You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 533

㊎الأبْلَه㊎

㊎الأبْلَه㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

بِمَا إِنَّ المُفْتَاح قَدْ تَمَ خَطَفَه ، مـَـا هِيَ النُقْطَة الَّتِي كَانَت هُنَاْكَ لموَاصَلَة المُشَارَكَة فِيْ أَيّ بُطُوُلَةِ زَوَاج؟

الأبْلَه

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

لم يَكُنْ هُنَاْكَ نَقْص فِيْ النُخْبِ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] فِيْ مَدَيْنة اليَانْغ الأقْصَي ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ ير أياً مِنْهُم مِنْ قَبِلَ ، إلَا أَنَّه كَانَ يَعْتَقِد أيْضَاً أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ أيْضَاً نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] . وَ قَدْ تَجَرَّأ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) عَلَيْ خَطَفَ المُفْتَاح بكل جرأة . كَيْفَ يُمْكِنهم أَنْ يَسْمَحَوا لـَـهُ بالهُرُوب ؟

“لَقَد جئت مِنْ عَالَم الخَالِديْن ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”

بـِـنْـغ ?!

إستَّمَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تَبَادُل الضَرْبَات مَعَ الأخَرُ ، بَيْنَما كَانَ يسَأَلَ بِصَوْتٍ مُنْخَفِض . كَانَ هَذَا صَادِماً للغَايَة عَلَيْ مُسْتَوَي العَالَم ، وَ لَمْ يَكُنْ يَرَيد أَنْ يسمَعَه أَيّ شَخْصٍ أخَرُ .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“عَالَم الخَالِديْن؟” ضَحِكَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ عَلَيْ نَحْو مِمَاثل خفض صَوتٌه ، وَ قَاْلَ : “الضفدع فِيْ قاع البئر ، حَتَي وَ أنْتَ قَرِيِبٌ مِنْ لَحْظَة مَوْتِك ، أنْتَ لَا تزَاَلَ جاهَلَاً . كَمْ هَذَا مُسَلِيِ للغَايَة ” .

“كن حَذِرَاً ، هَذَا التَابُوت هـُــوَ كَنْز مِنْ (طائفة الألـــ?ـــف جثة) وَ يَمْتَلَكَ قُوَة غَيْرَ عَادِية!” شَخْص مـَـا ذكر . لَقَد كَانَ أَحَدُ مقَاتَلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] الذِيِنَ ظَهَرُوُا فِيْ وَقْت سَابِقَ فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) وشهد شَخْصيا مَدَيْ الرعب الذِيْ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن عَلَيْه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مَاذَا تعَني؟” إسْتَجْوَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

يُمْكِن أَنْ يمْتَلَكَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، وَ يشتبه أيْضَاً فِيْ أَنْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَدْ تَمَ الاستيلاء عَلَيْه مِنْ قَبِلَ شَيْئٍ خــَــالـِــدْ ، لذَلِكَ إِذَا كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) ، أيْضَاً ، لَدَيْهَا رُوُح خــَــالـِــدْة مُرْعِبةٌ فِيْ دانتِيَانِهَا ، فَإِنَّه لَمْ يَعُد يَبْدُو غَرِيِبَاً .

“رُبَمَا بِضْعِ عَشَرَات مِنْ السِنِيِن ، أو رُبَمَا بَعْدَ أكثَرَ مِنْ مَائَة عَام ، ستَعْرِفُ!” قَاْلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ببِرُوُدْ : “وَ لكنَّ الأنَ , إنْسَحِب ! أنا مصمم عَلَيْ الفَوْزِ!”

لحُسْنِ الحَظْ ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ دِفَاعَاتِ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةِ البُرُوُنْزِيَةِ كَانَت مُؤَثِرة للغَايَة ، إلَا إنَهَا لَمْ تَكُنْ سَرِيِعةً للغَايَة . عَلَيْ الأَقَل ، كَانَت الْفِجوَةُ بَيْنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) تتناقص بِبُطْءٍ . لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة لذكر (هـُــو نِيُـوُ) مَعَ سُرْعَتُهَا المُرْعِبةٌ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تخَرَجَ كُلْ شَيئِ ، وَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ إخْتَارَتِ البَقَاء بجَانِب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“هههه!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببِرُوُدْ كذَلِكَ : ” إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، فعَندَئذ لَا أسْتَطِيِعُ أَنْ إِسْمح لـَـكَ بالمَضَي قَدَمَاً أكثَرَ!”

لحُسْنِ الحَظْ ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ دِفَاعَاتِ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةِ البُرُوُنْزِيَةِ كَانَت مُؤَثِرة للغَايَة ، إلَا إنَهَا لَمْ تَكُنْ سَرِيِعةً للغَايَة . عَلَيْ الأَقَل ، كَانَت الْفِجوَةُ بَيْنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) تتناقص بِبُطْءٍ . لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة لذكر (هـُــو نِيُـوُ) مَعَ سُرْعَتُهَا المُرْعِبةٌ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تخَرَجَ كُلْ شَيئِ ، وَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ إخْتَارَتِ البَقَاء بجَانِب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“لَا يُمْكِنك إيِقَافِي!” أعْلَنَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بغُرُوُر : “الأنَ , يُمْكِنني عـَـرْض مـَـا يقُرْبَ مِنْ مئة فِيْ المئة مِنْ بَرَاعَتي القِتَالِية . كَيْفَ يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ قَادِراً عَلَيْ مُعَارَضَتِي؟”

عِنْدَمَا سمَعَوا هَذِهِ الكَلِمَة ، تَوَقَفَ كُلْ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَن القِتَال فِيْ وَقْت وَاحِد . إعْتَقِدوا شُعُوريا أَنَّ هَذَا كَانَ يشير إلَي المُفْتَاح الذِيْ يُمْكِن أَنْ يفَتَحَ قَاعَة قَصْرِ القَوْس .

“لَا تنس ، أنا فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة . كَانَ هَذَا أَكْبَرَ مِيِزَةٍ لَهُ .

كَانَ الغَرِيِبُ فِي الطِفْلة هِيَ قَاعِدَتَهُ الرُوُحِية ، وَ يَبْدُو أَنَّهَا مُخْتَلِفَةٌ تَمَاماً عَن (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتَمَكَن (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) مِنْ مسَاعَدة عَيْنيه فِيْ التَحَوَلَ إلَي البِرُوُدْة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ قَدْ سيطر تَمَاماً عَلَيْ هَذِهِ الجُثَة وَ يُمْكِنه أَنْ يَظَهَرَ بَرَاعَتهُ الكَامِلِة فِيْ المَعْرَكَة ، فَقَد تَمَ تَقْيِيِده أيْضَاً بقُوَة هَذَا الجَسَد ، وَ لَمْ تَكُنْ بَرَاعَة قِتَاله بِلَا حُدُود .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مَاذَا تعَني؟” إسْتَجْوَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَوِياً جِدَاً الأنَ , لِذَا إِذَا وَصَلَ إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، فَإِنَّ بَرَاعَة قِتَاله سترتفع بالتَأكِيد بِضْعِ مُسْتَوَيات أُخْرَي وَ سيَكُوْن مِنْ الصَعْب الوُقُوُف ضدهَا فِيْ ذَلِكَ الوَقْت .

و لكنَّ عَلَيْ الأَقَل حَتَي هَذِهِ اللَحْظَة ، لَمْ يَظْهَرَ أَحَدٌ مِنْ مقَاتَلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] حَتَي الأنْ .

“ثُمَ لَا أسْتَطِيِعُ السَمَاح لـَـكَ بالعيش أكثَرَ!” أضائَت النَجْمَةُ الخماسيَةُ الخَضْرَاءُ فِيْ عُيُون (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) وَ رَفَعَ يَدَيْه . عَلَيْ الفَوْر ، إنْتَشَرَت خُيُوطٍ حَرِيَرَيَةٌ خَضْرَاءُ مُتَعَدِدَة .

لم يَكُنْ هُنَاْكَ نَقْص فِيْ النُخْبِ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] فِيْ مَدَيْنة اليَانْغ الأقْصَي ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ ير أياً مِنْهُم مِنْ قَبِلَ ، إلَا أَنَّه كَانَ يَعْتَقِد أيْضَاً أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ أيْضَاً نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] . وَ قَدْ تَجَرَّأ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) عَلَيْ خَطَفَ المُفْتَاح بكل جرأة . كَيْفَ يُمْكِنهم أَنْ يَسْمَحَوا لـَـهُ بالهُرُوب ؟

بـِـنْـغ ?!

إسْتَغْرَقَ الأَمْر حَوَالَي عَشَرَ دقائق ، وَ خَرَجَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مِنْ المَدَيْنة . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَت أجْسَادٌ مُتَعَدِدَة ، لَمْ تعد تراقِبُ بصمت .

فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة بالتَحَدِيد ، شُوهِدَ رَجُل يُسْرِعُ عَلَيْ عَجَل فِيْ السَاحَةِ الكُبْرَي ، وَ صَرَخَ بصَدْمَة “سـَـيِّـدِ العَشِيِرَةِ” ، المُفْتَاح سَرَقَ مِنْ قَبِلَ شَخْصٍ غَامِضٍ و غَرِيِبِ الأطوار يَخْتَبِئُ فِيْ تَابُوت!”

“ثُمَ لَا أسْتَطِيِعُ السَمَاح لـَـكَ بالعيش أكثَرَ!” أضائَت النَجْمَةُ الخماسيَةُ الخَضْرَاءُ فِيْ عُيُون (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) وَ رَفَعَ يَدَيْه . عَلَيْ الفَوْر ، إنْتَشَرَت خُيُوطٍ حَرِيَرَيَةٌ خَضْرَاءُ مُتَعَدِدَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المُفْتَاح!

فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة بالتَحَدِيد ، شُوهِدَ رَجُل يُسْرِعُ عَلَيْ عَجَل فِيْ السَاحَةِ الكُبْرَي ، وَ صَرَخَ بصَدْمَة “سـَـيِّـدِ العَشِيِرَةِ” ، المُفْتَاح سَرَقَ مِنْ قَبِلَ شَخْصٍ غَامِضٍ و غَرِيِبِ الأطوار يَخْتَبِئُ فِيْ تَابُوت!”

عِنْدَمَا سمَعَوا هَذِهِ الكَلِمَة ، تَوَقَفَ كُلْ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَن القِتَال فِيْ وَقْت وَاحِد . إعْتَقِدوا شُعُوريا أَنَّ هَذَا كَانَ يشير إلَي المُفْتَاح الذِيْ يُمْكِن أَنْ يفَتَحَ قَاعَة قَصْرِ القَوْس .

كَانَ مَفْهُوما . إِذَا سَرَقُوُا المُفْتَاح فِيْ مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي ، كَانَ هُنَاْكَ إحْتِمَالٌ كَبِيِرٌ بأنَهُم قَدْ يتَعَرَضون لضُغُوُط لإعَادَةِ المُفْتَاح إلَي عَشِيِرَةِ جيـَـانْغ . . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِمُجَرَدِ أَنْ غَادَر المَدَيْنة ، الَّتِي مِنْ شَأنِها أَنْ تُعْتَبَرَ فِيْ البرية . وَ إِذَا حَصَلَ أَحَدُ عَلَيْ شَيئِ فِيْ البرية ، فهَذَا طَبِيِعي يخصه ، وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ إِسْمه سَرِقَة .

فِيْ الوَاقِع ، وَقَفَ رَئِيِس عَشِيِرَةِ جِيَانْغ عَلَيْ الفَوْر وَ هـُــوَ يَرْتَدِيِ تَعْبِيِراً يَنُمُ عَن الصَدْمَة وَ الـغَضَب عِنْدَمَا صَرَخَ : “كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ مُمْكِناً ؟ تَمَ إخْفَاء المُفْتَاح بشَكْلٍ جَيْدَ ، فكَيْفَ يُمْكِن لشَخْص مـَـا العُثُور عَلَيْه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أَنَّه هـُــوَ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه رُبَمَا كَانَ هُنَاْكَ تَلَامِيِذ أخَرُون لـِـ (طائفة الألـــ?ـــف جثة) فِيْ مَدَيْنة اليَانْغ الأقْصَي ، إلَا إِنَّ الرَجُل الوَحِيِد الذِيْ كَانَ يجْرُؤ عَلَيْ الظُهُوُر علانية كتِلْمِيِذ فِيْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) يُمْكِن أَنْ يَكُوْن (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) فَقَطْ .

“الرد عَلَيْ رَئِيِس عَشِيِرَةِ!” الرَجُل أجاب بخَوْف وَ قلق : “هَذَا الرَجُل إِسْتَخْدَم نَوْعاً مِنْ التِقَنِيَة السِرِيَة غَيْرَ مَعْرُوُفة للسَيْطَرِة عَلَيْ الزعيم الرَابِع وَ أخْرَجَ لَهُ شَخْصيا المُفْتَاح الذِيْ سلمه لذَلِكَ الرَجُل . ثُمَ هَرَبَ الأَخِيِر فِيْ تَابُوت ” .

بـِـنْـغ ?!

(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ)!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المُفْتَاح!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أَنَّه هـُــوَ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه رُبَمَا كَانَ هُنَاْكَ تَلَامِيِذ أخَرُون لـِـ (طائفة الألـــ?ـــف جثة) فِيْ مَدَيْنة اليَانْغ الأقْصَي ، إلَا إِنَّ الرَجُل الوَحِيِد الذِيْ كَانَ يجْرُؤ عَلَيْ الظُهُوُر علانية كتِلْمِيِذ فِيْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) يُمْكِن أَنْ يَكُوْن (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) فَقَطْ .

إسْتَغْرَقَ الأَمْر حَوَالَي عَشَرَ دقائق ، وَ خَرَجَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مِنْ المَدَيْنة . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَت أجْسَادٌ مُتَعَدِدَة ، لَمْ تعد تراقِبُ بصمت .

مَعَ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةِ البُرُوُنْزِيَةِ ، يُمْكِن أَنْ يَظْهَرَ كَمَا كَانَ يحب .

“الرد عَلَيْ رَئِيِس عَشِيِرَةِ!” الرَجُل أجاب بخَوْف وَ قلق : “هَذَا الرَجُل إِسْتَخْدَم نَوْعاً مِنْ التِقَنِيَة السِرِيَة غَيْرَ مَعْرُوُفة للسَيْطَرِة عَلَيْ الزعيم الرَابِع وَ أخْرَجَ لَهُ شَخْصيا المُفْتَاح الذِيْ سلمه لذَلِكَ الرَجُل . ثُمَ هَرَبَ الأَخِيِر فِيْ تَابُوت ” .

دُونَ كَلِمَة وَاحِدَة ، تَحَوَلَ كُلْ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بكل بَسَاطَة إلَي اليَسَار وَ اليمين . مَعَ بِضْعِ قَفَزَات ، وَصَلَوا إلَي أعْلَيَ نُقْطَة فِيْ السَاحَة الكُبْرَي . إجْتَاحَت عُيُونهم عَلَيْ المَنْطِقة المُحِيِطة بِهَا ، وَ سُرْعَانَ مـَـا رَأَوُا حَيْثُ كَانَت الفَوْضَي . ثُمَ إِسْتَخْدَموا عَلَيْ التَوَالِيِ تِقْنِيَات الحَرَكَة الخَاصَة بِهِم وَ إنْتَقلَوا للمُتَابَعَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉

بِمَا إِنَّ المُفْتَاح قَدْ تَمَ خَطَفَه ، مـَـا هِيَ النُقْطَة الَّتِي كَانَت هُنَاْكَ لموَاصَلَة المُشَارَكَة فِيْ أَيّ بُطُوُلَةِ زَوَاج؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉

(هـُــو نِيُـوُ) ، أيْضَاً ، إِسْتَخْدَمت سُرْعَتُهَا القصوي وَ إنْضَمت إلَي المُلُاحَقَة . ألقت نَظَرة عَلَيْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، وَ فَتَحْتَ فَمِهَا قَلِيِلَا ، وَ فَتَحْتَ أَسْنَانهَا البَيْضَاء الثَلْجِيَة ، وَ يَبْدُو أنَهَا مَلِيْئة بِرُوُحِ المَعْرَكَة .

“بِمَا أنَكَم جَمِيْعاً جُبَنَاءٌ جِدَاً ، فعَندَئذ سأتُلْقِي هَذَا المُفْتَاح بتواضع!”قَامَ أَحَدُهم بتحرك وقَامَ بتَسْلِيِم ضَرْبَة كـَــف فِيْ إتِجَاهَ التَابُوت البُرُوُنْزِيِّ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظَهَرَت فِيْ الوَاقِع خواطر فِيْ عُيُون (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، وَ لَمْ يَكُنْ بِوِسْعِه أَنْ يُحَافِظُ عَلَيْ مَسَافَة مَعَيْنة مِنْ (هـُــو نِيُـوُ) .

ياله مِنْ صُدَاع؛ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الوُحُوش فِيْ هَذِهِ الحَيَاة .

يُمْكِن أَنْ يمْتَلَكَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، وَ يشتبه أيْضَاً فِيْ أَنْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَدْ تَمَ الاستيلاء عَلَيْه مِنْ قَبِلَ شَيْئٍ خــَــالـِــدْ ، لذَلِكَ إِذَا كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) ، أيْضَاً ، لَدَيْهَا رُوُح خــَــالـِــدْة مُرْعِبةٌ فِيْ دانتِيَانِهَا ، فَإِنَّه لَمْ يَعُد يَبْدُو غَرِيِبَاً .

ياله مِنْ صُدَاع؛ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الوُحُوش فِيْ هَذِهِ الحَيَاة .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ موَضْع شـَـك كَبِيِر . هَل يُمْكِنُ أنَّ هُنَاْكَ مِثْل هَذَا الخَالِد الذِيْ كَانَ عَنيفاً بَعْدَ أَنْ كَانَ نَشَاطه المفضل هـُــوَ تَنَاوُلِ الطَعَام وَ أيْضَاً لَعِبَ دَوْرٍ لَطِيِف؟

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَ الغَرِيِبُ فِي الطِفْلة هِيَ قَاعِدَتَهُ الرُوُحِية ، وَ يَبْدُو أَنَّهَا مُخْتَلِفَةٌ تَمَاماً عَن (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .

“لَا تنس ، أنا فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة . كَانَ هَذَا أَكْبَرَ مِيِزَةٍ لَهُ .

ياله مِنْ صُدَاع؛ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الوُحُوش فِيْ هَذِهِ الحَيَاة .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تِجَاهَله فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة . الشَيئِ الأكثَرَ أَهَمُية الأنْ هـُــوَ قَطْع (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) أمَامَهُ وَ إنْتِزَاع المُفْتَاح .

(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ)!

لحُسْنِ الحَظْ ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ دِفَاعَاتِ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةِ البُرُوُنْزِيَةِ كَانَت مُؤَثِرة للغَايَة ، إلَا إنَهَا لَمْ تَكُنْ سَرِيِعةً للغَايَة . عَلَيْ الأَقَل ، كَانَت الْفِجوَةُ بَيْنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) تتناقص بِبُطْءٍ . لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة لذكر (هـُــو نِيُـوُ) مَعَ سُرْعَتُهَا المُرْعِبةٌ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تخَرَجَ كُلْ شَيئِ ، وَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ إخْتَارَتِ البَقَاء بجَانِب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“رُبَمَا بِضْعِ عَشَرَات مِنْ السِنِيِن ، أو رُبَمَا بَعْدَ أكثَرَ مِنْ مَائَة عَام ، ستَعْرِفُ!” قَاْلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ببِرُوُدْ : “وَ لكنَّ الأنَ , إنْسَحِب ! أنا مصمم عَلَيْ الفَوْزِ!”

لم يَكُنْ هُنَاْكَ نَقْص فِيْ النُخْبِ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] فِيْ مَدَيْنة اليَانْغ الأقْصَي ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ ير أياً مِنْهُم مِنْ قَبِلَ ، إلَا أَنَّه كَانَ يَعْتَقِد أيْضَاً أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ أيْضَاً نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] . وَ قَدْ تَجَرَّأ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) عَلَيْ خَطَفَ المُفْتَاح بكل جرأة . كَيْفَ يُمْكِنهم أَنْ يَسْمَحَوا لـَـهُ بالهُرُوب ؟

“ثُمَ لَا أسْتَطِيِعُ السَمَاح لـَـكَ بالعيش أكثَرَ!” أضائَت النَجْمَةُ الخماسيَةُ الخَضْرَاءُ فِيْ عُيُون (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) وَ رَفَعَ يَدَيْه . عَلَيْ الفَوْر ، إنْتَشَرَت خُيُوطٍ حَرِيَرَيَةٌ خَضْرَاءُ مُتَعَدِدَة .

و لكنَّ عَلَيْ الأَقَل حَتَي هَذِهِ اللَحْظَة ، لَمْ يَظْهَرَ أَحَدٌ مِنْ مقَاتَلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] حَتَي الأنْ .

عِنْدَمَا سمَعَوا هَذِهِ الكَلِمَة ، تَوَقَفَ كُلْ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَن القِتَال فِيْ وَقْت وَاحِد . إعْتَقِدوا شُعُوريا أَنَّ هَذَا كَانَ يشير إلَي المُفْتَاح الذِيْ يُمْكِن أَنْ يفَتَحَ قَاعَة قَصْرِ القَوْس .

كَانَ مَفْهُوما . إِذَا سَرَقُوُا المُفْتَاح فِيْ مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي ، كَانَ هُنَاْكَ إحْتِمَالٌ كَبِيِرٌ بأنَهُم قَدْ يتَعَرَضون لضُغُوُط لإعَادَةِ المُفْتَاح إلَي عَشِيِرَةِ جيـَـانْغ . . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِمُجَرَدِ أَنْ غَادَر المَدَيْنة ، الَّتِي مِنْ شَأنِها أَنْ تُعْتَبَرَ فِيْ البرية . وَ إِذَا حَصَلَ أَحَدُ عَلَيْ شَيئِ فِيْ البرية ، فهَذَا طَبِيِعي يخصه ، وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ إِسْمه سَرِقَة .

“لَا يُمْكِنك إيِقَافِي!” أعْلَنَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بغُرُوُر : “الأنَ , يُمْكِنني عـَـرْض مـَـا يقُرْبَ مِنْ مئة فِيْ المئة مِنْ بَرَاعَتي القِتَالِية . كَيْفَ يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ قَادِراً عَلَيْ مُعَارَضَتِي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَت هَذِهِ قَاعِدة خَفِيَة .

دُونَ كَلِمَة وَاحِدَة ، تَحَوَلَ كُلْ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بكل بَسَاطَة إلَي اليَسَار وَ اليمين . مَعَ بِضْعِ قَفَزَات ، وَصَلَوا إلَي أعْلَيَ نُقْطَة فِيْ السَاحَة الكُبْرَي . إجْتَاحَت عُيُونهم عَلَيْ المَنْطِقة المُحِيِطة بِهَا ، وَ سُرْعَانَ مـَـا رَأَوُا حَيْثُ كَانَت الفَوْضَي . ثُمَ إِسْتَخْدَموا عَلَيْ التَوَالِيِ تِقْنِيَات الحَرَكَة الخَاصَة بِهِم وَ إنْتَقلَوا للمُتَابَعَة .

و هَكَذَا ، كَانَ الجَمِيْع ينتظر . كَانَوا جَمِيْعاً فِيْ إنْتَظار (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) لمُغَادَرة المَدَيْنة ، وَ فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، سَوْفَ يجَذْب بالتَأكِيد عَدَداً كَبِيِراَ مِنْ نُخْبَة المُقَاتَليِن. فلَا يُمْكِن لِمُقَاتِلِيِنَ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، أو حَتَي صَغِيِرٌ بـِـ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] الذِيْن يَتَحَرَكَونَ ، أَنْ يَكُوْنوا لُصُوُصَاً .

(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ)!

لنَجَحَت التَوَابِيِت الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ ، وَ لَمْ يتَمَكَن أَحَدُ مِنْ إِيِقَافِهَا فِيْ طَرِيْقهَا .

بـِـنْـغ ?!

إسْتَغْرَقَ الأَمْر حَوَالَي عَشَرَ دقائق ، وَ خَرَجَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مِنْ المَدَيْنة . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَت أجْسَادٌ مُتَعَدِدَة ، لَمْ تعد تراقِبُ بصمت .

“لَا يُمْكِنك إيِقَافِي!” أعْلَنَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بغُرُوُر : “الأنَ , يُمْكِنني عـَـرْض مـَـا يقُرْبَ مِنْ مئة فِيْ المئة مِنْ بَرَاعَتي القِتَالِية . كَيْفَ يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ قَادِراً عَلَيْ مُعَارَضَتِي؟”

“كن حَذِرَاً ، هَذَا التَابُوت هـُــوَ كَنْز مِنْ (طائفة الألـــ?ـــف جثة) وَ يَمْتَلَكَ قُوَة غَيْرَ عَادِية!” شَخْص مـَـا ذكر . لَقَد كَانَ أَحَدُ مقَاتَلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] الذِيِنَ ظَهَرُوُا فِيْ وَقْت سَابِقَ فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) وشهد شَخْصيا مَدَيْ الرعب الذِيْ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن عَلَيْه .

دُونَ كَلِمَة وَاحِدَة ، تَحَوَلَ كُلْ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بكل بَسَاطَة إلَي اليَسَار وَ اليمين . مَعَ بِضْعِ قَفَزَات ، وَصَلَوا إلَي أعْلَيَ نُقْطَة فِيْ السَاحَة الكُبْرَي . إجْتَاحَت عُيُونهم عَلَيْ المَنْطِقة المُحِيِطة بِهَا ، وَ سُرْعَانَ مـَـا رَأَوُا حَيْثُ كَانَت الفَوْضَي . ثُمَ إِسْتَخْدَموا عَلَيْ التَوَالِيِ تِقْنِيَات الحَرَكَة الخَاصَة بِهِم وَ إنْتَقلَوا للمُتَابَعَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس هَزَّ رَأسَهُ ، وَ لكنَّ حَتَي بَدَا أكثَرَ إِزْدِرَاء . حَتَي لـَــوْ كَانَ أدَاهً رُوُحِيَةً مِنَ الَمُسْتَوَي العَاشِر ، فَإِنَّ مِقْدَار القُوَة الَّتِي يُمْكِنهَا عرضهَا سيَعْتَمِدُ عَلَيْ هُوِيَة الَمِسْتُخْدِم .

و لكنَّ عَلَيْ الأَقَل حَتَي هَذِهِ اللَحْظَة ، لَمْ يَظْهَرَ أَحَدٌ مِنْ مقَاتَلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] حَتَي الأنْ .

“بِمَا أنَكَم جَمِيْعاً جُبَنَاءٌ جِدَاً ، فعَندَئذ سأتُلْقِي هَذَا المُفْتَاح بتواضع!”قَامَ أَحَدُهم بتحرك وقَامَ بتَسْلِيِم ضَرْبَة كـَــف فِيْ إتِجَاهَ التَابُوت البُرُوُنْزِيِّ .

“لَقَد جئت مِنْ عَالَم الخَالِديْن ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”

‘الأبْلَه” قَالَ عَدَدٌ كَبِيِر مِنْ الَنَاس .

“لَا تنس ، أنا فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة . كَانَ هَذَا أَكْبَرَ مِيِزَةٍ لَهُ .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

و هَكَذَا ، كَانَ الجَمِيْع ينتظر . كَانَوا جَمِيْعاً فِيْ إنْتَظار (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) لمُغَادَرة المَدَيْنة ، وَ فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، سَوْفَ يجَذْب بالتَأكِيد عَدَداً كَبِيِراَ مِنْ نُخْبَة المُقَاتَليِن. فلَا يُمْكِن لِمُقَاتِلِيِنَ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، أو حَتَي صَغِيِرٌ بـِـ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] الذِيْن يَتَحَرَكَونَ ، أَنْ يَكُوْنوا لُصُوُصَاً .

ترجمة

“هههه!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببِرُوُدْ كذَلِكَ : ” إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، فعَندَئذ لَا أسْتَطِيِعُ أَنْ إِسْمح لـَـكَ بالمَضَي قَدَمَاً أكثَرَ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ℍ???????

“هههه!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببِرُوُدْ كذَلِكَ : ” إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، فعَندَئذ لَا أسْتَطِيِعُ أَنْ إِسْمح لـَـكَ بالمَضَي قَدَمَاً أكثَرَ!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط