㊎دروع مذهلة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
أدركت (تشُو شُوَانْ ايــر) عَلَي الفَوْر أَنْ شيئا مـَـا كَانَ غريباً . جَمِيْع الخُصُوُم كَانَوا ضُعَفَاءُ جدا ، مَعَظمُهِم فِيْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، مَعَ عَدَد قَلِيِل مِنْ [طَبَقَة الركيزة الرُوُحِية] . عَادَة ، يَجِب أَنْ يَتِمُ قَمْعِهُم بسُهُوُلة مِنْ قِبَلَهَا ، نُخْبَة [طَبَقَة الرضيع الرُوُحِي]. وَ مَعَ ذَلِكَ ، خفضت مَعَ سَيْفهَا ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَمْ تَستَطِع فَتَحَ دروع هَؤُلَاء الَنَاس.
㊎دروع مذهلة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كن حذرا!” و ذكرت تشُو شُوَانْ إي.
طَاَرَوا بِسُرْعَةٍ و هَرَبُوُا مِنْ المَوْجَة الهَائِجة . هونغ ، مَوْجَة إجْتَاحَتهم ، و لكن عَلَي الفَوْر إرْتَفَعَت مَوْجَة أُخْرَي ، جَائَت بشَكْلٍ كَبِيِر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق الرَجُل القَصِيِر والنحيف فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَالَ : “يا أَخِيِ الصَغِيِر ، لِمَاذَا لَا نَجْمَعَ هنا؟ هَذَا الأَخْ يحب أَنْ يسَاعَد الَنَاس ، فكَيْفَ تَسْمَحَون لي أَنْ أقْدَمُ لكم رِحْلَة؟”
بَعْدَ مـَـا لَا يقل عَن عَشَرَ مَوْجَات ، هَدَأَ سَطْحِ الماء أَخِيِرا.
“باه ? اللعين ، يُمْكِنك حتى جلب فتاة صغيررة ؟ أخجل أَنْ أكُوُن فِيْ شركتك!”
“هَذَا الرَجُل الكَبِيِر يتثاءب؟” وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مذُهُوُلَاً . كَانَ مِنْ الصَعْب حَقَاً تخيل مدى الضخأمَة الَّتِي كَانَ يَتَمَتَعُ بِهَا هَذَا الوَحْش فِيْ البُحَيْرَة ، مِمَا أدى إلى حُدُوث ضَجَّة كَـَـبِيِرَة.
“مسخ!” هَؤُلَاء لصوص النهر كٌلٌهم صرخوا. فِيْ الإنْطِبَاع ، كَانَت هَذِهِ الدُرُوُع غَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر. عَلَي الأَقَل بَيْنَ الأعْدَاء الذِيْن التقوا بِهِم مِنْ قَبِلَ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مِنْ يَسْتَطِيِعُ إلَحَاقُ الضَرَرَ بهم.
“كن حذرا!” و ذكرت تشُو شُوَانْ إي.
تَحَوَلَ وَجْه الرَجُل القَصِيِر والنَحِيِل عَلَي الفَوْر قَاتِما وَ قَالَ : “هَل ترفضني؟ أنا أكره أَنْ يرفضني أحد!”
تَقَدُمَوا بعَناية ، لكنهم لَمْ يكْتَشِفوا شيئاً طُوَال الوَقْت . كَانَ السَبَب الرَئِيِسي هـُــوَ أَنَّ هَذَا الضَبَاب كَانَ غريباً للغَايَة ، مِمَا أثَر بشَكْلٍ كَبِيِر عَلَي رُؤْيَتَهُم.
“والصَغِيِرة ، أنا أحبها!” الرَجُل طَوِيِل القَامَة قَاْلَ عَلَي عجل.
وبَيْنَما كَانَوا يَسِيِرون ، ظَهَرَ شَيئِ ضَخْم أَمَامَهُم فَجْأة. ظنوا أنَهُم وَاجَهوا ذَلِكَ الزميل الكَبِيِر ، لكن بالنَظَر مَرَة أُخْرَي ، لَمْ يَكُنْ أَيّ وَحْش ، بل سفينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق الرَجُل القَصِيِر والنحيف فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَالَ : “يا أَخِيِ الصَغِيِر ، لِمَاذَا لَا نَجْمَعَ هنا؟ هَذَا الأَخْ يحب أَنْ يسَاعَد الَنَاس ، فكَيْفَ تَسْمَحَون لي أَنْ أقْدَمُ لكم رِحْلَة؟”
يا لَهَا مِنْ سفينة كَـَـبِيِرَة باللون الأسْوَد فِيْ كُلْ مكَانَ ، كَانَ مِثْل التنين الأسْوَد!
أدلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ مُفَاجِئَ طَفِيِف ، وً حَدِقُ فِيْ تِلْكَ الدُرُوُع ، وَ قَالَ : “(هـُـو نِيِوُ) ، (تشُو شُوَانْ ايــر) ، هيا”.
كَانَت هَذِهِ البُحَيْرَة الدَاخلِية كَـَـبِيِرَة جداً لدَرَجَة أنَّ السفـَـن التُجَاريْة كَانَت تدور بشَكْلٍ منتظم هُنَاْكَ ، وَ لكن مـَـا وَاجَهته لَمْ يَكُنْ بالتَأكِيد سفينةً تُجَاريْة ، لأَنـَّـه فِيْ مُقَدِمَة السفينة كَانَ تمثال رَجُل هَيْكَلِ عظمي ، الذِيْ كَانَ ينبعث مِنْهُ هَالَةٌ شِرْيِرة.
“باه ? اللعين ، يُمْكِنك حتى جلب فتاة صغيررة ؟ أخجل أَنْ أكُوُن فِيْ شركتك!”
فِيْ الضَبَاب ، كَشْفَت هَذِهِ السفينة العَمَلاقة أَخِيِراً عَن طُوُلُها . كَانَ طُوُلُهَا 30 مِتْرا ، وَ عَرَضَها ثَلَاثَة أمْتَار فَقَطْ ، لذَلِكَ أعطَت الَنَاس الشُعُور بـِـأنَّهُ يُشبِهُ الثُعْبَان وَ التنين.
يا لَهَا مِنْ سفينة كَـَـبِيِرَة باللون الأسْوَد فِيْ كُلْ مكَانَ ، كَانَ مِثْل التنين الأسْوَد!
“يو ، نحن محُظُوظون جدا! لَقَد وَاجَهنا بالفِعْل فَتَاتَينِ جَمِيِلين كَبِيِرتين!”
الأنَ , كَانَ مصير لصوص النهر هذه أنَهُم لَا يَسْتَطِيِعُون رُبَمَا عرقله مرحله الذُرْوَة من [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ناهيك عَن (تشُو شُوَانْ اِيـر) ، التِيْ كَانَت مَعَجِزُه فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة . فِيْ وَقْت سَابِقَ ، لَمْ تَكُنْ تُرِيِدُ أَنْ ترى الـدَم ، والآن بَعْدَ أَنْ رَغْبَت فِيْ القَتْل ، لَا يُمْكِن لهَؤُلَاء الأشخَاْص مُقَاوَمَةَ هَجَمَاتها.
“زعيم ، هُنَاْكَ أيْضَاً فَتَاة صَغِيِرة جَمِيِلة!”
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“باه ? اللعين ، يُمْكِنك حتى جلب فتاة صغيررة ؟ أخجل أَنْ أكُوُن فِيْ شركتك!”
والشَيئِ الغريب هـُــوَ أَنَّه فِيْ ظل هَجَمَات مَخَالِبُهَا ، لَمْ تَتَحَوَلَ دروع هَؤُلَاء الَنَاس إلى قَطْع!
ظَهَرَ شَخْصان عَلَي طَرَف السفينة ، سَوَاء مِنْ الذكور في الأرْبَعيْنيات من العمر . كَانَ أَحَدُهما طَوِيِل القَامَة وَ قَوِي والأخَرُ قَصِيِر وَ نحيف ، فَقَد حَدَثَ أَنْ يَكُوْنا متطَرَفين. وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ مـَـا كَانَ غَيْرَ مَقُبُوُل هـُــوَ إِنَّ الشَخْص القَصِيِر كَانَ رَئِيِسه ، فِيْ حِيِن إِنَّ الشَخْص الطَوِيِل بَدَا بائسا فِيْ جَمِيْع أنْحَاء وَجْهه بَيْنَما انحرفت عَيْناه ، دُونَ أَنْ يَكُوْن لهما صُوُرَة سامية عَلَي الإطْلَاٌق.
السَيْف كَانَ السَيْف الجَدِيِد الذي صقه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَهَا . تَمَ تَشْكِيِلَه مِنْ المَعَدن الَنَادِر مِنْ المستوي السَابِع ، وعلى الرَغْم مِنْ أنَّهَا لَمْ تُصْبِحَ أدَاة رُوُحِيَّة ، إلَا أَنْ حدتهَا لَمْ تَكُنْ أدنى مِنْ تِلْكَ الموُجَودَة فِيْ وَاحِد.
حدق الرَجُل القَصِيِر والنحيف فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَالَ : “يا أَخِيِ الصَغِيِر ، لِمَاذَا لَا نَجْمَعَ هنا؟ هَذَا الأَخْ يحب أَنْ يسَاعَد الَنَاس ، فكَيْفَ تَسْمَحَون لي أَنْ أقْدَمُ لكم رِحْلَة؟”
نشبت مَعْرَكَة فوضوية. كَانَ لدى (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ (هـُــو نِيُـوُ) مِيْزَة واضحة فِيْ الطَبَقَة ، لكن دروع الخِصْم كَانَت غريبة للغَايَة ، يصَعْب إلَحَاقُ أضْرَار بِهَا بأسْلِحَة حَادَةٍ – حتى مخالب (هـُــوْ نـِـيُـو) لَمْ تَكُنْ قَادِرَة عَلَي تمزيقها. وهَكَذَا ، عَلَي الرَغْم مِنْ أَنْ هَؤُلَاء الَنَاس بصقوا الـدَم بإستَّمَرَّار مِنْ التَعَرَض لضَرْبَات شَدِيِدة ، لَمْ يمت أَيّ مِنْهُم.
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً ، وَ قَالَ : “أعْتَقِد أنَّنَا فِيْ مَسَارَات مُخْتَلِفة ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟ أقدر حُسْنِ نيتك ، ولكنك أخذت الطَرِيْق المَفتُوُح ، وسأعبر جسر السجل. ”
أدلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ مُفَاجِئَ طَفِيِف ، وً حَدِقُ فِيْ تِلْكَ الدُرُوُع ، وَ قَالَ : “(هـُـو نِيِوُ) ، (تشُو شُوَانْ ايــر) ، هيا”.
تَحَوَلَ وَجْه الرَجُل القَصِيِر والنَحِيِل عَلَي الفَوْر قَاتِما وَ قَالَ : “هَل ترفضني؟ أنا أكره أَنْ يرفضني أحد!”
“هَذَا الرَجُل الكَبِيِر يتثاءب؟” وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مذُهُوُلَاً . كَانَ مِنْ الصَعْب حَقَاً تخيل مدى الضخأمَة الَّتِي كَانَ يَتَمَتَعُ بِهَا هَذَا الوَحْش فِيْ البُحَيْرَة ، مِمَا أدى إلى حُدُوث ضَجَّة كَـَـبِيِرَة.
“لَيْسَ جَيْدَاً ، و الزعيم سَيُجَنُ جُنُونُه!” صَاحَ الرَجُل طَوِيِل القَامَة بِسُرْعَةٍ بَيْنَما كَانَ يغطي رَأْسه ، يَبْدُو شَدِيِد الذعر. كَانَ هَذَا الفِعْل قاسياً جداً.
ترجمة
لم يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَا أَنْ يَضْحَكُ بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ قَالَ : “كَيْفَ يغَضَب؟ أنا أتَطَلَع إلى ذَلِكَ “.
على السفينة السَوْدَاء ، فُتِحَت عِدَة نوافذ ، والعَدِيِد مِنْ المدافع المُدَوِية السَوْدَاء اللامَعَة خَرَجَت ، مشيرةً إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ حِيِن انبعث مِنهَا وهج تقشعر لَهُ الأبدان.
“عِنْدَمَا يصاب رَئِيِسنا بالجُنُونْ ، يغطي الـدَم الجِبَال و الأَنَهَار ، وَ كُلْ الكائنات الحية تنقرض!”قَاْلَ الرَجُل الطَوِيِل.” صبي ، أنصحك بالاستسَلَام دُونَ أبْطَأء. لَا تثير زعيمِي فِيْ غَضَب شَاهِق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زعيم ، لَا يُمْكِننا الإستَّمَرَّار لفَتْرَة أطْوَل!” صرخ لصوص النهر وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ ؛ البَعْض عَادَ بالفِعْل إلى السفينة السَوْدَاء . بالتراخِيِ فِيْ الانضُبَّاط ، كَانَوا مُجَرَدَ مَجْمُوعَة مِنْ الجُنُود غَيْرَ المدربَيْنَ.
“بَعْدَ فوات الأوان!” صَاحَ الرَجُل النحيف “يا شَبَاب ، هاجموا وَ اقْتلوا هَذَا الشَقِي ، وانَزَلَوا هَذَيِنِ الجَمَالَين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غريب غريب حَقَاً كَانَت القوة الدِفَاعِيَة للدروع عَلَي هَؤُلَاء الَنَاس مُدْهِشة للغَايَة.
“والصَغِيِرة ، أنا أحبها!” الرَجُل طَوِيِل القَامَة قَاْلَ عَلَي عجل.
“باه ? اللعين ، يُمْكِنك حتى جلب فتاة صغيررة ؟ أخجل أَنْ أكُوُن فِيْ شركتك!”
قَفَزَ شيو ، شيوى ، شيوى ، شيوى ، عِدَة مِئَات مِنْ الرِجَالُ عَلَي الفَوْر مِنْ السفينة السَوْدَاء ، مُرْتَدين دروع باللون الأسْوَد مَعَ وهج غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ تَتَوَقَع أَنْ هَذِهِ الدُرُوُع كَانَتْ لَهَا فِيْ الوَاقِع تَأثِيِر إمـْـتَصَّاصِ القوة الغاشمة. كَانَت بوُضُوُح فِيْ مَرِحْلَة الذُرْوَة مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحِي] ، ولكن القوة المُدَمِرَة لهُجُوُمٌ الكـَــف قَدْ إنْخَفَضَت بشَكْلٍ حاد إلى [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، ويُمْكِن أَنْ تصيب قَلِيِلَا مِنْ لصوص النهر.
أدلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ مُفَاجِئَ طَفِيِف ، وً حَدِقُ فِيْ تِلْكَ الدُرُوُع ، وَ قَالَ : “(هـُـو نِيِوُ) ، (تشُو شُوَانْ ايــر) ، هيا”.
“لَيْسَ جَيْدَاً ، و الزعيم سَيُجَنُ جُنُونُه!” صَاحَ الرَجُل طَوِيِل القَامَة بِسُرْعَةٍ بَيْنَما كَانَ يغطي رَأْسه ، يَبْدُو شَدِيِد الذعر. كَانَ هَذَا الفِعْل قاسياً جداً.
“أجَل… حَسَنَاً!” وافقت (تشُو شُوَانْ ايــر) بهُدُوُء ، فِيْ حِيِن هدرت (هـُــوَ نــِــيـو) بالفِعْل . مِنْ الواضح أَنْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بقيت خَلْفَ ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مطيعةً وَ رَفَعَت اللَّبِنَة بعصبية ، تَبْدُو وَ كَانَهَا سَتَصفَعُ كُلْ مِنْ يجْرُؤ عَلَي المَجِيِئ.
“القبض عَلَي قطاع الطُرُق ، و القبض عَلَي زعيم العصابة ، وَ إطلَاٌق الهُجُوُم عَلَيهم قَبِلَ الرَجُل . هَذَا الشَقِي يَبْدُو وَ كَانَهُ الزعيم فِيْ لَمْحَة . قَتْله ، وَ بِالطَبْع سيَكُوْن كُلْ شَيئِ عَلَي مـَـا يُرَام . عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، هَل أنْتَ عَلَي إسْتِعْدَاد لتفجير تِلْكَ الفَتَاة الجَمِيِلة؟” رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر قَاْلَ فِيْ إِزْدِرَاء.
بـِـنْـغ ? ، بـِـنْـغ ? ، بـِـنْـغ ? ، (هـُــوْ نـِـيُـو) أطْلَقا قُوَتَهَا العَظِيِمة بلَكْمَة وَ رَكْلَةً ، مُرسِلَةً هَؤُلَاء الرِجَالُ المدرّعَيْن بالأسْوَد وَ هم يطيرون كَمَا لـَــوْ كَانَوا مصنَوْعيْن مِنْ قش الأرز . لَمْ يَكُنْ تَقَدُمَهَا بَطِيِئا عَلَي الإطْلَاٌق ، حَيْثُ وَصَلَ أيْضَاً إلى المَرَحلَة المتأخَرُة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وعلى رَأْس عراقتهَا ، كَانَت بَرَاعَة المَعَارك مُرْعِبةٌ بشَكْلٍ واضح.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
والشَيئِ الغريب هـُــوَ أَنَّه فِيْ ظل هَجَمَات مَخَالِبُهَا ، لَمْ تَتَحَوَلَ دروع هَؤُلَاء الَنَاس إلى قَطْع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كن حذرا!” و ذكرت تشُو شُوَانْ إي.
أدركت (تشُو شُوَانْ ايــر) عَلَي الفَوْر أَنْ شيئا مـَـا كَانَ غريباً . جَمِيْع الخُصُوُم كَانَوا ضُعَفَاءُ جدا ، مَعَظمُهِم فِيْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، مَعَ عَدَد قَلِيِل مِنْ [طَبَقَة الركيزة الرُوُحِية] . عَادَة ، يَجِب أَنْ يَتِمُ قَمْعِهُم بسُهُوُلة مِنْ قِبَلَهَا ، نُخْبَة [طَبَقَة الرضيع الرُوُحِي]. وَ مَعَ ذَلِكَ ، خفضت مَعَ سَيْفهَا ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَمْ تَستَطِع فَتَحَ دروع هَؤُلَاء الَنَاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ تَتَوَقَع أَنْ هَذِهِ الدُرُوُع كَانَتْ لَهَا فِيْ الوَاقِع تَأثِيِر إمـْـتَصَّاصِ القوة الغاشمة. كَانَت بوُضُوُح فِيْ مَرِحْلَة الذُرْوَة مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحِي] ، ولكن القوة المُدَمِرَة لهُجُوُمٌ الكـَــف قَدْ إنْخَفَضَت بشَكْلٍ حاد إلى [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، ويُمْكِن أَنْ تصيب قَلِيِلَا مِنْ لصوص النهر.
السَيْف كَانَ السَيْف الجَدِيِد الذي صقه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَهَا . تَمَ تَشْكِيِلَه مِنْ المَعَدن الَنَادِر مِنْ المستوي السَابِع ، وعلى الرَغْم مِنْ أنَّهَا لَمْ تُصْبِحَ أدَاة رُوُحِيَّة ، إلَا أَنْ حدتهَا لَمْ تَكُنْ أدنى مِنْ تِلْكَ الموُجَودَة فِيْ وَاحِد.
تَحَوَلَ وَجْه الرَجُل القَصِيِر والنَحِيِل عَلَي الفَوْر قَاتِما وَ قَالَ : “هَل ترفضني؟ أنا أكره أَنْ يرفضني أحد!”
غريب غريب حَقَاً كَانَت القوة الدِفَاعِيَة للدروع عَلَي هَؤُلَاء الَنَاس مُدْهِشة للغَايَة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق الرَجُل القَصِيِر والنحيف فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَالَ : “يا أَخِيِ الصَغِيِر ، لِمَاذَا لَا نَجْمَعَ هنا؟ هَذَا الأَخْ يحب أَنْ يسَاعَد الَنَاس ، فكَيْفَ تَسْمَحَون لي أَنْ أقْدَمُ لكم رِحْلَة؟”
نشبت مَعْرَكَة فوضوية. كَانَ لدى (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ (هـُــو نِيُـوُ) مِيْزَة واضحة فِيْ الطَبَقَة ، لكن دروع الخِصْم كَانَت غريبة للغَايَة ، يصَعْب إلَحَاقُ أضْرَار بِهَا بأسْلِحَة حَادَةٍ – حتى مخالب (هـُــوْ نـِـيُـو) لَمْ تَكُنْ قَادِرَة عَلَي تمزيقها. وهَكَذَا ، عَلَي الرَغْم مِنْ أَنْ هَؤُلَاء الَنَاس بصقوا الـدَم بإستَّمَرَّار مِنْ التَعَرَض لضَرْبَات شَدِيِدة ، لَمْ يمت أَيّ مِنْهُم.
“مُثِيِر للإهْتِمَام ، مُثِيِر للإهْتِمَام” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه بإستَّمَرَّار . كَانَت دروع الَنَاس هَذِهِ حَقَاً مُبهِجَةً للعَيْن.
هو نيو كانت غَاضِبة . لَقَد قَفَزَت وبكل شرَاسَة إلى درع شَخْص ، و و بتلويحة واحدة ، موضحة بِدِقَةٍ كَيْفَ كَانَت أَسْنَانهَا مُخِيِفة.
“لَيْسَ جَيْدَاً ، و الزعيم سَيُجَنُ جُنُونُه!” صَاحَ الرَجُل طَوِيِل القَامَة بِسُرْعَةٍ بَيْنَما كَانَ يغطي رَأْسه ، يَبْدُو شَدِيِد الذعر. كَانَ هَذَا الفِعْل قاسياً جداً.
“مسخ!” هَؤُلَاء لصوص النهر كٌلٌهم صرخوا. فِيْ الإنْطِبَاع ، كَانَت هَذِهِ الدُرُوُع غَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر. عَلَي الأَقَل بَيْنَ الأعْدَاء الذِيْن التقوا بِهِم مِنْ قَبِلَ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مِنْ يَسْتَطِيِعُ إلَحَاقُ الضَرَرَ بهم.
يا لَهَا مِنْ سفينة كَـَـبِيِرَة باللون الأسْوَد فِيْ كُلْ مكَانَ ، كَانَ مِثْل التنين الأسْوَد!
غَيْرَت (تشُو شُوَانْ ايــر) أيْضَاً تكتيكاتهَا ، وَ عَرِفْتَ فَقَطْ الضَرْبَات بسِلَاحهَا المَائَتَي رَأَي بَيْنَما شَكْلت يدهَا اليُسْرَي نخلة وضَغْطت نَحْو صدور هَؤُلَاء الَنَاس ، محَاوَلين إخْتِرَاق الدِرع بسُلْطَة مُتَغَطْرِسة لقَتْلهم مُبَاشِرَة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق الرَجُل القَصِيِر والنحيف فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَالَ : “يا أَخِيِ الصَغِيِر ، لِمَاذَا لَا نَجْمَعَ هنا؟ هَذَا الأَخْ يحب أَنْ يسَاعَد الَنَاس ، فكَيْفَ تَسْمَحَون لي أَنْ أقْدَمُ لكم رِحْلَة؟”
وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ تَتَوَقَع أَنْ هَذِهِ الدُرُوُع كَانَتْ لَهَا فِيْ الوَاقِع تَأثِيِر إمـْـتَصَّاصِ القوة الغاشمة. كَانَت بوُضُوُح فِيْ مَرِحْلَة الذُرْوَة مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحِي] ، ولكن القوة المُدَمِرَة لهُجُوُمٌ الكـَــف قَدْ إنْخَفَضَت بشَكْلٍ حاد إلى [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، ويُمْكِن أَنْ تصيب قَلِيِلَا مِنْ لصوص النهر.
“بَعْدَ فوات الأوان!” صَاحَ الرَجُل النحيف “يا شَبَاب ، هاجموا وَ اقْتلوا هَذَا الشَقِي ، وانَزَلَوا هَذَيِنِ الجَمَالَين!”
“مُثِيِر للإهْتِمَام ، مُثِيِر للإهْتِمَام” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه بإستَّمَرَّار . كَانَت دروع الَنَاس هَذِهِ حَقَاً مُبهِجَةً للعَيْن.
“بَعْدَ فوات الأوان!” صَاحَ الرَجُل النحيف “يا شَبَاب ، هاجموا وَ اقْتلوا هَذَا الشَقِي ، وانَزَلَوا هَذَيِنِ الجَمَالَين!”
وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ هَذِهِ الدُرُوُع كَانَت أيْضَاً دروعاً فَقَطْ ، وَ لَيْسَتْ أدَوَاتُ رُوُحِية يُمْكِن تَفْعِيِلهَا لتَشْكِيِل الدُرُوُع ، لِذَا قَامَت (تشُو شُوَانْ ايــر) بتَغْيِيِر أسلوب مَعَركتها مَرَة أُخْرَي ، مُتَجِهَةً مُبَاشِرَة إلى الرقبة و العَيْنين اللذين لَمْ يَكُنْ لهما أَيّ حِمَايَة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق الرَجُل القَصِيِر والنحيف فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَالَ : “يا أَخِيِ الصَغِيِر ، لِمَاذَا لَا نَجْمَعَ هنا؟ هَذَا الأَخْ يحب أَنْ يسَاعَد الَنَاس ، فكَيْفَ تَسْمَحَون لي أَنْ أقْدَمُ لكم رِحْلَة؟”
الأنَ , كَانَ مصير لصوص النهر هذه أنَهُم لَا يَسْتَطِيِعُون رُبَمَا عرقله مرحله الذُرْوَة من [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ناهيك عَن (تشُو شُوَانْ اِيـر) ، التِيْ كَانَت مَعَجِزُه فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة . فِيْ وَقْت سَابِقَ ، لَمْ تَكُنْ تُرِيِدُ أَنْ ترى الـدَم ، والآن بَعْدَ أَنْ رَغْبَت فِيْ القَتْل ، لَا يُمْكِن لهَؤُلَاء الأشخَاْص مُقَاوَمَةَ هَجَمَاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إرْحَل ، أنْتَ ***!”
كَانَت (هـُــوْ نـِـيُـو) تحب التنافس ، فبَعْدَ أَنْ أثبتت إنَهَا قَادِرَةٌ عَلَي الفَوْزِ عَلَي الدِرع ، فَقَدت الإهْتِمَام عَلَي الفَوْر ، مُلَوِحَةً بقَبَضَاتهَا الصَغِيِرة مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً عِنْدَمَا قَتْل لصوص النهر وَاحِدا تِلْوَ الأخَرَ بضَرْبَة فِيْ الرَأْس . كَانَ مَزَاج قَتْلِهَا مُرْعِبةٌ للغَايَة ، و الآن بَعْدَ أَنْ أصْبَحَت فِيْ حـَـالة حُسْنِة ، تَحَوَلَت عَيْنيهَا عَلَي الفَوْر إلى اللَون الأحْمَر أثْنَاءَ قِيَامهَا بمُطَارَدَة لَا نِهَاية لَهَا لصوص النهر.
على السفينة السَوْدَاء ، فُتِحَت عِدَة نوافذ ، والعَدِيِد مِنْ المدافع المُدَوِية السَوْدَاء اللامَعَة خَرَجَت ، مشيرةً إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ حِيِن انبعث مِنهَا وهج تقشعر لَهُ الأبدان.
“زعيم ، لَا يُمْكِننا الإستَّمَرَّار لفَتْرَة أطْوَل!” صرخ لصوص النهر وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ ؛ البَعْض عَادَ بالفِعْل إلى السفينة السَوْدَاء . بالتراخِيِ فِيْ الانضُبَّاط ، كَانَوا مُجَرَدَ مَجْمُوعَة مِنْ الجُنُود غَيْرَ المدربَيْنَ.
أدركت (تشُو شُوَانْ ايــر) عَلَي الفَوْر أَنْ شيئا مـَـا كَانَ غريباً . جَمِيْع الخُصُوُم كَانَوا ضُعَفَاءُ جدا ، مَعَظمُهِم فِيْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، مَعَ عَدَد قَلِيِل مِنْ [طَبَقَة الركيزة الرُوُحِية] . عَادَة ، يَجِب أَنْ يَتِمُ قَمْعِهُم بسُهُوُلة مِنْ قِبَلَهَا ، نُخْبَة [طَبَقَة الرضيع الرُوُحِي]. وَ مَعَ ذَلِكَ ، خفضت مَعَ سَيْفهَا ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَمْ تَستَطِع فَتَحَ دروع هَؤُلَاء الَنَاس.
كَانَ الرَجُل النحيف و القَصِيِر يَزفِر ، وَ قَالَ : “حفنة مِنْ البلهاء ، ألَيْسَ هَذَا يُدَمِر سمعتي ، رَأْس المَعَادن الكَـَـبِيِرَة ، سُمَعَتِي المُذْهِلَة ؟ هـَـلُمَ إلَي ، قم بإعداد مدَفْعَ الكريستال وَ فَجِّر هَذَا الشَقِي حتى المَوْتِ!”
“زعيم ، هُنَاْكَ أيْضَاً فَتَاة صَغِيِرة جَمِيِلة!”
“الزعيم ، لِمَاذَا تَفجِيرُ الشَقِي حتى المَوْتِ؟” الرَجُل الطَوِيِل تكلم.
والشَيئِ الغريب هـُــوَ أَنَّه فِيْ ظل هَجَمَات مَخَالِبُهَا ، لَمْ تَتَحَوَلَ دروع هَؤُلَاء الَنَاس إلى قَطْع!
“القبض عَلَي قطاع الطُرُق ، و القبض عَلَي زعيم العصابة ، وَ إطلَاٌق الهُجُوُم عَلَيهم قَبِلَ الرَجُل . هَذَا الشَقِي يَبْدُو وَ كَانَهُ الزعيم فِيْ لَمْحَة . قَتْله ، وَ بِالطَبْع سيَكُوْن كُلْ شَيئِ عَلَي مـَـا يُرَام . عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، هَل أنْتَ عَلَي إسْتِعْدَاد لتفجير تِلْكَ الفَتَاة الجَمِيِلة؟” رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر قَاْلَ فِيْ إِزْدِرَاء.
الأنَ , كَانَ مصير لصوص النهر هذه أنَهُم لَا يَسْتَطِيِعُون رُبَمَا عرقله مرحله الذُرْوَة من [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ناهيك عَن (تشُو شُوَانْ اِيـر) ، التِيْ كَانَت مَعَجِزُه فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة . فِيْ وَقْت سَابِقَ ، لَمْ تَكُنْ تُرِيِدُ أَنْ ترى الـدَم ، والآن بَعْدَ أَنْ رَغْبَت فِيْ القَتْل ، لَا يُمْكِن لهَؤُلَاء الأشخَاْص مُقَاوَمَةَ هَجَمَاتها.
خفف الرَجُل الطَوِيِل رَأْسه ، وَ قَالَ : “أنـَــا عَلَي إسْتِعْدَاد . مدرب ، لَيْسَ كَمَا لـَــوْ أنَكَ لَا تَعْرِفُني . أنا فَقَطْ أُحِبُ اَلْفِتَيَات الصَغِيِرات والصبية الصِغَار “.
على السفينة السَوْدَاء ، فُتِحَت عِدَة نوافذ ، والعَدِيِد مِنْ المدافع المُدَوِية السَوْدَاء اللامَعَة خَرَجَت ، مشيرةً إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ حِيِن انبعث مِنهَا وهج تقشعر لَهُ الأبدان.
“إرْحَل ، أنْتَ ***!”
لم يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَا أَنْ يَضْحَكُ بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ قَالَ : “كَيْفَ يغَضَب؟ أنا أتَطَلَع إلى ذَلِكَ “.
على السفينة السَوْدَاء ، فُتِحَت عِدَة نوافذ ، والعَدِيِد مِنْ المدافع المُدَوِية السَوْدَاء اللامَعَة خَرَجَت ، مشيرةً إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ حِيِن انبعث مِنهَا وهج تقشعر لَهُ الأبدان.
“يو ، نحن محُظُوظون جدا! لَقَد وَاجَهنا بالفِعْل فَتَاتَينِ جَمِيِلين كَبِيِرتين!”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
السَيْف كَانَ السَيْف الجَدِيِد الذي صقه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَهَا . تَمَ تَشْكِيِلَه مِنْ المَعَدن الَنَادِر مِنْ المستوي السَابِع ، وعلى الرَغْم مِنْ أنَّهَا لَمْ تُصْبِحَ أدَاة رُوُحِيَّة ، إلَا أَنْ حدتهَا لَمْ تَكُنْ أدنى مِنْ تِلْكَ الموُجَودَة فِيْ وَاحِد.
ترجمة
“يو ، نحن محُظُوظون جدا! لَقَد وَاجَهنا بالفِعْل فَتَاتَينِ جَمِيِلين كَبِيِرتين!”
◉ℍ???????◉
“بَعْدَ فوات الأوان!” صَاحَ الرَجُل النحيف “يا شَبَاب ، هاجموا وَ اقْتلوا هَذَا الشَقِي ، وانَزَلَوا هَذَيِنِ الجَمَالَين!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات