1337
1337
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“المنحرف اللعين ، يمكنك التوقف عن التحرك؟ أنت تلمس الكثير لدرجة أنني لا أستطيع التفكير بشكل صحيح!” (شُوي يَان يُوي) لا يسعها إلا أن تصرخ في إزعاج. كانت يد هذا الرجل كبيرة و تعيث فسادا علي ثدييها طوال الوقت ، مما تسبب في شعورها بالارتباك.
في الريف الحقيقي ، يجب أن يكون الشباب يعملون في الميدان بينما كـَـانَ كبار السن يجلسون في الساحات ، وكان الأطفال يلعبون في القرية.
أدركت (شُوي يَان يُوي) أخيرا أنها أسائت فهم (لـينج هـَــان) ، ولم تستطع إلا أن تستحم بشراسة في الحرج . ومع ذلك ، عندما رأت ابتسامته المؤذية علي وجه (لـينج هـَــان) ، عرفت أن هذا الرجل قد طعنها بالتأكيد. لم تستطع إلا مد يدها وقرص اللحم الناعم عند خصر (لـينج هـَــان).
“المنحرف اللعين ، يمكنك التوقف عن التحرك؟ أنت تلمس الكثير لدرجة أنني لا أستطيع التفكير بشكل صحيح!” (شُوي يَان يُوي) لا يسعها إلا أن تصرخ في إزعاج. كانت يد هذا الرجل كبيرة و تعيث فسادا علي ثدييها طوال الوقت ، مما تسبب في شعورها بالارتباك.
مع مرور الليل ، كشف (لـينج هـَــان) عن ابتسامة من الارتياح . كـَـانَ يقترب أكثر فأكثر من النجاح.
“أقسم بضميري ، أريد فقط أن تنمو هذه التلال للأخت الجميلة بسرعة أكبر!” أعلن (لـينج هـَــان) بجدية وهو يسيطر علي ثدييها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَرْجَمَة : ◉ISRΛWΛTΛN◉
“وقح!” كـَـانَت (شُوي يَان يُوي) علي وشك الخروج. كيف انتهى بها الأمر مع رجل لا يمكن الاعتماد عليه؟
اهتزت يد (شُوي يَان يُوي) قليلاً ، وكانت علي وشك سحب سيفها الخالد ، لكن (لـينج هـَــان) مد ذراعها للتجول حول خصرها النحيف ، و تشددت قبضته. لقد طورت بالفعل نوعا من الفهم الضمني مع (لـينج هـَــان) ، وعرفت أن الأخير يشير إليها علي التحلي بالصبر.
ضحك (لـينج هـَــان) ، وتراجع أخيرا كما قـَـالَ : “سننتظر حتى الليل عندما يكون الجو هادئا …”
“أنت ، لعين، مضلل , مؤذي , منحرف , وقح!”
“حتى لو سأموت ، فلن أتركك تفعل ما تريد!” حصلت (شُوي يَان يُوي) علي ذعر ، معتقدة أن هذا الرجل قد فقد صبره أخيرا وكان يخطط لالتهامها . في الحقيقة ، لقد كانت في الحقيقة مستعدة لهذا النوع من الأشياء ، لكنها كانت امرأة ، بعد كل شيء. بغض النظر عن ما ، كـَـانَ عليها أن تكون متحفظة و شريفة و عفيفة.
“سنلعبها عن طريق الأذن!” أجاب (لـينج هـَــان) بجدية. كـَـانَ هذا الوادي سهل الحراسة ، لكن من الصعب الاعتداء عليه . لم يكن هناك سوى طريقة واحدة للدخول والخروج ، وكانت تشكل مكانا طبيعيا للخطر. نظرا لأنهم قد أخذوا زمام المبادرة بالفعل للدخول في هذا الفخ ، فمن المؤكد أنه لا يمكن أن يكون طفحا أو متهورا.
دهش (لـينج هـَــان) ، وهز رأسه كما قـَـالَ ، “أنت **** ، بما هو رأسك مملوء؟ كنت أقول ، عندما يكون الليل وهادئا ، سنخرج لنلقي نظرة حولنا ، ونرى ما يجري “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه (شُوي يَان يُوي) الجميل مسح لا إرادياً . لقد كانت بالفعل معلمة (لـينج هـَــان) لفترة من الوقت ، وفي النهاية ، كان (لـينج هـَــان) علي وشك جرها إلى السرير الآن. علي الرغم من أن الاثنين لم يكونا سيدا وتلميذا ، بل مدرسا وطالبا ، إلا أن مجرد التفكير في الأمر مازال يسبب لها الكثير من الإحراج.
أدركت (شُوي يَان يُوي) أخيرا أنها أسائت فهم (لـينج هـَــان) ، ولم تستطع إلا أن تستحم بشراسة في الحرج . ومع ذلك ، عندما رأت ابتسامته المؤذية علي وجه (لـينج هـَــان) ، عرفت أن هذا الرجل قد طعنها بالتأكيد. لم تستطع إلا مد يدها وقرص اللحم الناعم عند خصر (لـينج هـَــان).
“إنه أمر غريب ، ومشكوك فيه للغاية!” أعلن (شُوي يَان يُوي) علي الفور عندما عادوا إلى الفناء الخاص بهم.
“أنت ، لعين، مضلل , مؤذي , منحرف , وقح!”
لفت (شُوي يَان يُوي) عينيها عليه متضايقتين ، وسألته ، “أنت تمرر بصرك ، أليس كذلك؟”
كان الزوجان محبوبا لفترة قصيرة ، وأخيرا وقفت علي مضض. بعد تنظيم ملابسها ، خرجوا بهدوء من الأبواب.
“يي ، أين يتجه كلاكما في ساعة متأخرة؟” لقد غادروا للتو فناءهم الجانبي عندما رأوا تسوى دي يخرج من الظل ، و يركب فيل أبيض . كـَـانَ هذا الفيل الأبيض دمية طبيعية أيضاً . كـَـانَ طوله ستة أمتار ، وكما لوح جذعه ، سيجد المرء صعوبة في التمييز إذا كـَـانَ فيلا حقيقيا في الظلام.
“المنحرف اللعين ، يمكنك التوقف عن التحرك؟ أنت تلمس الكثير لدرجة أنني لا أستطيع التفكير بشكل صحيح!” (شُوي يَان يُوي) لا يسعها إلا أن تصرخ في إزعاج. كانت يد هذا الرجل كبيرة و تعيث فسادا علي ثدييها طوال الوقت ، مما تسبب في شعورها بالارتباك.
أجاب (لـينج هـَــان) “المشهد هنا جميل وهادئ ، لذلك أردنا أن نمشي”.
هذه المرة ، كـَـانَت (شُوي يَان يُوي) مؤيدة لـ (لـينج هـَــان) ، وسألت : “هل سنتسلل مرة أخرى لاحِقَاً؟”
هيه ، الناس هنا مولعون بالهدوء ، خاصة في الليل . لن يكون من الجيد إزعاج الآخرين عندما يستريحون” . هز تسوى دي رأسه . “كان من الأفضل لكما العودة بسرعة للراحة أيضا.”
“يي ، أين يتجه كلاكما في ساعة متأخرة؟” لقد غادروا للتو فناءهم الجانبي عندما رأوا تسوى دي يخرج من الظل ، و يركب فيل أبيض . كـَـانَ هذا الفيل الأبيض دمية طبيعية أيضاً . كـَـانَ طوله ستة أمتار ، وكما لوح جذعه ، سيجد المرء صعوبة في التمييز إذا كـَـانَ فيلا حقيقيا في الظلام.
اهتزت يد (شُوي يَان يُوي) قليلاً ، وكانت علي وشك سحب سيفها الخالد ، لكن (لـينج هـَــان) مد ذراعها للتجول حول خصرها النحيف ، و تشددت قبضته. لقد طورت بالفعل نوعا من الفهم الضمني مع (لـينج هـَــان) ، وعرفت أن الأخير يشير إليها علي التحلي بالصبر.
مع مرور الليل ، كشف (لـينج هـَــان) عن ابتسامة من الارتياح . كـَـانَ يقترب أكثر فأكثر من النجاح.
قال (لـينج هـَــان) بابتسامة: “حسنا ، سنعود” ، وهز رأسه قليلا في (شُوي يَان يُوي).
_________________________________
“إنه أمر غريب ، ومشكوك فيه للغاية!” أعلن (شُوي يَان يُوي) علي الفور عندما عادوا إلى الفناء الخاص بهم.
“المنحرف اللعين ، يمكنك التوقف عن التحرك؟ أنت تلمس الكثير لدرجة أنني لا أستطيع التفكير بشكل صحيح!” (شُوي يَان يُوي) لا يسعها إلا أن تصرخ في إزعاج. كانت يد هذا الرجل كبيرة و تعيث فسادا علي ثدييها طوال الوقت ، مما تسبب في شعورها بالارتباك.
هز رأسه (لـينج هـَــان) قائلا: “زوجتي رائعة!”
لفت (شُوي يَان يُوي) عينيها عليه متضايقتين ، وسألته ، “أنت تمرر بصرك ، أليس كذلك؟”
اهتزت يد (شُوي يَان يُوي) قليلاً ، وكانت علي وشك سحب سيفها الخالد ، لكن (لـينج هـَــان) مد ذراعها للتجول حول خصرها النحيف ، و تشددت قبضته. لقد طورت بالفعل نوعا من الفهم الضمني مع (لـينج هـَــان) ، وعرفت أن الأخير يشير إليها علي التحلي بالصبر.
“إن جميع إنجازاتي مرتبطة حتما بتعاليم زوجتي ، أنت. ألست معلمتي؟” سأل (لـينج هـَــان) مبتسما.
الزراعة لا يمكن فصلها بشكل طبيعي عن المال لدعمها . في البداية ، كـَـانَ الذهب والفضة ، تليها كريستالات الداو السماوي ، والآن ، أصبح حجر الأصل الخَالِد السَمَاوِي ، و لكن في جوهر الأمور ، كانت هي نفسها.
وجه (شُوي يَان يُوي) الجميل مسح لا إرادياً . لقد كانت بالفعل معلمة (لـينج هـَــان) لفترة من الوقت ، وفي النهاية ، كان (لـينج هـَــان) علي وشك جرها إلى السرير الآن. علي الرغم من أن الاثنين لم يكونا سيدا وتلميذا ، بل مدرسا وطالبا ، إلا أن مجرد التفكير في الأمر مازال يسبب لها الكثير من الإحراج.
“لا ، نحن نائمون” أجاب (لـينج هـَــان) مبتسما.
“من الواضح أن تسوي دي لا يريد منا أن نذهب ونحقق. ووفقا له ، اعتاد الناس هنا علي الراحة في وقت مبكر ، فكيف يمكن أن يكون واقفا هناك في وقت متأخر من الليل ليلا علي خلاف ذلك؟ من الواضح أنه يراقبنا “.
“أنت ، لعين، مضلل , مؤذي , منحرف , وقح!”
أومأ (لـينج هـَــان) قائلا: “لسوء الحظ ، أنا بطبيعتي شخص فضولي. كلما كنت لا تريد مني أن أعرف ، كلما أردت معرفة ذلك. ”
قبلها (لـينج هـَــان) ، فأجاب : “في هذا اليوم الأول ، حان الوقت الذي يكون فيه فضولنا هو الأقوى ، وكذلك الوقت الذي يكون فيه الطرف الآخر هو الأكثر حراسة. أعتقد أن الأشخاص الخمسة في الجزيرة يجب أن يحرسونا. ما لم نخطط لأن نصبح عدائيين تماما معهم فورا ، فلن نتمكن من المغادرة الليلة “.
هذه المرة ، كـَـانَت (شُوي يَان يُوي) مؤيدة لـ (لـينج هـَــان) ، وسألت : “هل سنتسلل مرة أخرى لاحِقَاً؟”
“سنلعبها عن طريق الأذن!” أجاب (لـينج هـَــان) بجدية. كـَـانَ هذا الوادي سهل الحراسة ، لكن من الصعب الاعتداء عليه . لم يكن هناك سوى طريقة واحدة للدخول والخروج ، وكانت تشكل مكانا طبيعيا للخطر. نظرا لأنهم قد أخذوا زمام المبادرة بالفعل للدخول في هذا الفخ ، فمن المؤكد أنه لا يمكن أن يكون طفحا أو متهورا.
“لا ، نحن نائمون” أجاب (لـينج هـَــان) مبتسما.
دهش (لـينج هـَــان) ، وهز رأسه كما قـَـالَ ، “أنت **** ، بما هو رأسك مملوء؟ كنت أقول ، عندما يكون الليل وهادئا ، سنخرج لنلقي نظرة حولنا ، ونرى ما يجري “.
كانت (شُوي يَان يُوي) علي وشك أن تكون مجنونة. “هل بدأت القفزات الضخمة الخاصة بك في عملية التفكير المنطقي مرة أخرى؟”
هز رأسه (لـينج هـَــان) قائلا: “زوجتي رائعة!”
قبلها (لـينج هـَــان) ، فأجاب : “في هذا اليوم الأول ، حان الوقت الذي يكون فيه فضولنا هو الأقوى ، وكذلك الوقت الذي يكون فيه الطرف الآخر هو الأكثر حراسة. أعتقد أن الأشخاص الخمسة في الجزيرة يجب أن يحرسونا. ما لم نخطط لأن نصبح عدائيين تماما معهم فورا ، فلن نتمكن من المغادرة الليلة “.
إنـتـهـــــى الـفـصــــل فِلِسطِين حُرَة… اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها وصغارها، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها أن تحفظها وتحميها من قصف العدوان الغاشم.
“غدا ، إذن؟” سأل (شُوي يَان يُوي).
“سنلعبها عن طريق الأذن!” أجاب (لـينج هـَــان) بجدية. كـَـانَ هذا الوادي سهل الحراسة ، لكن من الصعب الاعتداء عليه . لم يكن هناك سوى طريقة واحدة للدخول والخروج ، وكانت تشكل مكانا طبيعيا للخطر. نظرا لأنهم قد أخذوا زمام المبادرة بالفعل للدخول في هذا الفخ ، فمن المؤكد أنه لا يمكن أن يكون طفحا أو متهورا.
هذه المرة ، كـَـانَت (شُوي يَان يُوي) مؤيدة لـ (لـينج هـَــان) ، وسألت : “هل سنتسلل مرة أخرى لاحِقَاً؟”
أومأت (شُوي يَان يُوي) , “اونن” كانت تميل تدريجيا أكثر نحو اتخاذ (لـينج هـَــان) للقرارات واتخاذ زمام المبادرة في الأمور.
في الريف الحقيقي ، يجب أن يكون الشباب يعملون في الميدان بينما كـَـانَ كبار السن يجلسون في الساحات ، وكان الأطفال يلعبون في القرية.
فقط في حالة استمرار دخولهم إلى البرج الأسود. بدأت (شُوي يَان يُوي) في الزراعة ، في حين استمر (لـينج هـَــان) في تحضير حبة اللؤلؤة السماوية. كـَـانَ عليه بالتأكيد إنهاء طبخ هذه الحبوب الخيميائية في أسرع وقت ممكن.
هيه ، الناس هنا مولعون بالهدوء ، خاصة في الليل . لن يكون من الجيد إزعاج الآخرين عندما يستريحون” . هز تسوى دي رأسه . “كان من الأفضل لكما العودة بسرعة للراحة أيضا.”
لن يؤدي ذلك إلى تسريع عملية النهوض بمستوى زراعته فحسب ، بل سيجلب له أيضا دخلا مرتفعا.
“وقح!” كـَـانَت (شُوي يَان يُوي) علي وشك الخروج. كيف انتهى بها الأمر مع رجل لا يمكن الاعتماد عليه؟
الزراعة لا يمكن فصلها بشكل طبيعي عن المال لدعمها . في البداية ، كـَـانَ الذهب والفضة ، تليها كريستالات الداو السماوي ، والآن ، أصبح حجر الأصل الخَالِد السَمَاوِي ، و لكن في جوهر الأمور ، كانت هي نفسها.
مع مرور الليل ، كشف (لـينج هـَــان) عن ابتسامة من الارتياح . كـَـانَ يقترب أكثر فأكثر من النجاح.
مع مرور الليل ، كشف (لـينج هـَــان) عن ابتسامة من الارتياح . كـَـانَ يقترب أكثر فأكثر من النجاح.
مع مرور الليل ، كشف (لـينج هـَــان) عن ابتسامة من الارتياح . كـَـانَ يقترب أكثر فأكثر من النجاح.
إنـتـهـــــى الـفـصــــل
فِلِسطِين حُرَة… اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها وصغارها، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها أن تحفظها وتحميها من قصف العدوان الغاشم.
لفت (شُوي يَان يُوي) عينيها عليه متضايقتين ، وسألته ، “أنت تمرر بصرك ، أليس كذلك؟”
تَرْجَمَة :
◉ISRΛWΛTΛN◉
هذه المرة ، كـَـانَت (شُوي يَان يُوي) مؤيدة لـ (لـينج هـَــان) ، وسألت : “هل سنتسلل مرة أخرى لاحِقَاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت (شُوي يَان يُوي) علي وشك أن تكون مجنونة. “هل بدأت القفزات الضخمة الخاصة بك في عملية التفكير المنطقي مرة أخرى؟”
_________________________________
“من الواضح أن تسوي دي لا يريد منا أن نذهب ونحقق. ووفقا له ، اعتاد الناس هنا علي الراحة في وقت مبكر ، فكيف يمكن أن يكون واقفا هناك في وقت متأخر من الليل ليلا علي خلاف ذلك؟ من الواضح أنه يراقبنا “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات