كان الشاب ذو اللون الأرجواني يُدعى وين دونغ ، وعندما رأى امتدادات (لـِـينج هـَـان) الغريبة ، لم يستطع إلا أن يضحك ضحكة مكتومة في الازدراء.
1981
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تنفس (لـِـينج هـَـان) الصعداء قائلاً ، “شكراً على التأكيد!” كان الأمر كما لو أن ثقلاً ثقيلاً قد تم رفعه عن كتفيه.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
*******
اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها و صغيرها ، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها , أن تحفظهم وتحميهم من قصف العدوان الغاشم , و انصُر اللَّهم المُقاومين المجاهدين في أكنافِ بيت المقدس , و لا تنسوا أنَّه في هذه الأثناء هناك مئات الألاف من النازحين بلا مأوى و بلا طعام ينتظرون منك على الأقل دُعَاءً يثبت الله به قلوبهم.
الشاب الذي يرتدي اللون الأرجواني كان قد جعله بالفعل عاجزاً عن الكلام من قبل (لـِـينج هـَـان). كيف كان هذا الشخص بارعاً في المغالطة؟ توقف للحظة قبل أن يسأل: “هل لك الحق في حضور هذا التجمع؟ هل أنت قوي جدا؟ ”
“لماذا أخدعك؟” قال (وين دونغ) بازدراء. في الواقع ، ما الذي يهم حتى لو سمحوا لـ (لـِـينج هـَـان) والآخرين بصعود الجبل؟ هل يمكنهم مقاومة القوة الغريبة لهذا الجبل الغريب؟ حتى المعجزات مثلهم وجدوا صعوبة بالغة في مقاومة هذه القوة! فقط الرُتَب المَلَكِيَّة يمكنها مقاومة هذه القوة الغريبة كما لو كانت لا شيء. “إذن من فضلك إسمح لي” قال (لـِـينج هـَـان) مع ضحكة مكتومة. كان على وشك شن إضراب ، لكنه توقف فجأة وسأل ، “هل يجب أن استخدم كامل قوتي؟”
“ولم لا؟” رد (لـِـينج هـَـان) بابتسامة. “على الرغم من أنني قد لا أبدو قوياً ، إلا أنني أستطيع محاربة خمسة منكم دون أي مشكلة!”
كان جميع المتابعين الآخرين يشاهدون عرضاً مثيراً للاهتمام في هذه اللحظة ، ولم يسعهم إلا أن يضحكوا عند سماع هذا ، رداً ، “إذا تمكنت من هزيمة (وين دونغ) ، فسنسمح لكم جميعاً بالمرور.”
“إذا تمكنت من هزيمتي ، فسأسمح لك بالصعود إلى الجبل!” على الرغم من أن الشاب الذي يرتدي الأرجواني لم يتبادل سوى بضع كلمات مع (لـِـينج هـَـان) ، إلا أنه كان بالفعل منزعجاً للغاية وغاضباً. في هذه اللحظة ، أخيراً لم يعد بإمكانه احتواء نفسه.
تَرْجَمَة : ISRΛWΛTΛN
نظر (لـِـينج هـَـان) إلى رفاقه وسأل ، “ماذا عنهم؟”
“لماذا أخدعك؟” قال (وين دونغ) بازدراء. في الواقع ، ما الذي يهم حتى لو سمحوا لـ (لـِـينج هـَـان) والآخرين بصعود الجبل؟ هل يمكنهم مقاومة القوة الغريبة لهذا الجبل الغريب؟ حتى المعجزات مثلهم وجدوا صعوبة بالغة في مقاومة هذه القوة! فقط الرُتَب المَلَكِيَّة يمكنها مقاومة هذه القوة الغريبة كما لو كانت لا شيء. “إذن من فضلك إسمح لي” قال (لـِـينج هـَـان) مع ضحكة مكتومة. كان على وشك شن إضراب ، لكنه توقف فجأة وسأل ، “هل يجب أن استخدم كامل قوتي؟”
كان جميع المتابعين الآخرين يشاهدون عرضاً مثيراً للاهتمام في هذه اللحظة ، ولم يسعهم إلا أن يضحكوا عند سماع هذا ، رداً ، “إذا تمكنت من هزيمة (وين دونغ) ، فسنسمح لكم جميعاً بالمرور.”
“لكن لا أستطيع! إذا قتلتك حقاً ، فسيأتي والداك بالتأكيد و يسبب مشاجرة. وكذلك خالاتك وأجدادك وما إلى ذلك! ماذا سأفعل في ذلك الوقت؟ ” هز (لـِـينج هـَـان) رأسه ، وبدا الأمر كما لو أنه لن يستخدم قوته الكاملة مهما حدث.
“اتفاق!” بدأ (لـِـينج هـَـان) في شد جسده.
“لكن لا أستطيع! إذا قتلتك حقاً ، فسيأتي والداك بالتأكيد و يسبب مشاجرة. وكذلك خالاتك وأجدادك وما إلى ذلك! ماذا سأفعل في ذلك الوقت؟ ” هز (لـِـينج هـَـان) رأسه ، وبدا الأمر كما لو أنه لن يستخدم قوته الكاملة مهما حدث.
في هذه الأثناء ، ابتسم كلٌ من (الإمبراطورة لـُــوَان شـِــيـنغ) و (العَنقَاء السَمَاوِيَّة العَذرَاء) بصوت ضعيف. كانوا يرتدون عبائةً و حجاباً في هذه اللحظة ، حتى وجوههم الجميلة مغطاة بملابسهم. خلاف ذلك ، فمن المؤكد أنهم سوف سيسببون ضجة كبيرة. بعد كل شيء ، كان هناك الكثير من نخب [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة] هنا ، مما يعني أن الأساليب العادية لن تكون قادرة على إخفاء جمالهم.
“لماذا أخدعك؟” قال (وين دونغ) بازدراء. في الواقع ، ما الذي يهم حتى لو سمحوا لـ (لـِـينج هـَـان) والآخرين بصعود الجبل؟ هل يمكنهم مقاومة القوة الغريبة لهذا الجبل الغريب؟ حتى المعجزات مثلهم وجدوا صعوبة بالغة في مقاومة هذه القوة! فقط الرُتَب المَلَكِيَّة يمكنها مقاومة هذه القوة الغريبة كما لو كانت لا شيء. “إذن من فضلك إسمح لي” قال (لـِـينج هـَـان) مع ضحكة مكتومة. كان على وشك شن إضراب ، لكنه توقف فجأة وسأل ، “هل يجب أن استخدم كامل قوتي؟”
بجانبهم ، عقد (إمبِراطُور المَطَر) ذراعيه أمام صدره. من الطبيعي أن يشعر بالدونية لمعركة ضد مثل هذه اليرقات الصغيرة. على أي حال ، لم يكن يشعر بفارغ الصبر على الإطلاق. بعد كل شيء ، لن تهرب الرُتَب المَلَكِيَّة فوق الجبل.
كان الشاب ذو اللون الأرجواني يُدعى وين دونغ ، وعندما رأى امتدادات (لـِـينج هـَـان) الغريبة ، لم يستطع إلا أن يضحك ضحكة مكتومة في الازدراء.
كان الشاب ذو اللون الأرجواني يُدعى وين دونغ ، وعندما رأى امتدادات (لـِـينج هـَـان) الغريبة ، لم يستطع إلا أن يضحك ضحكة مكتومة في الازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشاب الذي يرتدي اللون الأرجواني كان قد جعله بالفعل عاجزاً عن الكلام من قبل (لـِـينج هـَـان). كيف كان هذا الشخص بارعاً في المغالطة؟ توقف للحظة قبل أن يسأل: “هل لك الحق في حضور هذا التجمع؟ هل أنت قوي جدا؟ ”
قال: “ماذا عن هذا؟” “ليست هناك حاجة لنا للقتال. سأقف هنا وأسمح لك بلكمي ثلاث مرات. إذا كان بإمكانك دفعي للوراء ولو خطوة واحدة ، فسأقوم باستثناء وأسمح لكم يا رفاق بصعود الجبل “.
أقسم أنه سيعطي بالتأكيد مشكلة لـ (لـِـينج هـَـان) بعد أن يسمح له بإلقاء لكماته الثلاث.
ضحك جميع التابعين الآخرين وضحكوا. كانوا جميعاً معجزات أسمى ، مما يعني أنهم كانوا عباقرة أربع نجوم على الأقل. بعبارة أخرى ، كانوا أقوى بكثير من تلك الموجودة في نفس مستوى الزراعة. على الرغم من أن وين دونغ كان يسمح لـ (لـِـينج هـَـان) بلكمه ثلاث مرات ، إلا أنه سيكون من السهل جداً عليه تحمل هذه اللكمات طالما أنه يستخدم طاقة الأصل لحماية جسده.
ارتعش وجه (وين دونغ) ، وارتفع صوته بشكل لا إرادي. “لقد أخبرتك أن تهاجم ، لذا مجرد هجوم دموي! إذا تمكنت من جرحي حقاً ، فسأعترف أنك قوي. لن أشكو حتى لو قتلتني. الناس هنا كلهم شهود! ”
“لا تمزح؟” سأل (لـِـينج هـَـان) ، متعمداً تجاه (وين دونغ) في إثارة وهمية.
قال: “ماذا عن هذا؟” “ليست هناك حاجة لنا للقتال. سأقف هنا وأسمح لك بلكمي ثلاث مرات. إذا كان بإمكانك دفعي للوراء ولو خطوة واحدة ، فسأقوم باستثناء وأسمح لكم يا رفاق بصعود الجبل “.
“لماذا أخدعك؟” قال (وين دونغ) بازدراء. في الواقع ، ما الذي يهم حتى لو سمحوا لـ (لـِـينج هـَـان) والآخرين بصعود الجبل؟ هل يمكنهم مقاومة القوة الغريبة لهذا الجبل الغريب؟ حتى المعجزات مثلهم وجدوا صعوبة بالغة في مقاومة هذه القوة! فقط الرُتَب المَلَكِيَّة يمكنها مقاومة هذه القوة الغريبة كما لو كانت لا شيء.
“إذن من فضلك إسمح لي” قال (لـِـينج هـَـان) مع ضحكة مكتومة. كان على وشك شن إضراب ، لكنه توقف فجأة وسأل ، “هل يجب أن استخدم كامل قوتي؟”
نظر (لـِـينج هـَـان) إلى رفاقه وسأل ، “ماذا عنهم؟”
“بالطبع!” أجاب (وين دونغ) بفخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا لو قتلتك عن طريق الخطأ؟” سأل (لـِـينج هـَـان) اعتذراً.
كان (لـِـينج هـَـان) سعيداً بسماع هذا ، وقال ، “الأخ الثاني ، الأخ شو ، أيتها الزوجات ، هل رأيتن مثل هذا الشخص الحقير من قبل؟ إنه في الواقع يطلب أن يتعرض للضرب! ”
شعر (وين دونغ) وكأنه يسحب شعره. هل تعتقد أنك تستطيع قتلي بقوتك المتواضعة؟ يا لها من نكتة مطلقة! همس ، وقال ، “إلكمني بأقصى ما تستطيع.”
“ولم لا؟” رد (لـِـينج هـَـان) بابتسامة. “على الرغم من أنني قد لا أبدو قوياً ، إلا أنني أستطيع محاربة خمسة منكم دون أي مشكلة!”
“لكن لا أستطيع! إذا قتلتك حقاً ، فسيأتي والداك بالتأكيد و يسبب مشاجرة. وكذلك خالاتك وأجدادك وما إلى ذلك! ماذا سأفعل في ذلك الوقت؟ ” هز (لـِـينج هـَـان) رأسه ، وبدا الأمر كما لو أنه لن يستخدم قوته الكاملة مهما حدث.
«في السادس من أكتوبر الأول 1981 أطلق الرصاص على الرئيس المصري أنور السادات خلال العرض العسكري المقام بمناسبة ذكرى نصر أكتوبر 1973 على إسرائيل، ليسقط الرئيس قتيلا وسط جنوده وقادة جيشه وأركان نظامه، وسرعان ما يتم انتخاب نائبه حسني مبارك خلفا له..»
ارتعش وجه (وين دونغ) ، وارتفع صوته بشكل لا إرادي. “لقد أخبرتك أن تهاجم ، لذا مجرد هجوم دموي! إذا تمكنت من جرحي حقاً ، فسأعترف أنك قوي. لن أشكو حتى لو قتلتني. الناس هنا كلهم شهود! ”
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
تنفس (لـِـينج هـَـان) الصعداء قائلاً ، “شكراً على التأكيد!” كان الأمر كما لو أن ثقلاً ثقيلاً قد تم رفعه عن كتفيه.
حتى التابعون الآخرون لم يسعهم إلا أن يبتهجوا بالضحك. لقد شعروا أن (لـِـينج هـَـان) كان خبيثاً للغاية. لقد حفر بالفعل مثل هذا الفخ الضخم لـ (وين دونغ)!
‘اللعنَة , تبا لهذا , افففففف! , تسِك! هل تعتقد حقاً أنه يمكنك قتلي ؟! ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بـّـ ـا، بـّـ ـا، بـّـ ـا، بـّـ ـا!
شعر (وين دونغ) بالغضب الشديد في هذه اللحظة ، وكان لديه رغبة قوية في ضرب شخص ما. ومع ذلك ، عندما تذكر وعده ، لم يستطع إلا أن يتكلم بقوة ، وقال ، “هل يمكنك الهجوم الآن؟”
1981
كان (لـِـينج هـَـان) سعيداً بسماع هذا ، وقال ، “الأخ الثاني ، الأخ شو ، أيتها الزوجات ، هل رأيتن مثل هذا الشخص الحقير من قبل؟ إنه في الواقع يطلب أن يتعرض للضرب! ”
نظر (لـِـينج هـَـان) إلى رفاقه وسأل ، “ماذا عنهم؟”
“لا!” رد (إمبِراطُور المَطَر) و الآخرون مبتسمين و هم يهزون رؤوسهم. حتى القديس بلا عقل كان يبتسم بصوت خافت.
سقط العديد من المتفرجين المحيطين على الفور على الأرض. إنـتـهـــــى الـفـصــــل.
بو!
اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها و صغيرها ، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها , أن تحفظهم وتحميهم من قصف العدوان الغاشم , و انصُر اللَّهم المُقاومين المجاهدين في أكنافِ بيت المقدس , و لا تنسوا أنَّه في هذه الأثناء هناك مئات الألاف من النازحين بلا مأوى و بلا طعام ينتظرون منك على الأقل دُعَاءً يثبت الله به قلوبهم.
حتى التابعون الآخرون لم يسعهم إلا أن يبتهجوا بالضحك. لقد شعروا أن (لـِـينج هـَـان) كان خبيثاً للغاية. لقد حفر بالفعل مثل هذا الفخ الضخم لـ (وين دونغ)!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر (وين دونغ) بالغضب الشديد في هذه اللحظة ، وكان لديه رغبة قوية في ضرب شخص ما. ومع ذلك ، عندما تذكر وعده ، لم يستطع إلا أن يتكلم بقوة ، وقال ، “هل يمكنك الهجوم الآن؟”
كان (وين دونغ) غاضباً بشكل طبيعي ، وكان الأمر كما لو أن ألسنة اللهب تنفجر من عينيه. كان على وشك الهجوم.
«في السادس من أكتوبر الأول 1981 أطلق الرصاص على الرئيس المصري أنور السادات خلال العرض العسكري المقام بمناسبة ذكرى نصر أكتوبر 1973 على إسرائيل، ليسقط الرئيس قتيلا وسط جنوده وقادة جيشه وأركان نظامه، وسرعان ما يتم انتخاب نائبه حسني مبارك خلفا له..»
“اوى ماذا تفعل؟ ألم نتوصل إلى اتفاق؟ ” قال (لـِـينج هـَـان) على الفور.
تجمدت قبضة (وين دونغ) المرفوعة في الهواء. لقد كان معجزة فائقة ، على كل حال ، لذلك كان من الطبيعي أن يهتم بسمعته. تحت النظرات اليقظة للجميع ، كيف يمكنه أن يتراجع عن كلماته؟ كان يغلي بالغضب وهو يخفض قبضته ، وكان الأمر كما لو كانت هناك كرة من الألم في صدره.
تجمدت قبضة (وين دونغ) المرفوعة في الهواء. لقد كان معجزة فائقة ، على كل حال ، لذلك كان من الطبيعي أن يهتم بسمعته. تحت النظرات اليقظة للجميع ، كيف يمكنه أن يتراجع عن كلماته؟ كان يغلي بالغضب وهو يخفض قبضته ، وكان الأمر كما لو كانت هناك كرة من الألم في صدره.
كان (لـِـينج هـَـان) سعيداً بسماع هذا ، وقال ، “الأخ الثاني ، الأخ شو ، أيتها الزوجات ، هل رأيتن مثل هذا الشخص الحقير من قبل؟ إنه في الواقع يطلب أن يتعرض للضرب! ”
أقسم أنه سيعطي بالتأكيد مشكلة لـ (لـِـينج هـَـان) بعد أن يسمح له بإلقاء لكماته الثلاث.
أصبح تعبير (لـِـينج هـَـان) فجأة جاداً عندما بدأ في توجيه طاقة الأصل. رفع قبضته اليمنى وجمع قُوَة جَبَرُوت السَمَاء ، وأطلق العنان لهالة مدمرة في المناطق المحيطة.
أصبح تعبير (لـِـينج هـَـان) فجأة جاداً عندما بدأ في توجيه طاقة الأصل. رفع قبضته اليمنى وجمع قُوَة جَبَرُوت السَمَاء ، وأطلق العنان لهالة مدمرة في المناطق المحيطة.
أصبح تعبير (لـِـينج هـَـان) فجأة جاداً عندما بدأ في توجيه طاقة الأصل. رفع قبضته اليمنى وجمع قُوَة جَبَرُوت السَمَاء ، وأطلق العنان لهالة مدمرة في المناطق المحيطة.
بـّـ ـا، بـّـ ـا، بـّـ ـا، بـّـ ـا!
*******
سقط العديد من المتفرجين المحيطين على الفور على الأرض.
إنـتـهـــــى الـفـصــــل.
تَرْجَمَة : ISRΛWΛTΛN
تَرْجَمَة : ISRΛWΛTΛN
“بالطبع!” أجاب (وين دونغ) بفخر.
«في السادس من أكتوبر الأول 1981 أطلق الرصاص على الرئيس المصري أنور السادات خلال العرض العسكري المقام بمناسبة ذكرى نصر أكتوبر 1973 على إسرائيل، ليسقط الرئيس قتيلا وسط جنوده وقادة جيشه وأركان نظامه، وسرعان ما يتم انتخاب نائبه حسني مبارك خلفا له..»
بو!
اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها و صغيرها ، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها , أن تحفظهم وتحميهم من قصف العدوان الغاشم , و انصُر اللَّهم المُقاومين المجاهدين في أكنافِ بيت المقدس , و لا تنسوا أنَّه في هذه الأثناء هناك مئات الألاف من النازحين بلا مأوى و بلا طعام ينتظرون منك على الأقل دُعَاءً يثبت الله به قلوبهم.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
‘اللعنَة , تبا لهذا , افففففف! , تسِك! هل تعتقد حقاً أنه يمكنك قتلي ؟! ‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات