رجل أعزب وامرأة عزباء يفصل بينهما باب واحد
الفصل 199: رجل أعزب وامرأة عزباء يفصل بينهما باب واحد
في اليوم التالي ، كانت السماء صافية ، وكان هناك القليل من السحب في السماء.
“هل كان فتح الباب صعبًا جدًا؟” سألت تونغ وي ضاحكة.
قاد وانغ ياو تونغ وي إلى منزلها ، وأوقف السيارة في أسفل الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوقت قد حل بالفعل في شهر مايو ، وكان الطقس يزداد دفئًا. كانت تونغ وي ترتدي بلوزة تُظهر منحنياتها الرشيقة.
“لماذا لا تأتي وتجلس لفترة من الوقت؟”
. أعدوا وجبة إفطار بسيطة ولكنها مغذية. جلس الاثنان في مواجهة بعضهما البعض ، ويتحدثان ويأكلان. ناقشوا أنشطة اليوم. لقد أعطوا إحساس الزوجين الذين يمضون يومًا عاديًا ، بسيطًا ودافئًا.
“حسنا.”
جلس وانغ ياو على كرسي قابل للطي خارج كوخه ، محدقًا في السماء. كان كلبه يرقد بجانبه بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.”
تبع وانغ ياو تونغ وي على الدرج. بعد الدخول ، سكبت تونغ وي كوبًا من الماء ثم خلعت معطفها الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الوقت قد حل بالفعل في شهر مايو ، وكان الطقس يزداد دفئًا. كانت تونغ وي ترتدي بلوزة تُظهر منحنياتها الرشيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اشترت تونغ وي بعض الهدايا لوانغ ياو وعائلته.
رجل أعزب وامرأة عازبة – كلاهما اجتمعوا معًا في نفس الغرفة.
كان الرجل يريد. كانت المرأة أيضًا على استعداد.
“لا أستطيع”. أجاب وانغ ياو “لقد حددت موعدًا مع شخص ما ، وأحتاج للذهاب إلى مدينة هايكو غدًا.”
شعر وانغ ياو بنبضات قلبه تتسارع ، وتلا بصمت بعض الأسطر من كتبه المقدسة. هدأ قلبه ببطء.
“مرحبا دكتور وانغ.”
“ماذا عن البقاء هنا طوال الليل؟” كما قالت هذا ، احمر وجه تونغ وي ، كما لو كانت في حالة سكر.
كان جمالها مثل الزهرة. كان مغريًا. حقا مغر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إيه ؟!
إيه ؟!
أشرقت الشمس كالمعتاد وأعلنت بداية يوم جديد.
ذهل وانغ ياو بعد سماع ذلك.
“هل كان فتح الباب صعبًا جدًا؟” سألت تونغ وي ضاحكة.
شعر وانغ ياو بنبضات قلبه تتسارع ، وتلا بصمت بعض الأسطر من كتبه المقدسة. هدأ قلبه ببطء.
البقاء؟ من كان يعلم ما يمكن أن يحدث مع تعمق الليل.
…
أثناء ذلك ، كان وانغ ياو يقود سيارته على طول الطريق السريع. كان ذلك وشيكا! فكر في أحداث الليلة الماضية
كانت الليلة هادئة وجميلة.
يا للعجب!
حيث فصل أحد الأبواب بين الرجل والمرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك وانغ ياو بحرج.
الشيء المهم هو أن الباب لم يكن مقفلاً ويمكن فتحه في أي وقت.
رنين رنين!
كانت تونغ وي مستلقية على سريرها وتنظر إلى الباب. كانت ترتدي بيجاما أرجوانية فاتحة كانت رقيقة للغاية بحيث يمكن للمرء أن يرى بضعف جلدها الأبيض تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الليلة هادئة وجميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وانغ ياو مستلق على الأريكة ، وكان يدير رأسه باستمرار لينظر إلى الباب. لم يكن قلبه قد نبض من قبل بنفس السرعة التي كان ينبض بها تلك الليلة. لقد تلا بالفعل كتبه الطاوية ثلاث مرات ، لكن عواطفه كانت لا تزال تتمايل مثل الأمواج ، غير قادرة على الهدوء.(احنا بطلنا مناضل ومحترم ومهذب ليس مثل هذه الروايات الأخرى المليئة بالجمال والسيد الشاب والحريم….ومرة أخرى لمن يبحث عن الحريم..مكانك ليس في رواياتي)
“ماذا عن البقاء هنا طوال الليل؟” كما قالت هذا ، احمر وجه تونغ وي ، كما لو كانت في حالة سكر.
لقد كان اختيارًا صعبًا. علم انها ستكون ليلة طويلة. لذا كلاهما لم يستطع النوم في تلك الليلة.
تشو ووكانغ ، وي هاي ، والدة الوزير يانغ ، تشو وويي ، سو شياوشيو – كل هؤلاء المرضى بحاجة إلى العلاج. طوال هذا الوقت ، كان وانغ ياو قد سار مع التدفق دون أي تخطيط.
ارتفع القمر خارج النافذة وعاد إلى أسفل.
بعد الإفطار ، خرجوا في جولة حول الجزيرة.
“ماذا عن الدواء؟”
أشرقت الشمس كالمعتاد وأعلنت بداية يوم جديد.
جلس وانغ ياو على كرسي قابل للطي خارج كوخه ، محدقًا في السماء. كان كلبه يرقد بجانبه بهدوء.
يا للعجب!
تنفست تونغ وي الصعداء وهي تنظر من النافذة. كان هناك القليل من السعادة في عينيها ، وكذلك بعض خيبة الأمل.
إيه ؟!
يا للعجب!
“الدكتور. وانغ ، يوانتو ، تعالوا واجلسوا! ” دعتهما بحرارة للجلوس. وسرعان ما قدمت لهم الخادمة الشاي.
كما أطلق وانغ ياو نفسًا من الهواء. ثم نهض وبدأ في تحريك جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرير.
فتح باب غرفة تونغ وي وخرجت.
مر اليوم بسرعة وكانت الشمس تغرب.
“صباح الخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صباح الخير.”
البقاء؟ من كان يعلم ما يمكن أن يحدث مع تعمق الليل.
“حسنًا ، هل أكلت؟”
“كيف كان نومك؟”
في اليوم التالي ، كانت السماء صافية ، وكان هناك القليل من السحب في السماء.
عندما أضيفت زهرة دانغيانغ ، ذابت في الخليط ، وحولت الحساء على الفور إلى اللون الأحمر الناري. بدا وكأنه بحر من ألسنة اللهب وكان ينبعث منه حتى حرارة.
أجابت وانغ ياو: “لا بأس”. بدت بخير ومليئة بالطاقة كالمعتاد.
“أين أنت؟” سأله تيان يوانتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل كان فتح الباب صعبًا جدًا؟” سألت تونغ وي ضاحكة.
فيما يتعلق بهذا الأمر ، كان قد أجّله مرة واحدة بالفعل.
“السيد. تيان؟ ”
ضحك وانغ ياو بحرج.
“سأعد الفطور.”
“لماذا لا تأتي وتجلس لفترة من الوقت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انا سوف اساعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جمالها مثل الزهرة. كان مغريًا. حقا مغر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
. أعدوا وجبة إفطار بسيطة ولكنها مغذية. جلس الاثنان في مواجهة بعضهما البعض ، ويتحدثان ويأكلان. ناقشوا أنشطة اليوم. لقد أعطوا إحساس الزوجين الذين يمضون يومًا عاديًا ، بسيطًا ودافئًا.
يا للعجب!
بعد الإفطار ، خرجوا في جولة حول الجزيرة.
الجزيرة لديها العديد من الأماكن الممتعة للزيارة. في المرة السابقة ، أحضرت تونغ وي وانغ ياو إلى الأماكن الشهيرة. هذه المرة ، قرروا الذهاب إلى المناطق الأقل ازدحامًا والتي تناسب الشباب.
أصبح نبضها أقوى ، ولم يكن ضعيفًا كما كان من قبل. كانت قد تناولت جرعات متعددة من حساء ريغثر وحساء سانغيانغ.
مر اليوم بسرعة وكانت الشمس تغرب.
ذهل وانغ ياو بعد سماع ذلك.
“علي الذهاب سريعا.”
“حسنا.”
“ألن تبقى ليلة أخرى؟” عرضت تونغ وي. ظهرت عليها علامات عدم الرغبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب وانغ ياو: “اجل ، نسبيًا”.
“لا أستطيع”. أجاب وانغ ياو “لقد حددت موعدًا مع شخص ما ، وأحتاج للذهاب إلى مدينة هايكو غدًا.”
“الدكتور. وانغ ، يوانتو ، تعالوا واجلسوا! ” دعتهما بحرارة للجلوس. وسرعان ما قدمت لهم الخادمة الشاي.
ثم اشترت تونغ وي بعض الهدايا لوانغ ياو وعائلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وداعا” ، لوح وانغ ياو مودعا تونغ وي ، التي كانت تقف على جانب الطريق.
“نعم ، منذ أن أخذت الديكوتيون الذي وصفه لي الدكتور وانغ ، كنت أشعر بتحسن كبير. ردت والدة الوزير يانغ: “لم يعد جسدي باردًا بعد الآن”.
“عد بأمان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظلت واقفة على جانب الطريق حتى لم يعد بإمكانها رؤية سيارة وانغ ياو.
يا للعجب!
عندما كانت تسير إلى منزلها بمفردها ، شعرت فجأة أن المنزل كان أصبح أكثر فارغًا بكثير. جلست على الأريكة ، وهي تنظر من النافذة.
كان وانغ ياو مستلق على الأريكة ، وكان يدير رأسه باستمرار لينظر إلى الباب. لم يكن قلبه قد نبض من قبل بنفس السرعة التي كان ينبض بها تلك الليلة. لقد تلا بالفعل كتبه الطاوية ثلاث مرات ، لكن عواطفه كانت لا تزال تتمايل مثل الأمواج ، غير قادرة على الهدوء.(احنا بطلنا مناضل ومحترم ومهذب ليس مثل هذه الروايات الأخرى المليئة بالجمال والسيد الشاب والحريم….ومرة أخرى لمن يبحث عن الحريم..مكانك ليس في رواياتي)
خرج حساء سانيانغ الذي أعده هذا الصباح ووضعه على الطاولة.
ألست جذابة بما فيه الكفاية؟
***************
أثناء ذلك ، كان وانغ ياو يقود سيارته على طول الطريق السريع. كان ذلك وشيكا! فكر في أحداث الليلة الماضية
كان وانغ ياو مستلق على الأريكة ، وكان يدير رأسه باستمرار لينظر إلى الباب. لم يكن قلبه قد نبض من قبل بنفس السرعة التي كان ينبض بها تلك الليلة. لقد تلا بالفعل كتبه الطاوية ثلاث مرات ، لكن عواطفه كانت لا تزال تتمايل مثل الأمواج ، غير قادرة على الهدوء.(احنا بطلنا مناضل ومحترم ومهذب ليس مثل هذه الروايات الأخرى المليئة بالجمال والسيد الشاب والحريم….ومرة أخرى لمن يبحث عن الحريم..مكانك ليس في رواياتي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان هو من الماضي ، فقد كان متأكدًا بنسبة 90٪ أنه لن يكون قادرًا على مقاومة هذا الإغراء. ومع ذلك ، فقد نضج على مدى النصف العام الماضي من العمل والتدريب وتحسنت سيطرته على عواطفه. كما زادت مقاومته للإغراء بشكل طبيعي أيضًا.(أنا اتعلمت بضع خدع من علم النفس السلوكي لخداع بعض العواطف مثل تحريفها….طبعا مبتنفعش مع العواطف الجياشة بس مع التمرين بتزود الهدوء الشخصي في الحالات المهمة)
قال تيان يوانتو: ” تبدين أفضل بكثير من ذي قبل”.
“سأعد الفطور.”
من خلال تفاعلاته الأخيرة مع تونغ وي ، شعر أن علاقتهما قد تحسنت. ومع ذلك ، كان لا يزال هناك حاجز بينهما مثل قطعة قماش أو ستارة. حيث لم يتخلوا بعد عن جميع تحفظاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك وانغ ياو بحرج.
رنين رنين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جمالها مثل الزهرة. كان مغريًا. حقا مغر!
وردته مكالمة هاتفية.
وردته مكالمة هاتفية.
“السيد. تيان؟ ”
“أمي ، تونغ وي يجب أن تعمل غدًا ، ولدي أشياء لأفعلها أيضًا.”
“أين أنت؟” سأله تيان يوانتو.
“ماذا عن الدواء؟”
ذهل وانغ ياو بعد سماع ذلك.
“أنا على الطريق عائدا من الجزيرة.”
“عد بأمان.”
البقاء؟ من كان يعلم ما يمكن أن يحدث مع تعمق الليل.
“هل أوصلت صديقتك؟”
“حسنا.”
أجاب وانغ ياو “أجل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا ، الوزير يانغ.”
“هل انت متفرغ غدا؟”
بعد الإفطار ، خرجوا في جولة حول الجزيرة.
“ماذا عن البقاء هنا طوال الليل؟” كما قالت هذا ، احمر وجه تونغ وي ، كما لو كانت في حالة سكر.
“أجل ، أخبر الوزير يانغ أننا سنلتقي غدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انا سوف اساعد.”
“حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فيما يتعلق بهذا الأمر ، كان قد أجّله مرة واحدة بالفعل.
أجابت وانغ ياو: “لا بأس”. بدت بخير ومليئة بالطاقة كالمعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى المنزل ، كانت الساعة قد بلغت الثامنة مساءً. وقبل أن يوقف السيارة ، تلقى مكالمة من تونغ وي تسأله عما إذا كان قد وصل إلى المنزل.
“لقد انتهيت للتو من صنعه. اجلس هناك وانتظر لبعض الوقت “.
تحدث الاثنان لفترة من الوقت قبل إنهاء المكالمة.
حيث فصل أحد الأبواب بين الرجل والمرأة.
“لماذا عدت بهذه السرعة ؟!” بدت تشانغ شيوينغ غير سعيدة بعض الشيء برؤية عودة ابنها. “كان يجب أن تقضي المزيد من الوقت مع تونغ وي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أطلق وانغ ياو نفسًا من الهواء. ثم نهض وبدأ في تحريك جسده.
“أمي ، تونغ وي يجب أن تعمل غدًا ، ولدي أشياء لأفعلها أيضًا.”
تبع وانغ ياو تونغ وي على الدرج. بعد الدخول ، سكبت تونغ وي كوبًا من الماء ثم خلعت معطفها الخارجي.
عندما أضيفت زهرة دانغيانغ ، ذابت في الخليط ، وحولت الحساء على الفور إلى اللون الأحمر الناري. بدا وكأنه بحر من ألسنة اللهب وكان ينبعث منه حتى حرارة.
“حسنًا ، هل أكلت؟”
“مرحبا دكتور وانغ.”
“أجل ، لقد أكلت في منطقة الخدمة (محطات البنزين يوجد بجانبها سوبرماركت أو مطعم).”
…
بعد قضاء بعض الوقت في المنزل ، غادر إلى تلة نانشان.
حيث فصل أحد الأبواب بين الرجل والمرأة.
كان تلة نانشان هادئة كما هو الحال دائمًا.
وعلى حد تعبير تيان يوانتو ، كان مثل ناسك جبلي.
استيقظ وانغ ياو مبكرا.
جلس وانغ ياو على كرسي قابل للطي خارج كوخه ، محدقًا في السماء. كان كلبه يرقد بجانبه بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هب نسيم لطيف. عندما كان يحدق في السماء ، كانت لديه أفكار جامحة.
يا للعجب!
“دعنا نتوقف عن التفكير ونذهب للنوم. ليلة سعيدة يا سان شيان “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دخل وانغ ياو الكوخ وسلم نفسه للليل. ذهب الكلب أيضًا للراحة في منزل الكلب الخاص به.
عندما كانت تسير إلى منزلها بمفردها ، شعرت فجأة أن المنزل كان أصبح أكثر فارغًا بكثير. جلست على الأريكة ، وهي تنظر من النافذة.
“لقد انتهيت للتو من صنعه. اجلس هناك وانتظر لبعض الوقت “.
في اليوم التالي ، كانت السماء صافية ، وكان هناك القليل من السحب في السماء.
استيقظ وانغ ياو مبكرا.
حيث فصل أحد الأبواب بين الرجل والمرأة.
بدأ بممارسة الرياضة على التل وكذلك الاعتناء بحقول الأعشاب الخاصة به. بعد تناول وجبة فطور بسيطة ، أشعل النار واستعد لتحضير الديكوتيون.
تتطلب أمراض الين الشديدة علاج يحتوي على يانغ شديد.
كان تلة نانشان هادئة كما هو الحال دائمًا.
أجاب وانغ ياو “أجل”.
تم إضافة الأعشاب الطبية واحدة تلو الأخرى ، ورائحة طبية فريدة من نوعها. كان العنصر الأخير عشبًا يسمى زهرة دانغيانغ. بدت زهرته مثل النيران المشتعلة ، واحتوت الخصائص الطبية على جوهر طاقة يانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أطلق وانغ ياو نفسًا من الهواء. ثم نهض وبدأ في تحريك جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حوالي الساعة 9:30 صباحًا ، كان قد انتهى من صنع الديكوتيون. وصل تيان يوانتو أيضًا إلى التل.
عندما أضيفت زهرة دانغيانغ ، ذابت في الخليط ، وحولت الحساء على الفور إلى اللون الأحمر الناري. بدا وكأنه بحر من ألسنة اللهب وكان ينبعث منه حتى حرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجزيرة لديها العديد من الأماكن الممتعة للزيارة. في المرة السابقة ، أحضرت تونغ وي وانغ ياو إلى الأماكن الشهيرة. هذه المرة ، قرروا الذهاب إلى المناطق الأقل ازدحامًا والتي تناسب الشباب.
“ماذا عن البقاء هنا طوال الليل؟” كما قالت هذا ، احمر وجه تونغ وي ، كما لو كانت في حالة سكر.
كانت والدة الوزير يانغ مصابة بمرض ناجم عن طاقة الـ يين الشديدة وكان من الصعب علاجها. لقد مر وقت منذ آخر علاج لوانغ ياو. في المرة السابقة ، وصف وانغ ياو بعض الأدوية التي كان لها تأثير جيد عليها. كان مرضها مشابهًا لمرض وي هاي من حيث احتياجها لفترة طويلة من العلاج قبل أن يكون هناك تحسن ملحوظ.
في حوالي الساعة 9:30 صباحًا ، كان قد انتهى من صنع الديكوتيون. وصل تيان يوانتو أيضًا إلى التل.
“ماذا عن الدواء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قضاء بعض الوقت في المنزل ، غادر إلى تلة نانشان.
أشرقت الشمس كالمعتاد وأعلنت بداية يوم جديد.
“لقد انتهيت للتو من صنعه. اجلس هناك وانتظر لبعض الوقت “.
أصبح نبضها أقوى ، ولم يكن ضعيفًا كما كان من قبل. كانت قد تناولت جرعات متعددة من حساء ريغثر وحساء سانغيانغ.
حزم وانغ ياو الديكوتيون وقدم لتيان يوانتو كوبًا من الشاي.
“هل كنت مشغولا مؤخرا؟” سأله تيان يوانتو مبتسما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب وانغ ياو: “اجل ، نسبيًا”.
البقاء؟ من كان يعلم ما يمكن أن يحدث مع تعمق الليل.
أجاب وانغ ياو: “اجل ، نسبيًا”.
ذهب أولاً إلى بكين ، ثم جاءت خالته الثانية وتونغ وي. كان يتنقل باستمرار ولم يكن لديه وقت فراغ كبير. الآن ، كان قد قاد للتو تونغ وي إلى الجزيرة وكان على وشك الذهاب مع تيان يوانتو إلى مدينة هايكو. وفي غضون أيام قليلة ، سيذهب مرة أخرى إلى بكين.
تشو ووكانغ ، وي هاي ، والدة الوزير يانغ ، تشو وويي ، سو شياوشيو – كل هؤلاء المرضى بحاجة إلى العلاج. طوال هذا الوقت ، كان وانغ ياو قد سار مع التدفق دون أي تخطيط.
“ماذا عن الدواء؟”
“هلا نذهب؟”
كان تلة نانشان هادئة كما هو الحال دائمًا.
“أجل ، أخبر الوزير يانغ أننا سنلتقي غدا.”
“حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب وانغ ياو: “اجل ، نسبيًا”.
لم يقد وانغ ياو سيارته الخاصة. وبدلاً من ذلك ، استقل سيارة تيان يوانتو متوجهاً إلى مدينة هايكو.
***************
تشو ووكانغ ، وي هاي ، والدة الوزير يانغ ، تشو وويي ، سو شياوشيو – كل هؤلاء المرضى بحاجة إلى العلاج. طوال هذا الوقت ، كان وانغ ياو قد سار مع التدفق دون أي تخطيط.
عندما التقى بالوزير يانغ مرة أخرى ، لاحظ أن السكرتير يانغ أصبح أكثر نحافة. كان السكرتير يانغ ، بعد كل شيء ، رئيس مدينة بأكملها ، وكان عليه أن يقلق بشأن الكثير من الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبا دكتور وانغ.”
فتح باب غرفة تونغ وي وخرجت.
“مرحبا ، الوزير يانغ.”
ظلت واقفة على جانب الطريق حتى لم يعد بإمكانها رؤية سيارة وانغ ياو.
ذهل وانغ ياو بعد سماع ذلك.
كانت والدة الوزير يانغ تبدو أفضل بشكل ملحوظ ، واستعادت بشرتها بعض لونها. كانت عيناها أكثر إشراقًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الدكتور. وانغ ، يوانتو ، تعالوا واجلسوا! ” دعتهما بحرارة للجلوس. وسرعان ما قدمت لهم الخادمة الشاي.
. أعدوا وجبة إفطار بسيطة ولكنها مغذية. جلس الاثنان في مواجهة بعضهما البعض ، ويتحدثان ويأكلان. ناقشوا أنشطة اليوم. لقد أعطوا إحساس الزوجين الذين يمضون يومًا عاديًا ، بسيطًا ودافئًا.
قال تيان يوانتو: ” تبدين أفضل بكثير من ذي قبل”.
“نعم ، منذ أن أخذت الديكوتيون الذي وصفه لي الدكتور وانغ ، كنت أشعر بتحسن كبير. ردت والدة الوزير يانغ: “لم يعد جسدي باردًا بعد الآن”.
“نعم ، منذ أن أخذت الديكوتيون الذي وصفه لي الدكتور وانغ ، كنت أشعر بتحسن كبير. ردت والدة الوزير يانغ: “لم يعد جسدي باردًا بعد الآن”.
كان الرجل يريد. كانت المرأة أيضًا على استعداد.
“أجل ، تبدين أفضل. دعيني أتحقق.”
أجاب وانغ ياو “أجل”.
“حسنا.”
“وداعا” ، لوح وانغ ياو مودعا تونغ وي ، التي كانت تقف على جانب الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ بممارسة الرياضة على التل وكذلك الاعتناء بحقول الأعشاب الخاصة به. بعد تناول وجبة فطور بسيطة ، أشعل النار واستعد لتحضير الديكوتيون.
أصبح نبضها أقوى ، ولم يكن ضعيفًا كما كان من قبل. كانت قد تناولت جرعات متعددة من حساء ريغثر وحساء سانغيانغ.
“أجل ، لقد أكلت في منطقة الخدمة (محطات البنزين يوجد بجانبها سوبرماركت أو مطعم).”
“حسنًا ، لقد انخفضت البرودة في جسدك كثيرًا.”
حزم وانغ ياو الديكوتيون وقدم لتيان يوانتو كوبًا من الشاي.
“لقد أحضرت لكي دفعات قليلة من الأدوية”. قال وانغ ياو “يمكنكي الاستمرار في اتباع التعليمات السابقة بشأن استخدامها”. أ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرج حساء سانيانغ الذي أعده هذا الصباح ووضعه على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب وانغ ياو “أجل”.
“بالتأكيد ، شكرًا لك ، دكتور وانغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الدكتور. وانغ ، يوانتو ، تعالوا واجلسوا! ” دعتهما بحرارة للجلوس. وسرعان ما قدمت لهم الخادمة الشاي.
دعاهم السكرتير يانغ (وكما قلت من قبل السكرتير هو الوزير) لتناول الغداء. لأنه كان لا يزال لديه عمل ليقوم به في فترة ما بعد الظهر ، لذا لم يشرب. ومع ذلك ، كانت معنوياته عالية. في هذه السنوات القليلة ، كانت حالة والدته تثقل كاهل قلبه دائمًا. الآن وقد ظهرت الآن علامات على التحسن ، فكيف لا يفرح؟
حيث فصل أحد الأبواب بين الرجل والمرأة.
هب نسيم لطيف. عندما كان يحدق في السماء ، كانت لديه أفكار جامحة.
إذا كان ذلك ممكنًا ، فلن يدخر أي جهد لسداد هذا الدين للدكتور وانغ. ومع ذلك ، فقد سمع من تيان يوانتو أن هذا الشاب كان يتمتع بشخصية غريبة الأطوار – بسيطة ، لا يملك أي رغبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حوالي الساعة 9:30 صباحًا ، كان قد انتهى من صنع الديكوتيون. وصل تيان يوانتو أيضًا إلى التل.
“هل أوصلت صديقتك؟”
وعلى حد تعبير تيان يوانتو ، كان مثل ناسك جبلي.
مر اليوم بسرعة وكانت الشمس تغرب.
“انا سوف اساعد.”
ألست جذابة بما فيه الكفاية؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
