㊎ أنَا خِيمْيَائِي ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
㊎ أنَا خِيمْيَائِي ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
وهَكَذَا ، كَانَ الجَمِيْع يأملَون أَنْ يَقْتُل شَخْص أخَرُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَرِيْق الخطأ ، لكنهم بالتَأكِيد لَنْ يَفْعَلوا ذَلِكَ.
“أنْتَ و أنا على حَد سَوَاء حَصَلْنَا على تراث القُصُوُر الاثني عَشَرَ ، بِالطَبْع نحن إخْوَة!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ؛ إِضْطَرَّ إلى سَحَبَ (وَان يِي جِيَان) لأسْفَل لمشَارِكة بَعْض أعباءه . مِنْ الواضح أَنَّه لَمْ يخاف هَؤُلَاء المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طبقة إزدهار الزهُوُر] ، ولكن إِذَا جَاءَت بَعْض المقاتلين مِن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، فسيَكُوْن مِنْ الصَعْب التَعَامل مَعَهُم.
وقَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَم يَقُل أكثَرَ ، ببَسَاطَة إجتاح الجَمِيْع ، وَ قَاْلَ : “أنـَــا وَ الأخ الأصغَر وان ملوك بَيْنَ فَنَانين الدِفَاعِ عَن النَفَسْ ، وَ كِلَانَا عبر إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . على رَأْسِ هَذِهِ الدمية مِن [طبقة إزدهار الزهور]” إستدعى (رُوُحِ الصَخْرَة) “إِذَا كُنْتم تُرِيِدُون ، هـَـلُمُوا إلَي المَعْرَكَة ، دعَنا نرى كَمْ مِنْ الَنَاس سَوْفَ يسفكون دمائهم عَبْرَ السـَـمـَـاء ويَتْرُكَوا حَيَاتِهم هنا. “
عِلَاوَة على ذَلِكَ ، إِذَا إنْتَشر الخَبَرَ ، فرُبَمَا تنتقل نُخَب [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَأغ] بِالمنَاطِق العُلْيَا بِغَضِ النَظَر عَن التَكَلُفة؟ ثُمَ حتى لـَــوْ كَانَ لَدَيْه حِمَايَة البُرْج الأسْوَد ، فهَل يَخْتَبِئَ فِيْ قشرة طُوَال حَيَاتِه ؟
وقَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَم يَقُل أكثَرَ ، ببَسَاطَة إجتاح الجَمِيْع ، وَ قَاْلَ : “أنـَــا وَ الأخ الأصغَر وان ملوك بَيْنَ فَنَانين الدِفَاعِ عَن النَفَسْ ، وَ كِلَانَا عبر إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . على رَأْسِ هَذِهِ الدمية مِن [طبقة إزدهار الزهور]” إستدعى (رُوُحِ الصَخْرَة) “إِذَا كُنْتم تُرِيِدُون ، هـَـلُمُوا إلَي المَعْرَكَة ، دعَنا نرى كَمْ مِنْ الَنَاس سَوْفَ يسفكون دمائهم عَبْرَ السـَـمـَـاء ويَتْرُكَوا حَيَاتِهم هنا. “
كَانَ (وَان يِي جِيَان) مِنْ مَنْطِقة الشرق وَ ركض إلى القَارَةُ الشَمَالِيَة لتَحْقِيِقِ المَنَافِع وَ المَكَاسِب ، لِذَا كَانَ عَلَيْه أَنْ يشَارِكه بَعْض الضَغْط عَلَيْه . لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن دَائِمَاً هـُــوَ الشَخْص الذِيْ يَتَحَمَلَ العبء ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
(وَان يِي جِيَان) كَمَا لـَــوْ كَانَ الوَضْع أَمَامَ عَيْنيه مِنْ الواضح أَنَّه لَنْ يَكُوْن كَمَا كَانَ يتمنى . ولحُسْنِ الحَظْ ، فَإِنَّ المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] قَدْ سبق لهم أَنْ عادوا ، وإلَا إِذَا تَدْخَل أولَائِكَ المُقَاتَليِن ، فسيَكُوْن قَادِراً فَقَطْ على الخضوع .
“بــَـــاااه ، السيد لِـيـِـنــــج بالتَأكِيد يحب أخْبَار النُكَات!” كَانَ (وَان يِي جِيَان) يَتَخَبَطُ ، كَانَ يَبْدُو وكَأَنَّهُ مُتَوَتِر ، لكنه ظن أَنَّه إِذَا كَانَا أخَوَيْنِ ، فسيَكُوْن هـُــوَ الأَكْبَرَ.
فِيْ أعَمَاق عُيُون (وَان يِي جِيَان) كَانَ مُنزَعِجَاً ، لكن تَعْبِيِره كَانَ هَادِئا للغَايَة ، حَيْثُ قَاْلَ بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “لِمَاذَا يَجِب أَنْ أتعهد بنذر القلب ، هَذَا لَا مَعَنى له!”
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “لَقَد حَصَلَ الأَخْ الأَصْغَر وَان على تراث قَصْرِ العقُرْبَ ، هَل تجْرُؤ على القَسَمِ بـِـ نذر القلب وَ نُراهن على إذَا كُنْتُ مخطئ؟””
كَانَ نذر القلب تَعَهُدَاً بمبادئ فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ ، وإِذَا كَانَ هَذَا مُزَيَفا ، فلن يصاب المَرْأ بالجُنُون ، ولكنه سيؤثر بشَكْلٍ كَبِيِر على تطور الْفِنُوُن القتَالِية . بالتَأكِيد لَا يُمْكِن الإقسَامُ بِهِ بِتَهَوُرٍ.
كَانَ نذر القلب تَعَهُدَاً بمبادئ فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ ، وإِذَا كَانَ هَذَا مُزَيَفا ، فلن يصاب المَرْأ بالجُنُون ، ولكنه سيؤثر بشَكْلٍ كَبِيِر على تطور الْفِنُوُن القتَالِية . بالتَأكِيد لَا يُمْكِن الإقسَامُ بِهِ بِتَهَوُرٍ.
㊎ أنَا خِيمْيَائِي ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
فِيْ أعَمَاق عُيُون (وَان يِي جِيَان) كَانَ مُنزَعِجَاً ، لكن تَعْبِيِره كَانَ هَادِئا للغَايَة ، حَيْثُ قَاْلَ بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “لِمَاذَا يَجِب أَنْ أتعهد بنذر القلب ، هَذَا لَا مَعَنى له!”
㊎ أنَا خِيمْيَائِي ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
وقَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَم يَقُل أكثَرَ ، ببَسَاطَة إجتاح الجَمِيْع ، وَ قَاْلَ : “أنـَــا وَ الأخ الأصغَر وان ملوك بَيْنَ فَنَانين الدِفَاعِ عَن النَفَسْ ، وَ كِلَانَا عبر إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . على رَأْسِ هَذِهِ الدمية مِن [طبقة إزدهار الزهور]” إستدعى (رُوُحِ الصَخْرَة) “إِذَا كُنْتم تُرِيِدُون ، هـَـلُمُوا إلَي المَعْرَكَة ، دعَنا نرى كَمْ مِنْ الَنَاس سَوْفَ يسفكون دمائهم عَبْرَ السـَـمـَـاء ويَتْرُكَوا حَيَاتِهم هنا. “
“لَا يُهِمُني كَثِيِرا ، سنسقِطُ الإثْنَيْن مِنكُم لأسْفَل!” تَبَادُل مُقَاتِلوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] آراءهم – سَوَاء كَانَت تراث القُصُوُر الاثني عَشَرَ أو خَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ ، كِلَاهُمَا كَانَ لهما أَهَمُية كَـَـبِيِرَة . كَانَوا يُفَضَلون القَتْل عَن طَرِيْق الخطأ وَ بِالتَأكِيد لَا يَفُوُتُهُم.
زَاوِيَة فَمِ وان يي جيان انحنت ، لِمَاذَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يضمه مَرَة أخَرُى؟ هَذَا الشَخْص لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أذَان على الإطْلَاٌق ولم يستمَعَ لـَـهُ يتَحَدَث أو شَيئِ مِنْ هَذَا؟
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “لَقَد حَصَلَ الأَخْ الأَصْغَر وَان على تراث قَصْرِ العقُرْبَ ، هَل تجْرُؤ على القَسَمِ بـِـ نذر القلب وَ نُراهن على إذَا كُنْتُ مخطئ؟””
كَانَ أكثَرَ صَدْمَة . حَصَلَ على فوائد عَظِيِمة فِيْ قَصْرِ العقُرْبَ ، فَقَد عَبْرَ أَخِيِرا إلى [طَبَقَة إزدِهَار الزُهُوُر] ، ولكنه حَصَلَ أيْضَاً على فـَـن أثِيِرِي يُمْكِن أَنْ يخفِيْ تَدْرِيِبُهُ ، الَّذِي لَا يزَاَلَ يَبْدُو كالمَرْحَلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الركيزة الروحية] ، فكَيْفَ لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ ترى مِنْ خِلَالهِ نَظَرة وَاحِدَة؟
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “لَقَد حَصَلَ الأَخْ الأَصْغَر وَان على تراث قَصْرِ العقُرْبَ ، هَل تجْرُؤ على القَسَمِ بـِـ نذر القلب وَ نُراهن على إذَا كُنْتُ مخطئ؟””
ما هـُــوَ الجَحِيِم للفـَـن الأثِيِرِي؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرُون لبقين ولم يَتَقَدَموا. إِذَا صعَدُوْا الأنَ , فلن يَكُوْنوا فَقَطْ قَادِرين على مسَاعَدة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بل سيُصْبِحَون عبئًا ، مِمَا يجعلهم يَشْعُرون بَعَدَم الرَاْحَة فِيْ الدَاخلِ . على الرَغْم مِنْ سُرْعَة تطورهَا السَرِيِع ، حتى القتال إلى لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، إلَا إنَهَا لَمْ تَستَطِع مشَارِكة جُزْء مِنْ هموم وأعَمَالـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“لَا يُهِمُني كَثِيِرا ، سنسقِطُ الإثْنَيْن مِنكُم لأسْفَل!” تَبَادُل مُقَاتِلوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] آراءهم – سَوَاء كَانَت تراث القُصُوُر الاثني عَشَرَ أو خَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ ، كِلَاهُمَا كَانَ لهما أَهَمُية كَـَـبِيِرَة . كَانَوا يُفَضَلون القَتْل عَن طَرِيْق الخطأ وَ بِالتَأكِيد لَا يَفُوُتُهُم.
“لن العب مثل المَجَانِيِن في المَنْطِقة الشَمَالية!” صُدِمَ (وَان يِي جِيَان) فَجْأة ، وَ نَشر وُجُود [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ دُونَ تَحَفُظ . مَعَ الحَرَكَة كَانَ هُنَاْكَ وَمِيِضْ مِنْ النُوُر الخــَــالـِــدْ ، والذِيْ إنْفَجِر بَيْنَما كَانَ يرتفع فِيْ السـَـمـَـاء.
“لن العب مثل المَجَانِيِن في المَنْطِقة الشَمَالية!” صُدِمَ (وَان يِي جِيَان) فَجْأة ، وَ نَشر وُجُود [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ دُونَ تَحَفُظ . مَعَ الحَرَكَة كَانَ هُنَاْكَ وَمِيِضْ مِنْ النُوُر الخــَــالـِــدْ ، والذِيْ إنْفَجِر بَيْنَما كَانَ يرتفع فِيْ السـَـمـَـاء.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“هَل تُرِيِدُ أَنْ تغَادَر؟” على الفَوْر ، جَاءَت عَشَرَات الهَجَمَات تحلق . حتى لـَــوْ كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (وَان يِي جِيَان) إستِثْنَائِية ، فَقَد إخْتَرَقَهَا بَعْدَ كُلْ شَيئِ – لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يقاوم مِثْل هَذَا القصف مِنْ الهَجَمَات ، وإِضْطَرَّ إلى الهبوط.
كَانَ نذر القلب تَعَهُدَاً بمبادئ فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ ، وإِذَا كَانَ هَذَا مُزَيَفا ، فلن يصاب المَرْأ بالجُنُون ، ولكنه سيؤثر بشَكْلٍ كَبِيِر على تطور الْفِنُوُن القتَالِية . بالتَأكِيد لَا يُمْكِن الإقسَامُ بِهِ بِتَهَوُرٍ.
“الأَخْ الأَصْغَر وَان ، دعَنا نكافح كتفا بِكتف!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كَانَ (وَان يِي جِيَان) يُعَانِي مِنْ الغَضَب . كَانَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن قَدْ غَادَر بهُدُوُء ، وأصْبَحَ ثرياً سـِـرَاً ، لكن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَشَفَهُ بالفِعْل . الأنَ , تَمَ القبض عَلَيْه فِيْ وَضْع خَطِيِر ، مِمَا يجعله قَاتِمة للغَايَة.
“لَا يُهِمُني كَثِيِرا ، سنسقِطُ الإثْنَيْن مِنكُم لأسْفَل!” تَبَادُل مُقَاتِلوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] آراءهم – سَوَاء كَانَت تراث القُصُوُر الاثني عَشَرَ أو خَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ ، كِلَاهُمَا كَانَ لهما أَهَمُية كَـَـبِيِرَة . كَانَوا يُفَضَلون القَتْل عَن طَرِيْق الخطأ وَ بِالتَأكِيد لَا يَفُوُتُهُم.
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، متى أزْعَجْتُك ، لِمَاذَا تفتعل الْفِوضى مَعَي بمِثْل هَذَا؟” قَاْلَ ببِرُوُدْ ، ولَا حتى يُنَادِيِهِ بـِـ السيد لِـيـِـنــــج.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ بشَكْلٍ مبرر : “أيهَا الأَخْ الأَصْغَر وان ، نحن عَائِلَة ، بِالطَبْع يَجِب أَنْ نتَجَمُعْ مَعَاً فِيْ وَقْت كهَذَا . لَا تقَلَقْ ، سأحميك!”
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“حِمَايَة أُخْتِك”
“لن العب مثل المَجَانِيِن في المَنْطِقة الشَمَالية!” صُدِمَ (وَان يِي جِيَان) فَجْأة ، وَ نَشر وُجُود [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ دُونَ تَحَفُظ . مَعَ الحَرَكَة كَانَ هُنَاْكَ وَمِيِضْ مِنْ النُوُر الخــَــالـِــدْ ، والذِيْ إنْفَجِر بَيْنَما كَانَ يرتفع فِيْ السـَـمـَـاء.
(وَان يِي جِيَان) كَمَا لـَــوْ كَانَ الوَضْع أَمَامَ عَيْنيه مِنْ الواضح أَنَّه لَنْ يَكُوْن كَمَا كَانَ يتمنى . ولحُسْنِ الحَظْ ، فَإِنَّ المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] قَدْ سبق لهم أَنْ عادوا ، وإلَا إِذَا تَدْخَل أولَائِكَ المُقَاتَليِن ، فسيَكُوْن قَادِراً فَقَطْ على الخضوع .
لم أحْصُلُ على الكُنُوُز ، لكن مـَـا زَاَلَ عَلَيْ التَخَلَي عَن حَيَاتِي مِنْ أجْلِ ذَلِكَ – مِنْ سَيْفعل مِثْل هَذَا الشَيئِ ؟
الأنَ , يُمْكِنه مُحَارِبته ، وكَسَرَ الحصار الضيق .
“تعال ، هـَـلُمَ إلَي ، هـَـلُمَ إلَي ، مَنِ الذِيْ يُرِيِد الكُنُوز ، أهجمُوُا مَعَاً” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال : “لكن عَلَيْك أَنْ تفكر بوُضُوُح ، أنا أيْضَاً خِيميائي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا . إِذَا كُنْت تؤذي شعرةً وَاحِدَةً مِنِّي ، كُنَّ حذرا لئلَا يعطيك مجتمَعَ الخِيِمْيَاء بأكْمَله أوقاتَاً صَعْبة!”
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، هَذَا الَدَيْن ، سأجعلك تدَفْعَ ثَمَن ذَلِكَ بالتَأكِيد!” أقْسَمَ وهو يقف جَنْبا إلى جَنْب مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). شَكْل الإثْنَيْن بالإضَافَة إلى (رُوُحِ الصَخْرَة) زَاوِيَة ، وَ عّادُوُا إلى الخلف.
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “لَقَد حَصَلَ الأَخْ الأَصْغَر وَان على تراث قَصْرِ العقُرْبَ ، هَل تجْرُؤ على القَسَمِ بـِـ نذر القلب وَ نُراهن على إذَا كُنْتُ مخطئ؟””
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “هَا ، هَذَا سيَكُوْن فِيْ الَمِسْتُقْبَل”
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “لَقَد حَصَلَ الأَخْ الأَصْغَر وَان على تراث قَصْرِ العقُرْبَ ، هَل تجْرُؤ على القَسَمِ بـِـ نذر القلب وَ نُراهن على إذَا كُنْتُ مخطئ؟””
كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرُون لبقين ولم يَتَقَدَموا. إِذَا صعَدُوْا الأنَ , فلن يَكُوْنوا فَقَطْ قَادِرين على مسَاعَدة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بل سيُصْبِحَون عبئًا ، مِمَا يجعلهم يَشْعُرون بَعَدَم الرَاْحَة فِيْ الدَاخلِ . على الرَغْم مِنْ سُرْعَة تطورهَا السَرِيِع ، حتى القتال إلى لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، إلَا إنَهَا لَمْ تَستَطِع مشَارِكة جُزْء مِنْ هموم وأعَمَالـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “هَا ، هَذَا سيَكُوْن فِيْ الَمِسْتُقْبَل”
“تعال ، هـَـلُمَ إلَي ، هـَـلُمَ إلَي ، مَنِ الذِيْ يُرِيِد الكُنُوز ، أهجمُوُا مَعَاً” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال : “لكن عَلَيْك أَنْ تفكر بوُضُوُح ، أنا أيْضَاً خِيميائي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا . إِذَا كُنْت تؤذي شعرةً وَاحِدَةً مِنِّي ، كُنَّ حذرا لئلَا يعطيك مجتمَعَ الخِيِمْيَاء بأكْمَله أوقاتَاً صَعْبة!”
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، متى أزْعَجْتُك ، لِمَاذَا تفتعل الْفِوضى مَعَي بمِثْل هَذَا؟” قَاْلَ ببِرُوُدْ ، ولَا حتى يُنَادِيِهِ بـِـ السيد لِـيـِـنــــج.
كَانَت وجوه جَمِيْع نُخَب [طبقة إزدهار الزهُوُر] تنغمس ، مَعَتقدة أَنْ “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ شُجَاعة للغَايَة ، وفِيْ الوَقْت ذَاتُهُ كَانُوُا متوترينَ قَلِيِلاً.
لم يَكُنْ هَذَا شيئًا على الإطْلَاٌق مِثْل شَاْب يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاما ، ولكنه كَانَ نَاضِجا وناعَمَا ، تَمَاما مِثْل الثعلب الَقَدِيِم .
القتال ضِدْ الجَمَاهِيِر وَحْدَهُ ، مِنْ الواضح أَنَّ هَذَا كَانَ شُجَاعا للغَايَة. ومَعَ ذَلِكَ ، فَقَد قَامَ أيْضَاً بعدم إخْفَاء هُوِيَتِه لخِيمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ليهددهم ، مِمَا جعلهم يَتَرَاجَعون عِنْدَمَا هَاجَموا ، ألم يَكُنْ هَذَا بَالِغَ الدَهَاء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هَل تُرِيِدُ أَنْ تغَادَر؟” على الفَوْر ، جَاءَت عَشَرَات الهَجَمَات تحلق . حتى لـَــوْ كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (وَان يِي جِيَان) إستِثْنَائِية ، فَقَد إخْتَرَقَهَا بَعْدَ كُلْ شَيئِ – لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يقاوم مِثْل هَذَا القصف مِنْ الهَجَمَات ، وإِضْطَرَّ إلى الهبوط.
لم يَكُنْ هَذَا شيئًا على الإطْلَاٌق مِثْل شَاْب يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاما ، ولكنه كَانَ نَاضِجا وناعَمَا ، تَمَاما مِثْل الثعلب الَقَدِيِم .
عِلَاوَة على ذَلِكَ ، إِذَا إنْتَشر الخَبَرَ ، فرُبَمَا تنتقل نُخَب [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَأغ] بِالمنَاطِق العُلْيَا بِغَضِ النَظَر عَن التَكَلُفة؟ ثُمَ حتى لـَــوْ كَانَ لَدَيْه حِمَايَة البُرْج الأسْوَد ، فهَل يَخْتَبِئَ فِيْ قشرة طُوَال حَيَاتِه ؟
“افِعلوا مـَـا بِوِسْعِكُم حتى لَا تُؤذُوهُم!” لَقَد توَصَلَ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] إلى إجماع. كَانَت قُدْرَة الخِيِمْيَائِي من دَرَجَة السـَـمـَـاء ثَقِيِلة جدا. كَانَ قَتْل وَاحِد سرا أمرٌ مختلف ، ولكن قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الأماكن العَامَة … الَّتِي مِنْ شَأنِهِما أَنْ تَنْتَشِرُ بالتَأكِيد إلى العَالَم بأسره . أيَّاً كـَــانْ مِنْ قَامَ بِهَذِهِ الخُطْوَة ، فَإِنَّ الطَائِفَة ستدَفْعَه بالتَأكِيد كبش فداء لتَسوِيَة غَضَب الخِيِمْيَائِيِيِن فِيْ العَالَم.
كَانَ نذر القلب تَعَهُدَاً بمبادئ فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ ، وإِذَا كَانَ هَذَا مُزَيَفا ، فلن يصاب المَرْأ بالجُنُون ، ولكنه سيؤثر بشَكْلٍ كَبِيِر على تطور الْفِنُوُن القتَالِية . بالتَأكِيد لَا يُمْكِن الإقسَامُ بِهِ بِتَهَوُرٍ.
لم أحْصُلُ على الكُنُوُز ، لكن مـَـا زَاَلَ عَلَيْ التَخَلَي عَن حَيَاتِي مِنْ أجْلِ ذَلِكَ – مِنْ سَيْفعل مِثْل هَذَا الشَيئِ ؟
“تعال ، هـَـلُمَ إلَي ، هـَـلُمَ إلَي ، مَنِ الذِيْ يُرِيِد الكُنُوز ، أهجمُوُا مَعَاً” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال : “لكن عَلَيْك أَنْ تفكر بوُضُوُح ، أنا أيْضَاً خِيميائي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا . إِذَا كُنْت تؤذي شعرةً وَاحِدَةً مِنِّي ، كُنَّ حذرا لئلَا يعطيك مجتمَعَ الخِيِمْيَاء بأكْمَله أوقاتَاً صَعْبة!”
وهَكَذَا ، كَانَ الجَمِيْع يأملَون أَنْ يَقْتُل شَخْص أخَرُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَرِيْق الخطأ ، لكنهم بالتَأكِيد لَنْ يَفْعَلوا ذَلِكَ.
الأنَ , يُمْكِنه مُحَارِبته ، وكَسَرَ الحصار الضيق .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ بشَكْلٍ مبرر : “أيهَا الأَخْ الأَصْغَر وان ، نحن عَائِلَة ، بِالطَبْع يَجِب أَنْ نتَجَمُعْ مَعَاً فِيْ وَقْت كهَذَا . لَا تقَلَقْ ، سأحميك!”
ترجمة
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “هَا ، هَذَا سيَكُوْن فِيْ الَمِسْتُقْبَل”
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هَل تُرِيِدُ أَنْ تغَادَر؟” على الفَوْر ، جَاءَت عَشَرَات الهَجَمَات تحلق . حتى لـَــوْ كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (وَان يِي جِيَان) إستِثْنَائِية ، فَقَد إخْتَرَقَهَا بَعْدَ كُلْ شَيئِ – لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يقاوم مِثْل هَذَا القصف مِنْ الهَجَمَات ، وإِضْطَرَّ إلى الهبوط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات