㊎جَلدِ الغَرِيِق㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، وضَغْط صَوتٌه إلى مُفْتَاح رتيبة ، ثُمَ قَالَ : “ألَمْ تَكُنْ أنْتَ أوَل مِنْ شن هُجُوُمٌا عَلَي التسلل ، سعياً لقَتْلي؟”
㊎جَلدِ الغَرِيِق㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بـُـووو ‼️
“الأَخْ السَابِعَ!” صَرَخَ الرَجُلان الأُخْرَيان ، ولكن قَبِلَ أَنْ يَتَحَرُكَاتِ ، وَصَلَ الشعاع الثَانِي مِنْ الضَوْء!
لَقَد دَمَرَ أحلام يين لـَــوْ بقُوَتَه الخَاصَة ، لِذَا سيَكُوْن مِنْ الطَبِيِعي أَنْ ينال يين لـو مستاء . ثُمَ ، ينَشَرَ الأخْبَار أَنَّه كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ كُلْ مكَانَ ، سَوَاء كَانَ حَقِيْقِيْا أو مُزَيَفا ، هـُــوَ بالتَأكِيد سيجعل الكَثِيِر مِنْ الَنَاس يَسْتَهْدِفوُن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، يَتَعَلَقُ الأَمْر بتراث القُصُوُر الإثْنَي عَشَرَ و الكنز الخــَــالـِــدْ ، لِذَا يُفَضَل الَنَاس القَتْل عَن طَرِيْق الخطأ ثُمَ يَتْرُكَوه ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟
حذر مِنْ قَبِلَ سَابِقَة ، مِنْ الواضح أنَهُم لَمْ يجْرُؤوا عَلَي نَشَرَ دِفَاعِهم ، وبدلَا مِنْ ذَلِكَ ركزوا عَلَي عِدَة أجْزَاء حَيَوِيَة. بو ، ضرب خط مِنْ الـدَم المتناثر كَمَا أصِيِبَ الرَجُل الثَانِي . لحُسْنِ الحَظْ ، بِمَا أَنْ طَاقَةُ الأصْل قَدْ تَمَ نَشَرُهَا عَلَي الأجْزَاء الحَيَوِيَة – عَلَي الرَغْم مِنْ عَدَمِ تَرَكيزه فِيْ مَنْطِقة وَاحِدَة – فَإِنَّ القوة الدِفَاعِيَة لَا تزَاَلَ تَزِيِدَ عِدَة أَضْعَاف ؛ وَ بِالتَالِي ، عَلَي الرَغْم مِنْ أَنَّه أصِيِبَ فِيْ العَيْن وفَقَدهَا ، فَإِنَّ السهم لَمْ يَدْخُل إلى الدماغ.
وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ يَشْعُر بالخَوْف الشَدِيِد مِنْ قِبَلِ السهام السِتَةُ لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ وَقْت سَابِقَ ، فكَيْفَ يجْرُؤ عَلَي إتِخَاذُ إجراءات متهورة؟
“الشيخ الخَامِس!” صَرَخَ الرَجُل العَجُوز الثَالِث ، رَاغِباً فِيْ الوُصُول إلى دعم الأخَرُ ، لكن الشعاع الثَالِث مِنْ النُوُر وَصَلَ أيْضَاً.
لَقَد طَاَرَدوا الرَجُل الشيخ المسكين بأرْبَعة سهام ، لكنه لَمْ يجْرُؤ عَلَي سَحَبَ السهام لشفاء جُرُوُحَهُ ، ولَا يزَاَلُ يحرس مَوْجَة هَجَمَات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) التَالِية. لَمْ يخطر بباله أبداً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يتعاونُ مَعَ فَتَاتَينِ.
بِصَوْتٍ عَالِ و حرَاسْه وَجْهه بكلتا يَدَيْه ، فِيْ حِيِن تَمَ تُغَطِّيه القلب و الدَانْتِيَان تَمَاما مَعَ طَاقَةِ الأصل. برُؤْيَتَهُ مَرَّتَيْنِ ، مِنْ الواضح أَنَّه كَانَ لَدَيْه الإسْتِعْدَاد الكَافِيَ.
لَقَد طَاَرَدوا الرَجُل الشيخ المسكين بأرْبَعة سهام ، لكنه لَمْ يجْرُؤ عَلَي سَحَبَ السهام لشفاء جُرُوُحَهُ ، ولَا يزَاَلُ يحرس مَوْجَة هَجَمَات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) التَالِية. لَمْ يخطر بباله أبداً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يتعاونُ مَعَ فَتَاتَينِ.
بـُـووو ‼️
“الشيخ الخَامِس!” صَرَخَ الرَجُل العَجُوز الثَالِث ، رَاغِباً فِيْ الوُصُول إلى دعم الأخَرُ ، لكن الشعاع الثَالِث مِنْ النُوُر وَصَلَ أيْضَاً.
هَذَا السهم لَا يزَاَلُ يُهَاجِمَ عَلَي عَيْنه. إخْتَرَقَ السهم يداه و ذِرَاْعاه عَلَي الفَوْر ، لكنه سدهما بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، وقَطْعت قُدْرَتَه إلى حَدٍ كَبِيِرٍ ، وَ تَوَقَفَت أَمَامَ جفنه.
“الأَخْ السَابِعَ!” صَرَخَ الرَجُلان الأُخْرَيان ، ولكن قَبِلَ أَنْ يَتَحَرُكَاتِ ، وَصَلَ الشعاع الثَانِي مِنْ الضَوْء!
إسْتَغْرَقَ الأَمْر وَقْتا طَوِيِلَا للوصف ، ولكن العَمَلية الفِعْليْة كَانَت مُجَرَدَ نَفَسْ الوَقْت. مِنْ نُخَب فئة الرُوُح الثَلَاثَة الرُوُحِية ، مَاتَ أَحَدُهم ، وأصِيِبَ إثْنَان. إِذَا تَمَ أخْبَار أشخَاْص أخَرِيِن بِأَنْ هَذَا كَانَ كُلْ شَيئِ مِنْ قَبِلَ فَنَان قتالي بـ [طَبَقَة إزداهر الزهور] ، فرُبَمَا لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ أَيّ شَخْص لِيُصَدِقَ ذَلِكَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
“الأَخْ الخَامِس ، كُنَّ حذرا” صَاحَ الرَجُل الثَالِث فِيْ السن.
لم يجْرُؤ الرَجُلان اللذان كَانَا لَا يَزَالَان عَلَي قَيْد الحَيَاة عَلَي سَحَبَ السهم ، وَ بَقُوا فِيْ وَضْع دِفَاعِي ، بِحَذَر مِنْ ظُهُوُر سهم رَابِع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وَصَلَت السهام الأُولَي بالفِعْل ، وَ أطلِقَ الهُجُوُم عَلَي وركه . مَعَ بـِـنْـغ ? ، كَسَرَ العَمُوُدِ أَلْفِقري للرَجُل العَجُوز ، وَ مَعَ تناثر الـدَم ، أصِيِبَ الرَجُل العَجُوز إلى نِصْفين!
لَقَد تجْرُؤوا عَلَي الهُرُوب. بِمُجَرَدِ أَنْ يركضُوا ، لَنْ يتَمَكَنوا مِنْ الدِفَاعِ بشَكْلٍ صَحِيِح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وَصَلَت السهام الأُولَي بالفِعْل ، وَ أطلِقَ الهُجُوُم عَلَي وركه . مَعَ بـِـنْـغ ? ، كَسَرَ العَمُوُدِ أَلْفِقري للرَجُل العَجُوز ، وَ مَعَ تناثر الـدَم ، أصِيِبَ الرَجُل العَجُوز إلى نِصْفين!
الدم سالَ مِنْ أعَيْنهم و أذرعهم . كَانَت دِماَء [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحِي] مُخِيِفة للغَايَة ، وَ كَانَت تمْتَلَكَ قوة كَـَـبِيِرَة ؛ كَانَ الـدَم المتدفق عَلَي الأرْضَ يُشبِهُ قصف النيازك ، وهو يَهُزُ الأرْضَ.
وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ دِفَاعِه عَلَي الفَوْر لَدَيْه عيب.
بَعْدَ أَنْ قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإثَارَة الإصابات عِدَة مَرَات ، كَانَ يَشْرَب رشفة مِنْ السَائِل الرُوُحِي ، ويَرْفَعُ القَوْس مَرَة أخَرُى.
لَقَد طَاَرَدوا الرَجُل الشيخ المسكين بأرْبَعة سهام ، لكنه لَمْ يجْرُؤ عَلَي سَحَبَ السهام لشفاء جُرُوُحَهُ ، ولَا يزَاَلُ يحرس مَوْجَة هَجَمَات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) التَالِية. لَمْ يخطر بباله أبداً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يتعاونُ مَعَ فَتَاتَينِ.
شيو ، شيوى ، شيوى ، هَذِهِ المَرَة ، أطْلَق ثَلَاثَ سهام متتَالِية مَرَة أُخْرَي ، وَ كَانَت كٌلَهَا موَجْهة إلى الرَجُل الشيخ الذِيْ دمرت عَيْنه.
ظَهَرَ شَخْص مـَـا عَلَي الفَوْر فِيْ ذهنه-يين لو!
كَمَا قَامَ الرَجُل الَقَدِيِم بتَقْلِيِدٌ الرَجُل العَجُوز الأخَرُ ، حَيْثُ كَانَ يحرس وَجْهه بكلتا يَدَيْه ، ثُمَ يَحْمِي القلب والدأنْتَي مَعَ طَاقَةَ الأصْلِ. بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، عَلَي الأكثَرَ سيصاب فَقَطْ ولكن لَا يَقْتُل.
لم يجْرُؤ الرَجُلان اللذان كَانَا لَا يَزَالَان عَلَي قَيْد الحَيَاة عَلَي سَحَبَ السهم ، وَ بَقُوا فِيْ وَضْع دِفَاعِي ، بِحَذَر مِنْ ظُهُوُر سهم رَابِع.
وَصَلَت السهام الأُولَي بالفِعْل ، وَ أطلِقَ الهُجُوُم عَلَي وركه . مَعَ بـِـنْـغ ? ، كَسَرَ العَمُوُدِ أَلْفِقري للرَجُل العَجُوز ، وَ مَعَ تناثر الـدَم ، أصِيِبَ الرَجُل العَجُوز إلى نِصْفين!
لم يَكُنْ يَعْلَم بوُجُود البُرْج الأسْوَد ، كَمَا رآه ، كَانَ هَذَا هـُــوَ التفسير الأكثَرَ مَنْطِقية.
وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت قوة الحَيَاة مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحِي] مُؤَثِرة ؛ طَالَمَا لَمْ يَكُنْ المَوْتِ الفَوْري ، لَا يزَاَلُ بإمكَانَّهُم العَوْدَة إلى الحَيَاة . وَصَلَ الرَجُل العَجُوز بِسُرْعَةٍ بكلتا يَدَيْه وربط بَيْنَ جزأين مِنْ الجَسَدْ ، وعِنْدَمَا هَرَعَت طَاقَةَ الأصْلِ ، بَدَا الجَسَد عَلَي الفَوْر فِيْ الإنْدِمَاج.
لَقَد دَمَرَ أحلام يين لـَــوْ بقُوَتَه الخَاصَة ، لِذَا سيَكُوْن مِنْ الطَبِيِعي أَنْ ينال يين لـو مستاء . ثُمَ ، ينَشَرَ الأخْبَار أَنَّه كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ كُلْ مكَانَ ، سَوَاء كَانَ حَقِيْقِيْا أو مُزَيَفا ، هـُــوَ بالتَأكِيد سيجعل الكَثِيِر مِنْ الَنَاس يَسْتَهْدِفوُن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، يَتَعَلَقُ الأَمْر بتراث القُصُوُر الإثْنَي عَشَرَ و الكنز الخــَــالـِــدْ ، لِذَا يُفَضَل الَنَاس القَتْل عَن طَرِيْق الخطأ ثُمَ يَتْرُكَوه ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟
وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ دِفَاعِه عَلَي الفَوْر لَدَيْه عيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نَظَر الرَجُل العَجُوز الثَانِي نَحْو إتِجَاهَ الرَجُل الثَالِث . وَ قَدْ انثقبت عَيْناه بالفِعْل ، ولم يَبْقَيَ سوى ثُقبان طمويان . رَكْعَ ، وإخـْـتَـفت قوة الحَيَاة لأَنـَّـهَا غَادَرت جَسَدْه بِسُرْعَةٍ.
“الأَخْ الخَامِس ، كُنَّ حذرا” صَاحَ الرَجُل الثَالِث فِيْ السن.
شيو ، شيوى ، شيوى ، هَذِهِ المَرَة ، أطْلَق ثَلَاثَ سهام متتَالِية مَرَة أُخْرَي ، وَ كَانَت كٌلَهَا موَجْهة إلى الرَجُل الشيخ الذِيْ دمرت عَيْنه.
وَصَلَ السهم الحاد الثَانِي ، وَ إطلَاٌق الهُجُوُم فِيْ العَيْن اليُسْرَي اليُمْنَي الرَجُل العَلَيْل وثقب خَارِجَ مِنْ مُؤَخَرة الرَأْس.
لَقَد طَاَرَدوا الرَجُل الشيخ المسكين بأرْبَعة سهام ، لكنه لَمْ يجْرُؤ عَلَي سَحَبَ السهام لشفاء جُرُوُحَهُ ، ولَا يزَاَلُ يحرس مَوْجَة هَجَمَات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) التَالِية. لَمْ يخطر بباله أبداً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يتعاونُ مَعَ فَتَاتَينِ.
نَظَر الرَجُل العَجُوز الثَانِي نَحْو إتِجَاهَ الرَجُل الثَالِث . وَ قَدْ انثقبت عَيْناه بالفِعْل ، ولم يَبْقَيَ سوى ثُقبان طمويان . رَكْعَ ، وإخـْـتَـفت قوة الحَيَاة لأَنـَّـهَا غَادَرت جَسَدْه بِسُرْعَةٍ.
مُرْعِب جدا. مُرْعِب جدا.
شيوى ، وَصَلَ السهم الثَالِث ، و سُمِر الرَجُل العَجُوز عَلَي الأرْضَ ، راكعاً لكنه لَمْ ينَهَار.
◉ℍ???????◉ _________________________________
مُرْعِب جدا. مُرْعِب جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لَقَد تجْرُؤوا عَلَي الهُرُوب. بِمُجَرَدِ أَنْ يركضُوا ، لَنْ يتَمَكَنوا مِنْ الدِفَاعِ بشَكْلٍ صَحِيِح.
كَانَ الرَجُل الشيخ الذِيْ كَانَ أخِرَ شَخْص عَلَي قَيْد الحَيَاة مَصْدُوُماً و غَاضِبْا . حتى دُونَ رُؤيَة العَدُوْ ، مَاتَ إثْنَان مِنْهُم وأصِيِبَ أخَرُ . هَرَعَ غَاضِبْا : “من يَقُوُم برمي السهام فِيْ الإِخْتِبَاء ، أخَرُجَ من الجَحِيِم ! إظَهَرَ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بِصَوْتٍ عَالِ و حرَاسْه وَجْهه بكلتا يَدَيْه ، فِيْ حِيِن تَمَ تُغَطِّيه القلب و الدَانْتِيَان تَمَاما مَعَ طَاقَةِ الأصل. برُؤْيَتَهُ مَرَّتَيْنِ ، مِنْ الواضح أَنَّه كَانَ لَدَيْه الإسْتِعْدَاد الكَافِيَ.
كَانَ المُحَارِبون مِنْ [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أقْوَياء ؛ عَلَي الرَغْم مِنْ كونه عَلَي بَعْدَ أَلَاف الأمْتَار ، فَإِنَّ هَذَا الزئير لَا يزَاَلُ يَصِلُ إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا لـَــوْ كَانَ يتَحَدَث بالقُرْبَ مِنْ أذنه ، فِيْ متَنَاوُلِ اليَد.
قَاْلَ الرَجُل العَجُوز هراءً . مِنْ الواضح أَنَّه لَا يُرِيِد أَنْ يَمُوُت ، كَمَا تحَرَكَتَ أفْكَار كُلْ أنْوَاع خَطَطَ الهُرُوب عقله. لسُوُء الحَظْ ، لَمْ يَكُنْ يَعْلَم أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ منهكاً فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة. سَوَاء كَانَ الهُرُوب أو الهُجُوُمٌ المضاد ، الآن كَانَ أَفْضَل وَقْت.
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، وضَغْط صَوتٌه إلى مُفْتَاح رتيبة ، ثُمَ قَالَ : “ألَمْ تَكُنْ أنْتَ أوَل مِنْ شن هُجُوُمٌا عَلَي التسلل ، سعياً لقَتْلي؟”
وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ دِفَاعِه عَلَي الفَوْر لَدَيْه عيب.
“انه أنْتَ!”أدرك الرَجُل العَجُوز فَجْأة.” مِثْل هَذِهِ المخططات العَمِيِقة! لذَلِكَ اتبعت وَرَاء النَقْل طُوَال الوَقْت ، وَ إسْتَخدمت النَقْل كطعم!”
“كَيْفَ خَمَنتُم أني كُنْت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
لم يَكُنْ يَعْلَم بوُجُود البُرْج الأسْوَد ، كَمَا رآه ، كَانَ هَذَا هـُــوَ التفسير الأكثَرَ مَنْطِقية.
“كَيْفَ خَمَنتُم أني كُنْت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“ألَسْت فِيْ [طَبَقَة إزدِهَار الزُهُوُر] ، كَيْفَ يُمْكِنك أنْ تَكُوُنَ قَوِيا جداً؟” صَرَخَ الرَجُل العَجُوز مِنْ جَدِيِد. كَانَ هَذَا بالتَأكِيد أمراً لَا يُصَدِق . قَتْل عَلَي الفَوْر إثْنَان مِنْ ثَلَاثَة نُخْب كَـَـبِيِرَة مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحِي] عَلَي يَدِ فتى مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وأصِيِبَ الشَخْص الحي أيْضَاً.
وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت قوة الحَيَاة مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحِي] مُؤَثِرة ؛ طَالَمَا لَمْ يَكُنْ المَوْتِ الفَوْري ، لَا يزَاَلُ بإمكَانَّهُم العَوْدَة إلى الحَيَاة . وَصَلَ الرَجُل العَجُوز بِسُرْعَةٍ بكلتا يَدَيْه وربط بَيْنَ جزأين مِنْ الجَسَدْ ، وعِنْدَمَا هَرَعَت طَاقَةَ الأصْلِ ، بَدَا الجَسَد عَلَي الفَوْر فِيْ الإنْدِمَاج.
“كَيْفَ خَمَنتُم أني كُنْت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“الأَخْ الخَامِس ، كُنَّ حذرا” صَاحَ الرَجُل الثَالِث فِيْ السن.
“هاهَا ، الجَمِيْع يتَحَدَث عَن هَذَا فِيْ مَدِينَة الكُنُوز الوافِرَة. هَل هُنَاْكَ مِنْ لَا يَعْرِفَ؟” ضَحِكَ الرَجُل العَجُوز بِصَوْتٍ عَالِ ، مِنْ الواضح أَنَّه يحَاوَل إِسْتِفْزَازَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“ألَسْت فِيْ [طَبَقَة إزدِهَار الزُهُوُر] ، كَيْفَ يُمْكِنك أنْ تَكُوُنَ قَوِيا جداً؟” صَرَخَ الرَجُل العَجُوز مِنْ جَدِيِد. كَانَ هَذَا بالتَأكِيد أمراً لَا يُصَدِق . قَتْل عَلَي الفَوْر إثْنَان مِنْ ثَلَاثَة نُخْب كَـَـبِيِرَة مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحِي] عَلَي يَدِ فتى مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وأصِيِبَ الشَخْص الحي أيْضَاً.
الجَمِيْع يتَحَدَث عَن ذَلِكَ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهَا ، الجَمِيْع يتَحَدَث عَن هَذَا فِيْ مَدِينَة الكُنُوز الوافِرَة. هَل هُنَاْكَ مِنْ لَا يَعْرِفَ؟” ضَحِكَ الرَجُل العَجُوز بِصَوْتٍ عَالِ ، مِنْ الواضح أَنَّه يحَاوَل إِسْتِفْزَازَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عبس. لَنْ يَكُوْن غريبا بِالنِسبَة لعَدَدُ قَلِيِل مِنْ الَنَاس لتخمين هُوِيَتِه ، ولكن الجَمِيْع كَانَ يناقش ذَلِكَ؟ الآن كَانَ مريب ؛ شَخْص مـَـا نَشَرَ الخَبَرَ عَن عمد.
وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ يَشْعُر بالخَوْف الشَدِيِد مِنْ قِبَلِ السهام السِتَةُ لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ وَقْت سَابِقَ ، فكَيْفَ يجْرُؤ عَلَي إتِخَاذُ إجراءات متهورة؟
ظَهَرَ شَخْص مـَـا عَلَي الفَوْر فِيْ ذهنه-يين لو!
كَانَ الرَجُل الشيخ الذِيْ كَانَ أخِرَ شَخْص عَلَي قَيْد الحَيَاة مَصْدُوُماً و غَاضِبْا . حتى دُونَ رُؤيَة العَدُوْ ، مَاتَ إثْنَان مِنْهُم وأصِيِبَ أخَرُ . هَرَعَ غَاضِبْا : “من يَقُوُم برمي السهام فِيْ الإِخْتِبَاء ، أخَرُجَ من الجَحِيِم ! إظَهَرَ!”
لَقَد دَمَرَ أحلام يين لـَــوْ بقُوَتَه الخَاصَة ، لِذَا سيَكُوْن مِنْ الطَبِيِعي أَنْ ينال يين لـو مستاء . ثُمَ ، ينَشَرَ الأخْبَار أَنَّه كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ كُلْ مكَانَ ، سَوَاء كَانَ حَقِيْقِيْا أو مُزَيَفا ، هـُــوَ بالتَأكِيد سيجعل الكَثِيِر مِنْ الَنَاس يَسْتَهْدِفوُن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، يَتَعَلَقُ الأَمْر بتراث القُصُوُر الإثْنَي عَشَرَ و الكنز الخــَــالـِــدْ ، لِذَا يُفَضَل الَنَاس القَتْل عَن طَرِيْق الخطأ ثُمَ يَتْرُكَوه ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟
بَعْدَ أَنْ قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإثَارَة الإصابات عِدَة مَرَات ، كَانَ يَشْرَب رشفة مِنْ السَائِل الرُوُحِي ، ويَرْفَعُ القَوْس مَرَة أخَرُى.
“أيهَا الرَجُل العَجُوز ، هَل لَدَيْك أَيّ كَلِمَاتَ أَخِيِرة لتَقُوُلَهَا؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). كَانَ فِيْ عَمَلِية إسْتِعَادَة السُلْطَة . بَعْدَ إطْلَاٌق ثَلَاثَة أسهم أُخْرَي ، كَانَ جَسَدْه كَمَا لـَــوْ كَانَ قَدْ تَمَ سحبه فَارِغا – و هو شُعُور لَا يُطَاق.
كَانَ المُحَارِبون مِنْ [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أقْوَياء ؛ عَلَي الرَغْم مِنْ كونه عَلَي بَعْدَ أَلَاف الأمْتَار ، فَإِنَّ هَذَا الزئير لَا يزَاَلُ يَصِلُ إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا لـَــوْ كَانَ يتَحَدَث بالقُرْبَ مِنْ أذنه ، فِيْ متَنَاوُلِ اليَد.
قَاْلَ الرَجُل العَجُوز هراءً . مِنْ الواضح أَنَّه لَا يُرِيِد أَنْ يَمُوُت ، كَمَا تحَرَكَتَ أفْكَار كُلْ أنْوَاع خَطَطَ الهُرُوب عقله. لسُوُء الحَظْ ، لَمْ يَكُنْ يَعْلَم أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ منهكاً فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة. سَوَاء كَانَ الهُرُوب أو الهُجُوُمٌ المضاد ، الآن كَانَ أَفْضَل وَقْت.
“الأَخْ الخَامِس ، كُنَّ حذرا” صَاحَ الرَجُل الثَالِث فِيْ السن.
وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ يَشْعُر بالخَوْف الشَدِيِد مِنْ قِبَلِ السهام السِتَةُ لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ وَقْت سَابِقَ ، فكَيْفَ يجْرُؤ عَلَي إتِخَاذُ إجراءات متهورة؟
الدم سالَ مِنْ أعَيْنهم و أذرعهم . كَانَت دِماَء [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحِي] مُخِيِفة للغَايَة ، وَ كَانَت تمْتَلَكَ قوة كَـَـبِيِرَة ؛ كَانَ الـدَم المتدفق عَلَي الأرْضَ يُشبِهُ قصف النيازك ، وهو يَهُزُ الأرْضَ.
بَعْدَ فَتْرَة ، استعاد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) طَاقَةِ الأصْل ، وَ سَحَبَ القَوْس مَرَة أخَرُى. تَمَ إطْلَاٌق شيوى ، شيوى ، شيوى ، ثَلَاثَة أسهم متتَالِية.
وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ يَشْعُر بالخَوْف الشَدِيِد مِنْ قِبَلِ السهام السِتَةُ لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ وَقْت سَابِقَ ، فكَيْفَ يجْرُؤ عَلَي إتِخَاذُ إجراءات متهورة؟
“آه…!” الرَجُل صرخ بشَكْلٍ مَأسَاوِيْ . كَانَ عَدِيِم الفَائِدَة حتى لـَــوْ كَانَ يدافع بكل جهوده . السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي كَانَ سَرِيِعا جداً ولَا يُمْكِن إِيِقَافِهُ . مَعَ إطْلَاق كُلْ سهم ، يَبْدُو الأَمْر كَمَا لـَــوْ إِنَّ السـَـمـَـاء والأرْضَ عَلَي وَشَكِ تَغْيِيِر الألوان.
مُرْعِب جدا. مُرْعِب جدا.
استدعى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (هـُــوْ نـِـيُـو) و(هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) مِنْ البُرْج الأسْوَد ، وَ قَالَ : “دَعْنَا نَبْدَأ بجلد الغريق الذِيْ يغرق فِيْ الماء!”
بَعْدَ فَتْرَة ، استعاد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) طَاقَةِ الأصْل ، وَ سَحَبَ القَوْس مَرَة أخَرُى. تَمَ إطْلَاٌق شيوى ، شيوى ، شيوى ، ثَلَاثَة أسهم متتَالِية.
لَقَد طَاَرَدوا الرَجُل الشيخ المسكين بأرْبَعة سهام ، لكنه لَمْ يجْرُؤ عَلَي سَحَبَ السهام لشفاء جُرُوُحَهُ ، ولَا يزَاَلُ يحرس مَوْجَة هَجَمَات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) التَالِية. لَمْ يخطر بباله أبداً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يتعاونُ مَعَ فَتَاتَينِ.
“انه أنْتَ!”أدرك الرَجُل العَجُوز فَجْأة.” مِثْل هَذِهِ المخططات العَمِيِقة! لذَلِكَ اتبعت وَرَاء النَقْل طُوَال الوَقْت ، وَ إسْتَخدمت النَقْل كطعم!”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، وضَغْط صَوتٌه إلى مُفْتَاح رتيبة ، ثُمَ قَالَ : “ألَمْ تَكُنْ أنْتَ أوَل مِنْ شن هُجُوُمٌا عَلَي التسلل ، سعياً لقَتْلي؟”
ترجمة
بَعْدَ فَتْرَة ، استعاد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) طَاقَةِ الأصْل ، وَ سَحَبَ القَوْس مَرَة أخَرُى. تَمَ إطْلَاٌق شيوى ، شيوى ، شيوى ، ثَلَاثَة أسهم متتَالِية.
◉ℍ???????◉
_________________________________
㊎جَلدِ الغَرِيِق㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، وضَغْط صَوتٌه إلى مُفْتَاح رتيبة ، ثُمَ قَالَ : “ألَمْ تَكُنْ أنْتَ أوَل مِنْ شن هُجُوُمٌا عَلَي التسلل ، سعياً لقَتْلي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات