العمة الوقحة
الفصل 175: العمة الوقحة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ ياو: “لا شيء كبير ، شخص ما ليس من المفترض أن يكون هنا قد جاء للتو”. “ابقوا هنا!”
“أبي ، لا تخبرني أنك ستعطيه …! ” قال تشو شيونغ.
“أجل” قال تشو ووشينغ.
في اليوم التالي ، غادر وانغ ياو تل نانشان في الصباح الباكر متجهًا إلى لينشان. جاء والديه إلى تلة نانشان في وقت مبكر من الصباح لتجنب زوجة وانغ فنغلي.
قال تشو شيونغ “إنه …”.
“إنه مجرد كتاب قديم. لقد عرفنا جميع محتويات هذا الكتاب ، لذلك لم نعد بحاجة إليه. سيجلس هناك فقط ولا يفعل شيئًا”. قال تشو ووكسينغ ، “أعتقد أنه من الأفضل إعطائه لشخص سيقدره حقًا”. “يمكنك إحضار الكتاب إليه عندما تتعافى من إصابتك.”
“انها مزعجة للغاية!” قالت تشانغ شيوينغ بحزن.
قال تشو شيونغ: “حسنًا”.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يترك وانغ ياو تلة نانشان. جلس داخل كوخه يقرأ كتابًا مقدسًا وينظر إلى غروب الشمس من النافذة.
“سان شيان ، هل تعتقد أنني يجب أن أصنع تركيبة عشبية يمكن أن تصمت شخصًا ما؟” قال وانغ ياو.
كان هناك شيء ما يحدث في لينشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك شيء ما يحدث في لينشان.
“فنغهوا ، هل ستتعامل مع أخيك؟ أخوك على علاقة بامرأة اخرى! ” قالت زوجة وانغ فنغلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع وانغ ياو زوجة عمه وانغ فنغلي تصرخ حتى قبل أن يدخل إلى منزله. فتح الباب ورأى زوجة عمه التي نادرا ما تزور منزله موجودة.
الآن ، قلب أسرته رأسًا على عقب وأزعج والدي وانغ ياو. لم يستطع وانغ ياو تخيل ما سيفكر فيه تيان يوانتو أو يفعله حيال ذلك. بعد كل شيء ، ساعده تيان يوانتو في وضع عمه في هذا المنصب.
كانت زوجة وانغ فنغلي امرأة ممتلئة الجسم ، وربما كانت ممتلئة الجسم قليلا بعض الشيء(التكرار للتأكيد). صبغت شعرها باللون الذهبي. كانت تصرخ في والد وانغ ياو وتوجهت مباشرة نحو وانغ ياو بمجرد أن رأته.
كان هناك شيء ما يحدث في لينشان.
“ياو ، هل أنت من قدم تلك المرأة لعمك؟ لديه علاقة مع امرأة ما من مكان عمله. هل تعلم شيئا عن ذلك؟” كانت زوجة وانغ فنغلي تصرخ في وانغ ياو. كان فمها مفتوحًا على مصراعيه ، وكانت تبصق في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج من كوخه وصُدم بما رآه.
أحتاج إلى اعتراف عشرة أشخاص آخرين ، ولم يتبق سوى سبعة أيام. أنا بحاجة للذهاب إلى عيادة رينهي غدًا.
يا الهي!
في الواقع ، قلقت تشانغ شيوينغ أكثر من اللازم. لم تستطع زوجة وانغ فنغلي أن تظل ثابتة على قدميها بعد أن غادرت تلة نانشان. بمجرد وصولها إلى سفح تل نانشان ، بدأت تتقيأ. استغرق الأمر منها وقتا طويلا لتتعافى.
تراجع وانغ ياو إلى الوراء دون وعي ولم يعرف ماذا يقول. كان الأمر أشبه بألف – لا – بعشرة آلاف ذبابة يطنون من حوله.
في الواقع ، قلقت تشانغ شيوينغ أكثر من اللازم. لم تستطع زوجة وانغ فنغلي أن تظل ثابتة على قدميها بعد أن غادرت تلة نانشان. بمجرد وصولها إلى سفح تل نانشان ، بدأت تتقيأ. استغرق الأمر منها وقتا طويلا لتتعافى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أراد حقًا أن ينتقدها. لكنه لم يفعل. بعد كل شيء ، كانت زوجة عمه.
ووف! ووف! ووف!
عرف والدا وانغ ياو على الفور عن من يتحدث ابنهما.
استمرت زوجة وانغ فنغلي في الكلام دون توقف لأكثر من ساعة داخل منزل وانغ ياو. لم تشرب الماء حتى! كما لو أن عائلة وانغ ياو طلبت من عمه أن يقيم علاقة مع امرأة.
تم حظر الـ تشي في كبدها ، ولم يسر الدم في أوعيتها بسلاسة ، وتضررت أعضائها الداخلية”.
في النهاية غادرت، شعر وانغ ياو أن العالم كله أصبح هادئًا بعد ذلك.
كان وجه والد وانغ ياو متجهمًا.
قالت المرأة في الثلاثينيات من عمرها: “مرحبًا دكتور وانغ”. بدت عصرية وساحرة لكنها قلقة في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رحلة مرهقة بالنسبة لها. جلست خارج حقل الأعشاب لفترة ، ثم وقفت وغادرت على مضض.
“أترى؟ أخوك هو حقًا قطعة فاسدة! ” كانت تشانغ شيوينغ غاضبة جدا.(بيموتوا في النكد طب فكري مع جوزك شوية ..لأ لازم تنكد عليه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أترى؟ أخوك هو حقًا قطعة فاسدة! ” كانت تشانغ شيوينغ غاضبة جدا.(بيموتوا في النكد طب فكري مع جوزك شوية ..لأ لازم تنكد عليه)
لطالما كان تناول العشاء مع أسرته أمرًا ممتعًا لوانغ ياو ، ولكن ليس هذه المرة بسبب وانغ فنغلي وزوجته. كان وجه كل من والديه متجهمين. وكان كلاهما مستاءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لطالما كان تناول العشاء مع أسرته أمرًا ممتعًا لوانغ ياو ، ولكن ليس هذه المرة بسبب وانغ فنغلي وزوجته. كان وجه كل من والديه متجهمين. وكان كلاهما مستاءً.
غادر وانغ ياو بعد عشاء سريع. لم يقل كلمة واحدة أثناء العشاء لأنه لم يكن يعرف ماذا يقول. لم يكن سعيدًا بـ عمه أيضًا.
“وانغ ياو!” فتحت عينيها وصرخت في اتجاه الكوخ ، لكن لم يخرج أحد. أصبح دوارها أسوأ.
طلب من شخص ما أن يجد عملاً لعمه. كان عملا سهلًا بأجر معقول. كان يعتقد أن عمه سيستقر في منصبه جيدًا وسيكون عاملاً جيدًا وزوجا جيدًا. لم يكن يتوقع أن يكون لعمه علاقة مع شخص ما في مكان العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هي مشكلتي؟”
الآن ، قلب أسرته رأسًا على عقب وأزعج والدي وانغ ياو. لم يستطع وانغ ياو تخيل ما سيفكر فيه تيان يوانتو أو يفعله حيال ذلك. بعد كل شيء ، ساعده تيان يوانتو في وضع عمه في هذا المنصب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم يكن يجب أن أطلب من تيان يوانتو أن يجد له وظيفة” فكر وانغ ياو.
في اليوم التالي ، عادت زوجة وانغ فنغلي مرة أخرى. لحسن الحظ ، لم يكن والدا وانغ ياو في المنزل. حيث ذهبوا إلى تلة نانشان.(سابولها البيت وطفشوا)
“هل أعاني من نوبة من الدوار؟” هزت رأسها بقوة.
اتصل جار وانغ ياو بوالديه لإبلاغهما بزيارة زوجة وانغ فنغلي. قرر والديه عدم العودة إلى المنزل حتى وقت الغداء. ومع ذلك ، لم تغادر زوجة وانغ فنغلي. انها فقط انتظرت وانتظرت. في الواقع أعجب وانغ ياو بإصرارها.(في تفاني وإخلاص في النكد ….النكد فن مش عن عن)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحثت زوجة وانغ فنغلي عن المتاعب مرة أخرى. لم تذهب إلى منزل وانغ ياو. بدلاً من ذلك ، ذهبت إلى مكان عمل عم وانغ ياو ، مجموعة جياهوي التابعة لشركة تيان يوانتو.
قرر والدا وانغ ياو البقاء في كوخ وانغ ياو. تناولوا غداء بسيط واستراحوا في الكوخ.
في اليوم التالي ، غادر وانغ ياو تل نانشان في الصباح الباكر متجهًا إلى لينشان. جاء والديه إلى تلة نانشان في وقت مبكر من الصباح لتجنب زوجة وانغ فنغلي.
“اتركيها هناك” قال وانغ ياو بهدوء “سوف تذهب عندما تتعب”.
“لن تعودا؟ حسنا! سأذهب إلى التل وأجدكما! ” تمتمت زوجة وانغ فنغلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن يجب أن أطلب من تيان يوانتو أن يجد له وظيفة” فكر وانغ ياو.
قررت أن تقوم بزيارة وانغ ياو ووالديه على تل نانشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ ياو: “لا شيء كبير ، شخص ما ليس من المفترض أن يكون هنا قد جاء للتو”. “ابقوا هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت امرأة مثابرة ومثيرة للمشاكل!
“بحق الجحيم؟ إنها هنا!” كان بإمكان وانغ ياو رؤية زوجة وانغ فنغلي من مسافة بعيدة.
“بحق الجحيم؟ إنها هنا!” كان بإمكان وانغ ياو رؤية زوجة وانغ فنغلي من مسافة بعيدة.
ذهبت مباشرة إلى تلة نانشان. كانت غاضبة للغاية لدرجة أنها احتاجت إلى التنفيس عن غضبها. أرادت أن تسأل الأخ الأكبر لزوجها وعائلته كلها عن سبب تجنبهم لها(جالهم صداع). أرادت أن تسألهم عما إذا كانوا سيتدخلون أم لا.
…
كان تلة نانشان أمامها.
كان هناك شيء ما يحدث في لينشان.
كانت ترى كوخ وانغ ياو بشكل غامض.
كانت خائفة بعض الشيء. جعلها التغيير المفاجئ في جسدها تشك في صحتها. لم تعد تنتظر أمام منزل وانغ ياو. وبدلاً من ذلك ، تركت دراجتها. بالطبع ، لم ينته الأمر. لقد احتاجت فقط إلى استراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن يجب أن أطلب من تيان يوانتو أن يجد له وظيفة” فكر وانغ ياو.
ووف! ووف! ووف!
كان سان شيان ينبح.
فكر وانغ ياو أن هناك شخصًا ما هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرج من كوخه وصُدم بما رآه.
يا إلهي!
“بحق الجحيم؟ إنها هنا!” كان بإمكان وانغ ياو رؤية زوجة وانغ فنغلي من مسافة بعيدة.
أحتاج إلى اعتراف عشرة أشخاص آخرين ، ولم يتبق سوى سبعة أيام. أنا بحاجة للذهاب إلى عيادة رينهي غدًا.
بدأ على الفور في تفعيل مصفوفة الهلوسة.
طلب من شخص ما أن يجد عملاً لعمه. كان عملا سهلًا بأجر معقول. كان يعتقد أن عمه سيستقر في منصبه جيدًا وسيكون عاملاً جيدًا وزوجا جيدًا. لم يكن يتوقع أن يكون لعمه علاقة مع شخص ما في مكان العمل.
فجأة ، تم إغلاق جميع مداخل حقل الأعشاب.
“أجل” قال تشو ووشينغ.
…
“ياو ، ما الذي يحدث؟” سألت تشانغ شيوينغ حيث بدا وانغ ياو وكأنه كان على أهبة الاستعداد لـ خطر كبير.
قال وانغ ياو: “لا شيء كبير ، شخص ما ليس من المفترض أن يكون هنا قد جاء للتو”. “ابقوا هنا!”
“عن من تتكلم؟” سألت تشانغ شيوينغ.
هوف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ياو!” يمكن أن يسمع وانغ ياو زوجة وانغ فنغلي من مسافة بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف والدا وانغ ياو على الفور عن من يتحدث ابنهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا الهي! إنها هنا؟!” صاحت تشانغ شيوينغ.
كان هناك شيء ما يحدث في لينشان.
صُدمت زوجة وانغ فنغلي وسقطت على الأرض. استغرقت بعض الوقت لتستقر على قدميها مرة أخرى. حيث تحول وجهها إلى اللون الأبيض ، ولم تجرؤ على البقاء لفترة أطول. كانت تتعثر على طول الطريق إلى أسفل التل.
“ما الذي يجري؟!” صرخت زوجة وانغ فنغلي.
“أرى”.
قالت المرأة في الثلاثينيات من عمرها: “أرجوك ألقِ نظرة على أمي”.
شعرت فجأة أن الأشجار التي أمامها بدأت تتحرك. كانت الأشجار تدور وتتلوى أمامها ، مما جعلها تشعر بالدوار.
“هل أعاني من نوبة من الدوار؟” هزت رأسها بقوة.
هوف!
“انها مزعجة للغاية!” قالت تشانغ شيوينغ بحزن.
“وانغ ياو!” فتحت عينيها وصرخت في اتجاه الكوخ ، لكن لم يخرج أحد. أصبح دوارها أسوأ.
“من هي هذا امرأة؟ كيف تجرؤ على التصرف بشكل فظيع هنا!”(عضها يا اسطا)
“إنها مثابرة للغاية!” قالت والدة وانغ ياو.
اعتقد والدا وانغ ياو أن زوجة وانغ فنغلي كانت ستغادر إذا لم يذهبوا إلى المنزل في وقت الغداء. لقد أرادوا إجراء محادثة جيدة معها حول وانغ فنغلي بعد أن تهدأ ، لذلك قرروا منحها بعض الوقت لتهدأ. كانوا يعلمون أنه كان خطأ وانغ فنغلي ، لكنهم لم يريدوا منه أن يطلق زوجته. كانا كلاهما في الأربعينيات من العمر. لن يستفيدوا أي شيء إذا تطلقوا. لم يتوقع والدا وانغ ياو أن تأتي زوجة وانغ فنغلي إلى تلة نانشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووف! ووف! ووف!
“اتركيها هناك” قال وانغ ياو بهدوء “سوف تذهب عندما تتعب”.
كان وجه والد وانغ ياو متجهمًا.
ووف! ووف! ووف!
لم يؤثر هدوء وانغ ياو على سان شيان ، التي ظل ينبح في الخارج.
في اليوم التالي ، غادر وانغ ياو تل نانشان في الصباح الباكر متجهًا إلى لينشان. جاء والديه إلى تلة نانشان في وقت مبكر من الصباح لتجنب زوجة وانغ فنغلي.
“من هي هذا امرأة؟ كيف تجرؤ على التصرف بشكل فظيع هنا!”(عضها يا اسطا)
ذهبت مباشرة إلى تلة نانشان. كانت غاضبة للغاية لدرجة أنها احتاجت إلى التنفيس عن غضبها. أرادت أن تسأل الأخ الأكبر لزوجها وعائلته كلها عن سبب تجنبهم لها(جالهم صداع). أرادت أن تسألهم عما إذا كانوا سيتدخلون أم لا.
“ياو! أنا زوجة عمك! ” واصلت زوجة وانغ فنغلي الصراخ. لكن كلما طال صراخها ، ازداد دوارها. لم تستطع حتى النظر إلى الأشجار أمامها.
بعد الصراخ لفترة من الوقت ، كانت متعبة ، وواصل سان شيان النباح بشدة.
ألقت نظرة أخرى على حقل الأعشاب قبل المغادرة. فجأة ، بدأت الأشجار تهتز مجددًا ، بل أصبحت أسوأ من ذي قبل. شعرت أن الأشجار كانت ترتفع وترتجف في الهواء.
“لا أحد هنا؟”
أرادت دخول حقل الأعشاب لإلقاء نظرة ، لكنها لم تستطع العثور على المدخل.
“كيف يدخل وانغ ياو حقل الأعشاب؟” فكرت زوجة وانغ فنغلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قررت أن تقوم بزيارة وانغ ياو ووالديه على تل نانشان.
هوف!
“إنه مجرد كتاب قديم. لقد عرفنا جميع محتويات هذا الكتاب ، لذلك لم نعد بحاجة إليه. سيجلس هناك فقط ولا يفعل شيئًا”. قال تشو ووكسينغ ، “أعتقد أنه من الأفضل إعطائه لشخص سيقدره حقًا”. “يمكنك إحضار الكتاب إليه عندما تتعافى من إصابتك.”
كانت رحلة مرهقة بالنسبة لها. جلست خارج حقل الأعشاب لفترة ، ثم وقفت وغادرت على مضض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ ياو: “لا شيء كبير ، شخص ما ليس من المفترض أن يكون هنا قد جاء للتو”. “ابقوا هنا!”
“بالمناسبة ، أتت امرأة إلى هنا للبحث عنك عدة مرات عندما كنت بعيدًا. تلك التي تشاجرت مع شقيقها عبر الهاتف في ذلك اليوم. هل تتذكرها؟” سأل بان مي.
ألقت نظرة أخرى على حقل الأعشاب قبل المغادرة. فجأة ، بدأت الأشجار تهتز مجددًا ، بل أصبحت أسوأ من ذي قبل. شعرت أن الأشجار كانت ترتفع وترتجف في الهواء.
قال وانغ ياو: “يمكنك إخبارها أنني هنا اليوم”. كان لديه انطباع عميق عن تلك المرأة القوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يا إلهي!
“ياو ، ما الذي يحدث؟” سألت تشانغ شيوينغ حيث بدا وانغ ياو وكأنه كان على أهبة الاستعداد لـ خطر كبير.
صُدمت زوجة وانغ فنغلي وسقطت على الأرض. استغرقت بعض الوقت لتستقر على قدميها مرة أخرى. حيث تحول وجهها إلى اللون الأبيض ، ولم تجرؤ على البقاء لفترة أطول. كانت تتعثر على طول الطريق إلى أسفل التل.
الفصل 175: العمة الوقحة
“هل غادرت؟” سأل تشانغ شيوينغ.
كان وجه والد وانغ ياو متجهمًا.
قال وانغ ياو “أعتقد ذلك”.
الآن ، قلب أسرته رأسًا على عقب وأزعج والدي وانغ ياو. لم يستطع وانغ ياو تخيل ما سيفكر فيه تيان يوانتو أو يفعله حيال ذلك. بعد كل شيء ، ساعده تيان يوانتو في وضع عمه في هذا المنصب.
قال تشانغ شيوينغ “فهمت ، شكرا لك”.
“انها مزعجة للغاية!” قالت تشانغ شيوينغ بحزن.
“لا أحد هنا؟”
ألقت نظرة أخرى على حقل الأعشاب قبل المغادرة. فجأة ، بدأت الأشجار تهتز مجددًا ، بل أصبحت أسوأ من ذي قبل. شعرت أن الأشجار كانت ترتفع وترتجف في الهواء.
لن يتصرف أي من أفراد الأسرة بهذا الشكل ؛ فقط الأعداء كانوا سيفعلون شيئًا كهذا. بالنسبة إلى تشانغ شيوينغ ، لم تكن زوجة وانغ فنغلي وقحة فحسب ، بل كانت أيضًا لا تراعي مشاعر الآخرين.
قال وانغ ياو: “يمكنك إخبارها أنني هنا اليوم”. كان لديه انطباع عميق عن تلك المرأة القوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت تشانغ شيوينغ “آمل ألا تذهب إلى أي مكان بالقرب من منزلنا مرة أخرى”.
ووف! ووف! ووف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع ، قلقت تشانغ شيوينغ أكثر من اللازم. لم تستطع زوجة وانغ فنغلي أن تظل ثابتة على قدميها بعد أن غادرت تلة نانشان. بمجرد وصولها إلى سفح تل نانشان ، بدأت تتقيأ. استغرق الأمر منها وقتا طويلا لتتعافى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر وانغ ياو بعد عشاء سريع. لم يقل كلمة واحدة أثناء العشاء لأنه لم يكن يعرف ماذا يقول. لم يكن سعيدًا بـ عمه أيضًا.
“هل غادرت؟” سأل تشانغ شيوينغ.
“ما هي مشكلتي؟”
“ألم تأخذي والدتك إلى المستشفى بعد لقائنا الأخير؟” سأل وانغ ياو.
كانت خائفة بعض الشيء. جعلها التغيير المفاجئ في جسدها تشك في صحتها. لم تعد تنتظر أمام منزل وانغ ياو. وبدلاً من ذلك ، تركت دراجتها. بالطبع ، لم ينته الأمر. لقد احتاجت فقط إلى استراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. تلك هي! أرادت منا إبلاغها عندما تكون هنا. سألت عنك عدة مرات. ما رأيك؟” سألت بان مي.
“مرحبًا ، شيوينغ ، كانت زوجة فنغلي هنا هذا الصباح. ولا يبدو أنها سعيدة “. أخبرت جارة وانغ ياو والديه بدافع اللطف عند عودتهما إلى القرية.
هوف!
لم يتدخل تيان يوانتو. سأل مدير القسم أين يعمل عم وانغ ياو للتعامل مع هذه القضية. من الواضح أن الأمر برمته كان له تأثير سلبي على شركته. غادرت زوجة وانغ فنغلي في النهاية على مضض بعد أن رأت سيارة الشرطة قادمة. لكنه لم يسمح للمدير بالتعامل مع وانغ فنغلي.
قال تشانغ شيوينغ “فهمت ، شكرا لك”.
“أجل” قال تشو ووشينغ.
قالت جارة وانغ ياو: “على الرحب والسعة”.
قالت بان مي: “حسنًا ، سأتصل بها الآن”.
لم يترك وانغ ياو تلة نانشان. جلس داخل كوخه يقرأ كتابًا مقدسًا وينظر إلى غروب الشمس من النافذة.
يا الهي!
“سان شيان ، هل تعتقد أنني يجب أن أصنع تركيبة عشبية يمكن أن تصمت شخصًا ما؟” قال وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت المرأة: “نعم ، أخذت أمي إلى المستشفى ، لكنها لم تتحسن”.
ووف! ووف! ووف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحتاج إلى اعتراف عشرة أشخاص آخرين ، ولم يتبق سوى سبعة أيام. أنا بحاجة للذهاب إلى عيادة رينهي غدًا.
“من هي هذا امرأة؟ كيف تجرؤ على التصرف بشكل فظيع هنا!”(عضها يا اسطا)
اتصل جار وانغ ياو بوالديه لإبلاغهما بزيارة زوجة وانغ فنغلي. قرر والديه عدم العودة إلى المنزل حتى وقت الغداء. ومع ذلك ، لم تغادر زوجة وانغ فنغلي. انها فقط انتظرت وانتظرت. في الواقع أعجب وانغ ياو بإصرارها.(في تفاني وإخلاص في النكد ….النكد فن مش عن عن)
في اليوم التالي ، غادر وانغ ياو تل نانشان في الصباح الباكر متجهًا إلى لينشان. جاء والديه إلى تلة نانشان في وقت مبكر من الصباح لتجنب زوجة وانغ فنغلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجري؟!” صرخت زوجة وانغ فنغلي.
بحثت زوجة وانغ فنغلي عن المتاعب مرة أخرى. لم تذهب إلى منزل وانغ ياو. بدلاً من ذلك ، ذهبت إلى مكان عمل عم وانغ ياو ، مجموعة جياهوي التابعة لشركة تيان يوانتو.
أرادت دخول الشركة لكن حارس الأمن أوقفها. لذلك ، صنعت مشهدًا كبيرًا خارج الشركة. من قبيل الصدفة ، شوهد ذلك المشهد من قبل تيان يوانتو داخل سيارته. بعد أن علم تيان يوانتو بما حدث ، عبس. في العادة ، كان حقًا ضد مثل هذه الأشياء. إذا لم يشمل ذلك عم وانغ ياو ، لكان قد طرد الشخص على الفور. لكن الشخص المتورط كان قريب وانغ ياو مما جعل من الصعب عليه أن يقرر ماذا يفعل.
سمع وانغ ياو زوجة عمه وانغ فنغلي تصرخ حتى قبل أن يدخل إلى منزله. فتح الباب ورأى زوجة عمه التي نادرا ما تزور منزله موجودة.
لم يتدخل تيان يوانتو. سأل مدير القسم أين يعمل عم وانغ ياو للتعامل مع هذه القضية. من الواضح أن الأمر برمته كان له تأثير سلبي على شركته. غادرت زوجة وانغ فنغلي في النهاية على مضض بعد أن رأت سيارة الشرطة قادمة. لكنه لم يسمح للمدير بالتعامل مع وانغ فنغلي.
“يا الهي! إنها هنا؟!” صاحت تشانغ شيوينغ.
“ياو! أنا زوجة عمك! ” واصلت زوجة وانغ فنغلي الصراخ. لكن كلما طال صراخها ، ازداد دوارها. لم تستطع حتى النظر إلى الأشجار أمامها.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قرر والدا وانغ ياو البقاء في كوخ وانغ ياو. تناولوا غداء بسيط واستراحوا في الكوخ.
“مرحبا ، كيف جئت هنا اليوم؟” تفاجأت بان مي برؤية وانغ ياو في عيادة رينهي. في العادة ، كان من الصعب جدًا دعوة وانغ ياو إلى العيادة.
“بحق الجحيم؟ إنها هنا!” كان بإمكان وانغ ياو رؤية زوجة وانغ فنغلي من مسافة بعيدة.
ووف! ووف! ووف!
“أنا لست مشغولاً للغاية اليوم ، وأريد أن أرى أكبر عدد ممكن من المرضى. أنتي لستي سعيدة لرؤيتي هنا؟ ” سأل وانغ ياو.
“بالطبع أنا سعيدة برؤيتك.” قالت بان مي بابتسامة “سأكون سعيدة إذا أتيت إلى هنا كل يوم”. “سأحضر لك بعض الماء الدافئ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ ياو: “لا شيء كبير ، شخص ما ليس من المفترض أن يكون هنا قد جاء للتو”. “ابقوا هنا!”
قال وانغ ياو: “شكرًا لك ، يمكنني أن أفعل ذلك بنفسي”.
“بالمناسبة ، أتت امرأة إلى هنا للبحث عنك عدة مرات عندما كنت بعيدًا. تلك التي تشاجرت مع شقيقها عبر الهاتف في ذلك اليوم. هل تتذكرها؟” سأل بان مي.
كان سان شيان ينبح.
صُدمت زوجة وانغ فنغلي وسقطت على الأرض. استغرقت بعض الوقت لتستقر على قدميها مرة أخرى. حيث تحول وجهها إلى اللون الأبيض ، ولم تجرؤ على البقاء لفترة أطول. كانت تتعثر على طول الطريق إلى أسفل التل.
“التي تشاجرت مع شقيقها بسبب والدتها؟” قال وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انها مزعجة للغاية!” قالت تشانغ شيوينغ بحزن.
“نعم. تلك هي! أرادت منا إبلاغها عندما تكون هنا. سألت عنك عدة مرات. ما رأيك؟” سألت بان مي.
بعد الصراخ لفترة من الوقت ، كانت متعبة ، وواصل سان شيان النباح بشدة.
فجأة ، تم إغلاق جميع مداخل حقل الأعشاب.
قال وانغ ياو: “يمكنك إخبارها أنني هنا اليوم”. كان لديه انطباع عميق عن تلك المرأة القوية.
“يا الهي! إنها هنا؟!” صاحت تشانغ شيوينغ.
قالت بان مي: “حسنًا ، سأتصل بها الآن”.
وصلت تلك المرأة ووالدتها إلى العيادة في أقل من 20 دقيقة.
قال تشانغ شيوينغ “فهمت ، شكرا لك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد والدا وانغ ياو أن زوجة وانغ فنغلي كانت ستغادر إذا لم يذهبوا إلى المنزل في وقت الغداء. لقد أرادوا إجراء محادثة جيدة معها حول وانغ فنغلي بعد أن تهدأ ، لذلك قرروا منحها بعض الوقت لتهدأ. كانوا يعلمون أنه كان خطأ وانغ فنغلي ، لكنهم لم يريدوا منه أن يطلق زوجته. كانا كلاهما في الأربعينيات من العمر. لن يستفيدوا أي شيء إذا تطلقوا. لم يتوقع والدا وانغ ياو أن تأتي زوجة وانغ فنغلي إلى تلة نانشان.
قالت المرأة في الثلاثينيات من عمرها: “مرحبًا دكتور وانغ”. بدت عصرية وساحرة لكنها قلقة في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لست مشغولاً للغاية اليوم ، وأريد أن أرى أكبر عدد ممكن من المرضى. أنتي لستي سعيدة لرؤيتي هنا؟ ” سأل وانغ ياو.
لطالما كان تناول العشاء مع أسرته أمرًا ممتعًا لوانغ ياو ، ولكن ليس هذه المرة بسبب وانغ فنغلي وزوجته. كان وجه كل من والديه متجهمين. وكان كلاهما مستاءً.
هاه؟
بدت المرأة المسنة التي كانت تقف بجانبها مريضة أكثر من المرة الأخيرة التي رآها فيها وانغ ياو. كان وجهها رمادي داكن. بدت عيناها أيضًا مظلمة وأنفاسها كانت ضعيفة.
قال وانغ ياو: “مرحبا سيدتي ، من فضلك اجلسي”.
كانت امرأة مثابرة ومثيرة للمشاكل!
قالت المرأة في الثلاثينيات من عمرها: “أرجوك ألقِ نظرة على أمي”.
“ألم تأخذي والدتك إلى المستشفى بعد لقائنا الأخير؟” سأل وانغ ياو.
قالت المرأة: “نعم ، أخذت أمي إلى المستشفى ، لكنها لم تتحسن”.
كانت خائفة بعض الشيء. جعلها التغيير المفاجئ في جسدها تشك في صحتها. لم تعد تنتظر أمام منزل وانغ ياو. وبدلاً من ذلك ، تركت دراجتها. بالطبع ، لم ينته الأمر. لقد احتاجت فقط إلى استراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشو شيونغ: “حسنًا”.
“أرى”.
“مرحبا ، كيف جئت هنا اليوم؟” تفاجأت بان مي برؤية وانغ ياو في عيادة رينهي. في العادة ، كان من الصعب جدًا دعوة وانغ ياو إلى العيادة.
قال وانغ ياو للمرأة مسنة ، “سيدتي ، اسمحي لي أن أقيس نبضك”.
يا الهي!
“لا أحد هنا؟”
بعد فحص نبض المرأة المسنة ، وجد وانغ ياو أن الحالة الصحية للمرأة المسنة قد ساءت.
ووف! ووف! ووف!
تم حظر الـ تشي في كبدها ، ولم يسر الدم في أوعيتها بسلاسة ، وتضررت أعضائها الداخلية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. تلك هي! أرادت منا إبلاغها عندما تكون هنا. سألت عنك عدة مرات. ما رأيك؟” سألت بان مي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
