㊎ لِقَاءٌ غَيرُ مُتَوَقَع㊎
الفصل 634 كان به عُطل و بعض الخلل من الموقع , من فضلك أعد قراءته لتستمتع بتسلسل الاحداث بشكل صحيح
الشَقِيقة الصغرى القصيرة ، لَا تَزَاَلُ غَيْرَ مقتنعَة . كَانَت مَعَقولة جدا.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ يمارس تِقَنِيَة السَيْف والتَفْكِيِر فِيْ حـَـالة الأجداد عَندَ إنْشَاء أسلوب السَيْف هَذَا ، مِمَا يَزِيِدَ مِنْ فِهْمه لأُسلُوُبِ السَيْف أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ بكَثِيِر.
㊎ لِقَاءٌ غَيرُ مُتَوَقَع㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لم يَكُنْ هـُــوَ فَقَطْ . بَعْدَ أَنْ وَاجَه (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرُون فَتْرَة مَعَتدلة ، بَدَاُوا فِيْ القَفَزَ إلى الأَمَامَ مَرَة أخَرُى . على الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يَكُنْ مُبَالِغَا فِيِهِ كَمَا فِيْ حـَـالته ، إلَا أَنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ أَسْرَع مِنْ مَعَظم الَنَاس.
وهَكَذَا ، مِنْ أجْلِ الإمساك التَام بسَيْف الجَحِيِم المُقْفِر ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ حَاجَة إلى أَنْ يَكُوْن رحيماً للبَشَرِية عَندَ تنفيذ الأسَالِيِبَ السَبْعَة الأوَلى ، وَ فِيْ الأسلوب الأَخِيِر ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يتَحَوَلَ إلى أسورا شَيْطَان مَلِك قَاسِي ، وَ يَقْتُلَ كُلْ الأشْيَاء.
شوا ، شوا ، تَمَ تثبيت سَيْفين على عَنقه ، وَ بدا صَوتٌ فَتَاة : “لَا تَتَحَرَكَ ، وإلَا سأخذ حَيَاتَكَ!”
كَانَ يمارس تِقَنِيَة السَيْف والتَفْكِيِر فِيْ حـَـالة الأجداد عَندَ إنْشَاء أسلوب السَيْف هَذَا ، مِمَا يَزِيِدَ مِنْ فِهْمه لأُسلُوُبِ السَيْف أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ بكَثِيِر.
كَانَ يمارس تِقَنِيَة السَيْف والتَفْكِيِر فِيْ حـَـالة الأجداد عَندَ إنْشَاء أسلوب السَيْف هَذَا ، مِمَا يَزِيِدَ مِنْ فِهْمه لأُسلُوُبِ السَيْف أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ بكَثِيِر.
“ومَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ زِرَاْعَة تِقَنِيَة شَخْص أخَرُ ، بِغَضِ النَظَر عَن مدى قُوَتِهَا ، لَا يزَاَلُ يَسْتَخْدِمُ اختراع شَخْص أخَرُ . الجَمِيِعُ هُنَا لَدَيْه مَسَارَهُ الخَاْص ، وَ حتى لـَــوْ كَانَ نَفَسْ مَسَارِ المُحَارِب ، و هو مَسَارِ اللَا قَلْبِ ، لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هـُــوَ نَفَسْه تَمَاما.
كونغ!
“لذَلِكَ ، لأَكُوْن أقوى ، يَجِب أَنْ أَقُومُ بإنْشَاء تِقَنِيَة خَاصَةٍ بي”!
فَتَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَيْنيه فَجْأة ، وَ إكْتَشَفَ إِنَّ النَافذة تحَرَكَتَ قَلِيِلَا بَيْنَما كَانَ هُنَاْكَ شَخْصان يُمْسِكُانَ بالسِيُوُف . كَانَ ضَوْء القمر واضحاً ومُتَمَيِزا ، مِمَا يعَكس الوهج الهَش على النَصْل .
“مِثْل إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، الذِيْ خَلْقِ تِقَنِيَةَ قَبْضَة إبْن السَمَاء ، على الرَغْم مِنْ أَنَّه قَدْ لَا يَكُوْن أقوى تِقَنِيَة قَبْضَة ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ الأسلوب الأكثَرَ مُنَاسَبَةً لإمْبِرَاطُورِ المَطَرْ . كُلَّمَا إزْدَادَ مُسْتَوَاه ، إزْدَادَت قُوَة تِقَنِيَة القَبْضَة ، وَ فِيْ النِهَاية تَمَكَنَ مِنْ الوُصُول إلى إتْقَان الخَبَرَاء ، إعتماداً على مُرْتَفِعات الإمْبِرَاطُورِ المَطَرْ.
كَانَ يمارس تِقَنِيَة السَيْف والتَفْكِيِر فِيْ حـَـالة الأجداد عَندَ إنْشَاء أسلوب السَيْف هَذَا ، مِمَا يَزِيِدَ مِنْ فِهْمه لأُسلُوُبِ السَيْف أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ بكَثِيِر.
“فِيْ هَذِهِ الحَيَاة ، بِمَا أنَنِي أركز على السَيْف ، سَاقَومُ بإنْشَاء أسلوب السَيْف الذِيْ ينتمي إلى مَسَارِ السَيْف الخَاْص بي ، وسيَزِيِدَ مَعَ زِيَادَة مستواي”
فِيْ هَذَا الوَقْت ، خَرَجَ صَوتٌ إنفِجَار قَوِي مِنْ الخَارِجَ ، وبدا صَوتٌ قَوِي : “الإثْنَيْن فِيْ الدَاخلِ , إثبَتُوُا مَكَانَكُم بِحَقِ خَالِقِ الجَحِيِم! “
“كَانَ لَدَيْ هَذَا التَفْكِيِر مِنْ قَبِلَ ، وَ لكن لَمْ أضعه موَضْع التنفيذ . مُنْذُ أَنْ تَقَدَمَت الآن إلى [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، يَجِب أن أُفَكِرَ فِي الأمْر. “
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
زرع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيْف الجَحِيِم المُقْفِر وَ إسْتَنتج مَسَارِ سَيْفه ، مُرَاكِمَا فِهْمه إسْتِعْدَادا ليومٍ قَدْ يَأتِي فِيِهِ التَنْوِير المُفَاجِئَ أمَامَهُ.
ترجمة
لم يَكُنْ هـُــوَ فَقَطْ . بَعْدَ أَنْ وَاجَه (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرُون فَتْرَة مَعَتدلة ، بَدَاُوا فِيْ القَفَزَ إلى الأَمَامَ مَرَة أخَرُى . على الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يَكُنْ مُبَالِغَا فِيِهِ كَمَا فِيْ حـَـالته ، إلَا أَنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ أَسْرَع مِنْ مَعَظم الَنَاس.
وَ مِنَ الواضح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَاضَرَ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ أكثَرَ مِنْ غَيْرَه . بَعْدَ ثَلَاثَة أشَهْر فَقَطْ ، عَبْرَ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ إلى [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] . هَذِهِ السُرْعَة كَانَت مُرْعِبةٌ حقا.
وَ مِنَ الواضح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَاضَرَ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ أكثَرَ مِنْ غَيْرَه . بَعْدَ ثَلَاثَة أشَهْر فَقَطْ ، عَبْرَ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ إلى [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] . هَذِهِ السُرْعَة كَانَت مُرْعِبةٌ حقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يَكُنْ السَّعْيِ إلى زِرَاْعَة أعلى أمراً جَيْدَا ، حَيْثُ كَانَ يُشبِهُ إلى حَد مـَـا سَحَبَ الشتلات لمسَاعَدتهِ على النمو – فَقَد يضر بجذور الفَنَانِيِن القِتَالِيِيِن ، مِمَا يؤثر على إمكَانَاتهم الَمُسْتَقْبَلية . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) طَرِيْقة أخَرُى ، لأَنَّ والده لَمْ يَكُنْ شَاْباً ، وإِذَا لَمْ يَصِلُ إلى المَرْحَلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] لتَرَك مـَـا يكفِيْ لِإخْتِرَاقِهِ [طَبَقَة إزدِهَار الزُهُوُر] ، فَإِنَّ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ سيَكُوْن فَقَطْ مُجَرَدَ مَائَة عَام مِنْ الحَيَاة .
تَمَاما كَمَا كَانُوا على وَشَكِ الهُجُوُمٌ ، كَانَ مذُهُوُلاً . مَعَ بَصَرَهُ ، يَسْتَطِيِعُ أَنْ يرى الأشْيَاء بوُضُوُح حتى فِيْ الْلَيْل المُظْلِم ، لذَلِكَ رأى بشَكْلٍ طَبِيِعي كَيْفَ بَدَا هَذَان الشَخْصان … لَقَد أَدْرَكَ بالفِعْل هَذَيِنِ اللصين.
أَخِيِراً ، بَعْدَ أَنْ كَانَ الآباء وَ الأمهات فِيْ هَذِهِ الحَيَاة ولَدَيْهم الثِقَة ليُصْبِحَوا خَالِدِيِن ، مِنْ الواضح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَرْغَب فِيْ جمَعَ شمل والَدَيْه لِمُدَة عَشَرَةِ سَنَوَات فَقَطْ ، لِذَا إِضْطَرَّ على الأَقَل إلى نَقْل والَدَيْه إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . بَعْدَ أَنْ يُصْبِحَ خَالِدَاً ، وَ لَدَيْه الوَقْت الكَافِيَ للعُثُور على الطِب الخــَــالـِــدْ لصَقْله إلى حَبَة خــَــالـِــدْة ، كَانَ سيجعل والَدَيْه يُصْبِحَان خالدين فِيْ خُطْوَةٍ وَاحِدَة.
أَخِيِراً ، بَعْدَ أَنْ كَانَ الآباء وَ الأمهات فِيْ هَذِهِ الحَيَاة ولَدَيْهم الثِقَة ليُصْبِحَوا خَالِدِيِن ، مِنْ الواضح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَرْغَب فِيْ جمَعَ شمل والَدَيْه لِمُدَة عَشَرَةِ سَنَوَات فَقَطْ ، لِذَا إِضْطَرَّ على الأَقَل إلى نَقْل والَدَيْه إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . بَعْدَ أَنْ يُصْبِحَ خَالِدَاً ، وَ لَدَيْه الوَقْت الكَافِيَ للعُثُور على الطِب الخــَــالـِــدْ لصَقْله إلى حَبَة خــَــالـِــدْة ، كَانَ سيجعل والَدَيْه يُصْبِحَان خالدين فِيْ خُطْوَةٍ وَاحِدَة.
كَانَ التفاعل مَعَ اَلْفِتَيَات الثَلَاثَ أكثَرَ إنسجاماً اليَوْم ، وَ على الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يَكُنْ لَدَيْهن إتِصَالٌ حميمٌ للغَايَةِ ، فَإِنَّ مَشَاعِرِهُن إزْدَادَت عُمْقِاً يوماً بَعْدَ يوم . على النَقَيض مِنْ ذَلِكَ ، لَمْ تَجْرُؤ (تشُو شُوَانْ ايــر) على تَرَك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُعَانِقُهَا بَعْدَ حَادِثَةِ العظم المنتفخ ، بَل وَ حتى إحمرَّت خجلَاً بَعْدَ النَظَر إلى جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) السفلي ، مهددةً بشَكْلٍ جَمِيِل.
“كَانَ لَدَيْ هَذَا التَفْكِيِر مِنْ قَبِلَ ، وَ لكن لَمْ أضعه موَضْع التنفيذ . مُنْذُ أَنْ تَقَدَمَت الآن إلى [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، يَجِب أن أُفَكِرَ فِي الأمْر. “
فِيْ تِلْكَ الْلَيْلَة ، بَعْدَ أَنْ إنْتَهَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ التَدْرِيِب وَ إسْتَراح على سَرِيِره ، سُرْعَانَ مـَـا سَمَحَ بِصَوْتِ تنَفَسٍ هَادِئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ زِرَاْعَة تِقَنِيَة شَخْص أخَرُ ، بِغَضِ النَظَر عَن مدى قُوَتِهَا ، لَا يزَاَلُ يَسْتَخْدِمُ اختراع شَخْص أخَرُ . الجَمِيِعُ هُنَا لَدَيْه مَسَارَهُ الخَاْص ، وَ حتى لـَــوْ كَانَ نَفَسْ مَسَارِ المُحَارِب ، و هو مَسَارِ اللَا قَلْبِ ، لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هـُــوَ نَفَسْه تَمَاما.
حتى لـَــوْ عَبْرَ إلى [طَبَقَةُ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] وَ تَجَاوُزَ البَشَرُ ، كَانَ النوم لَا يزَاَلُ الأَسْرَع و أَفْضَل طَرِيْقة لإسْتِعَادَة التعب الجَسَدْي ؛ حتى لـَــوْ كَانَ لَا ينام لِمُدَة نِصْف شَهْر ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ مَلِيْئا بالقُوَة ، لكنه مَعَ ذَلِكَ سينام فِيْ موعده كُلْ لَيْلَة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومَعَ ذَلِكَ ، كَانَت تِلْكَ الْلَيْلَة غَيْرَ مريحة إلى حَد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ التفاعل مَعَ اَلْفِتَيَات الثَلَاثَ أكثَرَ إنسجاماً اليَوْم ، وَ على الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يَكُنْ لَدَيْهن إتِصَالٌ حميمٌ للغَايَةِ ، فَإِنَّ مَشَاعِرِهُن إزْدَادَت عُمْقِاً يوماً بَعْدَ يوم . على النَقَيض مِنْ ذَلِكَ ، لَمْ تَجْرُؤ (تشُو شُوَانْ ايــر) على تَرَك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُعَانِقُهَا بَعْدَ حَادِثَةِ العظم المنتفخ ، بَل وَ حتى إحمرَّت خجلَاً بَعْدَ النَظَر إلى جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) السفلي ، مهددةً بشَكْلٍ جَمِيِل.
فَتَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَيْنيه فَجْأة ، وَ إكْتَشَفَ إِنَّ النَافذة تحَرَكَتَ قَلِيِلَا بَيْنَما كَانَ هُنَاْكَ شَخْصان يُمْسِكُانَ بالسِيُوُف . كَانَ ضَوْء القمر واضحاً ومُتَمَيِزا ، مِمَا يعَكس الوهج الهَش على النَصْل .
كَانَ يمارس تِقَنِيَة السَيْف والتَفْكِيِر فِيْ حـَـالة الأجداد عَندَ إنْشَاء أسلوب السَيْف هَذَا ، مِمَا يَزِيِدَ مِنْ فِهْمه لأُسلُوُبِ السَيْف أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ بكَثِيِر.
لصوص؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رفاق مازلتُم لَمْ تعرِفُوا صَوْتٍي؟” كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَاجِزا عَن الكَلَام . هَل كَانَ هَاتَانِ الأُخْتَانِ حتى تصلحَانِ لأَنَّ تسميَا قَتْلة؟
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَخِرَ دَاخلِياً ؛ لسَرِقَتِهِ ، هَل كَانَوا يَبْحَثُون عَن المَوْتِ؟
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و قَاْلَ : “أخِبِرَنِي ، مِنْ حَاوَلتم اغتيالَهُ وَ فَشِلْتُم مَرَة أخَرُى ، إسْتَفْزَزْتُم الأخَرِيِن ليُطَارِدُوُنَكُم؟”
تَمَاما كَمَا كَانُوا على وَشَكِ الهُجُوُمٌ ، كَانَ مذُهُوُلاً . مَعَ بَصَرَهُ ، يَسْتَطِيِعُ أَنْ يرى الأشْيَاء بوُضُوُح حتى فِيْ الْلَيْل المُظْلِم ، لذَلِكَ رأى بشَكْلٍ طَبِيِعي كَيْفَ بَدَا هَذَان الشَخْصان … لَقَد أَدْرَكَ بالفِعْل هَذَيِنِ اللصين.
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ: “لَا تقَلَقْ ، أعصابي كَـَـبِيِرَة جدا. لَنْ أصرخ “.
كَانَ يُضاهِدُ عَن عمدٍ وَ جَلَسَ على السَرِيِر.
◉ℍ???????◉ _________________________________
شوا ، شوا ، تَمَ تثبيت سَيْفين على عَنقه ، وَ بدا صَوتٌ فَتَاة : “لَا تَتَحَرَكَ ، وإلَا سأخذ حَيَاتَكَ!”
لم يَكُنْ السَّعْيِ إلى زِرَاْعَة أعلى أمراً جَيْدَا ، حَيْثُ كَانَ يُشبِهُ إلى حَد مـَـا سَحَبَ الشتلات لمسَاعَدتهِ على النمو – فَقَد يضر بجذور الفَنَانِيِن القِتَالِيِيِن ، مِمَا يؤثر على إمكَانَاتهم الَمُسْتَقْبَلية . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) طَرِيْقة أخَرُى ، لأَنَّ والده لَمْ يَكُنْ شَاْباً ، وإِذَا لَمْ يَصِلُ إلى المَرْحَلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] لتَرَك مـَـا يكفِيْ لِإخْتِرَاقِهِ [طَبَقَة إزدِهَار الزُهُوُر] ، فَإِنَّ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ سيَكُوْن فَقَطْ مُجَرَدَ مَائَة عَام مِنْ الحَيَاة .
“أختي ، لَا تخيفِيه . مَاذَا لـَــوْ كَانَ هَذَا الرَجُل يصرخ بِصَوْتٍ عَالِ فِيْ خَوْف؟” صَوتٌ فَتَاة أخَرُ رَدَّ.
فَتَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَيْنيه فَجْأة ، وَ إكْتَشَفَ إِنَّ النَافذة تحَرَكَتَ قَلِيِلَا بَيْنَما كَانَ هُنَاْكَ شَخْصان يُمْسِكُانَ بالسِيُوُف . كَانَ ضَوْء القمر واضحاً ومُتَمَيِزا ، مِمَا يعَكس الوهج الهَش على النَصْل .
كَانَ هَذَا المَشْهَد مَألُوُفا بِحَقِ.
“مِثْل إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، الذِيْ خَلْقِ تِقَنِيَةَ قَبْضَة إبْن السَمَاء ، على الرَغْم مِنْ أَنَّه قَدْ لَا يَكُوْن أقوى تِقَنِيَة قَبْضَة ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ الأسلوب الأكثَرَ مُنَاسَبَةً لإمْبِرَاطُورِ المَطَرْ . كُلَّمَا إزْدَادَ مُسْتَوَاه ، إزْدَادَت قُوَة تِقَنِيَة القَبْضَة ، وَ فِيْ النِهَاية تَمَكَنَ مِنْ الوُصُول إلى إتْقَان الخَبَرَاء ، إعتماداً على مُرْتَفِعات الإمْبِرَاطُورِ المَطَرْ.
“أنْتَ اسكتي!” الأَخْت الكبرى وَبَخَت.
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ: “لَا تقَلَقْ ، أعصابي كَـَـبِيِرَة جدا. لَنْ أصرخ “.
الشَقِيقة الصغرى القصيرة ، لَا تَزَاَلُ غَيْرَ مقتنعَة . كَانَت مَعَقولة جدا.
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ: “لَا تقَلَقْ ، أعصابي كَـَـبِيِرَة جدا. لَنْ أصرخ “.
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ: “لَا تقَلَقْ ، أعصابي كَـَـبِيِرَة جدا. لَنْ أصرخ “.
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و قَاْلَ : “أخِبِرَنِي ، مِنْ حَاوَلتم اغتيالَهُ وَ فَشِلْتُم مَرَة أخَرُى ، إسْتَفْزَزْتُم الأخَرِيِن ليُطَارِدُوُنَكُم؟”
كَانَت دَهْشَة الشَقِيقتين . مِنْ المُؤكَد أنَهُم رَأَوُا الَنَاس بِإحْسَاسْ كَـَـبِيِر ، لكن إلى هَذِهِ الدَرَجَةِ ؟ كَانَ مِنْ الَنَادِر حقا. أنْتَ ألَا تَعْرِفُ أَنَّه هُنَاكَ سَيْفين على رقبتك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زرع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيْف الجَحِيِم المُقْفِر وَ إسْتَنتج مَسَارِ سَيْفه ، مُرَاكِمَا فِهْمه إسْتِعْدَادا ليومٍ قَدْ يَأتِي فِيِهِ التَنْوِير المُفَاجِئَ أمَامَهُ.
كونغ!
الشَقِيقة الصغرى القصيرة ، لَا تَزَاَلُ غَيْرَ مقتنعَة . كَانَت مَعَقولة جدا.
فِيْ هَذَا الوَقْت ، خَرَجَ صَوتٌ إنفِجَار قَوِي مِنْ الخَارِجَ ، وبدا صَوتٌ قَوِي : “الإثْنَيْن فِيْ الدَاخلِ , إثبَتُوُا مَكَانَكُم بِحَقِ خَالِقِ الجَحِيِم! “
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و قَاْلَ : “أخِبِرَنِي ، مِنْ حَاوَلتم اغتيالَهُ وَ فَشِلْتُم مَرَة أخَرُى ، إسْتَفْزَزْتُم الأخَرِيِن ليُطَارِدُوُنَكُم؟”
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و قَاْلَ : “أخِبِرَنِي ، مِنْ حَاوَلتم اغتيالَهُ وَ فَشِلْتُم مَرَة أخَرُى ، إسْتَفْزَزْتُم الأخَرِيِن ليُطَارِدُوُنَكُم؟”
فِيْ تِلْكَ الْلَيْلَة ، بَعْدَ أَنْ إنْتَهَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ التَدْرِيِب وَ إسْتَراح على سَرِيِره ، سُرْعَانَ مـَـا سَمَحَ بِصَوْتِ تنَفَسٍ هَادِئ.
“هاه ، كَيْفَ عَرِفْتَ أنَّنَا قَتْلة؟” قَاْلَت الأَخْت الصغرى ، مُنْدَهِشَة.
㊎ لِقَاءٌ غَيرُ مُتَوَقَع㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“يا رفاق مازلتُم لَمْ تعرِفُوا صَوْتٍي؟” كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَاجِزا عَن الكَلَام . هَل كَانَ هَاتَانِ الأُخْتَانِ حتى تصلحَانِ لأَنَّ تسميَا قَتْلة؟
الشَقِيقة الصغرى القصيرة ، لَا تَزَاَلُ غَيْرَ مقتنعَة . كَانَت مَعَقولة جدا.
أضَاءَت عُيُوُنُ الشَقِيقة الصغرى على نَحْو سَرِيِع ، تمايلت أمامَ وَجْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ولم تَستَطِع إلَا أَنْ تصرخ “الأم” كَمَا أَشَارَت إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). قَاْلَت : “أنْتَ! لِمَاذَا أنْتَ هنا؟ لَقَد رَأَيت شبحا!”
“هاه ، كَيْفَ عَرِفْتَ أنَّنَا قَتْلة؟” قَاْلَت الأَخْت الصغرى ، مُنْدَهِشَة.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
أَخِيِراً ، بَعْدَ أَنْ كَانَ الآباء وَ الأمهات فِيْ هَذِهِ الحَيَاة ولَدَيْهم الثِقَة ليُصْبِحَوا خَالِدِيِن ، مِنْ الواضح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَرْغَب فِيْ جمَعَ شمل والَدَيْه لِمُدَة عَشَرَةِ سَنَوَات فَقَطْ ، لِذَا إِضْطَرَّ على الأَقَل إلى نَقْل والَدَيْه إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . بَعْدَ أَنْ يُصْبِحَ خَالِدَاً ، وَ لَدَيْه الوَقْت الكَافِيَ للعُثُور على الطِب الخــَــالـِــدْ لصَقْله إلى حَبَة خــَــالـِــدْة ، كَانَ سيجعل والَدَيْه يُصْبِحَان خالدين فِيْ خُطْوَةٍ وَاحِدَة.
ترجمة
“هاه ، كَيْفَ عَرِفْتَ أنَّنَا قَتْلة؟” قَاْلَت الأَخْت الصغرى ، مُنْدَهِشَة.
◉ℍ???????◉
_________________________________
أَخِيِراً ، بَعْدَ أَنْ كَانَ الآباء وَ الأمهات فِيْ هَذِهِ الحَيَاة ولَدَيْهم الثِقَة ليُصْبِحَوا خَالِدِيِن ، مِنْ الواضح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَرْغَب فِيْ جمَعَ شمل والَدَيْه لِمُدَة عَشَرَةِ سَنَوَات فَقَطْ ، لِذَا إِضْطَرَّ على الأَقَل إلى نَقْل والَدَيْه إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . بَعْدَ أَنْ يُصْبِحَ خَالِدَاً ، وَ لَدَيْه الوَقْت الكَافِيَ للعُثُور على الطِب الخــَــالـِــدْ لصَقْله إلى حَبَة خــَــالـِــدْة ، كَانَ سيجعل والَدَيْه يُصْبِحَان خالدين فِيْ خُطْوَةٍ وَاحِدَة.
لم يَكُنْ السَّعْيِ إلى زِرَاْعَة أعلى أمراً جَيْدَا ، حَيْثُ كَانَ يُشبِهُ إلى حَد مـَـا سَحَبَ الشتلات لمسَاعَدتهِ على النمو – فَقَد يضر بجذور الفَنَانِيِن القِتَالِيِيِن ، مِمَا يؤثر على إمكَانَاتهم الَمُسْتَقْبَلية . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) طَرِيْقة أخَرُى ، لأَنَّ والده لَمْ يَكُنْ شَاْباً ، وإِذَا لَمْ يَصِلُ إلى المَرْحَلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] لتَرَك مـَـا يكفِيْ لِإخْتِرَاقِهِ [طَبَقَة إزدِهَار الزُهُوُر] ، فَإِنَّ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ سيَكُوْن فَقَطْ مُجَرَدَ مَائَة عَام مِنْ الحَيَاة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات