㊎جيان ديو رونغ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“يي!” عِنْدَمَا اندَفْعَ ، أَدْرَكَ أَنْ شَيْئا مـَـا كَانَ خَاطِئَاً . كَانَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ يَزْحَفُ بالفِعْل عَلَيْ الأرْضَ كَمَا لـَــوْ كَانَ كَلْباً مـَـيِّــتاً .
㊎جيان ديو رونغ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“سيد تَشْكِيِل؟” صُدم شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ , فِيْ هَذَا العَصْر كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ أسْيَادِ التَشْكِيِلَات ، كَانَوا أكثَرَ نُدْرَة مِنْ الخِيِمْيَائِيين . وَ مَعَ ذَلِكَ ، يَنْبَغِي بالتَأكِيد عَدَمُ التقَلِيِل مِنْ شَأنَهُم .
“من هـُــوَ هَذَا الشَاْب القَادِر فِعلَا عَلَيْ هَزِيِمَة جِيان دِيـُـو رُوُنْغ؟”
عِنْدَمَا يُصْبِحَ مقَاتَلوالنُخْبَة فِيْ “قَائِمَة المُعْجِزَاتْ” رخيصين إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ ، أسَوْفَ يوَضْعون بالفِعْل فِيْ وَضْع متساوٍ مَعَ النَوَدِل ؟
“غَيْرَ مُتَأكَدَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَيْسَ لأَنـَّـه أقْوَي مِنْ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، بل جِيان دِيـُـو رُوُنْغ الذِيْ كَانَ مُهِملَا للغَايَة وَ وفر لـَـهُ فُرْصَة يُمْكِن أَنْ يسْتَفِيِدَ منها!”
“من هـُــوَ هَذَا الشَاْب القَادِر فِعلَا عَلَيْ هَزِيِمَة جِيان دِيـُـو رُوُنْغ؟”
“و لكنَّ بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ الأَهَمُال الذِيْ كَانَ عَلَيْه ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ مِنْ المُقَاتَليِن المَعَتمَدَيْن عَلَيْ طَبَقَة الرصَيْف!”
إلتَفَتَ للنَظَر فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . مِنْ حَيْثُ القُوَة ، كَانَ فِيْ الوَاقِع عَلَيْ قَدَمْ المُسَاوَاة مَعَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ . كَانَت فَجْوَةُ القُوَة بَيْنَ الإثْنَيْن صَغِيِرة للغَايَة . إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَادِراً عَلَيْ هَزِيِمَة جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، فَمِنَ الطَبِيِعي أَنْ يتَمَكَن مِنْ إلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ .
“الأنَ بِمَا اننا فِيْ هَذَا الموضوع ، ألم يَهْزِم مَلِك السَيْف ذو العَبَاَةِ البَيْضَاء أيْضَاً عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ مقَاتَلي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] عِنْدَمَا كَانَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]؟”
إلتَفَتَ للنَظَر فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . مِنْ حَيْثُ القُوَة ، كَانَ فِيْ الوَاقِع عَلَيْ قَدَمْ المُسَاوَاة مَعَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ . كَانَت فَجْوَةُ القُوَة بَيْنَ الإثْنَيْن صَغِيِرة للغَايَة . إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَادِراً عَلَيْ هَزِيِمَة جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، فَمِنَ الطَبِيِعي أَنْ يتَمَكَن مِنْ إلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ .
“كَيْفَ يُمْكِن مُقَارَنة هَذِهِ الفِئَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] مَعَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ؟ وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، مرَّ عَام ، وَ بِغَضِ النَظَر عَمَا حَدَثَ ، فَإِنَّ زِرَاْعَة جِيان دِيـُـو رُوُنْغ كَانَت ستزداد بشَكْلٍ كَبِيِر ، وَ هـُــوَ بالتَأكِيد لَيْسَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَهْزِمه خِصْم فِيْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]”
“أه ، هَذَا لأَنَّ جَدَكَ جي كَانَ مُهِملضاً للغَايَة . خِلَاف ذَلِكَ ، شَقِي فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة لامُحِيِطِ الرُوُحيِ] مِثْلك… سأَكُوْن قَادِراً عَلَيْ سَحَقِكَ بيد وَاحِدَة وَ الأخْرَي خَلْفَ ظَهَرَي!” وَ مَعَ ذَلِكَ ، إستَّمَرَّت جِيان دِيـُـو رُوُنْغ فِيْ إصرارهِ عَلَيْ عَدَمُ وُجُود نية عَلَيْ الإطْلَاٌق لقُبُوُل هَزِيِمَته .
“أنْتَ تجَعَلَني أكثَرَ فُضُوُلاً . مِنْ هـُــوَ هَذَا الشَاْب بَالضَبْط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عِنْدَمَا سمَعَ الجَمِيْع هَذَا ، شعروا بزوايا أفْوَاهِهم تَنتَفِض . لمِثْل هَذِهِ المسَأَلَة البَسِيِطة ، تَافِهَة ، قَامَ فِيْ الوَاقِع بتَحْطِيِم نُخْبَة فِيْ “قَائِمَة المُعْجِزَاتْ” لدَرَجَة أَنَّه كَانَ يُشبِهُ كَلْباً مـَـيِّــتاً؟ إِذَا كَانَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ يَعْلَم ، فَإِنَّه بالتَأكِيد سَيُطْلِقُ اللعَنات .
كَانَ الجَمِيْع يُنَاقِشُوُن وَ يتَحَدَثون بِصَخَب ، كٌلٌهم فُضُوُليون للغَايَة . كَيْفَ ظَهَرَ هَذَا الشَاْب فَجْأة ؟ كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه سيَكُوْن هُنَاْكَ مكَانٌ لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الجولة الجَدِيِدة مِنْ بِطُوُلِة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، من المُؤكَد أَنَّ رُتَبُته لَنْ تَكُوُن مُنْخَفِضة أيْضَاً . رُبَمَا يتَمَكَن مِنْ قَمَعَ المَرْتَبَةِ العَالِيَة الَّتِي حققهَا مَلِك السَيْف قَبِلَ ثَلَاثَ سَنَوَات .
“لَا يزَاَلُ الخِصْم المهزوم يجْرُؤ عَلَيْ التَحَدُث بكَلِمَاتَ جَرِيِئة؟” أَعْطَاه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَكْلَةً أُخْرَي .
… أوَلَا ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أقْوَي ، وَ ثَانِيَاً ، كَانَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الأشخَاْص قَدْ تَجَاوَزُوُا الثَلَاثَين عَاماً وَ خَرَجُوُا مِنَ القَائِمَة .
“يي!” عِنْدَمَا اندَفْعَ ، أَدْرَكَ أَنْ شَيْئا مـَـا كَانَ خَاطِئَاً . كَانَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ يَزْحَفُ بالفِعْل عَلَيْ الأرْضَ كَمَا لـَــوْ كَانَ كَلْباً مـَـيِّــتاً .
سار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ المُقَدِمَة ، فِيْ حِيِن خَرَجَ الحَشْدَ خَلْفَه . كَانَت هَذِهِ القوات مَهِيِبَة للغَايَة ، وَ ساروا عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق إلَي جَنَاحَ مُتْعَةِ المَطَرْ .
㊎جيان ديو رونغ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“شُوي الأحْمَق الشَبِيِه بِالمِسْوَاك ، أخْرُج إلَي هُنَا !” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دعا عَلَيْ نَحْوٍ مِمَاثل كَمَا فِعل فِيْ السَابِقَ . كَانَ صَوتٌه كالرَعْد ، وَ بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ الصَوتٌ ، لَمْ يَكُنْ بإمكَانَّهُ إخْفَاء صَوتٌه.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“جيان ديو رونج ، أيهَا الوَغْد إِذَا كُنْت تُرِيِدُ القِتَال ، فَأنَا عَلَيْ إسْتِعْدَادٍ لِإسْكَاتِكَ ، وَ لكنَّ بَعْدَ شَهْر أخَرُ ، سَوْفَ تمَوْتِ!” سُمِعَ صَوتٌ شوي غو تشنج الغَاضِبْ ، وَ فِيْ غُضُون فَتْرَة قَصِيِرة ، كَانَ قَدْ اندَفْعَ .
“أه ، هَذَا لأَنَّ جَدَكَ جي كَانَ مُهِملضاً للغَايَة . خِلَاف ذَلِكَ ، شَقِي فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة لامُحِيِطِ الرُوُحيِ] مِثْلك… سأَكُوْن قَادِراً عَلَيْ سَحَقِكَ بيد وَاحِدَة وَ الأخْرَي خَلْفَ ظَهَرَي!” وَ مَعَ ذَلِكَ ، إستَّمَرَّت جِيان دِيـُـو رُوُنْغ فِيْ إصرارهِ عَلَيْ عَدَمُ وُجُود نية عَلَيْ الإطْلَاٌق لقُبُوُل هَزِيِمَته .
كَانَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ أَفْضَل بكَثِيِر مِنْ مظَهَرَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ . كَانَ نَحِيِلَاً ، وَ طَوِيِل القَامَة ، مَعَ هَوَاْءٍ كِرِيِمٍ وَ نبيلٍ مِنْ حَوْلَه . بَدَا جِلْدِهِ البرونزي وَ كَأَنَّهُ كَانَ يفَرَكَ الزيت عَلَيْ جِلْدِهِ .
“لَا يزَاَلُ الخِصْم المهزوم يجْرُؤ عَلَيْ التَحَدُث بكَلِمَاتَ جَرِيِئة؟” أَعْطَاه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَكْلَةً أُخْرَي .
“يي!” عِنْدَمَا اندَفْعَ ، أَدْرَكَ أَنْ شَيْئا مـَـا كَانَ خَاطِئَاً . كَانَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ يَزْحَفُ بالفِعْل عَلَيْ الأرْضَ كَمَا لـَــوْ كَانَ كَلْباً مـَـيِّــتاً .
إلتَفَتَ للنَظَر فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . مِنْ حَيْثُ القُوَة ، كَانَ فِيْ الوَاقِع عَلَيْ قَدَمْ المُسَاوَاة مَعَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ . كَانَت فَجْوَةُ القُوَة بَيْنَ الإثْنَيْن صَغِيِرة للغَايَة . إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَادِراً عَلَيْ هَزِيِمَة جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، فَمِنَ الطَبِيِعي أَنْ يتَمَكَن مِنْ إلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ .
هَذَا ، هَذَا ، هَذَا ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا مُمْكِناً؟
“لَا يزَاَلُ الخِصْم المهزوم يجْرُؤ عَلَيْ التَحَدُث بكَلِمَاتَ جَرِيِئة؟” أَعْطَاه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَكْلَةً أُخْرَي .
إلتَفَتَ للنَظَر فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . مِنْ حَيْثُ القُوَة ، كَانَ فِيْ الوَاقِع عَلَيْ قَدَمْ المُسَاوَاة مَعَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ . كَانَت فَجْوَةُ القُوَة بَيْنَ الإثْنَيْن صَغِيِرة للغَايَة . إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَادِراً عَلَيْ هَزِيِمَة جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، فَمِنَ الطَبِيِعي أَنْ يتَمَكَن مِنْ إلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ .
“غَيْرَ مُتَأكَدَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَيْسَ لأَنـَّـه أقْوَي مِنْ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، بل جِيان دِيـُـو رُوُنْغ الذِيْ كَانَ مُهِملَا للغَايَة وَ وفر لـَـهُ فُرْصَة يُمْكِن أَنْ يسْتَفِيِدَ منها!”
من أَرَادَ أَنْ يَشْعُر بالحَرَجِ فِيْ الأماكن العَامَة ؟ وَ هَكَذَا ، مـَـا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ خِيَار أخَرُ ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَا يَرَيد الدُخُولُ فِيْ مَعْرَكَة مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
بَعْدَ الحُصُول عَلَيْ رَكْلَةً ، إسْتَيْقَظ أَخِيِراً جِيان دِيـُـو رُوُنْغ . أصْبَحَت عَيْناه مَفتُوُحَة ، وَ لكنَّ كَانَ لَا يزَاَلُ مُرْتَبِكاً قَلِيِلَا . وَ مَعَ ذَلِكَ ، أَدْرَكَ عَلَيْ الفَوْر أَنْ شَيْئا مـَـا كَانَ متَوَقَفَا ، وَ صَاحَ بِصَوْتٍ عَالِ فَجْأة : “الشَقِي ، أنْتَ لَنْ تَترُكَ بِسُرْعَةٍ جدك جي؟! دَعْنَا نَخُوُضُ مَعْرَكَة كَبِيِرة مِنْ ثَلَاثَمَائَة خُطْوَة!”
“الشَاْب ، أيْنَ أزْعَجْتُك؟” سَأَلَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ عَلَيْ محَمَلَ الجَد .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) زفر ، أعْطَي ركٌلٌه أُخْرَي إلَي جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، وَ قَاْلَ : “أنْتَ وَ هَذَا الأبْلَه كُنْتُم تَتَقَاتَلون فِيْ الشَارِع المَفتُوُح وَ ألحَقْتُم أضْرَارا بجِدَار مَطْعَمي . أنْتَم أيْضَاً تسَبَبتُم فِيْ إصَابَات لعَدَدٍ قَلِيِل مِنْ المُوَظَفِيِن التابعَيْن لي . وَ هَذَا بَالضَبْط وَقْت أشْغَالٍ وَ هُنَاْكَ نَقْص فِيْ المُوَظَفِيِن . وَ بالتَالِي ، يُمْكِنني فَقَطْ إعَادَة الإثْنَيْن مِنْكُم مَرَّةً أُخْرَي حَتَي تتَمَكَنَا مِنْ العَمَل لِمُدَة شَهْر”
“من هـُــوَ هَذَا الشَاْب القَادِر فِعلَا عَلَيْ هَزِيِمَة جِيان دِيـُـو رُوُنْغ؟”
عِنْدَمَا سمَعَ الجَمِيْع هَذَا ، شعروا بزوايا أفْوَاهِهم تَنتَفِض . لمِثْل هَذِهِ المسَأَلَة البَسِيِطة ، تَافِهَة ، قَامَ فِيْ الوَاقِع بتَحْطِيِم نُخْبَة فِيْ “قَائِمَة المُعْجِزَاتْ” لدَرَجَة أَنَّه كَانَ يُشبِهُ كَلْباً مـَـيِّــتاً؟ إِذَا كَانَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ يَعْلَم ، فَإِنَّه بالتَأكِيد سَيُطْلِقُ اللعَنات .
لوح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه وَ ظَهَرَت سَبْعَة قَضبَان ذَهَبَية . ونغ ، تَمَ تَنْشِيِط المَصْفُوُفَة وَ ظَهَرَ ثُعْبَان أبْيَض فِيْ الهَوَاْء . وَ إندَفْعَت إلَي جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ زَادَ مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة إثْنَيْن مِنْ نُجُوم المَعْرَكَة .
عِنْدَمَا يُصْبِحَ مقَاتَلوالنُخْبَة فِيْ “قَائِمَة المُعْجِزَاتْ” رخيصين إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ ، أسَوْفَ يوَضْعون بالفِعْل فِيْ وَضْع متساوٍ مَعَ النَوَدِل ؟
بَعْدَ الحُصُول عَلَيْ رَكْلَةً ، إسْتَيْقَظ أَخِيِراً جِيان دِيـُـو رُوُنْغ . أصْبَحَت عَيْناه مَفتُوُحَة ، وَ لكنَّ كَانَ لَا يزَاَلُ مُرْتَبِكاً قَلِيِلَا . وَ مَعَ ذَلِكَ ، أَدْرَكَ عَلَيْ الفَوْر أَنْ شَيْئا مـَـا كَانَ متَوَقَفَا ، وَ صَاحَ بِصَوْتٍ عَالِ فَجْأة : “الشَقِي ، أنْتَ لَنْ تَترُكَ بِسُرْعَةٍ جدك جي؟! دَعْنَا نَخُوُضُ مَعْرَكَة كَبِيِرة مِنْ ثَلَاثَمَائَة خُطْوَة!”
بَعْدَ الحُصُول عَلَيْ رَكْلَةً ، إسْتَيْقَظ أَخِيِراً جِيان دِيـُـو رُوُنْغ . أصْبَحَت عَيْناه مَفتُوُحَة ، وَ لكنَّ كَانَ لَا يزَاَلُ مُرْتَبِكاً قَلِيِلَا . وَ مَعَ ذَلِكَ ، أَدْرَكَ عَلَيْ الفَوْر أَنْ شَيْئا مـَـا كَانَ متَوَقَفَا ، وَ صَاحَ بِصَوْتٍ عَالِ فَجْأة : “الشَقِي ، أنْتَ لَنْ تَترُكَ بِسُرْعَةٍ جدك جي؟! دَعْنَا نَخُوُضُ مَعْرَكَة كَبِيِرة مِنْ ثَلَاثَمَائَة خُطْوَة!”
… أوَلَا ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أقْوَي ، وَ ثَانِيَاً ، كَانَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الأشخَاْص قَدْ تَجَاوَزُوُا الثَلَاثَين عَاماً وَ خَرَجُوُا مِنَ القَائِمَة .
“لَا يزَاَلُ الخِصْم المهزوم يجْرُؤ عَلَيْ التَحَدُث بكَلِمَاتَ جَرِيِئة؟” أَعْطَاه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَكْلَةً أُخْرَي .
ترجمة
“أه ، هَذَا لأَنَّ جَدَكَ جي كَانَ مُهِملضاً للغَايَة . خِلَاف ذَلِكَ ، شَقِي فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة لامُحِيِطِ الرُوُحيِ] مِثْلك… سأَكُوْن قَادِراً عَلَيْ سَحَقِكَ بيد وَاحِدَة وَ الأخْرَي خَلْفَ ظَهَرَي!” وَ مَعَ ذَلِكَ ، إستَّمَرَّت جِيان دِيـُـو رُوُنْغ فِيْ إصرارهِ عَلَيْ عَدَمُ وُجُود نية عَلَيْ الإطْلَاٌق لقُبُوُل هَزِيِمَته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عِنْدَمَا سمَعَ الجَمِيْع هَذَا ، شعروا بزوايا أفْوَاهِهم تَنتَفِض . لمِثْل هَذِهِ المسَأَلَة البَسِيِطة ، تَافِهَة ، قَامَ فِيْ الوَاقِع بتَحْطِيِم نُخْبَة فِيْ “قَائِمَة المُعْجِزَاتْ” لدَرَجَة أَنَّه كَانَ يُشبِهُ كَلْباً مـَـيِّــتاً؟ إِذَا كَانَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ يَعْلَم ، فَإِنَّه بالتَأكِيد سَيُطْلِقُ اللعَنات .
لم يعطِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَيّ إهْتِمَام أخَرُ لـَـهُ ، لكنَّه تَحَوَلَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ إلَي شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ ، وَ قَاْلَ : “أتيت إلَي مِن أجْلِ أَنْ أقْدَمُ لكم ضَرْبَاً جَيْدَاً ، ثُمَ أُعِيِدُكُم إلَي العَمَل كنَادِلِيِنَ فِيْ مَطْعَم!”
إلتَفَتَ للنَظَر فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . مِنْ حَيْثُ القُوَة ، كَانَ فِيْ الوَاقِع عَلَيْ قَدَمْ المُسَاوَاة مَعَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ . كَانَت فَجْوَةُ القُوَة بَيْنَ الإثْنَيْن صَغِيِرة للغَايَة . إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَادِراً عَلَيْ هَزِيِمَة جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، فَمِنَ الطَبِيِعي أَنْ يتَمَكَن مِنْ إلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ .
“هنغ!” شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ سَخِرَ . عِنْدَمَا سمَعَ كَلِمَاتَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، عرف أَخِيِراً مـَـا كَانَ يَحْدُث هُنَا – كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَوِياً جِدَاً ، لكنَّه كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] . كَانَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ فِيْ الوَاقِع مُهِمِلَاً .
“ثُمَ سَوْفَ أعلمك دَرْسَاً!” وَ قَاْلَ مَعَ إبتسامَة .
و مِنْ كَانَ هو ؟ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ ، فِيْ المَرْتَبَة العِشْرِيِن عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ! فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، كَانَ مَلِك السَيْف الأبْيَض أكْثَرَ مِنْ وَحْش ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ لَمْ يَكُنْ هُنَاكَ مَن يحتل المَرْتَبَة بَعْدَه وَ الأنَ , كَانَ فِيْ المَرَحلَة الثَالِثَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، مَعَ إِرْتِفَاع بَرَاعَتهُ فِيْ المَعَارك إلَي ثَمَان نُجُوم مَعْرَكَة ، فكَيْفَ يُمْكِن لمُقَاتِل فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] أَنْ يقف ضِدْ ذَلِكَ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مُوَاجَه شَقِي مِثْل جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، فِيْ الحَقِيِقَة ، شَعَرَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ بِالإضْطِرَابِ للغَايَة .
“ثُمَ سَوْفَ أعلمك دَرْسَاً!” وَ قَاْلَ مَعَ إبتسامَة .
ترجمة
هُزِمَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ مِنْ قَبِلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ إِذَا هَزَمَ الأنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فكَيْفَ يُمْكِن ل جِيان دِيـُـو رُوُنْغ أَنْ يُظْهِرَ وَجْهه لتَحَدِيه لِقِتَال مَرَّةً أُخْرَي فِيْ الَمِسْتُقْبَل؟
“أنْتَ تجَعَلَني أكثَرَ فُضُوُلاً . مِنْ هـُــوَ هَذَا الشَاْب بَالضَبْط؟”
مُوَاجَه شَقِي مِثْل جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، فِيْ الحَقِيِقَة ، شَعَرَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ بِالإضْطِرَابِ للغَايَة .
“أنْتَ تجَعَلَني أكثَرَ فُضُوُلاً . مِنْ هـُــوَ هَذَا الشَاْب بَالضَبْط؟”
لوح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه وَ ظَهَرَت سَبْعَة قَضبَان ذَهَبَية . ونغ ، تَمَ تَنْشِيِط المَصْفُوُفَة وَ ظَهَرَ ثُعْبَان أبْيَض فِيْ الهَوَاْء . وَ إندَفْعَت إلَي جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ زَادَ مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة إثْنَيْن مِنْ نُجُوم المَعْرَكَة .
بَعْدَ الحُصُول عَلَيْ رَكْلَةً ، إسْتَيْقَظ أَخِيِراً جِيان دِيـُـو رُوُنْغ . أصْبَحَت عَيْناه مَفتُوُحَة ، وَ لكنَّ كَانَ لَا يزَاَلُ مُرْتَبِكاً قَلِيِلَا . وَ مَعَ ذَلِكَ ، أَدْرَكَ عَلَيْ الفَوْر أَنْ شَيْئا مـَـا كَانَ متَوَقَفَا ، وَ صَاحَ بِصَوْتٍ عَالِ فَجْأة : “الشَقِي ، أنْتَ لَنْ تَترُكَ بِسُرْعَةٍ جدك جي؟! دَعْنَا نَخُوُضُ مَعْرَكَة كَبِيِرة مِنْ ثَلَاثَمَائَة خُطْوَة!”
“سيد تَشْكِيِل؟” صُدم شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ , فِيْ هَذَا العَصْر كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ أسْيَادِ التَشْكِيِلَات ، كَانَوا أكثَرَ نُدْرَة مِنْ الخِيِمْيَائِيين . وَ مَعَ ذَلِكَ ، يَنْبَغِي بالتَأكِيد عَدَمُ التقَلِيِل مِنْ شَأنَهُم .
“من هـُــوَ هَذَا الشَاْب القَادِر فِعلَا عَلَيْ هَزِيِمَة جِيان دِيـُـو رُوُنْغ؟”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
و مِنْ كَانَ هو ؟ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ ، فِيْ المَرْتَبَة العِشْرِيِن عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ! فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، كَانَ مَلِك السَيْف الأبْيَض أكْثَرَ مِنْ وَحْش ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ لَمْ يَكُنْ هُنَاكَ مَن يحتل المَرْتَبَة بَعْدَه وَ الأنَ , كَانَ فِيْ المَرَحلَة الثَالِثَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، مَعَ إِرْتِفَاع بَرَاعَتهُ فِيْ المَعَارك إلَي ثَمَان نُجُوم مَعْرَكَة ، فكَيْفَ يُمْكِن لمُقَاتِل فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] أَنْ يقف ضِدْ ذَلِكَ؟
ترجمة
من أَرَادَ أَنْ يَشْعُر بالحَرَجِ فِيْ الأماكن العَامَة ؟ وَ هَكَذَا ، مـَـا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ خِيَار أخَرُ ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَا يَرَيد الدُخُولُ فِيْ مَعْرَكَة مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
◉ℍ???????◉
“غَيْرَ مُتَأكَدَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَيْسَ لأَنـَّـه أقْوَي مِنْ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، بل جِيان دِيـُـو رُوُنْغ الذِيْ كَانَ مُهِملَا للغَايَة وَ وفر لـَـهُ فُرْصَة يُمْكِن أَنْ يسْتَفِيِدَ منها!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات