اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
1981
“اوى ماذا تفعل؟ ألم نتوصل إلى اتفاق؟ ” قال (لـِـينج هـَـان) على الفور.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان (لـِـينج هـَـان) سعيداً بسماع هذا ، وقال ، “الأخ الثاني ، الأخ شو ، أيتها الزوجات ، هل رأيتن مثل هذا الشخص الحقير من قبل؟ إنه في الواقع يطلب أن يتعرض للضرب! ”
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر (وين دونغ) وكأنه يسحب شعره. هل تعتقد أنك تستطيع قتلي بقوتك المتواضعة؟ يا لها من نكتة مطلقة! همس ، وقال ، “إلكمني بأقصى ما تستطيع.”
*******
الشاب الذي يرتدي اللون الأرجواني كان قد جعله بالفعل عاجزاً عن الكلام من قبل (لـِـينج هـَـان). كيف كان هذا الشخص بارعاً في المغالطة؟ توقف للحظة قبل أن يسأل: “هل لك الحق في حضور هذا التجمع؟ هل أنت قوي جدا؟ ”
بجانبهم ، عقد (إمبِراطُور المَطَر) ذراعيه أمام صدره. من الطبيعي أن يشعر بالدونية لمعركة ضد مثل هذه اليرقات الصغيرة. على أي حال ، لم يكن يشعر بفارغ الصبر على الإطلاق. بعد كل شيء ، لن تهرب الرُتَب المَلَكِيَّة فوق الجبل.
“ولم لا؟” رد (لـِـينج هـَـان) بابتسامة. “على الرغم من أنني قد لا أبدو قوياً ، إلا أنني أستطيع محاربة خمسة منكم دون أي مشكلة!”
في هذه الأثناء ، ابتسم كلٌ من (الإمبراطورة لـُــوَان شـِــيـنغ) و (العَنقَاء السَمَاوِيَّة العَذرَاء) بصوت ضعيف. كانوا يرتدون عبائةً و حجاباً في هذه اللحظة ، حتى وجوههم الجميلة مغطاة بملابسهم. خلاف ذلك ، فمن المؤكد أنهم سوف سيسببون ضجة كبيرة. بعد كل شيء ، كان هناك الكثير من نخب [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة] هنا ، مما يعني أن الأساليب العادية لن تكون قادرة على إخفاء جمالهم.
“إذا تمكنت من هزيمتي ، فسأسمح لك بالصعود إلى الجبل!” على الرغم من أن الشاب الذي يرتدي الأرجواني لم يتبادل سوى بضع كلمات مع (لـِـينج هـَـان) ، إلا أنه كان بالفعل منزعجاً للغاية وغاضباً. في هذه اللحظة ، أخيراً لم يعد بإمكانه احتواء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر (لـِـينج هـَـان) إلى رفاقه وسأل ، “ماذا عنهم؟”
*******
كان جميع المتابعين الآخرين يشاهدون عرضاً مثيراً للاهتمام في هذه اللحظة ، ولم يسعهم إلا أن يضحكوا عند سماع هذا ، رداً ، “إذا تمكنت من هزيمة (وين دونغ) ، فسنسمح لكم جميعاً بالمرور.”
حتى التابعون الآخرون لم يسعهم إلا أن يبتهجوا بالضحك. لقد شعروا أن (لـِـينج هـَـان) كان خبيثاً للغاية. لقد حفر بالفعل مثل هذا الفخ الضخم لـ (وين دونغ)!
“اتفاق!” بدأ (لـِـينج هـَـان) في شد جسده.
كان الشاب ذو اللون الأرجواني يُدعى وين دونغ ، وعندما رأى امتدادات (لـِـينج هـَـان) الغريبة ، لم يستطع إلا أن يضحك ضحكة مكتومة في الازدراء.
في هذه الأثناء ، ابتسم كلٌ من (الإمبراطورة لـُــوَان شـِــيـنغ) و (العَنقَاء السَمَاوِيَّة العَذرَاء) بصوت ضعيف. كانوا يرتدون عبائةً و حجاباً في هذه اللحظة ، حتى وجوههم الجميلة مغطاة بملابسهم. خلاف ذلك ، فمن المؤكد أنهم سوف سيسببون ضجة كبيرة. بعد كل شيء ، كان هناك الكثير من نخب [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيَّة] هنا ، مما يعني أن الأساليب العادية لن تكون قادرة على إخفاء جمالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بـّـ ـا، بـّـ ـا، بـّـ ـا، بـّـ ـا!
بجانبهم ، عقد (إمبِراطُور المَطَر) ذراعيه أمام صدره. من الطبيعي أن يشعر بالدونية لمعركة ضد مثل هذه اليرقات الصغيرة. على أي حال ، لم يكن يشعر بفارغ الصبر على الإطلاق. بعد كل شيء ، لن تهرب الرُتَب المَلَكِيَّة فوق الجبل.
تجمدت قبضة (وين دونغ) المرفوعة في الهواء. لقد كان معجزة فائقة ، على كل حال ، لذلك كان من الطبيعي أن يهتم بسمعته. تحت النظرات اليقظة للجميع ، كيف يمكنه أن يتراجع عن كلماته؟ كان يغلي بالغضب وهو يخفض قبضته ، وكان الأمر كما لو كانت هناك كرة من الألم في صدره.
كان الشاب ذو اللون الأرجواني يُدعى وين دونغ ، وعندما رأى امتدادات (لـِـينج هـَـان) الغريبة ، لم يستطع إلا أن يضحك ضحكة مكتومة في الازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر (وين دونغ) بالغضب الشديد في هذه اللحظة ، وكان لديه رغبة قوية في ضرب شخص ما. ومع ذلك ، عندما تذكر وعده ، لم يستطع إلا أن يتكلم بقوة ، وقال ، “هل يمكنك الهجوم الآن؟”
قال: “ماذا عن هذا؟” “ليست هناك حاجة لنا للقتال. سأقف هنا وأسمح لك بلكمي ثلاث مرات. إذا كان بإمكانك دفعي للوراء ولو خطوة واحدة ، فسأقوم باستثناء وأسمح لكم يا رفاق بصعود الجبل “.
«في السادس من أكتوبر الأول 1981 أطلق الرصاص على الرئيس المصري أنور السادات خلال العرض العسكري المقام بمناسبة ذكرى نصر أكتوبر 1973 على إسرائيل، ليسقط الرئيس قتيلا وسط جنوده وقادة جيشه وأركان نظامه، وسرعان ما يتم انتخاب نائبه حسني مبارك خلفا له..»
ضحك جميع التابعين الآخرين وضحكوا. كانوا جميعاً معجزات أسمى ، مما يعني أنهم كانوا عباقرة أربع نجوم على الأقل. بعبارة أخرى ، كانوا أقوى بكثير من تلك الموجودة في نفس مستوى الزراعة. على الرغم من أن وين دونغ كان يسمح لـ (لـِـينج هـَـان) بلكمه ثلاث مرات ، إلا أنه سيكون من السهل جداً عليه تحمل هذه اللكمات طالما أنه يستخدم طاقة الأصل لحماية جسده.
كان (لـِـينج هـَـان) سعيداً بسماع هذا ، وقال ، “الأخ الثاني ، الأخ شو ، أيتها الزوجات ، هل رأيتن مثل هذا الشخص الحقير من قبل؟ إنه في الواقع يطلب أن يتعرض للضرب! ”
“لا تمزح؟” سأل (لـِـينج هـَـان) ، متعمداً تجاه (وين دونغ) في إثارة وهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا أخدعك؟” قال (وين دونغ) بازدراء. في الواقع ، ما الذي يهم حتى لو سمحوا لـ (لـِـينج هـَـان) والآخرين بصعود الجبل؟ هل يمكنهم مقاومة القوة الغريبة لهذا الجبل الغريب؟ حتى المعجزات مثلهم وجدوا صعوبة بالغة في مقاومة هذه القوة! فقط الرُتَب المَلَكِيَّة يمكنها مقاومة هذه القوة الغريبة كما لو كانت لا شيء.
“إذن من فضلك إسمح لي” قال (لـِـينج هـَـان) مع ضحكة مكتومة. كان على وشك شن إضراب ، لكنه توقف فجأة وسأل ، “هل يجب أن استخدم كامل قوتي؟”
“بالطبع!” أجاب (وين دونغ) بفخر.
“بالطبع!” أجاب (وين دونغ) بفخر.
«في السادس من أكتوبر الأول 1981 أطلق الرصاص على الرئيس المصري أنور السادات خلال العرض العسكري المقام بمناسبة ذكرى نصر أكتوبر 1973 على إسرائيل، ليسقط الرئيس قتيلا وسط جنوده وقادة جيشه وأركان نظامه، وسرعان ما يتم انتخاب نائبه حسني مبارك خلفا له..»
“ماذا لو قتلتك عن طريق الخطأ؟” سأل (لـِـينج هـَـان) اعتذراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشاب الذي يرتدي اللون الأرجواني كان قد جعله بالفعل عاجزاً عن الكلام من قبل (لـِـينج هـَـان). كيف كان هذا الشخص بارعاً في المغالطة؟ توقف للحظة قبل أن يسأل: “هل لك الحق في حضور هذا التجمع؟ هل أنت قوي جدا؟ ”
شعر (وين دونغ) وكأنه يسحب شعره. هل تعتقد أنك تستطيع قتلي بقوتك المتواضعة؟ يا لها من نكتة مطلقة! همس ، وقال ، “إلكمني بأقصى ما تستطيع.”
“اوى ماذا تفعل؟ ألم نتوصل إلى اتفاق؟ ” قال (لـِـينج هـَـان) على الفور.
“لكن لا أستطيع! إذا قتلتك حقاً ، فسيأتي والداك بالتأكيد و يسبب مشاجرة. وكذلك خالاتك وأجدادك وما إلى ذلك! ماذا سأفعل في ذلك الوقت؟ ” هز (لـِـينج هـَـان) رأسه ، وبدا الأمر كما لو أنه لن يستخدم قوته الكاملة مهما حدث.
بجانبهم ، عقد (إمبِراطُور المَطَر) ذراعيه أمام صدره. من الطبيعي أن يشعر بالدونية لمعركة ضد مثل هذه اليرقات الصغيرة. على أي حال ، لم يكن يشعر بفارغ الصبر على الإطلاق. بعد كل شيء ، لن تهرب الرُتَب المَلَكِيَّة فوق الجبل.
ارتعش وجه (وين دونغ) ، وارتفع صوته بشكل لا إرادي. “لقد أخبرتك أن تهاجم ، لذا مجرد هجوم دموي! إذا تمكنت من جرحي حقاً ، فسأعترف أنك قوي. لن أشكو حتى لو قتلتني. الناس هنا كلهم شهود! ”
“ماذا لو قتلتك عن طريق الخطأ؟” سأل (لـِـينج هـَـان) اعتذراً.
تنفس (لـِـينج هـَـان) الصعداء قائلاً ، “شكراً على التأكيد!” كان الأمر كما لو أن ثقلاً ثقيلاً قد تم رفعه عن كتفيه.
أقسم أنه سيعطي بالتأكيد مشكلة لـ (لـِـينج هـَـان) بعد أن يسمح له بإلقاء لكماته الثلاث.
‘اللعنَة , تبا لهذا , افففففف! , تسِك! هل تعتقد حقاً أنه يمكنك قتلي ؟! ‘
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
شعر (وين دونغ) بالغضب الشديد في هذه اللحظة ، وكان لديه رغبة قوية في ضرب شخص ما. ومع ذلك ، عندما تذكر وعده ، لم يستطع إلا أن يتكلم بقوة ، وقال ، “هل يمكنك الهجوم الآن؟”
“لكن لا أستطيع! إذا قتلتك حقاً ، فسيأتي والداك بالتأكيد و يسبب مشاجرة. وكذلك خالاتك وأجدادك وما إلى ذلك! ماذا سأفعل في ذلك الوقت؟ ” هز (لـِـينج هـَـان) رأسه ، وبدا الأمر كما لو أنه لن يستخدم قوته الكاملة مهما حدث.
كان (لـِـينج هـَـان) سعيداً بسماع هذا ، وقال ، “الأخ الثاني ، الأخ شو ، أيتها الزوجات ، هل رأيتن مثل هذا الشخص الحقير من قبل؟ إنه في الواقع يطلب أن يتعرض للضرب! ”
“لا!” رد (إمبِراطُور المَطَر) و الآخرون مبتسمين و هم يهزون رؤوسهم. حتى القديس بلا عقل كان يبتسم بصوت خافت.
كان (لـِـينج هـَـان) سعيداً بسماع هذا ، وقال ، “الأخ الثاني ، الأخ شو ، أيتها الزوجات ، هل رأيتن مثل هذا الشخص الحقير من قبل؟ إنه في الواقع يطلب أن يتعرض للضرب! ”
بو!
كان (لـِـينج هـَـان) سعيداً بسماع هذا ، وقال ، “الأخ الثاني ، الأخ شو ، أيتها الزوجات ، هل رأيتن مثل هذا الشخص الحقير من قبل؟ إنه في الواقع يطلب أن يتعرض للضرب! ”
حتى التابعون الآخرون لم يسعهم إلا أن يبتهجوا بالضحك. لقد شعروا أن (لـِـينج هـَـان) كان خبيثاً للغاية. لقد حفر بالفعل مثل هذا الفخ الضخم لـ (وين دونغ)!
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
كان (وين دونغ) غاضباً بشكل طبيعي ، وكان الأمر كما لو أن ألسنة اللهب تنفجر من عينيه. كان على وشك الهجوم.
ارتعش وجه (وين دونغ) ، وارتفع صوته بشكل لا إرادي. “لقد أخبرتك أن تهاجم ، لذا مجرد هجوم دموي! إذا تمكنت من جرحي حقاً ، فسأعترف أنك قوي. لن أشكو حتى لو قتلتني. الناس هنا كلهم شهود! ”
“اوى ماذا تفعل؟ ألم نتوصل إلى اتفاق؟ ” قال (لـِـينج هـَـان) على الفور.
ارتعش وجه (وين دونغ) ، وارتفع صوته بشكل لا إرادي. “لقد أخبرتك أن تهاجم ، لذا مجرد هجوم دموي! إذا تمكنت من جرحي حقاً ، فسأعترف أنك قوي. لن أشكو حتى لو قتلتني. الناس هنا كلهم شهود! ”
تجمدت قبضة (وين دونغ) المرفوعة في الهواء. لقد كان معجزة فائقة ، على كل حال ، لذلك كان من الطبيعي أن يهتم بسمعته. تحت النظرات اليقظة للجميع ، كيف يمكنه أن يتراجع عن كلماته؟ كان يغلي بالغضب وهو يخفض قبضته ، وكان الأمر كما لو كانت هناك كرة من الألم في صدره.
بجانبهم ، عقد (إمبِراطُور المَطَر) ذراعيه أمام صدره. من الطبيعي أن يشعر بالدونية لمعركة ضد مثل هذه اليرقات الصغيرة. على أي حال ، لم يكن يشعر بفارغ الصبر على الإطلاق. بعد كل شيء ، لن تهرب الرُتَب المَلَكِيَّة فوق الجبل.
أقسم أنه سيعطي بالتأكيد مشكلة لـ (لـِـينج هـَـان) بعد أن يسمح له بإلقاء لكماته الثلاث.
أقسم أنه سيعطي بالتأكيد مشكلة لـ (لـِـينج هـَـان) بعد أن يسمح له بإلقاء لكماته الثلاث.
أصبح تعبير (لـِـينج هـَـان) فجأة جاداً عندما بدأ في توجيه طاقة الأصل. رفع قبضته اليمنى وجمع قُوَة جَبَرُوت السَمَاء ، وأطلق العنان لهالة مدمرة في المناطق المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر (وين دونغ) بالغضب الشديد في هذه اللحظة ، وكان لديه رغبة قوية في ضرب شخص ما. ومع ذلك ، عندما تذكر وعده ، لم يستطع إلا أن يتكلم بقوة ، وقال ، “هل يمكنك الهجوم الآن؟”
بـّـ ـا، بـّـ ـا، بـّـ ـا، بـّـ ـا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر (وين دونغ) بالغضب الشديد في هذه اللحظة ، وكان لديه رغبة قوية في ضرب شخص ما. ومع ذلك ، عندما تذكر وعده ، لم يستطع إلا أن يتكلم بقوة ، وقال ، “هل يمكنك الهجوم الآن؟”
سقط العديد من المتفرجين المحيطين على الفور على الأرض.
إنـتـهـــــى الـفـصــــل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تَرْجَمَة : ISRΛWΛTΛN
أقسم أنه سيعطي بالتأكيد مشكلة لـ (لـِـينج هـَـان) بعد أن يسمح له بإلقاء لكماته الثلاث.
«في السادس من أكتوبر الأول 1981 أطلق الرصاص على الرئيس المصري أنور السادات خلال العرض العسكري المقام بمناسبة ذكرى نصر أكتوبر 1973 على إسرائيل، ليسقط الرئيس قتيلا وسط جنوده وقادة جيشه وأركان نظامه، وسرعان ما يتم انتخاب نائبه حسني مبارك خلفا له..»
كان جميع المتابعين الآخرين يشاهدون عرضاً مثيراً للاهتمام في هذه اللحظة ، ولم يسعهم إلا أن يضحكوا عند سماع هذا ، رداً ، “إذا تمكنت من هزيمة (وين دونغ) ، فسنسمح لكم جميعاً بالمرور.”
اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها و صغيرها ، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها , أن تحفظهم وتحميهم من قصف العدوان الغاشم , و انصُر اللَّهم المُقاومين المجاهدين في أكنافِ بيت المقدس , و لا تنسوا أنَّه في هذه الأثناء هناك مئات الألاف من النازحين بلا مأوى و بلا طعام ينتظرون منك على الأقل دُعَاءً يثبت الله به قلوبهم.
أقسم أنه سيعطي بالتأكيد مشكلة لـ (لـِـينج هـَـان) بعد أن يسمح له بإلقاء لكماته الثلاث.
أقسم أنه سيعطي بالتأكيد مشكلة لـ (لـِـينج هـَـان) بعد أن يسمح له بإلقاء لكماته الثلاث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
