㊎ دَعْس㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بـِـنْـغ ?!
㊎ دَعْس㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“هنغ ، هَذَا لَيْسَ مِنْ شَأنَكَ . مـَـا عَلَيْك إلَا أَنْ تَعْرِفُ أَنَّه إِذَا كُنْت تَقِفُ ضدي ، فسَوْفَ تعاني مِنْ نِهَاية مَأسَاوِيْة!” نا شي يان قَاْلَ ببِرُوُدْ.
كَانَت وجوه هَؤُلَاء مِنْ “إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة” مُرْهَقَةً بشَكْلٍ لَا يُمْكِن السَيْطَرِة عَلَيْه. أَيّ نَوْع مِنْ المُقَاتِلِيِنَ المُرْعِبيْنَ كَانَ مُقَاتِلي [طبقة إزدهار الزهُوُر] لِيَكُوُنُوا بِعَدَدِ عَشَرَة أَلَاف ؟ كَانَ على المَرْأ أَنْ يَفهَم : فِيْ كُلْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة ، تَمَكَن فَقَطْ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم مُنْذُ أرْبَعة أجْيَال مِنْ إخْتِرَاق [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بمسَاعَدة قُوَة الأمَة . عِلَاوَة على ذَلِكَ ، كَانَت قُوَة الأمَة فِيْ بلد وَاحِد كَافِيَة فَقَطْ لإنْتَاجُ وَاحِدٍ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر].
قَاْلَ كَلِمَة وَاحِدَة فَقَطْ ، و فَجْأة سَقَطَ عَلَي الفَوْر مِنْ رَكْلَةً أخَرُى مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). وَ قَدْ دُفـَـن رَأْسه مَرَة أخَرُى فِيْ مَسَارِ الحَجَر الجِيِرِي.
عِلَاوَة على ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ أشخَاْص أقوى مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وكَانَ هُنَاْكَ حتى مـَـا يَصِلُ إلى عَشَرَة أو عِشْرِيِن أَلْفِا مِنْ هَؤُلَاء الأشخَاْص الأقْوَياء المُرْعِبيْنَ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) “يا” غَيْرَ مُبَالِيَةٍ ، وَ قَالَ : “ثُمَ أنا حقا فُضُوُليٌ الأنَ , أَيّ حزب أتيتَ مِنْهُ؟”
مُرْعِبةٌ للغَايَة أَيّ نَوْع مِنْ النِكَاتِ كَانَ هَذَا!؟
ت.م : [مَسَارِ الحَجَر الجِيِرِي : الطَرَيِق أو المَمَر المُمَهَد بِالأحْجَار الجِيِرِيّه]
أعطى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) “يا” غَيْرَ مُبَالِيَةٍ ، وَ قَالَ : “ثُمَ أنا حقا فُضُوُليٌ الأنَ , أَيّ حزب أتيتَ مِنْهُ؟”
“ثُمَ إِذَا كَانَ شَخْص مـَـا يُهَدِدُنَا ، فمَاذَا نَفْعَل؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ.
“هنغ ، هَذَا لَيْسَ مِنْ شَأنَكَ . مـَـا عَلَيْك إلَا أَنْ تَعْرِفُ أَنَّه إِذَا كُنْت تَقِفُ ضدي ، فسَوْفَ تعاني مِنْ نِهَاية مَأسَاوِيْة!” نا شي يان قَاْلَ ببِرُوُدْ.
تَحَوَلَ تَعْبِيِر (نـَـا تـشِـي يـَـان) لِبِرُوُدْة أكْثَر ، وَ قَالَ : “الشَاْب ، لَا تَكُوُن مُتَفَشِي. إِذَا قمت بَذَلَكَ ، فَلا تَلُم إلَا نَفْسَك…”
“نيو ، أخِبِرَينِي ، هَل نحن أناس نَجَحَوا فِيْ النمو حتى الآن بالخَوْف؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة (هـُـو نِيُو).
ترجمة
“لا!” (هـُــوْ نـِـيُـو) صَفَقَت ? بشَكْلٍ واضح.
تَحَوَلَ تَعْبِيِر (نـَـا تـشِـي يـَـان) لِبِرُوُدْة أكْثَر ، وَ قَالَ : “الشَاْب ، لَا تَكُوُن مُتَفَشِي. إِذَا قمت بَذَلَكَ ، فَلا تَلُم إلَا نَفْسَك…”
“ثُمَ إِذَا كَانَ شَخْص مـَـا يُهَدِدُنَا ، فمَاذَا نَفْعَل؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ.
عِلَاوَة على ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ أشخَاْص أقوى مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وكَانَ هُنَاْكَ حتى مـَـا يَصِلُ إلى عَشَرَة أو عِشْرِيِن أَلْفِا مِنْ هَؤُلَاء الأشخَاْص الأقْوَياء المُرْعِبيْنَ.
“نَضْرِبْهُ حتى يستسلم ، وَ إسْتَخُدَّام العَنف لِإخْضَاعِهِ!” أعْلَنَت (هـُــو نـِـيـُـو) مَعَ ضراوة شَدِيِدة.
“ثُمَ إِذَا كَانَ شَخْص مـَـا يُهَدِدُنَا ، فمَاذَا نَفْعَل؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ.
نَظَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى (نـَـا تـشِـي يـَـان) وَ قَالَ بَإبْتِسَامَة : “شعارنا هـُــوَ استخُدَّام العَنف لفَرْضِ الخضوع . إِذَا لَمْ تُوَافِق ، سنقوم بضَرْبَ!”
كَانَت هُنَاْكَ أَنْمَاط بَسِيِطة تُرَفْرِفُ. شَكْلوا أنْمَاط مُتَعَدِدَة ، كَمَا لـَــوْ أنَهُم قَدْ حولوا هَذِهِ الجُدْرَان السَبْعَة الجليدية إلى أسْلِحَة خــَــالـِــدْة.
تَحَوَلَ تَعْبِيِر (نـَـا تـشِـي يـَـان) لِبِرُوُدْة أكْثَر ، وَ قَالَ : “الشَاْب ، لَا تَكُوُن مُتَفَشِي. إِذَا قمت بَذَلَكَ ، فَلا تَلُم إلَا نَفْسَك…”
على الرَغْم مِنْ أَنْ (نـَـا تـشِـي يـَـان) لَمْ يشعُر بالصَدْمَة ، إلَا أَنْ وَجْهه لَا يزَاَلُ يحَمَلَ هَذَا التَعْبِيِر المُنْدَهِش . كَانَ متفاجئاً للغَايَة . كَمْ كَانَ هُنَاْكَ فَجْوَةُ فِيْ القوة بَيْنَ الإثْنَيْن مِمَا يُؤَدِي إلى مِثْل هَذَا الوَضْع الأُحَادِي الجَانِب ؟
لم يَكُنْ قَدْ إنْتَهَي مِنْ كَلِمَاتَه عِنْدَمَا هَاجَمَهُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالفِعْل , قَفَزَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الهَوَاْء وَ إسْتَهْدِف عَلَي الفَوْر رَكْلَةً عَلَي وَجْهه.
لم يَكُنْ قَدْ إنْتَهَي مِنْ كَلِمَاتَه عِنْدَمَا هَاجَمَهُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالفِعْل , قَفَزَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الهَوَاْء وَ إسْتَهْدِف عَلَي الفَوْر رَكْلَةً عَلَي وَجْهه.
كَمَا قَاْلَ المِثْل ، فِيْ مَعْرَكَة ، لَا تَهْدِف أبدا للوَجْه . وَ لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُرِيِد فَقَطْ أَنْ يضَرْبَ وَجْه (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، بل أَرَادَ أَنْ يَسْتَخْدِمَ قدمه . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينَظَر إلَيه حَقَاً كَثِيِراً!
“لا!” (هـُــوْ نـِـيُـو) صَفَقَت ? بشَكْلٍ واضح.
“صَغِيِر ، أنْتَ مُتَكَبِر جدا!” (نـَـا تشي يـَـان) صَرَخَ فِيْ الغَضَب. رَفَعَ يَدَه وَ إسْتَخدم ضَرْبَة كـَــف لتَفَادِي الرَكْلَةً . هونغ ، إنْتَشرت سَبْعَ طفرات مِنْ الجَلِيِد . كَانَ الهَوَاْء المُحِيِطِ قَوِياً ، وَ عَلَي الفَوْر ، إنْخَفَضَت دَرَجَة الحَرَارَة المُحِيِطةِ بِضْعِ عَشَرَات مِنْ الدَرَجَات . تشَكْلت قَطْع الجَلِيِد فِيْ الهَوَاْء إلى مـَـا لَا نِهَاية قَبِلَ السُقُوُط عَلَي الأرْضَ.
كَانَت وجوه هَؤُلَاء مِنْ “إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة” مُرْهَقَةً بشَكْلٍ لَا يُمْكِن السَيْطَرِة عَلَيْه. أَيّ نَوْع مِنْ المُقَاتِلِيِنَ المُرْعِبيْنَ كَانَ مُقَاتِلي [طبقة إزدهار الزهُوُر] لِيَكُوُنُوا بِعَدَدِ عَشَرَة أَلَاف ؟ كَانَ على المَرْأ أَنْ يَفهَم : فِيْ كُلْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة ، تَمَكَن فَقَطْ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم مُنْذُ أرْبَعة أجْيَال مِنْ إخْتِرَاق [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بمسَاعَدة قُوَة الأمَة . عِلَاوَة على ذَلِكَ ، كَانَت قُوَة الأمَة فِيْ بلد وَاحِد كَافِيَة فَقَطْ لإنْتَاجُ وَاحِدٍ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر].
كَانَت هُنَاْكَ أَنْمَاط بَسِيِطة تُرَفْرِفُ. شَكْلوا أنْمَاط مُتَعَدِدَة ، كَمَا لـَــوْ أنَهُم قَدْ حولوا هَذِهِ الجُدْرَان السَبْعَة الجليدية إلى أسْلِحَة خــَــالـِــدْة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الَّلَعْنَة ? , أُطْلِقَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) مِنْ الأرْضَ لِلمَرَةِ الثَانِية ، وَ لكن كَمَا كَانَ مِنْ قَبِلَ ، قَاْلَ كَلِمَة وَاحِدَة فَقَطْ عِنْدَمَا هَبَطَ مَرَة أخَرُى إلى الأرْضَ مِنْ قَبِلَ قـَـدَّمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
(نـَـا تـشِـي يـَـان) إِبْتَسَمَ ببِرُوُدْ : “إِذَاً لَمْ تَكُنْ خَبِيِرا فِيْ تِقْنِيَات الركل ، إِذَا كُنْت تَسْتَخْدِمَ مَنْطِقتك الضَعِيِفة لمهَاجَمة خِصْمٍ قَوِيِ ، فعَندَئذ سَتُوَاجَه الكَثِيِر مِنْ المَعَاناة”
“هنغ ، هَذَا لَيْسَ مِنْ شَأنَكَ . مـَـا عَلَيْك إلَا أَنْ تَعْرِفُ أَنَّه إِذَا كُنْت تَقِفُ ضدي ، فسَوْفَ تعاني مِنْ نِهَاية مَأسَاوِيْة!” نا شي يان قَاْلَ ببِرُوُدْ.
بـِـنْـغ ?!
بـِـنْـغ ? ، طَارَ وَ قَطْعَ قِطَعَاً مِنْ الصُخُوُر وَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) مَرَة أُخْرَي ، تَعْبِيِره أظْلَمَ تَمَاماً . فِيْ مِثْل هَذَا المكَانَ الصَغِيِر الدنيٌويْ مِثْلُ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، عانى بالفِعْل مِثْل هَذَا الإذلال ؛ كَانَ هَذَا عَمَلِياً كَفِيَّاً لملئه بالرَغبَة فِيْ الإنْتِحَار ! لحُسْنِ الحَظْ ، لَمْ يَشْهَدُه أَيّ مِنْ أعْضَاء حزبه ، أو أَنَّه لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ فَخْر مُتَبْقَي لمُوَاجَهَتِهِم.
هذه الرَكْلَةً هبطت بقوة . سُرْعَانَ مـَـا تَحَطَمَ الجَلِيِد ، وَ أصْبَحَت الشظايا تَرْقُصُ فِيْ الهَوَاْء . و عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ قـَـدَّمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَتِمُ إعاقتهَا عَلَي الإطْلَاٌق ، وَ وَاصَلَت مَسَارَهَا بِلَا رَحْمَة تِجَاهَ وَجْه (نـَـا تـشِـي يـَـان).
(نـَـا تـشِـي يـَـان) إِبْتَسَمَ ببِرُوُدْ : “إِذَاً لَمْ تَكُنْ خَبِيِرا فِيْ تِقْنِيَات الركل ، إِذَا كُنْت تَسْتَخْدِمَ مَنْطِقتك الضَعِيِفة لمهَاجَمة خِصْمٍ قَوِيِ ، فعَندَئذ سَتُوَاجَه الكَثِيِر مِنْ المَعَاناة”
كَيْفَ يَكُوْن ذَلِكَ!؟
لم يَكُنْ قَدْ إنْتَهَي مِنْ كَلِمَاتَه عِنْدَمَا هَاجَمَهُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالفِعْل , قَفَزَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الهَوَاْء وَ إسْتَهْدِف عَلَي الفَوْر رَكْلَةً عَلَي وَجْهه.
على الرَغْم مِنْ أَنْ (نـَـا تـشِـي يـَـان) لَمْ يشعُر بالصَدْمَة ، إلَا أَنْ وَجْهه لَا يزَاَلُ يحَمَلَ هَذَا التَعْبِيِر المُنْدَهِش . كَانَ متفاجئاً للغَايَة . كَمْ كَانَ هُنَاْكَ فَجْوَةُ فِيْ القوة بَيْنَ الإثْنَيْن مِمَا يُؤَدِي إلى مِثْل هَذَا الوَضْع الأُحَادِي الجَانِب ؟
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً ، جاثُمَاً عَلَي الأرْضَ ، وَ سَأَلَ : “السيد نا ، هَل يُمْكِننا التَحَدُث بهُدُوُءٍ الآن؟”
بـِـنْـغ ?!
ترجمة
قَبلَ أَنْ يَعْرِفَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، هبطت قـَـدَّمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِلَا رَحْمَة مُبَاشِرَة عَلَي وَجْهه . بسَبَب التَأثِيِر القَوِي ، إنَهَار (نـَـا تـشِـي يـَـان) عَلَي الفَوْر عَلَي الأرْضَ ؛ وَ قَدْ تَمَ الدَوْسُ عَلَي رَأْسه بالكَامِلِ فِيْ مَسَارِ الحَجَر الجِيِرِي ، مِمَا جعله يَبْدُو وكَأَنَّهُ وَحْش بِلَا رَأْس.
ترجمة
ت.م : [مَسَارِ الحَجَر الجِيِرِي : الطَرَيِق أو المَمَر المُمَهَد بِالأحْجَار الجِيِرِيّه]
عِلَاوَة على ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ أشخَاْص أقوى مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وكَانَ هُنَاْكَ حتى مـَـا يَصِلُ إلى عَشَرَة أو عِشْرِيِن أَلْفِا مِنْ هَؤُلَاء الأشخَاْص الأقْوَياء المُرْعِبيْنَ.
هس ، كَانَ ذَلِكَ فَظِيِعا جداً . فِيْ الوَاقِع ، لَقَد طَاحَت [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] البَاهِيَّةُ و الرَائِعة بشَكْلٍ فَظِيِع جداً!
كَمَا قَاْلَ المِثْل ، فِيْ مَعْرَكَة ، لَا تَهْدِف أبدا للوَجْه . وَ لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُرِيِد فَقَطْ أَنْ يضَرْبَ وَجْه (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، بل أَرَادَ أَنْ يَسْتَخْدِمَ قدمه . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينَظَر إلَيه حَقَاً كَثِيِراً!
بـِـنْـغ ? ، طَارَ وَ قَطْعَ قِطَعَاً مِنْ الصُخُوُر وَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) مَرَة أُخْرَي ، تَعْبِيِره أظْلَمَ تَمَاماً . فِيْ مِثْل هَذَا المكَانَ الصَغِيِر الدنيٌويْ مِثْلُ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، عانى بالفِعْل مِثْل هَذَا الإذلال ؛ كَانَ هَذَا عَمَلِياً كَفِيَّاً لملئه بالرَغبَة فِيْ الإنْتِحَار ! لحُسْنِ الحَظْ ، لَمْ يَشْهَدُه أَيّ مِنْ أعْضَاء حزبه ، أو أَنَّه لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ فَخْر مُتَبْقَي لمُوَاجَهَتِهِم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَيْفَ يَكُوْن ذَلِكَ!؟
بـِـنْـغ ?!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرح!” كَانَت (هـُـو نِيِوُ) تُصَفِق بِيَدَيْهَا ، ثُمَ إجْتَاحَت لِتَهْدِيِد المُتَفَرِجين ، وسَأَلَت فِيْ إستِيَاء : “لِمَاذَا لَا تَسْمَعُ نــِــيـُـو أيَّ تَصْفِيِق ?؟”
قَاْلَ كَلِمَة وَاحِدَة فَقَطْ ، و فَجْأة سَقَطَ عَلَي الفَوْر مِنْ رَكْلَةً أخَرُى مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). وَ قَدْ دُفـَـن رَأْسه مَرَة أخَرُى فِيْ مَسَارِ الحَجَر الجِيِرِي.
أَرَادَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) أَنْ يبكي وَ لكن لَمْ يَكُنْ لَدَيْه القُدْرَةُ عَلَي البُكَاء . كَانَ يحَاوَل حل الأُمُوُر بسَلَام ، لكن الطَرَف الأخَرُ كَانَ عَنيفاً جداً . فِيْ البِدَايَة ، هَاجَمت فَتَاة صَغِيِرة ، ثُمَ قَامَ هـُــوَ نَفَسْه بالهُجُوُمٌ ؛ كَمْ مَرَة كَانَ قَدْ هُزِمَ الآن ؟ لكن أَمَامَ هَذَيِنِ الشَخْصين العَنيفين ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يجْرُؤ عَلَي التَعْبِيِر عَن أَيّ إعتراض ؟ قَامَ بِسُرْعَةٍ مِن عَلَي الأرْضِ ، مُعْرِبَاً عَن رَغْبَتَهُ فِيْ إجراء محَادِثات سَلَام.
لمَعَ تَلْمِيِح مِنْ التعاطف عَلَي وجوه جَمِيْع المَارَةِ . فِيْ أعَيْنهم ، كَانَ مُقَاتِلوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] يحَظْون بالتبجيل كَمَا لـَــوْ كَانَوا خالدين ، لكن كائناً مِنْ هَذَا القَبِيِل يُعَانِي الآن بشَكْلٍ رَهِيِب الأنَ , بَعْدَ أَنْ دُهِسَت رَأْسه مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً مِنْ قَبِلَ شَخْص أخَرَ . حقاً ، لَمْ يَعْرِفَوا مَاذَا يَقُوُلُونَ بَعْدَ الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرح!” كَانَت (هـُـو نِيِوُ) تُصَفِق بِيَدَيْهَا ، ثُمَ إجْتَاحَت لِتَهْدِيِد المُتَفَرِجين ، وسَأَلَت فِيْ إستِيَاء : “لِمَاذَا لَا تَسْمَعُ نــِــيـُـو أيَّ تَصْفِيِق ?؟”
الَّلَعْنَة ? , أُطْلِقَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) مِنْ الأرْضَ لِلمَرَةِ الثَانِية ، وَ لكن كَمَا كَانَ مِنْ قَبِلَ ، قَاْلَ كَلِمَة وَاحِدَة فَقَطْ عِنْدَمَا هَبَطَ مَرَة أخَرُى إلى الأرْضَ مِنْ قَبِلَ قـَـدَّمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل (8/10)
ثَلَاثَ مَرَات ، خَمْس مَرَات ، عَشَرَ مَرَات!
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً ، جاثُمَاً عَلَي الأرْضَ ، وَ سَأَلَ : “السيد نا ، هَل يُمْكِننا التَحَدُث بهُدُوُءٍ الآن؟”
وبِحُلُول المَرَة العَاشِرة ، أَدْرَكَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) أَخِيِراً أَنَّه لَا يتطَابِقٍ تَمَاماً مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). وَ بِالتَالِي ، قَرَرَ أَنْ يَكُوْن أكثَرَ طَاعَة . لَمْ يقم فَقَطْ بإطْلَاٌق الهُجُوُم مِنْ الأرْضَ ، ولم يبدِ أَيّ صَوتٌ أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ . كَانَ يَتَصَرُف مِثْل النعَامة ، ولكن مـَـا الذِيْ يُمْكِنك فِعله حِيَالَ ذَلِكَ؟
“ثُمَ إِذَا كَانَ شَخْص مـَـا يُهَدِدُنَا ، فمَاذَا نَفْعَل؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ.
آووي آووي ، لـ [طَبَقَةُ إزْدِهَارُ الزُهُوُر] للقِيَام بهَذَا النَوْع مِنْ الشَيئِ ، يَالَهَا مِن مَهَانَةٍ شَدِيِدَة!
بـِـنْـغ ?!
لكن الجَمِيْع علم إِنَّ السَبَب فِيْ ذَلِكَ كَانَ لأَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ قَوِياً جِدَاً ، وكَانَ مُتَفَوُقاً عَلَيْه تَمَاماً فِيْ بَرَاعَة المَعْرَكَة . مَاذَا يُمْكِن لـ (نـَـا تـشِـي يـَـان) أنْ يَفْعَلَ إلَّا الخضوع؟
قَبلَ أَنْ يَعْرِفَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، هبطت قـَـدَّمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِلَا رَحْمَة مُبَاشِرَة عَلَي وَجْهه . بسَبَب التَأثِيِر القَوِي ، إنَهَار (نـَـا تـشِـي يـَـان) عَلَي الفَوْر عَلَي الأرْضَ ؛ وَ قَدْ تَمَ الدَوْسُ عَلَي رَأْسه بالكَامِلِ فِيْ مَسَارِ الحَجَر الجِيِرِي ، مِمَا جعله يَبْدُو وكَأَنَّهُ وَحْش بِلَا رَأْس.
“مرح!” كَانَت (هـُـو نِيِوُ) تُصَفِق بِيَدَيْهَا ، ثُمَ إجْتَاحَت لِتَهْدِيِد المُتَفَرِجين ، وسَأَلَت فِيْ إستِيَاء : “لِمَاذَا لَا تَسْمَعُ نــِــيـُـو أيَّ تَصْفِيِق ?؟”
“لا!” (هـُــوْ نـِـيُـو) صَفَقَت ? بشَكْلٍ واضح.
با ? با ? با ? , بَدَأ الجَمِيْع عَلَي عجل بالتَصْفِيِق ?. لَا يُمْكِنهم تَحْمِلُ الإساءة لهذه الفَتَاة الصَغِيِرة ، عَلَي حَدٍ سَوَاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل (8/10)
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً ، جاثُمَاً عَلَي الأرْضَ ، وَ سَأَلَ : “السيد نا ، هَل يُمْكِننا التَحَدُث بهُدُوُءٍ الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرح!” كَانَت (هـُـو نِيِوُ) تُصَفِق بِيَدَيْهَا ، ثُمَ إجْتَاحَت لِتَهْدِيِد المُتَفَرِجين ، وسَأَلَت فِيْ إستِيَاء : “لِمَاذَا لَا تَسْمَعُ نــِــيـُـو أيَّ تَصْفِيِق ?؟”
أَرَادَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) أَنْ يبكي وَ لكن لَمْ يَكُنْ لَدَيْه القُدْرَةُ عَلَي البُكَاء . كَانَ يحَاوَل حل الأُمُوُر بسَلَام ، لكن الطَرَف الأخَرُ كَانَ عَنيفاً جداً . فِيْ البِدَايَة ، هَاجَمت فَتَاة صَغِيِرة ، ثُمَ قَامَ هـُــوَ نَفَسْه بالهُجُوُمٌ ؛ كَمْ مَرَة كَانَ قَدْ هُزِمَ الآن ؟ لكن أَمَامَ هَذَيِنِ الشَخْصين العَنيفين ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يجْرُؤ عَلَي التَعْبِيِر عَن أَيّ إعتراض ؟ قَامَ بِسُرْعَةٍ مِن عَلَي الأرْضِ ، مُعْرِبَاً عَن رَغْبَتَهُ فِيْ إجراء محَادِثات سَلَام.
نَظَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى (نـَـا تـشِـي يـَـان) وَ قَالَ بَإبْتِسَامَة : “شعارنا هـُــوَ استخُدَّام العَنف لفَرْضِ الخضوع . إِذَا لَمْ تُوَافِق ، سنقوم بضَرْبَ!”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
آووي آووي ، لـ [طَبَقَةُ إزْدِهَارُ الزُهُوُر] للقِيَام بهَذَا النَوْع مِنْ الشَيئِ ، يَالَهَا مِن مَهَانَةٍ شَدِيِدَة!
الفصل (8/10)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) “يا” غَيْرَ مُبَالِيَةٍ ، وَ قَالَ : “ثُمَ أنا حقا فُضُوُليٌ الأنَ , أَيّ حزب أتيتَ مِنْهُ؟”
ترجمة
لكن الجَمِيْع علم إِنَّ السَبَب فِيْ ذَلِكَ كَانَ لأَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ قَوِياً جِدَاً ، وكَانَ مُتَفَوُقاً عَلَيْه تَمَاماً فِيْ بَرَاعَة المَعْرَكَة . مَاذَا يُمْكِن لـ (نـَـا تـشِـي يـَـان) أنْ يَفْعَلَ إلَّا الخضوع؟
◉ℍ???????◉
هذه الرَكْلَةً هبطت بقوة . سُرْعَانَ مـَـا تَحَطَمَ الجَلِيِد ، وَ أصْبَحَت الشظايا تَرْقُصُ فِيْ الهَوَاْء . و عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ قـَـدَّمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَتِمُ إعاقتهَا عَلَي الإطْلَاٌق ، وَ وَاصَلَت مَسَارَهَا بِلَا رَحْمَة تِجَاهَ وَجْه (نـَـا تـشِـي يـَـان).
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
