㊎ التَربِيَّةُ مِن جَدِيِد㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ يُخَطَطَ للبَقَاء فِيْ المنَزَلَ لأكثَرَ مِنْ عَشَرَة أيَّام قَبِلَ أَنْ يتجه نَحْو القَارَةُ الوُسْطَي.
㊎ التَربِيَّةُ مِن جَدِيِد㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
فَقَطْ إثْنَي عَشَرَ جُثَة قَدِيِمة وعَنْكَبُوُت ?️ بِحَجْم الجَبَل ؟ لَمْ يَعْتَقِد أَنَّ هَذَا كَانَ كُلْ شَيئِ.
فكر مِنْ خِلَال رَأْسه . هَل يُمْكِنه إسْتِخْدَامَ هَذِهِ الفَتْرَة الزَمَنية لغرس بَعْض مفاهيم السَلَام والجَمَال فِيْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ؟ عَلَي الرَغْم مِنْ أنَّهَا فَقَدت ذاكرتهَا ، فَإِنَّ تَجَارُبهَا الحـَـالِية ستُصْبِحَ جُزْءاً مِنْ ذِكْرَيَاتهَا فِيْ الَمُسْتَقْبَل أيْضَاً ، وسيَكُوْن لَهَا بالتَأكِيد بَعْض التَأثِيِر عَلَيْها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت الإستراتيجية الَّتِي كَانَوا يَسْتَخْدِمُونَهَا هِيَ الإنْتِصَار . عَلَي سبيل المثال , طَالَمَا أنَهُم أقنعوا والَدَيْهم فِيْ القَانُوُن ، فهَل لَا يزَاَلُ عَلَيْهِم القَلَقْ مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ مُسْتَعِدَاً للإعْتِرَافِ بِهِم كزَوْجاتٍ لَهُ؟
لتَدْرِيِبهَا شَخْصياً ؟
لتَدْرِيِبهَا شَخْصياً ؟
‘إنهَا خِطَة سَيْئة للغَايَة ، لكني أحبها!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجَمِيِلَة ، تعَالِي مَعَي!” أمْسَكَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) يَدُ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) – بطَبِيِعة الحـَـال لتعَلَيْمهَا بَعْض التِقْنِيَات السِرِيَة كحمَاتَهَا ، مِثْل كَيْفَية التَعَامل مَعَ إِبْنها.
على الرَغْم مِنْ أَنْ أيا مِنْهُم لَمْ يَسْتَخْدِمُ أَيّ نَوْع مِنْ التِقَنِيَات ، إلَا إِنَّ القوة النَقَية لأجسامُهِم كَانَت مُرْعِبةٌ بالفِعْل . عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَت مِيْزَة القوة الغاشمة هِيَ أَنَّه يُمْكِن أَنْ تدوم لفَتْرَة طَوِيِلة ، تَمَاما مِثْل القوة الغاشمة للوُحُوش الشَيْطَانية وَ خِلَافا للوُحُوش الشَيْطَانِية ، الَّتِي كَانَت محدُودة بـِـ [طَبَقَةِ المُحِيِط الرُوُحِي] فِيْ الدَانْتِيَان . فِيْ اللَحْظَة الَّتِي تُنْفِقُ فِيهَا طَاقَةَ الأصْلِ بالكَامِلِ ، أصْبَحَت عَدِيِمة الفَائِدَة عَلَي الإطْلَاٌق.
فكر مِنْ خِلَال رَأْسه . هَل يُمْكِنه إسْتِخْدَامَ هَذِهِ الفَتْرَة الزَمَنية لغرس بَعْض مفاهيم السَلَام والجَمَال فِيْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ؟ عَلَي الرَغْم مِنْ أنَّهَا فَقَدت ذاكرتهَا ، فَإِنَّ تَجَارُبهَا الحـَـالِية ستُصْبِحَ جُزْءاً مِنْ ذِكْرَيَاتهَا فِيْ الَمُسْتَقْبَل أيْضَاً ، وسيَكُوْن لَهَا بالتَأكِيد بَعْض التَأثِيِر عَلَيْها.
وَ نَتِيْجَة لذَلِكَ ، تسَابِقَ الإثْنَان مِنْهُم لأكثَرَ مِنْ سَاعَة فِيْ نَفَسْ وَاحِد ، وسُرْعَانَ مـَـا وَصَلُوُأ إلى بلدة صَغِيِرة التي كَانَ يقيم فِيهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لِأَيّ مِنْهُما نَقْص فِيْ التنَفَسْ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسك ، كَانَت جَمِيِلة حَقَاً . وعِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ لَدَيْهَا زَوْجان مِنْ العُيُوُن الزرقاء غَيْرَ العَادِيَّة وَ شَخْصٌيَة جَيْدَة كذَلِكَ ، وخَاصَة سَاقَيهَا – كَانَت نَحِيِلة وطَوِيِلة ، وَ كَانَ مُؤَخَرتهَا مُرْتَفِعة للغَايَة ، مِمَا أظْهَر مرونة مُذْهِلَة.
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الوَاقِع قَلَقْا قَلِيِلاً . كَانَ هُنَاْكَ خـَـطـَـر لجَلْبِ هَذِهِ الفَتَاة إلى المنَزَلَ ؛ نأمل ألَا يُؤَدِي ذَلِكَ إلى مَشْهَد للذبح و سفك الدِماَء . و لكن مِنْ أجْلِ غرس بَعْض مفاهيم السَلَام ، و السعَادَة ، و ما شَاْبه ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يدع هَذِهِ الفَتَاة تختبر مـَـا شَعَرَت بِهِ وَ أحَبَّتْهُ.
قَرَرَت كُلْ مِنْ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) البَقَاء فِيْ سكن لِـيـِـنــــج وإنْتَظار عَوْدَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . أوَلَا ، كَانَ لَدَيْهم بالفِعْل موارد كَافِيَة لِلْتَدْريِب ، وثَانِيَاً ، كَانَوا هُنَاْكَ لَحِمَايَة عَشِيِرَة لـِـيِنـج . كَانَ لَا يزَاَلُ يتعَيْن عَلَي (لـِي سـِي تشَانْ) المسَاعَدة فِيْ تحضير الحُبُوُب الخِيِمْيَائِيَّة للِـيـِـنــــج دُونَج شـِـــيـِـنْغ وَ زَوْجته.
دَخَلَوا فِيْ مَسْكَنِ لِـيـِـنــــج . عِنْدَمَا رأى الخَدَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، إنحنى الجَمِيْع ودَفْعَوا الإحْتِرَام لهم ، ولكن عَلَي خِلَاف الطَرِيْقة المقيدة للخدم الأخَرِيِن ، كَانَ لَدَيْهم هَوَاْء ودود و وِدِّي . بَعْدَ فَتْرَة وجيزة ، رَكَضَ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ و (يُوي هُونْغ تشَانْغ) كذَلِكَ. لَقَد ذَهَبَ إِبْنهم لبِضْعِة أيَّام ، لكن بِالنِسبَة لهم ، كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ عِدَة سَنَوَات مـَــرَّت مُنْذُ أخَرُ مَرَة رأوه فِيهَا.
قَرَرَت كُلْ مِنْ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) البَقَاء فِيْ سكن لِـيـِـنــــج وإنْتَظار عَوْدَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . أوَلَا ، كَانَ لَدَيْهم بالفِعْل موارد كَافِيَة لِلْتَدْريِب ، وثَانِيَاً ، كَانَوا هُنَاْكَ لَحِمَايَة عَشِيِرَة لـِـيِنـج . كَانَ لَا يزَاَلُ يتعَيْن عَلَي (لـِي سـِي تشَانْ) المسَاعَدة فِيْ تحضير الحُبُوُب الخِيِمْيَائِيَّة للِـيـِـنــــج دُونَج شـِـــيـِـنْغ وَ زَوْجته.
“هَذَا هـُــوَ …” فوجئت (يُوي هُونْغ تشَانْغ). كَانَ إِبْنهَا مُذْهِلا حَقَاً . بِضْعِة أيَّام فَقَطْ ، وَ كَانَ قَدْ خَطَفَ إِبْنة فِيْ القَانُوُن أُخْرَي جَمِيِلة للغاية . مَاذَا يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ كذَلِكَ ؟ بَدَتْ الفَتَاة خجَوْلَة للغَايَة ، وَ ظَلَّت متمسكة بزَاوِيَة قَمِيِص إِبْنهَا ، وَ تبَيْنَ مدى قُرْبِهَا له.
جَلْبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إثْنَيْن مِنْ الْفِتَيَات ، وَاحِدَة كَـَـبِيِرَة وَ وَاحِدَةٌ صَغِيِرة ، نَحْو مَدَيْنة اليانغ الأقْصَي.
تسك ، كَانَت جَمِيِلة حَقَاً . وعِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ لَدَيْهَا زَوْجان مِنْ العُيُوُن الزرقاء غَيْرَ العَادِيَّة وَ شَخْصٌيَة جَيْدَة كذَلِكَ ، وخَاصَة سَاقَيهَا – كَانَت نَحِيِلة وطَوِيِلة ، وَ كَانَ مُؤَخَرتهَا مُرْتَفِعة للغَايَة ، مِمَا أظْهَر مرونة مُذْهِلَة.
رَبَتَ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ كتف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تعاطف هَادِئ ، وَ عَجَزَ فِيْ كُلْ مَرَة الأب و الإِبْن عَنِ الكَلَام.
على الرَغْم مِنْ أَنْ ثدييهَا كَانَا صَغِيَرَين
دَخَلَوا فِيْ مَسْكَنِ لِـيـِـنــــج . عِنْدَمَا رأى الخَدَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، إنحنى الجَمِيْع ودَفْعَوا الإحْتِرَام لهم ، ولكن عَلَي خِلَاف الطَرِيْقة المقيدة للخدم الأخَرِيِن ، كَانَ لَدَيْهم هَوَاْء ودود و وِدِّي . بَعْدَ فَتْرَة وجيزة ، رَكَضَ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ و (يُوي هُونْغ تشَانْغ) كذَلِكَ. لَقَد ذَهَبَ إِبْنهم لبِضْعِة أيَّام ، لكن بِالنِسبَة لهم ، كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ عِدَة سَنَوَات مـَــرَّت مُنْذُ أخَرُ مَرَة رأوه فِيهَا.
لَا بأس ؛ حتى لـَــوْ أنجبت ، لَمْ يَكُنْ مِنْ الضَرُوُرِي أَنْ يتغذى الطِفْل منها .
دَخَلَوا فِيْ مَسْكَنِ لِـيـِـنــــج . عِنْدَمَا رأى الخَدَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، إنحنى الجَمِيْع ودَفْعَوا الإحْتِرَام لهم ، ولكن عَلَي خِلَاف الطَرِيْقة المقيدة للخدم الأخَرِيِن ، كَانَ لَدَيْهم هَوَاْء ودود و وِدِّي . بَعْدَ فَتْرَة وجيزة ، رَكَضَ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ و (يُوي هُونْغ تشَانْغ) كذَلِكَ. لَقَد ذَهَبَ إِبْنهم لبِضْعِة أيَّام ، لكن بِالنِسبَة لهم ، كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ عِدَة سَنَوَات مـَــرَّت مُنْذُ أخَرُ مَرَة رأوه فِيهَا.
كَانَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) قَدْ تصورَت بالفِعْل مـَـا يُمْكِن أَنْ يَحْدُث لسَنَوَات عَدِيِدة فِيْ الَمُسْتَقْبَل ، وَ أظَهَرَت عَلَي الفَوْر إبْتِسَامَة مُشْرِقَةٌ عَلَي وَجْهها . مشيت و سَأَلَت : “الجَمِيِلَة ، مـَـا هـُــوَ إِسْمك؟” لـَـمْ تعير أَيّ إهْتِمَام لإِبْنهَا عَلَي الإطْلَاٌق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجَمِيِلَة ، تعَالِي مَعَي!” أمْسَكَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) يَدُ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) – بطَبِيِعة الحـَـال لتعَلَيْمهَا بَعْض التِقْنِيَات السِرِيَة كحمَاتَهَا ، مِثْل كَيْفَية التَعَامل مَعَ إِبْنها.
“أنـَــا (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه)” ، أجابت أميرة عِرْقِ البحر.
وَ نَتِيْجَة لذَلِكَ ، تسَابِقَ الإثْنَان مِنْهُم لأكثَرَ مِنْ سَاعَة فِيْ نَفَسْ وَاحِد ، وسُرْعَانَ مـَـا وَصَلُوُأ إلى بلدة صَغِيِرة التي كَانَ يقيم فِيهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لِأَيّ مِنْهُما نَقْص فِيْ التنَفَسْ.
“الجَمِيِلَة ، تعَالِي مَعَي!” أمْسَكَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) يَدُ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) – بطَبِيِعة الحـَـال لتعَلَيْمهَا بَعْض التِقْنِيَات السِرِيَة كحمَاتَهَا ، مِثْل كَيْفَية التَعَامل مَعَ إِبْنها.
㊎ التَربِيَّةُ مِن جَدِيِد㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
رَبَتَ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ كتف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تعاطف هَادِئ ، وَ عَجَزَ فِيْ كُلْ مَرَة الأب و الإِبْن عَنِ الكَلَام.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَقَفَ (هـُــوْ نـِـيُـو) عِنْدَمَا شاهدت الطِفْلة (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، كَانَت طَبِيِعتهَا الشَرِسة كَامِلِة . أعطتهَا هَذِهِ المَرْأَة شُعُورا قَمَعَياً قَوِياً جداً ، مِمَا جعلَهَا تشعر بالرَغبَة فِيْ تمزيق عُنُقِهَا.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَقَفَ (هـُــوْ نـِـيُـو) عِنْدَمَا شاهدت الطِفْلة (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، كَانَت طَبِيِعتهَا الشَرِسة كَامِلِة . أعطتهَا هَذِهِ المَرْأَة شُعُورا قَمَعَياً قَوِياً جداً ، مِمَا جعلَهَا تشعر بالرَغبَة فِيْ تمزيق عُنُقِهَا.
وَ نَتِيْجَة لذَلِكَ ، تسَابِقَ الإثْنَان مِنْهُم لأكثَرَ مِنْ سَاعَة فِيْ نَفَسْ وَاحِد ، وسُرْعَانَ مـَـا وَصَلُوُأ إلى بلدة صَغِيِرة التي كَانَ يقيم فِيهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لِأَيّ مِنْهُما نَقْص فِيْ التنَفَسْ.
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً “تعالِ ، دعِينا نأكل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجَمِيِلَة ، تعَالِي مَعَي!” أمْسَكَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) يَدُ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) – بطَبِيِعة الحـَـال لتعَلَيْمهَا بَعْض التِقْنِيَات السِرِيَة كحمَاتَهَا ، مِثْل كَيْفَية التَعَامل مَعَ إِبْنها.
تَحَوَلَت تَعَابِيِرُ (هـُـو نِيُو) عَلَي الفَوْر إلى إبْتِسَامَة ، وَ تبعته بسعَادَة.
‘إنهَا خِطَة سَيْئة للغَايَة ، لكني أحبها!’
لم يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ تنتهي مسَأَلَة عِرْقِ البحر ببَسَاطَة هَكَذَا . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت الأميرة قَدْ “مَاتَت” ، لذَلِكَ مِنْ شَأنِ هَذَا أَنْ يُؤَدِي بالتَأكِيد إلى ضَجَّة كَـَـبِيِرَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، حتى أوَلئِكَ البَعِيِدين فِيْ المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة يُمْكِن أَنْ يَشْعُروا بالنَشَاط فِيْ المنَجْمَ ، لذَلِكَ إِذَا كَانَ عِرْقِ البحر قَدْ توَجْه بالفِعْل إلى هُنَاْكَ للتَحْقِيِقِ فِيْ المكَانَ ، فَإِنَّهُم بالتَأكِيد لَنْ يخَرَجَوا مِنْهُ بسُهُوُلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسك ، كَانَت جَمِيِلة حَقَاً . وعِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ لَدَيْهَا زَوْجان مِنْ العُيُوُن الزرقاء غَيْرَ العَادِيَّة وَ شَخْصٌيَة جَيْدَة كذَلِكَ ، وخَاصَة سَاقَيهَا – كَانَت نَحِيِلة وطَوِيِلة ، وَ كَانَ مُؤَخَرتهَا مُرْتَفِعة للغَايَة ، مِمَا أظْهَر مرونة مُذْهِلَة.
مَعَ هَذَا العَنْكَبُوُت ?️ الفَضِي العَمَلاق فِيْ المكَانَ ، كَانَ يَعْتَقِد أَنَّه لَا دَاعِي للقَلَقْ حَوْلَ الشَمَال المُقْفِر.
كَانَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) قَدْ تصورَت بالفِعْل مـَـا يُمْكِن أَنْ يَحْدُث لسَنَوَات عَدِيِدة فِيْ الَمُسْتَقْبَل ، وَ أظَهَرَت عَلَي الفَوْر إبْتِسَامَة مُشْرِقَةٌ عَلَي وَجْهها . مشيت و سَأَلَت : “الجَمِيِلَة ، مـَـا هـُــوَ إِسْمك؟” لـَـمْ تعير أَيّ إهْتِمَام لإِبْنهَا عَلَي الإطْلَاٌق.
ما يقَلَقْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مِنْ نَاحِيَة أُخْرَي ، كَانَ ذَلِكَ الكَهْفَ الَقَدِيِم.
وهَكَذَا ، بَعْدَ إثْنَي عَشَرَ يوماً عَلَي مدى أيَّام ، غَادَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، (هـُــوَ نــِــيـو) ، فضلَا عَن (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، بإتِجَاهَ مَدَيْنة اليانغ الأقْصَي.
ما الذِيْ تَمَ دفنه تَحْتَه بَالضَبْط ؟
فكر مِنْ خِلَال رَأْسه . هَل يُمْكِنه إسْتِخْدَامَ هَذِهِ الفَتْرَة الزَمَنية لغرس بَعْض مفاهيم السَلَام والجَمَال فِيْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ؟ عَلَي الرَغْم مِنْ أنَّهَا فَقَدت ذاكرتهَا ، فَإِنَّ تَجَارُبهَا الحـَـالِية ستُصْبِحَ جُزْءاً مِنْ ذِكْرَيَاتهَا فِيْ الَمُسْتَقْبَل أيْضَاً ، وسيَكُوْن لَهَا بالتَأكِيد بَعْض التَأثِيِر عَلَيْها.
فَقَطْ إثْنَي عَشَرَ جُثَة قَدِيِمة وعَنْكَبُوُت ?️ بِحَجْم الجَبَل ؟ لَمْ يَعْتَقِد أَنَّ هَذَا كَانَ كُلْ شَيئِ.
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الوَاقِع قَلَقْا قَلِيِلاً . كَانَ هُنَاْكَ خـَـطـَـر لجَلْبِ هَذِهِ الفَتَاة إلى المنَزَلَ ؛ نأمل ألَا يُؤَدِي ذَلِكَ إلى مَشْهَد للذبح و سفك الدِماَء . و لكن مِنْ أجْلِ غرس بَعْض مفاهيم السَلَام ، و السعَادَة ، و ما شَاْبه ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يدع هَذِهِ الفَتَاة تختبر مـَـا شَعَرَت بِهِ وَ أحَبَّتْهُ.
ولكن مَعَ العَنْكَبُوُت ?️ الفَضِي العَمَلاق هُنَاْكَ ، هَل يُمْكِنه الذَهَاَب إلى الَمُسْتَوَيات الأعْمَق ليكْتَشِف ذَلِكَ ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن مَعَ العَنْكَبُوُت ?️ الفَضِي العَمَلاق هُنَاْكَ ، هَل يُمْكِنه الذَهَاَب إلى الَمُسْتَوَيات الأعْمَق ليكْتَشِف ذَلِكَ ؟
إِذَا أَرَادَ أَنْ يَعْرِفَ مـَـا تَمَ دفنه تَحْتَ المنَجْمَ الَقَدِيِم ، فَهُوَ بِحَاجَة إلى قوة أَكْبَرَ. عَلَي أقَلَ تَقْدِيِر ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يستُعِيِدُ مستوى تَدْرِيِبُهُ فِيْ [طَبَقَة السـَـمـَـاء] – بدعم مِنْ البُرْج الأسْوَد ، يَجِب أَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَي استكشاف المَزِيِد . كَانَ الطَرِيْق الأسلم بطَبِيِعة الحـَـال بِالنِسبَة لـَـهُ لِلإخْتِرَاقِ مِن خِلَال [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] . بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَي الدُخُولُ مُبَاشِرَة.
“أنـَــا (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه)” ، أجابت أميرة عِرْقِ البحر.
كَانَ يُخَطَطَ للبَقَاء فِيْ المنَزَلَ لأكثَرَ مِنْ عَشَرَة أيَّام قَبِلَ أَنْ يتجه نَحْو القَارَةُ الوُسْطَي.
فكر مِنْ خِلَال رَأْسه . هَل يُمْكِنه إسْتِخْدَامَ هَذِهِ الفَتْرَة الزَمَنية لغرس بَعْض مفاهيم السَلَام والجَمَال فِيْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ؟ عَلَي الرَغْم مِنْ أنَّهَا فَقَدت ذاكرتهَا ، فَإِنَّ تَجَارُبهَا الحـَـالِية ستُصْبِحَ جُزْءاً مِنْ ذِكْرَيَاتهَا فِيْ الَمُسْتَقْبَل أيْضَاً ، وسيَكُوْن لَهَا بالتَأكِيد بَعْض التَأثِيِر عَلَيْها.
قَرَرَت كُلْ مِنْ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) البَقَاء فِيْ سكن لِـيـِـنــــج وإنْتَظار عَوْدَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . أوَلَا ، كَانَ لَدَيْهم بالفِعْل موارد كَافِيَة لِلْتَدْريِب ، وثَانِيَاً ، كَانَوا هُنَاْكَ لَحِمَايَة عَشِيِرَة لـِـيِنـج . كَانَ لَا يزَاَلُ يتعَيْن عَلَي (لـِي سـِي تشَانْ) المسَاعَدة فِيْ تحضير الحُبُوُب الخِيِمْيَائِيَّة للِـيـِـنــــج دُونَج شـِـــيـِـنْغ وَ زَوْجته.
إِذَا أَرَادَ أَنْ يَعْرِفَ مـَـا تَمَ دفنه تَحْتَ المنَجْمَ الَقَدِيِم ، فَهُوَ بِحَاجَة إلى قوة أَكْبَرَ. عَلَي أقَلَ تَقْدِيِر ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يستُعِيِدُ مستوى تَدْرِيِبُهُ فِيْ [طَبَقَة السـَـمـَـاء] – بدعم مِنْ البُرْج الأسْوَد ، يَجِب أَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَي استكشاف المَزِيِد . كَانَ الطَرِيْق الأسلم بطَبِيِعة الحـَـال بِالنِسبَة لـَـهُ لِلإخْتِرَاقِ مِن خِلَال [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] . بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَي الدُخُولُ مُبَاشِرَة.
…مَعَ تَدْرِيِب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، تَحَسَنَت(لـِي سـِي تشَانْ) بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة فِيْ الخِيِميَاء. حتى الأنَ , كَانَت مقيدة فَقَطْ بِمستوى التَدْرِيِب الخَاص بها . و الَا ، لكَانَت قَدْ حققت قَفَزَه لتُصْبِحَ خِيِمْيَائِيَّةً مِنْ الدَرَجَةِ السَوْدَاء عَالِيه الَمُسْتَوَي.
إِذَا أَرَادَ أَنْ يَعْرِفَ مـَـا تَمَ دفنه تَحْتَ المنَجْمَ الَقَدِيِم ، فَهُوَ بِحَاجَة إلى قوة أَكْبَرَ. عَلَي أقَلَ تَقْدِيِر ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يستُعِيِدُ مستوى تَدْرِيِبُهُ فِيْ [طَبَقَة السـَـمـَـاء] – بدعم مِنْ البُرْج الأسْوَد ، يَجِب أَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَي استكشاف المَزِيِد . كَانَ الطَرِيْق الأسلم بطَبِيِعة الحـَـال بِالنِسبَة لـَـهُ لِلإخْتِرَاقِ مِن خِلَال [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] . بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَي الدُخُولُ مُبَاشِرَة.
كَانَت الإستراتيجية الَّتِي كَانَوا يَسْتَخْدِمُونَهَا هِيَ الإنْتِصَار . عَلَي سبيل المثال , طَالَمَا أنَهُم أقنعوا والَدَيْهم فِيْ القَانُوُن ، فهَل لَا يزَاَلُ عَلَيْهِم القَلَقْ مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ مُسْتَعِدَاً للإعْتِرَافِ بِهِم كزَوْجاتٍ لَهُ؟
تَحَوَلَت تَعَابِيِرُ (هـُـو نِيُو) عَلَي الفَوْر إلى إبْتِسَامَة ، وَ تبعته بسعَادَة.
كَمَا تَرَكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : (غوانغ يُوَانْ) وَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) لحِرَاسَة عَشِيِرَةِ لِـيـِـنــــج . كَانَت مَوْهِبَتَهم محُدُودة ، وإِذَا أَرَادَوا إخْتِرَاق [طَبَقَة إزْدِهَارُ الزُهُوُر] ، فما زَاَلَوُا بِحَاجَة إلى تجَمِيْع مـَـا يكفِيْ مِنْ القُوَة لِمُدَة لَا تقل عَن اثنتي عَشَرَة سنة. لَنْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَي المسَاعَدة بالكَثِيِر حتى لـَــوْ إتَبَعُوُا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لذَلِكَ سيَكُوْن مِنْ الأفضَل لهم البَقَاء فِيْ الخلف و العَمَل بجد عَلَي زِرَاْعَة.
ترجمة
وهَكَذَا ، بَعْدَ إثْنَي عَشَرَ يوماً عَلَي مدى أيَّام ، غَادَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، (هـُــوَ نــِــيـو) ، فضلَا عَن (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، بإتِجَاهَ مَدَيْنة اليانغ الأقْصَي.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَقَفَ (هـُــوْ نـِـيُـو) عِنْدَمَا شاهدت الطِفْلة (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، كَانَت طَبِيِعتهَا الشَرِسة كَامِلِة . أعطتهَا هَذِهِ المَرْأَة شُعُورا قَمَعَياً قَوِياً جداً ، مِمَا جعلَهَا تشعر بالرَغبَة فِيْ تمزيق عُنُقِهَا.
لم يَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة تَمَكَنَ بِهَا مِنْ دَفْعَ فَتَاة البحر هذه . حتى لـَــوْ كَانَ (يُوي هُونْغ تشَانْغ) قَدْ خدعهَا بنَجَاح فِيْ إستدعاء (يُوي هُونْغ تشَانْغ) ، كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أنَّهَا كتكوت حديث الولادة . بِمَا إِنَّ الشَخْص الأوَل الذِيْ وَضْعت عَيْنيهَا عَلَيْه كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَقَد أمْسَكَت العزم عَلَي مُتَابَعَته.
ما يقَلَقْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مِنْ نَاحِيَة أُخْرَي ، كَانَ ذَلِكَ الكَهْفَ الَقَدِيِم.
جَلْبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إثْنَيْن مِنْ الْفِتَيَات ، وَاحِدَة كَـَـبِيِرَة وَ وَاحِدَةٌ صَغِيِرة ، نَحْو مَدَيْنة اليانغ الأقْصَي.
وَ نَتِيْجَة لذَلِكَ ، تسَابِقَ الإثْنَان مِنْهُم لأكثَرَ مِنْ سَاعَة فِيْ نَفَسْ وَاحِد ، وسُرْعَانَ مـَـا وَصَلُوُأ إلى بلدة صَغِيِرة التي كَانَ يقيم فِيهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لِأَيّ مِنْهُما نَقْص فِيْ التنَفَسْ.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كَانَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) قَدْ تصورَت بالفِعْل مـَـا يُمْكِن أَنْ يَحْدُث لسَنَوَات عَدِيِدة فِيْ الَمُسْتَقْبَل ، وَ أظَهَرَت عَلَي الفَوْر إبْتِسَامَة مُشْرِقَةٌ عَلَي وَجْهها . مشيت و سَأَلَت : “الجَمِيِلَة ، مـَـا هـُــوَ إِسْمك؟” لـَـمْ تعير أَيّ إهْتِمَام لإِبْنهَا عَلَي الإطْلَاٌق.
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجَمِيِلَة ، تعَالِي مَعَي!” أمْسَكَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) يَدُ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) – بطَبِيِعة الحـَـال لتعَلَيْمهَا بَعْض التِقْنِيَات السِرِيَة كحمَاتَهَا ، مِثْل كَيْفَية التَعَامل مَعَ إِبْنها.
◉ℍ???????◉
فكر مِنْ خِلَال رَأْسه . هَل يُمْكِنه إسْتِخْدَامَ هَذِهِ الفَتْرَة الزَمَنية لغرس بَعْض مفاهيم السَلَام والجَمَال فِيْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ؟ عَلَي الرَغْم مِنْ أنَّهَا فَقَدت ذاكرتهَا ، فَإِنَّ تَجَارُبهَا الحـَـالِية ستُصْبِحَ جُزْءاً مِنْ ذِكْرَيَاتهَا فِيْ الَمُسْتَقْبَل أيْضَاً ، وسيَكُوْن لَهَا بالتَأكِيد بَعْض التَأثِيِر عَلَيْها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات