㊎ ذِرَاعٌ نَتِنَة ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
‘ضَبَابية….. ، مِنْ الوَاضِح أَنْ (تشُو شُوَانْ ايــر) هُنَا . لِمَاذَا لَا تُعْطِينِي سَبَباً!’
㊎ ذِرَاعٌ نَتِنَة ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
‘ضَبَابية….. ، مِنْ الوَاضِح أَنْ (تشُو شُوَانْ ايــر) هُنَا . لِمَاذَا لَا تُعْطِينِي سَبَباً!’
رَفَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حِجَابهَا وَ فَتَحَ فكهَا ، و دَخَلَت الحَبَة الطِبِيَة فِيْ الدَاخلِ ، ثُمَ صبَّ بَعْض السَائِل الرُوُحِي المخفف . كَانَت الأدْوِيَة دَاخلِ فَمِهَا ، وَ لكنَّ لَا يُمْكِنُهَا إبْتِلَاعُهَا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدِمَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن . حَتَي مَعَ مسَاعَده (رُوُحِ الصَخْرَة) ، كَانَ لَا يزَاَلُ [طَبَقَةُ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ضِدْ [طَبَقَة ازدهار الزهُوُر]- – تمزيق أَحَدُ أذرع (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْ الرَغْم مِنْ ذَلِكَ ، كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (هـُــو نِيُـوُ) قَوِيَةً حَقَاً .
“سي تشَانْ ، سَاعِيِدِيِهَا ، وَ مَرِرِي بَعْض الهَوَاْء” . دَعَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ وَجْه السُرْعَة (لـِي سـِي تشَانْ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المُفْتَرَض أَنْ إظْهَار قُوَة نسر اللهيب السماوي للقُوَة كَانَ يُخِيِفُ الوُحُوش الأُخْرَي للبَقَاء فِيْ مخابئهم وَ لَا يجْرُؤنَ عَلَيْ الخُرُوُج .
بِرُؤيَة حـَـالة (تشُو شُوَانْ اِيـر) بجُرُوُح بَالِغَة ، كضانَ أوَلَ مَن فوجئ هيَ (لـِي سـِي تشَانْ) ، وَ مِنْ ثُمَ استائَت . وَ كَشْفَت عَن الكُفْرِ فِيْ عَيْنيهَا ، وَ قَاْلَت: “كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ مِثْل هَذَا الشَخْص الجَمِيِل!”
صُدِمَت أوَل قلة مِنْ الذِيْن وَصَلَوا . مـَـا الذِيْ فَعَلَه بَالضَبْط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ لاحَظْ أَنَّه مَزَقَ حِجَاب (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ كَشْفَ عَن مظَهَرَهَا الْحَقَيْقِيْ . كَانَت جَمِيِلة بشَكْلٍ مُذْهِل كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، لَا تقل جَمَالا عَن (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) فِيْ تِلْكَ السَنَوَات .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “دَعْنَا نرحل مِن هُنَا أوَلاً” .
كَانَ الْفَرق كَمَا أَنْ (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) كانت مِثْل قَائِدِ الحَرْب ، وَ بِطُوُلِية فِيْ الموَاقَفَ ، وَ جَمِيِلة الإضاءة ، وَ سَاحِرة فِيْ جوهرهَا . كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) بَارِدَةً ، مِثْل القمر الساطع وَ التي ليسَت مِنْ هَذَا العَالَم .
“تَسَبَبَ المَزِيِد مِنْ المَشَاكِل لي!” روح المَصْفُوُفَة قَاْلَت فِيْ إستِيَاء : ” إِذَا لَمْ تَكُنْ بسَبَب المَشَاكِل الَّتِي تَسَبَبَت بِهَا ، فَإِنَّ الَنَاس الذِيْن يُمْكِن أَنْ يصلوا إلَي المَرَحلَة الثَانِية سَوْفَ يقلَون إلَي النِصْف عَلَيْ الأَقَل ” .
وبطَبِيِعة الحـَـال ، مِنْ حَيْثُ التَصَرُف ، كانت (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء). بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت وَاحِدَة مِنْ الصَفْوَة السَبْعَة مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وَ كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا النَوْع مِنْ الثِقَة أمراً عَادِياً يُمْكِن أَنْ يَسَعي إلَيه الَنَاس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبصُوُرَة وَاضِحة ، كَانَت جُرُوُح (تشُو شُوَانْ ايــر) تتعافِيْ بِسُرْعَةٍ إعجازية ، وَ كذَلِكَ كَانَت أعضائهَا الدَاخلِية ، لكنَّهَا لَمْ تستيقظ بَعْدَ – تَحْتَ تَأثِيِر النِيَةُ القِتَالِية مِنْ [طَبَقَة ازدهار الزهُوُر] ، وَ قَدْ كَانَ حِسُهَا الإدْرَاكِيّ قَرِيِباً مِنْ الزوالـ .
“لَا تُحَدِقِي بهُدُوُء ، أَسْرِعِ!” سُرْعَانَ مـَـا حثَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لأَنَّ طَاقَةُ المَصْدَر فِيْ {البُرْج الـصَغِيِر} ستنفق قَرِيِباً .
“لن تمَوْتِ” . هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه .
هَرَعَت (لـِي سـِي تشَانْ) عَلَيْ وَجْه السُرْعَة وَ عاودت تنَفَسْ الهَوَاْء لـِـ (تشُو شُوَانْ ايــر) مِنْ الْفِم إلَي الْفِم ، مِمَا جَعَلَهَا تبتلع الحَبَة .
هَرَعَت (لـِي سـِي تشَانْ) عَلَيْ وَجْه السُرْعَة وَ عاودت تنَفَسْ الهَوَاْء لـِـ (تشُو شُوَانْ ايــر) مِنْ الْفِم إلَي الْفِم ، مِمَا جَعَلَهَا تبتلع الحَبَة .
وبصُوُرَة وَاضِحة ، كَانَت جُرُوُح (تشُو شُوَانْ ايــر) تتعافِيْ بِسُرْعَةٍ إعجازية ، وَ كذَلِكَ كَانَت أعضائهَا الدَاخلِية ، لكنَّهَا لَمْ تستيقظ بَعْدَ – تَحْتَ تَأثِيِر النِيَةُ القِتَالِية مِنْ [طَبَقَة ازدهار الزهُوُر] ، وَ قَدْ كَانَ حِسُهَا الإدْرَاكِيّ قَرِيِباً مِنْ الزوالـ .
“الغَابَة بأكْمَلَهَا فِيْ شغب ، ألَمْ تَكُنْ أنْتَ الذِيْ تَسَبَبَ فِيْ المشَكْلة؟” روح المَصْفُوُفَة إشتهت .
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . إصَابَة الـحـِـس الإِدْرَاكي… كَانَ أيْضَاً فِيْ حيرة . الأنْ تَمَ إسْتِعَادَة حَيَاة (تشُو شُوَانْ اِيـر) ، وَ لكنَّ مـَـا إِذَا كَانَت يُمْكِن أَنْ تستيقظ يَعْتَمِدُ عَلَيْ رَغْبَتَهُا فِيْ البَقَاء وَ الـتشبث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رُبَمَا لَنْ يَقُوُلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَّه سرق بيضة مِنْ نسر اللهيب السماوي و إستفزازِ وَحْشٍ عَلَيْ الأَقَل فِيْ [طَبَقَة التَحَوَلَ الخــَــالـِــدْ] فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، مِمَا تَرَك الأخَرِيِن يحِقْدونَ فِيْ الدَاخلِ .
“سي تشَانْ ، اعتني بها!” قَاْلَ ، ثُمَ إحْتَرِق مَعَ نية القَتْل ، خَرَجَ مِنْ (البُرْج الأسْوَد) .
رَفَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حِجَابهَا وَ فَتَحَ فكهَا ، و دَخَلَت الحَبَة الطِبِيَة فِيْ الدَاخلِ ، ثُمَ صبَّ بَعْض السَائِل الرُوُحِي المخفف . كَانَت الأدْوِيَة دَاخلِ فَمِهَا ، وَ لكنَّ لَا يُمْكِنُهَا إبْتِلَاعُهَا .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَد ذَهَبَ بالفِعْل .
هَذَا يَجِب أَنْ يَكُوْن مكَانَ الإخْتِبَار الثَانِي .
“إنَّهُ يهرب ، (هـُــو نِيُـوُ) وَ الصَخْرَة الصَغِيِر يطَاَرَدُونَهُ” قَاْلَ (كايو يي) .
كَانَت الغابات عِبَارَة عَن امتداد وَاسِع مِنْ الأرَاضِي المسَطْحِة ، وَ فِيْ البَعْدَ البَعِيِد كَانَ عِبَارَة عَن مبني يَظَهَرَ بشَكْلٍ وَاضِح عَلَيْ الأرْضَ المسَطْحِة الخَضْرَاء الداكنة .
إنْحَنَت زاويةُ فَمِ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) عِنْدَمَا تَمْتَم : “لِمَاذَا أنا الوَحِيِد الذِيْ يَجِدَ أَنَّه مِنْ الغَامِض أَنْ شَخْصين إخـْـتَـفُوُا مِنْ فَرَاغ ، وَ الأنْ ظَهَرَ وَاحِد مِنْ الهَوَاْء الرَقِيِق!” (كايو يي) و الجَمِيِعُ هُنَا غَيْرَ طَبِيِعي ، أو هَل أنا الشَخْص الوَحِيِد الغَيْرَ طَبِيِعي؟’
“الغَابَة بأكْمَلَهَا فِيْ شغب ، ألَمْ تَكُنْ أنْتَ الذِيْ تَسَبَبَ فِيْ المشَكْلة؟” روح المَصْفُوُفَة إشتهت .
“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، كَيْفَ هِيَ المـَــلَاك تشُو؟” سَأَلَ عَلَيْ عَجَل .
◉ℍ???????◉
“لن تمَوْتِ” . هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه .
◉ℍ???????◉
كَمَا كَانَوا يتَحَدَثون ، عَادَ (رُوُحِ الصَخْرَة) مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) تَجْلِس عَلَيْ كَتِفِه .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“دانغ ، لقد هَرَبَ بَعِيِداً . أنا فَقَطْ أخَذْتُ ذِرَاْع وَاحِدَة نَتِنَةٌ!” ألقت (هـُــو نِيُـوُ) ذِرَاْع مقطوعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المُفْتَرَض أَنْ إظْهَار قُوَة نسر اللهيب السماوي للقُوَة كَانَ يُخِيِفُ الوُحُوش الأُخْرَي للبَقَاء فِيْ مخابئهم وَ لَا يجْرُؤنَ عَلَيْ الخُرُوُج .
صُدِمَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن . حَتَي مَعَ مسَاعَده (رُوُحِ الصَخْرَة) ، كَانَ لَا يزَاَلُ [طَبَقَةُ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ضِدْ [طَبَقَة ازدهار الزهُوُر]- – تمزيق أَحَدُ أذرع (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْ الرَغْم مِنْ ذَلِكَ ، كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (هـُــو نِيُـوُ) قَوِيَةً حَقَاً .
صُدِمَت أوَل قلة مِنْ الذِيْن وَصَلَوا . مـَـا الذِيْ فَعَلَه بَالضَبْط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
كَانَ تَعْبِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ بَارِدْا . امْتَلَكَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ذِكْرَيَات خَالِد ، وعِنْدَمَا تمَزَقَ إلَي قَطْع فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، كَانَ لَا يزَاَلُ يتعافِيْ بشَكْلٍ جَيْدَ بَعْدَ ذَلِكَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ لمِثْل هَذَا الوُجُود ، فَإِنَّ تجَدِيِد أَحَدُ الأطْرَاف المقطوعة رُبَمَا لَمْ يَكُنْ أمراً صَعْباً .
“تَسَبَبَ المَزِيِد مِنْ المَشَاكِل لي!” روح المَصْفُوُفَة قَاْلَت فِيْ إستِيَاء : ” إِذَا لَمْ تَكُنْ بسَبَب المَشَاكِل الَّتِي تَسَبَبَت بِهَا ، فَإِنَّ الَنَاس الذِيْن يُمْكِن أَنْ يصلوا إلَي المَرَحلَة الثَانِية سَوْفَ يقلَون إلَي النِصْف عَلَيْ الأَقَل ” .
قَرَرَ أَنَّه فِيْ المَرَة القَادِمة عِنْدَمَا يَرَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، إِذَا كَانَ لَا يزَاَلُ لَمْ يَصِلُ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، فَإِنَّه سَوْفَ يطلب من {البُرْج الـصَغِيِر} أن يُعْطِيِهِ دَفْعَة السُلْطَة _يقصد ترقية الطَبَقَة المُؤَقَتَة_ لضَرْبَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بالتَأكِيد!
◉ℍ???????◉
كَانَت الحَبَة هـِــيَ التي أيقظت (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) مِنْ حـَـالة السبات – كونه الشَخْص الذِيْ أتي به لهذا العالم ، هـُــوَ بطَبِيِعة الحـَـال يَجِب أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ الشَخْص الذي ينهيهِ كذَلِكَ .
هَرَعَت (لـِي سـِي تشَانْ) عَلَيْ وَجْه السُرْعَة وَ عاودت تنَفَسْ الهَوَاْء لـِـ (تشُو شُوَانْ ايــر) مِنْ الْفِم إلَي الْفِم ، مِمَا جَعَلَهَا تبتلع الحَبَة .
“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ! السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ!” ركض (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) : “إلَي أيْنَ ذَهَبَت ؟ أين الـمـَــلَاك تشِي ؟ لِمَاذَا لَا أحَدَ يَرَي ذَلِكَ غريباً ؟ لِمَاذَا أنا الشَخْص الوَحِيِد المُتَعَجِبُ هُنَا ؟
“الغَابَة بأكْمَلَهَا فِيْ شغب ، ألَمْ تَكُنْ أنْتَ الذِيْ تَسَبَبَ فِيْ المشَكْلة؟” روح المَصْفُوُفَة إشتهت .
تَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَدَيْك رُؤيَة ضَبَابية!”
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “لَا توجد قَوَاعِد حَوْلَ عَدَم القِيَام بَذَلَكَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”
‘ضَبَابية….. ، مِنْ الوَاضِح أَنْ (تشُو شُوَانْ ايــر) هُنَا . لِمَاذَا لَا تُعْطِينِي سَبَباً!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ لاحَظْ أَنَّه مَزَقَ حِجَاب (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ كَشْفَ عَن مظَهَرَهَا الْحَقَيْقِيْ . كَانَت جَمِيِلة بشَكْلٍ مُذْهِل كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، لَا تقل جَمَالا عَن (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) فِيْ تِلْكَ السَنَوَات .
لم يشرح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق ، لِذَا لَمْ يَكُنْ بإمكَانَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) إلا أن يقف هُنَاْكَ مَعَ إرتعاش فمه ، فَهَل سَيُقَيِدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ يَجِبره عَلَيْ التوضيح ؟
“تَسَبَبَ المَزِيِد مِنْ المَشَاكِل لي!” روح المَصْفُوُفَة قَاْلَت فِيْ إستِيَاء : ” إِذَا لَمْ تَكُنْ بسَبَب المَشَاكِل الَّتِي تَسَبَبَت بِهَا ، فَإِنَّ الَنَاس الذِيْن يُمْكِن أَنْ يصلوا إلَي المَرَحلَة الثَانِية سَوْفَ يقلَون إلَي النِصْف عَلَيْ الأَقَل ” .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “دَعْنَا نرحل مِن هُنَا أوَلاً” .
“إنَّهُ يهرب ، (هـُــو نِيُـوُ) وَ الصَخْرَة الصَغِيِر يطَاَرَدُونَهُ” قَاْلَ (كايو يي) .
الخَمْسةَ إستَّمَرَّوا بالتَقَدُم . مَعَ هُجُوُمٌ تسلل (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، كَانَوا أكثَرَ حَذِرَاً ، وَ لكنَّ الطَرِيْق التَالِي كَانَ سلسا بشَكْلٍ غَيْرَ عَادِي ، لَا يُوَاجَهون هُجُوُمٌا وَاحِداً مِنْ الوُحُوش ، يمشون بسَلَاسَة بَيْنَ الجِبَال وَ الـغابات .
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . إصَابَة الـحـِـس الإِدْرَاكي… كَانَ أيْضَاً فِيْ حيرة . الأنْ تَمَ إسْتِعَادَة حَيَاة (تشُو شُوَانْ اِيـر) ، وَ لكنَّ مـَـا إِذَا كَانَت يُمْكِن أَنْ تستيقظ يَعْتَمِدُ عَلَيْ رَغْبَتَهُا فِيْ البَقَاء وَ الـتشبث .
من المُفْتَرَض أَنْ إظْهَار قُوَة نسر اللهيب السماوي للقُوَة كَانَ يُخِيِفُ الوُحُوش الأُخْرَي للبَقَاء فِيْ مخابئهم وَ لَا يجْرُؤنَ عَلَيْ الخُرُوُج .
وبطَبِيِعة الحـَـال ، مِنْ حَيْثُ التَصَرُف ، كانت (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء). بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت وَاحِدَة مِنْ الصَفْوَة السَبْعَة مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وَ كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا النَوْع مِنْ الثِقَة أمراً عَادِياً يُمْكِن أَنْ يَسَعي إلَيه الَنَاس؟
كَانَت الغابات عِبَارَة عَن امتداد وَاسِع مِنْ الأرَاضِي المسَطْحِة ، وَ فِيْ البَعْدَ البَعِيِد كَانَ عِبَارَة عَن مبني يَظَهَرَ بشَكْلٍ وَاضِح عَلَيْ الأرْضَ المسَطْحِة الخَضْرَاء الداكنة .
كَانَ تَعْبِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ بَارِدْا . امْتَلَكَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ذِكْرَيَات خَالِد ، وعِنْدَمَا تمَزَقَ إلَي قَطْع فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، كَانَ لَا يزَاَلُ يتعافِيْ بشَكْلٍ جَيْدَ بَعْدَ ذَلِكَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ لمِثْل هَذَا الوُجُود ، فَإِنَّ تجَدِيِد أَحَدُ الأطْرَاف المقطوعة رُبَمَا لَمْ يَكُنْ أمراً صَعْباً .
هَذَا يَجِب أَنْ يَكُوْن مكَانَ الإخْتِبَار الثَانِي .
كَانَت الحَبَة هـِــيَ التي أيقظت (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) مِنْ حـَـالة السبات – كونه الشَخْص الذِيْ أتي به لهذا العالم ، هـُــوَ بطَبِيِعة الحـَـال يَجِب أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ الشَخْص الذي ينهيهِ كذَلِكَ .
سار الخَمْسةَ بِسُرْعَةٍ ، وَ سُرْعَانَ مـَـا وَصَلَوا أمامَ المبني . جَاءَوا فِيْ وَقْت مُبَكِر نسبيا – كَانَ هُنَاْكَ عَشَرَةُ أشخَاْص فَقَطْ هُنَا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المُفْتَرَض أَنْ إظْهَار قُوَة نسر اللهيب السماوي للقُوَة كَانَ يُخِيِفُ الوُحُوش الأُخْرَي للبَقَاء فِيْ مخابئهم وَ لَا يجْرُؤنَ عَلَيْ الخُرُوُج .
ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة وَ قَاْلَت بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “بَعْدَ يَوْم وَاحِد ، سَوْفَ يَبْدَأ الإخْتِبَار” . ثُمَ ، نَظَرت فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . “يُمْكِنُكَ بالتَأكِيد إثَارَة المَشَاكِل!”
قَرَرَ أَنَّه فِيْ المَرَة القَادِمة عِنْدَمَا يَرَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، إِذَا كَانَ لَا يزَاَلُ لَمْ يَصِلُ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، فَإِنَّه سَوْفَ يطلب من {البُرْج الـصَغِيِر} أن يُعْطِيِهِ دَفْعَة السُلْطَة _يقصد ترقية الطَبَقَة المُؤَقَتَة_ لضَرْبَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بالتَأكِيد!
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً “ما المشَكْلة الَّتِي تَسَبَبَت بها؟”
‘ضَبَابية….. ، مِنْ الوَاضِح أَنْ (تشُو شُوَانْ ايــر) هُنَا . لِمَاذَا لَا تُعْطِينِي سَبَباً!’
“الغَابَة بأكْمَلَهَا فِيْ شغب ، ألَمْ تَكُنْ أنْتَ الذِيْ تَسَبَبَ فِيْ المشَكْلة؟” روح المَصْفُوُفَة إشتهت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبصُوُرَة وَاضِحة ، كَانَت جُرُوُح (تشُو شُوَانْ ايــر) تتعافِيْ بِسُرْعَةٍ إعجازية ، وَ كذَلِكَ كَانَت أعضائهَا الدَاخلِية ، لكنَّهَا لَمْ تستيقظ بَعْدَ – تَحْتَ تَأثِيِر النِيَةُ القِتَالِية مِنْ [طَبَقَة ازدهار الزهُوُر] ، وَ قَدْ كَانَ حِسُهَا الإدْرَاكِيّ قَرِيِباً مِنْ الزوالـ .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “لَا توجد قَوَاعِد حَوْلَ عَدَم القِيَام بَذَلَكَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”
“لن تمَوْتِ” . هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه .
“تَسَبَبَ المَزِيِد مِنْ المَشَاكِل لي!” روح المَصْفُوُفَة قَاْلَت فِيْ إستِيَاء : ” إِذَا لَمْ تَكُنْ بسَبَب المَشَاكِل الَّتِي تَسَبَبَت بِهَا ، فَإِنَّ الَنَاس الذِيْن يُمْكِن أَنْ يصلوا إلَي المَرَحلَة الثَانِية سَوْفَ يقلَون إلَي النِصْف عَلَيْ الأَقَل ” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَدَيْك رُؤيَة ضَبَابية!”
صُدِمَت أوَل قلة مِنْ الذِيْن وَصَلَوا . مـَـا الذِيْ فَعَلَه بَالضَبْط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
لم يشرح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق ، لِذَا لَمْ يَكُنْ بإمكَانَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) إلا أن يقف هُنَاْكَ مَعَ إرتعاش فمه ، فَهَل سَيُقَيِدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ يَجِبره عَلَيْ التوضيح ؟
رُبَمَا لَنْ يَقُوُلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَّه سرق بيضة مِنْ نسر اللهيب السماوي و إستفزازِ وَحْشٍ عَلَيْ الأَقَل فِيْ [طَبَقَة التَحَوَلَ الخــَــالـِــدْ] فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، مِمَا تَرَك الأخَرِيِن يحِقْدونَ فِيْ الدَاخلِ .
ترجمة
بَعْدَ يَوْم وَاحِد ، وَصَلَ المَزِيِد وَ الـمَزِيِد مِنْ الَنَاس إلَي المَرَحلَة الثَانِية ، وَ كَانَ عَدَدُهم أكثَرَ مِنْ سَبْعَيْن شَخْصاً . وَ بعِبَارَة أُخْرَي ، مِنْ بَيْنَ الذِيْن جَاءَوا مِنْ المَرَحلَة الأُوُلَي ، وَصَلَ أكثَرَ مِنْ نِصْفهْم .
صُدِمَت أوَل قلة مِنْ الذِيْن وَصَلَوا . مـَـا الذِيْ فَعَلَه بَالضَبْط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المُفْتَرَض أَنْ إظْهَار قُوَة نسر اللهيب السماوي للقُوَة كَانَ يُخِيِفُ الوُحُوش الأُخْرَي للبَقَاء فِيْ مخابئهم وَ لَا يجْرُؤنَ عَلَيْ الخُرُوُج .
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبصُوُرَة وَاضِحة ، كَانَت جُرُوُح (تشُو شُوَانْ ايــر) تتعافِيْ بِسُرْعَةٍ إعجازية ، وَ كذَلِكَ كَانَت أعضائهَا الدَاخلِية ، لكنَّهَا لَمْ تستيقظ بَعْدَ – تَحْتَ تَأثِيِر النِيَةُ القِتَالِية مِنْ [طَبَقَة ازدهار الزهُوُر] ، وَ قَدْ كَانَ حِسُهَا الإدْرَاكِيّ قَرِيِباً مِنْ الزوالـ .
◉ℍ???????◉
كَانَت الغابات عِبَارَة عَن امتداد وَاسِع مِنْ الأرَاضِي المسَطْحِة ، وَ فِيْ البَعْدَ البَعِيِد كَانَ عِبَارَة عَن مبني يَظَهَرَ بشَكْلٍ وَاضِح عَلَيْ الأرْضَ المسَطْحِة الخَضْرَاء الداكنة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات