㊎ إلَي الفَخ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ولم تضَرْبَه ضَرْبَة الكـَــف حتى الأنَ , وَ لكن الضَغْط المريع وَرَاء هَذِهِ الضَرْبَة قَدْ تَسَبَبَ بالفِعْل فِيْ ظُهُوُر الشقوق فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وصب الدِماَء بجُنُونْ مِنْ جُرُوُحَهُ.
㊎ إلَي الفَخ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فُضُوُلياً وَ سَأَلَ : “أنْتَ ، عَلَي الأَقَل ، مُقَاتِل رفيع الَمِسْتُوى مِنْ [طَبَقَة السماء] . أنْتَ تَبْحَثِيِنَ عَن أدَاة لَعْنَةٍ ، هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ تُرِيِدِيِنَ أَنْ تقَتْل [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ]؟”إِذَا كَانَ هَذَا حَقَاً يُمْكِن أَنْ يلعَن [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] حتى المَوْتِ ، فما هـُــوَ الَمِسْتُوى الذِيْ ستَكُوْن عليهِ قَارُوُرَة اليَشْم؟
قَتْل أخَرَ مَعَ أدَاة لَعْنَةٍ لَنْ يَتْرُكَ أَيّ آثار وَرَاءَه . بِغَضِ النَظَر عَن مدى غَرَابَةِ المَوْتِ ، فسَيَتِمُ تَحَدِيده كمَوْتِ طَبِيِعي لأَنـَّـه لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة عَلَي الإطْلَاٌق للقَاتَل للقِيَام بخُطْوَة شَخْصياً ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَتِمُ التَخَلَي عَن ما يريد؟
◉ℍ???????◉
ولكن إِذَا استخدم أَحَدُهُم “أدَاة لَعْنَةٍ” ، فهُنَاْكَ حَقِيقَةَ وَاحِدَة واضحة . إما إِنَّ الضحية كَانَت قَوِيَةً جداً ، وَ لم يَكُنْ لدى الَمِسْتُخْدِم أَيّ طَرِيْقة لمُوَاجَهتِهِ وَجْهَاً لوَجْهٍ ، أو كَانَ مِنْ المُمْكِن أنْ تَكُوُنَ حـَـالة الضحية فريدةً جداً ، ولَا يُمْكِن للَمِسْتُخدم إجراء أَيّ تَحَرُك فِيْ وَضْع مَفتُوُح عَلَيْه .
هِيَ حَقَاً قَلَلَت مِنْ شَأْنِ هَذَا الإنْسَان . كَانَت ثروته حَقَاً صَادِمة بَعْض الشَيئِ.
ما الفِئَة الَّتِي تَنتمي إلَيهَا (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه)؟
لم تَعْرِفُ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) مَعَنى “ههههه” ، ولكن بَعْدَ لَحْظَة مِنْ التَفْكِيِر ، كَانَت مُتَأكَدَة أَنَّه لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن جدا أَنْ يَكُوْن مجاملة. عَلَي الفَوْر ، أعطت زَفِيِرَاً بَارِدَاً ، وَ تَابَعَتْهُ.
“وهَكَذَا ، عِنْدَمَا توفِيْ (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) بشَكْلٍ لَا يُمْكِن تَصَوُرُهُ ، خمنْتِ عَلَي الفَوْر أَنَّه يَجِب أَنْ يَكُوْن قَدْ قَتْل مِنْ قَبِلَ أدَاة لَعْنَة ، ومن ثُمَ وَصَلْتِ هُنَا مَعَ شِعبك” ، استنتج (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
كَانَ هَذَا أدَاة رُوُحِيَةً مِنْ الَمِسْتُوى العَاشِر. مَاذَا يُمْكِن أَنْ تُخْرِجَ شَيَئَاً مِنْ شَأنِهِ أَنْ يَحَرُك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
“هَذَا صَحِيِح. إِذَا مـَـرَّ الكَثِيِر مِنْ الوَقْت ، لَكُنْتَ قَدْ هَرَبَت بشَكْلٍ طَبِيِعي ، فكَيْفَ أتَمَكَن مِنْ العُثُور عَلَيْك مَرَة أخَرُى؟” قَاْلَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه).
㊎ إلَي الفَخ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فُضُوُلياً وَ سَأَلَ : “أنْتَ ، عَلَي الأَقَل ، مُقَاتِل رفيع الَمِسْتُوى مِنْ [طَبَقَة السماء] . أنْتَ تَبْحَثِيِنَ عَن أدَاة لَعْنَةٍ ، هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ تُرِيِدِيِنَ أَنْ تقَتْل [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ]؟”إِذَا كَانَ هَذَا حَقَاً يُمْكِن أَنْ يلعَن [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] حتى المَوْتِ ، فما هـُــوَ الَمِسْتُوى الذِيْ ستَكُوْن عليهِ قَارُوُرَة اليَشْم؟
هي كَانَت حَقَاً تسُوندِري تَمَامَاً . لسُوُء الحَظْ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْهَا أَيّ فكرة عَن نَوْع التَغْيِيِرات الَّتِي حدثت هُنَا ؛ التشِي المَلْعُوُن كَانَ حَقَاً لَا شَيئِ فِيْ المُقَارَنة!
أدَاة خَالِدَة؟
هِيَ حَقَاً قَلَلَت مِنْ شَأْنِ هَذَا الإنْسَان . كَانَت ثروته حَقَاً صَادِمة بَعْض الشَيئِ.
“هَذَا لَيْسَ شيئاً تَحْتَاج إلى الإهْتِمَام به” (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) زَفَرَّت بِبُرُوُد ، وَ قَالَت :” هَذَا النَوْع مِنْ الكُنُوُز لَيْسَ شيئاً يُمْكِنك إمْتِلَاكه . سلمهُ لي ، أوَلَا ، سَوْفَ يَتِمُ ضَمَان سَلَامتك ، و ثَانِيَاً ، يُمْكِنني تَعْوِيِضِك بِأدَاة رُوُحِيَّة. “
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فُضُوُلياً وَ سَأَلَ : “أنْتَ ، عَلَي الأَقَل ، مُقَاتِل رفيع الَمِسْتُوى مِنْ [طَبَقَة السماء] . أنْتَ تَبْحَثِيِنَ عَن أدَاة لَعْنَةٍ ، هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ تُرِيِدِيِنَ أَنْ تقَتْل [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ]؟”إِذَا كَانَ هَذَا حَقَاً يُمْكِن أَنْ يلعَن [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] حتى المَوْتِ ، فما هـُــوَ الَمِسْتُوى الذِيْ ستَكُوْن عليهِ قَارُوُرَة اليَشْم؟
“أوه ، مـَـا هـُــوَ نَوْع الأدَاة الرُوُحِيَّة؟ هَل هِيَ ذَاتَ قِيِمَة مِثْل هذه؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) استخَرَجَ سَيْف (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لَهَا مِنْ امَرْأَة قَوِيَةً لَعِيِنَة!” هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ مُفَاجَئَة ، و قَذَفَ السِلَاح . ألقى الجثتين الخــَــالـِــدَتَيَنِ . لَمْ يَكُنْ يَعْتَزِمُ إعَادَتهُم . لَا يَنْبَغِي أَنْ يَكُوْن خِيَارا سَيْئا لدفـَـن هاتين الجُثَتَيّنِ هنا.
شَكِل (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) تَشَدَدَ قَلِيِلاً . إنَهَا بالتَأكِيد شهدت مِنْ خِلَال مستوى سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَانِ الدَمَوِي).
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ هَذَا أدَاة رُوُحِيَةً مِنْ الَمِسْتُوى العَاشِر. مَاذَا يُمْكِن أَنْ تُخْرِجَ شَيَئَاً مِنْ شَأنِهِ أَنْ يَحَرُك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
مَعَ مَوْجَة عَارِضَة مِنْ يدِهَا ، قَطَعَت الجثتين الخــَــالـِــدَتَيْنِ . وَ بِمَا أَنْ جَوْهَرَهُم الخَالِد قَدْ إنْتَهَي ، فَقَد فَقَدوا أَيّ قِيِمَة كَانَت لَدَيْهم . لَا يُمْكِن ازعاجُهَا للتَعَامل مَعَهُم فِيْ هَذِهِ الحـَـالة.
هِيَ حَقَاً قَلَلَت مِنْ شَأْنِ هَذَا الإنْسَان . كَانَت ثروته حَقَاً صَادِمة بَعْض الشَيئِ.
كَانَ هَذَا أدَاة رُوُحِيَةً مِنْ الَمِسْتُوى العَاشِر. مَاذَا يُمْكِن أَنْ تُخْرِجَ شَيَئَاً مِنْ شَأنِهِ أَنْ يَحَرُك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
تَوَقَفَت ، ثُمَ قَاْلَت : “أنـَــا مصممَةٌ عَلَي الحُصُول عَلَي تِلْكَ القَارُوُرَة ، لذَلِكَ أنصحك بتَسْلِيِمها. إِذَا لَمْ يَكُنْ … ثُمَ حتى إِذَا هَرَبَت إلى أقاصي العَالَم ، فسَوْفَ أجْدُكَ كذَلِكَ.
“يي؟” تَوَقَفَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه). وَصَلَت أَمَامَ الجثتين الخــَــالـِــدْتين ، وَ ظَهَرَت تَعْبِيِرات عَن المُفَاجَئَة عَلَي وَجْههَا غَيْرَ مَرئِية لِأيِ شَخْص أخَرُ. “هذه جُثَة خــَــالـِــدْة!” تخبطَت بهُدُوُء ، وَ تعْبِيِرهَا عَن الكُفْرِ أصْبَحَ أكثَرَ وُضُوُحا.
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ سَأَلَ : “حَقَاً ؟ هَل أنْتَ مُتَأكَدَ أنَّهُ أينما ذَهَبَت ، ستتبعِيِنِي؟”
ولكن إِذَا استخدم أَحَدُهُم “أدَاة لَعْنَةٍ” ، فهُنَاْكَ حَقِيقَةَ وَاحِدَة واضحة . إما إِنَّ الضحية كَانَت قَوِيَةً جداً ، وَ لم يَكُنْ لدى الَمِسْتُخْدِم أَيّ طَرِيْقة لمُوَاجَهتِهِ وَجْهَاً لوَجْهٍ ، أو كَانَ مِنْ المُمْكِن أنْ تَكُوُنَ حـَـالة الضحية فريدةً جداً ، ولَا يُمْكِن للَمِسْتُخدم إجراء أَيّ تَحَرُك فِيْ وَضْع مَفتُوُح عَلَيْه .
زَفَرَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بِبُرُوُدَة، كَانَت عَلَي وَشَكِ البدء بالتفاخَر . و لكن بَعْدَ ذَلِكَ ، بَدَا عَلَيْهَا شَيئِ مـَـا وَ هِيَ تتَطَلَع إلى الأَمَامَ وَ قَالَت : “إذن هَذَا هـُــوَ مـَـا تعتمد عَلَيْه ؟ الهُرُوب إلى المنَجْمَ الَقَدِيِم ؟ ساذج!” قَالَت ببِرُوُدْ : “الآن وَ قَدْ تَمَ سَحَبَ أدَاة اللَعْنَةٍ ، فَإِنَّ التشِي المَلْعُوُن فِيْ هَذَا المكَانَ بَدَأ فِيْ الإنْخِفَاض ، وَ من أنا ؟ عضو فِيْ العَشِيِرَة المَلَكِيَّة فِيْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي ! قَرَرَ الإلَهُ مَصِيِرِي ، لذَلِكَ كَيْفَ يُمْكِن أَنْ أُجْرَحَ مِنْ قَبِلَ التشِي المَلْعُوُن هُنَا !”
ترجمة
هي كَانَت حَقَاً تسُوندِري تَمَامَاً . لسُوُء الحَظْ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْهَا أَيّ فكرة عَن نَوْع التَغْيِيِرات الَّتِي حدثت هُنَا ؛ التشِي المَلْعُوُن كَانَ حَقَاً لَا شَيئِ فِيْ المُقَارَنة!
“هَذَا لَيْسَ شيئاً تَحْتَاج إلى الإهْتِمَام به” (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) زَفَرَّت بِبُرُوُد ، وَ قَالَت :” هَذَا النَوْع مِنْ الكُنُوُز لَيْسَ شيئاً يُمْكِنك إمْتِلَاكه . سلمهُ لي ، أوَلَا ، سَوْفَ يَتِمُ ضَمَان سَلَامتك ، و ثَانِيَاً ، يُمْكِنني تَعْوِيِضِك بِأدَاة رُوُحِيَّة. “
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ قَالَ : “ثُمَ ، هـَـلُمِ إلَي لمُطَارَدَتِي . مِنْ يدري ، إِذَا تَمَكُنْت مِنْ اللَحَاقُ بي ، رُبَمَا سأتَرَك لـَـكَ القارُوُرَة ههههه” إنْطَلَقَ إلى الجَرْيُ وَ هَرَبَ إلى المنَجْمَ الَقَدِيِم.
وَ بَعْدَ هَذِهِ المَعْرَكَة ، هَل سيجْرُؤ أَيّ عِرْقِ أخَرَ عَلَي المَجِيِئ إلى هنا؟
لم تَعْرِفُ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) مَعَنى “ههههه” ، ولكن بَعْدَ لَحْظَة مِنْ التَفْكِيِر ، كَانَت مُتَأكَدَة أَنَّه لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن جدا أَنْ يَكُوْن مجاملة. عَلَي الفَوْر ، أعطت زَفِيِرَاً بَارِدَاً ، وَ تَابَعَتْهُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، مـَـا هـُــوَ نَوْع الأدَاة الرُوُحِيَّة؟ هَل هِيَ ذَاتَ قِيِمَة مِثْل هذه؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) استخَرَجَ سَيْف (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي).
إنْتَقلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِتَهَوُرٍ ، وهَاجَم بجُنُونْ . أَرَادَ أَنْ يستخَرَجَ الجُثُث الاثنتي عَشَرَة الَقَدِيِمة الموُجَودَة تَحْتَ الأرْضَ هُنَا ؛ بُحَيْرَة الـدَم سَوْفَ تَفْعَلَ أيْضَاً . بِالطَبْع ، كَانَ العَنْكَبُوُت ?️ الفَضِي هـُــوَ الهدف المِثَالِي . بإخْتِصَار ، مـَـا يُمْكِن أَنْ يَفْعَلَه هُوَ قَمَعَ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه).
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً ، وَ قَالَ : “من قَاْلَ أنَنِي أرَيْدُ أَنْ أهرُبَ؟” وَصَلَ إلى المَوقِع حَيْثُ تَمَ وَضْع أدَاة اللَعْنَةٍ . مَعَ لَكْمَة وَاحِدَة ، فَإِنَّ كِمْيَة مُرْعِبةٌ مِنْ طَاقَةِ الأصْل المضافة مَعَ قُوَة جَسَدْه البَدَنِيَة خَلْقِت كِمْيَة مُخِيِفة جدا مِنْ القوة التَدْمِيَرَية.
وَ بَعْدَ هَذِهِ المَعْرَكَة ، هَل سيجْرُؤ أَيّ عِرْقِ أخَرَ عَلَي المَجِيِئ إلى هنا؟
ولكن إِذَا استخدم أَحَدُهُم “أدَاة لَعْنَةٍ” ، فهُنَاْكَ حَقِيقَةَ وَاحِدَة واضحة . إما إِنَّ الضحية كَانَت قَوِيَةً جداً ، وَ لم يَكُنْ لدى الَمِسْتُخْدِم أَيّ طَرِيْقة لمُوَاجَهتِهِ وَجْهَاً لوَجْهٍ ، أو كَانَ مِنْ المُمْكِن أنْ تَكُوُنَ حـَـالة الضحية فريدةً جداً ، ولَا يُمْكِن للَمِسْتُخدم إجراء أَيّ تَحَرُك فِيْ وَضْع مَفتُوُح عَلَيْه .
“لذَلِكَ اخترت أَنْ تَفْعَلَ الأشْيَاء بالطَرِيْقة الصَعْبة!” حلقت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ببِرُوُدَةٍ . مَعَ ضَرْبَةِ كـَــفٍ ، تَحَوَلَت طَاقَةُ الأصْلِ لَدَيْهَا إلى يَدُ عِمْلَاقة جَمِيِلة تضَغْط بإتِجَاهَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
هِيَ حَقَاً قَلَلَت مِنْ شَأْنِ هَذَا الإنْسَان . كَانَت ثروته حَقَاً صَادِمة بَعْض الشَيئِ.
ولم تضَرْبَه ضَرْبَة الكـَــف حتى الأنَ , وَ لكن الضَغْط المريع وَرَاء هَذِهِ الضَرْبَة قَدْ تَسَبَبَ بالفِعْل فِيْ ظُهُوُر الشقوق فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وصب الدِماَء بجُنُونْ مِنْ جُرُوُحَهُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عَمُوُدِ مِنْ الـدَم إرْتَفَعَ صُعُوُدِاً.
كَانَ عَلَي المَرْأ أَنْ يَعْلَم أَنَّه كَانَ لَدَيْه جَسَدْ مِنْ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَّة – كَانَت صَلَابَة جَسَده مِمَاثلة لمَعَدن ثَمِيِن بنَفَسْ مُسْتَوَاه ، وَ لكن مُجَرَدَ الضَغْط كَانَ كَافِيَا لتَحْطِيِم جِلْدِهِ . إِذَا كَانَ قَدْ عانى بالفِعْل مِنْ الهُجُوُم ، مـَـا الْفَرصَة الَّتِي أُتِيِحَت لـَـهُ فِيْ النَجَاة ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنْتَقلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِتَهَوُرٍ ، وهَاجَم بجُنُونْ . أَرَادَ أَنْ يستخَرَجَ الجُثُث الاثنتي عَشَرَة الَقَدِيِمة الموُجَودَة تَحْتَ الأرْضَ هُنَا ؛ بُحَيْرَة الـدَم سَوْفَ تَفْعَلَ أيْضَاً . بِالطَبْع ، كَانَ العَنْكَبُوُت ?️ الفَضِي هـُــوَ الهدف المِثَالِي . بإخْتِصَار ، مـَـا يُمْكِن أَنْ يَفْعَلَه هُوَ قَمَعَ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه).
“يا لَهَا مِنْ امَرْأَة قَوِيَةً لَعِيِنَة!” هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ مُفَاجَئَة ، و قَذَفَ السِلَاح . ألقى الجثتين الخــَــالـِــدَتَيَنِ . لَمْ يَكُنْ يَعْتَزِمُ إعَادَتهُم . لَا يَنْبَغِي أَنْ يَكُوْن خِيَارا سَيْئا لدفـَـن هاتين الجُثَتَيّنِ هنا.
ولكن إِذَا استخدم أَحَدُهُم “أدَاة لَعْنَةٍ” ، فهُنَاْكَ حَقِيقَةَ وَاحِدَة واضحة . إما إِنَّ الضحية كَانَت قَوِيَةً جداً ، وَ لم يَكُنْ لدى الَمِسْتُخْدِم أَيّ طَرِيْقة لمُوَاجَهتِهِ وَجْهَاً لوَجْهٍ ، أو كَانَ مِنْ المُمْكِن أنْ تَكُوُنَ حـَـالة الضحية فريدةً جداً ، ولَا يُمْكِن للَمِسْتُخدم إجراء أَيّ تَحَرُك فِيْ وَضْع مَفتُوُح عَلَيْه .
…كَانَ يَجِب أنْ تَكُوُنَ هُنَاْكَ خَلْفِيَة قَوِيَةً جدا وَرَاء الجُثُث الإثْنَي عَشَرَ الَقَدِيِمة ، وأنهَا بالتَأكِيد لَيْسَتْ أدنى مِنْ هاتين الجثتين الخــَــالـِــدْتين فِيْ حَوْزَتِه.
وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد تَمَ بالفِعْل صرف هَالَأتِ هاتين الجُثَتَيّنِ الخــَــالـِــدْتين بالكَامِلِ. عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، هَذِهِ كَانَ العَالَمَ الفَانِيَ ، وَ كَانَ لَهُ قَوَاعِدهُ الخَاصَة . لَمْ يَكُنْ مَعَضبة النُخْبَة عَلَي مستوى الخَالِدِيِنَ أقوى بكَثِيِر مِنْ [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] ، وَ كَانَ يُرِيِد استخُدَّام هاتين الجثتين الخــَــالـِــدْتين لإخَافِتهَا لَلتَوَقَفَ؟
“يي؟” تَوَقَفَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه). وَصَلَت أَمَامَ الجثتين الخــَــالـِــدْتين ، وَ ظَهَرَت تَعْبِيِرات عَن المُفَاجَئَة عَلَي وَجْههَا غَيْرَ مَرئِية لِأيِ شَخْص أخَرُ. “هذه جُثَة خــَــالـِــدْة!” تخبطَت بهُدُوُء ، وَ تعْبِيِرهَا عَن الكُفْرِ أصْبَحَ أكثَرَ وُضُوُحا.
“لذَلِكَ اخترت أَنْ تَفْعَلَ الأشْيَاء بالطَرِيْقة الصَعْبة!” حلقت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ببِرُوُدَةٍ . مَعَ ضَرْبَةِ كـَــفٍ ، تَحَوَلَت طَاقَةُ الأصْلِ لَدَيْهَا إلى يَدُ عِمْلَاقة جَمِيِلة تضَغْط بإتِجَاهَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الوَاقِع يمَلِك جثتين خــَــالـِــدْتين فِيْ حَوْزَتِه ؛ هَذَا الإنْسَان كَانَ غريباً جداً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لَهَا مِنْ امَرْأَة قَوِيَةً لَعِيِنَة!” هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ مُفَاجَئَة ، و قَذَفَ السِلَاح . ألقى الجثتين الخــَــالـِــدَتَيَنِ . لَمْ يَكُنْ يَعْتَزِمُ إعَادَتهُم . لَا يَنْبَغِي أَنْ يَكُوْن خِيَارا سَيْئا لدفـَـن هاتين الجُثَتَيّنِ هنا.
وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد تَمَ بالفِعْل صرف هَالَأتِ هاتين الجُثَتَيّنِ الخــَــالـِــدْتين بالكَامِلِ. عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، هَذِهِ كَانَ العَالَمَ الفَانِيَ ، وَ كَانَ لَهُ قَوَاعِدهُ الخَاصَة . لَمْ يَكُنْ مَعَضبة النُخْبَة عَلَي مستوى الخَالِدِيِنَ أقوى بكَثِيِر مِنْ [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] ، وَ كَانَ يُرِيِد استخُدَّام هاتين الجثتين الخــَــالـِــدْتين لإخَافِتهَا لَلتَوَقَفَ؟
تَوَقَفَت ، ثُمَ قَاْلَت : “أنـَــا مصممَةٌ عَلَي الحُصُول عَلَي تِلْكَ القَارُوُرَة ، لذَلِكَ أنصحك بتَسْلِيِمها. إِذَا لَمْ يَكُنْ … ثُمَ حتى إِذَا هَرَبَت إلى أقاصي العَالَم ، فسَوْفَ أجْدُكَ كذَلِكَ.
يَالَهُ مِن سَاذِج!
“هَذَا صَحِيِح. إِذَا مـَـرَّ الكَثِيِر مِنْ الوَقْت ، لَكُنْتَ قَدْ هَرَبَت بشَكْلٍ طَبِيِعي ، فكَيْفَ أتَمَكَن مِنْ العُثُور عَلَيْك مَرَة أخَرُى؟” قَاْلَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه).
مَعَ مَوْجَة عَارِضَة مِنْ يدِهَا ، قَطَعَت الجثتين الخــَــالـِــدَتَيْنِ . وَ بِمَا أَنْ جَوْهَرَهُم الخَالِد قَدْ إنْتَهَي ، فَقَد فَقَدوا أَيّ قِيِمَة كَانَت لَدَيْهم . لَا يُمْكِن ازعاجُهَا للتَعَامل مَعَهُم فِيْ هَذِهِ الحـَـالة.
“لَا توجد طَرِيْقة يُمْكِنك الهُرُوبُ بِهَا!” أعْلَنَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) عَلَي نَحْو جَلِيِدِي.
“لَا توجد طَرِيْقة يُمْكِنك الهُرُوبُ بِهَا!” أعْلَنَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) عَلَي نَحْو جَلِيِدِي.
“هَذَا صَحِيِح. إِذَا مـَـرَّ الكَثِيِر مِنْ الوَقْت ، لَكُنْتَ قَدْ هَرَبَت بشَكْلٍ طَبِيِعي ، فكَيْفَ أتَمَكَن مِنْ العُثُور عَلَيْك مَرَة أخَرُى؟” قَاْلَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه).
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً ، وَ قَالَ : “من قَاْلَ أنَنِي أرَيْدُ أَنْ أهرُبَ؟” وَصَلَ إلى المَوقِع حَيْثُ تَمَ وَضْع أدَاة اللَعْنَةٍ . مَعَ لَكْمَة وَاحِدَة ، فَإِنَّ كِمْيَة مُرْعِبةٌ مِنْ طَاقَةِ الأصْل المضافة مَعَ قُوَة جَسَدْه البَدَنِيَة خَلْقِت كِمْيَة مُخِيِفة جدا مِنْ القوة التَدْمِيَرَية.
㊎ إلَي الفَخ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بـِـنْـغ ?!
هي كَانَت حَقَاً تسُوندِري تَمَامَاً . لسُوُء الحَظْ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْهَا أَيّ فكرة عَن نَوْع التَغْيِيِرات الَّتِي حدثت هُنَا ؛ التشِي المَلْعُوُن كَانَ حَقَاً لَا شَيئِ فِيْ المُقَارَنة!
عَمُوُدِ مِنْ الـدَم إرْتَفَعَ صُعُوُدِاً.
زَفَرَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بِبُرُوُدَة، كَانَت عَلَي وَشَكِ البدء بالتفاخَر . و لكن بَعْدَ ذَلِكَ ، بَدَا عَلَيْهَا شَيئِ مـَـا وَ هِيَ تتَطَلَع إلى الأَمَامَ وَ قَالَت : “إذن هَذَا هـُــوَ مـَـا تعتمد عَلَيْه ؟ الهُرُوب إلى المنَجْمَ الَقَدِيِم ؟ ساذج!” قَالَت ببِرُوُدْ : “الآن وَ قَدْ تَمَ سَحَبَ أدَاة اللَعْنَةٍ ، فَإِنَّ التشِي المَلْعُوُن فِيْ هَذَا المكَانَ بَدَأ فِيْ الإنْخِفَاض ، وَ من أنا ؟ عضو فِيْ العَشِيِرَة المَلَكِيَّة فِيْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي ! قَرَرَ الإلَهُ مَصِيِرِي ، لذَلِكَ كَيْفَ يُمْكِن أَنْ أُجْرَحَ مِنْ قَبِلَ التشِي المَلْعُوُن هُنَا !”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ قَالَ : “ثُمَ ، هـَـلُمِ إلَي لمُطَارَدَتِي . مِنْ يدري ، إِذَا تَمَكُنْت مِنْ اللَحَاقُ بي ، رُبَمَا سأتَرَك لـَـكَ القارُوُرَة ههههه” إنْطَلَقَ إلى الجَرْيُ وَ هَرَبَ إلى المنَجْمَ الَقَدِيِم.
ترجمة
“لذَلِكَ اخترت أَنْ تَفْعَلَ الأشْيَاء بالطَرِيْقة الصَعْبة!” حلقت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ببِرُوُدَةٍ . مَعَ ضَرْبَةِ كـَــفٍ ، تَحَوَلَت طَاقَةُ الأصْلِ لَدَيْهَا إلى يَدُ عِمْلَاقة جَمِيِلة تضَغْط بإتِجَاهَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
◉ℍ???????◉
“يي؟” تَوَقَفَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه). وَصَلَت أَمَامَ الجثتين الخــَــالـِــدْتين ، وَ ظَهَرَت تَعْبِيِرات عَن المُفَاجَئَة عَلَي وَجْههَا غَيْرَ مَرئِية لِأيِ شَخْص أخَرُ. “هذه جُثَة خــَــالـِــدْة!” تخبطَت بهُدُوُء ، وَ تعْبِيِرهَا عَن الكُفْرِ أصْبَحَ أكثَرَ وُضُوُحا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات