㊎ تشُو شُوَانْ ايــر ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ترجمة
㊎ تشُو شُوَانْ ايــر ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ هَؤُلَاء فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، فلِمَاذَا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي بضع عَشَرَات مِنْ الأشخَاْص الذِيْن يُمْكِن أَنْ يوضَغْطوا فِيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ ؟
يا لَهَا مِنْ مُزْحَة ، يجْرُؤ شَخْص فِيْ المَرِحْلَة الرَابِعَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] عَلَيْ مناداة خبير فِيْ رُتَبُة إعجازية كـَــ أخ… كم هـُــوَ مُتَحَمِس حَقَاً ! أيظن نفسهُ مُعْجِزَةٌ مِثْل (تشُونغ تشِـي وِي) لَدَيْها الَقَدرة عَلَيْ اقتحام [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحيِة]؟
ترجمة
لَا ، لَمْ يخترق لأَنـَّـه لَمْ يَسْتَطِعْ ذَلِكَ ، وَ لكنَّ لأَنـَّـه أَرَادَ أَنْ يضَغْط زِرَاعَتِه فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] حَتَي يتم تَأسِيِسُهَا بشَكْل كَبِيِر مِنْ أجْلِ إنتقاله إِلَي مُسْتَوَياتٍ أعَلَيْ فِيْ المُسْتَقْبَل .
لم يَكُنْ شَخْص مـَـا فِيْ المَرِحْلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] بحاجة إِلَي الإهتَمَام بالكَثِيِر حَوْلَ زِرَاْعَة أسَاس متين ، لذَلِكَ كَانَ بإمكَانَّهُم فَقَطْ أَنْ يتَفَوُقوا عَلَيْ نَجْمَتين . فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، بَدَأت المُعْجِزَاتْ فِيْ ضَغْط أسسها استعداداً للمُسْتَقْبَل ، لذَلِكَ فِيْ حِيِن بقيت الطَبَقَة دُونَ تَغْيِيِر ، إرتفعت نُجُومهم في بَرَاعَة المَعَركة – لَنْ يَكُوْن غريباً عَلَيْهِم أَنْ يتَفَوُقوا عَلَيْ ثَلَاثَة نُجُوم أو حَتَي أرْبَع نُجُوم
بَيْنَ المَعَجبَيْنَ الشَبَاب فِيْ هَذِهِ الأيام ، أَيّ وَاحَدُ مِنْهُم لَمْ يَكُنْ لَدَيْه طموحات كَبِيِرة؟
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كَانَت الفُنُوُن القِتَالِية فِيْ عَصْر مُزْدَهِر ، وَ بَرَزَت النُخَب الوَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي مِنْ مَسَارَات مُخْتَلِفة ، و أَدِنَي عُمْر فِيْ إخْتِرَاق مُسْتَوَي مَعَيْن ، حَيْثُ ازدادت أعداد النُخَب العَلَيْا أكثَرَ فأكثَرَ . أَيّ شَاْب لَمْ يَرْغَب فِيْ الوصول إليَ ذُرْوَة الفُنُوُن القِتَالِية ، و توْجِيِه الَنَاس ؟
وَصَلَ (تشُونغ تشِـي وِي) إِلَي ذُرْوَة المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] مُنْذُ نِصْف عَام ، وَ كَانَ يُوْقِف ثقافته مُنْذُ ذَلِكَ الحين حَتَي يضَغْط عَلَيْ مؤسسته ، وَ يكافح مِنْ أجْلِ الوُصُول إِلَي [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحيِة] فِيْ حـَـالة مِنْ الكَمَال . خَطْوَة وَاحِدَة ، يُمْكِن أَنْ يمتِلْكَ بَرَاعَة تتجاوز إثْنَيْن مِنْ النُجُوم وحَتَي ثَلَاثَ نُجُوم .
عدة زجاجات مِنْ الحُبُوُب الطبية؟ باه ، لَنْ يكون لدي (تشُونغ تشِـي وِي) نقص النَبَاْتات رُوُحِيِة !! مـَـا نَوْع الحَبَة الطبية الَّتِي يُمْكِن لشَخْص مـَـا فِيْ المَرِحْلَة الرَابِعَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] أن يمتلكها ؟ قيل أَنْ المتدربين فِيْ القارة الوسطي عرضوا عَلَيْه الإنضِمام – عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهَا قَدْ لَا تَكُوُن قُوَةً كَبِيِرة مِثْل طائفةِ السَيْف السـَـمـَـاوي ، فقد كَانَت مدهشةً بالتَأكِيد .
يا لَهَا مِنْ مُزْحَة ، يجْرُؤ شَخْص فِيْ المَرِحْلَة الرَابِعَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] عَلَيْ مناداة خبير فِيْ رُتَبُة إعجازية كـَــ أخ… كم هـُــوَ مُتَحَمِس حَقَاً ! أيظن نفسهُ مُعْجِزَةٌ مِثْل (تشُونغ تشِـي وِي) لَدَيْها الَقَدرة عَلَيْ اقتحام [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحيِة]؟
“مهَلَا ، يا يا ، لَا تتَحَدَث بِلَا مُبَالَاة!” سرعان مـَـا سحب (غُوُنْغ لِي تِيَان) زوايا مَلَابِس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وشعر بان نظرات الجَمِيْع المزدحمة قَدْ نقُلتُ إلَيْه ؛ فَقَد كَانَ مصيبة غَيْرَ مستحقة حَقَاً .
بِالنِسبَة للأشخَاْص الطَبِيِعيين ، لَمْ تَكُنْ حَبَة استعَادَة الأَصْل حبةً طبيةً روحيةً فحسب ، بل كَانَت أيْضَاً عائقاً . هَذَا لَا يُمْكِن أَنْ يحُسْنِ زِرَاْعَة المرء ، وعَلَيْ العكس ، يُمْكِن أَنْ يقَلِلٌ مِنْ زِرَاْعَة المرء . كَانَ هدف حُبُوُب الإسْتِعَادَة هـِــيَ تثبيت الأسَاس ، مِمَا يجَعَلَه صَلْبَاً للغَايَة . مِمَا لَا شك فيه أَنَّه سيقَلِلٌ مِنْ الأسَاس الأَصْلي ، وهُنَاْكَ حاجة لبَذَلَ المزيد مِنْ الجُهْد لِإعَادَتِهِ إِلَي الحـَـالة الأَصْلية .
إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ ، وَ لَمْ يشرح .
عِنْدَمَا يحين الوَقْت ، سَوْفَ يرتفع فِيْ السـَـمـَـاء ، وَ يصعد إِلَي أعَلَيْ ثَلَاثَين أو حَتَي العَشَرَيِنْ .
لم يَظَهَرَ (تشُونغ تشِـي وِي) سَخِرَية عَلَيْ وَجْهه ، لكنَّه قَاْلَ بشَكْل غَيْرَ مبال ، “هَذَا الأَخْ الصغَيْرَ ، مـَـا نَوْع الحَبَة الطبية الَّتِي تستخدمها للتَدَاوَل؟”
عِنْدَمَا يحين الوَقْت ، سَوْفَ يرتفع فِيْ السـَـمـَـاء ، وَ يصعد إِلَي أعَلَيْ ثَلَاثَين أو حَتَي العَشَرَيِنْ .
أخَرُجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) زُجَاجَة مِنْ حُبُوُب الإسْتِعَادَة و قَذَفَهَا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت الفُنُوُن القِتَالِية فِيْ عَصْر مُزْدَهِر ، وَ بَرَزَت النُخَب الوَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي مِنْ مَسَارَات مُخْتَلِفة ، و أَدِنَي عُمْر فِيْ إخْتِرَاق مُسْتَوَي مَعَيْن ، حَيْثُ ازدادت أعداد النُخَب العَلَيْا أكثَرَ فأكثَرَ . أَيّ شَاْب لَمْ يَرْغَب فِيْ الوصول إليَ ذُرْوَة الفُنُوُن القِتَالِية ، و توْجِيِه الَنَاس ؟
بَعْدَ أَنْ قَامَ (تشُونغ تشِـي وِي) بإمساكها و فَتَحَ سِدَادَة الزُجَاجَة ، حَيْثُ انبعثت الرائحة الطبية إِلَي الخَارِجَ ، اختفِيْ تَعْبِيِره غَيْرَ المكتمل فَجْأة . صرخ ، “حبةُ إستعَادَة الأَصْل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فيما يتعلق بالَنَاس العَادِيين ، لَمْ يَكُوْنوا بحاجة إِلَي دمج أسَاسهم ، فَقَطْ التَقَدُمَ بِسُرْعَةٍ فِيْ المُسْتَوَي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ أجْلِ لفافة المُعْجِزَاتْ ، سعوا إِلَي الكَمَال ، وَ الـسعي إِلَي زِرَاْعَة كُلْ مُسْتَوَي إِلَي الكَمَال .
“مَاذَا ، حُبُوُب الإسْتِعَادَة!؟”
بَعْدَ أَنْ قَامَ (تشُونغ تشِـي وِي) بإمساكها و فَتَحَ سِدَادَة الزُجَاجَة ، حَيْثُ انبعثت الرائحة الطبية إِلَي الخَارِجَ ، اختفِيْ تَعْبِيِره غَيْرَ المكتمل فَجْأة . صرخ ، “حبةُ إستعَادَة الأَصْل!”
صرخ الَنَاس وَاحَدَاً تِلْوَ الأخَرُ ، وَ تحترق قلوبهم عليَ الفَوْر مَعَ الرغبة .
بِالنِسبَة للأشخَاْص الطَبِيِعيين ، لَمْ تَكُنْ حَبَة استعَادَة الأَصْل حبةً طبيةً روحيةً فحسب ، بل كَانَت أيْضَاً عائقاً . هَذَا لَا يُمْكِن أَنْ يحُسْنِ زِرَاْعَة المرء ، وعَلَيْ العكس ، يُمْكِن أَنْ يقَلِلٌ مِنْ زِرَاْعَة المرء . كَانَ هدف حُبُوُب الإسْتِعَادَة هـِــيَ تثبيت الأسَاس ، مِمَا يجَعَلَه صَلْبَاً للغَايَة . مِمَا لَا شك فيه أَنَّه سيقَلِلٌ مِنْ الأسَاس الأَصْلي ، وهُنَاْكَ حاجة لبَذَلَ المزيد مِنْ الجُهْد لِإعَادَتِهِ إِلَي الحـَـالة الأَصْلية .
بِالنِسبَة للأشخَاْص الطَبِيِعيين ، لَمْ تَكُنْ حَبَة استعَادَة الأَصْل حبةً طبيةً روحيةً فحسب ، بل كَانَت أيْضَاً عائقاً . هَذَا لَا يُمْكِن أَنْ يحُسْنِ زِرَاْعَة المرء ، وعَلَيْ العكس ، يُمْكِن أَنْ يقَلِلٌ مِنْ زِرَاْعَة المرء . كَانَ هدف حُبُوُب الإسْتِعَادَة هـِــيَ تثبيت الأسَاس ، مِمَا يجَعَلَه صَلْبَاً للغَايَة . مِمَا لَا شك فيه أَنَّه سيقَلِلٌ مِنْ الأسَاس الأَصْلي ، وهُنَاْكَ حاجة لبَذَلَ المزيد مِنْ الجُهْد لِإعَادَتِهِ إِلَي الحـَـالة الأَصْلية .
كَانَ ذَلِكَ بَالضَبْط لأَنَّ طَبَقَاتِهِم تَمَ تَأسِيِسُهَا جيداً إِلَي دَرَجَة مذهَلة ، مما منحهم بَرَاعَة مَعَركة تَفَوُق بكَثِيِر مُسْتَوَاهُم الخَاْص .
فيما يتعلق بالَنَاس العَادِيين ، لَمْ يَكُوْنوا بحاجة إِلَي دمج أسَاسهم ، فَقَطْ التَقَدُمَ بِسُرْعَةٍ فِيْ المُسْتَوَي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ أجْلِ لفافة المُعْجِزَاتْ ، سعوا إِلَي الكَمَال ، وَ الـسعي إِلَي زِرَاْعَة كُلْ مُسْتَوَي إِلَي الكَمَال .
صرخ الَنَاس وَاحَدَاً تِلْوَ الأخَرُ ، وَ تحترق قلوبهم عليَ الفَوْر مَعَ الرغبة .
يُمْكِن أَنْ تَكُوُن لَا مثيل لَهَا فِيْ الطَبَقَة نَفَسْها و لَدَيْه الَقَدرة عَلَيْ الارتقاء إِلَي أعَلَيْ المُسْتَوَيات ، وَ لكنَّ بمُجَرَدَ وُصُولَهَ إِلَي إِرْتِفَاع مَعَيْن مَعَ أسَاس غَيْرَ مستقر ، فَإِنَّ المبني الطَوِيِل سَوْفَ يميل وَ ينهار عَلَيْ الفَوْر .
بِالنِسبَة للأشخَاْص الطَبِيِعيين ، لَمْ تَكُنْ حَبَة استعَادَة الأَصْل حبةً طبيةً روحيةً فحسب ، بل كَانَت أيْضَاً عائقاً . هَذَا لَا يُمْكِن أَنْ يحُسْنِ زِرَاْعَة المرء ، وعَلَيْ العكس ، يُمْكِن أَنْ يقَلِلٌ مِنْ زِرَاْعَة المرء . كَانَ هدف حُبُوُب الإسْتِعَادَة هـِــيَ تثبيت الأسَاس ، مِمَا يجَعَلَه صَلْبَاً للغَايَة . مِمَا لَا شك فيه أَنَّه سيقَلِلٌ مِنْ الأسَاس الأَصْلي ، وهُنَاْكَ حاجة لبَذَلَ المزيد مِنْ الجُهْد لِإعَادَتِهِ إِلَي الحـَـالة الأَصْلية .
كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ هَؤُلَاء فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، فلِمَاذَا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي بضع عَشَرَات مِنْ الأشخَاْص الذِيْن يُمْكِن أَنْ يوضَغْطوا فِيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ ؟
عِنْدَمَا يحين الوَقْت ، سَوْفَ يرتفع فِيْ السـَـمـَـاء ، وَ يصعد إِلَي أعَلَيْ ثَلَاثَين أو حَتَي العَشَرَيِنْ .
كَانَ ذَلِكَ بَالضَبْط لأَنَّ طَبَقَاتِهِم تَمَ تَأسِيِسُهَا جيداً إِلَي دَرَجَة مذهَلة ، مما منحهم بَرَاعَة مَعَركة تَفَوُق بكَثِيِر مُسْتَوَاهُم الخَاْص .
بَيْنَ المَعَجبَيْنَ الشَبَاب فِيْ هَذِهِ الأيام ، أَيّ وَاحَدُ مِنْهُم لَمْ يَكُنْ لَدَيْه طموحات كَبِيِرة؟
لم يَكُنْ شَخْص مـَـا فِيْ المَرِحْلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] بحاجة إِلَي الإهتَمَام بالكَثِيِر حَوْلَ زِرَاْعَة أسَاس متين ، لذَلِكَ كَانَ بإمكَانَّهُم فَقَطْ أَنْ يتَفَوُقوا عَلَيْ نَجْمَتين . فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، بَدَأت المُعْجِزَاتْ فِيْ ضَغْط أسسها استعداداً للمُسْتَقْبَل ، لذَلِكَ فِيْ حِيِن بقيت الطَبَقَة دُونَ تَغْيِيِر ، إرتفعت نُجُومهم في بَرَاعَة المَعَركة – لَنْ يَكُوْن غريباً عَلَيْهِم أَنْ يتَفَوُقوا عَلَيْ ثَلَاثَة نُجُوم أو حَتَي أرْبَع نُجُوم
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
و هَكَذَا ، كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ هَؤُلَاء من هم فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] فِيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ ، و تفاوتت براعتهم فِيْ المَعَركة بشَكْل كَبِيِر .
أخذ نَظَره عَن كثب بشَكْل سَرِيِع ، وعِنْدَمَا رَأَي أَنْ هُنَاْكَ بالفِعل 20 حَبَةً مِنْ نَوْع “استعَادَة الأَصْل” ، كَانَ عَلَيْ الفَوْر مبتهجاً – حَتَي يده التي حَمَلَت الزُجَاجَة ارتجفت بَعْض الشَيئِ . لَمْ يَكُنْ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنَّه لَمْ ير أو يأكل حَبَة استعَادَة الأَصْل ، لذَلِكَ اكتشفت عَلَيْ الفَوْر إنَهَا حَقِيْقِيْة وذات جَودَة عَالِيَةِ جِدَاً – وَ لكنَّ فَقَطْ كم هِيَّ عالِيَةٌ… لَا يُمْكِنه أَنْ يَكُوْن عَلَيْ يقين لأنه لَيْسَ خبيراً فِيْ الخِيِميَاء .
وَصَلَ (تشُونغ تشِـي وِي) إِلَي ذُرْوَة المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] مُنْذُ نِصْف عَام ، وَ كَانَ يُوْقِف ثقافته مُنْذُ ذَلِكَ الحين حَتَي يضَغْط عَلَيْ مؤسسته ، وَ يكافح مِنْ أجْلِ الوُصُول إِلَي [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحيِة] فِيْ حـَـالة مِنْ الكَمَال . خَطْوَة وَاحِدَة ، يُمْكِن أَنْ يمتِلْكَ بَرَاعَة تتجاوز إثْنَيْن مِنْ النُجُوم وحَتَي ثَلَاثَ نُجُوم .
أخذ نَظَره عَن كثب بشَكْل سَرِيِع ، وعِنْدَمَا رَأَي أَنْ هُنَاْكَ بالفِعل 20 حَبَةً مِنْ نَوْع “استعَادَة الأَصْل” ، كَانَ عَلَيْ الفَوْر مبتهجاً – حَتَي يده التي حَمَلَت الزُجَاجَة ارتجفت بَعْض الشَيئِ . لَمْ يَكُنْ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنَّه لَمْ ير أو يأكل حَبَة استعَادَة الأَصْل ، لذَلِكَ اكتشفت عَلَيْ الفَوْر إنَهَا حَقِيْقِيْة وذات جَودَة عَالِيَةِ جِدَاً – وَ لكنَّ فَقَطْ كم هِيَّ عالِيَةٌ… لَا يُمْكِنه أَنْ يَكُوْن عَلَيْ يقين لأنه لَيْسَ خبيراً فِيْ الخِيِميَاء .
إِذَا كَانَ لَدَيْه حُبُوُب الإسْتِعَادَة و أرْبَعة أشَهْر ، وَ هـُــوَ مـَـا كَانَ كَافِيَاً لضبط مستواه إِلَي الكَمَال ، ثُمَ مَعَ موهبته ، فَإِنَّ إخْتِرَاقه إِلَي [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحيِة] لَمْ يَكُنْ مشَكْلة عَلَيْ الإطْلَاٌق . لَدَيْه بالفِعل الَقَدرة عَلَيْ إخْتِرَاق وَ كَانَ لَلتَو قَمَعَها طُوَال الوَقْت .
وَصَلَ (تشُونغ تشِـي وِي) إِلَي ذُرْوَة المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] مُنْذُ نِصْف عَام ، وَ كَانَ يُوْقِف ثقافته مُنْذُ ذَلِكَ الحين حَتَي يضَغْط عَلَيْ مؤسسته ، وَ يكافح مِنْ أجْلِ الوُصُول إِلَي [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحيِة] فِيْ حـَـالة مِنْ الكَمَال . خَطْوَة وَاحِدَة ، يُمْكِن أَنْ يمتِلْكَ بَرَاعَة تتجاوز إثْنَيْن مِنْ النُجُوم وحَتَي ثَلَاثَ نُجُوم .
عِنْدَمَا يحين الوَقْت ، سَوْفَ يرتفع فِيْ السـَـمـَـاء ، وَ يصعد إِلَي أعَلَيْ ثَلَاثَين أو حَتَي العَشَرَيِنْ .
يا لَهَا مِنْ مُزْحَة ، يجْرُؤ شَخْص فِيْ المَرِحْلَة الرَابِعَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] عَلَيْ مناداة خبير فِيْ رُتَبُة إعجازية كـَــ أخ… كم هـُــوَ مُتَحَمِس حَقَاً ! أيظن نفسهُ مُعْجِزَةٌ مِثْل (تشُونغ تشِـي وِي) لَدَيْها الَقَدرة عَلَيْ اقتحام [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحيِة]؟
أخذ نَظَره عَن كثب بشَكْل سَرِيِع ، وعِنْدَمَا رَأَي أَنْ هُنَاْكَ بالفِعل 20 حَبَةً مِنْ نَوْع “استعَادَة الأَصْل” ، كَانَ عَلَيْ الفَوْر مبتهجاً – حَتَي يده التي حَمَلَت الزُجَاجَة ارتجفت بَعْض الشَيئِ . لَمْ يَكُنْ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنَّه لَمْ ير أو يأكل حَبَة استعَادَة الأَصْل ، لذَلِكَ اكتشفت عَلَيْ الفَوْر إنَهَا حَقِيْقِيْة وذات جَودَة عَالِيَةِ جِدَاً – وَ لكنَّ فَقَطْ كم هِيَّ عالِيَةٌ… لَا يُمْكِنه أَنْ يَكُوْن عَلَيْ يقين لأنه لَيْسَ خبيراً فِيْ الخِيِميَاء .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“سَوْفَ أتاجر!” إتخذ (تشُونغ تشِـي وِي) قَرَاراً عَاجِلاً . كَانَ مُعْجِزَةٌ مِثْله بالتَأكِيد نَوْعية متأَصْلة فِيْ كونه حَاسِماً . لَا يُمْكِن لشَخْصٍ قاسٍ و مُتَرَدِد أَنْ يحتمل هَذَا الحد .
ترجمة
إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ حواجبه مرفوعة . كَانَ يَعْرِفَ أَنْ مُعْجِزَةٌ مِثْل (تشُونغ تشِـي وِي) فالبنسبة له أكثَرَ الحُبُوُب الطبية قِيِمَة مِثْل حُبُوُب الإستعَادَة . للأسف ، كَانَ مِنْ الصَعْب العُثُور عَلَيْ فَاكِهَة التنين الصِفْرَاء ، وَ كَانَ كُلْ مـَـا لَدَيْه مِنْ أسهم فِيْ متَنَاوُلِ الجَمِيْع تقَرِيِباً .
“مهَلَا ، يا يا ، لَا تتَحَدَث بِلَا مُبَالَاة!” سرعان مـَـا سحب (غُوُنْغ لِي تِيَان) زوايا مَلَابِس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وشعر بان نظرات الجَمِيْع المزدحمة قَدْ نقُلتُ إلَيْه ؛ فَقَد كَانَ مصيبة غَيْرَ مستحقة حَقَاً .
لحُسْنِ الحَظْ ، بَعْدَ حُصُوله عَلَيْ هَذِهِ الثمرة الذَهَبَية مِنْ حَرِيِر الذَهَبَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه طموحات كَبِيِرة أُخْرَي فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . بَعْدَ أن يصل إِلَي [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحيِة] ، لَنْ تكون حَبَة استعَادَة الأصل مفيدةً في التبادل مع ثروات العَالَم الَّتِي يَحْتَاجُها ، لِذَا لَمْ تؤثر عَلَيْه كَثِيِراً .
الملاك تشُو ؟ أكَانَت هَذَه (تشُو شُوَانْ ايــر)؟
قذفَ (تشُونغ تشِـي وِي) ثمرة الحَرِيِر الذَهَبي ، و خزنه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . كَانَ الإثْنَان يَبْتَسِمَان كَمَا لـَــوْ أَنْ شَيْئا لَمْ يحدث ، مِمَا يدل عَلَيْ سيطرتهم الذاتية القَوِية للغَايَة .
وَصَلَ (تشُونغ تشِـي وِي) إِلَي ذُرْوَة المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] مُنْذُ نِصْف عَام ، وَ كَانَ يُوْقِف ثقافته مُنْذُ ذَلِكَ الحين حَتَي يضَغْط عَلَيْ مؤسسته ، وَ يكافح مِنْ أجْلِ الوُصُول إِلَي [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحيِة] فِيْ حـَـالة مِنْ الكَمَال . خَطْوَة وَاحِدَة ، يُمْكِن أَنْ يمتِلْكَ بَرَاعَة تتجاوز إثْنَيْن مِنْ النُجُوم وحَتَي ثَلَاثَ نُجُوم .
… إِذَا كَانَ الَنَاس العَادِيين ، فَإِنَّهُم سيغَادَرون بالتَأكِيد فِيْ عجلة مِنْ أمرهم بمُجَرَدَ حُصُولهم عَلَيْ كَنْزٍ .
إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ حواجبه مرفوعة . كَانَ يَعْرِفَ أَنْ مُعْجِزَةٌ مِثْل (تشُونغ تشِـي وِي) فالبنسبة له أكثَرَ الحُبُوُب الطبية قِيِمَة مِثْل حُبُوُب الإستعَادَة . للأسف ، كَانَ مِنْ الصَعْب العُثُور عَلَيْ فَاكِهَة التنين الصِفْرَاء ، وَ كَانَ كُلْ مـَـا لَدَيْه مِنْ أسهم فِيْ متَنَاوُلِ الجَمِيْع تقَرِيِباً .
“الملاك تشُو هنا ! الملاك تشُو هنا!”
وَصَلَ (تشُونغ تشِـي وِي) إِلَي ذُرْوَة المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] مُنْذُ نِصْف عَام ، وَ كَانَ يُوْقِف ثقافته مُنْذُ ذَلِكَ الحين حَتَي يضَغْط عَلَيْ مؤسسته ، وَ يكافح مِنْ أجْلِ الوُصُول إِلَي [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحيِة] فِيْ حـَـالة مِنْ الكَمَال . خَطْوَة وَاحِدَة ، يُمْكِن أَنْ يمتِلْكَ بَرَاعَة تتجاوز إثْنَيْن مِنْ النُجُوم وحَتَي ثَلَاثَ نُجُوم .
لم يَكُنْ سِوَي ضجة صغَيْرَة فِيْ البِدَايَة ، وَ لكنَّ عَلَيْ الفَوْر أثار الجَمِيْع . حَتَي وقف (غُوُنْغ لِي تِيَان) فَجْأة ، وَ قَاْلَ : “أين الملاك تشُو ؟ أين الملاك تشُو؟”
بَيْنَ المَعَجبَيْنَ الشَبَاب فِيْ هَذِهِ الأيام ، أَيّ وَاحَدُ مِنْهُم لَمْ يَكُنْ لَدَيْه طموحات كَبِيِرة؟
الملاك تشُو ؟ أكَانَت هَذَه (تشُو شُوَانْ ايــر)؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
لحُسْنِ الحَظْ ، بَعْدَ حُصُوله عَلَيْ هَذِهِ الثمرة الذَهَبَية مِنْ حَرِيِر الذَهَبَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه طموحات كَبِيِرة أُخْرَي فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . بَعْدَ أن يصل إِلَي [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحيِة] ، لَنْ تكون حَبَة استعَادَة الأصل مفيدةً في التبادل مع ثروات العَالَم الَّتِي يَحْتَاجُها ، لِذَا لَمْ تؤثر عَلَيْه كَثِيِراً .
ترجمة
“مهَلَا ، يا يا ، لَا تتَحَدَث بِلَا مُبَالَاة!” سرعان مـَـا سحب (غُوُنْغ لِي تِيَان) زوايا مَلَابِس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وشعر بان نظرات الجَمِيْع المزدحمة قَدْ نقُلتُ إلَيْه ؛ فَقَد كَانَ مصيبة غَيْرَ مستحقة حَقَاً .
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و هَكَذَا ، كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ هَؤُلَاء من هم فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] فِيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ ، و تفاوتت براعتهم فِيْ المَعَركة بشَكْل كَبِيِر .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات