متى ستعود ، الى تلة نانشان
الفصل 197: متى ستعود ، الى تلة نانشان
“حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلس زوج من الأم وابنتها أمامه.
“عمتي ، كيف حالك؟” سأل الشاب بأدب.
“أجل من فضلك!”
ردت والدة تونغ وي: “أفضل بكثير ، كل ذلك بفضل الدواء الذي جلبه وانغ ياو من قبل”. على الرغم من أن وجهها كان يبتسم ، كان هناك شعور بالبرودة والبعد ينبعث من كلماتها.
في وقت قريب من المساء ، اجتمع جميع أفراد الأسرة لتناول العشاء. ساعدت تشانغ شيوينغ من حين لآخر في الحصول على الطعام لزوجة ابنها المستقبلية. بقي تونغ وي في منزل وانغ ياو حتى الساعة 8 مساءً قبل مغادرته.
“تونغ وي ، متى عدت؟ أنت لم تخبريني حتى؟ ” سأل يانغ مينغ مبتسما.
“اتصل بي السكرتير يانغ بالأمس ليطلب مني التحقق من الوقت الذي ستكون فيه متاحًا لفحص والدته.”
“عدت الأمس.” فركت تونغ وي جبهتها. كان تعبيرها كئيبًا بعض الشيء.
في هذه اللحظة ، كان يانغ مينغ يدوس الدرج. كانت تعابير وجهه مظلمة مثل سحابة ممطرة. حتى أنه يكاد يخرج الماء. لقد تضرر فخره بشدة اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعجبها هذا الرجل أمامها، حتى منذ أول يوم قابلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ردة فعل تونغ وي الحميمة تركت وانغ ياو مذهولاً.
“هل انت متفرغة الليلة؟ سألتقي ببعض الأصدقاء. هل ترغبين في الإنضمام إلينا؟”
“حسنا.”
“لا شكرا”. أجابت تونغ وي “سألتقي وانغ ياو الليلة وسأذهب إلى منزله لتناول العشاء”.
لم تكن سو شياوشيو وحدها من تشعر بالقلق ، ولكن أيضًا عائلتها. كان هذا هو الحال خاصة بالنسبة لأمها.
كان معنى كلماتها واضحا جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الطابق العلوي ، حدقت تونغ وي من النافذة ، ونظرت إلى سيارة وانغ ياو وهي تغادر. فقط عندما كانت السيارة بعيدة جدًا عن الرؤية ، أغلقت تونغ وي النافذة.
هل هذا يعتبر سرقة للعروس؟
في هذه اللحظة جاء صوت طرق من الباب.
أجابت تونغ وي: “غدا”.
“حسنًا ، سأخبره بذلك.”
“شخص ما هنا.”
قاتل الأب ، وسارق العروس – هؤلاء الضدين لا يستطيعان العيش تحت نفس السماء.
أجابت تونغ وي: “إذن دعنا نبقى في الجزيرة لفترة أطول”.
قالت تونغ وي ، وهي نقف على عجل: “سأفتح الباب”.
بصراحة ، لم يكن حظ يانغ مينغ اليوم سيئًا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فيما يتعلق بزيارة تونغ وي ، أخذ والدا وانغ ياو الأمر على محمل الجد وأعدا وليمة كبيرة.(دبحوا خروف العيد وشوية سحالي وكلبين شيواوا)
كا تشا!!.
“شخص ما هنا.”
فتح الباب ، وكان وانغ ياو يقف في الخارج.
“ما الذي أخرك؟” عند رؤية وانغ ياو ، ارتفعت زوايا فم تونغ وي. سحبت وانغ ياو من يده ودخلت المنزل.
من أين يمكن أن يتعلم الطب ؟!
عندما خرجت ، أصبحت الغرفة فجأة أكثر إشراقًا. هذا هو المقصود بعبارة “جمال مثل الزهرة بمظهر يمكن أن يطيح بالمدن.”
أي نوع من الوضع كان هذا ؟!
“سريع جدا؟ لماذا لا تبقيين بضعة أيام أخرى؟ ”
“ليس عليك إحضار هدايا عندما تأتين إلى منزلي.”
ردة فعل تونغ وي الحميمة تركت وانغ ياو مذهولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي دخل فيها الغرفة ، رأى يانغ مينغ جالسًا في غرفة المعيشة ، وهو يغلي من الغضب. لقد فهم على الفور ردة فعل تونغ وي السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهل وانغ ياو للحظة.
“انه صديق قديم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على بعد عدة آلاف من الأميال في بكين ، كانت سماء الليل ضبابية لدرجة أنه لم يعد من الممكن رؤية النجوم حقًا بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وانغ ياو ، هل أنت هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وانغ ياو!” رفع رأسه وصر أسنانه.
أجاب وانغ ياو مبتسمًا: “لقد جئت لأخذ تونغ وي لتناول العشاء في منزلي”.
لم يفكر في هذا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن لن أؤخركم”. قال يانغ مينغ ، “عمتي ، وداعا ، تونغ وي ، أراك لاحقا”.
“تونغ وي ليست سيئًا حقًا. يجب عليك اغتنام الفرصة ، وتحويل الأرز الخام إلى أرز مطبوخ قبل أن تغير رأيها ، “نصحته وانغ رو.
على الرغم من وجود ابتسامة على وجهه ، مهما نظرت إليها ، كانت ابتسامة مريرة. عندما مر بجانب وانغ ياو ، كان بإمكان وانغ ياو أن يرى بوضوح الكراهية في عينيه.
“أمي متحمسة للغاية ؛ انا آمل انكي لا تمانعين!” قال وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاتل الأب ، وسارق العروس – هؤلاء الضدين لا يستطيعان العيش تحت نفس السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي دخل فيها الغرفة ، رأى يانغ مينغ جالسًا في غرفة المعيشة ، وهو يغلي من الغضب. لقد فهم على الفور ردة فعل تونغ وي السابقة.
“أبي ، أمي ، لم يكن لدينا مثل هذه الوليمة الكبيرة حتى خلال العام الجديد ، أليس كذلك؟” سألت وانغ رو ، غير قادرة على كبح نفسها.(زيي بالظبط وانا بقول لأمي الاصحن والمعالق دي أول مرة أشوفهم خلال ال 22 سنة اللي عشتهم معاكم هههههههه)
هل هذا يعتبر سرقة للعروس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أستطيع.”
“مرحبا سيدتي!”
“انه صديق قديم؟”
نزل الاثنان على الدرج وصعدا إلى السيارة. وفي الطريق اشترت تونغ وي بعض الأشياء.
“ياو ، أنت هنا ، تعال واجلس!” عند رؤية وانغ ياو ، تغير موقف والدة تونغ وي على الفور. لقد بدأت بالفعل في معاملة وانغ ياو مثل زوج ابنتها. كان الأمر مشابهًا للمثل الصيني التقليدي القائل(ياما في الحبس مظاليم هههههههههه): كلما نظرت الحماة إلى صهرها ، أصبح أكثر ملائمة في عينيها.
كان وجه تونغ وي محمرًا قليلاً ، وجلست بخجل بجانب وانغ ياو.
“في غضون يومين تقريبًا.”
مع وجود امرأة جميلة تجلس بجانبه ، تسارع تنفس وانغ ياو.
في هذه اللحظة ، كان يانغ مينغ يدوس الدرج. كانت تعابير وجهه مظلمة مثل سحابة ممطرة. حتى أنه يكاد يخرج الماء. لقد تضرر فخره بشدة اليوم.
“لماذا سوف؟ انها رائعة!” قالت تونغ وي. يمكنها أيضًا أن تشعر بموافقة والدة وانغ ياو عليها.
“وانغ ياو!” رفع رأسه وصر أسنانه.
كان يكره وانغ ياو لدرجة أنه أراد اقتلاع عظامه وتقطيع جلده. لم يكن ليتوقع أبدًا أن هذا الزميل الذي يعرف فقط كيف يدرس يمكنه كسب ود تونغ وي.
كان يكره وانغ ياو لدرجة أنه أراد اقتلاع عظامه وتقطيع جلده. لم يكن ليتوقع أبدًا أن هذا الزميل الذي يعرف فقط كيف يدرس يمكنه كسب ود تونغ وي.
صرير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي دخل فيها الغرفة ، رأى يانغ مينغ جالسًا في غرفة المعيشة ، وهو يغلي من الغضب. لقد فهم على الفور ردة فعل تونغ وي السابقة.
من أين يمكن أن يتعلم الطب ؟!
هل هذا يعتبر سرقة للعروس؟
قاتل الأب ، وسارق العروس – هؤلاء الضدين لا يستطيعان العيش تحت نفس السماء.
ركب يانغ مينغ سيارته وانطلق بسرعة. عندما غادر ، كاد أن يصطدم بأحد المشاة.
في ذلك المنزل بالذات ، كانت سو شياوشيو مستلقية بهدوء على السرير ، ولا تزال ملفوفة بالضمادات. في تلك الغرفة الواسعة ، لم يكن هناك أحد غيرها. رقدت بهدوء ، غير متأكدة من المدة التي قضتها هناك. إلى جانب رمش عينيها والتنفس والتفكير ، شعرت بأنها تشبه شخص ميت.
بصراحة ، لم يكن حظ يانغ مينغ اليوم سيئًا بالفعل.
“هل انت اعمى! انظر أين تقود سيارتك! ” صرخت السيدة التي كاد أن يضربها ، محدقة في سيارته أودي A4. (سيارة مقاس 18*16 هههههه-الناس اللي مش عارفة أنا اقصد ايه ف في مقاس ورق للكتابة اسمه A4 بتكون في حجم ورقة الكتاب المدرسي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا يمكنني سماع كلماته بوضوح بينما أصوات الآخرين تبدو مكتومة؟
” حظي اليوم سيء للغاية!” تنهد يانغ مينغ وهو يرفع نافذة سيارته. على الرغم من أن عينيه كانتا تتطلعان إلى الأمام ، إلا أنه كان لا يزال يفكر فيما حدث سابقًا ولم يلاحظ تقاطع المرور أمامه. بحلول الوقت الذي لاحظ فيه ، تحول الضوء الأخضر إلى اللون الأحمر ، وكان قد تغلب بالفعل على الضوء الأحمر. علاوة على ذلك ، فقد تجنب الاصطدام بصعوبة مع سيارة دورية للشرطة قادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا سيدتي!”
صرير!
ضغطت سيارة الدورية بالمكابح. وقام الشرطي بفتح النافذة وحدق في مؤخرة السيارة التي كانت تبتعد.
كا تشا!!.
“همف ، أما زلت متعجرفًا حتى بعد تجاوز الضوء الأحمر!”
“هاه؟!” تفاجأ وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكما يتضح من هذا المثال، فإن الغضب يجعل الناس مندفعين ويجعلهم يفعلون الأشياء دون تفكير. لهذا السبب من المهم جدا كبح جماح غضبك.
“هل نذهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصراحة ، لم يكن حظ يانغ مينغ اليوم سيئًا بالفعل.
على الرغم من وجود ابتسامة على وجهه ، مهما نظرت إليها ، كانت ابتسامة مريرة. عندما مر بجانب وانغ ياو ، كان بإمكان وانغ ياو أن يرى بوضوح الكراهية في عينيه.
بعد دخول المنزل ، تحدثت وانغ رو أيضًا مع تونغ وي. عندما أعربت تونغ وي عن نيتها للمساعدة في إعداد الطعام ، تم رفضها بشدة.
…
“لماذا سوف؟ انها رائعة!” قالت تونغ وي. يمكنها أيضًا أن تشعر بموافقة والدة وانغ ياو عليها.
في منزل تونغ وي ، كان وانغ ياو لا يزال يتحدث مع والدة تونغ وي.
كانت متضاربة. أرادت أن تكون مع وانغ ياو ، لكنها لم تحب هذه المدينة الصغيرة والكئيبة. حيث كانت تفضل العيش في مدينة كبيرة مثل مدينة هايكو.
“هل سنغادر قريبًا؟”(بقالها كتير بتحط مكياج)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، هذا ليس مناسبًا.”
قالت تونغ وي: “حسنًا ، أعطني لحظة”. ثم دخلت غرفتها وبدأت في وضع مكياجها.
عندما خرجت ، أصبحت الغرفة فجأة أكثر إشراقًا. هذا هو المقصود بعبارة “جمال مثل الزهرة بمظهر يمكن أن يطيح بالمدن.”
في منزل تونغ وي ، كان وانغ ياو لا يزال يتحدث مع والدة تونغ وي.
ذهل وانغ ياو للحظة.
ضغطت سيارة الدورية بالمكابح. وقام الشرطي بفتح النافذة وحدق في مؤخرة السيارة التي كانت تبتعد.
“هل نذهب؟”
“اجعلي تشين بويوان يذهب لزيارته غدًا.”
أجاب وانغ ياو مبتسمًا: “لقد جئت لأخذ تونغ وي لتناول العشاء في منزلي”.
“حسنا.”
“متى ستتزوج؟” طرحت وانغ رو هذا السؤال فجأة.
بعد رؤية تونغ وي تصعد إلى الطابق العلوي ، انطلق وانغ ياو.
نزل الاثنان على الدرج وصعدا إلى السيارة. وفي الطريق اشترت تونغ وي بعض الأشياء.
“همممم هذا التل أصبح أكثر إثارة للاهتمام!”
بفضل موارده المالية الحالية ، يمكنه بالتأكيد شراء منزل في الجزيرة (مكان عملها)، على الرغم من أنه سيكون باهظ الثمن إلى حد ما. ومع ذلك ، بناءً على شخصيته ، لم تعجبه الجزيرة ولكنه فضل قريته الجبلية الصغيرة وتلة نانشان الهادئة.
“ليس عليك إحضار هدايا عندما تأتين إلى منزلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت تونغ وي من يدها وقادتها ، وسألت عن هذا وذاك ، وسرعان ما نسيت أمر ابنها وابنتها تمامًا.
ردة فعل تونغ وي الحميمة تركت وانغ ياو مذهولاً.
“لا ، هذا ليس مناسبًا.”
جلس زوج من الأم وابنتها أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن السيارة تسير بسرعة كبيرة. حيث لم يكن وانغ ياو مغرمًا بالسرعة.
“لا حاجة ، لقد تأخر الوقت بالفعل. لا ينبغي لنا أيضًا إزعاج راحة والديك. يجب أن تذهبي للراحة مبكرًا أيضًا “.
لقد كان مايو بالفعل ، وكانت الشمس تزداد قوة. بعد الظهر ، أصبحت درجة الحرارة الآن أكثر سخونة.
“متى ستعودين الى العمل؟”
أجاب وانغ ياو “غدًا” بعد بعض التفكير.
أجابت تونغ وي: “غدا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل انت متفرغة الليلة؟ سألتقي ببعض الأصدقاء. هل ترغبين في الإنضمام إلينا؟”
“سريع جدا؟ لماذا لا تبقيين بضعة أيام أخرى؟ ”
عندما خرجت ، أصبحت الغرفة فجأة أكثر إشراقًا. هذا هو المقصود بعبارة “جمال مثل الزهرة بمظهر يمكن أن يطيح بالمدن.”
أوصل وانغ ياو تونغ وي إلى مدخل منزلها.
“ألا يمكنك حقاً تحمل مغادرتي؟” سألت تونغ وي بقهقهة.(الرجالة غلابة يا خااال)
لم يفكر في هذا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عدت الأمس.” فركت تونغ وي جبهتها. كان تعبيرها كئيبًا بعض الشيء.
“لا أستطيع.”
أجاب وانغ ياو مبتسمًا: “لقد جئت لأخذ تونغ وي لتناول العشاء في منزلي”.
كان الحصول على مثل هذا الجمال بجانبه أمرًا عجيبًا حقًا.
“ماذا لو عدت إلى مقاطعة لينشان للعثور على عمل؟” سألت تونغ وي وانغ ياو . 3
كانت متضاربة. أرادت أن تكون مع وانغ ياو ، لكنها لم تحب هذه المدينة الصغيرة والكئيبة. حيث كانت تفضل العيش في مدينة كبيرة مثل مدينة هايكو.
“هل مرضه أفضل بكثير؟”
“أجل من فضلك!”
أجاب وانغ ياو: “افعلي ما تريدين القيام به ، إذا كنتي لا تحب المكان هنا ، فلا تسرعي في العودة”.
أجابت تونغ وي: “إذن دعنا نبقى في الجزيرة لفترة أطول”.
بفضل موارده المالية الحالية ، يمكنه بالتأكيد شراء منزل في الجزيرة (مكان عملها)، على الرغم من أنه سيكون باهظ الثمن إلى حد ما. ومع ذلك ، بناءً على شخصيته ، لم تعجبه الجزيرة ولكنه فضل قريته الجبلية الصغيرة وتلة نانشان الهادئة.
“عمتي ، كيف حالك؟” سأل الشاب بأدب.
أجابت تونغ وي: “إذن دعنا نبقى في الجزيرة لفترة أطول”.
فيما يتعلق بزيارة تونغ وي ، أخذ والدا وانغ ياو الأمر على محمل الجد وأعدا وليمة كبيرة.(دبحوا خروف العيد وشوية سحالي وكلبين شيواوا)
بعد عودته إلى المنزل ، أوقف السيارة وصعد إلى تلة نانشان.
“أبي ، أمي ، لم يكن لدينا مثل هذه الوليمة الكبيرة حتى خلال العام الجديد ، أليس كذلك؟” سألت وانغ رو ، غير قادرة على كبح نفسها.(زيي بالظبط وانا بقول لأمي الاصحن والمعالق دي أول مرة أشوفهم خلال ال 22 سنة اللي عشتهم معاكم هههههههه)
أجاب وانغ ياو: “افعلي ما تريدين القيام به ، إذا كنتي لا تحب المكان هنا ، فلا تسرعي في العودة”.
بصراحة ، لم يكن حظ يانغ مينغ اليوم سيئًا بالفعل.
“انه ليس نفس الشيئ.” أجابت تشانغ شيوينغ ،” إذا أحضرتي صهرًا جيدًا ، فأنا أضمن لك أننا سنجهز شيئًا أكبر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وانغ ياو!” رفع رأسه وصر أسنانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا سيدتي!”
“كما لو كنتي ستفعلين!”
وبينما كانت العائلة مشغولة ، وصلت سيارة الى القرية.
وبينما كانت العائلة مشغولة ، وصلت سيارة الى القرية.
“انه صديق قديم؟”
توقفت ، ودخل وانغ ياو وتونغ وي الى المنزل. وضعت والدة وانغ ياو الأشياء التي كانت تفعلها وابتسمت بسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبا سيدتي ،” حيتها تونغ وي بخجل.
كان معنى كلماتها واضحا جدا.
“لا شكرا”. أجابت تونغ وي “سألتقي وانغ ياو الليلة وسأذهب إلى منزله لتناول العشاء”.
“جيد ، أنت هنا. لم يكن عليك إحضار أي هدايا ؛ تعالي بسرعة! ”
“إذن لن أؤخركم”. قال يانغ مينغ ، “عمتي ، وداعا ، تونغ وي ، أراك لاحقا”.
أمسكت تونغ وي من يدها وقادتها ، وسألت عن هذا وذاك ، وسرعان ما نسيت أمر ابنها وابنتها تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“متى ستتزوج؟” طرحت وانغ رو هذا السؤال فجأة.
لم يفكر في هذا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عدت الأمس.” فركت تونغ وي جبهتها. كان تعبيرها كئيبًا بعض الشيء.
“هاه؟!” تفاجأ وانغ ياو.
بصراحة ، لم يكن حظ يانغ مينغ اليوم سيئًا بالفعل.
لم يفكر في هذا حقًا.
“همممم هذا التل أصبح أكثر إثارة للاهتمام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت ترغب في ذلك ، تعال كثيرًا! على أي حال ، إنه ليس بعيدا عن مقاطعة ليانشان “.
“تونغ وي ليست سيئًا حقًا. يجب عليك اغتنام الفرصة ، وتحويل الأرز الخام إلى أرز مطبوخ قبل أن تغير رأيها ، “نصحته وانغ رو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا لو عدت إلى مقاطعة لينشان للعثور على عمل؟” سألت تونغ وي وانغ ياو . 3
أجاب وانغ ياو ضاحكًا بلا حول ولا قوة: “حسنًا ، حسنًا ، شكرًا لك يا أختي الكبرى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فيما يتعلق بزيارة تونغ وي ، أخذ والدا وانغ ياو الأمر على محمل الجد وأعدا وليمة كبيرة.(دبحوا خروف العيد وشوية سحالي وكلبين شيواوا)
بعد دخول المنزل ، تحدثت وانغ رو أيضًا مع تونغ وي. عندما أعربت تونغ وي عن نيتها للمساعدة في إعداد الطعام ، تم رفضها بشدة.
صرير!
في وقت قريب من المساء ، اجتمع جميع أفراد الأسرة لتناول العشاء. ساعدت تشانغ شيوينغ من حين لآخر في الحصول على الطعام لزوجة ابنها المستقبلية. بقي تونغ وي في منزل وانغ ياو حتى الساعة 8 مساءً قبل مغادرته.
في حوالي الساعة العاشرة صباحًا ، جاء تيان يوانتو إلى تلة نانشان. لم يذهب هناك منذ فترة.
“أمي متحمسة للغاية ؛ انا آمل انكي لا تمانعين!” قال وانغ ياو.
“لماذا سوف؟ انها رائعة!” قالت تونغ وي. يمكنها أيضًا أن تشعر بموافقة والدة وانغ ياو عليها.
“ليس عليك إحضار هدايا عندما تأتين إلى منزلي.”
“هل يجب أن أوصلك إلى الجزيرة غدًا؟”
“هل مرضه أفضل بكثير؟”
لقد كان مايو بالفعل ، وكانت الشمس تزداد قوة. بعد الظهر ، أصبحت درجة الحرارة الآن أكثر سخونة.
“أجل من فضلك!”
“أجل.”
فتح الباب ، وكان وانغ ياو يقف في الخارج.
أوصل وانغ ياو تونغ وي إلى مدخل منزلها.
في حوالي الساعة العاشرة صباحًا ، جاء تيان يوانتو إلى تلة نانشان. لم يذهب هناك منذ فترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تريد الصعود إلى الطابق العلوي قليلاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن أوصلك إلى الجزيرة غدًا؟”
“لا حاجة ، لقد تأخر الوقت بالفعل. لا ينبغي لنا أيضًا إزعاج راحة والديك. يجب أن تذهبي للراحة مبكرًا أيضًا “.
“شخص ما هنا.”
“حسنًا ، قد بحذر في طريق عودتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا.”
“همممم هذا التل أصبح أكثر إثارة للاهتمام!”
“اجعلي تشين بويوان يذهب لزيارته غدًا.”
بعد رؤية تونغ وي تصعد إلى الطابق العلوي ، انطلق وانغ ياو.
لم تكن السيارة تسير بسرعة كبيرة. حيث لم يكن وانغ ياو مغرمًا بالسرعة.
في الطابق العلوي ، حدقت تونغ وي من النافذة ، ونظرت إلى سيارة وانغ ياو وهي تغادر. فقط عندما كانت السيارة بعيدة جدًا عن الرؤية ، أغلقت تونغ وي النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الطابق العلوي ، حدقت تونغ وي من النافذة ، ونظرت إلى سيارة وانغ ياو وهي تغادر. فقط عندما كانت السيارة بعيدة جدًا عن الرؤية ، أغلقت تونغ وي النافذة.
بعد عودته إلى المنزل ، أوقف السيارة وصعد إلى تلة نانشان.
“متى ستذهب إلى بكين مرة أخرى؟”
كانت سماء تلة نانشان ليلاً واسعة ومضيئة.
“متى ستعودين الى العمل؟”
على بعد عدة آلاف من الأميال في بكين ، كانت سماء الليل ضبابية لدرجة أنه لم يعد من الممكن رؤية النجوم حقًا بعد الآن.
“حسنا.”
في ذلك المنزل بالذات ، كانت سو شياوشيو مستلقية بهدوء على السرير ، ولا تزال ملفوفة بالضمادات. في تلك الغرفة الواسعة ، لم يكن هناك أحد غيرها. رقدت بهدوء ، غير متأكدة من المدة التي قضتها هناك. إلى جانب رمش عينيها والتنفس والتفكير ، شعرت بأنها تشبه شخص ميت.
في هذه اللحظة ، كان يانغ مينغ يدوس الدرج. كانت تعابير وجهه مظلمة مثل سحابة ممطرة. حتى أنه يكاد يخرج الماء. لقد تضرر فخره بشدة اليوم.
هل هذا يعتبر سرقة للعروس؟
“أين ذهب وانغ ياو؟ متى هو سوف يعود؟” كانت تفكر باستمرار في الشكل الباهت للشاب.
من أين يمكن أن يتعلم الطب ؟!
جلس زوج من الأم وابنتها أمامه.
“ألن يعود بعد الآن …؟ مرض مثل مرضي ، هل هو مرض مستحيل علاجه؟”
شعرت فجأة باليأس. ثم تذكرت ما قاله وانغ ياو ، وكذلك الأسطر العميقة من الكتاب المقدس التي تلاها.
لم يعجبها هذا الرجل أمامها، حتى منذ أول يوم قابلته.
لماذا يمكنني سماع كلماته بوضوح بينما أصوات الآخرين تبدو مكتومة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الطابق العلوي ، حدقت تونغ وي من النافذة ، ونظرت إلى سيارة وانغ ياو وهي تغادر. فقط عندما كانت السيارة بعيدة جدًا عن الرؤية ، أغلقت تونغ وي النافذة.
“متى سيعود؟”
“تونغ وي ، متى عدت؟ أنت لم تخبريني حتى؟ ” سأل يانغ مينغ مبتسما.
لم تكن سو شياوشيو وحدها من تشعر بالقلق ، ولكن أيضًا عائلتها. كان هذا هو الحال خاصة بالنسبة لأمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد مرت أيام قليلة فقط ، لماذا تشعر بالقلق؟ ألم يقل الدكتور تشين أيضًا أن حالة شياوشيو كانت مستقرة في اليومين الماضيين؟ ”
قالت تونغ وي ، وهي نقف على عجل: “سأفتح الباب”.
جلس زوج من الأم وابنتها أمامه.
“مستقرة؟ إذن ماذا لو كانت مستقرة لبضعة أيام؟” ردت والدة سو شياوشيو.
“أمي متحمسة للغاية ؛ انا آمل انكي لا تمانعين!” قال وانغ ياو.
أجابت تونغ وي: “غدا”.
“حسنًا ، أيا كان.” لوح الرجل في منتصف العمر بيده. “أعصابك تحتاج إلى إدارة. أنا قلق أيضًا بشأن مرض شياوشيو ، لكن لا يمكننا أن نكون قساة جدًا مع الدكتور وانغ. ماذا سيحدث إذا أثرنا حنقه ولم يرغب في العودة إلى بكين؟ ”
جلس زوج من الأم وابنتها أمامه.
“أجل ، أجل، لقد فهمت ما ترمي إليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اجعلي تشين بويوان يذهب لزيارته غدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن لن أؤخركم”. قال يانغ مينغ ، “عمتي ، وداعا ، تونغ وي ، أراك لاحقا”.
“حسنا.”
*************
في صباح اليوم التالي ، كان هناك نسيم لطيف.
كان الحصول على مثل هذا الجمال بجانبه أمرًا عجيبًا حقًا.
لقد كان مايو بالفعل ، وكانت الشمس تزداد قوة. بعد الظهر ، أصبحت درجة الحرارة الآن أكثر سخونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن أوصلك إلى الجزيرة غدًا؟”
في حوالي الساعة العاشرة صباحًا ، جاء تيان يوانتو إلى تلة نانشان. لم يذهب هناك منذ فترة.
“همف ، أما زلت متعجرفًا حتى بعد تجاوز الضوء الأحمر!”
“همممم هذا التل أصبح أكثر إثارة للاهتمام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على بعد عدة آلاف من الأميال في بكين ، كانت سماء الليل ضبابية لدرجة أنه لم يعد من الممكن رؤية النجوم حقًا بعد الآن.
“إذا كنت ترغب في ذلك ، تعال كثيرًا! على أي حال ، إنه ليس بعيدا عن مقاطعة ليانشان “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فيما يتعلق بزيارة تونغ وي ، أخذ والدا وانغ ياو الأمر على محمل الجد وأعدا وليمة كبيرة.(دبحوا خروف العيد وشوية سحالي وكلبين شيواوا)
“أبي ، أمي ، لم يكن لدينا مثل هذه الوليمة الكبيرة حتى خلال العام الجديد ، أليس كذلك؟” سألت وانغ رو ، غير قادرة على كبح نفسها.(زيي بالظبط وانا بقول لأمي الاصحن والمعالق دي أول مرة أشوفهم خلال ال 22 سنة اللي عشتهم معاكم هههههههه)
“اتصل بي السكرتير يانغ بالأمس ليطلب مني التحقق من الوقت الذي ستكون فيه متاحًا لفحص والدته.”
“أبي ، أمي ، لم يكن لدينا مثل هذه الوليمة الكبيرة حتى خلال العام الجديد ، أليس كذلك؟” سألت وانغ رو ، غير قادرة على كبح نفسها.(زيي بالظبط وانا بقول لأمي الاصحن والمعالق دي أول مرة أشوفهم خلال ال 22 سنة اللي عشتهم معاكم هههههههه)
أجاب وانغ ياو “غدًا” بعد بعض التفكير.
لم يفكر في هذا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، سأخبره بذلك.”
“مستقرة؟ إذن ماذا لو كانت مستقرة لبضعة أيام؟” ردت والدة سو شياوشيو.
أشار تيان يوانتو حول الجزء الخارجي من المنزل: “يجب أن تضع هنا طاولة حجرية ومقعد”. “مع هذا النوع من الطقس ، سيكون من الممتع الجلوس هنا لشرب الشاي.”
“أجل.”
بقي تيان يوانتو لفترة. ثم نزل هو ووانغ ياو من التل. حيث كان وانغ ياو لا يزال بحاجة للذهاب إلى مقاطعة لينشان في فترة ما بعد الظهر ثم إيصال تونغ وي إلى الجزيرة في المساء. وفي الطريق ، قام أيضًا بتوصيل الدواء لـ وي هاي.
“حسنًا ، سأخبره بذلك.”
أشار تيان يوانتو حول الجزء الخارجي من المنزل: “يجب أن تضع هنا طاولة حجرية ومقعد”. “مع هذا النوع من الطقس ، سيكون من الممتع الجلوس هنا لشرب الشاي.”
“هل مرضه أفضل بكثير؟”
أجاب وانغ ياو مبتسمًا: “لقد جئت لأخذ تونغ وي لتناول العشاء في منزلي”.
“متى سيعود؟”
“أجل.”
لقد كان مايو بالفعل ، وكانت الشمس تزداد قوة. بعد الظهر ، أصبحت درجة الحرارة الآن أكثر سخونة.
“متى ستذهب إلى بكين مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في غضون يومين تقريبًا.”
“انه صديق قديم؟”
“هل تريد الصعود إلى الطابق العلوي قليلاً؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
