㊎ضَجَةٌ و شُكُوُك㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“نعم ، أخبرنا!”
㊎ضَجَةٌ و شُكُوُك㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
تَوَقَفَت رُوُح المَصْفُوُفَة قَلِيِلَا وَ قَاْلَت : “حَسَنَاً . المَرْكَزَ الثَالِث ، فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، هَزَمَ خِصْمَاً فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]”
لِمُحَارِبةِ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]…
إستَّمَرَّ الإنْتَظار فِيْ الوَاقِع يوماً وَ لَيْلَة . إتَضَحَ أَنْ أَيّ شَخْص جَاءَ إلَي هُنَا فِيْ اليَوْم يُمْكِن أَنْ يشَارِك فِيْ الإخْتِبَار ، وَ لكنَّ بِمُجَرَدِ إنْتِهَاء اليَوْم ، تَمَ الإعلان عَن الإخْتِبَار بالكَامِلِ ، حَيْثُ تَمَ تقييم المَرَاكِزِ الثَلَاثَة الأُوُلَي عَلَيْ أسَاس سِجِلَات الجَمِيِعُ هُنَا .
رُبَمَا كَانَ خَمْسَةً وَ عِشْرِيِنَ نَجْمَاً عَلَيْ الأرْجَح هُوَ حـَـدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . نَجْمَ أخَرُ وَ رُبَمَا إسْتَطَاعَ الفَوْزِ ، وَ لكنَّ مـَـا هـُــوَ مَعَني النَجْمَ الواحدِ فَقَط ؟ لذَلِكَ ، أَرَادَ أَنْ يَكُوُنَ رهاناً كَبِيِرَاً .
“أنـَــا لَسْت مقتنعاً!”
[طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] عِشْرِيِن النُجُوم!
“نعم ، أخبرنا!”
كَانَت قُوَتَه المُدَمِرَة كَافِيَةً لِهَزِيِمَة هَذِهِ النُخْبَة . كَانَ المُفْتَاح هـُــوَ أَنَّه رَأَي كَيْفَ ظَهَرَ هَؤُلَاء السَيَّافون ، لِذَا إسْتَعَدَّ فِيْ كمين قَبِلَ وَقْت ظُهُوُرِ السَيَّاف الثَالِث . كَانَ النَمَط السَوْدَاء جَاهِزاً للإطْلَاٌق .
“لَا أسْتَطِيِعُ الخُرُوُج بَعْدَ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .
“كَمَا تُرِيِدُ” إخـْـتَـفت رُوُح المَصْفُوُفَة فَوْرَاً بَعْدَ هَذِهِ الكَلِمَاتَ ، بَيْنَما ظَهَرَ السَيَّاف الثَالِث . كَانَ قَوِياً للغَايَة أيْضَاً ، وَ إكْتَشَفَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يقفُ فِيْ إنْتَظاره ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يَعُد قَادِراً عَلَيْ التأرْجَح بسَيْفه فِيْ الوَقْت المُنَاسِب ، أطْلَق هُجُوُمٌا غيرَ مُكْتَرِثٍ عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
“لَا أسْتَطِيِعُ الخُرُوُج بَعْدَ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .
كم كَانَت سُرْعَة الهُجُوُمٌ ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، مَعَ هَيْمِنة الإحَسَاس الإدرَاكِي لَدَيْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، يُمْكِن لِلمسة خَفِيِفَة أَنْ تسَحْق [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] عِدَة مِئَات مِنْ المَرَات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنـَــا بالتَأكِيد أرَيْدُ أَنْ أرَيْ فَقَطْ مَدَيْ إثَارَةِ إعْجَاب الثَلَاثَة الأوَائِل؟”
لكنَّ مِنْ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ كَانَ لَدَيْه شَظْيَة مِنْ الـحـِـس الإِدْرَاكي لِـ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، لذَلِكَ لإصابته فِي الحِسٌ الإدْرَاكِيٌ ، كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يَكُوْن عَلَيْ الأَقَل فِي [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
㊎ضَجَةٌ و شُكُوُك㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
هونغ ، تَحْتَ الهُجُوُمٌ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَالِما ؛ ضَغْطت يَدَه اليُسْرَي عَلَيْ جَسَد السَيَّاف الثَالِث وَ أشعل نَمَطَاً شَيْطَاني حَتَي . با ، إخـْـتَـفيْ السَيَّاف الثَالِث فَوْرَاً .
ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة مَرَة أُخْرَي ، وَ كَانَ مِنْ الوَاضِح منها الصمت .نَفَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خُدْعَةً رخيصة فِيْ هَذِهِ المَعْرَكَة ، وَ بالتَأكِيد لَمْ تعَكس بَرَاعَة المَعْرَكَة الْحَقَيْقِيْة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يُزِيِل مِثْل هَذِهِ القُدْرَة مِنْ جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ الـسَمَاح لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالقبض عَلَيْ ثغرة تَرَكها؟
إنْتَهَي مِثْل ذَلِكَ تَمَاماً .
تَوَقَفَت رُوُح المَصْفُوُفَة قَلِيِلَا وَ قَاْلَت : “حَسَنَاً . المَرْكَزَ الثَالِث ، فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، هَزَمَ خِصْمَاً فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]”
ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة مَرَة أُخْرَي ، وَ كَانَ مِنْ الوَاضِح منها الصمت .نَفَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خُدْعَةً رخيصة فِيْ هَذِهِ المَعْرَكَة ، وَ بالتَأكِيد لَمْ تعَكس بَرَاعَة المَعْرَكَة الْحَقَيْقِيْة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يُزِيِل مِثْل هَذِهِ القُدْرَة مِنْ جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ الـسَمَاح لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالقبض عَلَيْ ثغرة تَرَكها؟
“أنـَــا لَسْت مقتنعاً!”
بالمُقَابِلَ ، إِذَا لَمْ يَكُنْ مِنْ أجْلِ الحِسِّ الإدْرَاكِي القَوِي لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإِنَّه بالتَأكِيد سيَكُوْن بالفِعْل مَصْدُوُماً حَتَي المَوْتِ بسَبَب الهُجُوُمٌ عَلَيْ الفَوْر وَ لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ أَيّ حيل رخيصة يَتِمُ سحبهَا بَعْدَ ذَلِكَ .
[طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] عِشْرِيِن النُجُوم!
“أعْتَقِد أنَكَ تمر” ، قَاْلَ رُوُح المَصْفُوُفَة ، إلَي حَد مـَـا مِنْ الإكْتِئَابِ . لَقَد وَاجَهت لَلتَو وَحْشاً… لَمْ تَستَطِع فِيْ الوَاقِع استخلاص أيِّ حِسٍ إدْرَاكِيٍ صَغِيِر مِنْ الفَتَاة بالخارج ، مِمَا أدي إلَي عَدَم تَمَكَن الفَتَاة الصَغِيِرة مِنْ المُشَارَكَة فِيْ الإخْتِبَار .
“لَا أسْتَطِيِعُ الخُرُوُج بَعْدَ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .
“لَا أسْتَطِيِعُ الخُرُوُج بَعْدَ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .
“مَاذَا ، يُمْكِنني أَنْ أتَخَطَي سَبْعِ نُجُوم واتغلب عَلَيْ مُنَافس] ، لَكِنَنِي لَمْ أصعد إلَي المَرَاكِزِ الثَلَاثَة الأُوُلَي؟”
قَاْلَت رُوُح المَصْفُوُفَة “إنْتَظر حَتَي يَنْتَهِي الأخَرُون ، وَ سَيَحْصُل الثَلَاثَة الكبار عَلَيْ مكافآت هُنَا” .
كٌلٌهم نَظَروا حَوْلَهم ورأوا أَنْ هُنَاْكَ خَمْسَةَ عَشَرَ مُحَارِباً مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] هُنَا الأنْ . مُنْذُ أَنْ كَانَ هُنَاْكَ خَمْسَةَ عَشَرَ مِنْ قَبِلَ أيْضَاً ، أَيّ مُحَارِب [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] جَعَلَه فِيْ المَرَاكِزِ الثَلَاثَة الأُوُلَي .
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ إنْتَظر بصبر .
صَاحَ الجَمِيْع وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ ، رَاغِبيْنَ فِيْ رُوُح المَصْفُوُفَة أَنْ تُعْطِي تفسيراً .
إستَّمَرَّ الإنْتَظار فِيْ الوَاقِع يوماً وَ لَيْلَة . إتَضَحَ أَنْ أَيّ شَخْص جَاءَ إلَي هُنَا فِيْ اليَوْم يُمْكِن أَنْ يشَارِك فِيْ الإخْتِبَار ، وَ لكنَّ بِمُجَرَدِ إنْتِهَاء اليَوْم ، تَمَ الإعلان عَن الإخْتِبَار بالكَامِلِ ، حَيْثُ تَمَ تقييم المَرَاكِزِ الثَلَاثَة الأُوُلَي عَلَيْ أسَاس سِجِلَات الجَمِيِعُ هُنَا .
[طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] عِشْرِيِن النُجُوم!
شُوَا، شُوَا، شُوَا، الـحـِـس الإِدْرَاكي لكل مِنْ لَمْ يَدْخُل إلَي أعْلَيَ ثَلَاثَة أشخَاْص عادوا… خَرَجُوُا مِنْ الغُرْفَة .
لَوَحَت لـَـهُ رُوُح المَصْفُوُفَة وَ قَاْلَ لـَـهُ بالذنب : “أنْتَ تشك فِيْ هَذَا الـسـَـيِّد؟”
“مَاذَا ، يُمْكِنني أَنْ أتَخَطَي سَبْعِ نُجُوم واتغلب عَلَيْ مُنَافس] ، لَكِنَنِي لَمْ أصعد إلَي المَرَاكِزِ الثَلَاثَة الأُوُلَي؟”
رُبَمَا كَانَ خَمْسَةً وَ عِشْرِيِنَ نَجْمَاً عَلَيْ الأرْجَح هُوَ حـَـدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . نَجْمَ أخَرُ وَ رُبَمَا إسْتَطَاعَ الفَوْزِ ، وَ لكنَّ مـَـا هـُــوَ مَعَني النَجْمَ الواحدِ فَقَط ؟ لذَلِكَ ، أَرَادَ أَنْ يَكُوُنَ رهاناً كَبِيِرَاً .
“أخَرُجَ ، يُمْكِنني تَجَاوُزُ ثَمَانية نُجُوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنـَــا بالتَأكِيد أرَيْدُ أَنْ أرَيْ فَقَطْ مَدَيْ إثَارَةِ إعْجَاب الثَلَاثَة الأوَائِل؟”
صرخ الجَمِيْع وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ . كَانَوا بالفِعْل أقْوَياًء ، لكنَّهم لَمْ يتَمَكَنوا حَتَي مِنْ الوُصُول إلَي المَرَاكِزِ الثَلَاثَة الأُوُلَي – وَ هَذَا كَانَ سخيفاً للغَايَة .
صَاحَ الجَمِيْع وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ ، رَاغِبيْنَ فِيْ رُوُح المَصْفُوُفَة أَنْ تُعْطِي تفسيراً .
كَانَ (يُوَان لَاو جُوُن) ، (يـانج جُوُن هَاو) ، وَ أوَلئِكَ الأجْيَال السَابِقَة الأُخْرَي مِنْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ كٌلَهَا يَبْدُونَ سَيِئِيِنَ . يُمْكِنهم حَتَي أَنْ يتَفَوُقوا عَلَيْ عَشَرَة نُجُوم ، لكنَّهم لَمْ يفزوا بَعْدُ بأحَدِ المَرَاكِزِ الثَلَاثَة الأُوُلَي . كَانَت الصَدْمَة كَـَـبِيِرَة جِدَاً .
“نحن غَيْرَ مقتنعَيْن!”
كَانَ (آو فـِـيـنْج) وَ الأخَرُون فِيْ الثَلَاثَينات مِنْ العُمْرِ ينَظَرون إلَي الكآبة . وَ يُمْكِنهم أيْضَاً أَنْ يتَفَوُقوا عَلَيْ خَمْسَةَ نُجُوم ، وَ الَّتِي كَانَت فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِمَاثلة لعَشَرَة نُجُوم فِيْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، لأَنـَّـه كُلَّمَا كَانَت الطَبَقَة أعْلَيَ ، كَانَ مِنْ الصَعْب أَنْ نَخُوُضُ المَعْرَكَة فِيْ تَجَاوُزُ الَمُسْتَوَي . أيُمْكِن أَنْ رُوُح المَصْفُوُفَة لَمْ تُعْتَبَرَ هَذَا؟
لكنَّ مِنْ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ كَانَ لَدَيْه شَظْيَة مِنْ الـحـِـس الإِدْرَاكي لِـ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، لذَلِكَ لإصابته فِي الحِسٌ الإدْرَاكِيٌ ، كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يَكُوْن عَلَيْ الأَقَل فِي [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
كٌلٌهم نَظَروا حَوْلَهم ورأوا أَنْ هُنَاْكَ خَمْسَةَ عَشَرَ مُحَارِباً مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] هُنَا الأنْ . مُنْذُ أَنْ كَانَ هُنَاْكَ خَمْسَةَ عَشَرَ مِنْ قَبِلَ أيْضَاً ، أَيّ مُحَارِب [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] جَعَلَه فِيْ المَرَاكِزِ الثَلَاثَة الأُوُلَي .
“الـسـَـيِّد رُوُحُ المَصْفُوُفَة، هَل فَكَرَت فِيْ صُعُوبَة تَجَاوُزُ مُسْتَوَي المَرْأ فِيْ الِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]؟” تِلْمِيِذ (آو فـِـيـنْج) سَألَ بأدَب .
هَذَا جَعَلَهم يَشْعُرون إنَهَا غَيْرَ عادلة . كَانَ لَابُدَ أَنْ رُوُح المَصْفُوُفَة لَمْ تفكر فِيْ صُعُوبَة كُلْ طَبَقَة كَـَـبِيِرَة .
صَاحَ الجَمِيْع وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ ، رَاغِبيْنَ فِيْ رُوُح المَصْفُوُفَة أَنْ تُعْطِي تفسيراً .
“أنـَــا غَيْرَ مقتنع!”
“لَا أسْتَطِيِعُ الخُرُوُج بَعْدَ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .
“أنـَــا لَسْت مقتنعاً!”
رُبَمَا كَانَ خَمْسَةً وَ عِشْرِيِنَ نَجْمَاً عَلَيْ الأرْجَح هُوَ حـَـدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . نَجْمَ أخَرُ وَ رُبَمَا إسْتَطَاعَ الفَوْزِ ، وَ لكنَّ مـَـا هـُــوَ مَعَني النَجْمَ الواحدِ فَقَط ؟ لذَلِكَ ، أَرَادَ أَنْ يَكُوُنَ رهاناً كَبِيِرَاً .
“نحن غَيْرَ مقتنعَيْن!”
صَاحَ الجَمِيْع وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ ، رَاغِبيْنَ فِيْ رُوُح المَصْفُوُفَة أَنْ تُعْطِي تفسيراً .
صَاحَ الجَمِيْع وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ ، رَاغِبيْنَ فِيْ رُوُح المَصْفُوُفَة أَنْ تُعْطِي تفسيراً .
“أعْتَقِد أنَكَ تمر” ، قَاْلَ رُوُح المَصْفُوُفَة ، إلَي حَد مـَـا مِنْ الإكْتِئَابِ . لَقَد وَاجَهت لَلتَو وَحْشاً… لَمْ تَستَطِع فِيْ الوَاقِع استخلاص أيِّ حِسٍ إدْرَاكِيٍ صَغِيِر مِنْ الفَتَاة بالخارج ، مِمَا أدي إلَي عَدَم تَمَكَن الفَتَاة الصَغِيِرة مِنْ المُشَارَكَة فِيْ الإخْتِبَار .
بَرَزَت رُوُح المَصْفُوُفَة وَ قَاْلَت : “يا رفاق أتَشكُّون بانصافي؟”
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ إنْتَظر بصبر .
“الـسـَـيِّد رُوُحُ المَصْفُوُفَة، هَل فَكَرَت فِيْ صُعُوبَة تَجَاوُزُ مُسْتَوَي المَرْأ فِيْ الِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]؟” تِلْمِيِذ (آو فـِـيـنْج) سَألَ بأدَب .
لِمُحَارِبةِ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]…
الصبي الصَغِيِر الذِيْ تكلمَ عَن رُوُح المَصْفُوُفَة قال فِيْ سَخِرَية : “لَقَد عاش هَذَا الـسـَـيِّد أكثَرَ مِنْ أَلَاف المَرَات أطْوَل مِنْكَ ، كَيْفَ تجْرُؤ أَنْ تسَأَلَ هَذَا السَيِدُ هَذَا السُؤَال؟”
عرف الجَمِيْع الْفِجوَةُ بَيْنَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] وَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . كَانَت هَذِهِ فَجْوَةُ لَا يُمْكِن التغلب عَلَيْهَا ، لكنَّ مُحَارِب [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] هَزَمَ فِعَلَيْاً أَحَدَ المقاتلين بـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] – فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ؟ لَمْ يَكُنْ هَذَا مُزْحَة كَـَـبِيِرَة؟
“غَيْرَ مقتنع” ، قَاْلَ أَحَدُهم : “ثُمَ الـسـَـيِّد روح المصفوفة ، كَمْ عَدَدُ النُجُوم تَفَوُق بِهِالثَلَاثَة الأُوُلَي!”
“أنـَــا لَسْت مقتنعاً!”
“نعم ، أخبرنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هَذَا جَعَلَهم يَشْعُرون إنَهَا غَيْرَ عادلة . كَانَ لَابُدَ أَنْ رُوُح المَصْفُوُفَة لَمْ تفكر فِيْ صُعُوبَة كُلْ طَبَقَة كَـَـبِيِرَة .
“أنـَــا بالتَأكِيد أرَيْدُ أَنْ أرَيْ فَقَطْ مَدَيْ إثَارَةِ إعْجَاب الثَلَاثَة الأوَائِل؟”
لَوَحَت لـَـهُ رُوُح المَصْفُوُفَة وَ قَاْلَ لـَـهُ بالذنب : “أنْتَ تشك فِيْ هَذَا الـسـَـيِّد؟”
تَوَقَفَت رُوُح المَصْفُوُفَة قَلِيِلَا وَ قَاْلَت : “حَسَنَاً . المَرْكَزَ الثَالِث ، فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، هَزَمَ خِصْمَاً فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]”
بالمُقَابِلَ ، إِذَا لَمْ يَكُنْ مِنْ أجْلِ الحِسِّ الإدْرَاكِي القَوِي لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإِنَّه بالتَأكِيد سيَكُوْن بالفِعْل مَصْدُوُماً حَتَي المَوْتِ بسَبَب الهُجُوُمٌ عَلَيْ الفَوْر وَ لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ أَيّ حيل رخيصة يَتِمُ سحبهَا بَعْدَ ذَلِكَ .
بـُـووو ‼️
ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة مَرَة أُخْرَي ، وَ كَانَ مِنْ الوَاضِح منها الصمت .نَفَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خُدْعَةً رخيصة فِيْ هَذِهِ المَعْرَكَة ، وَ بالتَأكِيد لَمْ تعَكس بَرَاعَة المَعْرَكَة الْحَقَيْقِيْة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يُزِيِل مِثْل هَذِهِ القُدْرَة مِنْ جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ الـسَمَاح لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالقبض عَلَيْ ثغرة تَرَكها؟
عَلَيْ الفَوْر ، اندَفْعَ العَدِيِد مِنْ الَنَاس مِنْ اللعاب وَ كَشْفُوُا عَن تَعْبِيِرات الكُفْرِ .
“نحن غَيْرَ مقتنعَيْن!”
عرف الجَمِيْع الْفِجوَةُ بَيْنَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] وَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . كَانَت هَذِهِ فَجْوَةُ لَا يُمْكِن التغلب عَلَيْهَا ، لكنَّ مُحَارِب [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] هَزَمَ فِعَلَيْاً أَحَدَ المقاتلين بـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] – فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ؟ لَمْ يَكُنْ هَذَا مُزْحَة كَـَـبِيِرَة؟
ترجمة
“الـسـَـيِّد رُوُحِ المَصفُوُفة المُوَقَر ، هَل هَذَا مُمْكِن؟” تساو تـِـيــَـان يي قَاْلَ ببِرُوُدْ . كَانَ الرَقَمِ وَاحِد بقائمة المُعْجِزَات قَبِلَ جيلين ، وَ بقدم وَاحِدَةٍ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، قُوَتَه كَانَت هَائِلَة ، وهو أيْضَاً مغُرُوُر جِدَاً .
◉ℍ???????◉
لَوَحَت لـَـهُ رُوُح المَصْفُوُفَة وَ قَاْلَ لـَـهُ بالذنب : “أنْتَ تشك فِيْ هَذَا الـسـَـيِّد؟”
عَلَيْ الفَوْر ، اندَفْعَ العَدِيِد مِنْ الَنَاس مِنْ اللعاب وَ كَشْفُوُا عَن تَعْبِيِرات الكُفْرِ .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الـسـَـيِّد رُوُحِ المَصفُوُفة المُوَقَر ، هَل هَذَا مُمْكِن؟” تساو تـِـيــَـان يي قَاْلَ ببِرُوُدْ . كَانَ الرَقَمِ وَاحِد بقائمة المُعْجِزَات قَبِلَ جيلين ، وَ بقدم وَاحِدَةٍ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، قُوَتَه كَانَت هَائِلَة ، وهو أيْضَاً مغُرُوُر جِدَاً .
ترجمة
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
◉ℍ???????◉
لكنَّ مِنْ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ كَانَ لَدَيْه شَظْيَة مِنْ الـحـِـس الإِدْرَاكي لِـ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، لذَلِكَ لإصابته فِي الحِسٌ الإدْرَاكِيٌ ، كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يَكُوْن عَلَيْ الأَقَل فِي [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات