دم المرأة ودموعها .....هل هي مجنونة أم غبية؟
الفصل 208: دم المرأة ودموعها …..هل هي مجنونة أم غبية؟
“تسوية ماذا؟” سأل وانغ ياو.
نسيم لطيف ، أجساد منهكة من النشاط ، أسلوب حياة مهل ، قانع ومسالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طاولة ، إبريق شاي ، أناس بمشاعر متفاوتة.
الأشخاص الذين ألقوا بأنفسهم أمام سيارة للحصول على تعويض نادرون هذه الأيام.
“سأذهب وأساعد.”
مائة نكهة من الحياة – كانت هذه الكلمات الخمس عميقة للغاية.
أمسك بذراع المرأة وأصبحت نظرته قاسية بعض الشيء.
يمكن اعتبار الاجتماع لأول مرة على وجبة بداية صداقة جديدة.
“بانغ يان ، أيها الوغد. هل ما زلت بشرا ؟! ” ارتجفت المرأة وهي تصرخ. كانت الدموع تتشكل في عينيها.
كان الأمر كما لو كان مرتبطًا بطريقة ما بهذا الغريب. خرج إلى الممر وبدأ يسير بخطى سريعة.
بعد ذلك ، يعود الجميع إلى المنزل للراحة والاستعداد لبدء يوم جديد.
“اعتن بنفسك أثناء القيادة.”
“انا سوف.”
اتصل وانغ ياو أيضًا بـ بان جون. بعد كل شيء ، عمل بان جون في مستشفى المقاطعة وربما يعرف بعض الاشخاص.
بعد أن قال وداعًا لأصدقائه ، ركب وانغ ياو سيارته وابتعد ببطء. عندما كان يقترب من إشارة المرور ، صدم المكابح فجأة. كان في الأصل ضوءًا أخضر ، وكان حقه في الطريق ، ولكن فجأة ، اندفعت امرأة شابة إلى منتصف الطريق وانهارت على الأرض.
كان وانغ ياو قد غادر منزله لتوه وكان متجهًا نحو تل نانشان عندما بدأ الهاتف في جيبه يرن.
ماذا يحدث هنا؟
“كم عمره؟”
هونك !!!!
نزل وانغ ياو على الفور من السيارة ولاحظ المرأة جالسة على الأرض وتمسك بطنها. كان وجهها شاحبًا.
كانت حامل!
“اين كنتِ؟” في اللحظة التي رأى فيها الرجل المرأة ، قام من الأريكة وتمايل نحو المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل وانغ ياو على الفور من السيارة ولاحظ المرأة جالسة على الأرض وتمسك بطنها. كان وجهها شاحبًا.
“هل انت بخير؟” سأل بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ردت المرأة واقفة “أنا بخير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه!
كانت امرأة جميلة ، لكن وجهها كان ضعيفًا. مما يجعل قلب المرء الذي ينظر إليها يتألم.
“انا سوف.”
اعتقد وانغ ياو أنه رآها من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تستدير ، وهي تنوي مغادرة المنزل ، أمسك زوجها بشعرها وشدها إلى الخلف.
“هل ترغبين في الذهاب إلى المستشفى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سألتك عما تنوين فعله! هل كنت تغوين رجلاً آخر؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سألتك عما تنوين فعله! هل كنت تغوين رجلاً آخر؟ ”
على الرغم من أن المرأة كانت مخطئة وأن وانغ ياو لم يصطدم بها ، ولكنه قد صدمها (صدمة نفسيه). علاوة على ذلك ، كانت تحمل حياة أخرى بداخلها. في مثل هذه الحالة ، لم يجرؤ وانغ ياو على المخاطرة.
أمسك بذراع المرأة وأصبحت نظرته قاسية بعض الشيء.
“لا حاجة!” كان تعبير المرأة غريبا.
كانت تحدق إلى الأمام مباشرة ، في حالة ذهول ، لا يبدو عليها بالإحباط ولكنها تبدو ضائعة وخيبة أمل قليلاً.
آه!
“بالتأكيد سنقوم بذلك ، لكننا نحتاج إلى توقيع قريب من الأقارب للقيام بإجراءات المستشفى والدفع”.
تذكر وانغ ياو من كانت. كان قد رآها في متجر وانغ مينغباو من قبل. في ذلك الوقت ، كانت مع زوجها ، وبدا أنهما زبون مهم. وبسبب شيء قاله ، أصبح الرجل غير سعيد.
“انتظري!” ضغط الرجل على فكه. كان لديه تعبير مظلم للغاية عندما كان يحدق في تشو شيونغ والمرأة خلفه. إذا كان من الممكن أن تقتل النظرات ، لكان قد قتلهم عدة مرات.
أخيرًا ، استدار وغادر ، بينما يغمغم بالسباب.
ماذا عن الان؟
“هل انت بخير؟” سأل بسرعة.
لم تصر على الوقوف، بل أمسكت بطنها وعبرت الطريق.
هونك !!!!
في هذه اللحظة ، انطلقت دراجة نارية.
…
احذري!
اندفع وانغ ياو إلى الأمام ووضعها خلفه. انحرفت الدراجة النارية وركضت على الرصيف واصطدمت بشجرة قبل أن تتوقف. ولحسن الحظ كان السائق يرتدي خوذته ولم يتعرض لأي إصابات خطيرة. ومع ذلك ، كان لا يزال في حالة ذهول واستغرق بعض الوقت لاستعادة حواسه.
تحطيم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة ؛ هل انت اعمى؟!” كان أول شيء فعله عندما استعاد حواسه هو أن يبدأ بالصراخ في وانغ ياو.
نهضت المرأة وبدأت في الابتعاد.
“تسوية ماذا؟” سأل وانغ ياو.
في هذه الأثناء ، كان هناك المزيد من السيارات التي تزمر في الخلف. كانت سيارة وانغ ياو تسد الطريق ، ولم تتمكن السيارات الأخرى من المرور.
“هل انتِ بخير؟” سأل وانغ ياو السيدة مرة ثانية.
“أنت…”
التقط الرجل لبنة من الأرض.
قالت السيدة: “أنا بخير ، شكرًا لك”. ثم عبرت الطريق وتركت وانغ ياو بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل وانغ ياو على الفور من السيارة ولاحظ المرأة جالسة على الأرض وتمسك بطنها. كان وجهها شاحبًا.
رؤيتها تغادر تحت مصابيح الشوارع المعتمة ، جعلت الناس يشعرون برغبة في مد يدهم لحمايتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد وانغ ياو: “لقد كان الضوء أحمر في وقت سابق”. “انطلق واتصل بالشرطة.”
“السيد. تشو ، هل هناك شيء ما…؟ ماذا ، امرأة حامل …؟ ” فوجئ وانغ ياو. “هل ترتدي بلوزة زرقاء وتنورة بيضاء؟”
“مرحبًا ، لقد ذهب الشخص بالفعل. حان الوقت لتحريك سيارتك! ” صرخ أحدهم تجاه وانغ ياو.
“طفلي!” ذهلت المرأة.
التقط الرجل لبنة من الأرض.
يبدو أن هذا الصراخ يحتوي على أثر من الفكاهة. كان الشخص الذي يصيح قد رأى ما حدث ورأى أن وانغ ياو قد أوقف السيارة لتفقد المرأة. لذلك ، لم يكن غاضبًا حقًا وصرخ فقط لجذب انتباه وانغ ياو.
الأشخاص الذين ألقوا بأنفسهم أمام سيارة للحصول على تعويض نادرون هذه الأيام.
التقط الرجل لبنة من الأرض.
“حسنا.”
“لا يمكنك المشي بعد الآن” قال تشو شيونغ ، مشيرًا إلى فخذ المرأة وتنورتها الملطخة بالدماء: “يجب أن تذهب إلى المستشفى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أراد وانغ ياو الركوب بسرعة إلى سيارته ، ولكن فجأة ، أوقفه سائق الدراجة النارية.
قالت المرأة: “ليس لدي عائلة”. بدت حقًا ضائعة ومجنونة في هذه المرحلة.
“كيف تريد تسوية هذا؟” سأل سائق الدراجة النارية.
وقف تشو شيونغ على عجل لحماية المرأة وأعطاه دفعة خفيفة. سقط الرجل على الأرض.
“تسوية ماذا؟” سأل وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دراجتي النارية تحطمت ، وأنا مصاب”. قال الرجل ، ممسكًا بذراع وانغ ياو دون نية تركه.
التوى حاجز الفولاذ على الفور تسعين درجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت سيارة الإسعاف. حمل تشو شيونغ المرأة وساعدها في ركوب سيارة الإسعاف ، ثم تبعها إلى المستشفى.
رد وانغ ياو: “لقد كان الضوء أحمر في وقت سابق”. “انطلق واتصل بالشرطة.”
…
قالت المرأة: “ليس لدي عائلة”. بدت حقًا ضائعة ومجنونة في هذه المرحلة.
“أنت…!” ضاع سائق الدراجة النارية بسبب الكلمات.
ركب وانغ ياو السيارة ، لكن الضوء كان أصبح أحمر مرة أخرى. انتظر حتى تحول اللون الى الأخضر قبل أن ينطلق ، تاركًا سائق الدراجة النارية مرتبكًا ومذهولا.
كما رآها المارة الآخرون وكانوا يتحدثون بصوت خافت. لم يقترب أحد لتقديم أي مساعدة.
أرادت الهروب من المنزل ، من المكان الذي لم يعد أكثر الأماكن أمانًا ودفئًا على وجه الأرض.
هل كان حقا الضوء أحمر في وقت سابق؟ يبدو أنني أتذكر أنه كان أخضر؟!
تجمد الرجل للحظة. انتهزت هذه الفرصة ، وقفت واندفعت خارج المنزل ، ونزلت الدرج إلى الشوارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
وقف تشو شيونغ على عجل لحماية المرأة وأعطاه دفعة خفيفة. سقط الرجل على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في شقة أخرى في مقاطعة ليانشان.
“لا حاجة!” كان تعبير المرأة غريبا.
كانت هناك الطاولة في غرفة المعيشة في حالة من الفوضى مع الكثير من زجاجات البيرة. كان رجل مستلقيا في حالة سكر تفوح منه رائحة الكحول.
في هذه الايام ، من سيزعج نفسه بإحضار شخص غريب إلى المستشفى؟ بالتأكيد لن تتاح لهم الفرصة حتى للابتعاد عن المشاكل بعد ذلك.
ذهب تشو شيونغ للقيام بكل هذا ، ودفع لأجل الترتيبات اللازمة للإقامة في المستشفى. ثم عاد الطبيب.
فُتح الباب ودخلت امرأة شاحبة الوجه. كانت بالضبط هي المرأة التي كاد وانغ ياو أن يصطدم بها.
في هذه اللحظة ، انطلقت دراجة نارية.
“اين كنتِ؟” في اللحظة التي رأى فيها الرجل المرأة ، قام من الأريكة وتمايل نحو المرأة.
“ماذا تريد؟!” وضعت المرأة يدها على بطنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تبكي.
“لقد سألتك عما تنوين فعله! هل كنت تغوين رجلاً آخر؟ ”
“بانغ يان ، أيها الوغد. هل ما زلت بشرا ؟! ” ارتجفت المرأة وهي تصرخ. كانت الدموع تتشكل في عينيها.
“أنت تمثلين بشكل جيد!” شم الرجل. “أخبريني ، أين ذهبت؟”
أمسك بذراع المرأة وأصبحت نظرته قاسية بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخص ما تم تدريبه على فنون الدفاع عن النفس ولديه وهج جليدي لم يكن شخصًا يجب العبث به.
“دعني أذهب! أنا حامل!”
“انتظري!” ضغط الرجل على فكه. كان لديه تعبير مظلم للغاية عندما كان يحدق في تشو شيونغ والمرأة خلفه. إذا كان من الممكن أن تقتل النظرات ، لكان قد قتلهم عدة مرات.
“حامل؟ نحن لا نعرف حتى بذرة من هذه! ”
أمسك بذراع المرأة وأصبحت نظرته قاسية بعض الشيء.
“أنت…”
كان الأمر كما لو كان مرتبطًا بطريقة ما بهذا الغريب. خرج إلى الممر وبدأ يسير بخطى سريعة.
مائة نكهة من الحياة – كانت هذه الكلمات الخمس عميقة للغاية.
كانت تبكي.
“اجل كيف عرفت؟” فوجئ تشو شيونغ.
وبينما كانت تستدير ، وهي تنوي مغادرة المنزل ، أمسك زوجها بشعرها وشدها إلى الخلف.
“انصرف!” قال تشو شيونغ ، وهو يصر على أسنانه.
“إلى أين تذهبين! أيتها الفاسقة! أيتها العاهرة! ”
صفع!. صفع!.
ثم بدأ بضرب وركل زوجته الحامل بالفعل مثل كلب مسعور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب تشو شيونغ بشدة حاجز الطريق بجانبه.
“آه!” كانت تلهث وهي تمسك بطنها.
وي-وو!
تجمد الرجل للحظة. انتهزت هذه الفرصة ، وقفت واندفعت خارج المنزل ، ونزلت الدرج إلى الشوارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احذري!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشو شيونغ يقوم بنزهة ليلية بينما كان يخرج لشراء الفاكهة.
أرادت الهروب من المنزل ، من المكان الذي لم يعد أكثر الأماكن أمانًا ودفئًا على وجه الأرض.
كان الليل باردًا ، وكان الجو يمطر.
كان تشو شيونغ يقوم بنزهة ليلية بينما كان يخرج لشراء الفاكهة.
كان وانغ ياو قد غادر منزله لتوه وكان متجهًا نحو تل نانشان عندما بدأ الهاتف في جيبه يرن.
همم؟
“كم عمره؟”
رأى شخصية. كانت امرأة. بتعبير أدق ، كانت امرأة حامل.
“هذا غير معقول.” رأى بعض الأشخاص من حولهم هذا المشهد وبدأوا يتقاربون ويتحدثون ويشيرون. من الواضح أنهم كانوا يستمتعون بالعرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا هنا لرؤية مريض.”
ثم رأى الدم الذي كان يسيل على فخذها. كانت تنورتها البيضاء ملطخة باللون الأحمر.
كانت تحدق إلى الأمام مباشرة ، في حالة ذهول ، لا يبدو عليها بالإحباط ولكنها تبدو ضائعة وخيبة أمل قليلاً.
كما رآها المارة الآخرون وكانوا يتحدثون بصوت خافت. لم يقترب أحد لتقديم أي مساعدة.
“بانغ يان ، أيها الوغد. هل ما زلت بشرا ؟! ” ارتجفت المرأة وهي تصرخ. كانت الدموع تتشكل في عينيها.
“انظر ، ما بها؟”
“إنها حامل ، لكنها تفقد الكثير من الدماء. إنها بحاجة للذهاب إلى المستشفى بسرعة “.
**اذا لم انشر اليوم أراكم غدا ان شاء الله
“سأذهب وأساعد.”
“هل أنت مجنون؟ ماذا لو تم جرك إلى بعض المشاكل؟ ”
الطريق الذي كان يستغرق عادةً ثلاثين دقيقة استغرقه الآن أقل من عشرين دقيقة. بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى مستشفى المقاطعة ، كان بان جون ينتظر عند المدخل.
“أنت تمثلين بشكل جيد!” شم الرجل. “أخبريني ، أين ذهبت؟”
ليس جيدا!
“هل هي في حالة حرجة الآن؟”
كان الأمر كما لو كان مرتبطًا بطريقة ما بهذا الغريب. خرج إلى الممر وبدأ يسير بخطى سريعة.
هرع تشو شيونغ إلى المرأة ووقف في طريقها. رفعت المرأة رأسها لتنظر إليه. كانت لا تزال على وجهها آثار الصفعة السابقة ، وكذلك الدموع التي تنهمر من عينيها ، والدموع التي احتوت على خيبة الأمل واليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل ، قال الطبيب أن الطفل ربما …”
حدق تشو شيونغ في الرجل ، وعيناه باردة وينبعث منها نية القتل.
“لا يمكنك المشي بعد الآن” قال تشو شيونغ ، مشيرًا إلى فخذ المرأة وتنورتها الملطخة بالدماء: “يجب أن تذهب إلى المستشفى”.
كانت امرأة جميلة ، لكن وجهها كان ضعيفًا. مما يجعل قلب المرء الذي ينظر إليها يتألم.
“أي مستشفى هذا؟ أنا آتي على الفور “. ركب وانغ ياو سيارته على الفور.
“طفلي!” ذهلت المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتردد تشو شيونغ في اخراج هاتفه لاستدعاء سيارة الإسعاف.
على الرغم من أن المرأة كانت مخطئة وأن وانغ ياو لم يصطدم بها ، ولكنه قد صدمها (صدمة نفسيه). علاوة على ذلك ، كانت تحمل حياة أخرى بداخلها. في مثل هذه الحالة ، لم يجرؤ وانغ ياو على المخاطرة.
قال تشو شيونغ وهو يسند المرأة الحزينة من جانبها: “تعالِ ، اجلسي”. أجلسها على مقعد.
الأشخاص الذين ألقوا بأنفسهم أمام سيارة للحصول على تعويض نادرون هذه الأيام.
“أين عائلتك؟ هل اتصل بهم ؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تستدير ، وهي تنوي مغادرة المنزل ، أمسك زوجها بشعرها وشدها إلى الخلف.
قالت المرأة: “ليس لدي عائلة”. بدت حقًا ضائعة ومجنونة في هذه المرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب تشو شيونغ بشدة حاجز الطريق بجانبه.
أراد وانغ ياو الركوب بسرعة إلى سيارته ، ولكن فجأة ، أوقفه سائق الدراجة النارية.
“أيتها الفاسقة! لذلك أنت حقًا ترين رجلاً آخر! ” في هذه اللحظة جاء الرجل الذي تفوح منه رائحة الكحول. “انظري كيف سأضربك حتى الموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد وانغ ياو أنه رآها من قبل.
التقط الرجل لبنة من الأرض.
وقف تشو شيونغ على عجل لحماية المرأة وأعطاه دفعة خفيفة. سقط الرجل على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كيف يمكن لرجل مخمور مذهل أن يأمل في التغلب على شخص تدرب على فنون الدفاع عن النفس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كم عمره؟”
حدق تشو شيونغ في الرجل ، وعيناه باردة وينبعث منها نية القتل.
“أنت!” بدا الرجل فجأة وكأنه أستيقظ قليلاً. “اووه أنتِ الآن تخططين لقتل زوجك ، أليس كذلك؟” قال لزوجته بغضب.
كان وانغ ياو قلقا. انطلقت السيارة إلى الأمام وحلقت في الشوارع.
“هذا غير معقول.” رأى بعض الأشخاص من حولهم هذا المشهد وبدأوا يتقاربون ويتحدثون ويشيرون. من الواضح أنهم كانوا يستمتعون بالعرض.
هل أتوقف هنا؟
نهضت المرأة وبدأت في الابتعاد.
ضرب تشو شيونغ بشدة حاجز الطريق بجانبه.
هونك !!!!
تحطيم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التوى حاجز الفولاذ على الفور تسعين درجة.
أرادت الهروب من المنزل ، من المكان الذي لم يعد أكثر الأماكن أمانًا ودفئًا على وجه الأرض.
“أنت…!” ضاع سائق الدراجة النارية بسبب الكلمات.
“انصرف!” قال تشو شيونغ ، وهو يصر على أسنانه.
“انتظري!” ضغط الرجل على فكه. كان لديه تعبير مظلم للغاية عندما كان يحدق في تشو شيونغ والمرأة خلفه. إذا كان من الممكن أن تقتل النظرات ، لكان قد قتلهم عدة مرات.
أمسك بذراع المرأة وأصبحت نظرته قاسية بعض الشيء.
نهضت المرأة وبدأت في الابتعاد.
أخيرًا ، استدار وغادر ، بينما يغمغم بالسباب.
كان الليل باردًا ، وكان الجو يمطر.
شخص ما تم تدريبه على فنون الدفاع عن النفس ولديه وهج جليدي لم يكن شخصًا يجب العبث به.
“دعني أذهب! أنا حامل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مخمورا لكنه ليس غبيا.
صفع!. صفع!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل ، قال الطبيب أن الطفل ربما …”
وي-وو!
وصلت سيارة الإسعاف. حمل تشو شيونغ المرأة وساعدها في ركوب سيارة الإسعاف ، ثم تبعها إلى المستشفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن لرجل مخمور مذهل أن يأمل في التغلب على شخص تدرب على فنون الدفاع عن النفس؟
“ماذا يحدث هنا؟”
“ما علاقتك بالضحية؟” سأل الطبيب.
“أنا غريب.”
“أيها الغريب ، هل يمكنك تحمل المسؤولية؟ قال الطبيب “إن حالتها الآن غير مستقرة للغاية ، وقد لا ينجو الطفل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن لرجل مخمور مذهل أن يأمل في التغلب على شخص تدرب على فنون الدفاع عن النفس؟
في هذه الايام ، من سيزعج نفسه بإحضار شخص غريب إلى المستشفى؟ بالتأكيد لن تتاح لهم الفرصة حتى للابتعاد عن المشاكل بعد ذلك.
أخرج الهاتف.
همم؟
“إذن ، هل يمكنني أن أزعجك في بذل قصارى جهدك؟” رد تشو شيونغ على الفور.
“أنت…”
“بالتأكيد سنقوم بذلك ، لكننا نحتاج إلى توقيع قريب من الأقارب للقيام بإجراءات المستشفى والدفع”.
ذهب تشو شيونغ للقيام بكل هذا ، ودفع لأجل الترتيبات اللازمة للإقامة في المستشفى. ثم عاد الطبيب.
ليس جيدا!
كما رآها المارة الآخرون وكانوا يتحدثون بصوت خافت. لم يقترب أحد لتقديم أي مساعدة.
“لقد خرجت النتائج الأولية. لا يمكن انقاذ الطفل ؛ نحن بحاجة إلى إجراء عملية جراحية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.”
“كم عمره؟”
كانت تحدق إلى الأمام مباشرة ، في حالة ذهول ، لا يبدو عليها بالإحباط ولكنها تبدو ضائعة وخيبة أمل قليلاً.
تحطيم!
“خمسة أشهر.”
في هذه اللحظة ، انطلقت دراجة نارية.
“هل حقا لا توجد طريقة؟”
في هذه اللحظة ، انطلقت دراجة نارية.
أخرج الهاتف.
“لا يوجد.”
رأى شخصية. كانت امرأة. بتعبير أدق ، كانت امرأة حامل.
ذهل تشو شيونغ ، كانت تعابير وجهه قاتمة.
كان الأمر كما لو كان مرتبطًا بطريقة ما بهذا الغريب. خرج إلى الممر وبدأ يسير بخطى سريعة.
تجمد الرجل للحظة. انتهزت هذه الفرصة ، وقفت واندفعت خارج المنزل ، ونزلت الدرج إلى الشوارع.
قال تشو شيونغ للطبيب: “من فضلك انتظر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج الهاتف.
“آه!” كانت تلهث وهي تمسك بطنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه!
…
في القرية ، تحت شارع مضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ****************************
كان وانغ ياو قد غادر منزله لتوه وكان متجهًا نحو تل نانشان عندما بدأ الهاتف في جيبه يرن.
تحطيم!
“السيد. تشو ، هل هناك شيء ما…؟ ماذا ، امرأة حامل …؟ ” فوجئ وانغ ياو. “هل ترتدي بلوزة زرقاء وتنورة بيضاء؟”
الطريق الذي كان يستغرق عادةً ثلاثين دقيقة استغرقه الآن أقل من عشرين دقيقة. بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى مستشفى المقاطعة ، كان بان جون ينتظر عند المدخل.
…
“اجل كيف عرفت؟” فوجئ تشو شيونغ.
أرادت الهروب من المنزل ، من المكان الذي لم يعد أكثر الأماكن أمانًا ودفئًا على وجه الأرض.
كانت تحدق إلى الأمام مباشرة ، في حالة ذهول ، لا يبدو عليها بالإحباط ولكنها تبدو ضائعة وخيبة أمل قليلاً.
“هل هي في حالة حرجة الآن؟”
“بانغ يان ، أيها الوغد. هل ما زلت بشرا ؟! ” ارتجفت المرأة وهي تصرخ. كانت الدموع تتشكل في عينيها.
أخرج الهاتف.
“أجل ، قال الطبيب أن الطفل ربما …”
ذهب تشو شيونغ للقيام بكل هذا ، ودفع لأجل الترتيبات اللازمة للإقامة في المستشفى. ثم عاد الطبيب.
“أي مستشفى هذا؟ أنا آتي على الفور “. ركب وانغ ياو سيارته على الفور.
في منتصف الليل كان صوت محرك السيارة السوداء مثل زئير النمر. بدا وكأنه نمر مستعد للانقضاض.
الفصل 208: دم المرأة ودموعها …..هل هي مجنونة أم غبية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تلك المرأة! هل يمكن أن تكون نتيجة الصدمة؟
…
كان وانغ ياو قلقا. انطلقت السيارة إلى الأمام وحلقت في الشوارع.
اتصل وانغ ياو أيضًا بـ بان جون. بعد كل شيء ، عمل بان جون في مستشفى المقاطعة وربما يعرف بعض الاشخاص.
وقف تشو شيونغ على عجل لحماية المرأة وأعطاه دفعة خفيفة. سقط الرجل على الأرض.
التوى حاجز الفولاذ على الفور تسعين درجة.
الطريق الذي كان يستغرق عادةً ثلاثين دقيقة استغرقه الآن أقل من عشرين دقيقة. بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى مستشفى المقاطعة ، كان بان جون ينتظر عند المدخل.
التقط الرجل لبنة من الأرض.
“ماذا يحدث هنا؟”
تجمد الرجل للحظة. انتهزت هذه الفرصة ، وقفت واندفعت خارج المنزل ، ونزلت الدرج إلى الشوارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا هنا لرؤية مريض.”
أخرج الهاتف.
“ماذا يحدث هنا؟”
اندفع الاثنان بسرعة للعثور على تشو شيونغ. بعد رؤية المرأة مستلقية على السرير ، تعرف عليها وانغ ياو على الفور على أنها الشخص الذي كاد يصدمه. في هذه اللحظة ، كان فخذها مغطى بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه!” كانت تلهث وهي تمسك بطنها.
كان بإمكان بان جون أن يخمن إلى حد كبير ما كان يحدث ، وسرعان ما أخرج وانغ ياو من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
****************************
“ما علاقتك بالضحية؟” سأل الطبيب.
هل أتوقف هنا؟
كانت تبكي.
علقوا قبل ال10 مساءً والا سأكون نائما
**اذا لم انشر اليوم أراكم غدا ان شاء الله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
