㊎الإختبار الأول (2)㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ ، كَانَ عِشْرُون نَجْمَاً هـُــوَ الـحـَـدَ الأقْصَي لبَرَاعَة مَعْرَكَة الَمُسْتَوَي ، وَ سَيَتِمُ الصُعُوُد إلَي مُسْتَوَي كَبِيِر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِمَا إِنَّ الْفِجوَةُ بَيْنَ طَبَقَة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] و [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَت كَـَـبِيِرَة جِدَاً ، كَانَ مِنْ الَمِسْتُحِيِل مُحَارِبة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ قُوَة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لذَلِكَ كَانَت هُنَاْكَ فَجْوَةُ فِيْ قيم بَرَاعَة المَعْرَكَة .
㊎الإختبار الأول (2)㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
و مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ الوَاضِح أَنَّ هَذَا السَيَّاف لَمْ يَكُنْ جَاهِزَاً ، لذَلِكَ تَمَ ضَرْبَه . بو ? , بو ? ، بـُـووو ‼️ كَانَ أيْضَاً شُجَاعاً جِدَاً – حَيْثُ كَانَ يناورُ بِسَيْفه الطَوِيِل ، أكثَرَ مِنْ خمسمَائَة هُجُوُم مِنْ (السَيْف?️تشِي) تَمَ تدميرها بالفِعْل ، لكنَّ الضربات التالِيَةُ غَمَرَتْهُ .
هذه المَعْرَكَة ، خَاضَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بضراوة شَدِيِدة . كَمَا تَمَ قَطْع جَسَدِهِ مَعَ عَدَدُ لَا يحصي مِنْ هَجَمَات السَيْف ، حَتَي (جَسَدَ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) لَا يُمْكِن أَنْ يصمد أَمَامَهُ . مـَـا جَعَلَه أكثَرَ إكْتِئَابِا هـُــوَ أَنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ إسْتِخْدَامِ لُفَافَةَ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر .
بَعْدَ إخـْـتَـفاء جَمِيْع أضواء السَيْف ، إخـْـتَـفيْ ذَلِكَ السَيَّاف مِثْل الضَبَاب أو الدخان .
“كَمَا تُرِيِدُ . ” إخـْـتَـفت رُوُح المَصْفُوُفَة ، وَ ظَهَرَ سَيَّاف أخَرُ ، أكثَرَ رعبا مِنْ السَابِقَ . إنْتَقلَ كُلْ مِنْ شَعْرَهُ دُونَ نَسِيِمِ ، وقَطْع الهَوَاْء مَعَ تشْكِيِل دَوَامَة .
كَانَ هَذَا فِيْ الأَصْل مِسَاحَة عَقْلِية ، وَ أنْ السَيَّاف لَمْ يَكُنْ كيـاناً حَقِيْقِيْاً .
صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ ، كَانَ عِشْرُون نَجْمَاً هـُــوَ الـحـَـدَ الأقْصَي لبَرَاعَة مَعْرَكَة الَمُسْتَوَي ، وَ سَيَتِمُ الصُعُوُد إلَي مُسْتَوَي كَبِيِر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِمَا إِنَّ الْفِجوَةُ بَيْنَ طَبَقَة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] و [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَت كَـَـبِيِرَة جِدَاً ، كَانَ مِنْ الَمِسْتُحِيِل مُحَارِبة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ قُوَة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لذَلِكَ كَانَت هُنَاْكَ فَجْوَةُ فِيْ قيم بَرَاعَة المَعْرَكَة .
“جَيْدَ جِدَاً ، أنْتَ تمر” . رُوُح المَصْفُوُفَة ظَهَرَت مَرَة أُخْرَي . “أَمَامَك فرصتان إِضَافِيْتان لإخْتِيَار المُنَافسين”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يُمْكِنك الرَاْحَة لِمُدَة عَشَرَ دقائق” ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة ، وَ بمسحة مِنْ يَدَهَا ، إخـْـتَـفت الإصَابَات فِيْ جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
بدلَا مِنْ ذَلِكَ سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ نَتَائِجي فِيْ المَرْتَبَة الأُوُلَي؟”
هذه المَعْرَكَة ، خَاضَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بضراوة شَدِيِدة . كَمَا تَمَ قَطْع جَسَدِهِ مَعَ عَدَدُ لَا يحصي مِنْ هَجَمَات السَيْف ، حَتَي (جَسَدَ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) لَا يُمْكِن أَنْ يصمد أَمَامَهُ . مـَـا جَعَلَه أكثَرَ إكْتِئَابِا هـُــوَ أَنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ إسْتِخْدَامِ لُفَافَةَ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر .
“مقيدة بالقَوَاعِد ، لَا أسْتَطِيِعُ الرد عَلَيْك” هز رُوُح المَصْفُوُفَة رَأْسه ، فِيْ أعِقَاب نَمَط مُكَرَر .
“إِذَا لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ مِنْ أجْلِ زِرَاعَتِي المُنْخَفِضة ، فلن أتَمَكَن مِنْ دَمْج جُنُود الجُثَة ، بل يُمْكِنني حَتَي إخْتِيَار خِصْم مِنْ [طَبَقَة الرضِيِعِ الرُوُحِي]!” كَانَ وَجْه (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مَلِيئ بالعلو : “وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَذَا يكفي ! أنا فَقَطْ ثَلَاثَة نُجُوم [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ لكنَّ يُمْكِنني الفَوْزِ ضِدْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] خَمْس نُجُوم . عَدَدُ النُجُوم المتَجَاوُزُة لَيْسَ شَيْئاً يُمْكِن لِأيِ شَخْص مطَابِقَتُه!”
“هَل يُمْكِنك التَحَدُث عَن برَاهْمَا الدَاو العظمي؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ السُؤَال – كَانَ هَذَا فِيْ الوَاقِع مـَـا يَرَيد أَنْ يسَأَلَ .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“مقيدة بالقَوَاعِد ، لَا أسْتَطِيِعُ أَنْ أجيبك” ، قَاْلَت رُوُح المَصْفُوُفَة نَفَسْ الشَيئِ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ هَذَا عَالَماً غَامِضَاً أقَامَه القيادِيُوُنَ الإثني عَشَرَ التابعون لمَلِكِ النَهْرِ السَمَاوِي . وِفْقَاً للأسطورة ، حَصَلَ مَلِكِ النَهْرِ السَمَاوِي عَلَيْ مِيِرَاث أعْلَيَ ، وَ هَيْمِن عَلَيْ برَاهْمَا الدَاو العظمي . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه قُتِلَ فِيْ النِهَاية ، إلَا أَنْ إِسْمه كَانَ مُذْهِلا ، وَ حَتَي ضُبَّاطه الإثنا عَشَرَ كَانَوا هائلين للغَايَة .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يَسَعه إلَا أَنْ يتَنَهَد ، ثُمَ قَاْلَ : “خَمْسَةَ وعِشْرِيِن نَجْمَاً مِن طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ ” .
ظَهَرَ مَشْهَد غَامِضَ . إنْقَسِم بطنه السفلي إلَي جوار جُنْدِي الجُثَة . لَقَد كَانَت المَرَحلَة الثَالِثَة الفَضِية المُدْهِشة ، الَّتِي يُمْكِن أَنْ تنافس [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
“كَمَا تُرِيِدُ . ” إخـْـتَـفت رُوُح المَصْفُوُفَة ، وَ ظَهَرَ سَيَّاف أخَرُ ، أكثَرَ رعبا مِنْ السَابِقَ . إنْتَقلَ كُلْ مِنْ شَعْرَهُ دُونَ نَسِيِمِ ، وقَطْع الهَوَاْء مَعَ تشْكِيِل دَوَامَة .
كَانَ هَذَا فِيْ الأَصْل مِسَاحَة عَقْلِية ، وَ أنْ السَيَّاف لَمْ يَكُنْ كيـاناً حَقِيْقِيْاً .
صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ ، كَانَ عِشْرُون نَجْمَاً هـُــوَ الـحـَـدَ الأقْصَي لبَرَاعَة مَعْرَكَة الَمُسْتَوَي ، وَ سَيَتِمُ الصُعُوُد إلَي مُسْتَوَي كَبِيِر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِمَا إِنَّ الْفِجوَةُ بَيْنَ طَبَقَة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] و [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَت كَـَـبِيِرَة جِدَاً ، كَانَ مِنْ الَمِسْتُحِيِل مُحَارِبة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ قُوَة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لذَلِكَ كَانَت هُنَاْكَ فَجْوَةُ فِيْ قيم بَرَاعَة المَعْرَكَة .
بدلَا مِنْ ذَلِكَ سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ نَتَائِجي فِيْ المَرْتَبَة الأُوُلَي؟”
لم يخطر بباله أبَدَاً أَنْ رُوُح المَصْفُوُفَة ستجَعَلَ مِنْ طَبَقَة خَمْسَةَ وعِشْرِيِن نَجْمَاً رُوُحِياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يُمْكِنك الرَاْحَة لِمُدَة عَشَرَ دقائق” ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة ، وَ بمسحة مِنْ يَدَهَا ، إخـْـتَـفت الإصَابَات فِيْ جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
قَرَرَ القِتَال وَ رُؤْيَتَهُ .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
هَاجَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إثْنَيْن شَارَكُوُا فِيْ مَعْرَكَة كَـَـبِيِرَة . كَانَ هَذَا السَيَّاف أقْوَي مِنْ سَابِقَه كَمَا كَانَ مُتَوَقَعاً – وَ لَيْسَ فَقَطْ بفارق ضئيل ، وَ لكنَّ بزِيَادَة خَمْسَةَ نُجُوم كَامِلِة مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة ؛ كَانَ هَذَا أيْضَاً الـحـَـدِ الذِيْ لَا يُمْكِن أَنْ يتَجَاوُزُه العَبَاقِرَة العَادِيون .
هَاجَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أُخْرَي . بوم بوم بوم ، وإشْتَبَكَ الإثْنَان بضراوة . لحُسْنِ الحَظْ ، فَقَد السَيَّاف الثَانِي سَاقَه وَ يَدَه ، لذَلِكَ إنْخَفَضَت بَرَاعَة المَعْرَكَة لديهِ بشَكْلٍ كَبِيِر . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَصَلَ أَخِيِراً عَلَيْ اليَّدَ العَلَيْا .
هذه المَعْرَكَة ، خَاضَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بضراوة شَدِيِدة . كَمَا تَمَ قَطْع جَسَدِهِ مَعَ عَدَدُ لَا يحصي مِنْ هَجَمَات السَيْف ، حَتَي (جَسَدَ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) لَا يُمْكِن أَنْ يصمد أَمَامَهُ . مـَـا جَعَلَه أكثَرَ إكْتِئَابِا هـُــوَ أَنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ إسْتِخْدَامِ لُفَافَةَ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉
روح المَصْفُوُفَة فِيْ الوَاقِع لَا يُمْكِن أَنْ تحاكي هَذِهِ المجموعَة مِنْ الْفِنُوُن!
روح المَصْفُوُفَة فِيْ الوَاقِع لَا يُمْكِن أَنْ تحاكي هَذِهِ المجموعَة مِنْ الْفِنُوُن!
هَل هَذَا يعَني أَنْ مُسْتَوَي لُفَافَةَ السـَـمـَـاء الغيرِ قابلة للتَدْمِيِر كَانَ أعْلَيَ مِنْ هَذِهِ المَصْفُوُفَة ؟
㊎الإختبار الأول (2)㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ لِـيـِـنــــج لَا يزَاَلُ لَدَيْه وَقْت فَرَاغ للتَفْكِيِر ، وَ لكنَّ بَعْدَ أَنْ دَفْعَ ثَمَنا باهظا ، حَصَلَ أيْضَاً عَلَيْ فُرْصَة لإطْلَاٌق تقنية الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض . عِنْدَمَا إجْتَاحَت السَيْف ، كَانَت السـَـمـَـاء مغطاة بأضواء السَيْف .
كَانَ يَخْتَبِئَ فِيْ الظلال طُوَال هَذَا الوَقْت – وَ لَيْسَ لأَنـَّـه كَانَ خَائِفاً مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ ببَسَاطَة فِيْ إنْتَظار تَحْقِيِقِ الهدف مَعَ هُجُوُمٌ وَاحِد ، سرقة المُفْتَاح مِن يَدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ كَانَ خِصْمهُ أيْضَاً مُرَوْعَاً مَعَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر].
السَيَّاف الثَانِي كَانَ قَوِياً حَقَاً . هُوَ فِيْ الوَاقِع خفض أَلْفِ ومضَةٍ مِنْ أضواء السَيْف . ضَرْبَت الوَمَضَات المَائَة الأَخِيِرة جَسَدْه ، لكنَّه لَمْ يباد ، وفَقَد فَقَطْ السَاقَ اليُسْرَي وَ الـذِرَاْع الأيمن ، وَ حَصَلَ عَلَيْ ثُقْب كَبِيِر عَلَيْ صَدْرِه . كَانَ لَا يزَاَلُ يقف مَعَ رَجُل وَاحِدَة ، يحَمَلَ سَيْفه بقُوَة .
هذه المَعْرَكَة ، خَاضَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بضراوة شَدِيِدة . كَمَا تَمَ قَطْع جَسَدِهِ مَعَ عَدَدُ لَا يحصي مِنْ هَجَمَات السَيْف ، حَتَي (جَسَدَ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) لَا يُمْكِن أَنْ يصمد أَمَامَهُ . مـَـا جَعَلَه أكثَرَ إكْتِئَابِا هـُــوَ أَنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ إسْتِخْدَامِ لُفَافَةَ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر .
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بمرارة . كَانَت بَرَاعَة المَعْرَكَة مِنْ خَمْسَةَ وعِشْرِيِن نَجْمَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] حَقَاً شَرِسة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انغ!” جُنْدِي الجُثَة هَاجَم عَلَيْ الفَوْر .
هَاجَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أُخْرَي . بوم بوم بوم ، وإشْتَبَكَ الإثْنَان بضراوة . لحُسْنِ الحَظْ ، فَقَد السَيَّاف الثَانِي سَاقَه وَ يَدَه ، لذَلِكَ إنْخَفَضَت بَرَاعَة المَعْرَكَة لديهِ بشَكْلٍ كَبِيِر . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَصَلَ أَخِيِراً عَلَيْ اليَّدَ العَلَيْا .
و مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ الوَاضِح أَنَّ هَذَا السَيَّاف لَمْ يَكُنْ جَاهِزَاً ، لذَلِكَ تَمَ ضَرْبَه . بو ? , بو ? ، بـُـووو ‼️ كَانَ أيْضَاً شُجَاعاً جِدَاً – حَيْثُ كَانَ يناورُ بِسَيْفه الطَوِيِل ، أكثَرَ مِنْ خمسمَائَة هُجُوُم مِنْ (السَيْف?️تشِي) تَمَ تدميرها بالفِعْل ، لكنَّ الضربات التالِيَةُ غَمَرَتْهُ .
و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ يَخُوُضَ أكثَرَ مِنْ أَلْفِ تَحَرُك أخَرَ قَبِلَ قَمْعِ الخِصْم ، وَ هـُــوَ ينَزَلَقُ عَلَيْ الأرْضَ وَ يَشْعُر بالتعب لدَرَجَة أَنَّه قَدْ ينام لفَتْرَة طَوِيِلة .
قَرَرَ القِتَال وَ رُؤْيَتَهُ .
وِفْقَاً للسَبَب ، كَانَ مظَهَرَاً عَقْلِيا ، لذَلِكَ لَا يَنْبَغِي أَنْ يَشْعُر بالتعب . رُبَمَا يَكُوْن هَذَا بسَبَب فُقْدَان القُوَة الذهنية الشَدِيِدة ، مِمَا أدي إلَي شُعُوره بالتعب الشَدِيِد .
“كَمَا تُرِيِدُ . ” إخـْـتَـفت رُوُح المَصْفُوُفَة ، وَ ظَهَرَ سَيَّاف أخَرُ ، أكثَرَ رعبا مِنْ السَابِقَ . إنْتَقلَ كُلْ مِنْ شَعْرَهُ دُونَ نَسِيِمِ ، وقَطْع الهَوَاْء مَعَ تشْكِيِل دَوَامَة .
“يُمْكِنك الرَاْحَة لِمُدَة عَشَرَ دقائق” ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة ، وَ بمسحة مِنْ يَدَهَا ، إخـْـتَـفت الإصَابَات فِيْ جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
هَاجَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أُخْرَي . بوم بوم بوم ، وإشْتَبَكَ الإثْنَان بضراوة . لحُسْنِ الحَظْ ، فَقَد السَيَّاف الثَانِي سَاقَه وَ يَدَه ، لذَلِكَ إنْخَفَضَت بَرَاعَة المَعْرَكَة لديهِ بشَكْلٍ كَبِيِر . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَصَلَ أَخِيِراً عَلَيْ اليَّدَ العَلَيْا .
جلس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ أرْجُل مُتَقَاطِعَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الراحَةَ هُنَا كَانَت بِلَا مَعَني ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ كيـاناً مَادِياً عَلَيْ الإطْلَاٌق . توَصَلَ مَعَ يَدَه اليُسْرَي وَ تَحَسَسَ قَلِيِلَا ، وَ لَمْ يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يكَشْف عَن نَظَرة بهيجة لأَنَّ رُوُح المَصْفُوُفَة كَانَت تحاكي النَمَط الشَيْطَاني عَلَيْ يَدَه .
مدّ يَدَه وَ الـمح إلَي خِصْم [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وامر جُنُوُدَ الجُثَة : “أَقَتْلـوه!”
تم الحُصُول عَلَيْ هَذَا مِنْ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ، وَ يَنْبَغِي أَنْ يَكُوْن كيـانَاً مِن [طَبَقَة الخَالِد] . كَانَت قُوَتَهُ أيْضَاً مُرْعِبةٌ للغَايَة ، عَلَيْ الأَقَل [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] مَعَ عِشْرِيِن مِنْ النُجُوم .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ رَأَيه وَ قَاْلَ : “هذه المَرَة ، أرَيْدُ أَنْ أقَاتَل [طَبَقَة الرضيع الرُوُحِي] مَعَ عِشْرِيِن نَجْمَاً!”
جلس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ أرْجُل مُتَقَاطِعَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الراحَةَ هُنَا كَانَت بِلَا مَعَني ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ كيـاناً مَادِياً عَلَيْ الإطْلَاٌق . توَصَلَ مَعَ يَدَه اليُسْرَي وَ تَحَسَسَ قَلِيِلَا ، وَ لَمْ يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يكَشْف عَن نَظَرة بهيجة لأَنَّ رُوُح المَصْفُوُفَة كَانَت تحاكي النَمَط الشَيْطَاني عَلَيْ يَدَه .
…
روح المَصْفُوُفَة فِيْ الوَاقِع لَا يُمْكِن أَنْ تحاكي هَذِهِ المجموعَة مِنْ الْفِنُوُن!
فِيْ غُرْفَة إخْتِبَار أُخْرَي ، كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) يُوَاجَه عَدُوْ كَانَ مزعجاً .
ترجمة
قَاْلَ له: “وَاحِدٌ مَعَ الجُثَة ، هيا!”
…
ظَهَرَ مَشْهَد غَامِضَ . إنْقَسِم بطنه السفلي إلَي جوار جُنْدِي الجُثَة . لَقَد كَانَت المَرَحلَة الثَالِثَة الفَضِية المُدْهِشة ، الَّتِي يُمْكِن أَنْ تنافس [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
وِفْقَاً للسَبَب ، كَانَ مظَهَرَاً عَقْلِيا ، لذَلِكَ لَا يَنْبَغِي أَنْ يَشْعُر بالتعب . رُبَمَا يَكُوْن هَذَا بسَبَب فُقْدَان القُوَة الذهنية الشَدِيِدة ، مِمَا أدي إلَي شُعُوره بالتعب الشَدِيِد .
“إِذَا لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ مِنْ أجْلِ زِرَاعَتِي المُنْخَفِضة ، فلن أتَمَكَن مِنْ دَمْج جُنُود الجُثَة ، بل يُمْكِنني حَتَي إخْتِيَار خِصْم مِنْ [طَبَقَة الرضِيِعِ الرُوُحِي]!” كَانَ وَجْه (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مَلِيئ بالعلو : “وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَذَا يكفي ! أنا فَقَطْ ثَلَاثَة نُجُوم [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ لكنَّ يُمْكِنني الفَوْزِ ضِدْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] خَمْس نُجُوم . عَدَدُ النُجُوم المتَجَاوُزُة لَيْسَ شَيْئاً يُمْكِن لِأيِ شَخْص مطَابِقَتُه!”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
مدّ يَدَه وَ الـمح إلَي خِصْم [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وامر جُنُوُدَ الجُثَة : “أَقَتْلـوه!”
كَانَ يَخْتَبِئَ فِيْ الظلال طُوَال هَذَا الوَقْت – وَ لَيْسَ لأَنـَّـه كَانَ خَائِفاً مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ ببَسَاطَة فِيْ إنْتَظار تَحْقِيِقِ الهدف مَعَ هُجُوُمٌ وَاحِد ، سرقة المُفْتَاح مِن يَدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ كَانَ خِصْمهُ أيْضَاً مُرَوْعَاً مَعَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر].
“انغ!” جُنْدِي الجُثَة هَاجَم عَلَيْ الفَوْر .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
…
“هاهَا ، هَذَا هـُــوَ الفَضَاء الذهني ، وَ قَدْ إندَمَجْتُ مَعَ ذَاكِرَة أحدِ الخَالِدين ، لذَلِكَ حِسِّي الإدْرَاكِي أقْوَي مِنْ أَيّ شَخْص أخَرُ!” قَاْلَ بِفَخْرٍ شَدِيِد : “مهارتي فِيْ المَعْرَكَة الْحَقَيْقِيْة هِيَ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لكنَّ هُنَا ، الـحـَـدُ هـُــوَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
فِيْ مكَانَ أخَرُ ، ظَهَرَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) فَجْأة .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كَانَ يَخْتَبِئَ فِيْ الظلال طُوَال هَذَا الوَقْت – وَ لَيْسَ لأَنـَّـه كَانَ خَائِفاً مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ ببَسَاطَة فِيْ إنْتَظار تَحْقِيِقِ الهدف مَعَ هُجُوُمٌ وَاحِد ، سرقة المُفْتَاح مِن يَدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ كَانَ خِصْمهُ أيْضَاً مُرَوْعَاً مَعَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر].
هَاجَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أُخْرَي . بوم بوم بوم ، وإشْتَبَكَ الإثْنَان بضراوة . لحُسْنِ الحَظْ ، فَقَد السَيَّاف الثَانِي سَاقَه وَ يَدَه ، لذَلِكَ إنْخَفَضَت بَرَاعَة المَعْرَكَة لديهِ بشَكْلٍ كَبِيِر . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَصَلَ أَخِيِراً عَلَيْ اليَّدَ العَلَيْا .
“هاهَا ، هَذَا هـُــوَ الفَضَاء الذهني ، وَ قَدْ إندَمَجْتُ مَعَ ذَاكِرَة أحدِ الخَالِدين ، لذَلِكَ حِسِّي الإدْرَاكِي أقْوَي مِنْ أَيّ شَخْص أخَرُ!” قَاْلَ بِفَخْرٍ شَدِيِد : “مهارتي فِيْ المَعْرَكَة الْحَقَيْقِيْة هِيَ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لكنَّ هُنَا ، الـحـَـدُ هـُــوَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
قَاْلَ له: “وَاحِدٌ مَعَ الجُثَة ، هيا!”
كَانَ هَذَا عَالَماً غَامِضَاً أقَامَه القيادِيُوُنَ الإثني عَشَرَ التابعون لمَلِكِ النَهْرِ السَمَاوِي . وِفْقَاً للأسطورة ، حَصَلَ مَلِكِ النَهْرِ السَمَاوِي عَلَيْ مِيِرَاث أعْلَيَ ، وَ هَيْمِن عَلَيْ برَاهْمَا الدَاو العظمي . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه قُتِلَ فِيْ النِهَاية ، إلَا أَنْ إِسْمه كَانَ مُذْهِلا ، وَ حَتَي ضُبَّاطه الإثنا عَشَرَ كَانَوا هائلين للغَايَة .
قَاْلَ له: “وَاحِدٌ مَعَ الجُثَة ، هيا!”
انا مصمم عَلَيْ الحُصُول عَلَيْ إِرْث النهر السَمَاوِي ، وَ لكنَّ لَا يُمْكِن الحُصُول عَلَيْه إلَا بَعْدَ العَوْدَة إلَي برَاهْمَا الدَاو العظمي . الأنَ , سأجمَعَ أوَلَا إِرْث الضُبَّاط القِتَالِيين الإثني عَشَرَ . مِنْ المُؤكَد أنَهَا سَتَكُوُن ذاتُ فَائِدَة كَـَـبِيِرَة فِيْ صَقْل قُوَتِي ” .
هَل هَذَا يعَني أَنْ مُسْتَوَي لُفَافَةَ السـَـمـَـاء الغيرِ قابلة للتَدْمِيِر كَانَ أعْلَيَ مِنْ هَذِهِ المَصْفُوُفَة ؟
هَاجَم يَدَ خِصْمهُ عَلَيْ نَحْو سَاحِق ؛ كَانَ مُرَوِعاً للغاية فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مَعَ عِشْرِيِنَ نَجْمَاً .
هذه المَعْرَكَة ، خَاضَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بضراوة شَدِيِدة . كَمَا تَمَ قَطْع جَسَدِهِ مَعَ عَدَدُ لَا يحصي مِنْ هَجَمَات السَيْف ، حَتَي (جَسَدَ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) لَا يُمْكِن أَنْ يصمد أَمَامَهُ . مـَـا جَعَلَه أكثَرَ إكْتِئَابِا هـُــوَ أَنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ إسْتِخْدَامِ لُفَافَةَ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
روح المَصْفُوُفَة فِيْ الوَاقِع لَا يُمْكِن أَنْ تحاكي هَذِهِ المجموعَة مِنْ الْفِنُوُن!
ترجمة
“مقيدة بالقَوَاعِد ، لَا أسْتَطِيِعُ أَنْ أجيبك” ، قَاْلَت رُوُح المَصْفُوُفَة نَفَسْ الشَيئِ .
◉ℍ???????◉
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات