You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 572

㊎إلَي مَا تَحْتَ المَاء㊎

㊎إلَي مَا تَحْتَ المَاء㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

بَعْدَ بِضْعِ دقائق ، وَصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي البُحَيْرَة ، وشاهد العَدِيِد مِنْ المَبَانِي وَ الأكْشَاك التَالِفَة ، كَمَا لـَــوْ أَنْ هَذِهِ الصروح قَدْ غرقت فَقَطْ إلَي البُحَيْرَة بَعْدَ تَعَرَضهَا لزلزَاَلَ .

إلَي مَا تَحْتَ المَاء

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَسُوُلا جِدَاً لِلإلتِفَاتِ إلَيه ، حَيْثُ ركز نَظَرته عَلَيْ البُحَيْرَة حَيْثُ قَاْلَ : “النوايا الجَلِيِديَةُ تتضاءل ، هَل كَانَ هَذَا المكَانَ بَارِدْ تَمَاماً بسَبَب الوَحْش العَظِيِم؟

“سأحاربك حَتَي المَوْتِ!” طاف فـينـج جينغ شنغ وأخَرُجَ تَعْوِيِذة رُوُح مِنْ حلقة ، متَظَاهُر برميها ”هَذِهِ تَعْوِيِذَةُ النِيِرَان المشتعلة الَّتِي انَشَأَهَا أَحَدٍ الشيوخ فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ طَائِفَتَي ، أَيّ مـَـا يُعَادِل عَشَرَ هُجُوُمٌه . لَا تُجْبِرَنِي!”

كَانَ هُنَاْكَ حَوَالَي ثَمَانيه إلَي تِسْعَه أكشاك و مَبَانِي . لأَنـَّـهم كَانَوا مدفونين تَحْتَ طين القاع ، كاشفين القمه فَقَطْ ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ يَعْرِفَ مـَـا إِذَا كَانَ هُنَاْكَ المَزِيِد مِنْ الصروح مخباه أعْمَق تَحْتَ القاع .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَسُوُلا جِدَاً لدَرَجَة أَنَّه لَمْ يَتَكَلَم هَذِهِ المَرَة ، فاجتهد بِدُونَ تَوَقَفَ بسَيْفه الطَوِيِل .

كَانَت البُحَيْرَة لَا تزَاَلَ بَارِدْة جِدَاً ، وَ لكنَّهَا كَانَت مَقُبُوُلة لمقَاتَلي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . إنْتَشر الجَمِيْع للبحث عَن السمك البَارِدْ.

“فَالتَمُت!!” ألقي فـينـج جينغ شنغ التعويذة الرُوُحِية . هونغ ، عَلَيْ الفَوْر ، إرْتَفَعَ لهب مستعر مِنْ التعويذَةِ الرُوُحِية وَ تَحَوَلَ إلَي بَحْر مِنْ نَاْر ، وَ حرق نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

بَعْدَ بِضْعِ دقائق ، وَصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي البُحَيْرَة ، وشاهد العَدِيِد مِنْ المَبَانِي وَ الأكْشَاك التَالِفَة ، كَمَا لـَــوْ أَنْ هَذِهِ الصروح قَدْ غرقت فَقَطْ إلَي البُحَيْرَة بَعْدَ تَعَرَضهَا لزلزَاَلَ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا بالحرارةِ ونشط (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) . عَلَيْ الفَوْر ، تَمَ تَشْكِيِل حَاجِزٍ مِنَ الصواعق ، وحمايته فِيْ الدَاخلِ أثْنَاءَ إنْدِفَاعه مِنْ بَحْر الَنَار وَ ضَرْبَ مَرَة أُخْرَي بسَيْفه .

“مَاذَا!؟” كَشْفَ فـينـج جينغ شنغ تَعْبِيِرا عَن الكُفْرِ . كَانَ هَذَا هُجُوُمٌاً لـِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَنَعَهَا فِيْ الوَاقِع – كَانَ هَذَا غَيْرَ وَاقِعي للغَايَة! وَ مَعَ ذَلِكَ ، دُونَ مَنَحَهُ الوَقْت للتَفْكِيِر فِيْ فِكْرَة الثَانِية ، فَإِنَّ “(كَارِثَة الشَيْطَان الدَمَوِي)” كَانَ قَدْ قَطْع مِنْ خِلَاله مِنْ أعْلَيَ إلَي أسْفَل ، حَيْثُ تَمَ قَطْع كَامِلِ جَسَدْه عَلَيْ الفَوْر إلَي نِصْفين .

“مَاذَا!؟” كَشْفَ فـينـج جينغ شنغ تَعْبِيِرا عَن الكُفْرِ . كَانَ هَذَا هُجُوُمٌاً لـِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَنَعَهَا فِيْ الوَاقِع – كَانَ هَذَا غَيْرَ وَاقِعي للغَايَة! وَ مَعَ ذَلِكَ ، دُونَ مَنَحَهُ الوَقْت للتَفْكِيِر فِيْ فِكْرَة الثَانِية ، فَإِنَّ “(كَارِثَة الشَيْطَان الدَمَوِي)” كَانَ قَدْ قَطْع مِنْ خِلَاله مِنْ أعْلَيَ إلَي أسْفَل ، حَيْثُ تَمَ قَطْع كَامِلِ جَسَدْه عَلَيْ الفَوْر إلَي نِصْفين .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا بالحرارةِ ونشط (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) . عَلَيْ الفَوْر ، تَمَ تَشْكِيِل حَاجِزٍ مِنَ الصواعق ، وحمايته فِيْ الدَاخلِ أثْنَاءَ إنْدِفَاعه مِنْ بَحْر الَنَار وَ ضَرْبَ مَرَة أُخْرَي بسَيْفه .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أغمد سَيْفه . مَعَ قُوَتَه الحـَـالِية لتَنْشِيِط (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) بِكُلِ قُوَتِهِ ، حجب هُجُوُمٌ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَ أكثَرَ مِنْ كَافِيَ .

“لَيْسَ جَيْدَاً ، بِمُجَرَدِ أَنَّ يَمُوُتَ هَذَا الوَحْش الكَبِيِر ، سَوْفَ ترتفع البُحَيْرَة مَرَة أُخْرَي وَ تلْكَ الأسْمَاك الجَلِيِدية سَوْفَ تمَوْتِ جَمِيْعا!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِالأسف بَعْض الشَيئِ .

نَظَر الجَمِيْع إلَيه بخَوْف ، وَ نَظَراتهم مَعَقدة للغَايَة .

وبوُجُود هُوِيَة خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا وَحْدَهَا ، لَمْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ الذَهَاَب ضِدَّهُ عَلَيْ السَطْحِ ، وَ كَانَت قُوَتَه القِتَالِية الشَخْصِيَة أقْوَي مِنْ الطَبِيِعة . أنْ تَكُوُنَ مولوداً فِيْ نَفَسْ الوَقْت الذِيْ كَانَ فِيِهِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ أَعْظَم مِحْنَةُ .

وبوُجُود هُوِيَة خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا وَحْدَهَا ، لَمْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ الذَهَاَب ضِدَّهُ عَلَيْ السَطْحِ ، وَ كَانَت قُوَتَه القِتَالِية الشَخْصِيَة أقْوَي مِنْ الطَبِيِعة . أنْ تَكُوُنَ مولوداً فِيْ نَفَسْ الوَقْت الذِيْ كَانَ فِيِهِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ أَعْظَم مِحْنَةُ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ البِرُوُدْة بَدَأت فِيْ التَرَاجَع ، إلَا إنَهَا لَمْ تَكُنْ مَقُبُوُلة بِالنِسبَة لِـ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] . قَدْ يَسْتَغْرِق الأَمْر مِنْ يَوْم إلَي يُوْمَيِن أخَرِيِن قَبِلَ أَنْ تعود دَرَجَة حَرَارَة البُحَيْرَة إلَي وَضْعهَا الطَبِيِعي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لن يَهْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي بكَيْفَية نَظَر الأخَرِيِن إلَيه . إِبْتَسَمَ فِيْ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ قَاْلَ : “المَزِيِد مِنْ لَحْم الوَحْش مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة لتَنَاوُلِهِ فِيْ الْلَيْل”

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَسُوُلا جِدَاً لدَرَجَة أَنَّه لَمْ يَتَكَلَم هَذِهِ المَرَة ، فاجتهد بِدُونَ تَوَقَفَ بسَيْفه الطَوِيِل .

فوجئ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) كَمَا قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ “أكثَرَ” ، لذَلِكَ يُمْكِن أَنْ يَأكل بالفِعْل هَذَا الشَيئِ منشط كَثِيِرا؟ لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ تَصَدِيِقَ ذَلِكَ ، بِبَسَاطَةٍ التَفْكِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) اخطا . يَضْحَكُ عَلَيْ الفَوْر ، وَ قَاْلَ : “تَمَ إهْدَار مرُسُوُم قَانُوُن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] فِي هَذَا ، لَابُدَ لي مِنْ أكل هَذَا!”

“لَا يَنْبَغِي أَنْ تَضِيِع!” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) : “دَعْنَا نذَهَبَ إلَي الماء لصيد السمك!”

ربَتَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَتِفِه ، وَ قَاْلَ : “بالتَأكِيد لَدَيْك أكثَرَ مِنْ قَانُوُن وَاحِد مِنْ قَانُوُن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، لَا تتَظَاهُر بِأنَّكَ فقير” .

“لَيْسَ جَيْدَاً ، بِمُجَرَدِ أَنَّ يَمُوُتَ هَذَا الوَحْش الكَبِيِر ، سَوْفَ ترتفع البُحَيْرَة مَرَة أُخْرَي وَ تلْكَ الأسْمَاك الجَلِيِدية سَوْفَ تمَوْتِ جَمِيْعا!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِالأسف بَعْض الشَيئِ .

إِبْتَسَمَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) عَلَيْ نَحْو مؤذ – مِنْ الوَاضِح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أصاب الظفر – ورد عَلَيْه : “هَل تَعْتَقِد إِنَّ المَرَاسِيِم قَانُوُن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] هِيَ رخيصة؟ هَذِهِ الوَرَقَة ، هَذَا الحبر ، وَ الـقلم الَمِسْتُخْدِم ، كٌلَهَا مَوَاد ثَمِيِنة للغَايَة! عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، يَحْتَاجُ جدي الأَكْبَرَ إلَي التعافِيْ لِعِدّةِ أشَهْر فَقَطْ مِنْ خِلَال إصدار مرُسُوُم قَانُوُني وَاحِد!”

“لَا يَنْبَغِي أَنْ تَضِيِع!” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) : “دَعْنَا نذَهَبَ إلَي الماء لصيد السمك!”

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَسُوُلا جِدَاً لِلإلتِفَاتِ إلَيه ، حَيْثُ ركز نَظَرته عَلَيْ البُحَيْرَة حَيْثُ قَاْلَ : “النوايا الجَلِيِديَةُ تتضاءل ، هَل كَانَ هَذَا المكَانَ بَارِدْ تَمَاماً بسَبَب الوَحْش العَظِيِم؟

… عَلَيْ الرَغْم مِنْ عَدَمِ وُجُود العَدِيِد مِنْ الأسْمَاك البَارِدْة ذَات الزَعَانِفِ الزَرْقَاء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بِمُجَرَدِ مَوْتِ الوَحْش العَظِيِم ، مِنْ الوَاضِح إِنَّ البِرُوُدْة المنبعثة مِنْ البُحَيْرَة قَدْ هَدَأَت . عِنْدَمَا نفكر فِيْ كَيْفَ يُمْكِن لهَذَا الوَحْش العَظِيِم أَنْ يُطْلِقُ شظايا الجَلِيِد ، فَإِنَّه يَنْبَغِي أَنْ يَكُوْن نَوْعاً مِنْ أنْوَاع الوُحُوُشِ ذَاتُ عُنْصُرِ المِيَاه وَ الجَلِيِد . وُجُودهَا يتَسَبَبَ فِيْ البِيئَة ، وَ تَحَوَلَت إلَي بُحَيْرَة بَارِدْة جِدَاً ، وَ بالتَالِي تَعْزِيِز وُجُود الأسْمَاك البَارِدْة ذَات الزَعَانِفِ الزَرْقَاء .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَسُوُلا جِدَاً لِلإلتِفَاتِ إلَيه ، حَيْثُ ركز نَظَرته عَلَيْ البُحَيْرَة حَيْثُ قَاْلَ : “النوايا الجَلِيِديَةُ تتضاءل ، هَل كَانَ هَذَا المكَانَ بَارِدْ تَمَاماً بسَبَب الوَحْش العَظِيِم؟

“لَيْسَ جَيْدَاً ، بِمُجَرَدِ أَنَّ يَمُوُتَ هَذَا الوَحْش الكَبِيِر ، سَوْفَ ترتفع البُحَيْرَة مَرَة أُخْرَي وَ تلْكَ الأسْمَاك الجَلِيِدية سَوْفَ تمَوْتِ جَمِيْعا!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِالأسف بَعْض الشَيئِ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا بالحرارةِ ونشط (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) . عَلَيْ الفَوْر ، تَمَ تَشْكِيِل حَاجِزٍ مِنَ الصواعق ، وحمايته فِيْ الدَاخلِ أثْنَاءَ إنْدِفَاعه مِنْ بَحْر الَنَار وَ ضَرْبَ مَرَة أُخْرَي بسَيْفه .

… عَلَيْ الرَغْم مِنْ عَدَمِ وُجُود العَدِيِد مِنْ الأسْمَاك البَارِدْة ذَات الزَعَانِفِ الزَرْقَاء .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَسُوُلا جِدَاً لدَرَجَة أَنَّه لَمْ يَتَكَلَم هَذِهِ المَرَة ، فاجتهد بِدُونَ تَوَقَفَ بسَيْفه الطَوِيِل .

“لَا يَنْبَغِي أَنْ تَضِيِع!” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) : “دَعْنَا نذَهَبَ إلَي الماء لصيد السمك!”

كَانَت البُحَيْرَة لَا تزَاَلَ بَارِدْة جِدَاً ، وَ لكنَّهَا كَانَت مَقُبُوُلة لمقَاتَلي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . إنْتَشر الجَمِيْع للبحث عَن السمك البَارِدْ.

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، وَ قَاْلَ لـِـ (لـِي سـِي تشَانْ) : “ابق عَلَيْ الشاطئ” .

“سأحاربك حَتَي المَوْتِ!” طاف فـينـج جينغ شنغ وأخَرُجَ تَعْوِيِذة رُوُح مِنْ حلقة ، متَظَاهُر برميها ”هَذِهِ تَعْوِيِذَةُ النِيِرَان المشتعلة الَّتِي انَشَأَهَا أَحَدٍ الشيوخ فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ طَائِفَتَي ، أَيّ مـَـا يُعَادِل عَشَرَ هُجُوُمٌه . لَا تُجْبِرَنِي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ البِرُوُدْة بَدَأت فِيْ التَرَاجَع ، إلَا إنَهَا لَمْ تَكُنْ مَقُبُوُلة بِالنِسبَة لِـ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] . قَدْ يَسْتَغْرِق الأَمْر مِنْ يَوْم إلَي يُوْمَيِن أخَرِيِن قَبِلَ أَنْ تعود دَرَجَة حَرَارَة البُحَيْرَة إلَي وَضْعهَا الطَبِيِعي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَمَا إنْفَصَلَ الثَلَاثَة . لَمْ يَكُنْ السمك وَحْشاً مُثِيِراً للإعْجَاب إحْتَاجوا إلَيه .

أوْمَأَتَ (لـِي سـِي تشَانْ) ، لَمْ تدَفْعَ نَفَسْهَا بقُوَة فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية .

“فَالتَمُت!!” ألقي فـينـج جينغ شنغ التعويذة الرُوُحِية . هونغ ، عَلَيْ الفَوْر ، إرْتَفَعَ لهب مستعر مِنْ التعويذَةِ الرُوُحِية وَ تَحَوَلَ إلَي بَحْر مِنْ نَاْر ، وَ حرق نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

الثَلَاثَة ذَهَبَوا إلَي البُحَيْرَة . كَمَا شَعَرَ بَعْض الأشخَاْص الأخَرِيِن بالتغَيْرَ فِيْ دَرَجَة حَرَارَة البُحَيْرَة قَفَزَوا إلَيهَا وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ ، نَاشِرِيِنَ طَاقَةُ الأَصْل لتَشْكِيِل دِرْع وَ الـتجول دَاخلِ المِيَاه .

نَظَر الجَمِيْع إلَيه بخَوْف ، وَ نَظَراتهم مَعَقدة للغَايَة .

كَانَ لفَنَان قِتَالِي مِن [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] القدرة عَلَي كَتْمِ تَنَفُسِهِ لِمُدَة سَاعَة تقَرِيِباً ، لَنْ يَكُوْن من المُؤكَد أَنَّ مشَكْلة اليَوْم ستدوم لِمُدَة يَوْم وَاحِد . لذَلِكَ ، يُمْكِن للجَمِيْع استكشاف القاع بِقَدْرِ مـَـا يحبون دُونَ القَلَقْ بشَأنْ الإخْتِنَاقِ عَلَيْ الإطْلَاٌق .

بَعْدَ أَنْ تَمَ صيد السمك بشَكْلٍ مُتَكَرِرٍ مِنْ قِبَلِه لِمُدَة ثَلَاثَة أيَّام ، لَمْ يَبْقَيَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس ، وَ الأنْ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس يَسْطَادَونَ فِيْ البُحَيْرَة ، كَمْ مِنْهُم يُمْكِن أَنْ يَحْصُل عَلَيْه كُلْ شَخْص ؟ كَانَ قَدْ حَصَلَ بالفِعْل عَلَيْ سِتَةُ إلَي سَبْعَمَائَة ، وَ لَمْ يَكُنْ يَهْتَم كَثِيِراً بالعَشَرَات .

كَانَت البُحَيْرَة لَا تزَاَلَ بَارِدْة جِدَاً ، وَ لكنَّهَا كَانَت مَقُبُوُلة لمقَاتَلي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . إنْتَشر الجَمِيْع للبحث عَن السمك البَارِدْ.

بَعْدَ بِضْعِ دقائق ، وَصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي البُحَيْرَة ، وشاهد العَدِيِد مِنْ المَبَانِي وَ الأكْشَاك التَالِفَة ، كَمَا لـَــوْ أَنْ هَذِهِ الصروح قَدْ غرقت فَقَطْ إلَي البُحَيْرَة بَعْدَ تَعَرَضهَا لزلزَاَلَ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَمَا إنْفَصَلَ الثَلَاثَة . لَمْ يَكُنْ السمك وَحْشاً مُثِيِراً للإعْجَاب إحْتَاجوا إلَيه .

“لَا يَنْبَغِي أَنْ تَضِيِع!” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) : “دَعْنَا نذَهَبَ إلَي الماء لصيد السمك!”

بَعْدَ بِضْعِ دقائق ، وَصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي البُحَيْرَة ، وشاهد العَدِيِد مِنْ المَبَانِي وَ الأكْشَاك التَالِفَة ، كَمَا لـَــوْ أَنْ هَذِهِ الصروح قَدْ غرقت فَقَطْ إلَي البُحَيْرَة بَعْدَ تَعَرَضهَا لزلزَاَلَ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ البِرُوُدْة بَدَأت فِيْ التَرَاجَع ، إلَا إنَهَا لَمْ تَكُنْ مَقُبُوُلة بِالنِسبَة لِـ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] . قَدْ يَسْتَغْرِق الأَمْر مِنْ يَوْم إلَي يُوْمَيِن أخَرِيِن قَبِلَ أَنْ تعود دَرَجَة حَرَارَة البُحَيْرَة إلَي وَضْعهَا الطَبِيِعي .

بِالتَفْكِيِرِ فِيْ ذَلِكَ ، سبح أكثَرَ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يَهْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي بكَيْفَية نَظَر الأخَرِيِن إلَيه . إِبْتَسَمَ فِيْ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ قَاْلَ : “المَزِيِد مِنْ لَحْم الوَحْش مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة لتَنَاوُلِهِ فِيْ الْلَيْل”

بَعْدَ أَنْ تَمَ صيد السمك بشَكْلٍ مُتَكَرِرٍ مِنْ قِبَلِه لِمُدَة ثَلَاثَة أيَّام ، لَمْ يَبْقَيَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس ، وَ الأنْ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس يَسْطَادَونَ فِيْ البُحَيْرَة ، كَمْ مِنْهُم يُمْكِن أَنْ يَحْصُل عَلَيْه كُلْ شَخْص ؟ كَانَ قَدْ حَصَلَ بالفِعْل عَلَيْ سِتَةُ إلَي سَبْعَمَائَة ، وَ لَمْ يَكُنْ يَهْتَم كَثِيِراً بالعَشَرَات .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بِمُجَرَدِ مَوْتِ الوَحْش العَظِيِم ، مِنْ الوَاضِح إِنَّ البِرُوُدْة المنبعثة مِنْ البُحَيْرَة قَدْ هَدَأَت . عِنْدَمَا نفكر فِيْ كَيْفَ يُمْكِن لهَذَا الوَحْش العَظِيِم أَنْ يُطْلِقُ شظايا الجَلِيِد ، فَإِنَّه يَنْبَغِي أَنْ يَكُوْن نَوْعاً مِنْ أنْوَاع الوُحُوُشِ ذَاتُ عُنْصُرِ المِيَاه وَ الجَلِيِد . وُجُودهَا يتَسَبَبَ فِيْ البِيئَة ، وَ تَحَوَلَت إلَي بُحَيْرَة بَارِدْة جِدَاً ، وَ بالتَالِي تَعْزِيِز وُجُود الأسْمَاك البَارِدْة ذَات الزَعَانِفِ الزَرْقَاء .

كَانَ هُنَاْكَ حَوَالَي ثَمَانيه إلَي تِسْعَه أكشاك و مَبَانِي . لأَنـَّـهم كَانَوا مدفونين تَحْتَ طين القاع ، كاشفين القمه فَقَطْ ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ يَعْرِفَ مـَـا إِذَا كَانَ هُنَاْكَ المَزِيِد مِنْ الصروح مخباه أعْمَق تَحْتَ القاع .

فوجئ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) كَمَا قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ “أكثَرَ” ، لذَلِكَ يُمْكِن أَنْ يَأكل بالفِعْل هَذَا الشَيئِ منشط كَثِيِرا؟ لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ تَصَدِيِقَ ذَلِكَ ، بِبَسَاطَةٍ التَفْكِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) اخطا . يَضْحَكُ عَلَيْ الفَوْر ، وَ قَاْلَ : “تَمَ إهْدَار مرُسُوُم قَانُوُن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] فِي هَذَا ، لَابُدَ لي مِنْ أكل هَذَا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الضَغْط بِلُطْفٍ مَعَ راحَتَيه ، إرْتَفَعَت قُوَة هَائِلَة كَمَا ظَهَرَ فِيْ الجَنَاحَ ذو الطَابِقَيْنِ ، وَ سَبَحَ فِيِهِ مِنْ خِلَال نافذة الطَابِقٍ الثَانِي .

كَانَ لفَنَان قِتَالِي مِن [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] القدرة عَلَي كَتْمِ تَنَفُسِهِ لِمُدَة سَاعَة تقَرِيِباً ، لَنْ يَكُوْن من المُؤكَد أَنَّ مشَكْلة اليَوْم ستدوم لِمُدَة يَوْم وَاحِد . لذَلِكَ ، يُمْكِن للجَمِيْع استكشاف القاع بِقَدْرِ مـَـا يحبون دُونَ القَلَقْ بشَأنْ الإخْتِنَاقِ عَلَيْ الإطْلَاٌق .

كَانَت هَذِهِ غُرْفَة دِرَاسَة ، لكنَّ الكُتُب الموُجَودَة فِيْ أرفف الكُتُب قَدْ تآكلت مُنْذُ زَمَن بَعِيِد وَ لَمْ تتَرَك سِوَي عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الأغطية الَّتِي نجت مِنْ الكَارِثَة الَّتِي كَانَت تطفو فِيْ الماء . وَصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، إلَي الاستيلاء بِلُطْفٍ عَلَيْ لُفَافَةَ كَانَ لـَـهُ عنوان : “سِجِل سُكَان إقْلِيِمُ بــُــو” .

“مَاذَا!؟” كَشْفَ فـينـج جينغ شنغ تَعْبِيِرا عَن الكُفْرِ . كَانَ هَذَا هُجُوُمٌاً لـِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَنَعَهَا فِيْ الوَاقِع – كَانَ هَذَا غَيْرَ وَاقِعي للغَايَة! وَ مَعَ ذَلِكَ ، دُونَ مَنَحَهُ الوَقْت للتَفْكِيِر فِيْ فِكْرَة الثَانِية ، فَإِنَّ “(كَارِثَة الشَيْطَان الدَمَوِي)” كَانَ قَدْ قَطْع مِنْ خِلَاله مِنْ أعْلَيَ إلَي أسْفَل ، حَيْثُ تَمَ قَطْع كَامِلِ جَسَدْه عَلَيْ الفَوْر إلَي نِصْفين .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

إِبْتَسَمَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) عَلَيْ نَحْو مؤذ – مِنْ الوَاضِح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أصاب الظفر – ورد عَلَيْه : “هَل تَعْتَقِد إِنَّ المَرَاسِيِم قَانُوُن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] هِيَ رخيصة؟ هَذِهِ الوَرَقَة ، هَذَا الحبر ، وَ الـقلم الَمِسْتُخْدِم ، كٌلَهَا مَوَاد ثَمِيِنة للغَايَة! عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، يَحْتَاجُ جدي الأَكْبَرَ إلَي التعافِيْ لِعِدّةِ أشَهْر فَقَطْ مِنْ خِلَال إصدار مرُسُوُم قَانُوُني وَاحِد!”

ترجمة

نَظَر الجَمِيْع إلَيه بخَوْف ، وَ نَظَراتهم مَعَقدة للغَايَة .

ℍ???????

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط