَانَ لَدَيْهَا وَ سَائِل محُدُودة . الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، كونه سَيِدَ [جَنَاحَ?الكنوز] لَا يعَني أِنَّ المَرْأ لَدَيْه السُلْطَة المُطْلَقة . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ [جَنَاحَ?الكنوز] عِبَارَة عَن طَائِفَة كَبِيِر جِدَاً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانُوِا ممتلئِيِنَ بالامتنان وابتلع كُلْ مِنهَا قَطْعة مِنْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي . بِمُجَرَدِ أَنْ يَنْتَقِلوا إلَي الطَبَقَة الرَئِيِسية التَالِية ، فَإِنَّ بَرَاعَتُهُم القِتَالِية سترتفع بشَكْلٍ كَبِيِر . سَيَتِمُ إثبَاتُ ذَلِكَ فِيْ أقُرْبَ وَقْت مِنْ خِلَالـِـ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، لأَنـَّـهما كَانَا بالفِعْل فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ طَبَقَة [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] . لَقَد عَزَزَوا بالفِعْل أُسُس تَدْرِيِبُهُم بالقُرْبَ مِنْ الكَمَال وَ كَانَوا مُسْتَعِدين لإخْتِرَاقهَا .

تَرَاجَعت عَيْنيّ (يِيِنْ هُوُنْغ) ، وَ أجَابَت : “لَا تتَحَدَث مَعَي بِاللهَجَةِ الَّتِي تَسْتَخْدِمَهَا للتَحَدَث مَعَ الأَطْفَاْل!”

كَايُو يي كَانَ أبطأ بكَثِيِر . كَانَ قَدْ تَوَغَلَ لَلتَو فِيْ المَرَحلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] وَ كَانَ لَا يزَاَلُ أَمَامَهُ طَرِيْق طَوِيِل جِدَاً حَتَي يَصِلُ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . كَانَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) أسْوَأ حـَـالَا . لأَنـَّـه كَانَ يَتَدَرَبُ مِنْ جَدِيِد ، كَانَ يَتَقَدَم بالفِعْل بمَعَدل أَسْرَع مِنْ (كايو يي) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لأَنَّ تَدْرِيِبُهُ قَدْ تَرَاجَع ، حَتَي لـَــوْ وَصَلَ مَرَّةً أُخْرَي إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ فَقَطْ يَسْتَعِيِدُ قُدْرَتَه الأَصْلية وَ لَيْسَ إخْتِرَاق . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، فَإِنَّ المَزَايَا الَّتِي يقدمهَا حَجَر الحَظْ السَمَاوِي لَنْ تَكُوُن مَرئِية إلَا عِنْدَمَا يَنْتَقِلُ إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] .

“لَقَد تَعَلَمتُهَا بالفِعْل” قَاْلـَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ عرضي جِدَاً .

عَلَيْ الجَانِب الأخَرُ ، كَانَت (لـِي سـِي تشَانْ) غَيْرَ رَاغِبَةٍ فِيْ إبْتِلَاعِ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي مُهِما كَانَ . بِالنِسبَة لَهَا ، كَانَ هَذَا مَضَيعة للغَايَة . هِيَ فَقَطْ بِحَاجَة إلَي النهوض بمُسْتَوَي تَدْرِيِبُهَا ، وَ هَذَا سيَكُوْن كَافِيَاً لَهَا أنْ تَكُوُنَ قَادِرَة عَلَيْ صَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية . بِالنِسبَة لَهَا ، كَانَت بَرَاعَة المَعْرَكَة القَوِية جِدَاً و العَالِيَةِ لَيْسَتْ ذات فَائِدَة كَبِيِرة .

هَذَا جَعَلَ الجَمِيْع مذُهُوُل . إِذَا قَامَوا بِصَقْلِ هَذِهِ الصَخْرَة الصَغِيِرة ، فعِنْدَمَا إخْتَرَقَوا الَمِسْتُوَي التَالِي فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، سَيَحْصُلون عَلَيْ أرْبَعةً أو خَمسِ نُجُوم إِضَافِيْة مِنْ نُجُومُ المَعْرَكَة ؟ كَانَ هَذَا حَقَاً مُرَوِعاً جِدَاً . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يوجد كَنْز لَاْ يُقَدَر بِثَمَنٍ كَهَذَا فِيْ هَذَا العَالَم؟

لَم يُجبرهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أنْ يَجْعَلَ (لـِي سـِي تشَانْ) تَقُوُمُ بِصَقْل حَجَر الحَظْ السَمَاوِي كَانَ فِيْ الوَاقِع شَيْئا مِنْ النُفَايَات . لأَنـَّـهَا لَمْ تَكُنْ فِيْ حَاجَة إلَيهَا ، عَندَئذٍ فَقَطْ وَضْعهَا جَانِباً فِيْ الوَقْت الحـَـالِي . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، بِغَضِ النَظَر عَن مـَـتـَـي ، سيَكُوْن هَذَا النَوْع مِنْ الكنَّوز الثَمِيِنة قَادِراً عَلَيْ جَلْبِ ثَمَن فَلَكِي .

توَجْه إلَي [جَنَاحَ?الكنوز] وَ سَأَلَ عَمَا إِذَا كَانَ هُنَاْكَ أَيّ أخْبَار حَوْلَ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ الـتِسعَةِ أورَاق . نَتِيْجَة استفساراته جَلْبِت لـَـهُ فرحة غَيْرَ مُتَوَقَعة . وَ كَانَت أنَّ هونغ حَصَلْتُ بالفِعْل بَعْض الأخْبَار عَن الغُوَانْدِيِرْمَا ذَاتِ الألْوَانِ التِسْعَةِ ، وَ سَوْفَ تَكُوُن قَادِره عَلَيْ الحُصُول عَلَيْه فِيْ شَهْرٍ وَاحَدُ أو شَهْرين .

توَجْه إلَي [جَنَاحَ?الكنوز] وَ سَأَلَ عَمَا إِذَا كَانَ هُنَاْكَ أَيّ أخْبَار حَوْلَ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ الـتِسعَةِ أورَاق . نَتِيْجَة استفساراته جَلْبِت لـَـهُ فرحة غَيْرَ مُتَوَقَعة . وَ كَانَت أنَّ هونغ حَصَلْتُ بالفِعْل بَعْض الأخْبَار عَن الغُوَانْدِيِرْمَا ذَاتِ الألْوَانِ التِسْعَةِ ، وَ سَوْفَ تَكُوُن قَادِره عَلَيْ الحُصُول عَلَيْه فِيْ شَهْرٍ وَاحَدُ أو شَهْرين .

عِنْدَمَا رَأَي أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَادَ ، قَامَ هَذَا الرَجُل عَلَيْ الفَوْر بالإنْتِقَال إلَيْهِ وَ صَرَخَ : “يا أَخِيِ ، لَقَد عُدْتَ أَخِيِراً . أنا عَلَيْ وَشَكِ المَوْتِ مِنْ إنْتَظار الـلَحْم الخَاْص بك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ يُمْكِن عَمَلُهُ حِيَالَ ذَلِكَ . وَ كَانَ المُسْتَوَي السَابِعُ مِنَ النَبَاْت الرُوُحِيي قِيِمَاً للغَايَة ، وَ كَانَت هونغ فَقَطْ الإِبْنة المحُبُوُبَةَ مِنْ الجَنَاحَ الفَرْعي مِنْ [جَنَاحَ?الكنوز] فِي القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لذَلِكَ كَانَ لَدَيْهَا وَ سَائِل محُدُودة . الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، كونه سَيِدَ [جَنَاحَ?الكنوز] لَا يعَني أِنَّ المَرْأ لَدَيْه السُلْطَة المُطْلَقة . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ [جَنَاحَ?الكنوز] عِبَارَة عَن طَائِفَة كَبِيِر جِدَاً .

الَحْمد لله ، عَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَخِيِراً .

كَانَ فَقَط مُجَرَدَ إنْتَظار شَهْر أو شَهْرين ؛ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ عَلَيْ إسْتِعْدَاد للإنْتَظار . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، بَعْدَ حَوَالَي شَهْر ، ستفَتَحَ مجدداً قائمة المُعْجِزَاتْ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، ورغم أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ مُهْتَماً بالمشَارِكة ، فَإِنَّه قَدْ يَرَي أيْضَاً مَدَيْ قُوَة عَبَاقِرَةِ هَذِهِ الحِقْبَة .

㊎هَذَا أمْرٌ سَهْل㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“حَسَنَاً ، هَل لَا يزَاَلُ لَدَيْك أَيّ تِقْنِيَات تَشْكِيِلاتٍ/مَصْفُوُفَات أُخْرَي؟ يُمْكِنني أَنْ أخَرُجَ بَعْض تِقْنِيَات التَدْرِيِب أو الْفِنُوُن القِتَالِية لتَبَادُلهَا” .

هَذَا جَعَلَ الجَمِيْع مذُهُوُل . إِذَا قَامَوا بِصَقْلِ هَذِهِ الصَخْرَة الصَغِيِرة ، فعِنْدَمَا إخْتَرَقَوا الَمِسْتُوَي التَالِي فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، سَيَحْصُلون عَلَيْ أرْبَعةً أو خَمسِ نُجُوم إِضَافِيْة مِنْ نُجُومُ المَعْرَكَة ؟ كَانَ هَذَا حَقَاً مُرَوِعاً جِدَاً . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يوجد كَنْز لَاْ يُقَدَر بِثَمَنٍ كَهَذَا فِيْ هَذَا العَالَم؟

تَرَاجَعت عَيْنيّ (يِيِنْ هُوُنْغ) ، وَ أجَابَت : “لَا تتَحَدَث مَعَي بِاللهَجَةِ الَّتِي تَسْتَخْدِمَهَا للتَحَدَث مَعَ الأَطْفَاْل!”

لم يَكُنْ بوسع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سِوَي إِرْتِدَاءِ تَعْبِيِر مُظْلِم . هَل يَعْرِفُ هَذَا الرَجُل كَيْفَ يَتَكَلَم؟ أيُرِيِدُ أَنْ يَأكُلَ جَسَدْه؟

“فَقَط ألْقِي نَظَرة عَلَيْ البضائع” !وَ لَوَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه اليُمْنَي ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَ عَشَرَةُ كَتَبَ مَعَ تِقْنِيَات الْفِنُوُن القِتَالِية عَلَيْ الطَاوِلَة ، كُلْ وَاحَدُ مِنْهُم مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) .

و كَانَ الأَمْر نَفَسْه بِالنِسبَة لِجَنَاحِ المَلِك الخِيِمْيَائِي . فَقَدْ تَمَ بَيْع الحُبُوُب الخِيِمْيَائِيَة عَإلَيةُ الجَودَة الَّتِي صَقَلَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَمَلِياً ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لـِي سـِي تشَانْ) لَدَيْهَا مَوْهِبَةٌ كَبِيِرة فِيْ الخِيِميَاء ، إلَا إنَهَا كَانَت لَا تزَاَلَ بَعِيِدة جِدَاً عَن إمْبِرَاطُورِ الخِيِميَاء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قَلَبَت (يِيِنْ هُوُنْغ) مِنْ خِلَالهم وَ لَمْ يَكُنْ بِوِسْعِهَا إلَا أَنْ تَشْعُرَ بالصَدْمَة . سَأَلَت: “من أيْنَ سَرَقْتَ العَدِيِد مِنْ تِقْنِيَات الْفِنُوُن القِتَالِية؟”

“حَسَنَاً ، هَل لَا يزَاَلُ لَدَيْك أَيّ تِقْنِيَات تَشْكِيِلاتٍ/مَصْفُوُفَات أُخْرَي؟ يُمْكِنني أَنْ أخَرُجَ بَعْض تِقْنِيَات التَدْرِيِب أو الْفِنُوُن القِتَالِية لتَبَادُلهَا” .

“لَا تقَلَقِ بشَأنْ ذَلِكَ . هَل أنْتِ عَلَيْ إسْتِعْدَادٍ للتَدَاوَل؟” قَاْلـَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هـُــوَ يَبْتَسَمَ .

كَانَ الجَمِيْع مُتَحَمُسين للغَايَة . حَتَي نُخْبَة المُقَاتَليِن فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وَ [طَبَقةُ الرَضِيِعِ الرُوُحِيِ] سيُقَاتَلون عَلَيْ مِثْل هَذَا الكَنْز حَتَي يتَمَكَنوا مِنْ مسَاعَدة صِغَارِهِم عَلَيْ رفع قُدْرَتَهم ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَمَكَن بالفِعْل مِنْ الحُصُول عَلَيْ مـَـا يَصِلُ إلَي تِسْعَ قَطْع مِنْ هَذِهِ الصُخُوُر . كَانَ مُدْهِشَاً حَقَاً .

لم تَسْتَطِعْ (يِيِنْ هُوُنْغ) المسَاعَدَةَ وَ لكنَّ تَمَ تَحْرِيِكه ، لكنَّه قَاْلَ : “ألم أُعْطِيِكَ مَصْفُوُفَة الثُعْبَان الرُوُحي الصَغِيِر فِيْ السَابِقَ؟”

“هَذَا هـُــوَ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي” ، قَاْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وشرح الآثار كذَلِكَ .

“لَقَد تَعَلَمتُهَا بالفِعْل” قَاْلـَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ عرضي جِدَاً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ يُمْكِن عَمَلُهُ حِيَالَ ذَلِكَ . وَ كَانَ المُسْتَوَي السَابِعُ مِنَ النَبَاْت الرُوُحِيي قِيِمَاً للغَايَة ، وَ كَانَت هونغ فَقَطْ الإِبْنة المحُبُوُبَةَ مِنْ الجَنَاحَ الفَرْعي مِنْ [جَنَاحَ?الكنوز] فِي القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لذَلِكَ كَانَ لَدَيْهَا وَ سَائِل محُدُودة . الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، كونه سَيِدَ [جَنَاحَ?الكنوز] لَا يعَني أِنَّ المَرْأ لَدَيْه السُلْطَة المُطْلَقة . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ [جَنَاحَ?الكنوز] عِبَارَة عَن طَائِفَة كَبِيِر جِدَاً .

بو! ?

◉ℍ???????◉

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

لم تَسْتَطِعْ (يِيِنْ هُوُنْغ) المسَاعَدَةَ وَ لكنَّ تَمَ تَحْرِيِكه ، لكنَّه قَاْلَ : “ألم أُعْطِيِكَ مَصْفُوُفَة الثُعْبَان الرُوُحي الصَغِيِر فِيْ السَابِقَ؟”

ترجمة

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ℍ???????

“فَقَط ألْقِي نَظَرة عَلَيْ البضائع” !وَ لَوَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه اليُمْنَي ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَ عَشَرَةُ كَتَبَ مَعَ تِقْنِيَات الْفِنُوُن القِتَالِية عَلَيْ الطَاوِلَة ، كُلْ وَاحَدُ مِنْهُم مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط