㊎النَتَائِج㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“لا!” سُرْعَانَ مـَـا سَمَحَ بصُرَاخ مَأسَاوِيْ ، لأَنـَّـه فِيْ الوَاقِع حَصَلَ عَلَيْ الأسْرَار حَوْلَ كَيْفَية صَقْل حَبَة خِيِمْيَائِية!
㊎النَتَائِج㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بِمُجَرَدِ خُرُوُج النمر الأبْيَض ، شَعَرَ الجَمِيْع بهُدُوُء لَا نِهَايَةَ لَهُ ، خَائِفيِن مِنْ مُوَاجَهتُه مِنْ أعَمَاق نفوسهم . كَانَ قَوِيَاً جِدَاً ، قَوِيَاً لدَرَجَة لَا يُمْكِن فِهْمهَا .
“لَا الـسـَـيِّد رُوُحِ المَصفُوُفة المُوَقَر ألا أعْتَقِد ذَلِكَ غريباً؟” تساو تـِـيــَـان يي تحدثَ بغير أدَب .
هَمْس ?
“سُلْطَة الـسـَـيِّد هَذِهِ لَا تَسْمَحَ بالتَحَدِي!” روح المَصْفُوُفَة قَاْلَت ببِرُوُدْ وَ لَوَحَ بِيَدِه نَحْو تساو تـِـيــَـان يي . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَ نمر أبْيَض ضَخْم مِنْ الهَوَاْء الرَقِيِق ، ليَنْتَقِل نَحْو تساو تـِـيــَـان يي .
“سُلْطَة الـسـَـيِّد هَذِهِ لَا تَسْمَحَ بالتَحَدِي!” روح المَصْفُوُفَة قَاْلَت ببِرُوُدْ وَ لَوَحَ بِيَدِه نَحْو تساو تـِـيــَـان يي . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَ نمر أبْيَض ضَخْم مِنْ الهَوَاْء الرَقِيِق ، ليَنْتَقِل نَحْو تساو تـِـيــَـان يي .
بِمُجَرَدِ خُرُوُج النمر الأبْيَض ، شَعَرَ الجَمِيْع بهُدُوُء لَا نِهَايَةَ لَهُ ، خَائِفيِن مِنْ مُوَاجَهتُه مِنْ أعَمَاق نفوسهم . كَانَ قَوِيَاً جِدَاً ، قَوِيَاً لدَرَجَة لَا يُمْكِن فِهْمهَا .
‘تي! هَذَا مُسْتَحِيِل!’
كَانَ تساو تـِـيــَـان يي أيْضَاً مُنْدَهِشا للغَايَة ، وَ لَمْ يَكُنْ يتَوَقَع أبَدَاً أَنْ رُوُح المَصْفُوُفَة سَوْفَ تهَاجَمه ، كَمَا أَنَّه لَمْ يُفَكِرَ فِيْ أَنَّ هَذَا الهُجُوُمٌ سيَكُوْن مُرْعِبا . لَمْ يَعُد لَدَيْه أَيّ شكوك ، حَيْثُ أخَرُجَ مرُسُوُما قَانُوُنيا مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] وَ القي بـِـهِ فِيْ النمر الأبْيَض .
“(يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، أنْتَ فِيْ المَرْكَزَ الثَانِي فِيْ إخْتِبَار هَذَا الوَقْت . فِيِمَا يلي ثَلَاثَة أنْوَاع مِنْ الحُبُوُب الطِبِيَة ، يُمْكِنك إخْتِيَار وَاحِد” ، وَ قَاْلَت الشَيئِ نَفَسْه تقَرِيِباً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تغَيْرَت المكافآت .
هونغ ، مرُسُوُم القَانُوُن أحترق وَ تَحَوَلَ إلَي نسر الجَلِيِد ، رَفْرَفَ جَنَاحَيه فِيْ النمر الأبْيَض وَ حلقت الرِيَاح البَارِدْة الثَاقِبة .
لم يَكُنْ خِيِمْيَائِياً ، لِذَا لِمَاذَا يُعْطِيِهِ أسْرَاراً طِبِيَة؟
و مَعَ ذَلِكَ ، فَتَحَ النمر الأبْيَض فَمِهُ بكل بَسَاطَة وَ اكل نسر الجَلِيِد بأكْمَله ، وَ مَعَ لَدْغَة أُخْرَي ، إخـْـتَـفيْ تساو تـِـيــَـان يي أيْضَاً فِيْ فمه .
“(يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، أنْتَ فِيْ المَرْكَزَ الثَانِي فِيْ إخْتِبَار هَذَا الوَقْت . فِيِمَا يلي ثَلَاثَة أنْوَاع مِنْ الحُبُوُب الطِبِيَة ، يُمْكِنك إخْتِيَار وَاحِد” ، وَ قَاْلَت الشَيئِ نَفَسْه تقَرِيِباً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تغَيْرَت المكافآت .
هَمْس ?
لم يَكُنْ خِيِمْيَائِياً ، لِذَا لِمَاذَا يُعْطِيِهِ أسْرَاراً طِبِيَة؟
الجَمِيْع فَقَدوا صَوتٌهم جَمِيْعاً . كَانَ هَذَا مرسوم قَانُوُن [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، لكنَّ النمر الأبْيَض التهم الهُجُوُمٌ بَعْضة وَاحِدَة – مـَـا مَدَيْ روعته وقُوَتَه ؟ لَا عَجَبَ إِنَّ الجَمِيْع أَرَادَ الحُصُول عَلَيْ إِرْث هَذَا المكَانَ . إنْ رُوُح المَصْفُوُفَة وَحْدَهَا كَانَت قَوِيَةً ، وَ إِذَا حَصَلَ المَرْأ عَلَيْ الإِرْث الْحَقَيْقِيْ ، فما مَدَيْ قُوَة المَرْأ؟
لم يَكُنْ خِيِمْيَائِياً ، لِذَا لِمَاذَا يُعْطِيِهِ أسْرَاراً طِبِيَة؟
سَحبتْ رُوُح المفُوفَةِ النمرِ الأبْيَض ، وَ قَاْلَ بشَكْلٍ لَا مُبَالِي تِجَاهَ الجَمِيْع : “هَل هُنَاْكَ أَيّ شَخْص مـَـا زَاَلَ يشكّ بهَذَا الـسـَـيِّد؟”
㊎النَتَائِج㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
الجَمِيْع هَزُّوُا رُؤُوُسِهِم عَلَيْ عَجَل . حَتَي لـَــوْ كَانَت رُوُح المَصْفُوُفَة قَدْ تَعَمَّدَت تُغَطِّيته ، مِنْ تَجَرَّأ عَلَيْ أَيّ اعتراض ؟ فِيْ هَذَا العَالَم ، مِنْ كَانَ الأقْوَي كَانَ لـَـهُ الكَلِمَة الأَخِيِرة . الشكوي كَانَ سُلُوك الضَعِيِف .
“آه!” (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) تدحرج عَلَيْ الأرْضَ . كَمَا عَادَ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ ، شَعَرَ بِالأَلَم فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدْه ، كَمَا لـَــوْ كَانَ حَقَاً أعْطَي سَحْق الصَوتٌ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إكْتَشَفَ عَلَيْ الفَوْر إِنَّ الجَمِيْع يُحَدِقُ فِيِهِ بوَحْشية ، وَ قَفَزَ عَلَيْ عَجَل إلَي تَوَابِيِتِ الجُثَة ثَلَاثَه البرُوُنْزِيَة .
لم يَكُنْ مِنْ المُمْكِن إزعاج رُوُح المَصْفُوُفَة ليَقُوُلَ مـَـا هِيَ سِجِلَات أعْلَيَ إثْنَيْن وَ كَانَ ينَظَر ببَسَاطَة فِيْ (هـُــو نِيُـوُ) بِضْعِ مَرَات . كَانَ الثَلَاثَة بِالدَاخلِ عجيبون نَوْعاً مـَـا ، كٌلٌهم مَلِيْئين بالحِيَل ، لكنَّهم كَانَوا فِيْ نِطَاق مَفْهُوم .
(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) عَلَيْ الفَوْر إخْتَنَق .
فَقَطْ هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة لَمْ تَستَطِع استخلاص حِسَّهَا الإدْرَاكِي كَانَ هَذَا أغرب شَيئِ بالتَأكِيد ، أوَل حـَـالة مِنْ نَوْعهَا فِيْ التَارِيِخٌ .
ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة مَرَة أُخْرَي ، وَ لكنَّ فِيْ فَضَاء (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
…
الجَمِيْع هَزُّوُا رُؤُوُسِهِم عَلَيْ عَجَل . حَتَي لـَــوْ كَانَت رُوُح المَصْفُوُفَة قَدْ تَعَمَّدَت تُغَطِّيته ، مِنْ تَجَرَّأ عَلَيْ أَيّ اعتراض ؟ فِيْ هَذَا العَالَم ، مِنْ كَانَ الأقْوَي كَانَ لـَـهُ الكَلِمَة الأَخِيِرة . الشكوي كَانَ سُلُوك الضَعِيِف .
فِيْ الفَضَاء الذهني ، عـَـرِفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون أنَهُم دَخَلَوا المَرَاكِزِ الثَلَاثَة الأُوُلَي وَ كَانُوُا مَلِيْئة بالتَوَقُعَاتِ .
“مَاذَا ، أنْتَ تشك فِيْ هَذَا الـسـَـيِّد؟” قَاْلَت رُوُحُ المَصْفُوُفَة بشرَاسَةٍ . أَرَادَ أَنْ يضَرْبَ شَخْصاً مَرَة أُخْرَي .
ما هِيَ المكافآت الَّتِي يُمْكِنهم الحُصُول عَلَيْها؟
“لن أجْرُؤ عَلَيْ ذَلِكَ!” كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) أكثَرَ مَنْطِقية . كَانَ يَعْرِفَ بشَكْلٍ طَبِيِعي مـَـا تمْتَلَكَه رُوُح المَصْفُوُفَة هَذِهِ. حَتَي فِيْ السَنَوَات السَابِقَة الَّتِي كَانَ فِيهَا فِيْ حياته السابقةَ ، قَدْ لَا يجْرُؤ عَلَيْ إِسْتِفْزَازَهَا ، ناهيك عَن كونه جُزْء مِنْ ذاكرته فقط .
“(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، أنْتَ فِيْ المَرْكَزَ الثَالِث فِيْ الإخْتِبَار هَذِهِ المَرَة . هُنَا ثَلَاثَة فُنُوُن أثِيِرِية ، أنْتَ يُمْكِنُكَ أَنْ تختار وَاحِدَاً . “ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة أوَلَا عَلَيْ جَانِب (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) .
“(يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، أنْتَ فِيْ المَرْكَزَ الثَانِي فِيْ إخْتِبَار هَذَا الوَقْت . فِيِمَا يلي ثَلَاثَة أنْوَاع مِنْ الحُبُوُب الطِبِيَة ، يُمْكِنك إخْتِيَار وَاحِد” ، وَ قَاْلَت الشَيئِ نَفَسْه تقَرِيِباً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تغَيْرَت المكافآت .
بـُـووو ‼️
“لَا الـسـَـيِّد رُوُحِ المَصفُوُفة المُوَقَر ألا أعْتَقِد ذَلِكَ غريباً؟” تساو تـِـيــَـان يي تحدثَ بغير أدَب .
(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) عَلَيْ الفَوْر إخْتَنَق .
هونغ ، مرُسُوُم القَانُوُن أحترق وَ تَحَوَلَ إلَي نسر الجَلِيِد ، رَفْرَفَ جَنَاحَيه فِيْ النمر الأبْيَض وَ حلقت الرِيَاح البَارِدْة الثَاقِبة .
كَانَ فِيْ الأَصْل ممتلئاً بالثِقَة أَنَّه سَيَحْصُل بالتَأكِيد عَلَيْ المَرْكَزَ الأوَل . عبور [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، ألَمْ يَكُنْ ذَلِكَ عظشمَاً ؟ هَل يُمْكِنُ أنَّ هُنَاْكَ أَيّ شَخْص فِيْ العَالَم يُمْكِنه المُقَارَنة بهِ ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ فِيْ الوَاقِع الثَالِث؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
‘تَبَاً’
لم يَكُنْ مِنْ المُمْكِن إزعاج رُوُح المَصْفُوُفَة ليَقُوُلَ مـَـا هِيَ سِجِلَات أعْلَيَ إثْنَيْن وَ كَانَ ينَظَر ببَسَاطَة فِيْ (هـُــو نِيُـوُ) بِضْعِ مَرَات . كَانَ الثَلَاثَة بِالدَاخلِ عجيبون نَوْعاً مـَـا ، كٌلٌهم مَلِيْئين بالحِيَل ، لكنَّهم كَانَوا فِيْ نِطَاق مَفْهُوم .
‘تي! هَذَا مُسْتَحِيِل!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فِيْ الفَضَاء الذهني ، عـَـرِفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون أنَهُم دَخَلَوا المَرَاكِزِ الثَلَاثَة الأُوُلَي وَ كَانُوُا مَلِيْئة بالتَوَقُعَاتِ .
“هَل هُنَاْكَ خَطَأ ، أنا فَقَطْ الثَالِث؟” قَاْلَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، مُسْتَاء وَ لكنَّ أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ بكَثِيِر فِيْ الكُفْرِ .
غَضَب رُوُح المَصْفُوُفَة لَمْ يهَدَأَ بَعْدَ ، وَ بِرُؤيَة (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) يتحداهَا ، إنْدَلَعَت عَلَيْ الفَوْر مَعَ الغَضَب ، وَ مع النية لمنحه ضَرْبَة شِرْيِرة . بَعْدَ أَنْ إسْتَفَزَهُ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، ألقي بطَرِيْقة عَشوَائِية كرة مِنْ الضَوْء عَلَيْ رَأْس (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، مَعَ الغرق.
غَضَب رُوُح المَصْفُوُفَة لَمْ يهَدَأَ بَعْدَ ، وَ بِرُؤيَة (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) يتحداهَا ، إنْدَلَعَت عَلَيْ الفَوْر مَعَ الغَضَب ، وَ مع النية لمنحه ضَرْبَة شِرْيِرة . بَعْدَ أَنْ إسْتَفَزَهُ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، ألقي بطَرِيْقة عَشوَائِية كرة مِنْ الضَوْء عَلَيْ رَأْس (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، مَعَ الغرق.
الجَمِيْع هَزُّوُا رُؤُوُسِهِم عَلَيْ عَجَل . حَتَي لـَــوْ كَانَت رُوُح المَصْفُوُفَة قَدْ تَعَمَّدَت تُغَطِّيته ، مِنْ تَجَرَّأ عَلَيْ أَيّ اعتراض ؟ فِيْ هَذَا العَالَم ، مِنْ كَانَ الأقْوَي كَانَ لـَـهُ الكَلِمَة الأَخِيِرة . الشكوي كَانَ سُلُوك الضَعِيِف .
“أخَرُجَ!” لَقَد ركلت (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، الذِيْ عَادَ عَلَيْ الفَوْر إلَي حـَـالته الخــَــالـِــدْة ، وهَرَبَ مِنْ الغُرْفَة .
“سُلْطَة الـسـَـيِّد هَذِهِ لَا تَسْمَحَ بالتَحَدِي!” روح المَصْفُوُفَة قَاْلَت ببِرُوُدْ وَ لَوَحَ بِيَدِه نَحْو تساو تـِـيــَـان يي . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَ نمر أبْيَض ضَخْم مِنْ الهَوَاْء الرَقِيِق ، ليَنْتَقِل نَحْو تساو تـِـيــَـان يي .
“آه!” (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) تدحرج عَلَيْ الأرْضَ . كَمَا عَادَ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ ، شَعَرَ بِالأَلَم فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدْه ، كَمَا لـَــوْ كَانَ حَقَاً أعْطَي سَحْق الصَوتٌ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إكْتَشَفَ عَلَيْ الفَوْر إِنَّ الجَمِيْع يُحَدِقُ فِيِهِ بوَحْشية ، وَ قَفَزَ عَلَيْ عَجَل إلَي تَوَابِيِتِ الجُثَة ثَلَاثَه البرُوُنْزِيَة .
‘تَبَاً’
لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ إثَارَة المُتَدَرِبِيِنَ الخَمْسةَ عَشَرَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ المَشْهَد .
و قَاْلَت : “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أنْتَ الأوَل فِيْ الإخْتِبَار. هُنَا ثَلَاثَ فُنُوُن أثِيِرِية ، يُمْكِنك إخْتِيَار وَاحِد” . تغَيْرَت المكافآت مَرَة أُخْرَي .
“لا!” سُرْعَانَ مـَـا سَمَحَ بصُرَاخ مَأسَاوِيْ ، لأَنـَّـه فِيْ الوَاقِع حَصَلَ عَلَيْ الأسْرَار حَوْلَ كَيْفَية صَقْل حَبَة خِيِمْيَائِية!
㊎النَتَائِج㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
‘تَبَاً’
و مَعَ ذَلِكَ ، هَذَا لَمْ يَحْصُل عَلَيْه حَتَي فِيْ المَرْكَزَ الأوَل ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يُصَدِق ذَلِكَ؟
تي!
ترجمة
لم يَكُنْ خِيِمْيَائِياً ، لِذَا لِمَاذَا يُعْطِيِهِ أسْرَاراً طِبِيَة؟
الجَمِيْع فَقَدوا صَوتٌهم جَمِيْعاً . كَانَ هَذَا مرسوم قَانُوُن [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، لكنَّ النمر الأبْيَض التهم الهُجُوُمٌ بَعْضة وَاحِدَة – مـَـا مَدَيْ روعته وقُوَتَه ؟ لَا عَجَبَ إِنَّ الجَمِيْع أَرَادَ الحُصُول عَلَيْ إِرْث هَذَا المكَانَ . إنْ رُوُح المَصْفُوُفَة وَحْدَهَا كَانَت قَوِيَةً ، وَ إِذَا حَصَلَ المَرْأ عَلَيْ الإِرْث الْحَقَيْقِيْ ، فما مَدَيْ قُوَة المَرْأ؟
كَانَ خطأه فِيْ الإساءة إلَي رُوُح المَصْفُوُفَة ، وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ شَيئِ يدور حَوْلَه .
“كَانَ الإثْنَان عَلَيْ حَد سَوَاء فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، بفوزهِم عَلَيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ خَمْس نَجْمَاً وعِشْرِيِن نَجْمَه ، عَلَيْ التَوَالِيِ : ” قَاْلَ رُوُح المصفوفة بشَكْلٍ كَامِلِ .
ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة مَرَة أُخْرَي ، وَ لكنَّ فِيْ فَضَاء (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
‘تَبَاً’
“(يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، أنْتَ فِيْ المَرْكَزَ الثَانِي فِيْ إخْتِبَار هَذَا الوَقْت . فِيِمَا يلي ثَلَاثَة أنْوَاع مِنْ الحُبُوُب الطِبِيَة ، يُمْكِنك إخْتِيَار وَاحِد” ، وَ قَاْلَت الشَيئِ نَفَسْه تقَرِيِباً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تغَيْرَت المكافآت .
الجَمِيْع هَزُّوُا رُؤُوُسِهِم عَلَيْ عَجَل . حَتَي لـَــوْ كَانَت رُوُح المَصْفُوُفَة قَدْ تَعَمَّدَت تُغَطِّيته ، مِنْ تَجَرَّأ عَلَيْ أَيّ اعتراض ؟ فِيْ هَذَا العَالَم ، مِنْ كَانَ الأقْوَي كَانَ لـَـهُ الكَلِمَة الأَخِيِرة . الشكوي كَانَ سُلُوك الضَعِيِف .
“مَاذَا!؟” وَقَفَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) فِيْ حـَـالة صَدْمَة . هَزَمَ أَحَدُ مُعَارِضي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مَعَ عِشْرِيِن نَجْمَة . مَعَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، كَانَت هَذِهِ مُعْجِزَةٌ غَيْرَ قابلة للتكرار . كَانَ يمْتَلَكَ ذِكْرَيَات خَالِد ، وَ يُقَاتَل بالحِسِ الإدرَاكِي ، وَ كَانَ قَوِياً بشَكْلٍ يبعث عَلَيْ السَخِرَية؟
بِمُجَرَدِ خُرُوُج النمر الأبْيَض ، شَعَرَ الجَمِيْع بهُدُوُء لَا نِهَايَةَ لَهُ ، خَائِفيِن مِنْ مُوَاجَهتُه مِنْ أعَمَاق نفوسهم . كَانَ قَوِيَاً جِدَاً ، قَوِيَاً لدَرَجَة لَا يُمْكِن فِهْمهَا .
و مَعَ ذَلِكَ ، هَذَا لَمْ يَحْصُل عَلَيْه حَتَي فِيْ المَرْكَزَ الأوَل ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يُصَدِق ذَلِكَ؟
هَمْس ?
“مَاذَا ، أنْتَ تشك فِيْ هَذَا الـسـَـيِّد؟” قَاْلَت رُوُحُ المَصْفُوُفَة بشرَاسَةٍ . أَرَادَ أَنْ يضَرْبَ شَخْصاً مَرَة أُخْرَي .
بِمُجَرَدِ خُرُوُج النمر الأبْيَض ، شَعَرَ الجَمِيْع بهُدُوُء لَا نِهَايَةَ لَهُ ، خَائِفيِن مِنْ مُوَاجَهتُه مِنْ أعَمَاق نفوسهم . كَانَ قَوِيَاً جِدَاً ، قَوِيَاً لدَرَجَة لَا يُمْكِن فِهْمهَا .
“لن أجْرُؤ عَلَيْ ذَلِكَ!” كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) أكثَرَ مَنْطِقية . كَانَ يَعْرِفَ بشَكْلٍ طَبِيِعي مـَـا تمْتَلَكَه رُوُح المَصْفُوُفَة هَذِهِ. حَتَي فِيْ السَنَوَات السَابِقَة الَّتِي كَانَ فِيهَا فِيْ حياته السابقةَ ، قَدْ لَا يجْرُؤ عَلَيْ إِسْتِفْزَازَهَا ، ناهيك عَن كونه جُزْء مِنْ ذاكرته فقط .
ما هِيَ المكافآت الَّتِي يُمْكِنهم الحُصُول عَلَيْها؟
“جَيْدَ جِدَاً أنَكَ لَنْ تجْرُؤ ، هُنَا ، قم بالإخْتِيَار بِسُرْعَةٍ!” روح المَصْفُوُفَة قَاْلَت ببِرُوُدْ . كَانَت هُنَاْكَ ثَلَاثَ كرات مِنْ الضَوْء بَيْنَ يَدَيْه ، كُلْ مِنهَا يلف حَبَة خِيِمْيَائِية .
“كَانَ الإثْنَان عَلَيْ حَد سَوَاء فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، بفوزهِم عَلَيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ خَمْس نَجْمَاً وعِشْرِيِن نَجْمَه ، عَلَيْ التَوَالِيِ : ” قَاْلَ رُوُح المصفوفة بشَكْلٍ كَامِلِ .
…
الجَمِيْع فَقَدوا صَوتٌهم جَمِيْعاً . كَانَ هَذَا مرسوم قَانُوُن [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، لكنَّ النمر الأبْيَض التهم الهُجُوُمٌ بَعْضة وَاحِدَة – مـَـا مَدَيْ روعته وقُوَتَه ؟ لَا عَجَبَ إِنَّ الجَمِيْع أَرَادَ الحُصُول عَلَيْ إِرْث هَذَا المكَانَ . إنْ رُوُح المَصْفُوُفَة وَحْدَهَا كَانَت قَوِيَةً ، وَ إِذَا حَصَلَ المَرْأ عَلَيْ الإِرْث الْحَقَيْقِيْ ، فما مَدَيْ قُوَة المَرْأ؟
قَرِيِباً ، جَاءَت رُوُح المَصْفُوُفَة إلَي حَيْثُ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
“مَاذَا ، أنْتَ تشك فِيْ هَذَا الـسـَـيِّد؟” قَاْلَت رُوُحُ المَصْفُوُفَة بشرَاسَةٍ . أَرَادَ أَنْ يضَرْبَ شَخْصاً مَرَة أُخْرَي .
و قَاْلَت : “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أنْتَ الأوَل فِيْ الإخْتِبَار. هُنَا ثَلَاثَ فُنُوُن أثِيِرِية ، يُمْكِنك إخْتِيَار وَاحِد” . تغَيْرَت المكافآت مَرَة أُخْرَي .
“سُلْطَة الـسـَـيِّد هَذِهِ لَا تَسْمَحَ بالتَحَدِي!” روح المَصْفُوُفَة قَاْلَت ببِرُوُدْ وَ لَوَحَ بِيَدِه نَحْو تساو تـِـيــَـان يي . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَ نمر أبْيَض ضَخْم مِنْ الهَوَاْء الرَقِيِق ، ليَنْتَقِل نَحْو تساو تـِـيــَـان يي .
كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن إبْتِسَامَة وَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ سَأَلَ : “الثَانِي وَ الـثَالِث ، مـَـا هِيَ سِجِلَّاتِهِم؟”
‘تَبَاً’
“كَانَ الإثْنَان عَلَيْ حَد سَوَاء فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، بفوزهِم عَلَيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ خَمْس نَجْمَاً وعِشْرِيِن نَجْمَه ، عَلَيْ التَوَالِيِ : ” قَاْلَ رُوُح المصفوفة بشَكْلٍ كَامِلِ .
“مَاذَا ، أنْتَ تشك فِيْ هَذَا الـسـَـيِّد؟” قَاْلَت رُوُحُ المَصْفُوُفَة بشرَاسَةٍ . أَرَادَ أَنْ يضَرْبَ شَخْصاً مَرَة أُخْرَي .
لم يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَا أَنْ يَنْدَهِش – كَيْفَ يُمْكِن لشَخْص مـَـا أَنْ يَكُوْن قَوِياً؟ لَا ، رُبَمَا كَانَوا هم نَفَسْه ، بإسْتِخْدَامِ ثغرة .
“آه!” (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) تدحرج عَلَيْ الأرْضَ . كَمَا عَادَ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ ، شَعَرَ بِالأَلَم فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدْه ، كَمَا لـَــوْ كَانَ حَقَاً أعْطَي سَحْق الصَوتٌ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إكْتَشَفَ عَلَيْ الفَوْر إِنَّ الجَمِيْع يُحَدِقُ فِيِهِ بوَحْشية ، وَ قَفَزَ عَلَيْ عَجَل إلَي تَوَابِيِتِ الجُثَة ثَلَاثَه البرُوُنْزِيَة .
“اختر بِسُرْعَةٍ!” روح المَصْفُوُفَة كَانَت غَيْرَ صافية إلَي حَد مـَـا .
“جَيْدَ جِدَاً أنَكَ لَنْ تجْرُؤ ، هُنَا ، قم بالإخْتِيَار بِسُرْعَةٍ!” روح المَصْفُوُفَة قَاْلَت ببِرُوُدْ . كَانَت هُنَاْكَ ثَلَاثَ كرات مِنْ الضَوْء بَيْنَ يَدَيْه ، كُلْ مِنهَا يلف حَبَة خِيِمْيَائِية .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“لن أجْرُؤ عَلَيْ ذَلِكَ!” كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) أكثَرَ مَنْطِقية . كَانَ يَعْرِفَ بشَكْلٍ طَبِيِعي مـَـا تمْتَلَكَه رُوُح المَصْفُوُفَة هَذِهِ. حَتَي فِيْ السَنَوَات السَابِقَة الَّتِي كَانَ فِيهَا فِيْ حياته السابقةَ ، قَدْ لَا يجْرُؤ عَلَيْ إِسْتِفْزَازَهَا ، ناهيك عَن كونه جُزْء مِنْ ذاكرته فقط .
ترجمة
لم يَكُنْ مِنْ المُمْكِن إزعاج رُوُح المَصْفُوُفَة ليَقُوُلَ مـَـا هِيَ سِجِلَات أعْلَيَ إثْنَيْن وَ كَانَ ينَظَر ببَسَاطَة فِيْ (هـُــو نِيُـوُ) بِضْعِ مَرَات . كَانَ الثَلَاثَة بِالدَاخلِ عجيبون نَوْعاً مـَـا ، كٌلٌهم مَلِيْئين بالحِيَل ، لكنَّهم كَانَوا فِيْ نِطَاق مَفْهُوم .
◉ℍ???????◉
◉ℍ???????◉
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات