㊎ نيو تَلْعَب المُطَارَدَة ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
◉ℍ???????◉
㊎ نيو تَلْعَب المُطَارَدَة ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حارب الوَحْش برَأْس ثُعْبَان مَعَ (رُوُحِ الصَخْرَة) بِضْعِة جَوَلَات وَ بَدَأ فِيْ الفِرَار . كان بالفِعْل قد شهد قُوَتَهُ الَهَائِلَة وَ قُدْرَتَهُ عَلَيْ التعافِيْ المُرْعِبةٌ . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ تطَابِقٍ عَلَيْ الإطْلَاٌق ، لِذَا كَانَ بإمكَانَّهُ الهُرُوب فَقَطْ .
دُونَ كَلِمَة وَاحِدَة ، إسْتَدْعَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رُوُحِ الصَخْرَة . هَذَا الوَحْش لَمْ يَكُنْ إخْتِبَاراً لهم ، كَانَ هُنَا ليَأخُذَ حَيَاتِهم .
افتتح (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) فمه عَلَيْ نِطَاق وَاسِع ، وَ قَاْلَ : “السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَدَيْك أفْكَار حَوْلَ تِلْكَ البيضة ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟ ” كَانَ مُنْدَهِشا حَقَاً ، وَ كَانَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) فِيْ [طَبَقَة التَحَوُلُ الخَالِد] وَ لَا أَحَدُ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة سيَكُوْن مُنَافسا لَهَا ، وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَجَرَّأ فِعلَا علي سرقه ذريتهَا .
“انغ!” طاف (رُوُحِ الصَخْرَة) عَندَ الوَحْش ذي رَأْس الثعبان ؛ كَانَ مِنْ الوَاضِح أِنَّ الأوَل كَانَ بِلَا خَوْف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه الدمية قَوِيَةً!” (تشُو شُوَانْ ايــر) التي كانت لَا يَعْرِفَ الحَقِيِقَة هَتَفَت – كَانَت هَذِهِ دمية من [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]! وَ قَدْ نَظَرت إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ صَرَخَت مِنْ تِلْقَاء نَفَسْهَا فِيْ الإعْجَاب : “يبرهن السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ عَلَيْ أَنَّه عَبْقَرِي ، وَ مَلِك فِيْ الخِيِميَاء ، وَ يفتخر بإتْقَان مُذْهِل فِيْ المَصْفُوُفَات أيْضَاً . شـُـوَان ايــِــر مَعَجبةٌ جِدَاً!”
كَشْفَ الوَحْش ذي الرَأْس الثعابَيْنَ عَن دلالة مِنْ الخَوْف . لَمْ يَكُنْ مَلِكا بَيْنَ الوُحُوش ، لذَلِكَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ مُسْتَوَاه كَانَ أعْلَيَ بشَكْلٍ وَاضِح مِنْ (رُوُح الصَخْرَةِ) ، إلَا أَنَّه بَدَا مُتَرَدِدا ، وَ لَمْ يَكُنْ يتَجَرَّأ عَلَيْ الهُجُوُمٌ بِتَهَوُرٍ .
㊎ نيو تَلْعَب المُطَارَدَة ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“واااااه ، صَخْرَة عِمْلَاقة!” أضَاءَت عُيُون (هـُــو نِيُـوُ) . كَانَت تِلْكَ هِيَ المَرَة الأُوُلَي الَّتِي تَرَي فِيهَا (رُوُحِ الصَخْرَة) . عَلَيْ الفَوْر صَعَدَت عَلَيْ رَأْس (رُوُح الصَخْرَةِ) ، وأَشَارَت إلَي الوَحْش برَأْس ثُعْبَان وَ قَاْلَت : ” أسْرِع أسْرِع أسْرِع ، نــِــيـُـو تُرِيِدُ أكل اللُحُوُم . أنْزِل هَذَا الوَحْش الكَبِيِر!”
◉ℍ???????◉
كَانَ (رُوُحِ الصَخْرَة) غَاضِبْاً . بخِلَاف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، نَظَر إلَي الجَمِيْع بدونية – مِنْ يَسْتَطِيِعُ ركوب رَأْسه ؟ كَانَت أرْوَاح العَنَاصِر الخَمْسةَ فَخْورةً كَوْنُهَا رُوُح العَنَاصِر الخَمْسةَ . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، عِنْدَمَا أفسد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الأَمْر بشَكْلٍ سيء للغَايَة ، فَإِنَّه لَمْ يأت بَعْدَ . كَانَ عَلَيْ {البُرْج الـصَغِيِر} أَنْ يَتَحَرَكَ لإخَافِته ليخضع ، لِذَا مَاذَا كَانَت الفَتَاة الصَغِيِرة ؟
“ضَرْبَ ، ضَرْبَ ، ضَرْبَ ، ضَرْبَ ، ضَرْبَ!” وصفت (هـُــو نِيُـوُ) نــِــيـُـو وَ ضَحِكَت كَمَا أمرت بِذَلِكَ .
كَانَ عَلَيْ وَشَكِ أَنْ تنفيس غَضَبه ، وَ لكنَّ بَعْدَهَا فوجئ فَجْأة لأَنـَّـهَا شَعَرَ بحُضُور مُرْعِب مِنْ (هـُــو نِيُـوُ) . أصْبَحَ عَلَيْ الفَوْر مطيعاً مِثْل الكَلْب ، كان صَاخِباً بِصَوْتٍ عَالِ لأَنـَّـهَا هَاجَمت فِيْ الوَحْش برَأْس الثعابَيْنَ .
◉ℍ???????◉
“ضَرْبَ ، ضَرْبَ ، ضَرْبَ ، ضَرْبَ ، ضَرْبَ!” وصفت (هـُــو نِيُـوُ) نــِــيـُـو وَ ضَحِكَت كَمَا أمرت بِذَلِكَ .
أوَقَفَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ وَ قَاْلَ : “لَا تَكُنْ مؤذيَاً!”
شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الأَمْر بغَرَابَةٍ . استمَعَ (رُوُح الصَخْرَةِ) فِعلَا إلَي (هـُــو نِيُـوُ)… هل فعلاً رَأسُهُ محشوةً بالحِجَارَة؟
لَم يُقَدِم (رُوُحِ الصَخْرَة) أَيّ عذر ، أومَأ فَقَطْ برَأْسهَا مطياعً.
حارب الوَحْش برَأْس ثُعْبَان مَعَ (رُوُحِ الصَخْرَة) بِضْعِة جَوَلَات وَ بَدَأ فِيْ الفِرَار . كان بالفِعْل قد شهد قُوَتَهُ الَهَائِلَة وَ قُدْرَتَهُ عَلَيْ التعافِيْ المُرْعِبةٌ . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ تطَابِقٍ عَلَيْ الإطْلَاٌق ، لِذَا كَانَ بإمكَانَّهُ الهُرُوب فَقَطْ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واااااه ، صَخْرَة عِمْلَاقة!” أضَاءَت عُيُون (هـُــو نِيُـوُ) . كَانَت تِلْكَ هِيَ المَرَة الأُوُلَي الَّتِي تَرَي فِيهَا (رُوُحِ الصَخْرَة) . عَلَيْ الفَوْر صَعَدَت عَلَيْ رَأْس (رُوُح الصَخْرَةِ) ، وأَشَارَت إلَي الوَحْش برَأْس ثُعْبَان وَ قَاْلَت : ” أسْرِع أسْرِع أسْرِع ، نــِــيـُـو تُرِيِدُ أكل اللُحُوُم . أنْزِل هَذَا الوَحْش الكَبِيِر!”
“لَا تدعهَا تهرب ، قم بِمُطَارَدَتها!” أَصْدَرَت (هـُــو نِيُـوُ) أوامرها وَسِيِطرت عَلَيْ (رُوُحِ الصَخْرَة) لبدء المُطَارَدَة .
كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) مُسْتَاءة ، وَ قَاْلَت : “الصَخْرَة الكَـَـبِيِرَة ، إصْفَع هَذِهِ الإمَرْأَة القَبِيِحة!”
و مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، جَلْبِت رجعَ (رُوُحِ الصَخْرَة) مع (هـُــو نِيُـوُ) علي ظَهَرِهَا . كَانَت الطِفْلة صَغِيِرة . تَوْبِخ (رُوُحِ الصَخْرَة) ، وَ قَاْلَت : “كَيْفَ لك أن تكون غَيْرَ مجدي ، وَ الـسَمَاح للُحُوُم نــِــيـُـو أن تطير . إِذَا لَمْ تَكُنْ مَلِيْئاً بالصُخُوُر ، سَوْفَ تَأكُلُكَ نيو!”
تَنَهَدت (تشُو شُوَانْ ايــر) ، وَ قَاْلَت : “كَوْنُكَ لص هَكَذَا علَنَا وَ بِصِدْقٍ ، إنَهَا المَرَة الأُوُلَي الَّتِي تواجه شُوَانْ ايــر شَخْص مِثْل هَذَا!”
لَم يُقَدِم (رُوُحِ الصَخْرَة) أَيّ عذر ، أومَأ فَقَطْ برَأْسهَا مطياعً.
لَمْ تَكُنْ سُرْعَتُهَا أبْطَأ مِنْ تِلْكَ عِنْدَمَا إرْتَفَعَ (رُوُحِ الصَخْرَة) فِيْ السـَـمـَـاء ، لَمْ يَعُد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُحَرِكُ (رُوُحِ الصَخْرَة) نَحْو قِمَة الشـَـجَرَة .
أكَانَ هَذَا لَا يزَاَلُ الأخ رُوُح الصَخْرَة المتعجرف؟
ساروا لبَعْض الوَقْت ، وَ ظَهَرَت شـَـجَرَة قَوِيَةً أَمَامَهُم . كَانَت جذورها سَمِيِكة لدَرَجَة أَنْ مَائَة شَخْص يُمْكِن أَنْ يلفوا أذرعهم حَوْلَها ، وَ بَلَغَ إِرْتِفَاعها مَائَة قـَـدَّمَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ الشَيئِ الغَامِض أَنَّه لَمْ يَكُنْ لَدَيْها أَيّ فروع ، بل كَانَت مُجَرَدَ صندوق عأرَيْ ، وَ كَأَنَّها عَمُوُدِ . نَادِرا مـَـا كَانَ لَدَيْهَا فروع قَلَيْلَة تمتد ، لكنَّهَا كَانَت رَقِيِقة وقَصِيِرة مِثْل الْفَراء ، غَيْرَ وَاضِحةٍ جِدَاً .
“هذه الدمية قَوِيَةً!” (تشُو شُوَانْ ايــر) التي كانت لَا يَعْرِفَ الحَقِيِقَة هَتَفَت – كَانَت هَذِهِ دمية من [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]! وَ قَدْ نَظَرت إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ صَرَخَت مِنْ تِلْقَاء نَفَسْهَا فِيْ الإعْجَاب : “يبرهن السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ عَلَيْ أَنَّه عَبْقَرِي ، وَ مَلِك فِيْ الخِيِميَاء ، وَ يفتخر بإتْقَان مُذْهِل فِيْ المَصْفُوُفَات أيْضَاً . شـُـوَان ايــِــر مَعَجبةٌ جِدَاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (عَيْن الحَقِيِقَة) . بَعْدَ إلْقَاء نَظَرة وَاحِدَة ، بَدَا متفاجئاً جِدَاً ، وَ قَاْلَ : “هُنَاْكَ بيضة دَاخلِ عش الطائر ، وَ مِنْ خِلَال الأَنْمَاط الموُجَودَة عَلَيْ قشرة البيضة ، يَجِب أَنْ يَكُوْن قَدْ تَمَ ولادَتُهَا بِوَاسِطَةِ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي)” وَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) لَيْسَ هُنَا !”
كَانَ تَأثِيِرهَا مخمورا . حَتَي مَعَ زِرَاْعَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ يَكُنْ بإمكَانِهَا المسَاعَدة وَ لكنَّ تَمَ تَحْرِيِكها ، وَ هـُــوَ شُعُور جَيْدَ بالدَاخلِ .
㊎ نيو تَلْعَب المُطَارَدَة ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) مُسْتَاءة ، وَ قَاْلَت : “الصَخْرَة الكَـَـبِيِرَة ، إصْفَع هَذِهِ الإمَرْأَة القَبِيِحة!”
يـَـا إلـَـهِي ، يا لـَـهُ مِنْ عش كَبِيِر!
كَشْفَ (رُوُحِ الصَخْرَة) عَلَيْ الفَوْر نَظَرة مشؤومة ، وَ حَدِقُ فِيْ (تشُو شُوَانْ ايــر) .
دُونَ كَلِمَة وَاحِدَة ، إسْتَدْعَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رُوُحِ الصَخْرَة . هَذَا الوَحْش لَمْ يَكُنْ إخْتِبَاراً لهم ، كَانَ هُنَا ليَأخُذَ حَيَاتِهم .
أوَقَفَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ وَ قَاْلَ : “لَا تَكُنْ مؤذيَاً!”
ساروا لبَعْض الوَقْت ، وَ ظَهَرَت شـَـجَرَة قَوِيَةً أَمَامَهُم . كَانَت جذورها سَمِيِكة لدَرَجَة أَنْ مَائَة شَخْص يُمْكِن أَنْ يلفوا أذرعهم حَوْلَها ، وَ بَلَغَ إِرْتِفَاعها مَائَة قـَـدَّمَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ الشَيئِ الغَامِض أَنَّه لَمْ يَكُنْ لَدَيْها أَيّ فروع ، بل كَانَت مُجَرَدَ صندوق عأرَيْ ، وَ كَأَنَّها عَمُوُدِ . نَادِرا مـَـا كَانَ لَدَيْهَا فروع قَلَيْلَة تمتد ، لكنَّهَا كَانَت رَقِيِقة وقَصِيِرة مِثْل الْفَراء ، غَيْرَ وَاضِحةٍ جِدَاً .
بدأت (هـُــو نِيُـوُ) اللَّعِبِ بأصَابِعهَا وَ تَمْتَمت : “نيو لَا تَكُوْن مؤذيةً ، نِيُـوُ جيدة” . إرتعشت (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ الخَوْف ، وَ لم تُفَكِر أبَدَاً أنَّ مِثْل هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة سَتَكُوُن غيورةً جِدَاً .
“انغ!” طاف (رُوُحِ الصَخْرَة) عَندَ الوَحْش ذي رَأْس الثعبان ؛ كَانَ مِنْ الوَاضِح أِنَّ الأوَل كَانَ بِلَا خَوْف .
ما زَاَلَ (رُوُح الصَخْرَةِ) يستمَعَ أكثَرَ لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيده . فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإخْتِصَار أَنَّه قَدْ لَا يخزن هَذَا الرَجُل فِيْ (البُرْج الأسْوَد) . كَانَ هَذَا المكَانَ خَطِيِراً حَقَاً ، ورُبَمَا كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يقَفَزَ وَحْش رُوُحِي مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، لِذَا كَانَ مِنْ الأفضَل أَنْ يدع (رُوُح الصَخْرَة) يحرس فِيْ الخَارِجَ .
ما زَاَلَ (رُوُح الصَخْرَةِ) يستمَعَ أكثَرَ لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيده . فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإخْتِصَار أَنَّه قَدْ لَا يخزن هَذَا الرَجُل فِيْ (البُرْج الأسْوَد) . كَانَ هَذَا المكَانَ خَطِيِراً حَقَاً ، ورُبَمَا كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يقَفَزَ وَحْش رُوُحِي مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، لِذَا كَانَ مِنْ الأفضَل أَنْ يدع (رُوُح الصَخْرَة) يحرس فِيْ الخَارِجَ .
ساروا لبَعْض الوَقْت ، وَ ظَهَرَت شـَـجَرَة قَوِيَةً أَمَامَهُم . كَانَت جذورها سَمِيِكة لدَرَجَة أَنْ مَائَة شَخْص يُمْكِن أَنْ يلفوا أذرعهم حَوْلَها ، وَ بَلَغَ إِرْتِفَاعها مَائَة قـَـدَّمَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ الشَيئِ الغَامِض أَنَّه لَمْ يَكُنْ لَدَيْها أَيّ فروع ، بل كَانَت مُجَرَدَ صندوق عأرَيْ ، وَ كَأَنَّها عَمُوُدِ . نَادِرا مـَـا كَانَ لَدَيْهَا فروع قَلَيْلَة تمتد ، لكنَّهَا كَانَت رَقِيِقة وقَصِيِرة مِثْل الْفَراء ، غَيْرَ وَاضِحةٍ جِدَاً .
لَمْ تَكُنْ سُرْعَتُهَا أبْطَأ مِنْ تِلْكَ عِنْدَمَا إرْتَفَعَ (رُوُحِ الصَخْرَة) فِيْ السـَـمـَـاء ، لَمْ يَعُد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُحَرِكُ (رُوُحِ الصَخْرَة) نَحْو قِمَة الشـَـجَرَة .
فِيْ قِمَة الشـَـجَرَة إنْتَشر تاجٌ عِمْلَاق ، لكنَّ إذَا نَظَرنا عَن كَثَبٍ ، لَمْ يَكُنْ تاجاً – كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه عش طائر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت (هـُــو نِيُـوُ) اللَّعِبِ بأصَابِعهَا وَ تَمْتَمت : “نيو لَا تَكُوْن مؤذيةً ، نِيُـوُ جيدة” . إرتعشت (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ الخَوْف ، وَ لم تُفَكِر أبَدَاً أنَّ مِثْل هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة سَتَكُوُن غيورةً جِدَاً .
يـَـا إلـَـهِي ، يا لـَـهُ مِنْ عش كَبِيِر!
ساروا لبَعْض الوَقْت ، وَ ظَهَرَت شـَـجَرَة قَوِيَةً أَمَامَهُم . كَانَت جذورها سَمِيِكة لدَرَجَة أَنْ مَائَة شَخْص يُمْكِن أَنْ يلفوا أذرعهم حَوْلَها ، وَ بَلَغَ إِرْتِفَاعها مَائَة قـَـدَّمَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ الشَيئِ الغَامِض أَنَّه لَمْ يَكُنْ لَدَيْها أَيّ فروع ، بل كَانَت مُجَرَدَ صندوق عأرَيْ ، وَ كَأَنَّها عَمُوُدِ . نَادِرا مـَـا كَانَ لَدَيْهَا فروع قَلَيْلَة تمتد ، لكنَّهَا كَانَت رَقِيِقة وقَصِيِرة مِثْل الْفَراء ، غَيْرَ وَاضِحةٍ جِدَاً .
نشط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (عَيْن الحَقِيِقَة) . بَعْدَ إلْقَاء نَظَرة وَاحِدَة ، بَدَا متفاجئاً جِدَاً ، وَ قَاْلَ : “هُنَاْكَ بيضة دَاخلِ عش الطائر ، وَ مِنْ خِلَال الأَنْمَاط الموُجَودَة عَلَيْ قشرة البيضة ، يَجِب أَنْ يَكُوْن قَدْ تَمَ ولادَتُهَا بِوَاسِطَةِ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي)” وَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) لَيْسَ هُنَا !”
أكَانَ هَذَا لَا يزَاَلُ الأخ رُوُح الصَخْرَة المتعجرف؟
افتتح (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) فمه عَلَيْ نِطَاق وَاسِع ، وَ قَاْلَ : “السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَدَيْك أفْكَار حَوْلَ تِلْكَ البيضة ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟ ” كَانَ مُنْدَهِشا حَقَاً ، وَ كَانَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) فِيْ [طَبَقَة التَحَوُلُ الخَالِد] وَ لَا أَحَدُ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة سيَكُوْن مُنَافسا لَهَا ، وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَجَرَّأ فِعلَا علي سرقه ذريتهَا .
أكَانَ هَذَا لَا يزَاَلُ الأخ رُوُح الصَخْرَة المتعجرف؟
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إبْتِسَامَة وَ قَاْلَ : “لِمَاذَا لا؟” ثُمَ شرحَ مَعَ قناعة ، “هُنَا ، لَا يُمْكِن إلَا أَنْ تكون (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) فِيْ مكَانَ معزولٍ صَغِيِر ، وَ لكنَّ بَعْدَ أن نكون بالخَارِجَ ، يُمْكِن أَنْ تطير بِحُرِيَة حَقَاً . أنا أفِعل شَيئِاً جَيْدَ!”
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
تَنَهَدت (تشُو شُوَانْ ايــر) ، وَ قَاْلَت : “كَوْنُكَ لص هَكَذَا علَنَا وَ بِصِدْقٍ ، إنَهَا المَرَة الأُوُلَي الَّتِي تواجه شُوَانْ ايــر شَخْص مِثْل هَذَا!”
ترجمة
“أنـَــا أيْضَاً!”
ساروا لبَعْض الوَقْت ، وَ ظَهَرَت شـَـجَرَة قَوِيَةً أَمَامَهُم . كَانَت جذورها سَمِيِكة لدَرَجَة أَنْ مَائَة شَخْص يُمْكِن أَنْ يلفوا أذرعهم حَوْلَها ، وَ بَلَغَ إِرْتِفَاعها مَائَة قـَـدَّمَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ الشَيئِ الغَامِض أَنَّه لَمْ يَكُنْ لَدَيْها أَيّ فروع ، بل كَانَت مُجَرَدَ صندوق عأرَيْ ، وَ كَأَنَّها عَمُوُدِ . نَادِرا مـَـا كَانَ لَدَيْهَا فروع قَلَيْلَة تمتد ، لكنَّهَا كَانَت رَقِيِقة وقَصِيِرة مِثْل الْفَراء ، غَيْرَ وَاضِحةٍ جِدَاً .
“أنـَــا الثَانِي ذَلِكَ!”
لَمْ تَكُنْ سُرْعَتُهَا أبْطَأ مِنْ تِلْكَ عِنْدَمَا إرْتَفَعَ (رُوُحِ الصَخْرَة) فِيْ السـَـمـَـاء ، لَمْ يَعُد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُحَرِكُ (رُوُحِ الصَخْرَة) نَحْو قِمَة الشـَـجَرَة .
(لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، (كايو يي) قالوا فِيْ وَاحِد تِلْوَ الأخَرَ .
㊎ نيو تَلْعَب المُطَارَدَة ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
صَفَقَت (هـُــو نِيُـوُ) كَمَا قَاْلَت : “نيو تَدْعَمُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، هاتِ البيضة وَ إغْلِيهَا لتَنَاوُلِ الطَعَام” ، كَانَت حَقَاً جيدةً لَإنْجَاز الأُمُوُر ، وَ تسلقت عَلَيْ الفَوْر عَلَيْ الجِذْع ، رَشِيِقَةٍ مِثْل القِرْدُ .
افتتح (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) فمه عَلَيْ نِطَاق وَاسِع ، وَ قَاْلَ : “السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَدَيْك أفْكَار حَوْلَ تِلْكَ البيضة ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟ ” كَانَ مُنْدَهِشا حَقَاً ، وَ كَانَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) فِيْ [طَبَقَة التَحَوُلُ الخَالِد] وَ لَا أَحَدُ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة سيَكُوْن مُنَافسا لَهَا ، وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَجَرَّأ فِعلَا علي سرقه ذريتهَا .
لَمْ تَكُنْ سُرْعَتُهَا أبْطَأ مِنْ تِلْكَ عِنْدَمَا إرْتَفَعَ (رُوُحِ الصَخْرَة) فِيْ السـَـمـَـاء ، لَمْ يَعُد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُحَرِكُ (رُوُحِ الصَخْرَة) نَحْو قِمَة الشـَـجَرَة .
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إبْتِسَامَة وَ قَاْلَ : “لِمَاذَا لا؟” ثُمَ شرحَ مَعَ قناعة ، “هُنَا ، لَا يُمْكِن إلَا أَنْ تكون (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) فِيْ مكَانَ معزولٍ صَغِيِر ، وَ لكنَّ بَعْدَ أن نكون بالخَارِجَ ، يُمْكِن أَنْ تطير بِحُرِيَة حَقَاً . أنا أفِعل شَيئِاً جَيْدَ!”
فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، قَفَزَت (هـُــو نِيُـوُ) مَعَ يَدُ وَاحِدَة . مِنْ نَاحِيَة أُخْرَي ، عَانَقت بيضة لَا تقل حَجْمهَا عَن حَجْمهَا ، مِمَا جَعَلَ الأخَرِيِن الذِيْن بَدَا عَلَيْهِم القَلَقْ مِنْ إنَهَا قَدْ تسَقَطَ بالبيضة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه الدمية قَوِيَةً!” (تشُو شُوَانْ ايــر) التي كانت لَا يَعْرِفَ الحَقِيِقَة هَتَفَت – كَانَت هَذِهِ دمية من [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]! وَ قَدْ نَظَرت إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ صَرَخَت مِنْ تِلْقَاء نَفَسْهَا فِيْ الإعْجَاب : “يبرهن السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ عَلَيْ أَنَّه عَبْقَرِي ، وَ مَلِك فِيْ الخِيِميَاء ، وَ يفتخر بإتْقَان مُذْهِل فِيْ المَصْفُوُفَات أيْضَاً . شـُـوَان ايــِــر مَعَجبةٌ جِدَاً!”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنـَــا الثَانِي ذَلِكَ!”
◉ℍ???????◉
فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، قَفَزَت (هـُــو نِيُـوُ) مَعَ يَدُ وَاحِدَة . مِنْ نَاحِيَة أُخْرَي ، عَانَقت بيضة لَا تقل حَجْمهَا عَن حَجْمهَا ، مِمَا جَعَلَ الأخَرِيِن الذِيْن بَدَا عَلَيْهِم القَلَقْ مِنْ إنَهَا قَدْ تسَقَطَ بالبيضة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات