㊎السَيِدُ الشَابُ الغاَمِضِ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ هُنَاْكَ شَاْب مِنْ جَانِبهَا بَدَا أَنَّه فِيْ منتصف العِشْرِيِنات مِنْ عُمْره وَ كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . يُمْكِن إعْتِبَار رَجُل بهَذَا النَوْع مِنْ التَدْرِيِب كوَاحِد مِنْ أَفْضَل النُخْبَة فِيْ مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي . . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ مُقَاتِل نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] يتبع مِن وَرَاءهما . كَانَ يَرْتَدِيِ تَعْبِيِراً عَن أقْصَي دَرَجَة مِنْ الجدية.
㊎السَيِدُ الشَابُ الغاَمِضِ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
توَجْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبَاشِرَة إلَي جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي .
“فِيْ المَرَة القَادِمة الَّتِي نلتقي فِيهَا ، سأحولك بالتَأكِيد إلَي جُثَة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بمسَاعَدة سَيْفه . يُمْكِن إعْتِبَار (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) تَجْسِيِداً لروحِ خَالِد قَدِيِم ، وَ كَانَ يَعْرِفَ عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ التِقْنِيَات السِرِيَة . لَمْ يمت حَتَي مِنْ قَطْعه إلَي النِصْف ، لذَلِكَ فِيْ المَرَة القَادِمة الَّتِي يَلْتَقِيـان فِيهَا ، هَل سيَضْطَرُ إلَي سَحْق قَلْبَهُ ، أو رُبَمَا رَأْسه ؟
بَعْدَ قَوْلِ مِثْلَ هَذَا ، إنْطَلَقَ إلَي الجَرْيُ وهَرَبَ . هونغ ، إثْنَيْن مِنْ أجْنِحَةُ الضَوْء الأَخْضر نَبَتَتْ فِيْ الوَاقِع مِنْ ظَهَرَه ، وَ بَيْنَما كَانَ يَمُدُهَا ، هَاجَمَ عَلَيْ الفَوْر السـَـمـَـاء وهَرَبَ .
“من فِعلَهَا؟” نية قَتْلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إرْتَفَعَت . هَذَا النَبَاتِ الرُوُحِي كَانَ مسَأَلَة حَاسِمة حَوْلَ مـَـا إِذَا كَانَ لِـيـِـنــــج دُونَج شـِـــيـِـنْغ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ التَدْرِيِب مَرَة أُخْرَي ، وَ لهَذَا السَبَب ، لَنْ يتَرَدُد فِيْ إرتكاب جريمة قَتْل .
لم يمت حَتَي مِنْ ذَلِكَ؟
بَعْدَ قَوْلِ مِثْلَ هَذَا ، إنْطَلَقَ إلَي الجَرْيُ وهَرَبَ . هونغ ، إثْنَيْن مِنْ أجْنِحَةُ الضَوْء الأَخْضر نَبَتَتْ فِيْ الوَاقِع مِنْ ظَهَرَه ، وَ بَيْنَما كَانَ يَمُدُهَا ، هَاجَمَ عَلَيْ الفَوْر السـَـمـَـاء وهَرَبَ .
وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بمسَاعَدة سَيْفه . يُمْكِن إعْتِبَار (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) تَجْسِيِداً لروحِ خَالِد قَدِيِم ، وَ كَانَ يَعْرِفَ عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ التِقْنِيَات السِرِيَة . لَمْ يمت حَتَي مِنْ قَطْعه إلَي النِصْف ، لذَلِكَ فِيْ المَرَة القَادِمة الَّتِي يَلْتَقِيـان فِيهَا ، هَل سيَضْطَرُ إلَي سَحْق قَلْبَهُ ، أو رُبَمَا رَأْسه ؟
“أنـَــا آسفة حَقَاً” فِيْ اللَحْظَة الَّتِي رأتْهُ (يِيِنْ هُوُنْغ) ، اعتذرت بِسُرْعَةٍ ، مِمَا أعْطَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شُعُوراً ينذر بالسُوُء . فِيْ الوَاقِع ، سمَعَهَا مـَـا زَاَلَت تَقُوُلَ : “هَذَا النَبَاْت الرُوُحِي الذِيْ تُرِيِدُه تَمَ أخْذُهُ مِنْ قَبِلَ شَخْص أخَرُ”
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَا تَكُنْ سَعِيِداً. سأحْصُلُ عَلَيْ جُثَة مدِرْعة ذَهَبَية ، وَ سَوْفَ أخُذَ حَيَاتَكَ بالتَأكِيد فِيْ المَرَة القَادِمة!” رمي (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) أيْضَاً تَهْدِيِدَاً يُلَائِمُ الوَضْع ، وَ كَانَ مِنْ الوَاضِحِ أَنَّهُ ينوي الفِرَارَ .
“من فِعلَهَا؟” نية قَتْلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إرْتَفَعَت . هَذَا النَبَاتِ الرُوُحِي كَانَ مسَأَلَة حَاسِمة حَوْلَ مـَـا إِذَا كَانَ لِـيـِـنــــج دُونَج شـِـــيـِـنْغ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ التَدْرِيِب مَرَة أُخْرَي ، وَ لهَذَا السَبَب ، لَنْ يتَرَدُد فِيْ إرتكاب جريمة قَتْل .
“اعلم اعلم . إستَّمَرَّ : “قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بفَارِغ الصَبْرِ .
لم يمت حَتَي مِنْ ذَلِكَ؟
“أنْتَ… ” (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) . كَانَ مُسْتَاء للغَايَة مَعَ موَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَمَا لـَــوْ كَانَ بَعْض الطَابِع الثَانَوِي ذي أَهَمُية لَا تذكر . أقْسَمَ لنَفَسْه أَنَّه بالتَأكِيد سيجَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يندم عَلَيْ هَذَا
“أجْلِ!” أوْمَأَت (هـُــو نــِــيـُـو) فِيْ جدية .
إنْزَلَقَت التَوَايِتِ الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة ، وَ لـَـفَّت (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) دَاخلِه .
يَبْدُو أَنَّ هَذَا الشَاْب يَأتِي مِنْ خَلْفِيَة بارزة للغَايَة!
فِيْ هَذِهِ الأثْنَاءَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تَفْكِيِر عَمِيِق .
“عَلَيْك أَنْ تَنْتَبِه . كَانَ هَذَا الرَجُل قَادِراً عَلَيْ جَعَلَ البائع يرفض أَنْ يعْطِيِنِي وَجْهَا . إما أنَّهُ يفتخر بِقُدُرَاتِهِ أو مَهَارَة لَا تُصَدِق ، أو لَدَيْه خَلْفِيَة بارزة للغَايَة” (يِيِنْ هُوُنْغ) قَاْلَت بِجِدِيَةٍ .
بِالنِسبَة لحـَـالة (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) الذِي أثَرَت فِيِه ذِكْرَيَاتُ أحَدِ القُدَمَاء ، هَل يُمْكِن أنَّهُ مـَـا زَاَلَ هـُــوَ نَفَسْه ؟ فِيْ حـَـالته ، مـَـا هِيَ الفِئَة الَّتِي كَانَ ينتمي إلَيهَا ؟ هَل يُمْكِن أنَّهُ أيْضَاً فِيْ الحـَـالة الَّتِي نقُلتُ فِيهَا ذِكْرَيَاتُ حَيَاتِه السَابِقَة إلَي هَذِهِ الـهـَـيْئَة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الكَشْفَ عَن هُوِيَتِه كخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) عِنْدَمَا رَأَي ثَلَاثَة أشخَاْص يَدْخُلَون مِنْ الخَارِجَ . سَارَ إثْنَان مِنْهُم قَلِيِلَا ، فِيْ حِيِن إِنَّ الثَالِث سَارَ خَلْفِهِم بَقَلِيِل.
هَذَا جَعَلَه يَشْعُر بِقَلِيِلٍ مِنْ الخَسَارَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” قَفَزَت (هـُــو نِيُـوُ) وَ أمْسَكَت يَدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذَا جَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينْفَجِر عَلَيْ الفَوْر فِيْ إبْتِسَامَة ، وطَاَرَد الإرْتِبَاك فِيْ قَلْبَهُ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كَانَ مِنْ كَانَ . لَمْ يَكُنْ هـُــوَ إمْبِرَاطُورِ الخِيِميَاء الذِيْ عاشه فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وَ لَمْ يَكُنْ هـُــوَ الشَاْب الذِيْ لَا فَائِدَة مِنْه فِيْ هَذَا العُمْرِ . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، كَانَ وُجُوداً تَمَ تَشْكِيِله مِنْ دَمْج هَذَيِنِ الإثْنَيْن ، وَ حازَ عَلَيْ كُلٍ مِنْ مزياهُمَا وَ أوْجُهِ قُصُوُرِهِمَا – شَخْصاً حَقِيْقِيْاً حَيَّاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و كَانَ هَذَا كَافِيَاً .
و كَانَ هَذَا كَافِيَاً .
بِالنِسبَة لحـَـالة (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) الذِي أثَرَت فِيِه ذِكْرَيَاتُ أحَدِ القُدَمَاء ، هَل يُمْكِن أنَّهُ مـَـا زَاَلَ هـُــوَ نَفَسْه ؟ فِيْ حـَـالته ، مـَـا هِيَ الفِئَة الَّتِي كَانَ ينتمي إلَيهَا ؟ هَل يُمْكِن أنَّهُ أيْضَاً فِيْ الحـَـالة الَّتِي نقُلتُ فِيهَا ذِكْرَيَاتُ حَيَاتِه السَابِقَة إلَي هَذِهِ الـهـَـيْئَة؟
“تعال ، دَعُوُنَا نَعُوُد!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“أجْلِ!” أوْمَأَت (هـُــو نــِــيـُـو) فِيْ جدية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
فِيْ طَرِيْق العَوْدَة إلَي مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي ، أزَاَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تمويهه . وَ هَكَذَا ، عِنْدَمَا وَصَلَ إلَي مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي ، فَإِنَّه استعاد بطَبِيِعة الحـَـال هُوِيَتِه بإعْتِبَاره صَاحِبِ كُلْ مِنْ “لَن تَنْسَي” وَ “جَنَاحَ المَلِك الـخِيِمْيَائِي” .
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، وَ قَاْلَ : “لَا يزَاَلُ عَلَيَّ أنْ أشْكُرُكِ” . عَلَيْ الأَقَل ، الأنَ أصْبَحَ يَعْرِفُ الأنْ المَوقِع التقَرِيِبي لـ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ التِسْعَه اوْرَاق .
كَانَ قَدْ إخـْـتَـفيْ لِمُدَة عَشَرَة أيَّام ، وَ كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن قَلَقْين للغَايَة . لحُسْنِ الحَظْ ، عَادَ أَخِيِراً ، مِمَا عَزَزَ مِنْ همومُهِم .
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج!”عِنْدَمَا رَأَت (تشُو شُوَانْ اِيـر) (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ كَمَا لـَــوْ أنَّهَا رات منقذهَا . كَانَت عَيْناهَا الجَمِيِلة تضيء عَلَيْ الفَوْر ، وَ سَارَت بشَكْلٍ رَائِع مَعَه . “إِذَا كَانَ لَدَيْك متِسْعَ مِنْ الوَقْت ، فَإِنَّ (شُوَانْ اِيـر) لَدَيْهَا شَيئِ تَوَدُ أَنْ يسَاعِدَهَا فِيِهِ السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج “
ذَهَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي [جَنَاحَ?الكنوز] مَرَة أُخْرَي ، مَعَتقداً أَنْ (يِيِنْ هُوُنْغ) يَجِب أَنْ تَكُوْن قَدْ نَجَحَت أَخِيِراً فِيْ الحُصُول عَلَيْ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ تِسْعَة أوراق لـَـهُ الأنَ , ألَيْسَ كذَلِكَ؟
عِنْدَمَا تذكر مـَـا قَاْلَه (يِيِنْ هُوُنْغ) سَابِقَاً ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَأكَدَ مِنْ الَنَاحِيَة العَمَلية أَنَّ هَذَا الشَاْب كَانَ ذَلِكَ الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ إِسْم تانغ .
“أنـَــا آسفة حَقَاً” فِيْ اللَحْظَة الَّتِي رأتْهُ (يِيِنْ هُوُنْغ) ، اعتذرت بِسُرْعَةٍ ، مِمَا أعْطَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شُعُوراً ينذر بالسُوُء . فِيْ الوَاقِع ، سمَعَهَا مـَـا زَاَلَت تَقُوُلَ : “هَذَا النَبَاْت الرُوُحِي الذِيْ تُرِيِدُه تَمَ أخْذُهُ مِنْ قَبِلَ شَخْص أخَرُ”
بِالنِسبَة لحـَـالة (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) الذِي أثَرَت فِيِه ذِكْرَيَاتُ أحَدِ القُدَمَاء ، هَل يُمْكِن أنَّهُ مـَـا زَاَلَ هـُــوَ نَفَسْه ؟ فِيْ حـَـالته ، مـَـا هِيَ الفِئَة الَّتِي كَانَ ينتمي إلَيهَا ؟ هَل يُمْكِن أنَّهُ أيْضَاً فِيْ الحـَـالة الَّتِي نقُلتُ فِيهَا ذِكْرَيَاتُ حَيَاتِه السَابِقَة إلَي هَذِهِ الـهـَـيْئَة؟
“من فِعلَهَا؟” نية قَتْلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إرْتَفَعَت . هَذَا النَبَاتِ الرُوُحِي كَانَ مسَأَلَة حَاسِمة حَوْلَ مـَـا إِذَا كَانَ لِـيـِـنــــج دُونَج شـِـــيـِـنْغ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ التَدْرِيِب مَرَة أُخْرَي ، وَ لهَذَا السَبَب ، لَنْ يتَرَدُد فِيْ إرتكاب جريمة قَتْل .
بِالنِسبَة لحـَـالة (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) الذِي أثَرَت فِيِه ذِكْرَيَاتُ أحَدِ القُدَمَاء ، هَل يُمْكِن أنَّهُ مـَـا زَاَلَ هـُــوَ نَفَسْه ؟ فِيْ حـَـالته ، مـَـا هِيَ الفِئَة الَّتِي كَانَ ينتمي إلَيهَا ؟ هَل يُمْكِن أنَّهُ أيْضَاً فِيْ الحـَـالة الَّتِي نقُلتُ فِيهَا ذِكْرَيَاتُ حَيَاتِه السَابِقَة إلَي هَذِهِ الـهـَـيْئَة؟
“التفاصيل لَيْسَتْ وَاضِحة بَعْدَ . ذكروا فَقَطْ أنَهُم باعوهَا إلَي شَخْص مـَـا بإِسْم تانغ ، وَ بِالمصادفة ، وِفْقَاً لتَحْقِيِقِاتي ، أَنَّه جَاءَ أيْضَاً إلَي مَدِيِنَةِ اليَانْغ الأقْصَي ، وَ هـُــوَ موُجُود حـَـالِيا فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي” قَاْلَت يِيِن هُوُنْغ .
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج!”عِنْدَمَا رَأَت (تشُو شُوَانْ اِيـر) (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ كَمَا لـَــوْ أنَّهَا رات منقذهَا . كَانَت عَيْناهَا الجَمِيِلة تضيء عَلَيْ الفَوْر ، وَ سَارَت بشَكْلٍ رَائِع مَعَه . “إِذَا كَانَ لَدَيْك متِسْعَ مِنْ الوَقْت ، فَإِنَّ (شُوَانْ اِيـر) لَدَيْهَا شَيئِ تَوَدُ أَنْ يسَاعِدَهَا فِيِهِ السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج “
“أنـَــا حَقَاً آسفَة . كُنْت قَدْ توَصَلَت فِيْ الأَصْل إلَي إتفاق مَعَ البائع ، وَ لكنَّ يَجِب أَنْ يَكُوْن لهَذَا الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ لقب تانج خَلْفِيَة بارزة جِدَاً . يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ إِنَّ البائع لَمْ يتَرَدُد فِيْ الإساءة لي ، وَ لَا يزَاَلُ يبيع بقُوَة النَبَاْت الرُوُحِي لـَـهُ ” .
“أنـَــا حَقَاً آسفَة . كُنْت قَدْ توَصَلَت فِيْ الأَصْل إلَي إتفاق مَعَ البائع ، وَ لكنَّ يَجِب أَنْ يَكُوْن لهَذَا الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ لقب تانج خَلْفِيَة بارزة جِدَاً . يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ إِنَّ البائع لَمْ يتَرَدُد فِيْ الإساءة لي ، وَ لَا يزَاَلُ يبيع بقُوَة النَبَاْت الرُوُحِي لـَـهُ ” .
“كُنْت انوي التوَاصَلَ مَعَ هَذَا الشَخْص مَعَ لقب تانغ وَ أرَي مـَـا إِذَا كَانَ عَلَيْ إسْتِعْدَاد لإعَادَة بيعه لي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، حَتَي قَبِلَ أَنْ أبْدَأ التوَاصَلَ ، كُنْتَ قَدْ وَصَلْتَ بالفِعْل هُنَا” تابعَت (يِيِنْ هُوُنْغ) .
㊎السَيِدُ الشَابُ الغاَمِضِ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، وَ قَاْلَ : “لَا يزَاَلُ عَلَيَّ أنْ أشْكُرُكِ” . عَلَيْ الأَقَل ، الأنَ أصْبَحَ يَعْرِفُ الأنْ المَوقِع التقَرِيِبي لـ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ التِسْعَه اوْرَاق .
“من فِعلَهَا؟” نية قَتْلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إرْتَفَعَت . هَذَا النَبَاتِ الرُوُحِي كَانَ مسَأَلَة حَاسِمة حَوْلَ مـَـا إِذَا كَانَ لِـيـِـنــــج دُونَج شـِـــيـِـنْغ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ التَدْرِيِب مَرَة أُخْرَي ، وَ لهَذَا السَبَب ، لَنْ يتَرَدُد فِيْ إرتكاب جريمة قَتْل .
“عَلَيْك أَنْ تَنْتَبِه . كَانَ هَذَا الرَجُل قَادِراً عَلَيْ جَعَلَ البائع يرفض أَنْ يعْطِيِنِي وَجْهَا . إما أنَّهُ يفتخر بِقُدُرَاتِهِ أو مَهَارَة لَا تُصَدِق ، أو لَدَيْه خَلْفِيَة بارزة للغَايَة” (يِيِنْ هُوُنْغ) قَاْلَت بِجِدِيَةٍ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“أنـَــا أعلم” وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ إتَجَهَ إلَي اليَسَار نَحْوَ البَاب .
◉ℍ???????◉
عِنْدَمَا شاهدت (يِيِنْ هُوُنْغ) شَخْصِيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تختفِيْ تَدْرِيِجيَاً عَندَ الأبواب الرَئِيِسية للسَاحَة ، لَمْ تَستَطِع إلَا أَنْ تدعم ذَقْنَهَا وَ تَتَذَمَر : “هَذَا غريب ؛ هَل هُنَاْكَ أَيّ شَخْص عَظِيِم يحَمَلَ لقب تانغ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة؟”
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ بالفِعْل عَالَماً خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، وَ كَانَ بالفِعْل فِيْ مَدَيْنه المتطَرَفة يـَـانْغ لِعِدّةِ أيَّام ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ المَرَات الَّتِي غامر فِيهَا هُنَا . عَلَيْ الأكثَرَ ، كَانَ قَدْ جَاءَ لإخْتِيَار وَ شِرَاءِ بَعْضَ بُذُوُر النَبَاْتات الرُوُحِيَة لإثْرَاء المِسَاحَة فِيْ (البُرْج الأسْوَد) .
***
“من فِعلَهَا؟” نية قَتْلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إرْتَفَعَت . هَذَا النَبَاتِ الرُوُحِي كَانَ مسَأَلَة حَاسِمة حَوْلَ مـَـا إِذَا كَانَ لِـيـِـنــــج دُونَج شـِـــيـِـنْغ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ التَدْرِيِب مَرَة أُخْرَي ، وَ لهَذَا السَبَب ، لَنْ يتَرَدُد فِيْ إرتكاب جريمة قَتْل .
توَجْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبَاشِرَة إلَي جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي .
“تعال ، دَعُوُنَا نَعُوُد!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ بالفِعْل عَالَماً خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، وَ كَانَ بالفِعْل فِيْ مَدَيْنه المتطَرَفة يـَـانْغ لِعِدّةِ أيَّام ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ المَرَات الَّتِي غامر فِيهَا هُنَا . عَلَيْ الأكثَرَ ، كَانَ قَدْ جَاءَ لإخْتِيَار وَ شِرَاءِ بَعْضَ بُذُوُر النَبَاْتات الرُوُحِيَة لإثْرَاء المِسَاحَة فِيْ (البُرْج الأسْوَد) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذَهَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي [جَنَاحَ?الكنوز] مَرَة أُخْرَي ، مَعَتقداً أَنْ (يِيِنْ هُوُنْغ) يَجِب أَنْ تَكُوْن قَدْ نَجَحَت أَخِيِراً فِيْ الحُصُول عَلَيْ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ تِسْعَة أوراق لـَـهُ الأنَ , ألَيْسَ كذَلِكَ؟
قَامَ ببَعْض التساؤلات حَوْلَ الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ لقب تانغ بَيْنَ المُوَظَفِيِن فِيْ جَنَاحَ الحُبُوبِ الشَمَالِي ، لكنَّ كُلْ وَاحِد مِنْهُم هز رُأسَهُ ببَسَاطَة ، مَعَربا عَن أنَهُ لَا يَعْرِف .
“أنـَــا حَقَاً آسفَة . كُنْت قَدْ توَصَلَت فِيْ الأَصْل إلَي إتفاق مَعَ البائع ، وَ لكنَّ يَجِب أَنْ يَكُوْن لهَذَا الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ لقب تانج خَلْفِيَة بارزة جِدَاً . يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ إِنَّ البائع لَمْ يتَرَدُد فِيْ الإساءة لي ، وَ لَا يزَاَلُ يبيع بقُوَة النَبَاْت الرُوُحِي لـَـهُ ” .
عِنْدَمَا ذَكَرَ أَنَّ هَذَا الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ لقب تانغ كَانَ يُمْكِن أَنْ يَأتِي مِنْ خَلْفِيَة بارزة للغَايَة ، وَ أنَّهُ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ هَؤُلَاء الَنَاس فِيْ العَوَلِمِ الدُنْيَا لَمْ يَكُوْنوا عَلَيْ علم بـِـهِ ، قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) العُثُور عَلَيْ بَعْض الأشخَاْص ذَوِيِ المكَانَة المُرْتَفِعة وَ يسَأَلَهُم . وَ لكنَّ كَيْفَ يُمْكِن لشَخْص عَادِي أَنْ يَدْخُل فِيْ المَنَاطِق الَهَامَة فِيْ جَنَاحَ الخُبُوُبِ الشَمَالِيَ؟
لم يمت حَتَي مِنْ ذَلِكَ؟
كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الكَشْفَ عَن هُوِيَتِه كخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) عِنْدَمَا رَأَي ثَلَاثَة أشخَاْص يَدْخُلَون مِنْ الخَارِجَ . سَارَ إثْنَان مِنْهُم قَلِيِلَا ، فِيْ حِيِن إِنَّ الثَالِث سَارَ خَلْفِهِم بَقَلِيِل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كُنْت انوي التوَاصَلَ مَعَ هَذَا الشَخْص مَعَ لقب تانغ وَ أرَي مـَـا إِذَا كَانَ عَلَيْ إسْتِعْدَاد لإعَادَة بيعه لي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، حَتَي قَبِلَ أَنْ أبْدَأ التوَاصَلَ ، كُنْتَ قَدْ وَصَلْتَ بالفِعْل هُنَا” تابعَت (يِيِنْ هُوُنْغ) .
كَانَ هَذَانِ الشَخْصان اللذين كَانَا يَسِيِران إلَي الأَمَامَ يَرْتَدِيِـان مَلَابِس كَامِلِة فِيْ ثوب أبْيَض بَسِيِط وَ أنِيِقَ ، مَعَ شَعَرَ أسْوَد مُتْرف ، وَ حِجَاب أبْيَض حَرِيَرَي يخفِيْ وَجْههَا . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه قَدْ تَكُوُن هُنَاْكَ إعْدَاد لَا تُحْصَي مِنْ النِسَاء الْلَاتِي يَرْتَدِيِن بِهَذِهِ الطَرِيْقة فِيْ العَالَم ، إلَا أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ شَخْص وَاحِد فَقَطْ يُمْكِن لصورته الغَامِضة أَنْ تجَعَلَه يتَخَيْلْ بِمـَـا لَا نِهَاية .
عِنْدَمَا شاهدت (يِيِنْ هُوُنْغ) شَخْصِيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تختفِيْ تَدْرِيِجيَاً عَندَ الأبواب الرَئِيِسية للسَاحَة ، لَمْ تَستَطِع إلَا أَنْ تدعم ذَقْنَهَا وَ تَتَذَمَر : “هَذَا غريب ؛ هَل هُنَاْكَ أَيّ شَخْص عَظِيِم يحَمَلَ لقب تانغ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة؟”
… (تشُو شُوَانْ ايــر) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذَهَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي [جَنَاحَ?الكنوز] مَرَة أُخْرَي ، مَعَتقداً أَنْ (يِيِنْ هُوُنْغ) يَجِب أَنْ تَكُوْن قَدْ نَجَحَت أَخِيِراً فِيْ الحُصُول عَلَيْ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ تِسْعَة أوراق لـَـهُ الأنَ , ألَيْسَ كذَلِكَ؟
كَانَ هُنَاْكَ شَاْب مِنْ جَانِبهَا بَدَا أَنَّه فِيْ منتصف العِشْرِيِنات مِنْ عُمْره وَ كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . يُمْكِن إعْتِبَار رَجُل بهَذَا النَوْع مِنْ التَدْرِيِب كوَاحِد مِنْ أَفْضَل النُخْبَة فِيْ مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي . . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ مُقَاتِل نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] يتبع مِن وَرَاءهما . كَانَ يَرْتَدِيِ تَعْبِيِراً عَن أقْصَي دَرَجَة مِنْ الجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
من النَظَر إلَي موَقَفَه ، يَبْدُو هَذَا النُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]” يُشْبِهُ الخَادِم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بمسَاعَدة سَيْفه . يُمْكِن إعْتِبَار (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) تَجْسِيِداً لروحِ خَالِد قَدِيِم ، وَ كَانَ يَعْرِفَ عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ التِقْنِيَات السِرِيَة . لَمْ يمت حَتَي مِنْ قَطْعه إلَي النِصْف ، لذَلِكَ فِيْ المَرَة القَادِمة الَّتِي يَلْتَقِيـان فِيهَا ، هَل سيَضْطَرُ إلَي سَحْق قَلْبَهُ ، أو رُبَمَا رَأْسه ؟
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عـَـرِفَ أَنْ (تشُو شُوَانْ ايــر) بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ لَدَيْهَا هَذَا النَوْع مِنْ الإسراًف . إِذَا ، هَذَا المُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] كَانَ يَجِب أَنْ يَكُوْن لِذَلِكَ الشَاْب .
“تعال ، دَعُوُنَا نَعُوُد!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة .
و مَعَ ذَلِكَ ، حَتَي فِيْ حـَـالة طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) وَ (طَائِفَة الوُحُوش) ، مـَـا هِيَ الطَائِفَة الَّتِي يُمْكِن أَنْ تَسْمَحَ لتَلَامِيِذهم بالإِسْتِفَادَةِ مِنْ مُقَاتِلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كحارس شَخْصي لَهُم ؟ كَانَ مُقَاتِلوا [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] بالتَأكِيد أَحَدُ أعمدة الِدَعْمِ لِأيِ طَائِفَة ، وَ كَانَ مِنْ المُمْكِن جِدَاً أَنْ يُصْبِحَ هَذَا النَوْع مِنْ الأشخَاْص مِنْ النُخْبَة العَلَيْا المُسْتَقْبَلِيَة فِي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .
و مَعَ ذَلِكَ ، حَتَي فِيْ حـَـالة طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) وَ (طَائِفَة الوُحُوش) ، مـَـا هِيَ الطَائِفَة الَّتِي يُمْكِن أَنْ تَسْمَحَ لتَلَامِيِذهم بالإِسْتِفَادَةِ مِنْ مُقَاتِلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كحارس شَخْصي لَهُم ؟ كَانَ مُقَاتِلوا [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] بالتَأكِيد أَحَدُ أعمدة الِدَعْمِ لِأيِ طَائِفَة ، وَ كَانَ مِنْ المُمْكِن جِدَاً أَنْ يُصْبِحَ هَذَا النَوْع مِنْ الأشخَاْص مِنْ النُخْبَة العَلَيْا المُسْتَقْبَلِيَة فِي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .
يَبْدُو أَنَّ هَذَا الشَاْب يَأتِي مِنْ خَلْفِيَة بارزة للغَايَة!
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج!”عِنْدَمَا رَأَت (تشُو شُوَانْ اِيـر) (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ كَمَا لـَــوْ أنَّهَا رات منقذهَا . كَانَت عَيْناهَا الجَمِيِلة تضيء عَلَيْ الفَوْر ، وَ سَارَت بشَكْلٍ رَائِع مَعَه . “إِذَا كَانَ لَدَيْك متِسْعَ مِنْ الوَقْت ، فَإِنَّ (شُوَانْ اِيـر) لَدَيْهَا شَيئِ تَوَدُ أَنْ يسَاعِدَهَا فِيِهِ السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج “
عِنْدَمَا تذكر مـَـا قَاْلَه (يِيِنْ هُوُنْغ) سَابِقَاً ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَأكَدَ مِنْ الَنَاحِيَة العَمَلية أَنَّ هَذَا الشَاْب كَانَ ذَلِكَ الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ إِسْم تانغ .
“تعال ، دَعُوُنَا نَعُوُد!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة .
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج!”عِنْدَمَا رَأَت (تشُو شُوَانْ اِيـر) (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ كَمَا لـَــوْ أنَّهَا رات منقذهَا . كَانَت عَيْناهَا الجَمِيِلة تضيء عَلَيْ الفَوْر ، وَ سَارَت بشَكْلٍ رَائِع مَعَه . “إِذَا كَانَ لَدَيْك متِسْعَ مِنْ الوَقْت ، فَإِنَّ (شُوَانْ اِيـر) لَدَيْهَا شَيئِ تَوَدُ أَنْ يسَاعِدَهَا فِيِهِ السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج “
“أنـَــا أعلم” وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ إتَجَهَ إلَي اليَسَار نَحْوَ البَاب .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
فِيْ طَرِيْق العَوْدَة إلَي مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي ، أزَاَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تمويهه . وَ هَكَذَا ، عِنْدَمَا وَصَلَ إلَي مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي ، فَإِنَّه استعاد بطَبِيِعة الحـَـال هُوِيَتِه بإعْتِبَاره صَاحِبِ كُلْ مِنْ “لَن تَنْسَي” وَ “جَنَاحَ المَلِك الـخِيِمْيَائِي” .
ترجمة
إنْزَلَقَت التَوَايِتِ الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة ، وَ لـَـفَّت (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) دَاخلِه .
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كُنْت انوي التوَاصَلَ مَعَ هَذَا الشَخْص مَعَ لقب تانغ وَ أرَي مـَـا إِذَا كَانَ عَلَيْ إسْتِعْدَاد لإعَادَة بيعه لي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، حَتَي قَبِلَ أَنْ أبْدَأ التوَاصَلَ ، كُنْتَ قَدْ وَصَلْتَ بالفِعْل هُنَا” تابعَت (يِيِنْ هُوُنْغ) .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات