㊎المُلَثَم㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه فِيْ إتفاق . حَتَي لـَــوْ يَتَمَكَن يُوَان لَاو جُوُن مِنْ إلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ ، بِمَا إِنَّ الرَجُل المقنع كَانَ قَادِراً عَلَيْ هَزِيِمَة تساو تـِـيــَـان يي بسُهُوُلة ، يُمْكِن لَهُ أَنْ يَهْزِمَهُ بسُهُوُلة أيْضَاً . وَ هَكَذَا ، إخْتَارَ الأَخِيِر ببَسَاطَة أَنْ يَتَرَاجَع بحكمة فِيْ مُوَاجَهة إحْتِمَالْات غَامِرَة لإنْقَاذَ بَعْض الوَجْهِ .
㊎المُلَثَم㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
عِنْدَمَا إنْتَشرت أخْبَار هَذَا الحَادِث ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَكُوْن لَهَا بَعْض التَأثِيِر عَلَيْ سُمَعَة يُوَان لَاو جُوُن . لكنَّ ذَلِكَ سيَكُوْن أَفْضَل مِنْ الهَزِيِمَة العلنية أَمَامَ كُلْ المُتَفَرِجين ، ومَاذَا سيَكُوْن أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ عِنْدَمَا يُعَانِي مِنْ هَزِيِمَة سَاحِقة .
فِيْ البِدَايَة ، كَانَ وَاثِقَاً للغَايَة وَ يَعْتَقِد أَنَّه لَا يوجد سِوَي فَجْوَةُ فِي مُسْتَوَي التَدْرِيِب بَيْنَه وَ بَيْنَ (يـانج جُوُن هَاو) . إِذَا كَانَوا مِنْ نَفَسْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب ، وعمل هـُــوَ وَ نَمِرُ الصَقِيِعِ ، مَعَاً ، يُمْكِن أَنْ يَهْزِموا بالتَأكِيد الأَخِيِر .
عِنْدَمَا إنْتَشرت أخْبَار هَذَا الحَادِث ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَكُوْن لَهَا بَعْض التَأثِيِر عَلَيْ سُمَعَة يُوَان لَاو جُوُن . لكنَّ ذَلِكَ سيَكُوْن أَفْضَل مِنْ الهَزِيِمَة العلنية أَمَامَ كُلْ المُتَفَرِجين ، ومَاذَا سيَكُوْن أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ عِنْدَمَا يُعَانِي مِنْ هَزِيِمَة سَاحِقة .
لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، نَجَحَ فِيْ إلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ بسُهُوُلة . كَانَت هَذِهِ ضَرْبَة قاسية للغَايَة لتَقْدِيِره لذَاتُهُ .
(يـانج جُوُن هَاو) نَفَسْه لَمْ ينَجَحَ فِيْ الرد بَعْدَ . كَانَ لَدَيْه الكَثِيِر مِنْ التَحَرُكَات القَوِية الَّتِي لَمْ يَسْتَخْدِمُهَا بَعْدَ . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ قُيُوُد عَلَيْ الأدَوَاتُ الرُوُحِية هَذِهِ المَرَة ، وَ بَرَاعَتهُ فِيْ المَعْرَكَة لَا تزَاَلَ تَصِلَ إلَي مُسْتَوَي [طَبَقَةُ إزْدِهَارُ الزُهُوُرِ] ، عَلَيْ الأَقَل .
رُؤْيَتَهُ يَرْحَلُ فِيْ حـَـالة مَعَنوية مُنْخَفِضة ، إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ ضَعِيِف . إِذَا تَمَكُنْ (لـُــوْ يـَـانْغ) مِنْ العَوْدَة إلَي قَدَمَيْهِ ، سيَكُوْن هُنَاْكَ بالتَأكِيد مكَانَ لـَـهُ مِنْ بَيْنَ أقْوَي الشَخْصيات فِيْ الَمِسْتُقْبَل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ التعافِيْ مِنْ هَذِهِ الضَرْبَة وَ إسْتَمَرَّ بالإكْتِئَابِ ، فَإِنَّه رُبَمَا يَخَلْقِ تَارِيِخَاً لِكَوْنِهِ أوَل مِنْ كَانَ عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ وَ لَمْ يتَمَكَن مِنْ إخْتِرَاق [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] .
رُؤْيَتَهُ يَرْحَلُ فِيْ حـَـالة مَعَنوية مُنْخَفِضة ، إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ ضَعِيِف . إِذَا تَمَكُنْ (لـُــوْ يـَـانْغ) مِنْ العَوْدَة إلَي قَدَمَيْهِ ، سيَكُوْن هُنَاْكَ بالتَأكِيد مكَانَ لـَـهُ مِنْ بَيْنَ أقْوَي الشَخْصيات فِيْ الَمِسْتُقْبَل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ التعافِيْ مِنْ هَذِهِ الضَرْبَة وَ إسْتَمَرَّ بالإكْتِئَابِ ، فَإِنَّه رُبَمَا يَخَلْقِ تَارِيِخَاً لِكَوْنِهِ أوَل مِنْ كَانَ عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ وَ لَمْ يتَمَكَن مِنْ إخْتِرَاق [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] .
لكنَّ هَذَا لَمْ يَكُنْ فِي خِيَارَاتِهِ ، بل كَانَ مُجَرَدَ فكرة عابرة . إنْسَحَبَ هـَــانْ مِنْ أسْفَل المِنَصَة .
“أنـَــا أرفض أَنْ أقدم!”وَجْهه رَفَضَ بجُنُونْ . كَانَ هَذَا مُهِيِنَاً للغَايَة . تَمَ إرْسَالُ الشَخْص رَقَمِ وَاحِد عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ فِيْ الوَاقِع مَعَ طائرة وَاحِدَة مِنْ قَبِلَ خِصْمهُ . كَيْفَ كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يَسْتَمِرَّ فِيْ رَفَعَ رَأْسه إِذَا إنْتَشر هَذَا؟
تَعَمَّدَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ملاحَظْة مَعْرَكَة الرَجُل الملثُمَ قَبْلَهُ . مِثْله تَمَاماً ، كَانَت تِقَنِيَة مَعْرَكَة الأَخِيِر بَسِيِطةً للغَايَة ، لكنَّ كُلْ ضَرْبَة كَانَت تمْتَلَكَ المِقْدَار الصَحِيِح مِنْ القُوَة . إِذَا كَانَ بإمكَانَّهُ إِسْتِخُدَّام ثَلَاثَين فِيْ المئة فَقَطْ مِنْ سُلْطَتِه لأَنـَّـهاء المَعْرَكَة ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَنْ يَسْتَخْدِمُ خَمْسَةَ وَ ثَلَاثَين .
◉ℍ???????◉
هَذَا لَمْ يَظَهَرَ فَقَطْ التحكم الدَقِيِق للرَجُل المُقَنَع ، وَ لكنَّ أيْضَاً سيطرته المُطْلَقة عَلَيْ كَيْفَية سير المَعْرَكَة . هَكَذَا كَانَ يَعْرِفَ مِقْدَار القُوَة الَّتِي كَانَ عَلَيْه إِسْتِخُدَّامه لتَحْقِيِقِ النَتَائِج المرجوة .
بَعْدَ هَذِهِ المَعْرَكَة ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ الدُخُولِ فِيْ النِهَائِيات ، وَ سيَكُوْن مُنَافسه هـُــوَ المُنْتَصِرْ فِيْ المَعْرَكَة مَعَ الشَخْص الملثُمَ ، تشَانْغ سان ، وَ كاو تـِـيــَـان يي . كَانَ (تساو تـِـيــَـان يي) الشَخْص رَقَمِ وَاحِد فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ قَبِلَ الأَخِيِرَةِ . مِنْ حَيْثُ القُوَة ، كَانَ مُتَفَوُقاً حَتَي عَلَي يُوَان لَاو جُوُن . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، وَ قَدْ كَان تساو تـِـيــَـان يي فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] لِمُدَة عَامَيِنِ أو ثَلَاثَ سَنَوَات إِضَافِيْة .
هَذَا الرَجُل كَانَ مُرْعِباً للغَايَة
كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا مُمْكِنا!؟
شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَشِعور مِنْ الإلْمَامِ بهَذَا الشَخْص ، لكنَّه لَمْ ير مِثْل هَذَا النَمَط مِنْ المَعَارك مِنْ قَبِلَ . مِنْ نَاحِيَة السَيْطَرِة عَلَيْ السُلْطَة ، يُمْكِن أَنْ يَكُوْن مُتَفَوُقاً حَتَي عَلَيْ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) وَ (العَنْقَاءُ السَمَاوِيَةُ العَذْرَاء) .
هَذَا الرَجُل كَانَ مُرْعِباً للغَايَة
ظَهَرَ مِثْل هَذَا الوَحْش بالفِعْل فِيْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]؟
كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا مُمْكِنا!؟
فِيْ الجَوْلَة الرَابِعَةُ ، كَانَ خِصْم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)… يـانج جُوُن هاو!
حولَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَيْنيه نَحْو الرَجُل الملثُمَ ، الذِيْ تَحَوَلَ أيْضَاً إلَي النَظَر إلَيه . كَانَ هُنَاْكَ ضَوْء أخضر فاتح اللَون فِيْ عُيُون هَذَا الأَخِيِر الذِيْ نَضَحَ ضَغْطاً مُرْعِباً . حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ لـَـهُ شَظْيَة مِنْ الـحـِـس الإِدْرَاكي فِيْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، شَعَرَ بِقَلْبَهُ يَرْتَعِدُ مِنْ الخَوْف .
كَانَ قَدْ قَاتَل لَلتَو مَعَ رَقَمِ إثْنَيْن مَعَ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ الأنْ هـُــوَ ذَاهِب لقِتَال رَقَمِ وَاحِد . يالَهَا مِنْ صُدْفَة .
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وَ سَأَلَ : “ألم يَكُنْ لَدَيْك الكَثِيِر مِنْ المَرَح فِيْ اللَّعِبِ مَعَ فَتَاة صَغِيِرة تبَلَغَ مِنْ العُمْرِ خَمْسةَ أو سِتَةُ أعْوَام؟”
سار الإثْنَان إلَي سَاحَةِ البُطُوُلَةَ . إِبْتَسَمَ (يـانج جُوُن هَاو) وَ قَاْلَ : “كُنْت أشتكي مِنْ حَقِيقَةَ أنَنِي لَمْ يَكُنْ لَدَيْ مـَـا يكفِيْ مِنْ المُتْعَة فِيْ مَعَارك بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات ، وَ الأنَ , لَقَد وَاجَهت أَخِيِراً شَخْصاً يَسْتَحِق أَنْ أجَعَلَني أُقَاتِلُ” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنَّ هَذَا لَمْ يَكُنْ فِي خِيَارَاتِهِ ، بل كَانَ مُجَرَدَ فكرة عابرة . إنْسَحَبَ هـَــانْ مِنْ أسْفَل المِنَصَة .
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وَ سَأَلَ : “ألم يَكُنْ لَدَيْك الكَثِيِر مِنْ المَرَح فِيْ اللَّعِبِ مَعَ فَتَاة صَغِيِرة تبَلَغَ مِنْ العُمْرِ خَمْسةَ أو سِتَةُ أعْوَام؟”
كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا مُمْكِنا!؟
وَجْه (يـانج جُوُن هَاو) أظْلَمَ عَلَيْ الفَوْر . كَانَ مقتنعاً بـِـأنَّهُ لَا يُقْهَر فِيْ عَصْره ، لكنَّه سُرْعَانَ مـَـا هُزِمَ بشَكْلٍ كَبِيِر مِنْ قَبِلـِـ (هـُــو نِيُـوُ) . لحُسْنِ الحَظْ ، لَمْ تَسْتَخْدِمَ الأَخِيِرة أَسْنَانهَا . خِلَاف ذَلِكَ ، كَانَ مِنْ المُمْكِن جِدَاً أَنْ يُعَانِي بشَكْلٍ رَهِيِب . الخَسَارَة الَّتِي عَانَي مِنهَا عَلَيْ يَدِ (هـُــو نِيُـوُ) هِيَ شَيئِ إعْتَبَرَهُ مهـَــانْة كَـَـبِيِرَة .
كَانَ هَذَا مُؤَثِراً حَقَاً ، وَ أصْبَحَ عَلَيْ الفَوْر غَاضِبْاً .
كَانَ هَذَا مُؤَثِراً حَقَاً ، وَ أصْبَحَ عَلَيْ الفَوْر غَاضِبْاً .
أَرَادَ العَوْدَة إلَي البُطُوُلَةَ ، لكنَّ الحكم أوَقَفَه ببِرُوُدْ . حَرَكَ هَذَا الأَخِيِر حَتَي عَيْنيه نَحْوه ، مِمَا جَعَلَه ينْفَجِر فِيْ غَضَب .
“تعال , هـَـلُمَ إلَي تعال . بِمَا أنَكَ تفتقر إلَي الانضباط ، سَأعْطَيكِ سَحْقاً أخَرُ جَيْدَاً ” . أشَارَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإصْبَعَهُ نَحْوه .
◉ℍ???????◉
“هـَــانْ لِيْن ، أنْتَ واثق مِنْ نَفَسْك . عِنْدَمَا تهَزَمَ لاحقاً ، هَل سَتبكي؟” سَأَلَ (يـانج جُوُن هَاو) ، وَ عَلَيْهِ إبْتِسَامَةٌ بَارِدْة .
كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا مُمْكِنا!؟
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هَاجَمَ مُبَاشِرَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رَجُل حَاسِم جِدَاً .
سَرِيِع جِدَاً!
فِيْ البِدَايَة ، كَانَ وَاثِقَاً للغَايَة وَ يَعْتَقِد أَنَّه لَا يوجد سِوَي فَجْوَةُ فِي مُسْتَوَي التَدْرِيِب بَيْنَه وَ بَيْنَ (يـانج جُوُن هَاو) . إِذَا كَانَوا مِنْ نَفَسْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب ، وعمل هـُــوَ وَ نَمِرُ الصَقِيِعِ ، مَعَاً ، يُمْكِن أَنْ يَهْزِموا بالتَأكِيد الأَخِيِر .
هَذَهِ الفكرة فَقَطْ وَمَضَت مِنْ خِلَال رَأْس يـَـانْغ يـَـــانْ هَاو عِنْدَمَا شَعَرَ بألم فِيْ أسْفَل بطنه ، وَ تَمَ إرْسَالُ جثته بالكَامِلِ تحلق . مَعَ بـِـنْـغ ? ? ، سَقَطَ عَلَيْ الأرْضَ ، ورَأْسه فَارِغ تَمَاماً .
هَذَا الرَجُل كَانَ مُرْعِباً للغَايَة
هوا ، كَانَت المَنْطِقة بأكْمَلَهَا فِيْ ضَجَّة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظَهَرَ مِثْل هَذَا الوَحْش بالفِعْل فِيْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]؟
رَقَمِ وَاحِد مِنْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ لَمْ يتَمَكَن حَتَي مِنْ مُقَاوَمَةَ هُجُوُمٌ وَاحِد عِنْدَمَا تَمَ إبْعَادِةً ببَسَاطَة عَن سَاحَة البُطُوُلَة مِنْ قَبِلَ خِصْمه ؟ كَانَ ذَلِكَ مُهِيِنَاً للغَايَة ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟ إستَّمَرَّ (لـُــوْ يـَـانْغ) ، عَلَيْ الأَقَل ، فِيْ عَدَدُ مِنْ التَحَرُكَات ، وَ تَمَكَن حَتَي مِنْ تَجْمِيِد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ تِلْكَ اللَحْظَة ، بَدَا وَ كَأَنَّهُ كَانَ يأمل فِيْ الفَوْزِ ، وَ لكنَّ كَيْفَ كَانَ (يـانج جُوُن هَاو)؟
لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، نَجَحَ فِيْ إلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ بسُهُوُلة . كَانَت هَذِهِ ضَرْبَة قاسية للغَايَة لتَقْدِيِره لذَاتُهُ .
(يـانج جُوُن هَاو) نَفَسْه لَمْ ينَجَحَ فِيْ الرد بَعْدَ . كَانَ لَدَيْه الكَثِيِر مِنْ التَحَرُكَات القَوِية الَّتِي لَمْ يَسْتَخْدِمُهَا بَعْدَ . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ قُيُوُد عَلَيْ الأدَوَاتُ الرُوُحِية هَذِهِ المَرَة ، وَ بَرَاعَتهُ فِيْ المَعْرَكَة لَا تزَاَلَ تَصِلَ إلَي مُسْتَوَي [طَبَقَةُ إزْدِهَارُ الزُهُوُرِ] ، عَلَيْ الأَقَل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رَجُل حَاسِم جِدَاً .
و لكنَّ مَعَ مُجَرَدَ لَكْمَة ، خَرَجَ مِنْ البُطُوُلَةَ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رَجُل حَاسِم جِدَاً .
“أنـَــا أرفض أَنْ أقدم!”وَجْهه رَفَضَ بجُنُونْ . كَانَ هَذَا مُهِيِنَاً للغَايَة . تَمَ إرْسَالُ الشَخْص رَقَمِ وَاحِد عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ فِيْ الوَاقِع مَعَ طائرة وَاحِدَة مِنْ قَبِلَ خِصْمهُ . كَيْفَ كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يَسْتَمِرَّ فِيْ رَفَعَ رَأْسه إِذَا إنْتَشر هَذَا؟
كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا مُمْكِنا!؟
أَرَادَ العَوْدَة إلَي البُطُوُلَةَ ، لكنَّ الحكم أوَقَفَه ببِرُوُدْ . حَرَكَ هَذَا الأَخِيِر حَتَي عَيْنيه نَحْوه ، مِمَا جَعَلَه ينْفَجِر فِيْ غَضَب .
تَعَمَّدَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ملاحَظْة مَعْرَكَة الرَجُل الملثُمَ قَبْلَهُ . مِثْله تَمَاماً ، كَانَت تِقَنِيَة مَعْرَكَة الأَخِيِر بَسِيِطةً للغَايَة ، لكنَّ كُلْ ضَرْبَة كَانَت تمْتَلَكَ المِقْدَار الصَحِيِح مِنْ القُوَة . إِذَا كَانَ بإمكَانَّهُ إِسْتِخُدَّام ثَلَاثَين فِيْ المئة فَقَطْ مِنْ سُلْطَتِه لأَنـَّـهاء المَعْرَكَة ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَنْ يَسْتَخْدِمُ خَمْسَةَ وَ ثَلَاثَين .
فِيْ الجَوْلَة الخَامِسَة ، وَاجَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أقْوَي شَخْص فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ السَابِقَةِ ، يو كون لون .
عِنْدَمَا إنْتَشرت أخْبَار هَذَا الحَادِث ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَكُوْن لَهَا بَعْض التَأثِيِر عَلَيْ سُمَعَة يُوَان لَاو جُوُن . لكنَّ ذَلِكَ سيَكُوْن أَفْضَل مِنْ الهَزِيِمَة العلنية أَمَامَ كُلْ المُتَفَرِجين ، ومَاذَا سيَكُوْن أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ عِنْدَمَا يُعَانِي مِنْ هَزِيِمَة سَاحِقة .
بَعْدَ هَذِهِ المَعْرَكَة ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ الدُخُولِ فِيْ النِهَائِيات ، وَ سيَكُوْن مُنَافسه هـُــوَ المُنْتَصِرْ فِيْ المَعْرَكَة مَعَ الشَخْص الملثُمَ ، تشَانْغ سان ، وَ كاو تـِـيــَـان يي . كَانَ (تساو تـِـيــَـان يي) الشَخْص رَقَمِ وَاحِد فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ قَبِلَ الأَخِيِرَةِ . مِنْ حَيْثُ القُوَة ، كَانَ مُتَفَوُقاً حَتَي عَلَي يُوَان لَاو جُوُن . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، وَ قَدْ كَان تساو تـِـيــَـان يي فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] لِمُدَة عَامَيِنِ أو ثَلَاثَ سَنَوَات إِضَافِيْة .
فِيْ الجَوْلَة الرَابِعَةُ ، كَانَ خِصْم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)… يـانج جُوُن هاو!
قَفَزَ يُوَان لَاو جُوُن إلَي السَاحَةِ ، وَ وَقَفَ أَمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وإِبْتَسَمَ ، وَ قَاْلَ : “كُنْت أعْتَقِد فِيْ البِدَايَة أنَنِي سأوَاجَه يـَـانْغ يـَـــانْ هَاو ، وَ سَتَكُوُن هُنَاْكَ مَعْرَكَة بَيْنَ الشَخْص رَقَمِ وَاحِد مِنْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ السَابِقَة وَ الـشَخْص رَقَمِ وَاحِد مِنْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ الحـَـالِيَةِ . يا لَهَا مِنْ شَفَقَةٍ حَقِيْقِيْة ” .
(يـانج جُوُن هَاو) نَفَسْه لَمْ ينَجَحَ فِيْ الرد بَعْدَ . كَانَ لَدَيْه الكَثِيِر مِنْ التَحَرُكَات القَوِية الَّتِي لَمْ يَسْتَخْدِمُهَا بَعْدَ . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ قُيُوُد عَلَيْ الأدَوَاتُ الرُوُحِية هَذِهِ المَرَة ، وَ بَرَاعَتهُ فِيْ المَعْرَكَة لَا تزَاَلَ تَصِلَ إلَي مُسْتَوَي [طَبَقَةُ إزْدِهَارُ الزُهُوُرِ] ، عَلَيْ الأَقَل .
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ ضَعِيِف ، وَ قَاْلَ : “لَا يوجد شَيئٌ يُمْكِن عَمَلُهُ حِيَالَ ذَلِكَ . أنا قَوِيٌ جِدَاً ” .
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وَ سَأَلَ : “ألم يَكُنْ لَدَيْك الكَثِيِر مِنْ المَرَح فِيْ اللَّعِبِ مَعَ فَتَاة صَغِيِرة تبَلَغَ مِنْ العُمْرِ خَمْسةَ أو سِتَةُ أعْوَام؟”
“أوه ، وَ مَا مَدَيْ قوتك؟” يُوَان لَاو جُوُن سَأَلَ مُبْتَسَمَاً .
لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، نَجَحَ فِيْ إلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ بسُهُوُلة . كَانَت هَذِهِ ضَرْبَة قاسية للغَايَة لتَقْدِيِره لذَاتُهُ .
“أقْوَي مِنْكَ . سَأهَزَمَك بَعْدَ ثَلَاثَ لكَمَاتَ لأَنَّ المَعْرَكَة عَلَيْ الجَانِب المُعَاكِس قَدْ إنْتَهَت بالفِعْل!”قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
رُؤْيَتَهُ يَرْحَلُ فِيْ حـَـالة مَعَنوية مُنْخَفِضة ، إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ ضَعِيِف . إِذَا تَمَكُنْ (لـُــوْ يـَـانْغ) مِنْ العَوْدَة إلَي قَدَمَيْهِ ، سيَكُوْن هُنَاْكَ بالتَأكِيد مكَانَ لـَـهُ مِنْ بَيْنَ أقْوَي الشَخْصيات فِيْ الَمِسْتُقْبَل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ التعافِيْ مِنْ هَذِهِ الضَرْبَة وَ إسْتَمَرَّ بالإكْتِئَابِ ، فَإِنَّه رُبَمَا يَخَلْقِ تَارِيِخَاً لِكَوْنِهِ أوَل مِنْ كَانَ عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ وَ لَمْ يتَمَكَن مِنْ إخْتِرَاق [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] .
‘مَاذَا!؟’
سار الإثْنَان إلَي سَاحَةِ البُطُوُلَةَ . إِبْتَسَمَ (يـانج جُوُن هَاو) وَ قَاْلَ : “كُنْت أشتكي مِنْ حَقِيقَةَ أنَنِي لَمْ يَكُنْ لَدَيْ مـَـا يكفِيْ مِنْ المُتْعَة فِيْ مَعَارك بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات ، وَ الأنَ , لَقَد وَاجَهت أَخِيِراً شَخْصاً يَسْتَحِق أَنْ أجَعَلَني أُقَاتِلُ” .
صُدِمَ يُوَان لَاو جُوُن وَ نَظَر إلَي البُطوُلَةَ بجَانِبهم . فِيْ الوَاقِع ، لَقَد تَمَ إخْرَاجُ تساو تـِـيــَـان يي مِنْ البُطُوُلَةَ .
لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، نَجَحَ فِيْ إلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ بسُهُوُلة . كَانَت هَذِهِ ضَرْبَة قاسية للغَايَة لتَقْدِيِره لذَاتُهُ .
سَرِيِع جِدَاً ؟
لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، نَجَحَ فِيْ إلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ بسُهُوُلة . كَانَت هَذِهِ ضَرْبَة قاسية للغَايَة لتَقْدِيِره لذَاتُهُ .
تغَيْرَت تَعْبِيِرَاتُ يُوَان لَاو جُوُن فِيْ صَدْمَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يَخَاف مِنَ تساو تـِـيــَـان يي ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ عَلَيْ الإطْلَاٌق قُدْرَة لَهُ عَلَيْ إلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ بِسُرْعَةٍ . لكنَّ الرَجُل المُلَثَم تشَانْغ سان ، تَمَكَن مِنْ تَحْقِيِقِ هَذَا الَإنْجَاز . هَذَا يعَني أَنَّه إِذَا كَانَ الإثْنَان مِنْهُم سيُقَاتَلان ، فسَوْفَ يَهْزِم بِلَا شـَـك .
فِيْ البِدَايَة ، كَانَ وَاثِقَاً للغَايَة وَ يَعْتَقِد أَنَّه لَا يوجد سِوَي فَجْوَةُ فِي مُسْتَوَي التَدْرِيِب بَيْنَه وَ بَيْنَ (يـانج جُوُن هَاو) . إِذَا كَانَوا مِنْ نَفَسْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب ، وعمل هـُــوَ وَ نَمِرُ الصَقِيِعِ ، مَعَاً ، يُمْكِن أَنْ يَهْزِموا بالتَأكِيد الأَخِيِر .
“لَا فَائِدَة مِنْ التَفْكِيِر حَتَي الأنْ . مِنْ الَمِسْتُحِيِل أَنْ تقَاتَلـوه” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً .
فِيْ الجَوْلَة الرَابِعَةُ ، كَانَ خِصْم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)… يـانج جُوُن هاو!
أخذ يُوَان لَاو جُوُن نَفَسْا عَمِيِقا ، ثُمَ إِبْتَسَمَ بالفِعْل ، وَ قَاْلَ : “بِمَا أَنْ لَدَيْك مِثْل هَذِهِ الثِقَة السَاحِقة ، فسَوْفَ إِسْمح لـَـكَ أَنْ يَكُوْن لَكَ هَذَا الخِصْم!” بَعْدَ ذَلِكَ ، قَفَزَ فِعَلَيْا مِنْ السَاحَةِ مُبَاشِرَة ، وَ خسر المُبَارَاة دُونَ حَتَي القِتَال .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
رَجُل حَاسِم جِدَاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنَّ هَذَا لَمْ يَكُنْ فِي خِيَارَاتِهِ ، بل كَانَ مُجَرَدَ فكرة عابرة . إنْسَحَبَ هـَــانْ مِنْ أسْفَل المِنَصَة .
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه فِيْ إتفاق . حَتَي لـَــوْ يَتَمَكَن يُوَان لَاو جُوُن مِنْ إلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ ، بِمَا إِنَّ الرَجُل المقنع كَانَ قَادِراً عَلَيْ هَزِيِمَة تساو تـِـيــَـان يي بسُهُوُلة ، يُمْكِن لَهُ أَنْ يَهْزِمَهُ بسُهُوُلة أيْضَاً . وَ هَكَذَا ، إخْتَارَ الأَخِيِر ببَسَاطَة أَنْ يَتَرَاجَع بحكمة فِيْ مُوَاجَهة إحْتِمَالْات غَامِرَة لإنْقَاذَ بَعْض الوَجْهِ .
سَرِيِع جِدَاً ؟
عِنْدَمَا إنْتَشرت أخْبَار هَذَا الحَادِث ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَكُوْن لَهَا بَعْض التَأثِيِر عَلَيْ سُمَعَة يُوَان لَاو جُوُن . لكنَّ ذَلِكَ سيَكُوْن أَفْضَل مِنْ الهَزِيِمَة العلنية أَمَامَ كُلْ المُتَفَرِجين ، ومَاذَا سيَكُوْن أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ عِنْدَمَا يُعَانِي مِنْ هَزِيِمَة سَاحِقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رَجُل حَاسِم جِدَاً .
حولَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَيْنيه نَحْو الرَجُل الملثُمَ ، الذِيْ تَحَوَلَ أيْضَاً إلَي النَظَر إلَيه . كَانَ هُنَاْكَ ضَوْء أخضر فاتح اللَون فِيْ عُيُون هَذَا الأَخِيِر الذِيْ نَضَحَ ضَغْطاً مُرْعِباً . حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ لـَـهُ شَظْيَة مِنْ الـحـِـس الإِدْرَاكي فِيْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، شَعَرَ بِقَلْبَهُ يَرْتَعِدُ مِنْ الخَوْف .
لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، نَجَحَ فِيْ إلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ بسُهُوُلة . كَانَت هَذِهِ ضَرْبَة قاسية للغَايَة لتَقْدِيِره لذَاتُهُ .
كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا مُمْكِنا!؟
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا مُمْكِنا!؟
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وَجْه (يـانج جُوُن هَاو) أظْلَمَ عَلَيْ الفَوْر . كَانَ مقتنعاً بـِـأنَّهُ لَا يُقْهَر فِيْ عَصْره ، لكنَّه سُرْعَانَ مـَـا هُزِمَ بشَكْلٍ كَبِيِر مِنْ قَبِلـِـ (هـُــو نِيُـوُ) . لحُسْنِ الحَظْ ، لَمْ تَسْتَخْدِمَ الأَخِيِرة أَسْنَانهَا . خِلَاف ذَلِكَ ، كَانَ مِنْ المُمْكِن جِدَاً أَنْ يُعَانِي بشَكْلٍ رَهِيِب . الخَسَارَة الَّتِي عَانَي مِنهَا عَلَيْ يَدِ (هـُــو نِيُـوُ) هِيَ شَيئِ إعْتَبَرَهُ مهـَــانْة كَـَـبِيِرَة .
◉ℍ???????◉
عِنْدَمَا إنْتَشرت أخْبَار هَذَا الحَادِث ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَكُوْن لَهَا بَعْض التَأثِيِر عَلَيْ سُمَعَة يُوَان لَاو جُوُن . لكنَّ ذَلِكَ سيَكُوْن أَفْضَل مِنْ الهَزِيِمَة العلنية أَمَامَ كُلْ المُتَفَرِجين ، ومَاذَا سيَكُوْن أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ عِنْدَمَا يُعَانِي مِنْ هَزِيِمَة سَاحِقة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات