㊎دُخُوُلُ القاعَةِ الدَمَوِيَة مَرَةً أخْرَي㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
㊎دُخُوُلُ القاعَةِ الدَمَوِيَة مَرَةً أخْرَي㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
㊎دُخُوُلُ القاعَةِ الدَمَوِيَة مَرَةً أخْرَي㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“ومَاذَا نَفْعَل بَعْدَ ذَلِكَ؟” طَلَبَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) .
كَانَ الجَمِيْع غَاضِبَيْنَ ، وشُعُوراً بِأَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ صَغِيِراً جِدَاً . دَخَلَ بوُضُوُح ، فلِمَاذَا لَا يَشَأَرِك مَعَهم المَعَلومَاتَ عَن الجَانِب الأخَرُ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، برُؤيَة كَيْفَ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ مُنَظَمٍ وَ مُهَنْدَم عِنْدَمَا خَرَج ، كَانَ مِنْ الوَاضِح إِنَّ الدَاخلِ كَانَ مَلِيْئاً بالخطر .
“نعم!”هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه .
أَرَادَوا بطَبِيِعة الحـَـال أَنْ يَعْرِفَوا كَيْفَ كَانَت البِيئَة ومَاذَا عَلَيْهِم أَنْ يُوَاجَهوا ، حَتَي يتَمَكَنوا مِنْ الدُخُولُ مَعَ التحضير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“السيد لِـيـِـنــــج ، لَقَد ذَهَبَت بَعِيِداً جِدَاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن فِيْ نَفَسْ القارب ، يَجِب أَنْ لَا تَكُوُن أنانياً للغَايَة!”
“نحن فِيْ نَفَسْ القارب ، يَجِب أَنْ لَا تَكُوُن أنانياً للغَايَة!”
كَانَ المدَخَلَ يفصل بَيْنَ العَالَمين ، وَ لَنْ يَنْتَقِل الضَوْء أو الصَوتٌ .
إستَّمَرَّ الجَمِيْع فِيْ الإنْتَقاد ، وَ الـرَغبَة فِيْ إجْبَار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الاستسَلَام مِنْ خِلَال الغَضَب العَام .
“بتِلْكَ السُرْعَة؟” صَرَخَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، كَيْفَ كَانَ مِنْ المُمْكِن فِيْ الوَقْت الذِيْ تَحَوَلَ .
“البلَهَاء!” خَطَطَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لِتحذير الجَمِيْع ، لكنَّه الأنْ غَيْرَ رَأَيه . سَوَاء كَانَ هَؤُلَاء الَنَاس يَعِيِشون أو مَاتَوا ، فمَاذَا سَيَفْعَلُوُا مَعَه ؟.
هم فِيْ الوَاقِع لَمْ يَكُوْنوا حَمْقَي . كَانَت الطليعة رَجُلا مُرَكِزَاً عَلَيْ الْفِنُوُن القتالية من سِمَةِ الأرْضَ وَ كَانَ يَتَمَتَعُ بجسأمَة بَالِغَة الصُعُوبَة . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، قـَـدَّمَ شَخْص مـَـا أدَاة رُوُحِية دِفَاعِيَة خَاصَة بـِـهِ ، لِذَا حَتَي لـَــوْ وَضْعَ نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ كمين ، يُمْكِنه أَنْ يصطدم وَجْهَا لوَجْه دُونَ أَنْ يَمُوُت .
سَارَ إلَي (لـِي سـِي تشَانْ) وَ الأخَرِيِن ، وَ قَاْلَ بِصَوْتٍ مُنْخَفِض : “الطَابِق الثَانِي عِبَارَة عَن مِسَاحَة وَاسِعَة وَ خَاصَة بِهَا حشرات مُخِيِفة مَاصةٌ للدم . هَؤُلَاء الَنَاس الذِيْن مَاتَوا فِيْ وَقْت سَابِقَ تَمَ إمـْـتَصَّاصُهم لِلْجَفافِ عَن طَرِيْق تِلْكَ الحشرات الماصة للدِماَء ” .
كَانَ المدَخَلَ يفصل بَيْنَ العَالَمين ، وَ لَنْ يَنْتَقِل الضَوْء أو الصَوتٌ .
دُونَ أَنْ يذكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَيْفَ كَانَت المَعْرَكَة شَرِسة مَعَ الحشرات الماصة للدِماَء ، بالنَظَر إلَي تِلْكَ الجُثُث السِتَةُ ، كَانَوا يَعْلَمُوُنَ أَنْ تِلْكَ الحشرات الماصة للدم كَانَت بالتَأكِيد مُرْعِبةٌ .
إستَّمَرَّ الجَمِيْع فِيْ الإنْتَقاد ، وَ الـرَغبَة فِيْ إجْبَار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الاستسَلَام مِنْ خِلَال الغَضَب العَام .
وَ كَشْفَ الثَلَاثَة عَنْ عِبَارَات مفزعة . كَانَ كُلْ مِنْ (لـِي سـِي تشَانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) عَلَيْ مـَـا يُرَام ، لأَنـَّـهما عرفا أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يَمْتَلَكَ (البُرْج الأسْوَد) وَ يُمْكِن أَنْ يَخْتَبِئ هُنَاْكَ إِذَا كَانَ الأسْوَأ يَأتِي إلَي الأسْوَأ ، وَ لكنَّ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) كَانَ يعبأ بِشِدَةٍ .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“ومَاذَا نَفْعَل بَعْدَ ذَلِكَ؟” طَلَبَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) .
“السيد لِـيـِـنــــج ، لَقَد ذَهَبَت بَعِيِداً جِدَاً!”
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ثُمَ قَاْلَ : “سَنَنْتَظر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وَ كَشْفَ الثَلَاثَة عَنْ عِبَارَات مفزعة . كَانَ كُلْ مِنْ (لـِي سـِي تشَانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) عَلَيْ مـَـا يُرَام ، لأَنـَّـهما عرفا أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يَمْتَلَكَ (البُرْج الأسْوَد) وَ يُمْكِن أَنْ يَخْتَبِئ هُنَاْكَ إِذَا كَانَ الأسْوَأ يَأتِي إلَي الأسْوَأ ، وَ لكنَّ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) كَانَ يعبأ بِشِدَةٍ .
عِنْدَمَا تَتَعَافَي (رُوُحِ الصَخْرَة) ، سَتَسْتَطِيِعُ قُوَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] قَمَعَ عش الحشرات بسُهُوُلة .
و مَعَ وفاة المَزِيِد مِنْ البَعُوُض الماص للدِماَء ، بَدَأت الحشرات الماصة للدِماَء فِيْ المَنْطِقة بأكْمَلَهَا بالجُنُونْ . كُلْ البَعُوُض دَاخلِ مَائَة مِتْر طَاَرَ وَ حلق فِيْ السـَـمـَـاء ، وَ تَحَوَلَت إلَي إعصار إجْتَاحَ الجَمِيْع .
والـشَيئِ الغَامِض هـُــوَ أَنَّه خـَــرَج ، وَ لكنَّ البَعُوُض المـَـاصِ لِلْدِمَاء لَمْ يطَاَرَد لِلخَارِجَ ، عَلَيْ مـَـا يَبْدُو غَيْرَ قَادِر عَلَيْ المُرُوُر مِنْ خِلَال هَذَا البَاب .
“البلَهَاء!” خَطَطَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لِتحذير الجَمِيْع ، لكنَّه الأنْ غَيْرَ رَأَيه . سَوَاء كَانَ هَؤُلَاء الَنَاس يَعِيِشون أو مَاتَوا ، فمَاذَا سَيَفْعَلُوُا مَعَه ؟.
كَانَ الَنَاس هُنَا نخباً وَ مُعْجِزَاتْ مِنْ طَوَائِف مُخْتَلِفة ، لذَلِكَ كَانَ لَدَيْهم بالتَأكِيد كنوز كَـَـبِيِرَة مِثْل التعويذات الرُوُحِيَةِ ، وَ الـمَرَاسِيِم القَانُوُنية ، وما شَاْبه ذَلِكَ ، فَقَطْ فِي الوَقْت المُنَاسِب لإنْفَاق هَذِهِ الأشْيَاء .
و مَعَ وفاة المَزِيِد مِنْ البَعُوُض الماص للدِماَء ، بَدَأت الحشرات الماصة للدِماَء فِيْ المَنْطِقة بأكْمَلَهَا بالجُنُونْ . كُلْ البَعُوُض دَاخلِ مَائَة مِتْر طَاَرَ وَ حلق فِيْ السـَـمـَـاء ، وَ تَحَوَلَت إلَي إعصار إجْتَاحَ الجَمِيْع .
لَقَد بقي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ساكتاً وَ لَمْ يَسْتَطِعْ الأخَرُون فِعل أَيّ شَيئِ حِيَالَ ذَلِكَ – مِنْ يَسْتَطِيِعُ إجْبَار خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا عَلَيْ الكَلام؟ فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، المَزِيِد وَ الـمَزِيِد مِنْ الَنَاس دَخَلُوُا القَصْر الخــَــالـِــدْ ، وَ الجَمِيْع تَجَمَعُوُا هُنَا .
سَارَ إلَي (لـِي سـِي تشَانْ) وَ الأخَرِيِن ، وَ قَاْلَ بِصَوْتٍ مُنْخَفِض : “الطَابِق الثَانِي عِبَارَة عَن مِسَاحَة وَاسِعَة وَ خَاصَة بِهَا حشرات مُخِيِفة مَاصةٌ للدم . هَؤُلَاء الَنَاس الذِيْن مَاتَوا فِيْ وَقْت سَابِقَ تَمَ إمـْـتَصَّاصُهم لِلْجَفافِ عَن طَرِيْق تِلْكَ الحشرات الماصة للدِماَء ” .
العَدِيِد مِنْ مُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] دَخَلَوا العَالَم الغَامِض ، لكنَّ لَمْ يَظَهَرَ أَيّ مِنْهُم فِيْ مكَانَ قَرِيِب ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي عَدَدُ قَلِيِل مِنْ نُخْبَة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] و[طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] فِيْ هَذَا المكَانَ ، مَعَ كون (لـِي سـِي تشَانْ) الوَحِيِدة فِيْ [طَبَقَة تَدَفُق الرَبِيِع] .
الوَاقِع كَانَ كذَلِكَ أوَلئِكَ الذِيْن كَانَوا ضُعَفَاءُ للغَايَة لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ إنْتِزَاع كَنْز حَتَي لواكْتَشِفوه وَ لَمْ يتَمَكَنوا سِوَي مِنْ الحُصُول عَلَيْ الِدَعْمِ مِنْ البِيئَة هُنَا لتَدْرِيِبِهِ ، حَيْثُ يرتفع بمِقْدَار وَاحِد أو بِمْقْدَارَيْنِ صَغِيِرين عَندَ مُغَادَرتهم .
الوَاقِع كَانَ كذَلِكَ أوَلئِكَ الذِيْن كَانَوا ضُعَفَاءُ للغَايَة لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ إنْتِزَاع كَنْز حَتَي لواكْتَشِفوه وَ لَمْ يتَمَكَنوا سِوَي مِنْ الحُصُول عَلَيْ الِدَعْمِ مِنْ البِيئَة هُنَا لتَدْرِيِبِهِ ، حَيْثُ يرتفع بمِقْدَار وَاحِد أو بِمْقْدَارَيْنِ صَغِيِرين عَندَ مُغَادَرتهم .
حلقت حشرات لَا حَصْرَ لَهَا مَاصَةٌ لِلدَم فِيْ الهَوَاْء وشنت هَجَمَات عَلَيْ الفَنَانين القِتَالِيين البشر . تكومت جُثُث الحشرات بكثافة عَلَيْ الأرْضَ ، بَيْنَما مَاتَ أكثَرَ مِنْ عِشْرِيِن شَخْصاً عَلَيْ الجَانِب البَشَرِي ، وَ تَحَوَلَوا جَمِيْعاً إلَي جُثُث مُجَفَفَة .
“دعَنا نذَهَبَ ، بِمَا أَنْ شَخْصاً مـَـا قَدْ دَخَلَ وَ خَرَجَ حَيَّاً ، ألَا يُمْكِننا ذَلِكَ؟” بدأ أَحَدُهم التوَاصَلَ مَعَ أشخَاْص مُخْتَلِفين ، وَ خَطَطَ إخْتِرَاقَ الطَابِق الثَانِي .
“دعَنا نذَهَبَ ، بِمَا أَنْ شَخْصاً مـَـا قَدْ دَخَلَ وَ خَرَجَ حَيَّاً ، ألَا يُمْكِننا ذَلِكَ؟” بدأ أَحَدُهم التوَاصَلَ مَعَ أشخَاْص مُخْتَلِفين ، وَ خَطَطَ إخْتِرَاقَ الطَابِق الثَانِي .
“هَذَا صَحِيِح ، كُلْ شَخْص فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، إِذَا كَانَ يُمْكِن أَنْ يذَهَبَ ، أسْتَطِيِعُ أَنْ أذَهَبَ أيْضَاً!”
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ثُمَ قَاْلَ : “سَنَنْتَظر!”
“لنذَهَبَ!”
كَانَ الجَمِيْع غَاضِبَيْنَ ، وشُعُوراً بِأَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ صَغِيِراً جِدَاً . دَخَلَ بوُضُوُح ، فلِمَاذَا لَا يَشَأَرِك مَعَهم المَعَلومَاتَ عَن الجَانِب الأخَرُ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، برُؤيَة كَيْفَ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ مُنَظَمٍ وَ مُهَنْدَم عِنْدَمَا خَرَج ، كَانَ مِنْ الوَاضِح إِنَّ الدَاخلِ كَانَ مَلِيْئاً بالخطر .
كَانَ هَؤُلَاء الَنَاس فِيْ مقتبل الشَبَاب ، وَ بَيْنَما لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ أَنْ يُصْبِحَوا مَعَادين لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ السَطْحِ ، لَمْ يَكُنْ أَحَدُ مِنْهُم مقتنعاً بـِـهِ كَمَا كَانَوا يصرخون وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وَ كَشْفَ الثَلَاثَة عَنْ عِبَارَات مفزعة . كَانَ كُلْ مِنْ (لـِي سـِي تشَانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) عَلَيْ مـَـا يُرَام ، لأَنـَّـهما عرفا أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يَمْتَلَكَ (البُرْج الأسْوَد) وَ يُمْكِن أَنْ يَخْتَبِئ هُنَاْكَ إِذَا كَانَ الأسْوَأ يَأتِي إلَي الأسْوَأ ، وَ لكنَّ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) كَانَ يعبأ بِشِدَةٍ .
فِيْ النِهَاية ، تَمَ تَشْكِيِل مَجْمُوعَة مِنْ أكثَرَ مِنْ مَائَة شَخْص ، وَ تخَطَطَ لِدُخُوُلِ الطَابِق الثَانِي .
“هاه ، أيْنَ سيدة لي؟” إسْتَدَار (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، وعِنْدَمَا لَمْ ير لِي سي تشَانْ ، كَانَ وَجْهه مَلِيْئاً بالدَهْشَة .
هم فِيْ الوَاقِع لَمْ يَكُوْنوا حَمْقَي . كَانَت الطليعة رَجُلا مُرَكِزَاً عَلَيْ الْفِنُوُن القتالية من سِمَةِ الأرْضَ وَ كَانَ يَتَمَتَعُ بجسأمَة بَالِغَة الصُعُوبَة . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، قـَـدَّمَ شَخْص مـَـا أدَاة رُوُحِية دِفَاعِيَة خَاصَة بـِـهِ ، لِذَا حَتَي لـَــوْ وَضْعَ نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ كمين ، يُمْكِنه أَنْ يصطدم وَجْهَا لوَجْه دُونَ أَنْ يَمُوُت .
والـشَيئِ الغَامِض هـُــوَ أَنَّه خـَــرَج ، وَ لكنَّ البَعُوُض المـَـاصِ لِلْدِمَاء لَمْ يطَاَرَد لِلخَارِجَ ، عَلَيْ مـَـا يَبْدُو غَيْرَ قَادِر عَلَيْ المُرُوُر مِنْ خِلَال هَذَا البَاب .
لَقَد هَاجَم هَؤُلَاء الأشخَاْص وَ لَمْ يَعُدوْا يصدرون صَوتٌاً وَاحِداً .
إسْتَغْرَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الطليعة وَ سَارَ الثَلَاثَة فِيْ طَرِيِقٍ وَاحِدٍ إلَي صُعُوُدِ الطَرِيِق ، ودَخَلَ الطَابِق الثَانِي .
كَانَ المدَخَلَ يفصل بَيْنَ العَالَمين ، وَ لَنْ يَنْتَقِل الضَوْء أو الصَوتٌ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ الَنَاس هُنَا نخباً وَ مُعْجِزَاتْ مِنْ طَوَائِف مُخْتَلِفة ، لذَلِكَ كَانَ لَدَيْهم بالتَأكِيد كنوز كَـَـبِيِرَة مِثْل التعويذات الرُوُحِيَةِ ، وَ الـمَرَاسِيِم القَانُوُنية ، وما شَاْبه ذَلِكَ ، فَقَطْ فِي الوَقْت المُنَاسِب لإنْفَاق هَذِهِ الأشْيَاء .
بَعْدَ إنْتَظار بَعْض الوَقْت ، دَخَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي (البُرْج الأسْوَد) ، وَ رَأي أَنْ (رُوُحِ الصَخْرَة) قَدْ أعَادَ بِنَاء طاقته وَ إسْتَعَادَتهَا بالكَامِلِ ، رَسَمَ إبْتِسَامَة وَ قَاْلَ : “هَيَا ، يَجِب أَنْ نذَهَبَ الأن… سي تشَانْ ، إبْقَي مَعَ مَن فِيْ الخَارِجِ”
“ومَاذَا نَفْعَل بَعْدَ ذَلِكَ؟” طَلَبَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) .
فِيْ حِيِن نَظَرَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) حَوْلَه ، قَامَ بِتَخْزِيِن (لـِي سـِي تشَانْ) مُبَاشِرَةً فِيْ (البُرْج الأسْوَد) .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“هاه ، أيْنَ سيدة لي؟” إسْتَدَار (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، وعِنْدَمَا لَمْ ير لِي سي تشَانْ ، كَانَ وَجْهه مَلِيْئاً بالدَهْشَة .
“دعَنا نذَهَبَ ، بِمَا أَنْ شَخْصاً مـَـا قَدْ دَخَلَ وَ خَرَجَ حَيَّاً ، ألَا يُمْكِننا ذَلِكَ؟” بدأ أَحَدُهم التوَاصَلَ مَعَ أشخَاْص مُخْتَلِفين ، وَ خَطَطَ إخْتِرَاقَ الطَابِق الثَانِي .
“غَادَرت” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَاْلَ دُونَ تَفْكِيِر .
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ثُمَ قَاْلَ : “سَنَنْتَظر!”
“بتِلْكَ السُرْعَة؟” صَرَخَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، كَيْفَ كَانَ مِنْ المُمْكِن فِيْ الوَقْت الذِيْ تَحَوَلَ .
بَعْدَ إنْتَظار بَعْض الوَقْت ، دَخَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي (البُرْج الأسْوَد) ، وَ رَأي أَنْ (رُوُحِ الصَخْرَة) قَدْ أعَادَ بِنَاء طاقته وَ إسْتَعَادَتهَا بالكَامِلِ ، رَسَمَ إبْتِسَامَة وَ قَاْلَ : “هَيَا ، يَجِب أَنْ نذَهَبَ الأن… سي تشَانْ ، إبْقَي مَعَ مَن فِيْ الخَارِجِ”
“نعم!”هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه .
فِيْ حِيِن نَظَرَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) حَوْلَه ، قَامَ بِتَخْزِيِن (لـِي سـِي تشَانْ) مُبَاشِرَةً فِيْ (البُرْج الأسْوَد) .
ضَحِكَ (غُوَانْغِ يُوَانْ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هَذَا صَحِيِح ، كُلْ شَخْص فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، إِذَا كَانَ يُمْكِن أَنْ يذَهَبَ ، أسْتَطِيِعُ أَنْ أذَهَبَ أيْضَاً!”
إسْتَغْرَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الطليعة وَ سَارَ الثَلَاثَة فِيْ طَرِيِقٍ وَاحِدٍ إلَي صُعُوُدِ الطَرِيِق ، ودَخَلَ الطَابِق الثَانِي .
“لنذَهَبَ!”
عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَت مَعْرَكَة كَـَـبِيِرَة بَيْنَ البَعُوُض وَ الـرِجَالُ أَمَامَهُم .
“السيد لِـيـِـنــــج ، لَقَد ذَهَبَت بَعِيِداً جِدَاً!”
حلقت حشرات لَا حَصْرَ لَهَا مَاصَةٌ لِلدَم فِيْ الهَوَاْء وشنت هَجَمَات عَلَيْ الفَنَانين القِتَالِيين البشر . تكومت جُثُث الحشرات بكثافة عَلَيْ الأرْضَ ، بَيْنَما مَاتَ أكثَرَ مِنْ عِشْرِيِن شَخْصاً عَلَيْ الجَانِب البَشَرِي ، وَ تَحَوَلَوا جَمِيْعاً إلَي جُثُث مُجَفَفَة .
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ثُمَ قَاْلَ : “سَنَنْتَظر!”
و مَعَ وفاة المَزِيِد مِنْ البَعُوُض الماص للدِماَء ، بَدَأت الحشرات الماصة للدِماَء فِيْ المَنْطِقة بأكْمَلَهَا بالجُنُونْ . كُلْ البَعُوُض دَاخلِ مَائَة مِتْر طَاَرَ وَ حلق فِيْ السـَـمـَـاء ، وَ تَحَوَلَت إلَي إعصار إجْتَاحَ الجَمِيْع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن فِيْ نَفَسْ القارب ، يَجِب أَنْ لَا تَكُوُن أنانياً للغَايَة!”
كَانَ هَذَا نَمَطاً مُخْتَلِفاً تَمَاماً للمَعْرَكَة . فِيْ وَقْت سَابِقَ إعتمد البَعُوُض المَاصُ لِلدَم عَلَيْ مِيْزَة فِيْ الأرقَامَ وشن هَجَمَات مِنْ مُخْتَلِف الزوايا ، وَ لكنَّ فِيْ الأسَاس ، مـَـا زَاَلَوُا يعملَون مِنْ تِلْقَاء نَفَسِهِم ، وَ يَفتقرُوُنَ إلَي التنسيق .
“نعم!”هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه .
الأنَ , كَانَ الأَمْر مُخْتَلِفاً تَمَاماً ، حَيْثُ تَحَوَلَت المليارات مِنْ حشرات المَاصَةِ لِلدَم إلَي جَسَدْ وَاحِد ، وَ كَانَت تجتاح الجَمِيْع .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
فِيْ حِيِن نَظَرَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) حَوْلَه ، قَامَ بِتَخْزِيِن (لـِي سـِي تشَانْ) مُبَاشِرَةً فِيْ (البُرْج الأسْوَد) .
ترجمة
كَانَ الجَمِيْع غَاضِبَيْنَ ، وشُعُوراً بِأَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ صَغِيِراً جِدَاً . دَخَلَ بوُضُوُح ، فلِمَاذَا لَا يَشَأَرِك مَعَهم المَعَلومَاتَ عَن الجَانِب الأخَرُ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، برُؤيَة كَيْفَ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ مُنَظَمٍ وَ مُهَنْدَم عِنْدَمَا خَرَج ، كَانَ مِنْ الوَاضِح إِنَّ الدَاخلِ كَانَ مَلِيْئاً بالخطر .
◉ℍ???????◉
_________________________________
حلقت حشرات لَا حَصْرَ لَهَا مَاصَةٌ لِلدَم فِيْ الهَوَاْء وشنت هَجَمَات عَلَيْ الفَنَانين القِتَالِيين البشر . تكومت جُثُث الحشرات بكثافة عَلَيْ الأرْضَ ، بَيْنَما مَاتَ أكثَرَ مِنْ عِشْرِيِن شَخْصاً عَلَيْ الجَانِب البَشَرِي ، وَ تَحَوَلَوا جَمِيْعاً إلَي جُثُث مُجَفَفَة .
الأنَ , كَانَ الأَمْر مُخْتَلِفاً تَمَاماً ، حَيْثُ تَحَوَلَت المليارات مِنْ حشرات المَاصَةِ لِلدَم إلَي جَسَدْ وَاحِد ، وَ كَانَت تجتاح الجَمِيْع .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات