㊎تَوْحِيِدُ القُوَي㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لَقَد حان الوَقْت بِالنِسبَة لـَـهُ لإتِخَاذُ خَطْوَة .
㊎تَوْحِيِدُ القُوَي㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضَرْبَ وَمِيِضْ السَيْف ، كُلْ ذَلِكَ وَقَعَ عَلَيْ التَوَابِيِتث الثَلَاثَةُ البُرُونزِيَة . كَانَت هَذِهِ أدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِر ، وَ تَمَكُنْت بسُهُوُلة مِنْ إعاقة كُلْ الأضْرَار الَنَاجمة عَن ضَرْبَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) الولادة أيْضَاً أدَاة رُوُحِية مِن الدَرَجَة العَاشَرِة . نَتِيْجَة لذَلِكَ ، لَمْ تثير هُجُوُمٌ مضاد مِنْ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ
“عَلَيْك اللعَنة ?!” لـَـمْ يَعْتَقِد (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) أَنَّه سيَكُوْن هُنَاْكَ فَجْوَةُ كَـَـبِيِرَة بَيْنَه وَ بَيْنَ هَذَا الرَجُل . تَرَاجَع عَلَيْ عَجَل ، وَ هُوِ يَعْتَزِمُ مَرَة أُخْرَي إلَي الإِخْتِبَاء دَاخلِ أحَدِ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باه!” (هـُــو نِيُـوُ) فَتَحَت فَمِهَا فِيْ إبْتِسَامَة . وَ قَدْ نسقت هِيَ وَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جَيْدَا ؛ كَانَ أَحَدُهم يُهَاجِم رَأْسه لجَذْب الإنْتَباه ، فِيْ حِيِن إِنَّ الأخَرُ سيُقَدِم هُجُوُمٌاً تسللياً مِنْ الجَانِب . عَضَت بقُوَة مِنْ خِلَال الشَبَكَة الخَضْرَاء , مَعَ عضتهَا فَإَنَّ قُوَة عِشْرِيِن مِنْ النُجُوم مِنْ [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] وَرَاء ذَلِكَ ، وَ بَيْنَما كَانَت قَرِيِبَةً مِنْ ذَلِكَ ، قَلِيِلَا قبالة إثْنَيْن مِنْ أصَابِع (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ).
“لَقَد إنْتَقُلتُ بالفِعْل . هَل مـَـازِلْتَ تَعْتَقِد أنَكَ تَسْتَطِيِعُ الهُرُوب؟” سَألَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) فِيْ إِزْدِرَاء . كَانَ كُلْ مِنْ طَرَفيْ الشبكة الخَضْرَاء قَدْ إنْضَما مَعَاً وَ إلْتَفَّا حَوْلَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) .
إِبْتَسَمَ قَلِيِلَاً ، وَ بِبَسَاطَةٍ قَامَ بِتَخْزِيِن الحلقة المكَانَية فِيْ (البُرْج الأسْوَد) . ثُمَ ، سُرْعَانَ مـَـا تهَرَبَ فِيْ وَمَضَة ، لَم يَكُن ينوي الدُخُولُ فِيْ مُوَاجَهة مُبَاشِرَةٍ مَعَ جُنْدِي الجُثَة . كَانَ هَذَا لَا مَعَني لـَـهُ عَلَيْ الإطْلَاٌق “أوه ، فِيْ المَقَام الأوَل ، لَمْ يَكُنْ الفَائِز فِيْ المَعْرَكَة بَيْنِيِ وَ بَيْنَك قَدْ تقَرَرَ ، وكُنْت أخَطَطَ بِدِقَةٍ لخوض مَعْرَكَة جَيْدَة وَ مُمْتِعَة!”
(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) هَدَرَ بِغَضَب . وَ لأَنـَّـه قَلِلٌ مِنْ تَقْدِيِره لعَدُوْه ، فَقَد وقع فِيْ مِثْل هَذِهِ الظُرُوُف. أخْرَجَ صَافِرَة حَادَةٍ مِنْ فمه . بَيْنَج ، شَخْصِيَة ظَهَرَت فِيْ الوَاقِع مِنْ أحَدِ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ وَ بَدَأَ بمهَاجَمة (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
◉ℍ???????◉
كَانَ جُنْدِي الجُثَة هَذَا لَهُ ثُقْب صَادِمٌ فِيْ جبهته . كَانَ ذَلِكَ بَالضَبْط هـُــوَ مُقَاتِلٌ رُوُحِي قَدْ قُتِلَ مِنْ قَبِلَ التَوَابِيِت الثَلَاثَه البروُنزِيَة قَبِلَ عَشَرَة أيَّام . الأنَ , تَمَ صَقْلِهَا بالفِعْل فِيْ جُنْدِي جُثَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، وَ لأَنـَّـه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ وَقْتٌ كـَـــافِ ، فلم يَتِمُ صَقْله بالكَامِلِ ، وَ لَمْ تَكُنْ لَدَيْه سِوَي بَرَاعَة مَعْرَكَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]. وَ لكنَّ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ مشَكْلة فِيْ إحتجازِ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) وَ عَدَمُ السَمَاح لـَـهُ بالقِيَام بتحرك ضِدَّ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) .
مَحَيَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ رمزي الـحـِـس الإِدْرَاكي الذِيْ تَرَكه (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) فِيْ الحلقة المكَانَية . وَ مَعَ اكتساح حسُّهُ الإِدْرَاكيُ الخَاْص ، تَأكَدَ بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة ، وجد أَنْ هُنَاْكَ مُفْتَاح فَضِيَّاً بِالدَاخلِ . كَانَ مصنَوْعَاً مِنْ نَوْع مـَـا مِنْ مادة غَيْرَ مَعْرُوُفة ، وَ كَانَت سَمِيِكة مِثْل ذِرَاْع الطِفْل .
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لَقَد حان الوَقْت بِالنِسبَة لـَـهُ لإتِخَاذُ خَطْوَة .
تَرَاجَعت بِسُرْعَةٍ .
قَفَزَ لِلخَارِجِ عَلَيْ الفَوْر . مِنْ دُونَ تَرَدُدٍ ، قَامَ بِالتَلْوِيِحِ بـ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، وضَرْبَ كُلْ مِنْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
“لا… !” صَرَخَ عَلَيْ الفَوْر بِصَوْتٍ عَالِ . لَمْ تَكُنْ الحلقة المكَانَية تَسْتَحِق الكَثِيِر ، لكنَّ المشَكْلة كَانَت أنَهَا إحْتَوَت عَلَيْ جَمِيْع ممْتَلَكَاته ، وَ الَّتِي شملت المُفْتَاح الذِيْ اختطفه مِنْ عَشِيِرَةِ جِيَانْغ .
“عَلَيْك اللعَنة ?!” كلَا مِنْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) كِلَاهُمَا كَانَا غَيْرَ مَحْمِيِيِنَ ، وَ لكنَّ توقيت هَذِهِ الضَرْبَة كَانَ محسوبا جَيْدَا . لَقَد استغل هَذِهِ اللَحْظَة بِالذَات عِنْدَمَا إنْخَرَطَ الإثْنَان مِنْهُمَا فِيْ مَعْرَكَة شَرِسة وَ كَانَت دِفَاعَاتِهِمَا فِيْ أضْعَف حـَـالاتهَا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باه!” (هـُــو نِيُـوُ) فَتَحَت فَمِهَا فِيْ إبْتِسَامَة . وَ قَدْ نسقت هِيَ وَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جَيْدَا ؛ كَانَ أَحَدُهم يُهَاجِم رَأْسه لجَذْب الإنْتَباه ، فِيْ حِيِن إِنَّ الأخَرُ سيُقَدِم هُجُوُمٌاً تسللياً مِنْ الجَانِب . عَضَت بقُوَة مِنْ خِلَال الشَبَكَة الخَضْرَاء , مَعَ عضتهَا فَإَنَّ قُوَة عِشْرِيِن مِنْ النُجُوم مِنْ [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] وَرَاء ذَلِكَ ، وَ بَيْنَما كَانَت قَرِيِبَةً مِنْ ذَلِكَ ، قَلِيِلَا قبالة إثْنَيْن مِنْ أصَابِع (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ).
هونغ ، فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، إنْزَلَقَ التَابُوُتُ وَ وَقَفَ بَيْنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) .
(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) هَدَرَ بِغَضَب . وَ لأَنـَّـه قَلِلٌ مِنْ تَقْدِيِره لعَدُوْه ، فَقَد وقع فِيْ مِثْل هَذِهِ الظُرُوُف. أخْرَجَ صَافِرَة حَادَةٍ مِنْ فمه . بَيْنَج ، شَخْصِيَة ظَهَرَت فِيْ الوَاقِع مِنْ أحَدِ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ وَ بَدَأَ بمهَاجَمة (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
ضَرْبَ وَمِيِضْ السَيْف ، كُلْ ذَلِكَ وَقَعَ عَلَيْ التَوَابِيِتث الثَلَاثَةُ البُرُونزِيَة . كَانَت هَذِهِ أدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِر ، وَ تَمَكُنْت بسُهُوُلة مِنْ إعاقة كُلْ الأضْرَار الَنَاجمة عَن ضَرْبَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) الولادة أيْضَاً أدَاة رُوُحِية مِن الدَرَجَة العَاشَرِة . نَتِيْجَة لذَلِكَ ، لَمْ تثير هُجُوُمٌ مضاد مِنْ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ
“عَلَيْك اللعَنة ?!” كلَا مِنْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) كِلَاهُمَا كَانَا غَيْرَ مَحْمِيِيِنَ ، وَ لكنَّ توقيت هَذِهِ الضَرْبَة كَانَ محسوبا جَيْدَا . لَقَد استغل هَذِهِ اللَحْظَة بِالذَات عِنْدَمَا إنْخَرَطَ الإثْنَان مِنْهُمَا فِيْ مَعْرَكَة شَرِسة وَ كَانَت دِفَاعَاتِهِمَا فِيْ أضْعَف حـَـالاتهَا .
لكنَّ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ كَانَت تَتَحَرَكَ بالفِعْل لِإدْخَالِ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) . طَالَمَا كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) يَخْتَبِئَ فِيْ الدَاخلِ ، عَندَهَا سيَكُوْن مَرَة أُخْرَي “لَا يُقْهَر” .
“اللعَنة ?!”لعَن (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) . وَ بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ “الحَيَاة السَابِقَة” الَّتِي عاشهَا ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه الأنْ سِوَي مُسْتَوَي زِرَاْعَة فِي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ طَرِيْقة عَلَيْ الإطْلَاٌق لتِجَاهَل جُنْدِي جُثَة مَعَ مُسْتَوَي زِرَاْعَة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، حَتَي لـَــوْ لَمْ يَتِمُ صَقْلِهَا بالكَامِلِ .
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَا يُمْكِنك فِعل أَيّ شَيئِ لي!” صَاحَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) . مُنْذُ أَنْ رَأَي (هـُــو نِيُـوُ) ، كَيْفَ لَمْ يَكُنْ مُتَأكَدَا مِنْ هُوِيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ إنْتَظر؛ أيْنَ كَانَت تِلْكَ الفَتَاة الصَغِيِرة؟ كَانَ قَدْ رأهَا لَلتَو الأنْ . لِمَاذَا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ عَلَاْمَةٍ عَليْهَا الان؟
بَيْنَغ ، أُغْلِقَت التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ ، وَ إبتلعَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) دَاخلِ .
“آه!” صَرَخَ فَجْأة . إلتَفَتَ لإلْقَاء نَظَرة ، وَ رَأْس (هـُــو نِيُـوُ) الصَغِيِر ظَهَرَ فِيْ الشبكة الخَضْرَاء . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ ركن فَمِهَا لَا يزَاَلُ دامياً . كَانَت قَدْ عضت أصبعَيْن مِنْ أصَابِعه ، وَ كَانَ أَحَدُهم يَرْتَدِيِ خاتمه المكَانَي .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَجْه سَيْفه . دِيِنْغ ، عِنْدَمَا إشْتَبَكَ السَيْف الطَوِيِل مَعَ الجَنَاحَ ، شَرَارَات الَنَار الشَرِسة وَمَضَت . عَندَ النَظَر عَن قُرْبَ ، لَمْ تَكُنْ تِلْكَ الشَرَارَات عَادِية ، بل العَدِيِد مِنْ التصاميم المُتَعَفِنَة .
“لا… !” صَرَخَ عَلَيْ الفَوْر بِصَوْتٍ عَالِ . لَمْ تَكُنْ الحلقة المكَانَية تَسْتَحِق الكَثِيِر ، لكنَّ المشَكْلة كَانَت أنَهَا إحْتَوَت عَلَيْ جَمِيْع ممْتَلَكَاته ، وَ الَّتِي شملت المُفْتَاح الذِيْ اختطفه مِنْ عَشِيِرَةِ جِيَانْغ .
“لا… !” صَرَخَ عَلَيْ الفَوْر بِصَوْتٍ عَالِ . لَمْ تَكُنْ الحلقة المكَانَية تَسْتَحِق الكَثِيِر ، لكنَّ المشَكْلة كَانَت أنَهَا إحْتَوَت عَلَيْ جَمِيْع ممْتَلَكَاته ، وَ الَّتِي شملت المُفْتَاح الذِيْ اختطفه مِنْ عَشِيِرَةِ جِيَانْغ .
“باه!” (هـُــو نِيُـوُ) فَتَحَت فَمِهَا فِيْ إبْتِسَامَة . وَ قَدْ نسقت هِيَ وَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جَيْدَا ؛ كَانَ أَحَدُهم يُهَاجِم رَأْسه لجَذْب الإنْتَباه ، فِيْ حِيِن إِنَّ الأخَرُ سيُقَدِم هُجُوُمٌاً تسللياً مِنْ الجَانِب . عَضَت بقُوَة مِنْ خِلَال الشَبَكَة الخَضْرَاء , مَعَ عضتهَا فَإَنَّ قُوَة عِشْرِيِن مِنْ النُجُوم مِنْ [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] وَرَاء ذَلِكَ ، وَ بَيْنَما كَانَت قَرِيِبَةً مِنْ ذَلِكَ ، قَلِيِلَا قبالة إثْنَيْن مِنْ أصَابِع (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ).
عَلَيْ الفَوْر ، حَوْلَ جُنْدِي الجُثَة تَرَكيزه إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
تَرَاجَعت بِسُرْعَةٍ .
مرة أُخْرَي هَاجَمَ هُجُوُمَاً أخَرُ ، وَ لكنَّ هَذَا كَانَ متوَجْهَا نَحْو جُنْدِي الجُثَة .
بَيْنَغ ، أُغْلِقَت التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ ، وَ إبتلعَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) دَاخلِ .
هَرَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي الأَمَامَ ، وَ مَعَ مَوْجَة مِنْ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، ظَهَرَت عَشْرَةُ وَمَضَاتٍ مِنْ (السَيْف?️تشِي) . كَانَت تِقَنِيَة سَيْف الفُصوُل الأرْبَعة قَيْد الإِسْتِخُدَّام بالفِعْل ، وَ مفاهيم مُخْتَلِفةٌ تَتَحَرَكَ بِمُرُوُر الوَقْت .
“أَقَتْلهم! أُقَتْلِ كُلَاً مِنْهُم!” سُمَعَ صَوتُ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) المَكْتُوُم مِنْ الدَاخلِ . فُقْدَان إثْنَيْن مِنْ أصَابِعه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مشَكْلة . وطَالَمَا بقي قَلْبَهُ سَالِمَاً ، سَيَتَمَكَنُ عَنْ كَرِيِقِ الجُثَة تِشِي مِنْ إعَادَة نمو جَمِيْع الأعْضَاء وَ الأطْرَاف ، لكنَّ كَانَ يَجِب إعَادَةُ “الحلقة المكَانَية” .
إِبْتَسَمَ قَلِيِلَاً ، وَ بِبَسَاطَةٍ قَامَ بِتَخْزِيِن الحلقة المكَانَية فِيْ (البُرْج الأسْوَد) . ثُمَ ، سُرْعَانَ مـَـا تهَرَبَ فِيْ وَمَضَة ، لَم يَكُن ينوي الدُخُولُ فِيْ مُوَاجَهة مُبَاشِرَةٍ مَعَ جُنْدِي الجُثَة . كَانَ هَذَا لَا مَعَني لـَـهُ عَلَيْ الإطْلَاٌق “أوه ، فِيْ المَقَام الأوَل ، لَمْ يَكُنْ الفَائِز فِيْ المَعْرَكَة بَيْنِيِ وَ بَيْنَك قَدْ تقَرَرَ ، وكُنْت أخَطَطَ بِدِقَةٍ لخوض مَعْرَكَة جَيْدَة وَ مُمْتِعَة!”
عَلَيْ الفَوْر ، حَوْلَ جُنْدِي الجُثَة تَرَكيزه إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
(يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) أيْضَاً . مَعَ مَوْجَة مِنْ يَدَه اليُمْنَي ، استعاد شَبَكَته الخَضْرَاء . تَحَوَلَت عَيْناه إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَلِيْئةً بالصَقِيِعِ ، وَ قَاْلَ ببِرُوُدْ : “سلم المُفْتَاح وَ إسْتَطِيِعُ أَنْ أتْرُكَ حَيَاتَكَ” .
تَرَاجَعت بِسُرْعَةٍ .
مَحَيَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ رمزي الـحـِـس الإِدْرَاكي الذِيْ تَرَكه (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) فِيْ الحلقة المكَانَية . وَ مَعَ اكتساح حسُّهُ الإِدْرَاكيُ الخَاْص ، تَأكَدَ بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة ، وجد أَنْ هُنَاْكَ مُفْتَاح فَضِيَّاً بِالدَاخلِ . كَانَ مصنَوْعَاً مِنْ نَوْع مـَـا مِنْ مادة غَيْرَ مَعْرُوُفة ، وَ كَانَت سَمِيِكة مِثْل ذِرَاْع الطِفْل .
عَلَيْ الفَوْر ، حَوْلَ جُنْدِي الجُثَة تَرَكيزه إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
إِبْتَسَمَ قَلِيِلَاً ، وَ بِبَسَاطَةٍ قَامَ بِتَخْزِيِن الحلقة المكَانَية فِيْ (البُرْج الأسْوَد) . ثُمَ ، سُرْعَانَ مـَـا تهَرَبَ فِيْ وَمَضَة ، لَم يَكُن ينوي الدُخُولُ فِيْ مُوَاجَهة مُبَاشِرَةٍ مَعَ جُنْدِي الجُثَة . كَانَ هَذَا لَا مَعَني لـَـهُ عَلَيْ الإطْلَاٌق “أوه ، فِيْ المَقَام الأوَل ، لَمْ يَكُنْ الفَائِز فِيْ المَعْرَكَة بَيْنِيِ وَ بَيْنَك قَدْ تقَرَرَ ، وكُنْت أخَطَطَ بِدِقَةٍ لخوض مَعْرَكَة جَيْدَة وَ مُمْتِعَة!”
(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) هَدَرَ بِغَضَب . وَ لأَنـَّـه قَلِلٌ مِنْ تَقْدِيِره لعَدُوْه ، فَقَد وقع فِيْ مِثْل هَذِهِ الظُرُوُف. أخْرَجَ صَافِرَة حَادَةٍ مِنْ فمه . بَيْنَج ، شَخْصِيَة ظَهَرَت فِيْ الوَاقِع مِنْ أحَدِ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ وَ بَدَأَ بمهَاجَمة (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
“إِذَا كُنْت تُجْبِرُنِي ، فَإِنَّ الطَرِيْق الوَحِيِد بِالنِسبَة لـَـكَ هـُــوَ المَوْتِ!” أعْلَنَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ببِرُوُدْ . مَعَ مَوْجَة مِنْ يَدَه اليُمْنَي ، إنْطَلَقَ وَمِيِضْ مِنَ الضَوْء الأَخْضر ، الذِيْ تَحَوَلَ فِيْ الوَاقِع إلَي جَنَاحَ . كَانَ الجَنَاحَ رَقِيِقا للغَايَة ، ومِثْلما هـُــوَ الحـَـال فِيْ شَفْرَة سَمَاوِية إستِثْنَائِية ، إنْزَلَقَ نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
إِبْتَسَمَ قَلِيِلَاً ، وَ بِبَسَاطَةٍ قَامَ بِتَخْزِيِن الحلقة المكَانَية فِيْ (البُرْج الأسْوَد) . ثُمَ ، سُرْعَانَ مـَـا تهَرَبَ فِيْ وَمَضَة ، لَم يَكُن ينوي الدُخُولُ فِيْ مُوَاجَهة مُبَاشِرَةٍ مَعَ جُنْدِي الجُثَة . كَانَ هَذَا لَا مَعَني لـَـهُ عَلَيْ الإطْلَاٌق “أوه ، فِيْ المَقَام الأوَل ، لَمْ يَكُنْ الفَائِز فِيْ المَعْرَكَة بَيْنِيِ وَ بَيْنَك قَدْ تقَرَرَ ، وكُنْت أخَطَطَ بِدِقَةٍ لخوض مَعْرَكَة جَيْدَة وَ مُمْتِعَة!”
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَجْه سَيْفه . دِيِنْغ ، عِنْدَمَا إشْتَبَكَ السَيْف الطَوِيِل مَعَ الجَنَاحَ ، شَرَارَات الَنَار الشَرِسة وَمَضَت . عَندَ النَظَر عَن قُرْبَ ، لَمْ تَكُنْ تِلْكَ الشَرَارَات عَادِية ، بل العَدِيِد مِنْ التصاميم المُتَعَفِنَة .
لكنَّ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ كَانَت تَتَحَرَكَ بالفِعْل لِإدْخَالِ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) . طَالَمَا كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) يَخْتَبِئَ فِيْ الدَاخلِ ، عَندَهَا سيَكُوْن مَرَة أُخْرَي “لَا يُقْهَر” .
يا لـَـهُ مِنْ مُرْعِبٍ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) . النِيَةُ القِتَالِية التي أطْلَقَهَا كَانَت فِيْ الوَاقِع عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ أدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِر!
مَحَيَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ رمزي الـحـِـس الإِدْرَاكي الذِيْ تَرَكه (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) فِيْ الحلقة المكَانَية . وَ مَعَ اكتساح حسُّهُ الإِدْرَاكيُ الخَاْص ، تَأكَدَ بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة ، وجد أَنْ هُنَاْكَ مُفْتَاح فَضِيَّاً بِالدَاخلِ . كَانَ مصنَوْعَاً مِنْ نَوْع مـَـا مِنْ مادة غَيْرَ مَعْرُوُفة ، وَ كَانَت سَمِيِكة مِثْل ذِرَاْع الطِفْل .
و لكنَّ كَانَ فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة , لَوَحَ جُنْدِي الجُثَة مِخْلَبَهُ فِيْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) . وَ كَانَ الأَمْر الذِيْ تَلَقَاهُ هـُــوَ قَتْل الجَمِيْع ، وَ هَذَا يشمل بشَكْلٍ طَبِيِعي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) . فِيْ البِدَايَة ، كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بَعِيِداً عَنه ، لذَلِكَ هَاجَم بشَكْلٍ طَبِيِعي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ أقُرْبَ فِيْ البِدَايَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، الأنْ وَ قَدْ أصْبَحَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) فَجْأة قَرِيِبَاً جِدَاً مِنْ ذَلِكَ ، فَإِنَّه لَا يُمانع بشَكْلٍ طَبِيِعي مهَاجَمته أيْضَاً .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“اللعَنة ?!”لعَن (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) . وَ بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ “الحَيَاة السَابِقَة” الَّتِي عاشهَا ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه الأنْ سِوَي مُسْتَوَي زِرَاْعَة فِي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ طَرِيْقة عَلَيْ الإطْلَاٌق لتِجَاهَل جُنْدِي جُثَة مَعَ مُسْتَوَي زِرَاْعَة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، حَتَي لـَــوْ لَمْ يَتِمُ صَقْلِهَا بالكَامِلِ .
(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) هَدَرَ بِغَضَب . وَ لأَنـَّـه قَلِلٌ مِنْ تَقْدِيِره لعَدُوْه ، فَقَد وقع فِيْ مِثْل هَذِهِ الظُرُوُف. أخْرَجَ صَافِرَة حَادَةٍ مِنْ فمه . بَيْنَج ، شَخْصِيَة ظَهَرَت فِيْ الوَاقِع مِنْ أحَدِ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ وَ بَدَأَ بمهَاجَمة (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
مرة أُخْرَي هَاجَمَ هُجُوُمَاً أخَرُ ، وَ لكنَّ هَذَا كَانَ متوَجْهَا نَحْو جُنْدِي الجُثَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ جُنْدِي الجُثَة هَذَا لَهُ ثُقْب صَادِمٌ فِيْ جبهته . كَانَ ذَلِكَ بَالضَبْط هـُــوَ مُقَاتِلٌ رُوُحِي قَدْ قُتِلَ مِنْ قَبِلَ التَوَابِيِت الثَلَاثَه البروُنزِيَة قَبِلَ عَشَرَة أيَّام . الأنَ , تَمَ صَقْلِهَا بالفِعْل فِيْ جُنْدِي جُثَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، وَ لأَنـَّـه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ وَقْتٌ كـَـــافِ ، فلم يَتِمُ صَقْله بالكَامِلِ ، وَ لَمْ تَكُنْ لَدَيْه سِوَي بَرَاعَة مَعْرَكَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]. وَ لكنَّ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ مشَكْلة فِيْ إحتجازِ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) وَ عَدَمُ السَمَاح لـَـهُ بالقِيَام بتحرك ضِدَّ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) .
هَرَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي الأَمَامَ ، وَ مَعَ مَوْجَة مِنْ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، ظَهَرَت عَشْرَةُ وَمَضَاتٍ مِنْ (السَيْف?️تشِي) . كَانَت تِقَنِيَة سَيْف الفُصوُل الأرْبَعة قَيْد الإِسْتِخُدَّام بالفِعْل ، وَ مفاهيم مُخْتَلِفةٌ تَتَحَرَكَ بِمُرُوُر الوَقْت .
بَيْنَغ ، أُغْلِقَت التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ ، وَ إبتلعَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) دَاخلِ .
هذه المَرَة ، الأنْ هـُــوَ وَ جُنْدِي الجُنْدِي يجمَعَان قُوَتَهُمَا ضِدْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
“لَقَد إنْتَقُلتُ بالفِعْل . هَل مـَـازِلْتَ تَعْتَقِد أنَكَ تَسْتَطِيِعُ الهُرُوب؟” سَألَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) فِيْ إِزْدِرَاء . كَانَ كُلْ مِنْ طَرَفيْ الشبكة الخَضْرَاء قَدْ إنْضَما مَعَاً وَ إلْتَفَّا حَوْلَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَجْه سَيْفه . دِيِنْغ ، عِنْدَمَا إشْتَبَكَ السَيْف الطَوِيِل مَعَ الجَنَاحَ ، شَرَارَات الَنَار الشَرِسة وَمَضَت . عَندَ النَظَر عَن قُرْبَ ، لَمْ تَكُنْ تِلْكَ الشَرَارَات عَادِية ، بل العَدِيِد مِنْ التصاميم المُتَعَفِنَة .
ترجمة
مَحَيَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ رمزي الـحـِـس الإِدْرَاكي الذِيْ تَرَكه (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) فِيْ الحلقة المكَانَية . وَ مَعَ اكتساح حسُّهُ الإِدْرَاكيُ الخَاْص ، تَأكَدَ بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة ، وجد أَنْ هُنَاْكَ مُفْتَاح فَضِيَّاً بِالدَاخلِ . كَانَ مصنَوْعَاً مِنْ نَوْع مـَـا مِنْ مادة غَيْرَ مَعْرُوُفة ، وَ كَانَت سَمِيِكة مِثْل ذِرَاْع الطِفْل .
◉ℍ???????◉
“لَقَد إنْتَقُلتُ بالفِعْل . هَل مـَـازِلْتَ تَعْتَقِد أنَكَ تَسْتَطِيِعُ الهُرُوب؟” سَألَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) فِيْ إِزْدِرَاء . كَانَ كُلْ مِنْ طَرَفيْ الشبكة الخَضْرَاء قَدْ إنْضَما مَعَاً وَ إلْتَفَّا حَوْلَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات