You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 542

㊎إخْتِبَار دَرَجَة السَمَاء㊎

㊎إخْتِبَار دَرَجَة السَمَاء㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شَيْخُ شي يصرخ بِشِدَةٍ ، وأعْلَنَ : “الأَخْ غُوُنُغ يـَـانْغ ، لَا أرَيْدُ أَنْ أصْبَحَ عَدُوْك ، لذَلِكَ أود أيْضَاً أَنْ أطْلُب مِنْكَ عَدَمَ مُعَارَضَتِي!”

إخْتِبَار دَرَجَة السَمَاء

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنغ ، هُنَا جَنَاحُ الحُبُوُبِ الشَمَالِي لَا يُمْكِنك أَنْ تَفْعَلَ مـَـا تشاء ، إِرّحَلْ!” الشَيْخُ شي أعْلَنَ .

عَلَيْ الفَوْر ، إنْتَشرت هَالَة مُرْعِبةٌ وَ قَمَعَ بقُوَة (تشُو جآو فـِـيـنْج) . الشَخْص الذِيْ تَصَرُف كَانَ شَخْصاً مكرساً لجَنَاحَ الحُبُوُب الشَمَالِيَة . . لَقَد كَانَ نخبةً بارزةً فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] وَ كَانَ لَدَيْه لقب شي . لَمْ يَعْرِفَ الكَثِيِرون إِسْمه الْحَقَيْقِيْ ، وَ الأخَرُون كٌلٌهم خاطبُوُهُ كـَـ شيو شي .

“إذن ، الأَخْ غُوُنُغ يـَـانْغ ، سأستقيل مِنْ مَنْصِبِ كـَـ حامي جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي!” أعْلَنَ الشيخُ شي بصرَاْحَة . كَيْفَ يُمْكِن لرَجُل إسْتَطَاعَ أَنْ يَزْرَعُ عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق إلَي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَنْ يَكُوْن الشَخْص الذِيْ يقَلَقْ بإستَّمَرَّار حَوْلَ المَنَافِع وَ المَكَاسِب وَ الـخسائر الشَخْصِيَة؟

“أتجروء! أتجروء!” و مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد إنْدَلَعَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ فِيْ غَضَب عارم : ” لَقَد تجْرُؤتُم عَلَيْ منعَني مِنْ قَتْل شَخْص أرَيْدُ قَتْله . هَل أنْتُم لَا تخافُوُنَ مِنْ أَنْ أغْضَبَ ، وَ أهْدِمَ هَذَا المكَانَ فِيْ غَضَبي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَعُد لَدَيْه أَيّ طَمُوُحَات كَـَـبِيِرَة أو تَطَلَعات سامية ، وَ كَانَ يَرْغَب فَقَطْ فِيْ قَضَاء بَقِيَة حَيَاتِه هُنَا فِيْ سَلَام .

عاد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي الوَرَاء ، وَجْهه مَلِيْئٌ بَالِغَضَب . وَ قَدْ شاهد عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ السَادَةِ الشَبَاب المدللين ، وَ لكنَّهم كَانَوا متَعَمَّدَيْن إلَي أقْصَي حَد ، يَجِب أَنْ يَكُوْن تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ هـُــوَ الوَحِيِد . لمُجَرَدَ أَنْ جده كَانَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، كَانَ فِيْ الوَاقِع مُتَكَبِراً إلَي مُسْتَوَي مُبَالِغَ فيه!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ هَذَا هـُــوَ الرَئِيِس الكَبِيِر الْحَقَيْقِيْ لجَنَاحُ الحُبُوُبِ الشَمَالِي ، الخِيِمْيَائِي بـ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، غُوُنُغ يـَـانْغ تاي ، الذِيْ كَانَ أيْضَاً مِنْ كِبَارِ المُقَاتَليِن فِيْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] . كَانَ لَدَيْه أمل بالفِعْل فِيْ محَاوَلة إخْتِرَاق [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] ؛ لسُوُء الحَظْ ، كَانَ قَدْ صرف الكَثِيِر مِنْ طاقته عَلَيْ الخِيِميَاء . وَ نَتِيْجَة لذَلِكَ ، فَقَد جفّت إحْتِيَاطِيَاتُهُ مِنْ الطَاقَةِ ، وَ لَمْ يَعُد يمَلِك القُوَة الْلَأزْمَة لمحَاوَلة إخْتِرَاق مُسْتَوَي زِرَاْعَة أعْلَيَ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هنغ ، هُنَا جَنَاحُ الحُبُوُبِ الشَمَالِي لَا يُمْكِنك أَنْ تَفْعَلَ مـَـا تشاء ، إِرّحَلْ!” الشَيْخُ شي أعْلَنَ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنغ ، هُنَا جَنَاحُ الحُبُوُبِ الشَمَالِي لَا يُمْكِنك أَنْ تَفْعَلَ مـَـا تشاء ، إِرّحَلْ!” الشَيْخُ شي أعْلَنَ .

تَحَوَلَت عُيُون تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، وَ قَاْلَ فَجْأة : “الرَجُل العَجُوز ، أنْتَ بالفِعْل عالقٌ فِيْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] لسَنَوَات عَدِيِدة ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ إسْمَحُوُا لي أَنْ أخَمِن ، أوَلَا ، لَيْسَ لَدَيْك تِقَنِيَة فِي الَمُسْتَوَي الثَاْمِنْ مِنْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ ثَانِيا ، أنْتَ لَسْت قَوِياً بِمَا يكفِيْ لتجَمِيْع مـَـا يكفِيْ مِنْ القُوَة ، وَ بالتَالِي غَيْرَ قَادِرٍ عَلَيْ الإخْتِرَاقِ مِنْ خِلَال حَاجِزَ [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] .

“الشَيْخ شِي ، لَقَد تَمَ رمي قلبك فِيْ الفَوْضَي!” رنَّ صَوتٌ هَادِئ . بَدَا الأَمْر وَاضِحا جِدَاً ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا سمَعَ المَرْأ عَن كَثَبٍ ، كَانَ ممتلئا بالعُمْرِ .

و مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا سَاعَدتني فِيْ قَتْل هَذَا الشَقِي ، فيُمْكِنني أَنْ أُعْطِيِكَ تِقَنِيَة مِنَ الَمُسْتَوَي الثَاْمِنْ فِي الْفِنُوُن القِتَالِية ، بالإضَافَة إلَي حَبَة القلب مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء لمسَاعَدتك عَلَيْ تَعْزِيِز أُسُسك وَ رَفَعَ قُوَتِكَ لتتَرَاكُم طَاقَةُ كَافِيَة للإخْتِرَاقِ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ هَذَا هـُــوَ الرَئِيِس الكَبِيِر الْحَقَيْقِيْ لجَنَاحُ الحُبُوُبِ الشَمَالِي ، الخِيِمْيَائِي بـ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، غُوُنُغ يـَـانْغ تاي ، الذِيْ كَانَ أيْضَاً مِنْ كِبَارِ المُقَاتَليِن فِيْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] . كَانَ لَدَيْه أمل بالفِعْل فِيْ محَاوَلة إخْتِرَاق [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] ؛ لسُوُء الحَظْ ، كَانَ قَدْ صرف الكَثِيِر مِنْ طاقته عَلَيْ الخِيِميَاء . وَ نَتِيْجَة لذَلِكَ ، فَقَد جفّت إحْتِيَاطِيَاتُهُ مِنْ الطَاقَةِ ، وَ لَمْ يَعُد يمَلِك القُوَة الْلَأزْمَة لمحَاوَلة إخْتِرَاق مُسْتَوَي زِرَاْعَة أعْلَيَ .

“مَاذَا!؟” هَتَفَ الشَيْخُ شي عَلَيْ الفَوْر بِصَوْتٍ يَرْتَجِف . وَ قَدْ أثِيِرَ إهْتِمَامه .

لَقَد كَانَ سيداً شَاْباً مدللَا ، وَ كَانَ مُتَغَطْرِساً ، وَ كَانَ أيْضَاً مُتَعَجْرِفَاً ، لكنَّه لَمْ يَكُنْ بالتَأكِيد أحْمَقاً . حَتَي إِذَا كَانَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ يُمْكِن أَنْ يزداد مَعَ إِسْتِخُدَّام الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية ، فَإِنَّ وَضْعه كخِيِمْيَائِي عَالِي الَمُسْتَوَي فِيْ الـِـ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) هـُــوَ شَيئِ حَصَلَ عَلَيْه بِقُدْرَة حَقِيْقِيْة بَعْدَ كُلْ شَيئِ .

كَانَ الشيخ شي حامياً مُخَصَصاً لجَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي ، وَ كَانَ يَحْمِي هَذَا المكَانَ لما يقُرْبَ مِنْ مَائَة عَام . وَ لأَنـَّـه لَمْ يسبق لـَـهُ أَنْ غامر بالقَارَة الوُسْطَي فِيْ شَبَابه ، فِيْ الوَقْت الذِيْ كَانَ فِيِهِ مسناً ، كَانَ أقَلَ إحْتِمَالَا لـَـهُ أَنْ يذَهَبَ إلَي هُنَاْكَ . حَاجِزَ النَقْل لَنْ يضعف فَقَطْ تَدْرِيِبُهُ ، بل يُمْكِن أَنْ يَهُزُ جَوْهَرَ حَيَاتِهِ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنغ ، هُنَا جَنَاحُ الحُبُوُبِ الشَمَالِي لَا يُمْكِنك أَنْ تَفْعَلَ مـَـا تشاء ، إِرّحَلْ!” الشَيْخُ شي أعْلَنَ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يَعُد لَدَيْه أَيّ طَمُوُحَات كَـَـبِيِرَة أو تَطَلَعات سامية ، وَ كَانَ يَرْغَب فَقَطْ فِيْ قَضَاء بَقِيَة حَيَاتِه هُنَا فِيْ سَلَام .

“هوو هووو شي القَدِيِم ، أنْتَ حامي لجَنَاحَنا الشَمَالِي . لَقَد تُلْقِيت أمْوَالَاً مِنْ مجتمَعَ الخِيِميَاء التابع لَنَا ، وَ مَعَ ذَلِكَ تَنوي الالتفاف ومُطَارَدَة أَحَدُ الخِيِمْيَائِيين لَدَيْنا . لَا يوجد أحَدٌ صَادِقٌ فِيْ هَذَا العَالَم” رَنَّ صَوتٌ غُوُنُغ يـَـانْغ تاي مِنْ جَدِيِد .

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ كَلِمَاتَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ جَعَلَت قَلْبَهُ يَنْبِضُ بِحِدَةٍ.

تَحَوَلَت عُيُون تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، وَ قَاْلَ فَجْأة : “الرَجُل العَجُوز ، أنْتَ بالفِعْل عالقٌ فِيْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] لسَنَوَات عَدِيِدة ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ إسْمَحُوُا لي أَنْ أخَمِن ، أوَلَا ، لَيْسَ لَدَيْك تِقَنِيَة فِي الَمُسْتَوَي الثَاْمِنْ مِنْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ ثَانِيا ، أنْتَ لَسْت قَوِياً بِمَا يكفِيْ لتجَمِيْع مـَـا يكفِيْ مِنْ القُوَة ، وَ بالتَالِي غَيْرَ قَادِرٍ عَلَيْ الإخْتِرَاقِ مِنْ خِلَال حَاجِزَ [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] .

تِقَنِيَةٌ مِنْ الَمُسْتَوَي الثَاْمِنْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ حَبَةٌ مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء حَبَةُ قَلْبِ الفَرَاغ لتقَوِيَةً أُسُسه وَ مُسَاعَدته عَلَيْ تَطْثِيِفِ طَاقَةُ الأَصْل – هَذَا سَمَحَ لـَـهُ برُؤيَة الأمَل فِيْ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يَنْتَقِل إلَي [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] . إِذَا إسْتَطَاعَ أَنْ يَخْتَرِقُ [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] ، فَإِنَّه سَيَحْصُل عَلَيْ مَائَتَي عَامٍ أُخْرَي مِنْ الحَيَاة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عِنْدَمَا سمَعَوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خاطب غُوُنُغ يـَـانْغ تـَـاي كأخ ، فجّر عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس . هَل كَانَ هَذَا الشَاْب غَيْرَ خَائِف مِنْ المَوْتِ ؟ ألم يَعْلَم إِنَّ الشَخْص الوَحِيِد الذِيْ كَانَ بإمكَانَّهُ إِيِقَافِ الشَيْخِ شِي فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي بالكَامِلِ كَانَ غُوُنُغ يـَـانْغ تاي ؟

من لَمْ يَرْغَب فِيْ العيش لبِضْعِ سَنَوَات أُخْرَي ، مَاذَا كَانَ أكثَرَ مِنْ مَائَتَي عَام ؟ كَانَ ذَلِكَ أكثَرَ مِنْ ضَعْفِ عُمْر الشَخْص العَادِي!

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء ، وَ قَاْلَ : “أنْ يَكُوْن لَدَيْك فَقَطْ خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) كجد ، فَمَا هـُــوَ الرَائِع جِدَاً حَوْلَ ذَلِكَ! أَخِيِ غُوُنُغ يـَـانْغ ، مِن فَضْلِكَ سَاعَدني فِيْ التحضير . أرَيْدُ أَنْ أشَارِكَ فِي الإخْتِبَارِ كخِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)!”

“الشَيْخ شِي ، لَقَد تَمَ رمي قلبك فِيْ الفَوْضَي!” رنَّ صَوتٌ هَادِئ . بَدَا الأَمْر وَاضِحا جِدَاً ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا سمَعَ المَرْأ عَن كَثَبٍ ، كَانَ ممتلئا بالعُمْرِ .

من لَمْ يَرْغَب فِيْ العيش لبِضْعِ سَنَوَات أُخْرَي ، مَاذَا كَانَ أكثَرَ مِنْ مَائَتَي عَام ؟ كَانَ ذَلِكَ أكثَرَ مِنْ ضَعْفِ عُمْر الشَخْص العَادِي!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ هَذَا هـُــوَ الرَئِيِس الكَبِيِر الْحَقَيْقِيْ لجَنَاحُ الحُبُوُبِ الشَمَالِي ، الخِيِمْيَائِي بـ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، غُوُنُغ يـَـانْغ تاي ، الذِيْ كَانَ أيْضَاً مِنْ كِبَارِ المُقَاتَليِن فِيْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] . كَانَ لَدَيْه أمل بالفِعْل فِيْ محَاوَلة إخْتِرَاق [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] ؛ لسُوُء الحَظْ ، كَانَ قَدْ صرف الكَثِيِر مِنْ طاقته عَلَيْ الخِيِميَاء . وَ نَتِيْجَة لذَلِكَ ، فَقَد جفّت إحْتِيَاطِيَاتُهُ مِنْ الطَاقَةِ ، وَ لَمْ يَعُد يمَلِك القُوَة الْلَأزْمَة لمحَاوَلة إخْتِرَاق مُسْتَوَي زِرَاْعَة أعْلَيَ .

لَقَد كَانَ سيداً شَاْباً مدللَا ، وَ كَانَ مُتَغَطْرِساً ، وَ كَانَ أيْضَاً مُتَعَجْرِفَاً ، لكنَّه لَمْ يَكُنْ بالتَأكِيد أحْمَقاً . حَتَي إِذَا كَانَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ يُمْكِن أَنْ يزداد مَعَ إِسْتِخُدَّام الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية ، فَإِنَّ وَضْعه كخِيِمْيَائِي عَالِي الَمُسْتَوَي فِيْ الـِـ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) هـُــوَ شَيئِ حَصَلَ عَلَيْه بِقُدْرَة حَقِيْقِيْة بَعْدَ كُلْ شَيئِ .

الشَيْخُ شي أعْلَنَ : “الأَخْ غُوُنُغ يـَـانْغ ، لَقَد كرست نَفَسْك بالكَامِلِ للخِيِميَاء ، وَ أنا مَعَجب جِدَاً بتفَانَّيك . وَ مَعَ ذَلِكَ ، يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا هـُــوَ الأمَل الوَحِيِد الذِيْ يَجِب أَنْ أخوضه ، لِذَا أطْلُب مِنْكَ ألَا تَوَقَفَني!”

عاد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي الوَرَاء ، وَجْهه مَلِيْئٌ بَالِغَضَب . وَ قَدْ شاهد عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ السَادَةِ الشَبَاب المدللين ، وَ لكنَّهم كَانَوا متَعَمَّدَيْن إلَي أقْصَي حَد ، يَجِب أَنْ يَكُوْن تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ هـُــوَ الوَحِيِد . لمُجَرَدَ أَنْ جده كَانَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، كَانَ فِيْ الوَاقِع مُتَكَبِراً إلَي مُسْتَوَي مُبَالِغَ فيه!

“هوو هووو شي القَدِيِم ، أنْتَ حامي لجَنَاحَنا الشَمَالِي . لَقَد تُلْقِيت أمْوَالَاً مِنْ مجتمَعَ الخِيِميَاء التابع لَنَا ، وَ مَعَ ذَلِكَ تَنوي الالتفاف ومُطَارَدَة أَحَدُ الخِيِمْيَائِيين لَدَيْنا . لَا يوجد أحَدٌ صَادِقٌ فِيْ هَذَا العَالَم” رَنَّ صَوتٌ غُوُنُغ يـَـانْغ تاي مِنْ جَدِيِد .

بووووووووووووووووم

“إذن ، الأَخْ غُوُنُغ يـَـانْغ ، سأستقيل مِنْ مَنْصِبِ كـَـ حامي جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي!” أعْلَنَ الشيخُ شي بصرَاْحَة . كَيْفَ يُمْكِن لرَجُل إسْتَطَاعَ أَنْ يَزْرَعُ عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق إلَي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَنْ يَكُوْن الشَخْص الذِيْ يقَلَقْ بإستَّمَرَّار حَوْلَ المَنَافِع وَ المَكَاسِب وَ الـخسائر الشَخْصِيَة؟

بووووووووووووووووم

تَنَهَد غُوُنْغ يـَـانْغ تاي ، وَ قَاْلَ : “انهَا مُجَرَدَ كَلِمَاتَ فَارِغة ، وكُنْت ببَسَاطَة تَثِقُ بكلمته مِثْل هَذَا؟”

◉ℍ???????◉

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هنغ ، لَا توجد وسيلة لِيجْرُؤ عَلَيْ خِدَاعِي!” قَاْلَ الشيخُ شي بكل ثِقَة .

تِقَنِيَةٌ مِنْ الَمُسْتَوَي الثَاْمِنْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ حَبَةٌ مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء حَبَةُ قَلْبِ الفَرَاغ لتقَوِيَةً أُسُسه وَ مُسَاعَدته عَلَيْ تَطْثِيِفِ طَاقَةُ الأَصْل – هَذَا سَمَحَ لـَـهُ برُؤيَة الأمَل فِيْ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يَنْتَقِل إلَي [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] . إِذَا إسْتَطَاعَ أَنْ يَخْتَرِقُ [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] ، فَإِنَّه سَيَحْصُل عَلَيْ مَائَتَي عَامٍ أُخْرَي مِنْ الحَيَاة .

“هَل هَذَا صَحِيِح؟” هز غُوُنُغ يـَـانْغ تاي رَأْسه “القديم شي ، حَتَي أحْكَامِي يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَهَا هفوة مُؤَقَتة ! مَعَ وُجُود الحَاجِزَ الذِيْ يفصل مَنَاطِقنا ، هَل تَعْتَقِد أنَكَ ستتَمَكَن مِنْ مُطَارَدَتِي طُوَال الطَرِيْق إلَي القَارَة الوُسْطَي ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، يُمْكِن إعْتِبَار صِغَارِ المُقَاتَليِن فَقَطْ كَأحَدِ النُخْبَة فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، وَ لكنَّ بالتَأكِيد لَيْسُوُا مِنْ أَفْضَل النُخْبِ” .

“إذن ، الأَخْ غُوُنُغ يـَـانْغ ، سأستقيل مِنْ مَنْصِبِ كـَـ حامي جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي!” أعْلَنَ الشيخُ شي بصرَاْحَة . كَيْفَ يُمْكِن لرَجُل إسْتَطَاعَ أَنْ يَزْرَعُ عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق إلَي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَنْ يَكُوْن الشَخْص الذِيْ يقَلَقْ بإستَّمَرَّار حَوْلَ المَنَافِع وَ المَكَاسِب وَ الـخسائر الشَخْصِيَة؟

الشَيْخُ شي لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَتَصَنَّعَ الكَلَام . فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ خِدَاعِه ، وَ لكنَّ مَاذَا لـَــوْ عَادَ خِنْزِيِر التـَــانْغ إلَي القَارَة الوُسْطَي وَ لَمْ يَعُد؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ سليل و صَغِيِر لخِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، لذَلِكَ إِذَا كَانَ حَقَاً لَدَيْهِ نية للاختباء ، هَل يجْرُؤ حَتَي الشيخ شي عَلَيْ الذَهَابُ إلَي إلَي مقر إقَامَته وَ يَطْلُبَ السداد لصالح الذِيْ كَانَ قَدْ فِعل لأوَل السَابِقَ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنغ ، هُنَا جَنَاحُ الحُبُوُبِ الشَمَالِي لَا يُمْكِنك أَنْ تَفْعَلَ مـَـا تشاء ، إِرّحَلْ!” الشَيْخُ شي أعْلَنَ .

“من فَضلِكَ لَا تقَلَقْ ، الشَيْخُ شـِـي . أنا ، تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، أقْسَمَ بأنَنِي سأفِيْ بالتَأكِيد بوعدي . خِلَاف ذَلِكَ ، قَدْ يضَرْبَني البَرْق مـَـيِّــتا حَيْثُ أقف!”أعْلَنَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ بِسُرْعَةٍ .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

لَقَد كَانَ سيداً شَاْباً مدللَا ، وَ كَانَ مُتَغَطْرِساً ، وَ كَانَ أيْضَاً مُتَعَجْرِفَاً ، لكنَّه لَمْ يَكُنْ بالتَأكِيد أحْمَقاً . حَتَي إِذَا كَانَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ يُمْكِن أَنْ يزداد مَعَ إِسْتِخُدَّام الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية ، فَإِنَّ وَضْعه كخِيِمْيَائِي عَالِي الَمُسْتَوَي فِيْ الـِـ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) هـُــوَ شَيئِ حَصَلَ عَلَيْه بِقُدْرَة حَقِيْقِيْة بَعْدَ كُلْ شَيئِ .

الشَيْخُ شي لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَتَصَنَّعَ الكَلَام . فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ خِدَاعِه ، وَ لكنَّ مَاذَا لـَــوْ عَادَ خِنْزِيِر التـَــانْغ إلَي القَارَة الوُسْطَي وَ لَمْ يَعُد؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ سليل و صَغِيِر لخِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، لذَلِكَ إِذَا كَانَ حَقَاً لَدَيْهِ نية للاختباء ، هَل يجْرُؤ حَتَي الشيخ شي عَلَيْ الذَهَابُ إلَي إلَي مقر إقَامَته وَ يَطْلُبَ السداد لصالح الذِيْ كَانَ قَدْ فِعل لأوَل السَابِقَ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شَيْخُ شي يصرخ بِشِدَةٍ ، وأعْلَنَ : “الأَخْ غُوُنُغ يـَـانْغ ، لَا أرَيْدُ أَنْ أصْبَحَ عَدُوْك ، لذَلِكَ أود أيْضَاً أَنْ أطْلُب مِنْكَ عَدَمَ مُعَارَضَتِي!”

“إذن ، الأَخْ غُوُنُغ يـَـانْغ ، سأستقيل مِنْ مَنْصِبِ كـَـ حامي جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي!” أعْلَنَ الشيخُ شي بصرَاْحَة . كَيْفَ يُمْكِن لرَجُل إسْتَطَاعَ أَنْ يَزْرَعُ عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق إلَي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَنْ يَكُوْن الشَخْص الذِيْ يقَلَقْ بإستَّمَرَّار حَوْلَ المَنَافِع وَ المَكَاسِب وَ الـخسائر الشَخْصِيَة؟

“ها ! ها ! هَل تَعْتَقِدُ أَنْ لَدَيْك بالتَأكِيد يَدُ عَلَيْا فوقي؟” تَحَدَثَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُرْتَدِيَاً (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) مَعَ العَدِيِدِ مِنْ حلقات البَرْق ، مِمَا يجَعَلَه يَبْدُو قَوِياً للغَايَة .

كَانَ الشيخ شي حامياً مُخَصَصاً لجَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي ، وَ كَانَ يَحْمِي هَذَا المكَانَ لما يقُرْبَ مِنْ مَائَة عَام . وَ لأَنـَّـه لَمْ يسبق لـَـهُ أَنْ غامر بالقَارَة الوُسْطَي فِيْ شَبَابه ، فِيْ الوَقْت الذِيْ كَانَ فِيِهِ مسناً ، كَانَ أقَلَ إحْتِمَالَا لـَـهُ أَنْ يذَهَبَ إلَي هُنَاْكَ . حَاجِزَ النَقْل لَنْ يضعف فَقَطْ تَدْرِيِبُهُ ، بل يُمْكِن أَنْ يَهُزُ جَوْهَرَ حَيَاتِهِ .

“أنْتَ بالتَأكِيدِ سَتَمُوُتُ اليَوْم!” أعْلَنَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ببِرُوُدْ . كَانَت قُوَتَه العَظِيِمة هِيَ إِسْتِخُدَّام هُوِيَتِه الخَاصَة ، وَ رَمَي الموارد المُخْتَلِفة الَّتِي كَانَ يَمٍلِكُهَا لِلأخَرِيِن . سيجَعَلَ النِسَاء الجَمِيِلات يخلعَن مَلَابِسَهُنَّ عَن طـِــيِبِ خَاطـِــرٍ ، وَ ستنجرف المُعْجِزَاتْ عَلَي رُؤُوُسهن بإحْتِرَام ، وَ الأعْدَاء… سيَكُوْن لهم نِهَاية مَأسَاوِيْة بشَكْلٍ طَبِيِعي .

الشَيْخُ شي لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَتَصَنَّعَ الكَلَام . فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ خِدَاعِه ، وَ لكنَّ مَاذَا لـَــوْ عَادَ خِنْزِيِر التـَــانْغ إلَي القَارَة الوُسْطَي وَ لَمْ يَعُد؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ سليل و صَغِيِر لخِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، لذَلِكَ إِذَا كَانَ حَقَاً لَدَيْهِ نية للاختباء ، هَل يجْرُؤ حَتَي الشيخ شي عَلَيْ الذَهَابُ إلَي إلَي مقر إقَامَته وَ يَطْلُبَ السداد لصالح الذِيْ كَانَ قَدْ فِعل لأوَل السَابِقَ؟

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء ، وَ قَاْلَ : “أنْ يَكُوْن لَدَيْك فَقَطْ خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) كجد ، فَمَا هـُــوَ الرَائِع جِدَاً حَوْلَ ذَلِكَ! أَخِيِ غُوُنُغ يـَـانْغ ، مِن فَضْلِكَ سَاعَدني فِيْ التحضير . أرَيْدُ أَنْ أشَارِكَ فِي الإخْتِبَارِ كخِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)!”

“مَاذَا!؟” هَتَفَ الشَيْخُ شي عَلَيْ الفَوْر بِصَوْتٍ يَرْتَجِف . وَ قَدْ أثِيِرَ إهْتِمَامه .

بووووووووووووووووم

الشَيْخُ شي أعْلَنَ : “الأَخْ غُوُنُغ يـَـانْغ ، لَقَد كرست نَفَسْك بالكَامِلِ للخِيِميَاء ، وَ أنا مَعَجب جِدَاً بتفَانَّيك . وَ مَعَ ذَلِكَ ، يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا هـُــوَ الأمَل الوَحِيِد الذِيْ يَجِب أَنْ أخوضه ، لِذَا أطْلُب مِنْكَ ألَا تَوَقَفَني!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عِنْدَمَا سمَعَوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خاطب غُوُنُغ يـَـانْغ تـَـاي كأخ ، فجّر عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس . هَل كَانَ هَذَا الشَاْب غَيْرَ خَائِف مِنْ المَوْتِ ؟ ألم يَعْلَم إِنَّ الشَخْص الوَحِيِد الذِيْ كَانَ بإمكَانَّهُ إِيِقَافِ الشَيْخِ شِي فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي بالكَامِلِ كَانَ غُوُنُغ يـَـانْغ تاي ؟

“من فَضلِكَ لَا تقَلَقْ ، الشَيْخُ شـِـي . أنا ، تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، أقْسَمَ بأنَنِي سأفِيْ بالتَأكِيد بوعدي . خِلَاف ذَلِكَ ، قَدْ يضَرْبَني البَرْق مـَـيِّــتا حَيْثُ أقف!”أعْلَنَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ بِسُرْعَةٍ .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“ها ! ها ! هَل تَعْتَقِدُ أَنْ لَدَيْك بالتَأكِيد يَدُ عَلَيْا فوقي؟” تَحَدَثَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُرْتَدِيَاً (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) مَعَ العَدِيِدِ مِنْ حلقات البَرْق ، مِمَا يجَعَلَه يَبْدُو قَوِياً للغَايَة .

ترجمة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَعُد لَدَيْه أَيّ طَمُوُحَات كَـَـبِيِرَة أو تَطَلَعات سامية ، وَ كَانَ يَرْغَب فَقَطْ فِيْ قَضَاء بَقِيَة حَيَاتِه هُنَا فِيْ سَلَام .

ℍ???????

“من فَضلِكَ لَا تقَلَقْ ، الشَيْخُ شـِـي . أنا ، تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، أقْسَمَ بأنَنِي سأفِيْ بالتَأكِيد بوعدي . خِلَاف ذَلِكَ ، قَدْ يضَرْبَني البَرْق مـَـيِّــتا حَيْثُ أقف!”أعْلَنَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ بِسُرْعَةٍ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط