㊎تُرَاثٌ قَدِيِم㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ما صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ عِبَارَة عَن أرْبَع حبات مِنْ الذَهَبَ الأُرْجُوَانِي .
㊎تُرَاثٌ قَدِيِم㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
و مَعَ ذَلِكَ ، شَعَرَ بخَيْبَة أمل . كَانَت الأشْيَاء دَاخلِ الغُرْفَة طَبِيِعية للغَايَة ، وَ كُلُ الكُتُب المصنَوْعة مِنْ الورق . كَانَ مصدرها الخشب ، الذِيْ لَمْ يَكُنْ نَوْعاً مـَـا مِنْ الخشب الخــَــالـِــدْ . كَانَ الطوب أيْضَاً هـُــوَ نَفَسْه ، أصَعْب قَلِيِلَا فقط .
هَل يُمْكِنُ أنَّ هُنَاْكَ مكَانَ فِيْ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ تُسَمَّي إقْلِيِمُ بــُــو؟
“رؤي عَلَيْ صَقْل حَبَة الفَرَاغ وَاضِحة ، حَبَة الأوراق الحَمْرَاءُ ، حَبَة الذَهَبَ الأُرْجُوَانِي المَنْقُوُش”
لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَأكَدَاً تَمَاماً ، لأَنـَّـه فِيْ حَيَاتِه السَابِقَ ، كَانَ لإِسْمـَـاء بَعْصُ أقَاليِمِ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ فرق كَبِيِر جِدَاً مُقَارَنة بِالأنْ – مِنْ يَسْتَطِيِعُ أَنْ يضمن مُنْذُ أَلْفِين إلَي خَمْسَةَ أَلَاف عَام أنَّ أسْمـَـاء الأماكن فِيْ أماكن مُخْتَلِفة كَانَت الأرَاضِي الشَاسِعَةُ نَفَسْها ؟
و مَعَ ذَلِكَ ، شَعَرَ بخَيْبَة أمل . كَانَت الأشْيَاء دَاخلِ الغُرْفَة طَبِيِعية للغَايَة ، وَ كُلُ الكُتُب المصنَوْعة مِنْ الورق . كَانَ مصدرها الخشب ، الذِيْ لَمْ يَكُنْ نَوْعاً مـَـا مِنْ الخشب الخــَــالـِــدْ . كَانَ الطوب أيْضَاً هـُــوَ نَفَسْه ، أصَعْب قَلِيِلَا فقط .
رُبَمَا كَانَ هُنَاْكَ مكَانَ يسمي إقْلِيِمُ بــُــو .
هَل يُمْكِنُ أنَّ هُنَاْكَ مكَانَ فِيْ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ تُسَمَّي إقْلِيِمُ بــُــو؟
وَ أمْسَكَ بِغُلَافٍ أخَرُ ، كَتَبَ عَلَيْه “سِتَةُ وَ ثَلَاثَون تَحَوَلَا حراً فِي المَصْفُوُفَات” .
و مَعَ ذَلِكَ ، صُدِمَت عَلَيْ الفَوْر . تَمَ تَخْزِيِن جَنَاحَ فَقَطْ مِثْل هَذَا ، كَيْفَ كَانَ ذَلِكَ الحيز المكَانَي كَبِيِرَاً ؟
إنْتَقلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر – مَصْفُوُفَات !!!!!
كَانَت تِلْكَ فَتَاة فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ زِرَاْعَة [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] ، وَ لكنَّهَا كَانَت أيْضَاً أكثَرَ مِنْ ثَلَاثَين شَخْصاً ، ورُبَمَا شَخْصٌ مـَـا عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتِ فِيْ الأجْيَال السَابِقَة . مـَــرَّت نَظَراتهَا بالفِعْل ، وَ لكنَّ تَمَ الحِفَاظ عَلَيْهَا بشَكْلٍ جَيْدَ للغَايَة . كَانَت عَيْناهَا تُشْبِهُ اللَوْحِة ، وَ كَانَت شفاههَا الكرزيةَ الحَمْرَاءُ زاهية مِثْل الـدَم وَ جَذَابة .
كم كَانَ مِنْ المُؤسِف أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي غُلَاف ؛ إِذَا كَانَ يُمْكِن الحُصُول عَلَيْ نَظَرة خاطفة فِيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّه رُبَمَا يَكُوْن مِنْ مسَاعَدة كَـَـبِيِرَة لَمِسْتُوَاه.
فِيْ أَلْفِترات المتأخَرُة مِنْ حَيَاتِه السَابِقَة ، كَانَ قَدْ دَخَلَ عِدَة موَاقِع تَارِيِخٌية ، مِنْ بَيْنَهَا مساكن الخِيِمْيَائِيين الَقَدِماَء ، وَ حَصَلَ عَلَيْ بَعْض الملاحَظْات الشَخْصِيَة . لهم ، وَ رَأي مَرَة وَاحِدَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أرْبَع كَلِمَاتٍ : حُبُوُب الذَهَب الأُرْجُوَانِي المَنْقُوُش .
أمسك بثَلَاثَة أغلفة أُخْرَي ، وَ بَعْدَ إلْقَاء نَظَرة خاطفة عَلَيْهِم ، تغَيْرَ تَعْبِيِره.
رَائِع!
“رؤي عَلَيْ صَقْل حَبَة الفَرَاغ وَاضِحة ، حَبَة الأوراق الحَمْرَاءُ ، حَبَة الذَهَبَ الأُرْجُوَانِي المَنْقُوُش”
رَائِع!
كَانَت هَذِهِ رِسَالَةً شَخْصِيَة عَن صَقْل الحُبُوُب ، ورُبَمَا أعطت تفاصيل عَن كَيْفَية صَقْلِ ثَلَاثَة أنْوَاع مِنْ الحُبُوُب الطِبِيَة . هَذَا لَمْ يَكُنْ مُخْتَلِفَاً عَنْ ذَاتُهُ . وَ عَلَيْ غرار حَيَاتِه السَابِقَة ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يدُونَ ملاحَظْاته أيْضَاً بَعْدَ صَقْلِه لتّذكِيِر نَفَسْه ، وللتّذكِيَر التابعَيْن لـَـهُ فِيْ الخِيِميَاء الَقَدِيِمة .
من كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ؟
ما صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ عِبَارَة عَن أرْبَع حبات مِنْ الذَهَبَ الأُرْجُوَانِي .
مَعَ الفكرة وَ اللمس ، خزن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الجَنَاحَ بأكْمَله دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) . كَانَت المِسَاحَة كَـَـبِيِرَة عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لَا خَوْف مِنْ أَخَذِهَا .
كَانَ هَذَا الطِب الخــَــالـِــدْ!
مَاذَا!؟
فِيْ أَلْفِترات المتأخَرُة مِنْ حَيَاتِه السَابِقَة ، كَانَ قَدْ دَخَلَ عِدَة موَاقِع تَارِيِخٌية ، مِنْ بَيْنَهَا مساكن الخِيِمْيَائِيين الَقَدِماَء ، وَ حَصَلَ عَلَيْ بَعْض الملاحَظْات الشَخْصِيَة . لهم ، وَ رَأي مَرَة وَاحِدَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أرْبَع كَلِمَاتٍ : حُبُوُب الذَهَب الأُرْجُوَانِي المَنْقُوُش .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت هَذِهِ رِسَالَةً شَخْصِيَة عَن صَقْل الحُبُوُب ، ورُبَمَا أعطت تفاصيل عَن كَيْفَية صَقْلِ ثَلَاثَة أنْوَاع مِنْ الحُبُوُب الطِبِيَة . هَذَا لَمْ يَكُنْ مُخْتَلِفَاً عَنْ ذَاتُهُ . وَ عَلَيْ غرار حَيَاتِه السَابِقَة ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يدُونَ ملاحَظْاته أيْضَاً بَعْدَ صَقْلِه لتّذكِيِر نَفَسْه ، وللتّذكِيَر التابعَيْن لـَـهُ فِيْ الخِيِميَاء الَقَدِيِمة .
حَبَة ذَهَبَية ذات نقوش أُرْجُوَانِية – بَعْدَ أَخَذَ وَاحِدَة مِنهَا ، طَالَمَا لَمْ تمَوْتِ مِنْ الإنفِجَار ، يُمْكِن أَنْ يُصْبِحَ البَشَرُ خالدين!
كَانَ عَلَيْه أَنْ يَكُوْن الخــَــالـِــدْ!
أي نَوْع مِنْ الطِب الخــَــالـِــدْ كَانَ هَذَا؟
مَاذَا؟
إعْتَقِد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِنَّ الحُبُوُب الطِبِيَة الخــَــالـِــدْة قَدْ تَمَ فصلَهَا أيْضَاً بِطَبَقَات ، وَ كَيْفَ يُمْكِن للحَبَة الخــَــالـِــدْة الطَبِيِعية أَنْ تَحَوَلَ البَشَرُ إلَي خَالِد فِيْ الحـَـال ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة لتنَقَية أَيّ نَوْع مِنْ الحُبُوُب الخــَــالـِــدْة ، لأَنـَّـه لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ مُكَوِنات!
… بِالطَبْع ، إِذَا عرفوا الإسْتِخْدَامِ الْحَقَيْقِيْ لِلْبُرْجِ الأسْوَد ، فلَا يهم إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَالَماً خِيِمْيَائِياً مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا ، حَتَي إِنَّ الخَالِديْن سَوْفَ يُسِرِعُوُنَ فِيْ إسقاطه .
هنا ، تَمَ وَضْع ثَلَاثَة أنْوَاع مِنْ الحُبُوُب الطِبِيَة جَنْبا إلَي جَنْب ، ورُبَمَا كُلْ الحُبُوُب الخــَــالـِــدَةِ . بِالنِسبَة إلَي الإحصاءات ، يَجِب عَلَيْ الشَخْص تَحْسِيِنهَا مِنْ قَبِلَ ، وَ إلَا كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ رؤي؟
من يَسْتَطِيِعُ تنَقَية الحُبُوُب الخــَــالـِــدْة فِيْ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ ، ورُبَمَا حَبَة خــَــالـِــدْة عَالِيَة الَمُسْتَوَي؟
من يَسْتَطِيِعُ تنَقَية الحُبُوُب الخــَــالـِــدْة فِيْ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ ، ورُبَمَا حَبَة خــَــالـِــدْة عَالِيَة الَمُسْتَوَي؟
ترجمة
مُسْتَحِيِل تَمَاماً !
هَل يُمْكِنُ أنَّ هُنَاْكَ مكَانَ فِيْ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ تُسَمَّي إقْلِيِمُ بــُــو؟
كَانَت أيدي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ترتجف قَلِيِلَا ، حَيْثُ كَانَ هُنَاْكَ تخمٍ فِيْ دَاخلِهَا ؛ هَل يُمْكِن أَنْ ينتمي هَذَا العَالَم الغَامِض إلَي خَالِد قَامَ بِصَقْلِ مَنْطِقة فِيْ العَالَم الخَالِد وأخَرُجَهَا إلَي العَالَم السفلي؟
من كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ؟
كَانَت فُرْصَة هَذَا التخمين كَـَـبِيِرَة للغَايَة لأَنَّ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) أَرَادَ شَيْئا مِنْ قَصْرِ القَوْس .
فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، سبح شَخْص مـَـا ، وَ لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ إهْتِمَام بالأسماك البَارِدَةِ ، يُحَدِقُ فِيْ المَصْفُوُفَة الغَارِقة مِنْ المباني فِيْ قاع بدلَا مِنْ ذَلِكَ .
من كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ؟
بَعْدَ رُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أوْمَأَتَ المَرْأَة إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – كَانَ هَذَا إحْتِرَاماً للخِيِمْيَائِي الحأَصْل عَلَيْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود جَسَدْ فَإِنَّي ، فقد حَصَلَ عَلَيْ ذَاكِرَة خَالِد ، وَ مِنْ مَنْظُوُر مَعَيْن ، كَانَ أكثَرَ مَوْهِبَةً مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] مِنْ جَدِيِد . هَل مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن شَيْئاً مُنَاسِباً ؟
مُسْتَحِيِل تَمَاماً !
كَانَ عَلَيْه أَنْ يَكُوْن الخــَــالـِــدْ!
ما صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ عِبَارَة عَن أرْبَع حبات مِنْ الذَهَبَ الأُرْجُوَانِي .
إِذَا كَانَ هَذَا الجُزْء قَدْ تَمَ تجريده مِنْ الشَكْل الذَهَبَي ، فسيَكُوْن مِنْ السهَل فِهْمه ، موضحاً لِمَاذَا كَانَ التشِي الرُوُحِي هُنَا غليظاً جِدَاً . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لِمَاذَا الوُحُوش هُنَا لَدَيْهَا أَنْمَاط العِظَام عَلَيْ جماجمُهِم؟ لأَنـَّـهم كَانَوا وُحُوشاً مِنْ عَالَم الخَالِد – بِهَذِهِ البَسَاطَة .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
تسَارَعَ قَلْبِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ لَا أَرَادَي ، يُمْكِن أَنْ يَحْصُل عَلَيْ المِيِرَاث مِنْ عَالَم خَالِد ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي نَوْع مِنْ الطِب الخــَــالـِــدْ كَانَ هَذَا؟
رَائِع!
كَانَ هَذَا الطِب الخــَــالـِــدْ!
مَعَ هَذِهِ المضاربة ، بدأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ البَحْث بعَناية أكثَرَ . أَيّ شَيئِ هُنَا تَمَ العُثُور عَلَيْه يُمْكِن أَنْ يَكُوْن كَنْز مِنْ الَمُسْتَوَي الخــَــالـِــدْ .
مَاذَا؟
و مَعَ ذَلِكَ ، شَعَرَ بخَيْبَة أمل . كَانَت الأشْيَاء دَاخلِ الغُرْفَة طَبِيِعية للغَايَة ، وَ كُلُ الكُتُب المصنَوْعة مِنْ الورق . كَانَ مصدرها الخشب ، الذِيْ لَمْ يَكُنْ نَوْعاً مـَـا مِنْ الخشب الخــَــالـِــدْ . كَانَ الطوب أيْضَاً هـُــوَ نَفَسْه ، أصَعْب قَلِيِلَا فقط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت بوُضُوُح أَنْ هُنَاْكَ العَدِيِد مِنْ الأجْنِحَةُ وَ الاكشاك التَالِفَة القَرِيِبة ، وَ لكنَّ كَيْفَ الأنْ لَقَد ذَهَبَوا جَمِيْعاً ؟ دُونَ الإنْتِهَاء مِنْ التَفِكِيِرِ ، سبح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالفِعْل ، وَ بمسح ، إخـْـتَـفيْ الجَنَاحَ خَلْفَهَا .
… وَ لكنَّ أيَّاً كـَــانْ ، خذ كُلْ شَيئِ!
إنْتَقلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر – مَصْفُوُفَات !!!!!
مَعَ الفكرة وَ اللمس ، خزن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الجَنَاحَ بأكْمَله دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) . كَانَت المِسَاحَة كَـَـبِيِرَة عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لَا خَوْف مِنْ أَخَذِهَا .
مَاذَا؟
سبح نَحْو جَنَاحَ أخَرُ وَ خزنه مَرَة أُخْرَي ، ثُمَ المبني الثَالِث . كَمَا تَمَ نَقْل الكشك إلَي (البُرْج الأسْوَد) .
◉ℍ???????◉
فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، سبح شَخْص مـَـا ، وَ لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ إهْتِمَام بالأسماك البَارِدَةِ ، يُحَدِقُ فِيْ المَصْفُوُفَة الغَارِقة مِنْ المباني فِيْ قاع بدلَا مِنْ ذَلِكَ .
… بِالطَبْع ، إِذَا عرفوا الإسْتِخْدَامِ الْحَقَيْقِيْ لِلْبُرْجِ الأسْوَد ، فلَا يهم إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَالَماً خِيِمْيَائِياً مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا ، حَتَي إِنَّ الخَالِديْن سَوْفَ يُسِرِعُوُنَ فِيْ إسقاطه .
كَانَت تِلْكَ فَتَاة فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ زِرَاْعَة [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] ، وَ لكنَّهَا كَانَت أيْضَاً أكثَرَ مِنْ ثَلَاثَين شَخْصاً ، ورُبَمَا شَخْصٌ مـَـا عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتِ فِيْ الأجْيَال السَابِقَة . مـَــرَّت نَظَراتهَا بالفِعْل ، وَ لكنَّ تَمَ الحِفَاظ عَلَيْهَا بشَكْلٍ جَيْدَ للغَايَة . كَانَت عَيْناهَا تُشْبِهُ اللَوْحِة ، وَ كَانَت شفاههَا الكرزيةَ الحَمْرَاءُ زاهية مِثْل الـدَم وَ جَذَابة .
مَاذَا!؟
وَ بِالمُقَارَنة مَعَ سيدة تبَلَغَ مِنْ العُمْرِ عِشْرِيِن عَاما ، فَازَت إمَرْأَة مِنْ هَذَا العُمْرِ بشَخْصيتهَا الوَاضِحة وَ تَعبِيِرِهَا الملَون ، كَمَا لـَــوْ كَانَ خوخاً نَاضِجاً وممتلئاً وغضاً .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود جَسَدْ فَإِنَّي ، فقد حَصَلَ عَلَيْ ذَاكِرَة خَالِد ، وَ مِنْ مَنْظُوُر مَعَيْن ، كَانَ أكثَرَ مَوْهِبَةً مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] مِنْ جَدِيِد . هَل مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن شَيْئاً مُنَاسِباً ؟
بَعْدَ رُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أوْمَأَتَ المَرْأَة إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – كَانَ هَذَا إحْتِرَاماً للخِيِمْيَائِي الحأَصْل عَلَيْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) .
هَل أنْتَ منقار القمامَة ؟ رأت بوُضُوُح أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ شَيئِ ذي قِيِمَة دَاخلِ الجَنَاحَ ، حَتَي إنَهَا لَمْ تَكُنْ تروق لِأيِ شَيئِ ، ناهيك عَن خِيِمْيَائِي بارع فِيْ (درجة السـَـمـَـاء) .
سبحت بالفِعْل فِيْ الجَنَاحَ وَ بَدَأت فِيْ البَحْث .
من يَسْتَطِيِعُ تنَقَية الحُبُوُب الخــَــالـِــدْة فِيْ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ ، ورُبَمَا حَبَة خــَــالـِــدْة عَالِيَة الَمُسْتَوَي؟
إستَّمَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تَخْزِيِن المباني هُنَا دُونَ تمييز .
◉ℍ???????◉
بَعْدَ بِضْعِ دقائق ، خَرَجَت المَرْأَة مِنْ الجَنَاحَ وَ كَشْفَت عَن تَعْبِيِر مُحْتَأر .
ترجمة
تذكرت بوُضُوُح أَنْ هُنَاْكَ العَدِيِد مِنْ الأجْنِحَةُ وَ الاكشاك التَالِفَة القَرِيِبة ، وَ لكنَّ كَيْفَ الأنْ لَقَد ذَهَبَوا جَمِيْعاً ؟ دُونَ الإنْتِهَاء مِنْ التَفِكِيِرِ ، سبح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالفِعْل ، وَ بمسح ، إخـْـتَـفيْ الجَنَاحَ خَلْفَهَا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … وَ لكنَّ أيَّاً كـَــانْ ، خذ كُلْ شَيئِ!
مَاذَا!؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إِذَا كَانَ هَذَا الجُزْء قَدْ تَمَ تجريده مِنْ الشَكْل الذَهَبَي ، فسيَكُوْن مِنْ السهَل فِهْمه ، موضحاً لِمَاذَا كَانَ التشِي الرُوُحِي هُنَا غليظاً جِدَاً . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لِمَاذَا الوُحُوش هُنَا لَدَيْهَا أَنْمَاط العِظَام عَلَيْ جماجمُهِم؟ لأَنـَّـهم كَانَوا وُحُوشاً مِنْ عَالَم الخَالِد – بِهَذِهِ البَسَاطَة .
ظَهَرَت صَدْمَة غَامِضَة عَلَيْ وَجْه المَرْأَة – لذَلِكَ تَمَ أَخَذَ كُلْ الأجْنِحَةُ وَ الاكشاك مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
كَانَت تِلْكَ فَتَاة فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ زِرَاْعَة [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] ، وَ لكنَّهَا كَانَت أيْضَاً أكثَرَ مِنْ ثَلَاثَين شَخْصاً ، ورُبَمَا شَخْصٌ مـَـا عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتِ فِيْ الأجْيَال السَابِقَة . مـَــرَّت نَظَراتهَا بالفِعْل ، وَ لكنَّ تَمَ الحِفَاظ عَلَيْهَا بشَكْلٍ جَيْدَ للغَايَة . كَانَت عَيْناهَا تُشْبِهُ اللَوْحِة ، وَ كَانَت شفاههَا الكرزيةَ الحَمْرَاءُ زاهية مِثْل الـدَم وَ جَذَابة .
هَل أنْتَ منقار القمامَة ؟ رأت بوُضُوُح أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ شَيئِ ذي قِيِمَة دَاخلِ الجَنَاحَ ، حَتَي إنَهَا لَمْ تَكُنْ تروق لِأيِ شَيئِ ، ناهيك عَن خِيِمْيَائِي بارع فِيْ (درجة السـَـمـَـاء) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت بوُضُوُح أَنْ هُنَاْكَ العَدِيِد مِنْ الأجْنِحَةُ وَ الاكشاك التَالِفَة القَرِيِبة ، وَ لكنَّ كَيْفَ الأنْ لَقَد ذَهَبَوا جَمِيْعاً ؟ دُونَ الإنْتِهَاء مِنْ التَفِكِيِرِ ، سبح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالفِعْل ، وَ بمسح ، إخـْـتَـفيْ الجَنَاحَ خَلْفَهَا .
و مَعَ ذَلِكَ ، صُدِمَت عَلَيْ الفَوْر . تَمَ تَخْزِيِن جَنَاحَ فَقَطْ مِثْل هَذَا ، كَيْفَ كَانَ ذَلِكَ الحيز المكَانَي كَبِيِرَاً ؟
بدأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بحفر الصروح تَحْتَ الأرْضَ ؛ العَدِيِد مِنْ الصروح كَشْفَت القِمَمَ البَارِزَةَ فَقَطْ .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَهْتَم حَتَي لـَــوْ كَانَ الجَمِيْع يَعْلَمُوُنَ أَنْ حَيِزَهُ المكَانَي كَانَ ضَخْماً ، هَل سيجْرُؤ أحَدٌ عَلَيْ إسقاطه ؟ للإساءة إلَي الخِيِمْيَائِي (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) لأدَاة رُوُحِية مكَانَية لَمْ يَكُنْ يَسْتَحِق كُلْ هَذَا العَناء مَهْمَا كَانَت المِسَاحَة كَـَـبِيِرَة .
وَاحِد ، إثْنَان ، وَ ثَلَاثَة مبانٍ ، قَامَ بِتَخْزِيِنهَا بسُرُوُر كَبِيِر . حَتَي لـَــوْ كَانَ ذَلِكَ مِنْ أجْلِ لَا شَيئِ ، لكَانَ ذَلِكَ لَنْ يضيع الكَثِيِر مِنْ الوَقْت ، وَ لكنَّ إِذَا كَانَت هُنَاْكَ بَعْض المَنَافِع وَ المَكَاسِب بِأيِ فُرْصَة ، فَإِنَّ الأرْبَاح سَتَكُوُن بالتَأكِيد كَـَـبِيِرَة .
… بِالطَبْع ، إِذَا عرفوا الإسْتِخْدَامِ الْحَقَيْقِيْ لِلْبُرْجِ الأسْوَد ، فلَا يهم إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَالَماً خِيِمْيَائِياً مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا ، حَتَي إِنَّ الخَالِديْن سَوْفَ يُسِرِعُوُنَ فِيْ إسقاطه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي نَوْع مِنْ الطِب الخــَــالـِــدْ كَانَ هَذَا؟
بدأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بحفر الصروح تَحْتَ الأرْضَ ؛ العَدِيِد مِنْ الصروح كَشْفَت القِمَمَ البَارِزَةَ فَقَطْ .
رُبَمَا كَانَ هُنَاْكَ مكَانَ يسمي إقْلِيِمُ بــُــو .
وَاحِد ، إثْنَان ، وَ ثَلَاثَة مبانٍ ، قَامَ بِتَخْزِيِنهَا بسُرُوُر كَبِيِر . حَتَي لـَــوْ كَانَ ذَلِكَ مِنْ أجْلِ لَا شَيئِ ، لكَانَ ذَلِكَ لَنْ يضيع الكَثِيِر مِنْ الوَقْت ، وَ لكنَّ إِذَا كَانَت هُنَاْكَ بَعْض المَنَافِع وَ المَكَاسِب بِأيِ فُرْصَة ، فَإِنَّ الأرْبَاح سَتَكُوُن بالتَأكِيد كَـَـبِيِرَة .
كَانَت فُرْصَة هَذَا التخمين كَـَـبِيِرَة للغَايَة لأَنَّ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) أَرَادَ شَيْئا مِنْ قَصْرِ القَوْس .
مَاذَا؟
مَعَ الفكرة وَ اللمس ، خزن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الجَنَاحَ بأكْمَله دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) . كَانَت المِسَاحَة كَـَـبِيِرَة عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لَا خَوْف مِنْ أَخَذِهَا .
اكْتَشِف سَطْحِاً وقَامَ بِتَخْزِيِنه فِيْ الممر ، وَ لكنَّه اكْتَشِف إِنَّ السَطْحِ كَانَ لَا يزَاَلُ موُجُوداً وَ لَمْ يَتِمُ تَخْزِيِنه فِيْ (البُرْج الأسْوَد) . حَاوَل مَرَة أُخْرَي ، وَ لكنَّ دُونَ جَدْوَي . لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يُفَكِرَّ ، بل وجدَ الأمْرَ غَامِضَاً ، ففَحْصِهَا عَن كَثَبٍ . كَانَ السَطْحِ مُخْتَلِفاً حَقَاً .
************
سُؤَال : مَا الذِي يَجْعَلُ مِنَ الصعبِ تَخْزِيِن المبْنَي , رُغمَ أنَّ سُلطَةَ البرج الأسود مُطْلَقَة
…الإجابة ستظهر في دفعة الفصول القادمة , لذلك لنَري من يستَطِيِعُ أن يُخَمِنَ جَيِدَاً ? , و الأن بقيَ فَصْلٌ وَاحِدٌ مِنَ فُصُوُلِ اليَوم
مَعَ الفكرة وَ اللمس ، خزن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الجَنَاحَ بأكْمَله دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) . كَانَت المِسَاحَة كَـَـبِيِرَة عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لَا خَوْف مِنْ أَخَذِهَا .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
من يَسْتَطِيِعُ تنَقَية الحُبُوُب الخــَــالـِــدْة فِيْ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ ، ورُبَمَا حَبَة خــَــالـِــدْة عَالِيَة الَمُسْتَوَي؟
ترجمة
إعْتَقِد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِنَّ الحُبُوُب الطِبِيَة الخــَــالـِــدْة قَدْ تَمَ فصلَهَا أيْضَاً بِطَبَقَات ، وَ كَيْفَ يُمْكِن للحَبَة الخــَــالـِــدْة الطَبِيِعية أَنْ تَحَوَلَ البَشَرُ إلَي خَالِد فِيْ الحـَـال ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة لتنَقَية أَيّ نَوْع مِنْ الحُبُوُب الخــَــالـِــدْة ، لأَنـَّـه لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ مُكَوِنات!
◉ℍ???????◉
كَانَت فُرْصَة هَذَا التخمين كَـَـبِيِرَة للغَايَة لأَنَّ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) أَرَادَ شَيْئا مِنْ قَصْرِ القَوْس .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات