㊎ألَن يُعْطِيِنِي الأخ يُوي وَجْهَاً㊎
❃ ▬▬▬▬
المذبحة دَمَوِي عَلَيْ الفَوْر أخَافَتِ الجَمِيْع . قُتِلَ تِلْمِيِذ مِنْ (وَادِي شعلة الـدَم) دُونَ تَرَدُد ، وَ هَذَا يعَني أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَتورع عَلَي الإطْلَاٌق ! هيس ، هَل يُمْكِن أنَّ الخِيِمْيَائِي ذو (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) متَعَمَّدٌ جِدَاً؟
㊎ألَن يُعْطِيِنِي الأخ يُوي وَجْهَاً㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (غُوَانْغِ يُوَانْ) قَوِيَةً جِدَاً ، لكنَّه دَخَلَ فَقَطْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] بَعْدَ كُلْ شَيئِ . كَانَ الإخْتِرَاق هَذِهِ المَرَة يَعُوُدُ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يجَلْبِ لـَـهُ فوائد مِنْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، لذَلِكَ كَانَت بَرَاعَة قِتَاله حَوَالَي أرْبَع نُجُوم . فِيْ مُوَاجَهة التَلَامِيِذ مِنْ هَذِهِ الطَوَائِف الكَـَـبِيِرَة ، كَانَ وَاحِد أوإثْنَيْن عَلَيْ مـَـا يُرَام ، وَ لكنَّ لَمْ يَعُد قَادِراً عَلَيْ المُقَاوَمَةَ .
كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (غُوَانْغِ يُوَانْ) قَوِيَةً جِدَاً ، لكنَّه دَخَلَ فَقَطْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] بَعْدَ كُلْ شَيئِ . كَانَ الإخْتِرَاق هَذِهِ المَرَة يَعُوُدُ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يجَلْبِ لـَـهُ فوائد مِنْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، لذَلِكَ كَانَت بَرَاعَة قِتَاله حَوَالَي أرْبَع نُجُوم . فِيْ مُوَاجَهة التَلَامِيِذ مِنْ هَذِهِ الطَوَائِف الكَـَـبِيِرَة ، كَانَ وَاحِد أوإثْنَيْن عَلَيْ مـَـا يُرَام ، وَ لكنَّ لَمْ يَعُد قَادِراً عَلَيْ المُقَاوَمَةَ .
هز يَدَه اليُمْنَي وَ ظَهَرَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي). مَعَ تَلْوِيِحَةٍ ، طَاَرَت رُؤُوُسُ المُشَاكِسِيِنَ عَلَيْ الفَوْر . بو ، بَدَا الـدَم يسيل بعَنف مِنْ الرقبة ، وهَرَعَ إلَي إِرْتِفَاع َقَدم قَبِلَ أَنْ يَتَرَاجَع .
تَحْتَ الهَجَمَات المحاصرة مِنْ سِتَةُ أشخَاْص ، كَانَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) فِيْ خـَـطـَـر وشيك .
تم إعْدَام سَبْعَة مِن مُثِيِري الشغب . قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بتغليف سَيْفه وَ حَدَقَ بهُدُوُء عَلَيْ الأشخَاْص المُحِيِطين بـِـهِ قَبِلَ أَنْ يَعُوُدُ إلَي المكَانَ الأَصْلي ، مُوَاصِلَاً صَيْدِ الأسْمَاك .
شاهد غَيْرَ المشاغبَيْنَ العرض مِنْ الجَانِب . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صَغِيِراً جِدَاً ، وَ مَعَ ذَلِكَ كَانَ عَلَيْهِم أَنْ يحترموا مِثْل هَذَا الشَاْب وَ يدعوه سيداً . كَانَوا منزعجين بشَكْلٍ طَبِيِعي مِنْ الدَاخلِ ، مسُرُوُرون جِدَاً للاستمتاع بالعرض .
“مَاذَا ، الأَخْ يٌويْ لَنْ يعْطِيِنِي وَجْه؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً : “سمَعَت أنَكَ وَ الأخ الكَبِيِر غوانغ لَدَيْكُم عِلَاقَة وِدِيَة”
نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِبُرُوُدَةٍ عِنْدَمَا كَانَ يقف فَجْأة ، وَ يَسِيِر نَحْو القِتَال .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“السيد لِـيـِـنــــج ، هَل ستَتَدَخَل شَخْصيا؟” قَاْلَ مُثِيِري الشغب فِيْ لَهْجَة سَاخِرَةٍ . كَانَ شَخْصِيَة عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ ، لكنَّه كَانَ مغُرُوُر جِدَاً وَ لَمْ يَعْتَقِد بِأَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ أظْهَرَ مَهَارَة مَعْرَكَة لِعِشْرِيِن نَجْمَةً فِي [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ كَانَ يَعْتَقِد بِأَنَّهُ شَخْص كَذبَ عَنْ قَصْدٍ لكي يُمدح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
عِنْدَمَا خَرَجَ ، أثار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَاْراً وَ بَدَأ فِيْ طَبْخِ هَذِهِ الأسْمَاك الثَمِيِنة .
كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن إبْتِسَامَة بَارِدْة وَ قَاْلَ : “بِمَا أنَكُم غَيْرَ مُسْتَعِدين لِلمُغَادَرَةِ ، فبإمكَأنَكُمُ البَقَاء هُنَا!”
المذبحة دَمَوِي عَلَيْ الفَوْر أخَافَتِ الجَمِيْع . قُتِلَ تِلْمِيِذ مِنْ (وَادِي شعلة الـدَم) دُونَ تَرَدُد ، وَ هَذَا يعَني أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَتورع عَلَي الإطْلَاٌق ! هيس ، هَل يُمْكِن أنَّ الخِيِمْيَائِي ذو (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) متَعَمَّدٌ جِدَاً؟
هز يَدَه اليُمْنَي وَ ظَهَرَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي). مَعَ تَلْوِيِحَةٍ ، طَاَرَت رُؤُوُسُ المُشَاكِسِيِنَ عَلَيْ الفَوْر . بو ، بَدَا الـدَم يسيل بعَنف مِنْ الرقبة ، وهَرَعَ إلَي إِرْتِفَاع َقَدم قَبِلَ أَنْ يَتَرَاجَع .
كَانَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) مذُهُوُلا ، وَ لَم يَعْتَقِد أبَدَاً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيْفَتَحَ أبوابه فِيْ الوَاقِع لدعوته . بَعْدَ أَنْ ذُهِلَ للَحْظَة ، أَشَارَ إلَي نَفَسْه وَ قَاْلَ : “أنـَــا؟”
با ، سَقَطَ رَأْسه عَلَيْ الأرْضَ مَعَ تَعْبِيِر عَن عَدَم التَصَدِيِقَ لَا يزَاَلُ عَلَيْ وَجْهه ، لَمْ يتَوَقَع أبَدَاً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيَقْتُله فَجْأة!
❃ ▬▬▬▬
كَانَ تِلْمِيِذاً لـِـ (وَادِي شعلة الـدَم) ، وَ هُوَ أقْوَي طَائِفَة فِي القَارَةُ الشَمَالِيَة ، وَ كَانَ عَلَيْ كُلْ مِنْ هَاجَمه التَفْكِيِر قَبِلَ أَنْ يَتَصَرَف .
“السيد لِـيـِـنــــج ، هَل ستَتَدَخَل شَخْصيا؟” قَاْلَ مُثِيِري الشغب فِيْ لَهْجَة سَاخِرَةٍ . كَانَ شَخْصِيَة عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ ، لكنَّه كَانَ مغُرُوُر جِدَاً وَ لَمْ يَعْتَقِد بِأَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ أظْهَرَ مَهَارَة مَعْرَكَة لِعِشْرِيِن نَجْمَةً فِي [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ كَانَ يَعْتَقِد بِأَنَّهُ شَخْص كَذبَ عَنْ قَصْدٍ لكي يُمدح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
المذبحة دَمَوِي عَلَيْ الفَوْر أخَافَتِ الجَمِيْع . قُتِلَ تِلْمِيِذ مِنْ (وَادِي شعلة الـدَم) دُونَ تَرَدُد ، وَ هَذَا يعَني أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَتورع عَلَي الإطْلَاٌق ! هيس ، هَل يُمْكِن أنَّ الخِيِمْيَائِي ذو (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) متَعَمَّدٌ جِدَاً؟
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَظَر إلَي (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ قَاْلَ فَجْأة : “الأَخْ يو ، إنْضَم إلَينا لتَنَاوُلِ الطَعَام”
سار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإتِجَاهَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) . وامتدت نِيَةُ القَتْل ، مِمَا جَعَلَ مُثِيِري الشغب السِتَةُ يَشْعُرون بالضَغْط مَرَة وَاحِدَة وهم يَتَرَاجَعون بشَكْلٍ لَا أَرَادَي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ متأخَرُا جِدَاً حَيْثُ ضَرْبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، سِتَةُ وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) نَزَلَت نَحْو سِتَةُ أشخَاْص .
تم شَوْيُ أرْبَعة ، وَ أرْبَعة فِيْ الحَسَاء . كَمَا أضاف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) العَدِيِد مِنْ النَبَاْتات رُوُحِية . كَمَا كَانَ يَغْلِي ، إنْتَشر العِطْر الجَذَاب ، مِمَا جَعَلَ الَنَاس يُسِيِلُوُنَ اللُعَاب . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ هَذَا هـُــوَ فَقَطْ العِطْر ، لأَنـَّـه فِيْ الْفَرن ظَهَرَت وَمَضَات مِنْ الأضْوَاء الَّتِي إرْتَفَعَت فِيْ السـَـمـَـاء ، مَعَ مَشْهَدٍ مُدْهِش .
بو ? , بو ? ، بو ? , بو ? ، كَانَ السِتَةُ أشخَاْص لَيْسَ لَدَيْهم القُوَة لمُقَاوَمَةَ عَلَيْ الإطْلَاٌق ، و تَمَ شَقُهُم عَلَيْ الفَوْر إلَي قِسْمَيْنِ . امتدت الأطْرَاف المقطوعة وَ الـرُؤُوُس ، وَالِدَم فِيْ كُلْ مكَانَ .
مَعَ نَهَارٍ واحِد ، اصطدم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالفِعْل بأكثَرَ مِنْ مَائَة مِنْ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء . عَلَيْ أعْلَيَ المَنَافِع وَ المَكَاسِب (لـِي سـِي تشَانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، بَلَغَ مجموعهم مَائَة وَ خَمْسِيِن ، وَ الذِيْ كَانَ أكثَرَ مِنْ المكَسَبَ الكلي لكل شَخْص فِيْ المَشْهَد .
كَانَ الجَمِيْع مرعوبَيْنَ .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَفْتَقِر إلَي ضبط النَفَسْ ، لَيْسَ فَقَطْ فِيْ دُخُولُ العَالَم الغَامِض ، وَ لكنَّ أيْضَاً القَتْل بِحَزْمٍ وَ بِلَا رَحْمَة ، مِمَا جَعَلَ الَنَاس يخافون!
كَانَت حـَـالة الخِيِمْيَائِيين خَارِجَة عَن القَاعِدة ، وَ كَانَ جُزْء كَبِيِر مِنْ هَذَا السَبَب هـُــوَ أنَهُم لَمْ يشَارِكوا فِيْ نزاع المصالح مَعَ الفَنَانين القِتَالِين ، حَتَي يتَمَكَنوا مِنْ البَقَاء أبَعْدَ مِنْ القَاعِدة ؛ خِلَاف ذَلِكَ ، مَعَ وُجُود نزاع الصِرَاْع – كَيْفَ يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ أبَعْدَ مِنْ المَعَتاد ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و كَانَ الطَعَام منشط جَيِدَاً جِدَاً الذِيْ جَذْب التشِي الرُوُحِي مِنْ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، وَ تشْكِيِل مَشْهَد مُتَمَيِز .
لم يَكُنْ مِنْ المَألُوُف أَنْ يشَارِك الخِيِمْيَائِي فِيْ التنافس عَلَيْ الكنَّوز ، لأَنَّ الخِيِمْيَائِيين كَانَوا يَعْرِفَون لِمَاذَا كَانَ وَضْعهم خَارِجَ عَن المَعَيار ، فَقَد عزلوا أنْفُسِهِم عَن مُنَافسة الفَوَائِد .
كَانَ هَذَا عَلَيْ وَجْه التَحَدِيد هـُــوَ مَبْدَأ الأدَوَاتُ الجَيْدَة الْلَأزْمَة للتنفيذ الَنَاجح لوظيفة مـَـا .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَفْتَقِر إلَي ضبط النَفَسْ ، لَيْسَ فَقَطْ فِيْ دُخُولُ العَالَم الغَامِض ، وَ لكنَّ أيْضَاً القَتْل بِحَزْمٍ وَ بِلَا رَحْمَة ، مِمَا جَعَلَ الَنَاس يخافون!
كَانَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) مذُهُوُلا ، وَ لَم يَعْتَقِد أبَدَاً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيْفَتَحَ أبوابه فِيْ الوَاقِع لدعوته . بَعْدَ أَنْ ذُهِلَ للَحْظَة ، أَشَارَ إلَي نَفَسْه وَ قَاْلَ : “أنـَــا؟”
تم إعْدَام سَبْعَة مِن مُثِيِري الشغب . قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بتغليف سَيْفه وَ حَدَقَ بهُدُوُء عَلَيْ الأشخَاْص المُحِيِطين بـِـهِ قَبِلَ أَنْ يَعُوُدُ إلَي المكَانَ الأَصْلي ، مُوَاصِلَاً صَيْدِ الأسْمَاك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و كَانَ الطَعَام منشط جَيِدَاً جِدَاً الذِيْ جَذْب التشِي الرُوُحِي مِنْ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، وَ تشْكِيِل مَشْهَد مُتَمَيِز .
يُمْكِنه أَنْ يدعي أَنَّه لَمْ يَحْدُث أَيّ شَيئِ ، لكنَّ لَمْ يَسْتَطِعْ الأخَرُون ذَلِكَ . تِلْكَ الجُثُث السَبْعَة ذات الرُؤُوُس المقطوعة مـَـا زَاَلَت ممددة هُنَاْكَ – مِنْ يَسْتَطِيِعُ أَنْ يدعي أَنَّه لَا يَرَي . كَانَ بَعْض الَنَاس يَرْتَجِفون خَوْفا مِنْ أَنْ يثور الجَانِب القَاتَلُ لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مِمَا يُسفر عَن مقَتْلهم جَمِيْعاً للتخلص مِنْ الشُهُوُد .
“السيد لِـيـِـنــــج ، هَل ستَتَدَخَل شَخْصيا؟” قَاْلَ مُثِيِري الشغب فِيْ لَهْجَة سَاخِرَةٍ . كَانَ شَخْصِيَة عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ ، لكنَّه كَانَ مغُرُوُر جِدَاً وَ لَمْ يَعْتَقِد بِأَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ أظْهَرَ مَهَارَة مَعْرَكَة لِعِشْرِيِن نَجْمَةً فِي [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ كَانَ يَعْتَقِد بِأَنَّهُ شَخْص كَذبَ عَنْ قَصْدٍ لكي يُمدح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
غَادَر هَؤُلَاء الَنَاس بهُدُوُء ، وَ لكنَّ بَعْض الَنَاس كَانَوا غَيْرَ مُسْتَعِدين للتَخَلَي عَن السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء ، وَ مـَـا زَاَلَوُا يَصْطَادُونَ .
لم يَكُنْ مِنْ المَألُوُف أَنْ يشَارِك الخِيِمْيَائِي فِيْ التنافس عَلَيْ الكنَّوز ، لأَنَّ الخِيِمْيَائِيين كَانَوا يَعْرِفَون لِمَاذَا كَانَ وَضْعهم خَارِجَ عَن المَعَيار ، فَقَد عزلوا أنْفُسِهِم عَن مُنَافسة الفَوَائِد .
مَعَ نَهَارٍ واحِد ، اصطدم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالفِعْل بأكثَرَ مِنْ مَائَة مِنْ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء . عَلَيْ أعْلَيَ المَنَافِع وَ المَكَاسِب (لـِي سـِي تشَانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، بَلَغَ مجموعهم مَائَة وَ خَمْسِيِن ، وَ الذِيْ كَانَ أكثَرَ مِنْ المكَسَبَ الكلي لكل شَخْص فِيْ المَشْهَد .
تَحْتَ الهَجَمَات المحاصرة مِنْ سِتَةُ أشخَاْص ، كَانَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) فِيْ خـَـطـَـر وشيك .
كَانَ هَذَا عَلَيْ وَجْه التَحَدِيد هـُــوَ مَبْدَأ الأدَوَاتُ الجَيْدَة الْلَأزْمَة للتنفيذ الَنَاجح لوظيفة مـَـا .
سار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإتِجَاهَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) . وامتدت نِيَةُ القَتْل ، مِمَا جَعَلَ مُثِيِري الشغب السِتَةُ يَشْعُرون بالضَغْط مَرَة وَاحِدَة وهم يَتَرَاجَعون بشَكْلٍ لَا أَرَادَي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ متأخَرُا جِدَاً حَيْثُ ضَرْبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، سِتَةُ وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) نَزَلَت نَحْو سِتَةُ أشخَاْص .
عِنْدَمَا خَرَجَ ، أثار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَاْراً وَ بَدَأ فِيْ طَبْخِ هَذِهِ الأسْمَاك الثَمِيِنة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) تَعَرَفَ بشَكْلٍ طَبِيِعي عَلَي (غُوَانْغِ يُوَانْ) . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، دَخَلَ الثَلَاثَة إلَي القسم الْفَرعي مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، مِمَا شَكْل صداقة مِنْ خِلَال المَعْرَكَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ وَقْت لَاحِق كَانَ الشَخْص الأخَرُ “هـَــانْ لِيْن” ، وَ لَيْسَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لذَلِكَ لَمْ يجْرُؤ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) عَلَيْ الإقْتِرَاب – كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) عَلَيْ كُلْ حـَـال .
تم شَوْيُ أرْبَعة ، وَ أرْبَعة فِيْ الحَسَاء . كَمَا أضاف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) العَدِيِد مِنْ النَبَاْتات رُوُحِية . كَمَا كَانَ يَغْلِي ، إنْتَشر العِطْر الجَذَاب ، مِمَا جَعَلَ الَنَاس يُسِيِلُوُنَ اللُعَاب . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ هَذَا هـُــوَ فَقَطْ العِطْر ، لأَنـَّـه فِيْ الْفَرن ظَهَرَت وَمَضَات مِنْ الأضْوَاء الَّتِي إرْتَفَعَت فِيْ السـَـمـَـاء ، مَعَ مَشْهَدٍ مُدْهِش .
ترجمة
و كَانَ الطَعَام منشط جَيِدَاً جِدَاً الذِيْ جَذْب التشِي الرُوُحِي مِنْ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، وَ تشْكِيِل مَشْهَد مُتَمَيِز .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِبُرُوُدَةٍ عِنْدَمَا كَانَ يقف فَجْأة ، وَ يَسِيِر نَحْو القِتَال .
تَطَلَعَ الجَمِيْع بحَسَدَ وَ بِسُرْعَةٍ بَدَأوا الطَبْخَ لأنْفُسِهِم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْهم أَيّ نَبَاْت طبيٌ رُوُحِيي يضـَـيْفونه ، لذَلِكَ الحَسَاء الذِيْ صَنَعَوه كَانَ فَقَطْ حَسَاء خَفِيِف وَ لَا يُمْكِن مقارنته بوِعَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق .
لم يَكُنْ مِنْ المَألُوُف أَنْ يشَارِك الخِيِمْيَائِي فِيْ التنافس عَلَيْ الكنَّوز ، لأَنَّ الخِيِمْيَائِيين كَانَوا يَعْرِفَون لِمَاذَا كَانَ وَضْعهم خَارِجَ عَن المَعَيار ، فَقَد عزلوا أنْفُسِهِم عَن مُنَافسة الفَوَائِد .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَظَر إلَي (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ قَاْلَ فَجْأة : “الأَخْ يو ، إنْضَم إلَينا لتَنَاوُلِ الطَعَام”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غَادَر هَؤُلَاء الَنَاس بهُدُوُء ، وَ لكنَّ بَعْض الَنَاس كَانَوا غَيْرَ مُسْتَعِدين للتَخَلَي عَن السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء ، وَ مـَـا زَاَلَوُا يَصْطَادُونَ .
كَانَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) مذُهُوُلا ، وَ لَم يَعْتَقِد أبَدَاً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيْفَتَحَ أبوابه فِيْ الوَاقِع لدعوته . بَعْدَ أَنْ ذُهِلَ للَحْظَة ، أَشَارَ إلَي نَفَسْه وَ قَاْلَ : “أنـَــا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غَادَر هَؤُلَاء الَنَاس بهُدُوُء ، وَ لكنَّ بَعْض الَنَاس كَانَوا غَيْرَ مُسْتَعِدين للتَخَلَي عَن السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء ، وَ مـَـا زَاَلَوُا يَصْطَادُونَ .
“مَاذَا ، الأَخْ يٌويْ لَنْ يعْطِيِنِي وَجْه؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً : “سمَعَت أنَكَ وَ الأخ الكَبِيِر غوانغ لَدَيْكُم عِلَاقَة وِدِيَة”
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَفْتَقِر إلَي ضبط النَفَسْ ، لَيْسَ فَقَطْ فِيْ دُخُولُ العَالَم الغَامِض ، وَ لكنَّ أيْضَاً القَتْل بِحَزْمٍ وَ بِلَا رَحْمَة ، مِمَا جَعَلَ الَنَاس يخافون!
(يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) تَعَرَفَ بشَكْلٍ طَبِيِعي عَلَي (غُوَانْغِ يُوَانْ) . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، دَخَلَ الثَلَاثَة إلَي القسم الْفَرعي مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، مِمَا شَكْل صداقة مِنْ خِلَال المَعْرَكَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ وَقْت لَاحِق كَانَ الشَخْص الأخَرُ “هـَــانْ لِيْن” ، وَ لَيْسَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لذَلِكَ لَمْ يجْرُؤ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) عَلَيْ الإقْتِرَاب – كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) عَلَيْ كُلْ حـَـال .
عِنْدَمَا خَرَجَ ، أثار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَاْراً وَ بَدَأ فِيْ طَبْخِ هَذِهِ الأسْمَاك الثَمِيِنة .
الفصل (11) لليوم
㊎ألَن يُعْطِيِنِي الأخ يُوي وَجْهَاً㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كَانَ هَذَا عَلَيْ وَجْه التَحَدِيد هـُــوَ مَبْدَأ الأدَوَاتُ الجَيْدَة الْلَأزْمَة للتنفيذ الَنَاجح لوظيفة مـَـا .
ترجمة
“السيد لِـيـِـنــــج ، هَل ستَتَدَخَل شَخْصيا؟” قَاْلَ مُثِيِري الشغب فِيْ لَهْجَة سَاخِرَةٍ . كَانَ شَخْصِيَة عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ ، لكنَّه كَانَ مغُرُوُر جِدَاً وَ لَمْ يَعْتَقِد بِأَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ أظْهَرَ مَهَارَة مَعْرَكَة لِعِشْرِيِن نَجْمَةً فِي [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ كَانَ يَعْتَقِد بِأَنَّهُ شَخْص كَذبَ عَنْ قَصْدٍ لكي يُمدح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و كَانَ الطَعَام منشط جَيِدَاً جِدَاً الذِيْ جَذْب التشِي الرُوُحِي مِنْ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، وَ تشْكِيِل مَشْهَد مُتَمَيِز .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات