㊎ تَهْدِيِد㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لَا يُهِمُني مِنْ الذِيْ حَصَلَ عَلَي هَذَا العُنْصُر . سَلِمْهُ عَلَي الفَوْر . وَ بخِلَاف ذَلِكَ ، بَعْدَ ثَلَاثَة أيَّام ، سَوْفَ أحرض مَوْجَة تسونامي كَـَـبِيِرَة وَ أغرق كُلْ الشَمَالَ المُقْفِر” من دَاخلِ العَرَبَة ، يُمْكِن سَمَاع صَوتٌ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) الرخيم والبَارِدْ.
㊎ تَهْدِيِد㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لو كَانَ أبْطَأ قَلِيِلَا ، كَانَ مِنْ المُؤكَد أَنَّه تَمَ الاستيلاء عَلَيْه بِهَذِهِ اليَّدَ الضَخْمة ، وَ بِالتَأكِيد لَنْ يَكُوْن لَدَيْه فُرْصَة للدُخُولُ إلى البُرْج الأسْوَد.
لم يَكُنْ لَدَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فكرة ثَانِية . أمْسَكَ مُبَاشِرَة (هـُـو نِيُو) وَ دَخَلَ فِيْ البُرْج الأسْوَد ، قَلْبَهُ خَفَقَ بعَنف . عَلَي الرَغْم مِنْ إنَهَا كَانَت مُجَرَدَ لَحْظَة وَاحِدَة ، إلَا إنَهَا كَانَت أخطر لَحْظَة شهدهَا فِيْ هَذِهِ الحَيَاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن مُنْذُ أنَّ (نـَـا تشي يـَـان) لَمْ يُسَرِبِ السر ، كَيْفَ عَرِفْتَ عَنها ؟ هَل يُمْكِن أَنْ يَكُوْن (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) قَدْ سرب المَعَلومَاتَ إلَيهَا قبيل مَوْتِه؟
لو كَانَ أبْطَأ قَلِيِلَا ، كَانَ مِنْ المُؤكَد أَنَّه تَمَ الاستيلاء عَلَيْه بِهَذِهِ اليَّدَ الضَخْمة ، وَ بِالتَأكِيد لَنْ يَكُوْن لَدَيْه فُرْصَة للدُخُولُ إلى البُرْج الأسْوَد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هـُــوَ مستوى التَدْرِيِب” إسْتَجْوَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
شَخْصٌ قَوِي ، أو رُبَمَا … [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَأغ]!
مَاذَا كَانَوا سَيَفْعَلون؟
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه. لَمْ يَكُنْ قَادِرا عَلَي استنتاج قُوَة ذَلِكَ الشَخْص الحَقيْقِيْة عَلَي الإطْلَاٌق. كَانَ لَدَيْه فَقَطْ شَظْيَة مِنْ الحِسَّ الإدْرَاكِّي فِي [طَبَقَة السـَـمـَـاء] – رُبَمَا مـَـا زَاَلَ بإمكَانَّهُ أَنْ يرى مِنْ خِلَال َمِسْتُوى زِرَاعَة [طبقة السماء] العادية ، ولكن فِيْ حـَـالة المَرْحَلَة العَلَيْا مِن [طَبَقَةِ السَمَاء]، سيَكُوْن لُغْزَاً كَامِلَا حتى بِالِسْبَةِ لَهُ.
أَصْدَرَت شَظْيَة مِنْ هَالَتِهَا ، وَ على الفَوْر ، تغَيْرَ لَوْنُ السـَـمـَـاء. با ?، با ?، با ?، با ?. جَمِيْع أسْلِحَتِهم سَقَطَت ، وبِصَرْفِ النَظَر عَن أوَلئِكَ الذِيْن كَانَوا فِيْ صفوف حُكَام فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ ، أُجْبِرُوُا عَلَي الرُكُوُعِالركبتين.
عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع مُقَاتِلي [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] مِن بَيْنَ عِرْقِ البحر.
لم يَكُنْ لَدَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فكرة ثَانِية . أمْسَكَ مُبَاشِرَة (هـُـو نِيُو) وَ دَخَلَ فِيْ البُرْج الأسْوَد ، قَلْبَهُ خَفَقَ بعَنف . عَلَي الرَغْم مِنْ إنَهَا كَانَت مُجَرَدَ لَحْظَة وَاحِدَة ، إلَا إنَهَا كَانَت أخطر لَحْظَة شهدهَا فِيْ هَذِهِ الحَيَاة.
وَ مَعَ ذَلِكَ ، يُمْكِن أَنْ يؤكد حَقِيقَةَ وَاحِدَة ، وَ هـُــوَ إِنَّ النُخْبَة دَاخلِ عَرَبَة النَقْل لَا يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) – كَانَ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد].
فَكَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للَحْظَة ، ثُمَ مَرَة أخَرُى ضَرَبَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) وَ رمى بـِـهِ مَرَة أخَرُى إلى البُرْج الأسْوَد . ثُمَ ، هـُــوَ أيْضَاً ، كَانَ يتجه نَحْو المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة. أَخَذَ طَرِيْقا مُخْتَلِفا ، تَجَاوَزَ جيش عِرْقِ البحر ، وَ وَصَلَ إلى المَدَيْنة الإمبراطُورِيَّة أَمَامَهُم . بصرَاْحَة ، لَمْ يَكُنْ هَذَا الجيش يَتَقَدَم بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة.
“أون؟” التَعَجَب مِنْ المُفَاجَئَة نَشَأَ مِنْ دَاخلِ العَرَبَة.
لم يَكُنْ لَدَيْهم أَيّ فكرة عَن العُنْصُر الَّتِي كَانَت تتَحَدَث عَنهُ ، فكَيْفَ كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يسلموه ؟ عِنْدَمَا فكروا فِيْ ذَلِكَ ، كَانَ لَدَيْهم حَقَاً نوبة مِنْ سُوُء الحَظْ الشَدِيِد . قَبِلَ بِضْعِة أيَّام ، هَاجَمَ شَخْص مـَـا القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي وَ أجْبَرَهم عَلَي الموافقة عَلَي مَعَاهدة غَيْرَ عادلة كَانَت مهانة كَـَـبِيِرَة لهم . وَ الأنَ , هَاجَمَ شَخْص أخَرُ فِيْ المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة وَ هددهم.
“الأمِيِرَة ، هَل هُنَاْكَ شَيئِ خَاطِئ؟” طَلَبَ مُحَارِب مِنْ عِرْقِ البحر عَلَي الفَوْر.
فَقَطْ عِنْدَمَا إخـْـتَـفى هَذَا الجيش الضَخْم تَمَاما عَن الأنظار ، ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيُـوُ) مِنْ البُرْج الأسْوَد.
“هُنَاْكَ مشَكْلة مُثِيِرة جدا للإهْتِمَام!” رد الشَخْصُ دَاخلِ العَرَبَة . كَانَ صَوتٌهَا مُغْرٍ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يمْتَلَكَ قُدْرَة إِسْتِيِعَابٍ لَا نِهَاية لَهَا.
وَ مَعَ ذَلِكَ ، يُمْكِن أَنْ يؤكد حَقِيقَةَ وَاحِدَة ، وَ هـُــوَ إِنَّ النُخْبَة دَاخلِ عَرَبَة النَقْل لَا يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) – كَانَ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد].
تذبذبت نَظَرة هَذَا المُحَارِب فِيْ عِرْقِ البحر كَمَا لـَــوْ كَانَ يُرِيِد البَحْث عَن المَشَاكِل الَّتِي تَحَدَثت عَنهَا الأميرة ، صَاحِبِة السمو ، و لكن كَيْفَ يُمْكِن أَنْ تكْتَشِف وُجُود البُرْج الأسْوَد ؟ وَ بِالتَالِي ، كَانَ غَيْرَ ناجح بشَكْلٍ طَبِيِعي.
فَقَطْ عِنْدَمَا إخـْـتَـفى هَذَا الجيش الضَخْم تَمَاما عَن الأنظار ، ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيُـوُ) مِنْ البُرْج الأسْوَد.
قَاْلَ الشَخْص فِيْ العَرَبَة “لَقَد إنْتَقَلَ آنِيَّاً” ، و لكن بَعْدَ ذَلِكَ تَمْتَمت بِصَوْتٍ خَافِت لنَفَسْهَا : “هَل إنْتَقَلَ حَقَاً ؟ لَا أذكر شُعُور أَيّ تَغْيِيِر فِيْ الفَضَاء ! و لكن إِذَا لَمْ يَكُنْ الإنْتَقَلَ آنِيَّاً ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن قَدْ إخـْـتَـفى فَجْأة؟”
“على مـَـا يَبْدُو ، [طَبَقَة السـَـمـَـاء]”. أعطى (نـَـا تـشِـي يـَـان) بَعْض التَفْكِيِر ، ثُمَ قَاْلَ بنبرة يَقِيِن : “يَجِب أنْ تَكُوُنَ فِيْ [طَبَقَة السـَـمـَـاء] . الأميرة السَابِعَة هِيَ العَبْقَرِية الأكثَرَ عُلُوَاً لـ (عَشِيِرَة هِيِلْيَان) المَلَكِيَّة ، وَ لكنهَا لَمْ تتَقَدُمَ بَعْدَ إلى [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] “.
تدحرجت عجلات النَقْل ، وَاصَلَ هَذَا الجيش تَقَدُمَه نَحْو المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة.
◉ℍ???????◉
فَقَطْ عِنْدَمَا إخـْـتَـفى هَذَا الجيش الضَخْم تَمَاما عَن الأنظار ، ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيُـوُ) مِنْ البُرْج الأسْوَد.
فَقَطْ عِنْدَمَا إخـْـتَـفى هَذَا الجيش الضَخْم تَمَاما عَن الأنظار ، ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيُـوُ) مِنْ البُرْج الأسْوَد.
“نــِــيـُـو خَافَت حَتَي المَوْتِ ؛ تِلْكَ المَرْأَة قَوِيَةً جدا!” هَتَفَت (هـُــوَ نــِــيـو) ، وَ يَنْتَفِضُ صَدْرِهَا فِيْ الإغَاثَة.
عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع مُقَاتِلي [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] مِن بَيْنَ عِرْقِ البحر.
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه. كَانَ هَذَا وَاحِدا مِنْ أَعْظَم الَنَاس فِيْ عِرْقِ البحر ، قَوِي إلى مستوى لَا يُمْكِن تَصَوُرُهُ . هَل يُمْكِن أَنْ (نـَـا تـشِـي يـَـان) تَرَكت وَرَاءه بَعْض الحِيَّل؟ خِلَاف ذَلِكَ ، بَعْدَ أَنْ لعَن (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) حتى المَوْتِ ، كَانَ يَنْبَغِي أَنْ يَنْتَهِي هَذَا الأَمْر كٌلٌه ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يظَهَرَ جيش كَامِلِ مِنْ عِرْقِ البحر الآن – وَ مَعَهم ، امَرْأَة قَوِيَةٌ بِشَكْلٍ لَا يُصَدِق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هُنَاْكَ مشَكْلة مُثِيِرة جدا للإهْتِمَام!” رد الشَخْصُ دَاخلِ العَرَبَة . كَانَ صَوتٌهَا مُغْرٍ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يمْتَلَكَ قُدْرَة إِسْتِيِعَابٍ لَا نِهَاية لَهَا.
فِيْ نِهَاية المطاف قَدْ يَكُوْن مُقَاتِلَاً عَالِي الَمِسْتُوى مِنْ [طَبَقَة السـَـمـَـاء] ، أو رُبَمَا حتى فِيْ [طَبَقَةِ تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] . إِذَا إخْتَارَت أَنْ تَفْعَلَ مـَـا تشاء فِيْ مكَانَ مِثْل القَارَةُ الشَمَالِيَة ، مِنْ سَيَقِفُ فِيْ طَرِيْقها؟
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سمَعَه يتَحَدَث عَنهَا مِنْ قَبِل كَانَ هُنَاْكَ مـَـا مَجْمُوُعُهُ ثَلَاثَ عشائر مَلَكِيَّة عَظِيِمة فِيْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي . كَانَوا (هِيِلْيَان) وَ (شِيـَـانـيـُـو) وَ (وِيِنْرِيِن) . كَانَ الثَلَاثَة يَتَمَتَعُون بزِرَاْعَة فِيْ [طَبَقَة تحطيم الفَرَاغ] فِيْ صفوفِهْم ، وَ كَانَوا مَعَادلين لطَائِفَة كَـَـبِيِرَة مِنْ القَارَةُ الوُسْطَي مِنْ حَيْثُ القوة.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَجْه (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، وَ روى لـَـهُ مـَـا حَدَثَ فِيْ السَابِق . ثُمَ سَأَلَ “من تِلْكَ المَرْأَة ؟ أيْضَاً ، مِنْ أخَرُ هَل تَحَدَثتَ مَعَهُ عَن هَذِهِ المسَأَلَة؟”
تذبذبت نَظَرة هَذَا المُحَارِب فِيْ عِرْقِ البحر كَمَا لـَــوْ كَانَ يُرِيِد البَحْث عَن المَشَاكِل الَّتِي تَحَدَثت عَنهَا الأميرة ، صَاحِبِة السمو ، و لكن كَيْفَ يُمْكِن أَنْ تكْتَشِف وُجُود البُرْج الأسْوَد ؟ وَ بِالتَالِي ، كَانَ غَيْرَ ناجح بشَكْلٍ طَبِيِعي.
كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) تقَرِيِبا عَلَي شفير الدُمُوُع . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يجْرُؤ عَلَي الكَشْفَ عَن هَذَا النَوْع مِنْ السِرِيَة لِأيِ شَخْص ؟ إِذَا كَانَ مَعْرُوُفا لعِرْقِ البحر أَنَّه كَانَ ضالعاً فِيْ مَوْتِ (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) عَن طَرِيْق اللعَنة ، فعَندَئذٍ ألَيْسَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يتمَزَقَ إلى أشلاء ؟ أجاب بِصَوْتٍ مرتجف : “يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَا الشَخْص الأميرة السَابِعَة فِيْ العَشِيِرَة المَلَكِيَّة ، السَيِدَة (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه)”
“على مـَـا يَبْدُو ، [طَبَقَة السـَـمـَـاء]”. أعطى (نـَـا تـشِـي يـَـان) بَعْض التَفْكِيِر ، ثُمَ قَاْلَ بنبرة يَقِيِن : “يَجِب أنْ تَكُوُنَ فِيْ [طَبَقَة السـَـمـَـاء] . الأميرة السَابِعَة هِيَ العَبْقَرِية الأكثَرَ عُلُوَاً لـ (عَشِيِرَة هِيِلْيَان) المَلَكِيَّة ، وَ لكنهَا لَمْ تتَقَدُمَ بَعْدَ إلى [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] “.
“ما هـُــوَ مستوى التَدْرِيِب” إسْتَجْوَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
لم يَكُنْ لَدَيْهم أَيّ فكرة عَن العُنْصُر الَّتِي كَانَت تتَحَدَث عَنهُ ، فكَيْفَ كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يسلموه ؟ عِنْدَمَا فكروا فِيْ ذَلِكَ ، كَانَ لَدَيْهم حَقَاً نوبة مِنْ سُوُء الحَظْ الشَدِيِد . قَبِلَ بِضْعِة أيَّام ، هَاجَمَ شَخْص مـَـا القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي وَ أجْبَرَهم عَلَي الموافقة عَلَي مَعَاهدة غَيْرَ عادلة كَانَت مهانة كَـَـبِيِرَة لهم . وَ الأنَ , هَاجَمَ شَخْص أخَرُ فِيْ المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة وَ هددهم.
“على مـَـا يَبْدُو ، [طَبَقَة السـَـمـَـاء]”. أعطى (نـَـا تـشِـي يـَـان) بَعْض التَفْكِيِر ، ثُمَ قَاْلَ بنبرة يَقِيِن : “يَجِب أنْ تَكُوُنَ فِيْ [طَبَقَة السـَـمـَـاء] . الأميرة السَابِعَة هِيَ العَبْقَرِية الأكثَرَ عُلُوَاً لـ (عَشِيِرَة هِيِلْيَان) المَلَكِيَّة ، وَ لكنهَا لَمْ تتَقَدُمَ بَعْدَ إلى [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] “.
من ظَاهِرِ الامُوُر ، كَانَ عَلَيْهَا أَنْ تَأتِي لقَارُوُرَةِ اللَّعَنَات. خِلَاف ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ لتظَهَرَ مِنْ قَبِيِلِ الصُدْفَة فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سمَعَه يتَحَدَث عَنهَا مِنْ قَبِل كَانَ هُنَاْكَ مـَـا مَجْمُوُعُهُ ثَلَاثَ عشائر مَلَكِيَّة عَظِيِمة فِيْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي . كَانَوا (هِيِلْيَان) وَ (شِيـَـانـيـُـو) وَ (وِيِنْرِيِن) . كَانَ الثَلَاثَة يَتَمَتَعُون بزِرَاْعَة فِيْ [طَبَقَة تحطيم الفَرَاغ] فِيْ صفوفِهْم ، وَ كَانَوا مَعَادلين لطَائِفَة كَـَـبِيِرَة مِنْ القَارَةُ الوُسْطَي مِنْ حَيْثُ القوة.
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه. كَانَ هَذَا وَاحِدا مِنْ أَعْظَم الَنَاس فِيْ عِرْقِ البحر ، قَوِي إلى مستوى لَا يُمْكِن تَصَوُرُهُ . هَل يُمْكِن أَنْ (نـَـا تـشِـي يـَـان) تَرَكت وَرَاءه بَعْض الحِيَّل؟ خِلَاف ذَلِكَ ، بَعْدَ أَنْ لعَن (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) حتى المَوْتِ ، كَانَ يَنْبَغِي أَنْ يَنْتَهِي هَذَا الأَمْر كٌلٌه ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يظَهَرَ جيش كَامِلِ مِنْ عِرْقِ البحر الآن – وَ مَعَهم ، امَرْأَة قَوِيَةٌ بِشَكْلٍ لَا يُصَدِق؟
حتى لـَــوْ لَمْ تَكُنْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) فِيْ [طَبَقَةِ تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] وَ كَانَت فِيْ [طَبَقَة السـَـمـَـاء] فَقَطْ ، فَإِنَّهَا سَتَكُوُن أكثَرَ مِنْ كَافِيَة لِإزَالَة أيِّ مُقَاوَمَةَ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة . عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِأنَّهَا كَانَت أقوى بكَثِيِر مِمَا كَانَ عَلَيْه فِيْ حَيَاتِه الأَخِيِرة. أما بِالنِسبَة لمسَأَلَة مـَـا إِذَا كَانَت عَلَي قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) وَ غَيْرَهِ ، لَمْ يَكُنْ مِنْ السهَل قِيَاس ذَلِكَ . كَانَ ذَلِكَ لأَنـَّـه لَمْ يرهَا وَجْهَا لوَجْه.
“الأمِيِرَة ، هَل هُنَاْكَ شَيئِ خَاطِئ؟” طَلَبَ مُحَارِب مِنْ عِرْقِ البحر عَلَي الفَوْر.
من ظَاهِرِ الامُوُر ، كَانَ عَلَيْهَا أَنْ تَأتِي لقَارُوُرَةِ اللَّعَنَات. خِلَاف ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ لتظَهَرَ مِنْ قَبِيِلِ الصُدْفَة فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هـُــوَ مستوى التَدْرِيِب” إسْتَجْوَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
ولكن مُنْذُ أنَّ (نـَـا تشي يـَـان) لَمْ يُسَرِبِ السر ، كَيْفَ عَرِفْتَ عَنها ؟ هَل يُمْكِن أَنْ يَكُوْن (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) قَدْ سرب المَعَلومَاتَ إلَيهَا قبيل مَوْتِه؟
لم يَكُنْ لَدَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فكرة ثَانِية . أمْسَكَ مُبَاشِرَة (هـُـو نِيُو) وَ دَخَلَ فِيْ البُرْج الأسْوَد ، قَلْبَهُ خَفَقَ بعَنف . عَلَي الرَغْم مِنْ إنَهَا كَانَت مُجَرَدَ لَحْظَة وَاحِدَة ، إلَا إنَهَا كَانَت أخطر لَحْظَة شهدهَا فِيْ هَذِهِ الحَيَاة.
فَكَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للَحْظَة ، ثُمَ مَرَة أخَرُى ضَرَبَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) وَ رمى بـِـهِ مَرَة أخَرُى إلى البُرْج الأسْوَد . ثُمَ ، هـُــوَ أيْضَاً ، كَانَ يتجه نَحْو المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة. أَخَذَ طَرِيْقا مُخْتَلِفا ، تَجَاوَزَ جيش عِرْقِ البحر ، وَ وَصَلَ إلى المَدَيْنة الإمبراطُورِيَّة أَمَامَهُم . بصرَاْحَة ، لَمْ يَكُنْ هَذَا الجيش يَتَقَدَم بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَجْه (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، وَ روى لـَـهُ مـَـا حَدَثَ فِيْ السَابِق . ثُمَ سَأَلَ “من تِلْكَ المَرْأَة ؟ أيْضَاً ، مِنْ أخَرُ هَل تَحَدَثتَ مَعَهُ عَن هَذِهِ المسَأَلَة؟”
وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِغَضِ النَظَر عَن مدى بطئهم ، بَعْدَ يُوْمَيِن أخَرِيِن ، كَانَ عِرْقِ البحر قَدْ وَصَلَ إلى خَارِجَ المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة.
كَانَ الجَمِيْع فِيْ حـَـالة مِنْ الصَدْمَة الشَدِيِدة. لَمْ تَكُنْ المَعْرَكَة قَدْ بَدَأت حتى ، وَ كَانَت الأُمُوُر بالفِعْل عَلَي هَذَا النَحْو. كَانَ العَدُوْ قَوِيا جداً وَ لَا يُمْكِن لِلمَرْءِ إلَا أَنْ يرْتَعَشَ فِيْ قُوَتَهم !
شعر الجَمِيْع فِيْ إمبراطورية النار المشتعلة وَ كَأنَّهُم يُوَاجَهون مُصِيِبة كَـَـبِيِرَة. عَلَي أسْوَارِ المَدَيْنة ، كَانَ كُلْ جُنْدِي يحَمَلَ سَيْفا فِيِ يَدِهِ أو سهما عَلَي قوسه ، ويَبْدُو إِنَّ الحَرْب سَتَبْدَأُ فِيْ أَيّ لَحْظَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، أَمَامَ جيش حَيْثُ كَانَ أدنى مستوى هـُــوَ الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية ، يَبْدُو أَنْ أَيّ مُقَاوَمَةٍ كَانَت غَيْرَ مُجْدِيَّة.
مَاذَا كَانَوا سَيَفْعَلون؟
…لَا يَنْبَغِي إعْتِبَار هَذَا حَقَاً كجيش ، بل حرس (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) الخَاْص. بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت إعْدَادهم أقَلَ مِنْ أَنْ يُعْتَبَرُ جيشاً.
“الأمِيِرَة ، هَل هُنَاْكَ شَيئِ خَاطِئ؟” طَلَبَ مُحَارِب مِنْ عِرْقِ البحر عَلَي الفَوْر.
“لَا يُهِمُني مِنْ الذِيْ حَصَلَ عَلَي هَذَا العُنْصُر . سَلِمْهُ عَلَي الفَوْر . وَ بخِلَاف ذَلِكَ ، بَعْدَ ثَلَاثَة أيَّام ، سَوْفَ أحرض مَوْجَة تسونامي كَـَـبِيِرَة وَ أغرق كُلْ الشَمَالَ المُقْفِر” من دَاخلِ العَرَبَة ، يُمْكِن سَمَاع صَوتٌ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) الرخيم والبَارِدْ.
لم يَكُنْ لَدَيْهم أَيّ فكرة عَن العُنْصُر الَّتِي كَانَت تتَحَدَث عَنهُ ، فكَيْفَ كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يسلموه ؟ عِنْدَمَا فكروا فِيْ ذَلِكَ ، كَانَ لَدَيْهم حَقَاً نوبة مِنْ سُوُء الحَظْ الشَدِيِد . قَبِلَ بِضْعِة أيَّام ، هَاجَمَ شَخْص مـَـا القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي وَ أجْبَرَهم عَلَي الموافقة عَلَي مَعَاهدة غَيْرَ عادلة كَانَت مهانة كَـَـبِيِرَة لهم . وَ الأنَ , هَاجَمَ شَخْص أخَرُ فِيْ المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة وَ هددهم.
أَصْدَرَت شَظْيَة مِنْ هَالَتِهَا ، وَ على الفَوْر ، تغَيْرَ لَوْنُ السـَـمـَـاء. با ?، با ?، با ?، با ?. جَمِيْع أسْلِحَتِهم سَقَطَت ، وبِصَرْفِ النَظَر عَن أوَلئِكَ الذِيْن كَانَوا فِيْ صفوف حُكَام فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ ، أُجْبِرُوُا عَلَي الرُكُوُعِالركبتين.
مَاذَا كَانَوا سَيَفْعَلون؟
كَانَ الجَمِيْع فِيْ حـَـالة مِنْ الصَدْمَة الشَدِيِدة. لَمْ تَكُنْ المَعْرَكَة قَدْ بَدَأت حتى ، وَ كَانَت الأُمُوُر بالفِعْل عَلَي هَذَا النَحْو. كَانَ العَدُوْ قَوِيا جداً وَ لَا يُمْكِن لِلمَرْءِ إلَا أَنْ يرْتَعَشَ فِيْ قُوَتَهم !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن مُنْذُ أنَّ (نـَـا تشي يـَـان) لَمْ يُسَرِبِ السر ، كَيْفَ عَرِفْتَ عَنها ؟ هَل يُمْكِن أَنْ يَكُوْن (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) قَدْ سرب المَعَلومَاتَ إلَيهَا قبيل مَوْتِه؟
مَاذَا كَانَوا سَيَفْعَلون؟
شَخْصٌ قَوِي ، أو رُبَمَا … [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَأغ]!
لم يَكُنْ لَدَيْهم أَيّ فكرة عَن العُنْصُر الَّتِي كَانَت تتَحَدَث عَنهُ ، فكَيْفَ كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يسلموه ؟ عِنْدَمَا فكروا فِيْ ذَلِكَ ، كَانَ لَدَيْهم حَقَاً نوبة مِنْ سُوُء الحَظْ الشَدِيِد . قَبِلَ بِضْعِة أيَّام ، هَاجَمَ شَخْص مـَـا القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي وَ أجْبَرَهم عَلَي الموافقة عَلَي مَعَاهدة غَيْرَ عادلة كَانَت مهانة كَـَـبِيِرَة لهم . وَ الأنَ , هَاجَمَ شَخْص أخَرُ فِيْ المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة وَ هددهم.
عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع مُقَاتِلي [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] مِن بَيْنَ عِرْقِ البحر.
وَ مَعَ ذَلِكَ لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ إظْهَار أدنى قدرٍ مِنَ الغَضَب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نــِــيـُـو خَافَت حَتَي المَوْتِ ؛ تِلْكَ المَرْأَة قَوِيَةً جدا!” هَتَفَت (هـُــوَ نــِــيـو) ، وَ يَنْتَفِضُ صَدْرِهَا فِيْ الإغَاثَة.
نظام و جدول التنزيل : فصلين/ثلاثة فصول يومياً , و في حالة الدعم يزيد معدل التنزيل لكل 100 ذهبه = 1 فصل , بحد أقصَي 30 فصل إسبوعياً للفصول الإضافيه.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سمَعَه يتَحَدَث عَنهَا مِنْ قَبِل كَانَ هُنَاْكَ مـَـا مَجْمُوُعُهُ ثَلَاثَ عشائر مَلَكِيَّة عَظِيِمة فِيْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي . كَانَوا (هِيِلْيَان) وَ (شِيـَـانـيـُـو) وَ (وِيِنْرِيِن) . كَانَ الثَلَاثَة يَتَمَتَعُون بزِرَاْعَة فِيْ [طَبَقَة تحطيم الفَرَاغ] فِيْ صفوفِهْم ، وَ كَانَوا مَعَادلين لطَائِفَة كَـَـبِيِرَة مِنْ القَارَةُ الوُسْطَي مِنْ حَيْثُ القوة.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ترجمة
“أون؟” التَعَجَب مِنْ المُفَاجَئَة نَشَأَ مِنْ دَاخلِ العَرَبَة.
◉ℍ???????◉
ترجمة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات