㊎المَزِيِدُ مِنَ المَصْفُوُفَات㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“أنْتَ تَكْذِب!” لـَـمْ تُصَدِقه .
㊎المَزِيِدُ مِنَ المَصْفُوُفَات㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا وَ رَفَعَ يَدِهِ اليُمْنَي . ظَهَرَت سَبْعَة قَضبَان ذَهَبَية مَنْقُوُشة ، وَ ظَهَرَ شَكْلٌ مُصَغَر لِلثُعْبَان الرُوُحِي الصَغِيِر. عَلَيْ الفَوْر ، تدفقت قُوَة الطَبِيِعة عَلَيْه ، وَ ظَهَرَ ثُعْبَانٌ أبْيَضٌ فَجْأة .
(يِيِنْ هُوُنْغ) عَلَيْ الفَوْر بَصَقَت الشاي مِن فَمِهَا ? . تَعَلَمَهَا بالفِعْل؟ أَيّ نَوْع مِنْ المُزْحَة كَانَ يَلْعَبُ هنا؟ كَانَت هَذِهِ تِقَنِيَة مِنَ المُسْتَوَي الرَبِع ، وَ كَانَ قَدْ تَعَلَمَهَا بالفِعْل فِيْ غُضُون بِضْعِة أشَهْر ؟ كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يَفهَم أَنْ تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة لَا يُمْكِن تَعَلَمهَا بَيْنَ ليلة وضحاهَا . كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يتَعَلَم أوَلَا أَنْمَاط المَصْفُوُفَة مِنَ الَمُسْتَوَي الأوَل ، وَ يَلِيِهِ الَمُسْتَوَي الثَانِي ، الَمُسْتَوَي الثَالِث ، ثُمَ الَمُسْتَوَي الرَابِع .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
عَادَة ، سيَكُوْن شَهْر أو شَهْرين كَافِيَاً لتَعَلَم أَنْمَاط الَمُسْتَوَي الأوَل ، لكنَّ الَمُسْتَوَي الثَانِي يَحْتَاجُ عَلَيْ الأقل إلَي عَام أو عَامَيِنِ ، وَ سيَحْتَاجُ الَمُسْتَوَي الثَالِث إلَي أرْبَع إلَي خَمسُ سَنَوَات ، وَ سيَحْتَاجُ الَمُسْتَوَي الرَابِع عَلَيْ الأقل إلَي أكثَرَ مِنْ عَشَرِ سَنَوَاتٍ لِيَتِمَ تَعَلَمه بنَجَاح . قَدْ يَكُوْن الأَمْر سهَلَا فِيْ البِدَايَة ، لكنَّ كُلَّمَا تَقَدُمَنا ، كُلَّمَا كَانَ مَعَدل التحُسْنِ أبْطَأ .
“صَحِيِح ، أنا عَبْقَرِي” . هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه .
وَ بِالتَالِي ، كَانَت تِقْنِيَاتُ المَصْفُوُفَات هِيَ تِقْنِيَات دعم فَقَطْ ، وَ لَا يُمْكِن لأَحَدُ فِيْ الوَاقِع فَقَطْ زِرَاْعَة تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة هَذِهِ .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَمَا يُمْكِن إعْتِبَار (يِيِنْ هُوُنْغ) عَبْقَرِياً فِيْ تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة ، وَ مَعَ ذَلِكَ فَقَد أمْضَت ثَلَاثَة أشَهْر كَامِلِة لفِهْم مَصْفُوُفَة الثُعْبَان الرُوُحِي الصَغِيِرة ، ، وَ لَا يزَاَلُ هَذَا يَعْتَمِدُ عَلَيْ حَقِيقَةَ أنَهَا قَدْ إِسْتَوْعَبَت بالفِعْل كِمْيَة كَبِيِرة مِنْ أنْمَاطِ الَمُسْتَوَي الرَابِع.
㊎المَزِيِدُ مِنَ المَصْفُوُفَات㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“أنْتَ تَكْذِب!” لـَـمْ تُصَدِقه .
(يِيِنْ هُوُنْغ) لَا يُمْكِن أَنْ تسَاعَد وَ لكنَّ تَنَهَدَت . “ألَا يُمْكِنك أنْ تَكُوُنَ مُتَوَاضِعَاً قَلِيِلاً؟”
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا وَ رَفَعَ يَدِهِ اليُمْنَي . ظَهَرَت سَبْعَة قَضبَان ذَهَبَية مَنْقُوُشة ، وَ ظَهَرَ شَكْلٌ مُصَغَر لِلثُعْبَان الرُوُحِي الصَغِيِر. عَلَيْ الفَوْر ، تدفقت قُوَة الطَبِيِعة عَلَيْه ، وَ ظَهَرَ ثُعْبَانٌ أبْيَضٌ فَجْأة .
“تِقَنِيَة مَصْفُوُفَات/تَشْكِيِلَات مِنَ المُسْتَوَي الخَامِس” أعْلَنَت (يِيِنْ هُوُنْغ) ، مَعَ تَعْبِيِرٍ حَزِيِن” . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَذَا هـُــوَ أعْلَيَ مُسْتَوَي مِنْ تِقَنِيَة المَصْفُوُفَة الَّتِي يُمْكِنني الحُصُول عَلَيْهَا . . فِيْ حـَـالةِ تِقْنِيَات الَمُسْتَوَي السَادِس ، لَسْتُ مؤهَلَا بَعْدَ للتَعَلَم وَ لكنَّ حَتَي لـَــوْ كَانَ لَدَيْ ، رُبَمَا لَنْ أتَمَكَن مِنْ تَمْرِيِرِهَا لَكَ ، هُنَاْكَ قَوَاعِد صَارِمَة للغَايَة حَوْلَ ذَلِكَ ” .
“مَاذَا؟!” وَقَفَت (يِيِنْ هُوُنْغ) فَجْأة ، وعَيْناهَا الجَمِيِلتان وَاسَعَتْان “أنْتَ ، أنْتَ ، عَمَلِيا وَحْش!”
“تِقَنِيَة مَصْفُوُفَات/تَشْكِيِلَات مِنَ المُسْتَوَي الخَامِس” أعْلَنَت (يِيِنْ هُوُنْغ) ، مَعَ تَعْبِيِرٍ حَزِيِن” . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَذَا هـُــوَ أعْلَيَ مُسْتَوَي مِنْ تِقَنِيَة المَصْفُوُفَة الَّتِي يُمْكِنني الحُصُول عَلَيْهَا . . فِيْ حـَـالةِ تِقْنِيَات الَمُسْتَوَي السَادِس ، لَسْتُ مؤهَلَا بَعْدَ للتَعَلَم وَ لكنَّ حَتَي لـَــوْ كَانَ لَدَيْ ، رُبَمَا لَنْ أتَمَكَن مِنْ تَمْرِيِرِهَا لَكَ ، هُنَاْكَ قَوَاعِد صَارِمَة للغَايَة حَوْلَ ذَلِكَ ” .
قَاْلـَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ هـُــوَ يَبْتَسَمَ “أوي أوي مهَلَا ، حَتَي لـَــوْ كُنَّا نعرف بَعْضنا جَيْدَا ، سَأظَلُ غَاضِبْا إِذَا أهَنْتِنِي هَكَذَا” .
قـَـلـَّـبَ مِنْ خِلَال اللُفَافَةَ . مَصْفُوُفَة نَجْمَه الرَعْد هَذِهِ يُمْكِن أَنْ تحفز هُجُوُمَ البَرْق ، وَ كَانَت تَنْقَسِم إلَي نُسْخَتَيْنِ . كَانَ هُنَاْكَ نُسْخَة وَاحِدَة مِنْ المَصْفُوُفَة الرَئِيِسية ، الَّتِي إحْتَاجت وَاحِدَة لِوَضْعِ أحْجَار المَصْفُوُفَة وَ اللتي عَدَدُهَا سِتَةُ وَ ثَلَاثَين . حَتَي الَمُسْتَوَي الخَامِس مِنْ المَصْفُوُفَة لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ التحكم فِيِهِ بِحُرِيَة ، وَ كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ ضبطه كمَصْفُوُفَة مـَـيِّــتة .
لَا تَزَاَلُ يين هونج تَبْدُو مُضْطَّرِبَةً وَ قَاْلَت : “إعْتَقِدت أنَنِي كُنْت عَبْقَرِيةً فِيْ تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة ، لكنَّ عِنْدَمَا أقَارَنُ بـِـكَ ، أشعر وَ كَأنَنِي حَمْقَاء”
قـَـلـَّـبَ مِنْ خِلَال اللُفَافَةَ . مَصْفُوُفَة نَجْمَه الرَعْد هَذِهِ يُمْكِن أَنْ تحفز هُجُوُمَ البَرْق ، وَ كَانَت تَنْقَسِم إلَي نُسْخَتَيْنِ . كَانَ هُنَاْكَ نُسْخَة وَاحِدَة مِنْ المَصْفُوُفَة الرَئِيِسية ، الَّتِي إحْتَاجت وَاحِدَة لِوَضْعِ أحْجَار المَصْفُوُفَة وَ اللتي عَدَدُهَا سِتَةُ وَ ثَلَاثَين . حَتَي الَمُسْتَوَي الخَامِس مِنْ المَصْفُوُفَة لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ التحكم فِيِهِ بِحُرِيَة ، وَ كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ ضبطه كمَصْفُوُفَة مـَـيِّــتة .
“صَحِيِح ، أنا عَبْقَرِي” . هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه .
قـَـلـَّـبَ مِنْ خِلَال اللُفَافَةَ . مَصْفُوُفَة نَجْمَه الرَعْد هَذِهِ يُمْكِن أَنْ تحفز هُجُوُمَ البَرْق ، وَ كَانَت تَنْقَسِم إلَي نُسْخَتَيْنِ . كَانَ هُنَاْكَ نُسْخَة وَاحِدَة مِنْ المَصْفُوُفَة الرَئِيِسية ، الَّتِي إحْتَاجت وَاحِدَة لِوَضْعِ أحْجَار المَصْفُوُفَة وَ اللتي عَدَدُهَا سِتَةُ وَ ثَلَاثَين . حَتَي الَمُسْتَوَي الخَامِس مِنْ المَصْفُوُفَة لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ التحكم فِيِهِ بِحُرِيَة ، وَ كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ ضبطه كمَصْفُوُفَة مـَـيِّــتة .
(يِيِنْ هُوُنْغ) لَا يُمْكِن أَنْ تسَاعَد وَ لكنَّ تَنَهَدَت . “ألَا يُمْكِنك أنْ تَكُوُنَ مُتَوَاضِعَاً قَلِيِلاً؟”
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا وَ رَفَعَ يَدِهِ اليُمْنَي . ظَهَرَت سَبْعَة قَضبَان ذَهَبَية مَنْقُوُشة ، وَ ظَهَرَ شَكْلٌ مُصَغَر لِلثُعْبَان الرُوُحِي الصَغِيِر. عَلَيْ الفَوْر ، تدفقت قُوَة الطَبِيِعة عَلَيْه ، وَ ظَهَرَ ثُعْبَانٌ أبْيَضٌ فَجْأة .
“هذه هِيَ الحَقِيِقَة . إِذَا كُنْت أتَصَرُف بشَكْلٍ مُتَوَاضِع ، فسيَكُوْن ذَلِكَ أمراً طَمُوُحاً” وَ قَاْلـَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ جدية وهمية “التَصَرُفات الطنانة هِيَ شَيئِ لَنْ يَفْعَله سِوَي الأَوْغَاد” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثُمَ يَجِب عَلَيْك زِيَادَة رَاتِبي!”قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِجِدِيَةٍ .
إنْدَلَعَت (يِيِنْ هُوُنْغ) عَلَيْ الفَوْر فِيْ الضَحِكَ ، وَ بَيْنَما كَانَت تضَحِكَ ، إهْتَزَّ جَسَدْهَا الجَمِيِل بضَحِكَاتهَا ، دُونَ أَنْ تقَلَقْ إِذَا كَانَت ستشعلـُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بحركاتهَا الَحَمَاسية أوانه سَيَتِمُ التغلب عَلَيْهِ بالشَهْوَة وَيَدَفْعَهَا إلَي أسْفَل . بَعْدَ فَتْرَة ، قَاْلَت بشَكْلٍ جدي ، “مَعَ مُسْتَوَاكَ فِيْ تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة ، رُبَمَا تَكُوُن أكثَرَ إثَارَة للإعْجَاب بَعْدَ عَامٍ مِنَ الأن ، وَ يُمْكِن أَنْ تَأخُذَ مكَانَي كقُوَة رَئِيِسية فِيْ مُنَافسة تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة”
ترجمة
“ثُمَ يَجِب عَلَيْك زِيَادَة رَاتِبي!”قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِجِدِيَةٍ .
“يُمْكِنني إعْدَادُ وَاحَدٍ هُنَاْ . يُمْكِن أَنْ تَمْنَعَ أَيّ أعْدَاء عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]” تَمْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ حَاجَة إلَي مَائَة وَ سِتَةُ وَ ثَلَاثَين مَجْمُوعَة مِنْ الأحْجَار . كَمْ عَدَدُ المَوَاد الَّتِي يَحْتَاجُهَا ؟ كَانَ بالتَأكِيد غَيْرَ قَادِر عَلَيْ إعْدَادهَا فِيْ الوَقْت الحَاضِر .
توالـت (يِيِنْ هُوُنْغ) بِعَيْناهَا الجَمِيِلة فِيْ وَجْهه ، وَ قَاْلَ : “مُجَرَدَ كَلِمَاتَ قَلِيِلة مِنْ الثَنَاء وكُنْت أكثَرَ تَغْطرُسَاً بالفِعْل؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، سَوَاء كَانَ ذَلِكَ لتِقَنِيَة المَصْفُوُفَة أو الخِيِميَاء أو الْفِنُوُن القِتَالِية ، يُمْكِن لكل مَنْطِقة أَنْ ترسل ثَلَاثَة أشخَاْص ، وَ سَيَتِمُ إِسْتِخْدَامُ الشَخْص الذِيْ حقق أَفْضَل نَتِيْجَة فِيْ التَصْفِيَات . كُلَّمَا زَادَت إنْجَازَاتك فِيْ تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة ، كُلَّمَا زَادَت إمكَانَية حُصُوَلَنْا عَلَيْ عَلَاْمَاتَ أعْلَيَ فِيْ تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة . حَسَنَاً ، سأتَاجِرُ مَعَك”
㊎المَزِيِدُ مِنَ المَصْفُوُفَات㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
قَامَت بِسَحَبِ لُفَافَةٍ قَدِيِمَةٍ وَ وَضْعتهَا أَمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
ترجمة
“مَصْفُوُفَةُ نَجْمِ الرَعْدِ” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ألقي نَظَره عَلَيْ ذَلِكَ ؛ كُتِبَت هَذِهِ الكَلِمَاتَ عَلَيْ غُلَاف اللُفَافَةَ .
(يِيِنْ هُوُنْغ) لَا يُمْكِن أَنْ تسَاعَد وَ لكنَّ تَنَهَدَت . “ألَا يُمْكِنك أنْ تَكُوُنَ مُتَوَاضِعَاً قَلِيِلاً؟”
“تِقَنِيَة مَصْفُوُفَات/تَشْكِيِلَات مِنَ المُسْتَوَي الخَامِس” أعْلَنَت (يِيِنْ هُوُنْغ) ، مَعَ تَعْبِيِرٍ حَزِيِن” . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَذَا هـُــوَ أعْلَيَ مُسْتَوَي مِنْ تِقَنِيَة المَصْفُوُفَة الَّتِي يُمْكِنني الحُصُول عَلَيْهَا . . فِيْ حـَـالةِ تِقْنِيَات الَمُسْتَوَي السَادِس ، لَسْتُ مؤهَلَا بَعْدَ للتَعَلَم وَ لكنَّ حَتَي لـَــوْ كَانَ لَدَيْ ، رُبَمَا لَنْ أتَمَكَن مِنْ تَمْرِيِرِهَا لَكَ ، هُنَاْكَ قَوَاعِد صَارِمَة للغَايَة حَوْلَ ذَلِكَ ” .
“هذه هِيَ الحَقِيِقَة . إِذَا كُنْت أتَصَرُف بشَكْلٍ مُتَوَاضِع ، فسيَكُوْن ذَلِكَ أمراً طَمُوُحاً” وَ قَاْلـَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ جدية وهمية “التَصَرُفات الطنانة هِيَ شَيئِ لَنْ يَفْعَله سِوَي الأَوْغَاد” .
و مَعَ ذَلِكَ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَعِيِداً . كَانَت قُوَة تِقَنِيَة المَصْفُوُفَة مِن الدَرَجَةِ الخَامِسَة مُسَاوِيَة لـ [طَبَقِة الرَضِيِعِ الرُوُحيِة] ، وَ قَدِ كَانَ فَقَطْ بَعِيِداً عَن إخْتِرَاقِ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . مِنْ نَاحِيَة أُخْرَي ، لَمْ تَكُنْ تِقْنِيَات الَمُسْتَوَي الرَابِع مسَاعَدة كَبِيِرة ، وَ لَنْ تَكُوُن مُفِيِدَة بَعْدَ الأنْ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و كَانَ مـَـا يسمي بمَجْمُوعَة المَوْتِي مشَاْبهَا للمَصْفُوُفَة العَظِيِمة لَحِمَايَة الجِبَال ؛ يُمْكِن فَقَطْ إعْدَاده فِيْ مَوقِع مَعَيْن ، وَ لَنْ يَتِمُ تَنْشِيِطه إلَا عِنْدَمَا يَدْخُل دَخِيِل فِيْ حُدُود المَصْفُوُفَة . كَانَت المِيْزَة إنَهَا كَانَت ذَاتِيَة التَشْغِيِلِ بالكَامِلِ وَ تمْتَلَكَ قُوَة كَبِيِرة . هُنَاْكَ أيْضَاً الكَثِيِر مِنْ العُيُوُب . أوَلَا ، لَمْ يَكُنْ بالإمكَانَ تَحْرِيِكُهَا ، لِذَا حـَـالما يَتِمُ انَشَاؤُهَا فِيْ مكَانْ مـَـا ، سَتَبْقَي هُنَاْكَ . وَ ثَانِيَاً ، لَا يُمْكِن أَنْ تفرق بَيْنَ الأعْدَاء وَ الأصْدِقَاء ، لِذَا فَإِنَّ خَطْوَة خَاطِئة وَاحِدَة سَيَتِمُ تَنْشِيِط المَصْفُوُفَة لمهَاجَمته .
“إِتَفَقْنَا” أمْسَكَ لُفَافَةَ تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة وَ خَرَجَ.
كَانَ هُنَاْكَ نُسْخَة أُخْرَي كَانَت عِبَارَة عَن مَجْمُوعَة تَكْمِيِلِيَة . كَانَت قُوَة هَذِهِ المَصْفُوُفَة أَصْغَر بكَثِيِر ، لكنَّهَا كَانَت تَحْتَاج فَقَطْ إلَي سِتَةُ وَ ثَلَاثَين مِن حِجَارَة تَشْكِيِل . يُمْكِن إعْتِبَاره النُسْخَة المدَمْجة مِنْ المَصْفُوُفَة الرَئِيِسية . كَانَت مِيْزَة هَذِهِ المَصْفُوُفَة أَنَّه يُمْكِن التحكم بِهَا بشَكْلٍ كَامِلِ مِنْ قَبِلَ سيد المَصْفُوُفَة وَ يُمْكِنه أَنْ يأمرهَا بالهُجُوُمٌ حَسَبَ رَغْبَتَهُ ، تَمَاماً مِثْل مَصْفُوُفَة الثُعْبَان الرُوُحِي الصَغِيِرة.
لم تَستَطِع (يِيِنْ هُوُنْغ) إلَا أَنْ تصـُـكَ أَسْنَانهَا . عَلَيْ أية حـَـال ، كَانَت رَائِعة الجَمَال ، وَ كَانَت سَاحِرة بشَكْلٍ غَيْرِ طَبِيِعي فِيْ التَصَرُف . أكَانَ هَذَا شَقِي أعْمَي؟
قَاْلـَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ هـُــوَ يَبْتَسَمَ “أوي أوي مهَلَا ، حَتَي لـَــوْ كُنَّا نعرف بَعْضنا جَيْدَا ، سَأظَلُ غَاضِبْا إِذَا أهَنْتِنِي هَكَذَا” .
كَانَ السَبَب فِيْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَادِراً عَلَيْ التَقَدُمَ بِسُرْعَةٍ كَبِيِرة عَلَيْ طَرِيْق تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة كَانَ مرُتَبُطاً بشَكْلٍ طَبِيِعي بِحَقِيقَةَ أَنَّه كَانَ لَدَيْه شَظْيَة مِنْ الـحـِـس الإِدْرَاكي مِنْ [طَبَقَةِ السـَـمـَـاء] . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَقَد دَخَلَ فِيْ العَدِيِد مِنْ الموَاقِع التارَيْخية الَقَدِيِمة فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، لذَلِكَ فَقَد دَرَسَ الكَثِيِر عَن تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة . وَ هَكَذَا ، لَمْ يَبْدَأ مِنْ الصِفْر .
ترجمة
قـَـلـَّـبَ مِنْ خِلَال اللُفَافَةَ . مَصْفُوُفَة نَجْمَه الرَعْد هَذِهِ يُمْكِن أَنْ تحفز هُجُوُمَ البَرْق ، وَ كَانَت تَنْقَسِم إلَي نُسْخَتَيْنِ . كَانَ هُنَاْكَ نُسْخَة وَاحِدَة مِنْ المَصْفُوُفَة الرَئِيِسية ، الَّتِي إحْتَاجت وَاحِدَة لِوَضْعِ أحْجَار المَصْفُوُفَة وَ اللتي عَدَدُهَا سِتَةُ وَ ثَلَاثَين . حَتَي الَمُسْتَوَي الخَامِس مِنْ المَصْفُوُفَة لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ التحكم فِيِهِ بِحُرِيَة ، وَ كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ ضبطه كمَصْفُوُفَة مـَـيِّــتة .
“يُمْكِنني إعْدَادُ وَاحَدٍ هُنَاْ . يُمْكِن أَنْ تَمْنَعَ أَيّ أعْدَاء عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]” تَمْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ حَاجَة إلَي مَائَة وَ سِتَةُ وَ ثَلَاثَين مَجْمُوعَة مِنْ الأحْجَار . كَمْ عَدَدُ المَوَاد الَّتِي يَحْتَاجُهَا ؟ كَانَ بالتَأكِيد غَيْرَ قَادِر عَلَيْ إعْدَادهَا فِيْ الوَقْت الحَاضِر .
و كَانَ مـَـا يسمي بمَجْمُوعَة المَوْتِي مشَاْبهَا للمَصْفُوُفَة العَظِيِمة لَحِمَايَة الجِبَال ؛ يُمْكِن فَقَطْ إعْدَاده فِيْ مَوقِع مَعَيْن ، وَ لَنْ يَتِمُ تَنْشِيِطه إلَا عِنْدَمَا يَدْخُل دَخِيِل فِيْ حُدُود المَصْفُوُفَة . كَانَت المِيْزَة إنَهَا كَانَت ذَاتِيَة التَشْغِيِلِ بالكَامِلِ وَ تمْتَلَكَ قُوَة كَبِيِرة . هُنَاْكَ أيْضَاً الكَثِيِر مِنْ العُيُوُب . أوَلَا ، لَمْ يَكُنْ بالإمكَانَ تَحْرِيِكُهَا ، لِذَا حـَـالما يَتِمُ انَشَاؤُهَا فِيْ مكَانْ مـَـا ، سَتَبْقَي هُنَاْكَ . وَ ثَانِيَاً ، لَا يُمْكِن أَنْ تفرق بَيْنَ الأعْدَاء وَ الأصْدِقَاء ، لِذَا فَإِنَّ خَطْوَة خَاطِئة وَاحِدَة سَيَتِمُ تَنْشِيِط المَصْفُوُفَة لمهَاجَمته .
“هذه هِيَ الحَقِيِقَة . إِذَا كُنْت أتَصَرُف بشَكْلٍ مُتَوَاضِع ، فسيَكُوْن ذَلِكَ أمراً طَمُوُحاً” وَ قَاْلـَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ جدية وهمية “التَصَرُفات الطنانة هِيَ شَيئِ لَنْ يَفْعَله سِوَي الأَوْغَاد” .
“يُمْكِنني إعْدَادُ وَاحَدٍ هُنَاْ . يُمْكِن أَنْ تَمْنَعَ أَيّ أعْدَاء عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]” تَمْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ حَاجَة إلَي مَائَة وَ سِتَةُ وَ ثَلَاثَين مَجْمُوعَة مِنْ الأحْجَار . كَمْ عَدَدُ المَوَاد الَّتِي يَحْتَاجُهَا ؟ كَانَ بالتَأكِيد غَيْرَ قَادِر عَلَيْ إعْدَادهَا فِيْ الوَقْت الحَاضِر .
كَانَ السَبَب فِيْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَادِراً عَلَيْ التَقَدُمَ بِسُرْعَةٍ كَبِيِرة عَلَيْ طَرِيْق تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة كَانَ مرُتَبُطاً بشَكْلٍ طَبِيِعي بِحَقِيقَةَ أَنَّه كَانَ لَدَيْه شَظْيَة مِنْ الـحـِـس الإِدْرَاكي مِنْ [طَبَقَةِ السـَـمـَـاء] . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَقَد دَخَلَ فِيْ العَدِيِد مِنْ الموَاقِع التارَيْخية الَقَدِيِمة فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، لذَلِكَ فَقَد دَرَسَ الكَثِيِر عَن تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة . وَ هَكَذَا ، لَمْ يَبْدَأ مِنْ الصِفْر .
كَانَ هُنَاْكَ نُسْخَة أُخْرَي كَانَت عِبَارَة عَن مَجْمُوعَة تَكْمِيِلِيَة . كَانَت قُوَة هَذِهِ المَصْفُوُفَة أَصْغَر بكَثِيِر ، لكنَّهَا كَانَت تَحْتَاج فَقَطْ إلَي سِتَةُ وَ ثَلَاثَين مِن حِجَارَة تَشْكِيِل . يُمْكِن إعْتِبَاره النُسْخَة المدَمْجة مِنْ المَصْفُوُفَة الرَئِيِسية . كَانَت مِيْزَة هَذِهِ المَصْفُوُفَة أَنَّه يُمْكِن التحكم بِهَا بشَكْلٍ كَامِلِ مِنْ قَبِلَ سيد المَصْفُوُفَة وَ يُمْكِنه أَنْ يأمرهَا بالهُجُوُمٌ حَسَبَ رَغْبَتَهُ ، تَمَاماً مِثْل مَصْفُوُفَة الثُعْبَان الرُوُحِي الصَغِيِرة.
قَاْلـَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ هـُــوَ يَبْتَسَمَ “أوي أوي مهَلَا ، حَتَي لـَــوْ كُنَّا نعرف بَعْضنا جَيْدَا ، سَأظَلُ غَاضِبْا إِذَا أهَنْتِنِي هَكَذَا” .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
قـَـلـَّـبَ مِنْ خِلَال اللُفَافَةَ . مَصْفُوُفَة نَجْمَه الرَعْد هَذِهِ يُمْكِن أَنْ تحفز هُجُوُمَ البَرْق ، وَ كَانَت تَنْقَسِم إلَي نُسْخَتَيْنِ . كَانَ هُنَاْكَ نُسْخَة وَاحِدَة مِنْ المَصْفُوُفَة الرَئِيِسية ، الَّتِي إحْتَاجت وَاحِدَة لِوَضْعِ أحْجَار المَصْفُوُفَة وَ اللتي عَدَدُهَا سِتَةُ وَ ثَلَاثَين . حَتَي الَمُسْتَوَي الخَامِس مِنْ المَصْفُوُفَة لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ التحكم فِيِهِ بِحُرِيَة ، وَ كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ ضبطه كمَصْفُوُفَة مـَـيِّــتة .
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثُمَ يَجِب عَلَيْك زِيَادَة رَاتِبي!”قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِجِدِيَةٍ .
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات