“مهم!” سعل شي جانجيانغ بصوت عالٍ ، وقال: “لقد تم نقل لين يوكي بالفعل إلى المقر. لا أعرف نوع الصفقة التي أبرمتها معها ، ولا يمكنني تحمل كلمتك أيضاً “.
2151
(لـِـينج هـَـان) همهم ، وقال ، “هل تحاول سرقة ممتلكاتي علانية؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أين لين يوكي؟”
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
*******
لم يمض وقت طويل قبل أن تظهر خادمة في ثوب أزرق اللون ، وفي يدها صينية. كان هناك عنصر على هذه الصينية ، لكنها كانت مخبأة بقطعة قماش حمراء.
عاد (لـِـينج هـَـان) بأمان إلى (أكاديمية غُبَار النُجُوم للفنون القتالية). ثم توجه إلى جناح غابة الكنز للتحقق من مقدار المعدن الخالد الذي حصلت عليه لين يوكي من أجله.
“من أنت؟ هل تعتقد أن أي شخص عشوائي يمكنه مقابلة صاحب متجرنا؟ ” كان العامل متعجرفاً بشكل غير متوقع ، وكان موقفه مخالفاً تماماً لما مر به (لـِـينج هـَـان) في المرة السابقة التي أتى فيها إلى هنا. علاوة على ذلك ، كان العمال هنا مختلفين عن السابق. لم يتعرف (لـِـينج هـَـان) على واحد منهم.
ومع ذلك ، شعر (لـِـينج هـَـان) بالخوف عندما وصل أمامَ الصيدلية. كانت تعج بالناس.
اللهمّ نستودعك غزة وأهلها، رجالها الصامدين، ونسائها الصابرات، وشبابها الاحرار، وأطفالها الذين لم يعرفوا من الدنيا سوى صوت القذائف وأزيز الطائرات. نستودعك أرضها التي سُقِيَت بدماء الشهداء، وسماءها التي شهدت صرخات الأبرياء، بحرها الذي حمل جراحها، ومساجدها التي لم تنحنِ إلا لك.
آخر مرة جاء فيها ، كانت مقفرة وهادئة. الآن ، ولكن؟ كان هناك تدفق لا حصر له من الناس يدخلون ويخرجون من الصيدلية. كان الأمر كما لو كانوا يريدون تفجير الصيدلية.
*******
“الأخ تشيان ، هل أنت حقيقي؟ أريد أن أصنع سيفاً ثميناً ، فلماذا تأخذني إلى صيدلية؟ ”
“مهم!” سعل شي جانجيانغ بصوت عالٍ ، وقال: “لقد تم نقل لين يوكي بالفعل إلى المقر. لا أعرف نوع الصفقة التي أبرمتها معها ، ولا يمكنني تحمل كلمتك أيضاً “.
“هيهي ، ستعرف بمجرد دخولنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تقديم العطاءات واحدة تلو الأخرى ، وتم بيع قطعة المعدن الخالد من المستوى 14 في النهاية إلى عميل سعيد للغاية. قام العميل بتسليم مدفوعاته بحماس قبل إخفاء المعدن خالد بعيداً. ثم انطلق مسرعا مبتعدا عن الصيدلية خوفا من تعرضه لكمين و السرقة.
كان شخصان أمام (لـِـينج هـَـان) على وشك التوجه إلى الصيدلية. ومع ذلك ، كان أحدهم يرتدي تعبيراً مرتبكاً عندما نظر إلى علامة جناح غابة الكنز.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
صيدلية تبيع الاسلحة؟ كم هذا غريب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير شي جانجيانج داكناً على الفور. “أيها الشاب ، قدرتك على دخول (أكاديمية غُبَار النُجُوم للفنون القتالية) هي انعكاس لموهبتك في الزراعة. ومع ذلك ، فإن امتلاك المواهب أمر ، والثقة مسألة أخرى. على المرء أن يلتزم بمبدأ الثقة عند التعامل مع الآخرين. ومع ذلك ، هل تجرؤ فعلاً على اتهام جناح غابة الكنز زوراً؟ كم أنت جريء! ” إنـتـهـــــى الـفـصــــل, الأن متاح دعم الرواية من أجل زيادة عدد الفصول , و شكرا لكل من قام بدعم الرواية و لو بالقليل 🌹
دخل (لـِـينج هـَـان) الصيدلية خلف الشخصين. عند الدخول ، اكتشف أن جزءاً صغيراً فقط من الناس كانوا في الواقع يشترون الأدوية. كان معظم الناس يحدقون كما لو كانوا ينتظرون حدوث شيء ما.
دخل (لـِـينج هـَـان) الصيدلية خلف الشخصين. عند الدخول ، اكتشف أن جزءاً صغيراً فقط من الناس كانوا في الواقع يشترون الأدوية. كان معظم الناس يحدقون كما لو كانوا ينتظرون حدوث شيء ما.
لم يمض وقت طويل قبل أن تظهر خادمة في ثوب أزرق اللون ، وفي يدها صينية. كان هناك عنصر على هذه الصينية ، لكنها كانت مخبأة بقطعة قماش حمراء.
أومأ (لـِـينج هـَـان) برأسه عند رؤية هذا. ثم اقترب من عامل وقال: “أين صاحب المتجر؟ لدي بعض الأمور لأناقشها معهم “.
“دعونا نبدأ المزاد للمعدن الخالد اليوم!” خلعت الخادمة القماش الأحمر ، وكشفت قطعة المعدن المبهرة التي استقرت تحتها.
”شهق! هذا معدن خالد من المستوى 14 ، الذهب بنمط الأشباح! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس (لـِـينج هـَـان) ، وقال ، “لقد سلمت لين يوكي كمية كبيرة من المعدن الخالد للمساعدة في بيعها لي …”
“يمكن تشكيلها إلى سلاح من المستوى 14 ، وبعد صقلها لفترة طويلة ، يمكن أن تصبح أداة خالدة من المستوى 14! قوتها على قدم المساواة مع النخب في (الحدّ الأوسَط) من [طَبَقَة النَهْر الأبَدِي] ! ”
عاد بعد لحظة قائلاً: “ســ… سيد لـِـينج ، لقد دعاك صاحب المتجر لإجراء مناقشة “.
“سمعت دائماً أن هذه الصيدلية تبيع قطعة من معدن خالد عالي المستوى كل ثلاثة أيام. لم أصدق ذلك من قبل ، لكن ليس لدي خيار سوى تصديقه الآن. هذا مذهل حقاً! ”
“سمعت دائماً أن هذه الصيدلية تبيع قطعة من معدن خالد عالي المستوى كل ثلاثة أيام. لم أصدق ذلك من قبل ، لكن ليس لدي خيار سوى تصديقه الآن. هذا مذهل حقاً! ”
“بالفعل! الصيدلية تبيع المعدن الخالد! ما مدى غرابة هذا؟ ”
لم يمض وقت طويل قبل أن تظهر خادمة في ثوب أزرق اللون ، وفي يدها صينية. كان هناك عنصر على هذه الصينية ، لكنها كانت مخبأة بقطعة قماش حمراء.
“ألا يسرقون الأعمال من متاجر الأسلحة الفعلية؟”
عرف (لـِـينج هـَـان) أن شيئاً ما لم يكن صحيحاً ، وسأل ، “أين لين يوكي؟”
انخرط الجميع في مناقشة حماسية. ومع ذلك ، سيواصلون تقديم عرض إذا اعتقدوا أن السعر مناسب. بعد كل شيء ، ما الذي يهم من أين اشتروا معدنهم الخالد؟ سيكون كل شيء على ما يرام طالما كان المعدن الخالد حقيقياً.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
تم تقديم العطاءات واحدة تلو الأخرى ، وتم بيع قطعة المعدن الخالد من المستوى 14 في النهاية إلى عميل سعيد للغاية. قام العميل بتسليم مدفوعاته بحماس قبل إخفاء المعدن خالد بعيداً. ثم انطلق مسرعا مبتعدا عن الصيدلية خوفا من تعرضه لكمين و السرقة.
“مهم!” سعل شي جانجيانغ بصوت عالٍ ، وقال: “لقد تم نقل لين يوكي بالفعل إلى المقر. لا أعرف نوع الصفقة التي أبرمتها معها ، ولا يمكنني تحمل كلمتك أيضاً “.
على الرغم من أن المزاد قد انتهى بالفعل ، إلا أن الكثير من الناس ما زالوا يتنقلون. لقد جاؤوا إلى هنا على أي حال ، لذا فقد يشترون أيضاً بعض السلع.
آخر مرة جاء فيها ، كانت مقفرة وهادئة. الآن ، ولكن؟ كان هناك تدفق لا حصر له من الناس يدخلون ويخرجون من الصيدلية. كان الأمر كما لو كانوا يريدون تفجير الصيدلية.
حتى لو اشترى واحد بالمائة فقط من الناس البضائع ، فسيظل هذا قدراً هائلاً من المعاملات. بعد كل شيء ، كان هناك الكثير من الناس هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت نظرة (لـِـينج هـَـان) شديدة ، وكان الأمر كما لو كان على وشك الانفجار بغضب. ومع ذلك ، قمع غضبه بقوة ، وقال ، “أخبره أن (لـِـينج هـَـان) قد جاء.”
أومأ (لـِـينج هـَـان) برأسه عند رؤية هذا. ثم اقترب من عامل وقال: “أين صاحب المتجر؟ لدي بعض الأمور لأناقشها معهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شخصان أمام (لـِـينج هـَـان) على وشك التوجه إلى الصيدلية. ومع ذلك ، كان أحدهم يرتدي تعبيراً مرتبكاً عندما نظر إلى علامة جناح غابة الكنز.
“من أنت؟ هل تعتقد أن أي شخص عشوائي يمكنه مقابلة صاحب متجرنا؟ ” كان العامل متعجرفاً بشكل غير متوقع ، وكان موقفه مخالفاً تماماً لما مر به (لـِـينج هـَـان) في المرة السابقة التي أتى فيها إلى هنا. علاوة على ذلك ، كان العمال هنا مختلفين عن السابق. لم يتعرف (لـِـينج هـَـان) على واحد منهم.
اللهمّ انصر المجاهدين في أكناف بيت المقدس، ثبّت قلوبهم، وسدد رميهم، و قَوم عزهم، وأمددهم بمددٍ من عندك، وبملائكةٍ تزلزل الأرض تحت أقدام اليهود الملاعين. اللهمّ اجعل بأسهم على عدوّك شديدًا، وألقِ في صدور عدوهم الرعب، اللهم انت حسبنا و اتكالنا عليك في المحتل الظالم, اللهم أرنا فيه عجائب قدرتك.
كان العمل مزدهراً في الوقت الحالي ، لذلك كان بإمكان (لـِـينج هـَـان) فهم الثقة المفرطة لهؤلاء العمال. ومع ذلك ، فإن غطرستهم وموقفهم المتغطرس أخذ الأمور خطوة أبعد من اللازم.
تَرْجَمَة : ISRΛWΛTΛN
أصبح تعبير (لـِـينج هـَـان) بارداً ، وبدأت خصلات من قُوَة جَبَرُوت السَمَاء تنبعث من جسده. كاد العامل يبلل سرواله من الخوف. “لا تجعلني أكرر نفسي مرة أخرى. اتصل بصاحب متجرك “.
اللهم أبدلهم بعد هذا الليل الدامس فجراً يشفي قلوبهم. اللهمّ اجعل لهم من كل ضيقٍ مخرجًا، ومن كل همٍّ فرجا، وكن لهم عوناً ونصيرًا، وسندًا وظهيرًا.
أومأ العامل برأسه على عجل ، وأجاب: “نعم ، نعم ، على الفور!” كان جسده كله يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شخصان أمام (لـِـينج هـَـان) على وشك التوجه إلى الصيدلية. ومع ذلك ، كان أحدهم يرتدي تعبيراً مرتبكاً عندما نظر إلى علامة جناح غابة الكنز.
بعد الانتظار للحظة ، رأى (لـِـينج هـَـان) العامل يظهر من جديد. “سيدي ، أنا آسف للغاية. صاحب المتجر مشغول في الوقت الحالي ، لذلك ليس لديه وقت للترفيه عن الضيوف “.
‘اللعنَة ! هل يحاول التراجع عن الصفقة؟
‘همم؟’
‘اللعنَة ! هل يحاول التراجع عن الصفقة؟
أصبحت نظرة (لـِـينج هـَـان) شديدة ، وكان الأمر كما لو كان على وشك الانفجار بغضب. ومع ذلك ، قمع غضبه بقوة ، وقال ، “أخبره أن (لـِـينج هـَـان) قد جاء.”
ومع ذلك ، شعر (لـِـينج هـَـان) بالخوف عندما وصل أمامَ الصيدلية. كانت تعج بالناس.
تردد العامل للحظة. قيل له أن يتجاهل هذا الزبون ويخرجه مباشرة من الصيدلية. ومع ذلك ، كان السؤال: هل تجرأ على إبعاد هذا العميل؟ علاوة على ذلك ، هل كان لديه القدرة على إبعاد هذا العميل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت نظرة (لـِـينج هـَـان) شديدة ، وكان الأمر كما لو كان على وشك الانفجار بغضب. ومع ذلك ، قمع غضبه بقوة ، وقال ، “أخبره أن (لـِـينج هـَـان) قد جاء.”
وبالتالي ، لم يكن لديه خيار سوى أن يستدير ويبلغ صاحب المتجر مرة أخرى.
أومأ (لـِـينج هـَـان) برأسه عند رؤية هذا. ثم اقترب من عامل وقال: “أين صاحب المتجر؟ لدي بعض الأمور لأناقشها معهم “.
عاد بعد لحظة قائلاً: “ســ… سيد لـِـينج ، لقد دعاك صاحب المتجر لإجراء مناقشة “.
“ألا يسرقون الأعمال من متاجر الأسلحة الفعلية؟”
قاد (لـِـينج هـَـان) إلى الفناء الخلفي للصيدلية.
“من أنت؟ هل تعتقد أن أي شخص عشوائي يمكنه مقابلة صاحب متجرنا؟ ” كان العامل متعجرفاً بشكل غير متوقع ، وكان موقفه مخالفاً تماماً لما مر به (لـِـينج هـَـان) في المرة السابقة التي أتى فيها إلى هنا. علاوة على ذلك ، كان العمال هنا مختلفين عن السابق. لم يتعرف (لـِـينج هـَـان) على واحد منهم.
كان هناك بالفعل شخص يقف في الفناء الخلفي ، لكن هذا الشخص لم يكن لين يوكي. بدلا من ذلك ، كان رجلا في منتصف العمر. بدا مثل جبل كبير ، وكانت هناك هالة قوية تشع من جسده.
أومأ (لـِـينج هـَـان) برأسه عند رؤية هذا. ثم اقترب من عامل وقال: “أين صاحب المتجر؟ لدي بعض الأمور لأناقشها معهم “.
كان في (الحدّ الأوسَط) من [طَبَقَة النَهْر الأبَدِي] .
“أين لين يوكي؟”
آخر مرة جاء فيها ، كانت مقفرة وهادئة. الآن ، ولكن؟ كان هناك تدفق لا حصر له من الناس يدخلون ويخرجون من الصيدلية. كان الأمر كما لو كانوا يريدون تفجير الصيدلية.
عرف (لـِـينج هـَـان) أن شيئاً ما لم يكن صحيحاً ، وسأل ، “أين لين يوكي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس (لـِـينج هـَـان) ، وقال ، “لقد سلمت لين يوكي كمية كبيرة من المعدن الخالد للمساعدة في بيعها لي …”
ولوح الرجل في منتصف العمر للعامل قبل أن يقول بهدوء: “أنا شي جانجيانغ ، صاحب المتجر الجديد لهذه الصيدلية.”
“هيهي ، ستعرف بمجرد دخولنا.”
عبس (لـِـينج هـَـان) ، وقال ، “لقد سلمت لين يوكي كمية كبيرة من المعدن الخالد للمساعدة في بيعها لي …”
أصبح تعبير (لـِـينج هـَـان) بارداً ، وبدأت خصلات من قُوَة جَبَرُوت السَمَاء تنبعث من جسده. كاد العامل يبلل سرواله من الخوف. “لا تجعلني أكرر نفسي مرة أخرى. اتصل بصاحب متجرك “.
“مهم!” سعل شي جانجيانغ بصوت عالٍ ، وقال: “لقد تم نقل لين يوكي بالفعل إلى المقر. لا أعرف نوع الصفقة التي أبرمتها معها ، ولا يمكنني تحمل كلمتك أيضاً “.
كان في (الحدّ الأوسَط) من [طَبَقَة النَهْر الأبَدِي] .
‘اللعنَة ! هل يحاول التراجع عن الصفقة؟
وبالتالي ، لم يكن لديه خيار سوى أن يستدير ويبلغ صاحب المتجر مرة أخرى.
“هذا الشخص في الواقع يجرؤ على سرقة متعلقاتي … كم هو شجاع!”
‘همم؟’
(لـِـينج هـَـان) همهم ، وقال ، “هل تحاول سرقة ممتلكاتي علانية؟”
*******
أصبح تعبير شي جانجيانج داكناً على الفور. “أيها الشاب ، قدرتك على دخول (أكاديمية غُبَار النُجُوم للفنون القتالية) هي انعكاس لموهبتك في الزراعة. ومع ذلك ، فإن امتلاك المواهب أمر ، والثقة مسألة أخرى. على المرء أن يلتزم بمبدأ الثقة عند التعامل مع الآخرين. ومع ذلك ، هل تجرؤ فعلاً على اتهام جناح غابة الكنز زوراً؟ كم أنت جريء! ”
إنـتـهـــــى الـفـصــــل, الأن متاح دعم الرواية من أجل زيادة عدد الفصول , و شكرا لكل من قام بدعم الرواية و لو بالقليل 🌹
لم يمض وقت طويل قبل أن تظهر خادمة في ثوب أزرق اللون ، وفي يدها صينية. كان هناك عنصر على هذه الصينية ، لكنها كانت مخبأة بقطعة قماش حمراء.
تَرْجَمَة : ISRΛWΛTΛN
‘اللعنَة ! هل يحاول التراجع عن الصفقة؟
اللهمّ نستودعك غزة وأهلها، رجالها الصامدين، ونسائها الصابرات، وشبابها الاحرار، وأطفالها الذين لم يعرفوا من الدنيا سوى صوت القذائف وأزيز الطائرات. نستودعك أرضها التي سُقِيَت بدماء الشهداء، وسماءها التي شهدت صرخات الأبرياء، بحرها الذي حمل جراحها، ومساجدها التي لم تنحنِ إلا لك.
اللهمّ انصر المجاهدين في أكناف بيت المقدس، ثبّت قلوبهم، وسدد رميهم، و قَوم عزهم، وأمددهم بمددٍ من عندك، وبملائكةٍ تزلزل الأرض تحت أقدام اليهود الملاعين. اللهمّ اجعل بأسهم على عدوّك شديدًا، وألقِ في صدور عدوهم الرعب، اللهم انت حسبنا و اتكالنا عليك في المحتل الظالم, اللهم أرنا فيه عجائب قدرتك.
اللهم أبدلهم بعد هذا الليل الدامس فجراً يشفي قلوبهم. اللهمّ اجعل لهم من كل ضيقٍ مخرجًا، ومن كل همٍّ فرجا، وكن لهم عوناً ونصيرًا، وسندًا وظهيرًا.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
اللهمّ انصر المجاهدين في أكناف بيت المقدس، ثبّت قلوبهم، وسدد رميهم، و قَوم عزهم، وأمددهم بمددٍ من عندك، وبملائكةٍ تزلزل الأرض تحت أقدام اليهود الملاعين. اللهمّ اجعل بأسهم على عدوّك شديدًا، وألقِ في صدور عدوهم الرعب، اللهم انت حسبنا و اتكالنا عليك في المحتل الظالم, اللهم أرنا فيه عجائب قدرتك.
اللهمّ نستودعك غزة وأهلها، رجالها الصامدين، ونسائها الصابرات، وشبابها الاحرار، وأطفالها الذين لم يعرفوا من الدنيا سوى صوت القذائف وأزيز الطائرات. نستودعك أرضها التي سُقِيَت بدماء الشهداء، وسماءها التي شهدت صرخات الأبرياء، بحرها الذي حمل جراحها، ومساجدها التي لم تنحنِ إلا لك.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شخصان أمام (لـِـينج هـَـان) على وشك التوجه إلى الصيدلية. ومع ذلك ، كان أحدهم يرتدي تعبيراً مرتبكاً عندما نظر إلى علامة جناح غابة الكنز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات