㊎قَتْل مَعَ سَهم وَاحِد㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“أين هم؟” قَاْلَ رَجُل مسن.
㊎قَتْل مَعَ سَهم وَاحِد㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
أيَّاً كـَــانْ ، كَانَ يضع المسَأَلَة جَانِبا فِيْ الوَقْت الحـَـالِي.
أَرَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الأَصْل أَنْ يجتمَعَ مَعَ كَانَج شـِـي ، الذِيْ كَانَ عَلَي مـَـا يَبْدُو جدا أَنْ يَكُوْن مِنْ أحفاد تِلْمِيِذه ، ولكن كَانَغ شي هـُــوَ خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا ، يَعِيِش بشَكْلٍ مريح ودُونَ الحَاجَة إلى القَلَقْ. وعِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، إِذَا قَاْلَ أَنَّه كَانَ مؤسس عَائِلَة كَانَغ ، فسَيَتِمُ التَعَامل مَعَه بإِزْدِرَاء ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ البُرْج الأسْوَد. مِنْ كَلِمَاتَ هَؤُلَاء الثَلَاثَة ، رَأَوُا بالفِعْل مِنْ خِلَال تنكره. لَمْ يَكُوْنوا مُتَأكَدَين تَمَاما. هَؤُلَاء الثَلَاثَة كَانَوا حَقَاً لَا يَرْحَمُون و شِرْيِرين ؛ تَحْتَ ظرف كونه غَيْرَ مُؤكَد مِنْ هُوِيَتِه ، مـَـا زَاَلَوُا يضَرْبَونه لقَتْله – حَقَاً أشرار.
أيَّاً كـَــانْ ، كَانَ يضع المسَأَلَة جَانِبا فِيْ الوَقْت الحـَـالِي.
“مَعَ أَخَذَ نَفَسْي كمثال ، إِذَا لَمْ يَكُنْ لَدَيْ البُرْج الأسْوَد ، فَإِنَّ أوَل رد فِعل فِيْ مِثْل هَذِهِ الحـَـالات هـُــوَ بالتَأكِيد توَحِيِد طَاقَةَ الأصْل ونَشَرَهَا عَلَي كَامِلِ الجَسَد. وَ مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي ، يُمْكِن إخْتِرَاق حتى دِفَاعِ [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] … إِذَا إنْتَشرت طَاقَةَ الأصْلِ عَلَي كَامِلِ الجَسَد ، و لم تتكاثف فِيْ الأجْزَاء الحَيَوِيَة القَلَيْلَة ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يمزقني السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي؟
الشَيئِ الوَحِيِد الذِيْ ندم عَلَيْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ أَنَّه مـَـا زَاَلَ لَا يَعْرِفَ مـَـا هـُــوَ الكنز الذِيْ حصلت عليه (طائفة الألـــ?ـــف جثة) مِنْ خِلَال مهَاجَمة مَدِينَة الكُنُوز الوافِرَة. عَلَي الرَغْم مِنْ أَنَّه قَدْ لَا يَكُوْن مُفِيِدا لـَـهُ ، ولكن بِمُجَرَدِ أَنْ يَتِمُ فُضُوُله ، فَإِنَّه يعلق دَائِمَاً عَلَي عقله.
هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قائلاً : “إن إمْتِلَاك بنية جَسَد قَوِيَةً لَا يزَاَلُ مُفِيِدا للغَايَة”. عَلَي خِلَاف ذَلِكَ ، إِذَا استنفد قدراً كَبِيِرَاً مِنْ طَاقَةِ الأصْل ، فَقَطْ مِنْ خِلَال سحب القَوْس ، فعَندَئذ عِنْدَمَا استخدم السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي ، سَتَكُوُن قُدْرَتَه بالتَأكِيد أَصْغَر كَثِيِرا.
غَادَر الأرْبَعة وَ توَجْهوا نَحْو محافظة الزهرَةُ المُحَلِقَة.
“لنذَهَبَ!”إنطَلَقَ الثَلَاثَة وَ توَجْها للخلف.
إسْتَأجَروا عَرَبَة. مِنْ الواضح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَادَ إلى مظَهَرَه الأَصْلي. إرتداء وَجْه مقنعة فِيْ كُلْ وَقْت جعلته غَيْرَ مرتاح . بَعْدَ أَنْ وَصَلَوا إلى اكاديميه إسْتِعَادَة السـَـمـَـاء ، ، كَانَ بإمكَانَّهُ التنكر كشَخْص أخَرُ. كَانَ مِنْ المرجح جدا رُؤيَة هُوِيَة هان لين بالفِعْل مِنْ خِلَاله . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت إِسْمـَـاء الئين حَوْلَهُ متشَاْبهةً إلى حَدٍ كَبِيِرٍ ، وَ كِلَاهُمَا قَامَا بزِرَاْعَة الخِيِميَاء و فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ مَعَ تَحْقِيِقِ نَجَاحات مُرَوْعَةَ بشَكْلٍ مُرَوِع فِيْ كِلَيْهِما ، مِمَا جعل الَنَاس يربطونهم بسُهُوُلة بَالِغَة .
“عَدَدُ قَلِيِل جداً مِنْ الأسهم … لَابُدَ لي مِنْ صِيَاغِة بَعْض أكثَرَ ، ولكن المَعَدن نَادِر مِنْ المُسْتَوَي السَابِع هـِــيَ أغلى مِنْ الْلَازِم . أيْنَ يُمْكِنني الحُصُول عَلَي هَذَا الَقَدر … هم؟”
دَاخلِ البُرْج الأسْوَد ، لَعِبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ قوس الغروب . وَ كَانَ وَرِيِد تنين الفيضان دائما كَمَا كَانَ مُتَوَقَعا . ناهيك عَن [طَبَقَة إزدِهَار الزُهُوُر] ، قَدْ لَا تتَمَكَن حتى نُخْبَة المَرْحَلَة العَلَيْا مِنْ إسْتِخْدَامَ هَذَا القَوْس.
“لحُسْنِ الحَظْ ، لَقَد زرعت الجَسَدْ الحَدِيِدي ، والَنَاس العَادِيين لَا يُمْكِن أَنْ يشَكْلوا أَيّ تَهْدِيِد لي . وإِذَا قمت بزِرَاْعَة (جَسَدِ الألْمَاس الَذِي لَايُقْهَر) ، أعْتَقِد أَنَّه حتى المُتَدَرِبِيِنَ بـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيةِ] مِنْ طَبَقَة المُتَدَرِبِيِنَ الذِيْن يَسْتَخْدِمُون السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي لَنْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَي إيذائي!” إنْتَهَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
لِمَاذَا ؟ لأَنـَّـه إِذَا لَمْ يَزْرَعُ أَحَدُ الْفِنُوُن البَدَنِيَة ، فَإِنَّ استخدام هَذَا القَوْس يَتَطَلَبَ كِمِيَّات هَائِلَة مِنْ طَاقَةِ الأصْل ، فكَيْفَ يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يمْتَلَكَ أَيّ طَاقَةُ أصل للتَرَكيز عَلَي السهم لإطْلَاٌق ضَرْبَة قَاتَلة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ نَفَسْه: “أَكْبَرَ مدى للرِمَايَة هـِــيَ 15 كَمْ ، وأي شَيئِ أخَرُ سَتَبْدَأُ القوة بالتلاشي ، بَيْنَما تَبْدَأ السُرْعَة فِيْ الإنْخِفَاض وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الإنْتِقَال مِنْ الإطْلَاٌق إلى المدى أَلْفِعال الأقصى الذِيْ يَصِلُ إلى 15 كَمْ فَقَطْ يَأخُذ السهم مَائَة مِنْ نبضات القلب ؛ أَنَّه سَرِيِع لدَرَجَة أَنَّه حتى العَيْنين لَا تَسْتَطِيِعُ إمـْـسـَـــاكه”
وزنت السِيُوُف و الصوابر و الرماح بِضْعِة مِئَات مِنْ الباوندات حتى وَ لَوْ كَانَت مَصْقُوُلَة مِنْ مَعَادن نَادِرة . مِنْ لَمْ يَكُنْ لَدَيْه مِثْل هَذَا الَقَدر الضئيل مِنْ القوة؟
لِمَاذَا ؟ لأَنـَّـه إِذَا لَمْ يَزْرَعُ أَحَدُ الْفِنُوُن البَدَنِيَة ، فَإِنَّ استخدام هَذَا القَوْس يَتَطَلَبَ كِمِيَّات هَائِلَة مِنْ طَاقَةِ الأصْل ، فكَيْفَ يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يمْتَلَكَ أَيّ طَاقَةُ أصل للتَرَكيز عَلَي السهم لإطْلَاٌق ضَرْبَة قَاتَلة؟
وَ مَعَ ذَلِكَ ، لِسَحبِ القَوْس الغروب ، أَيّ نَوْع مِنْ السُلْطَة كَانَت مطلوبة ؟ يكفِيْ لِدَعْمِ جَبَل.
“أجَل… حَسَنَاً!”هز الرَجُلان الأُخْرَيان.
هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قائلاً : “إن إمْتِلَاك بنية جَسَد قَوِيَةً لَا يزَاَلُ مُفِيِدا للغَايَة”. عَلَي خِلَاف ذَلِكَ ، إِذَا استنفد قدراً كَبِيِرَاً مِنْ طَاقَةِ الأصْل ، فَقَطْ مِنْ خِلَال سحب القَوْس ، فعَندَئذ عِنْدَمَا استخدم السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي ، سَتَكُوُن قُدْرَتَه بالتَأكِيد أَصْغَر كَثِيِرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أَلَاف الأمْتَار .
“أتَسَائَل عَمَا إِذَا كَانَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) و الأخَرِيِن قَدْ زرعوا الْفِنُوُن البَدَنِيَة” فَجْأة أصْبَحَ فُضُوُلِيَاً.
وإنْفَجِرت القوة الغاشمة عِنْدَمَا سَحَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القَوْس . إمتدَ وريد تنين الفيضان مشدوداً ، وأنْتَفخت العضلات عَلَي ذِرَاْع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، والشُعُور بالسُلْطَة . لَقَد قَامَ بالفِعْل بتفعيل السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي ، والنماذج تتشَاْبك عَلَي الفَوْر مَعَ السهم الذِيْ تَمَ تَشْكِيِله بِوَاسِطَةِ مَعَدن نَادِر مِنْ المُسْتَوَي السَابِعَ . مَعَ ظُهُوُر الأَنْمَاط البدائية الشَبِيِهٌة بالأَورِدَة ، بَدَا إِنَّ السهم بأكْمَله قَدْ أتى عَلَي قَيْد الحَيَاة.
سَحَبَ القَوْس ، وَ أطلَقَ العَنان للسهم ، ثُمَ شيوى ، فِيْ البِدَايَة ، إسْتَطَاعَت العَيْن أَنْ تلتقطهَا ، ولكن بَعْدَ أَنْ إستَّمَرَّت فِيْ الطيران لِعِدّةِ مِئَات مِنْ الأمْتَار ، تسَارَعَت إلى سرعات مُرْعِبةٌ ، كَانَت حَقَاً مِثْل شعاع مِنْ الضَوْء ، سَافَرَت مِئَات الأمْتَار فِيْ وَمَضَة.
“اذَهَبَ!”صَاحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخفة وَ أطْلَق أصَابِعه الخَمْسةَ عَلَي اليَّدَ اليُمْنَي. عَلَي الفَوْر ، تَحَوَلَ السهم إلى شعاع مِنْ الضَوْء ؛ أخَرُجَ عَلَي الفَوْر سهما ثَانِيا ، وَ لَوَحَ القَوْس وَ إطلَق الهُجُوُم مَرَة أخَرُى.
با ، بَعِيِدا جدا فِيْ المَسَافَة ، إنْفَجِر هدف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي الفَوْر مِنْ سهم غروب الشَمْس ، وَ تَحَوَلَ إلى أنقاض تملَا السـَـمـَـاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نَظَر إلى الحارسين اللذان إلتَقَيا بالمَوْتِ العَنيف ، ووهج وهج تقشعر لـَـهُ الأبدان فِيْ عَيْنيه. أَخَذَ بدُونَ إزعاج “القَوْس الغروب” ، وأقَامَ سهماً ، ونشط “عَيْن الحَقِيِقَة”. كَانَ الرِجَالُ الثَلَاثَة الذِيْن كَانَوا بَعِيِدين عَن المَسَافَة عَلَي الفَوْر كَمَا لـَــوْ كَانَوا مِنْ قِبَلِ.
وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ نَفَسْه: “أَكْبَرَ مدى للرِمَايَة هـِــيَ 15 كَمْ ، وأي شَيئِ أخَرُ سَتَبْدَأُ القوة بالتلاشي ، بَيْنَما تَبْدَأ السُرْعَة فِيْ الإنْخِفَاض وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الإنْتِقَال مِنْ الإطْلَاٌق إلى المدى أَلْفِعال الأقصى الذِيْ يَصِلُ إلى 15 كَمْ فَقَطْ يَأخُذ السهم مَائَة مِنْ نبضات القلب ؛ أَنَّه سَرِيِع لدَرَجَة أَنَّه حتى العَيْنين لَا تَسْتَطِيِعُ إمـْـسـَـــاكه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فَقَدت عَيْنا الرَجُل العَجُوز رُوُحَهُ عَلَي الفَوْر عِنْدَمَا رَكْعَ فَجْأة ، وَ شَخْصٌيته تتأرْجَح قَلِيِلَا ، ثُمَ سَقَطَت عَلَي الأرْضَ أوَلا.
“بَعْدَ التَقَدُمَ إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، بَدَأ ينَشَأَ هاجس سيء عَندَ مُوَاجَهة الخطر ، لكنه لَا يخبرك أيْنَ يَأتِي الهُجُوُمٌ أو أَيّ نَوْع مِنْ الهُجُوُمٌ.
هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قائلاً : “إن إمْتِلَاك بنية جَسَد قَوِيَةً لَا يزَاَلُ مُفِيِدا للغَايَة”. عَلَي خِلَاف ذَلِكَ ، إِذَا استنفد قدراً كَبِيِرَاً مِنْ طَاقَةِ الأصْل ، فَقَطْ مِنْ خِلَال سحب القَوْس ، فعَندَئذ عِنْدَمَا استخدم السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي ، سَتَكُوُن قُدْرَتَه بالتَأكِيد أَصْغَر كَثِيِرا.
“مَعَ أَخَذَ نَفَسْي كمثال ، إِذَا لَمْ يَكُنْ لَدَيْ البُرْج الأسْوَد ، فَإِنَّ أوَل رد فِعل فِيْ مِثْل هَذِهِ الحـَـالات هـُــوَ بالتَأكِيد توَحِيِد طَاقَةَ الأصْل ونَشَرَهَا عَلَي كَامِلِ الجَسَد. وَ مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي ، يُمْكِن إخْتِرَاق حتى دِفَاعِ [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] … إِذَا إنْتَشرت طَاقَةَ الأصْلِ عَلَي كَامِلِ الجَسَد ، و لم تتكاثف فِيْ الأجْزَاء الحَيَوِيَة القَلَيْلَة ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يمزقني السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي؟
إسْتَأجَروا عَرَبَة. مِنْ الواضح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَادَ إلى مظَهَرَه الأَصْلي. إرتداء وَجْه مقنعة فِيْ كُلْ وَقْت جعلته غَيْرَ مرتاح . بَعْدَ أَنْ وَصَلَوا إلى اكاديميه إسْتِعَادَة السـَـمـَـاء ، ، كَانَ بإمكَانَّهُ التنكر كشَخْص أخَرُ. كَانَ مِنْ المرجح جدا رُؤيَة هُوِيَة هان لين بالفِعْل مِنْ خِلَاله . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت إِسْمـَـاء الئين حَوْلَهُ متشَاْبهةً إلى حَدٍ كَبِيِرٍ ، وَ كِلَاهُمَا قَامَا بزِرَاْعَة الخِيِميَاء و فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ مَعَ تَحْقِيِقِ نَجَاحات مُرَوْعَةَ بشَكْلٍ مُرَوِع فِيْ كِلَيْهِما ، مِمَا جعل الَنَاس يربطونهم بسُهُوُلة بَالِغَة .
“ذكرني ذَلِكَ أيْضَاً بأنَنِي لَا أعْرِفُ فَقَطْ فُنُوُن الأسهم فِيْ هَذَا العَالَم ؛ بَعْض الأدَوَاتُ الرُوُحِية يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَهَا تَأثِيِرات مشَاْبهة ، لِذَا إِذَا وَاجَهت هَذَا الوَضْع ، فَإِنَّ الإِخْتِبَاء فِيْ البُرْج الأسْوَد جيد تَمَاما. وَ مَعَ ذَلِكَ ، هُنَاْكَ أوقات لَا يَجِب أَنْ أدَخَلَ فِيهَا البُرْج الأسْوَد ، لذَلِكَ لَا يُمْكِنني إلَا نَشَرَ طَاقَةِ الأصْل عَلَي الأجْزَاء الحَيَوِيَة المُخْتَلِفة ؛ لَا أسْتَطِيِعُ الحُصُول عَلَي تَوَقُعَاتِ مُفْرِطة بالهُرُوب سَالِمَاً ، وإلَا سأبحث عَن مَوْتِي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نَظَر إلى الحارسين اللذان إلتَقَيا بالمَوْتِ العَنيف ، ووهج وهج تقشعر لـَـهُ الأبدان فِيْ عَيْنيه. أَخَذَ بدُونَ إزعاج “القَوْس الغروب” ، وأقَامَ سهماً ، ونشط “عَيْن الحَقِيِقَة”. كَانَ الرِجَالُ الثَلَاثَة الذِيْن كَانَوا بَعِيِدين عَن المَسَافَة عَلَي الفَوْر كَمَا لـَــوْ كَانَوا مِنْ قِبَلِ.
“لحُسْنِ الحَظْ ، لَقَد زرعت الجَسَدْ الحَدِيِدي ، والَنَاس العَادِيين لَا يُمْكِن أَنْ يشَكْلوا أَيّ تَهْدِيِد لي . وإِذَا قمت بزِرَاْعَة (جَسَدِ الألْمَاس الَذِي لَايُقْهَر) ، أعْتَقِد أَنَّه حتى المُتَدَرِبِيِنَ بـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيةِ] مِنْ طَبَقَة المُتَدَرِبِيِنَ الذِيْن يَسْتَخْدِمُون السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي لَنْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَي إيذائي!” إنْتَهَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
لِمَاذَا ؟ لأَنـَّـه إِذَا لَمْ يَزْرَعُ أَحَدُ الْفِنُوُن البَدَنِيَة ، فَإِنَّ استخدام هَذَا القَوْس يَتَطَلَبَ كِمِيَّات هَائِلَة مِنْ طَاقَةِ الأصْل ، فكَيْفَ يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يمْتَلَكَ أَيّ طَاقَةُ أصل للتَرَكيز عَلَي السهم لإطْلَاٌق ضَرْبَة قَاتَلة؟
مطَابِقٍة السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي مَعَ أدَاة كَنْز مِثْل قوس الغروب مَعَ إضَافَة “عَيْن الحَقِيِقَة” ، سيُصْبِحَ هَذَا أَعْظَم تَحَرُكَاته القَاتَلة ، والَّتِي ستَأخُذَ حَيَاة أَيّ شَخْص عَلَي بَعْدَ أَلَاف الأمْتَار.
لِمَاذَا ؟ لأَنـَّـه إِذَا لَمْ يَزْرَعُ أَحَدُ الْفِنُوُن البَدَنِيَة ، فَإِنَّ استخدام هَذَا القَوْس يَتَطَلَبَ كِمِيَّات هَائِلَة مِنْ طَاقَةِ الأصْل ، فكَيْفَ يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يمْتَلَكَ أَيّ طَاقَةُ أصل للتَرَكيز عَلَي السهم لإطْلَاٌق ضَرْبَة قَاتَلة؟
“عَدَدُ قَلِيِل جداً مِنْ الأسهم … لَابُدَ لي مِنْ صِيَاغِة بَعْض أكثَرَ ، ولكن المَعَدن نَادِر مِنْ المُسْتَوَي السَابِع هـِــيَ أغلى مِنْ الْلَازِم . أيْنَ يُمْكِنني الحُصُول عَلَي هَذَا الَقَدر … هم؟”
“هَل يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا تمويه – غَادَر بشَكْلٍ متَعَمَّدَ لجَذْب إنْتَباهنا ، ولكن فِيْ الوَاقِع ، إتَّخَذَ مَسَارِا أخَرُ؟” قَاْلَ الرَجُل الثَانِي.
شعر فَجْأة بحَرَكَة غَيْرَ طَبِيِعية . تَعَرَضَت السيارة لهُجُوُمٌ مُفَاجِئَ وإنْفَجِرت عَلَي الفَوْر. كَمَا تَعَرَض الضأبْطَأن للضَرْبَات القَاتَلة ، وَ مَعَ تطايــر الغُبَار ، ظَهَرَ ثَلَاثَة رِجَالُ مسنين ملثَمِيِن ، مِمَا تَسَبَبَ فِيْ وُجُود أحْدَاث مُرْعِبةٌ.
دَاخلِ البُرْج الأسْوَد ، لَعِبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ قوس الغروب . وَ كَانَ وَرِيِد تنين الفيضان دائما كَمَا كَانَ مُتَوَقَعا . ناهيك عَن [طَبَقَة إزدِهَار الزُهُوُر] ، قَدْ لَا تتَمَكَن حتى نُخْبَة المَرْحَلَة العَلَيْا مِنْ إسْتِخْدَامَ هَذَا القَوْس.
“أين هم؟” قَاْلَ رَجُل مسن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فَقَدت عَيْنا الرَجُل العَجُوز رُوُحَهُ عَلَي الفَوْر عِنْدَمَا رَكْعَ فَجْأة ، وَ شَخْصٌيته تتأرْجَح قَلِيِلَا ، ثُمَ سَقَطَت عَلَي الأرْضَ أوَلا.
“هَل يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا تمويه – غَادَر بشَكْلٍ متَعَمَّدَ لجَذْب إنْتَباهنا ، ولكن فِيْ الوَاقِع ، إتَّخَذَ مَسَارِا أخَرُ؟” قَاْلَ الرَجُل الثَانِي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نَظَر إلى الحارسين اللذان إلتَقَيا بالمَوْتِ العَنيف ، ووهج وهج تقشعر لـَـهُ الأبدان فِيْ عَيْنيه. أَخَذَ بدُونَ إزعاج “القَوْس الغروب” ، وأقَامَ سهماً ، ونشط “عَيْن الحَقِيِقَة”. كَانَ الرِجَالُ الثَلَاثَة الذِيْن كَانَوا بَعِيِدين عَن المَسَافَة عَلَي الفَوْر كَمَا لـَــوْ كَانَوا مِنْ قِبَلِ.
“على الرَغْم مِنْ أَنْ الهان لين قَدْ لَا يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَعَ إِرْث القُصُوُر الإثْنَي عَشَرَ وَ الكُنُوُز الخــَــالـِــدْة المَعَنية ، لَا يُمْكِننا أَنْ نسمح لـَـهُ بالذَهَاَب حتى لـَــوْ لَمْ يَكُنْ هو!”أوَل الرَجُلُ العَجُوُزُ قَاْلَ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غَادَر الأرْبَعة وَ توَجْهوا نَحْو محافظة الزهرَةُ المُحَلِقَة.
“أجَل… حَسَنَاً!”هز الرَجُلان الأُخْرَيان.
“بَعْدَ التَقَدُمَ إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، بَدَأ ينَشَأَ هاجس سيء عَندَ مُوَاجَهة الخطر ، لكنه لَا يخبرك أيْنَ يَأتِي الهُجُوُمٌ أو أَيّ نَوْع مِنْ الهُجُوُمٌ.
“لنذَهَبَ!”إنطَلَقَ الثَلَاثَة وَ توَجْها للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مطَابِقٍة السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي مَعَ أدَاة كَنْز مِثْل قوس الغروب مَعَ إضَافَة “عَيْن الحَقِيِقَة” ، سيُصْبِحَ هَذَا أَعْظَم تَحَرُكَاته القَاتَلة ، والَّتِي ستَأخُذَ حَيَاة أَيّ شَخْص عَلَي بَعْدَ أَلَاف الأمْتَار.
خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ البُرْج الأسْوَد. مِنْ كَلِمَاتَ هَؤُلَاء الثَلَاثَة ، رَأَوُا بالفِعْل مِنْ خِلَال تنكره. لَمْ يَكُوْنوا مُتَأكَدَين تَمَاما. هَؤُلَاء الثَلَاثَة كَانَوا حَقَاً لَا يَرْحَمُون و شِرْيِرين ؛ تَحْتَ ظرف كونه غَيْرَ مُؤكَد مِنْ هُوِيَتِه ، مـَـا زَاَلَوُا يضَرْبَونه لقَتْله – حَقَاً أشرار.
با ، بَعِيِدا جدا فِيْ المَسَافَة ، إنْفَجِر هدف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي الفَوْر مِنْ سهم غروب الشَمْس ، وَ تَحَوَلَ إلى أنقاض تملَا السـَـمـَـاء.
[طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي]؟
ترجمة
نَظَر إلى الحارسين اللذان إلتَقَيا بالمَوْتِ العَنيف ، ووهج وهج تقشعر لـَـهُ الأبدان فِيْ عَيْنيه. أَخَذَ بدُونَ إزعاج “القَوْس الغروب” ، وأقَامَ سهماً ، ونشط “عَيْن الحَقِيِقَة”. كَانَ الرِجَالُ الثَلَاثَة الذِيْن كَانَوا بَعِيِدين عَن المَسَافَة عَلَي الفَوْر كَمَا لـَــوْ كَانَوا مِنْ قِبَلِ.
أيَّاً كـَــانْ ، كَانَ يضع المسَأَلَة جَانِبا فِيْ الوَقْت الحـَـالِي.
وإنْفَجِرت القوة الغاشمة عِنْدَمَا سَحَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القَوْس . إمتدَ وريد تنين الفيضان مشدوداً ، وأنْتَفخت العضلات عَلَي ذِرَاْع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، والشُعُور بالسُلْطَة . لَقَد قَامَ بالفِعْل بتفعيل السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي ، والنماذج تتشَاْبك عَلَي الفَوْر مَعَ السهم الذِيْ تَمَ تَشْكِيِله بِوَاسِطَةِ مَعَدن نَادِر مِنْ المُسْتَوَي السَابِعَ . مَعَ ظُهُوُر الأَنْمَاط البدائية الشَبِيِهٌة بالأَورِدَة ، بَدَا إِنَّ السهم بأكْمَله قَدْ أتى عَلَي قَيْد الحَيَاة.
إطْلَاٌق ثَلَاثَة سهام متتَالِية فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة مِنْ الزَمَن استنفدت لـَـهُ كَثِيِرا.
“اذَهَبَ!”صَاحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخفة وَ أطْلَق أصَابِعه الخَمْسةَ عَلَي اليَّدَ اليُمْنَي. عَلَي الفَوْر ، تَحَوَلَ السهم إلى شعاع مِنْ الضَوْء ؛ أخَرُجَ عَلَي الفَوْر سهما ثَانِيا ، وَ لَوَحَ القَوْس وَ إطلَق الهُجُوُم مَرَة أخَرُى.
“أين هم؟” قَاْلَ رَجُل مسن.
قَامَ بِالتَلْوِيِحِ بـ القَوْس ثَلَاثَ مَرَات وَ أطلًقً ثَلَاثَة سهام متتَالِية ، عَلَي نَحْو مُذْهِل عَلَي الفَوْر.
“هَل يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا تمويه – غَادَر بشَكْلٍ متَعَمَّدَ لجَذْب إنْتَباهنا ، ولكن فِيْ الوَاقِع ، إتَّخَذَ مَسَارِا أخَرُ؟” قَاْلَ الرَجُل الثَانِي.
إطْلَاٌق ثَلَاثَة سهام متتَالِية فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة مِنْ الزَمَن استنفدت لـَـهُ كَثِيِرا.
تَوَقَفَ الرِجَالُ الثَلَاثَة الكبار فِيْ وَقْت وَاحِد. نَشَأَت هَجْمَة سَيْئة شَدِيِدة دَاخلِ قُلُوبهم ، واندَفْعَت غَرَائِزُهم ، و كثفت جَمِيْعهم طَاقَةِ المَصْدَّر ، وَ تشَكْل درع أَمَامَهُم.
أَلَاف الأمْتَار .
شيو ، شعاع مِنْ الضَوْء وَصَلَ ، إطْلَاٌق الهُجُوُم بِسُرْعَةٍ عَلَي الرَجُل العَجُوز فِيْ الوسط . لَمْ يبدِ الأشخَاْص الثَلَاثَة أَيّ رد فِعل تقَرِيِباً لأَنَّ شعاع الضَوْء ضَرْبَ مَنْطِقة الصدر اليُسْرَي للرَجُل العَجُوز ، وَ تَحَوَلَ إلى سهم حاد ، مرُتَبُط بكَامِلِه بالضَوْء الخــَــالـِــدْ وأَنْمَاط شَبِيِهٌة بالوَرِيِد.
تَوَقَفَ الرِجَالُ الثَلَاثَة الكبار فِيْ وَقْت وَاحِد. نَشَأَت هَجْمَة سَيْئة شَدِيِدة دَاخلِ قُلُوبهم ، واندَفْعَت غَرَائِزُهم ، و كثفت جَمِيْعهم طَاقَةِ المَصْدَّر ، وَ تشَكْل درع أَمَامَهُم.
“مَعَ أَخَذَ نَفَسْي كمثال ، إِذَا لَمْ يَكُنْ لَدَيْ البُرْج الأسْوَد ، فَإِنَّ أوَل رد فِعل فِيْ مِثْل هَذِهِ الحـَـالات هـُــوَ بالتَأكِيد توَحِيِد طَاقَةَ الأصْل ونَشَرَهَا عَلَي كَامِلِ الجَسَد. وَ مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي ، يُمْكِن إخْتِرَاق حتى دِفَاعِ [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] … إِذَا إنْتَشرت طَاقَةَ الأصْلِ عَلَي كَامِلِ الجَسَد ، و لم تتكاثف فِيْ الأجْزَاء الحَيَوِيَة القَلَيْلَة ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يمزقني السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي؟
شيو ، شعاع مِنْ الضَوْء وَصَلَ ، إطْلَاٌق الهُجُوُم بِسُرْعَةٍ عَلَي الرَجُل العَجُوز فِيْ الوسط . لَمْ يبدِ الأشخَاْص الثَلَاثَة أَيّ رد فِعل تقَرِيِباً لأَنَّ شعاع الضَوْء ضَرْبَ مَنْطِقة الصدر اليُسْرَي للرَجُل العَجُوز ، وَ تَحَوَلَ إلى سهم حاد ، مرُتَبُط بكَامِلِه بالضَوْء الخــَــالـِــدْ وأَنْمَاط شَبِيِهٌة بالوَرِيِد.
سَحَبَ القَوْس ، وَ أطلَقَ العَنان للسهم ، ثُمَ شيوى ، فِيْ البِدَايَة ، إسْتَطَاعَت العَيْن أَنْ تلتقطهَا ، ولكن بَعْدَ أَنْ إستَّمَرَّت فِيْ الطيران لِعِدّةِ مِئَات مِنْ الأمْتَار ، تسَارَعَت إلى سرعات مُرْعِبةٌ ، كَانَت حَقَاً مِثْل شعاع مِنْ الضَوْء ، سَافَرَت مِئَات الأمْتَار فِيْ وَمَضَة.
بو ، دُونَ شـَـك ، لَا يُمْكِن لدرع طَاقَةُ الأصْل منعهَا عَلَي الإطْلَاٌق . مَعَ السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي المَبَارَك بأَنْمَاط تُشْبِهُ الأَورِدَة و كَوْنُهَا مِنْ المَعَدن الَنَادِر مِنْ المُسْتَوَي السَابِعَ ، فَإِنَّ قُوَتَهَا التَدْمِيَرَية كَانَت مُرْعِبةٌ للغَايَة ، وَ إخْتَرَقَت بسُهُوُلة مِنْ خِلَال درع طَاقَةِ الأصْل.
شيو ، شعاع مِنْ الضَوْء وَصَلَ ، إطْلَاٌق الهُجُوُم بِسُرْعَةٍ عَلَي الرَجُل العَجُوز فِيْ الوسط . لَمْ يبدِ الأشخَاْص الثَلَاثَة أَيّ رد فِعل تقَرِيِباً لأَنَّ شعاع الضَوْء ضَرْبَ مَنْطِقة الصدر اليُسْرَي للرَجُل العَجُوز ، وَ تَحَوَلَ إلى سهم حاد ، مرُتَبُط بكَامِلِه بالضَوْء الخــَــالـِــدْ وأَنْمَاط شَبِيِهٌة بالوَرِيِد.
وبِمُجَرَدِ أَنْ أنَكَسَرَ الدِرع ، كَانَ جَسَد الرَجُل العَجُوز ضَعِيِفا ، غَيْرَ قَادِر عَلَي إيقَاف حتى ضَرْبَة . تناثرت الدِماَء ، بَيْنَما غرق السهم بالفِعْل فِيْ صدر الرَجُل العَجُوز وَ تَوَغَلَ فِيْ الظَهَرَ ، مخترقاً درع طَاقَةِ الأصْل عَلَي الجَانِب الأخَرُ. أَخِيِراً ، كَانَت قوة السهم تَهدِرُ تقَرِيِبا لأَنـَّـهَا إخْتَرَقَت الأرْضَ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أَلَاف الأمْتَار .
فَقَدت عَيْنا الرَجُل العَجُوز رُوُحَهُ عَلَي الفَوْر عِنْدَمَا رَكْعَ فَجْأة ، وَ شَخْصٌيته تتأرْجَح قَلِيِلَا ، ثُمَ سَقَطَت عَلَي الأرْضَ أوَلا.
“أتَسَائَل عَمَا إِذَا كَانَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) و الأخَرِيِن قَدْ زرعوا الْفِنُوُن البَدَنِيَة” فَجْأة أصْبَحَ فُضُوُلِيَاً.
قَتْل مَعَ سهم وَاحِد!
“عَدَدُ قَلِيِل جداً مِنْ الأسهم … لَابُدَ لي مِنْ صِيَاغِة بَعْض أكثَرَ ، ولكن المَعَدن نَادِر مِنْ المُسْتَوَي السَابِع هـِــيَ أغلى مِنْ الْلَازِم . أيْنَ يُمْكِنني الحُصُول عَلَي هَذَا الَقَدر … هم؟”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فَقَدت عَيْنا الرَجُل العَجُوز رُوُحَهُ عَلَي الفَوْر عِنْدَمَا رَكْعَ فَجْأة ، وَ شَخْصٌيته تتأرْجَح قَلِيِلَا ، ثُمَ سَقَطَت عَلَي الأرْضَ أوَلا.
ترجمة
با ، بَعِيِدا جدا فِيْ المَسَافَة ، إنْفَجِر هدف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي الفَوْر مِنْ سهم غروب الشَمْس ، وَ تَحَوَلَ إلى أنقاض تملَا السـَـمـَـاء.
◉ℍ???????◉
_________________________________
“أتَسَائَل عَمَا إِذَا كَانَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) و الأخَرِيِن قَدْ زرعوا الْفِنُوُن البَدَنِيَة” فَجْأة أصْبَحَ فُضُوُلِيَاً.
شعر فَجْأة بحَرَكَة غَيْرَ طَبِيِعية . تَعَرَضَت السيارة لهُجُوُمٌ مُفَاجِئَ وإنْفَجِرت عَلَي الفَوْر. كَمَا تَعَرَض الضأبْطَأن للضَرْبَات القَاتَلة ، وَ مَعَ تطايــر الغُبَار ، ظَهَرَ ثَلَاثَة رِجَالُ مسنين ملثَمِيِن ، مِمَا تَسَبَبَ فِيْ وُجُود أحْدَاث مُرْعِبةٌ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات