تكهنات
الفصل 3563: تكهنات
“كان الشاب هو النبيل الشاب لي.” أجاب أحد أصدقاء يانغ لينغ لأنهما كانا الأكثر دراية: “لا نعرف الرجل العجوز لكن النبيل الشاب يناديه بالخادم.”
حاول المعلم دو التذكر قليلاً ولم يتمكن من التوصل إلى إجابة. ربما لم يقابل هذا الرجل العجوز بالفعل وكان هذا مجرد شعور غريب. كونه عالقًا في هذا جعله يفكر فقط في الرجل العجوز وليس لي تشي.
“إنه ليس مجرد حظ.” قالت يانغ لينغ: “قال النبيل الشاب لي إنه اعتاد على المكان. ربما نشأ هناك وأصبح جارًا للوحوش.”
“من كان ذلك الرجل العجوز؟” أدرك المعلم دو أنه نسي أن يسأل سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الأصدقاء، إلى أين أنتم ذاهبون؟” بدأ المعلم دو محادثة.
“كان الشاب هو النبيل الشاب لي.” أجاب أحد أصدقاء يانغ لينغ لأنهما كانا الأكثر دراية: “لا نعرف الرجل العجوز لكن النبيل الشاب يناديه بالخادم.”
كما رحب الرجل العجوز الذي يتحكم في الثعبان بابتسامة: “أخ الداو دو، من الجيد رؤيتك هنا.”
“خادم؟” عبس المعلم دو. أولئك الذين ليس لديهم اسم عادة ما يكون لديهم خلفية متواضعة. لذلك، لم يكن يجب أن يقابل الرجل من قبل.
“من كان ذلك الرجل العجوز؟” أدرك المعلم دو أنه نسي أن يسأل سابقًا.
“النبيل الشاب لي؟” ركز على لي تشي بدلاً من ذلك. هذا الرجل لم يترك أي أثر عليه، مجرد عابر سبيل آخر.
“كان الشاب هو النبيل الشاب لي.” أجاب أحد أصدقاء يانغ لينغ لأنهما كانا الأكثر دراية: “لا نعرف الرجل العجوز لكن النبيل الشاب يناديه بالخادم.”
“إنه حطاب.” قال الطالب المسمى تشانغ تشانغ يو، ولم يخف ازدرائه وغضبه.
______________
شخص مثل لي تشي لم يكن مؤهلاً للوقوف أمامه. ومع ذلك، فإن الرجل قد قتل وحشه. إذا لم يكن لـ يانغ لينغ، لكان قد قتل الرجل.
“خادم؟” عبس المعلم دو. أولئك الذين ليس لديهم اسم عادة ما يكون لديهم خلفية متواضعة. لذلك، لم يكن يجب أن يقابل الرجل من قبل.
“حطاب؟” تفاجأ المعلم. لقد لاحظ أن لي تشي كان في مستوى الماركيز البنفسجي* و لم يكن بهذا الضعف.
نادرًا ما ظهرت في الأماكن العامة، لذلك كان القليل منهم محظوظين بما يكفي لرؤيتها. وهكذا، فإن رحلتها إلى جبال الوحوش التي لا تعد ولا تحصى جعلت المجموعة متحمسة.
(المستوى 5 من نظام تدريب المقفرات الثمانية)
أصبح الطلاب الذين كانوا هناك حسودين. قال أحدهم: “إنه محظوظ للغاية، حتى أنه وجد تلك السمكة الرائعة.”
يمكن أن يصبح بسهولة رجل ثري في العالم الفاني. لماذا يعمل كحطاب؟
لكنهم لاحظوا أن هناك أناسًا يقفون على رأس والثعبان الآن. تم ترويض هذا المخلوق الشرس.
“النبيل الشاب لي يجمع الحطب ويحرقه لصنع الفحم.” قالت يانغ لينغ: “لكني أشعر أنه قد يكون لديه سبب آخر للبقاء هناك.”
“ما الذي تتحدثون عنه جميعًا؟” تفاجأ المعلم دو.
منذ فترة، اعتقدت أن المتدرب الذي يتصرف كحطاب كان غير منطقي للغاية ومدمّر للذات. بعد مزيد من الاجترار، قد لا يكون هذا هو الحال.
بينما استمر الخادم العجوز في التكرار – كان لسيده الشاب أسبابه لفعل الأشياء. لم يستطع الآخرون التكهن بهذا.
“ثعبان مجنح بثلاثة رؤوس!” أصبحت يانغ لينغ وأصدقاؤها خائفين وكان لديهم الرغبة في الفرار.
اعتقدت في البداية أنه كان يحاول فقط أن يكون غامضًا. لم يكن لدى الحطاب الذي يعيش في البرية أي مستقبل يتحدث عنه، ناهيك عن التصرف بشكل غامض. كان لديها تغيير في القلب بعد ذلك.
بينما استمر الخادم العجوز في التكرار – كان لسيده الشاب أسبابه لفعل الأشياء. لم يستطع الآخرون التكهن بهذا.
“إنه ليس أكثر من حطاب. يمكنه حرق كل ما يريد ولن يحصل على معدن خالد، فقط الفحم.” قال تشانغ تشانغ يو.
“هل ستُظهر براعتها هنا؟” أراد الجميع المشاهدة.
“لا يوجد معدن ثمين لكنه ما زال يكسب الكثير من العيش هناك. على سبيل المثال، هذا اللوش التنيني ذي الألوان السبعة. لا بد أنه مكث هناك لفترة طويلة ويعرف كل المواد والأعشاب الثمينة.” قالت فتاة أخرى.
“إنه حطاب.” قال الطالب المسمى تشانغ تشانغ يو، ولم يخف ازدرائه وغضبه.
غيرت يانغ لينغ وصديقاها وجهة نظرهم تجاهه، ولم يعودوا ينظرون إلى اختياره باستخفاف.
“همف، إنه ليس أكثر من قطة عمياء تصادف فأرًا ميتًا.” وتابع تشانغ تشانغ يو : “هناك مواد ثمينة في كل مكان في سلسلة الجبال تلك. أي شخص آخر ولد هناك كان سيحصل أيضًا على لوش تنيني بسبعة ألوان.”
“ما الذي تتحدثون عنه جميعًا؟” تفاجأ المعلم دو.
“ما الذي تتحدثون عنه جميعًا؟” تفاجأ المعلم دو.
“نعم.” أومأ المعلم دو برأسه: “سنرى ما إذا كنت محظوظًا بما يكفي لرؤيتها. سيكون من العار إذا غادرت مبكرًا.”
“النبيل الشاب لي في الواقع قد غلى اللوش التنيني ذو السبعة ألوان…” روى شخص القصة بالتفصيل.
“كان الطفل البوذي الزيز الذهبي هناك أيضًا.” ابتسم المعلم دو بعد سماعه عن الراهب وحساء السمك. كان قد سمع عن طبيعة الشاب الشره من قبل.
أصبح الطلاب الذين كانوا هناك حسودين. قال أحدهم: “إنه محظوظ للغاية، حتى أنه وجد تلك السمكة الرائعة.”
“كان الطفل البوذي الزيز الذهبي هناك أيضًا.” ابتسم المعلم دو بعد سماعه عن الراهب وحساء السمك. كان قد سمع عن طبيعة الشاب الشره من قبل.
عبس المعلم دو مرة أخرى “حسنًا…”. كان أكثر دراية وخبرة من هؤلاء الطلاب. لم يكن من السهل العثور على لوش ذو سبعة ألوان.
لم يمض وقت طويل قبل أن تتحدث المجموعة بأكملها عن هذه “الأخت الكبرى لان”. لم يخف بعض الطلاب إعجابهم على الإطلاق.
“إنه ليس مجرد حظ.” قالت يانغ لينغ: “قال النبيل الشاب لي إنه اعتاد على المكان. ربما نشأ هناك وأصبح جارًا للوحوش.”
كما رحب الرجل العجوز الذي يتحكم في الثعبان بابتسامة: “أخ الداو دو، من الجيد رؤيتك هنا.”
“هل هذا صحيح؟” فكر المعلم دو. قد يكون هذا أحد الاحتمالات ولكن لا يزال هناك شيء غريب في الأمر برمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الأصدقاء، إلى أين أنتم ذاهبون؟” بدأ المعلم دو محادثة.
بالطبع، اختلف بعض الطلاب. اعترض أحدهم: “كيف يكون ذلك؟ إنها قاعدة الغابة. الوحوش تحترم القوة. يمكن لأي منهم أن يأكله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يصبح بسهولة رجل ثري في العالم الفاني. لماذا يعمل كحطاب؟
“هذا صحيح يا أميرة. كان يتفاخر فقط لذلك لا تصدقيه.” أضاف تشانغ تشانغ يو.
“سمعت أن شخصًا ما قد وجد شجرة جواهر.” الشبح القديم لم يخف هذه المعلومات.
في غضون ذلك، فكر المعلم دو دون أن يقول أي شيء.
شخص مثل لي تشي لم يكن مؤهلاً للوقوف أمامه. ومع ذلك، فإن الرجل قد قتل وحشه. إذا لم يكن لـ يانغ لينغ، لكان قد قتل الرجل.
“كان الطفل البوذي الزيز الذهبي هناك أيضًا.” ابتسم المعلم دو بعد سماعه عن الراهب وحساء السمك. كان قد سمع عن طبيعة الشاب الشره من قبل.
“من كان ذلك الرجل العجوز؟” أدرك المعلم دو أنه نسي أن يسأل سابقًا.
“يبدو أن هذا سيكون ممتعًا. عبقرية أكاديميتنا موجودة هنا أيضًا، وربما سيلتقون.” كشف عن هذا الخبر.
______________
“الأخت الكبرى لان هنا أيضًا؟” أصبح الطلاب متحمسين. أصبحت عيون بعض الذكور مشرقة.
نادرًا ما ظهرت في الأماكن العامة، لذلك كان القليل منهم محظوظين بما يكفي لرؤيتها. وهكذا، فإن رحلتها إلى جبال الوحوش التي لا تعد ولا تحصى جعلت المجموعة متحمسة.
“نعم.” أومأ المعلم دو برأسه: “سنرى ما إذا كنت محظوظًا بما يكفي لرؤيتها. سيكون من العار إذا غادرت مبكرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخت الكبرى لان هنا أيضًا؟” أصبح الطلاب متحمسين. أصبحت عيون بعض الذكور مشرقة.
“هل ستُظهر براعتها هنا؟” أراد الجميع المشاهدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس أكثر من حطاب. يمكنه حرق كل ما يريد ولن يحصل على معدن خالد، فقط الفحم.” قال تشانغ تشانغ يو.
“أنا متأكد من أنها ستصدم الجميع، سنكون قادرين على رؤية مزاجها العالي وهالتها.” قالت صديقة أخرى بحماس.
“نعم.” أومأ المعلم دو برأسه: “سنرى ما إذا كنت محظوظًا بما يكفي لرؤيتها. سيكون من العار إذا غادرت مبكرًا.”
لم يمض وقت طويل قبل أن تتحدث المجموعة بأكملها عن هذه “الأخت الكبرى لان”. لم يخف بعض الطلاب إعجابهم على الإطلاق.
“أنا متأكد من أنها ستصدم الجميع، سنكون قادرين على رؤية مزاجها العالي وهالتها.” قالت صديقة أخرى بحماس.
كانوا يتحدثون عن أفضل عبقري في أكاديميتهم – دوجو لان.
لكنهم لاحظوا أن هناك أناسًا يقفون على رأس والثعبان الآن. تم ترويض هذا المخلوق الشرس.
كانت الأكثر موهبة علاوة على كونها تلميذة مباشرة للعميد الحالي – السيادي المقدس ذو الألوان الخمسة. لقد كان أحد كبار السادة الأربعة في أرض بوذا المقدسة.
“إنه ليس مجرد حظ.” قالت يانغ لينغ: “قال النبيل الشاب لي إنه اعتاد على المكان. ربما نشأ هناك وأصبح جارًا للوحوش.”
كان من المعروف أن دوجو لان لم تُهزم في الأكاديمية. حتى غالبية المعلمين اعتقدوا أنهم كانوا أضعف منها.
لكنهم لاحظوا أن هناك أناسًا يقفون على رأس والثعبان الآن. تم ترويض هذا المخلوق الشرس.
اعتبرها كل من الطلاب والطالبات على أنها إلهة.
“إنه حطاب.” قال الطالب المسمى تشانغ تشانغ يو، ولم يخف ازدرائه وغضبه.
نادرًا ما ظهرت في الأماكن العامة، لذلك كان القليل منهم محظوظين بما يكفي لرؤيتها. وهكذا، فإن رحلتها إلى جبال الوحوش التي لا تعد ولا تحصى جعلت المجموعة متحمسة.
حاول المعلم دو التذكر قليلاً ولم يتمكن من التوصل إلى إجابة. ربما لم يقابل هذا الرجل العجوز بالفعل وكان هذا مجرد شعور غريب. كونه عالقًا في هذا جعله يفكر فقط في الرجل العجوز وليس لي تشي.
قادهم المعلم دو عبر قمم عديدة. فجأة، هبت عواصف من الغيوم.
لهذا السبب لم يتم تجاهله مثل الطلاب منذ فترة. كان الرجل العجوز من عرق الأشباح يمارس الحذر والاحترام عند التحدث إلى المعلم دو.
نظر الطلاب إلى الأعلى ورأوا تنينًا، لا، ثعبان ضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النبيل الشاب لي؟” ركز على لي تشي بدلاً من ذلك. هذا الرجل لم يترك أي أثر عليه، مجرد عابر سبيل آخر.
“ثعبان مجنح بثلاثة رؤوس!” أصبحت يانغ لينغ وأصدقاؤها خائفين وكان لديهم الرغبة في الفرار.
كما رحب الرجل العجوز الذي يتحكم في الثعبان بابتسامة: “أخ الداو دو، من الجيد رؤيتك هنا.”
لكنهم لاحظوا أن هناك أناسًا يقفون على رأس والثعبان الآن. تم ترويض هذا المخلوق الشرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النبيل الشاب لي في الواقع قد غلى اللوش التنيني ذو السبعة ألوان…” روى شخص القصة بالتفصيل.
“قبيلة الشبح الإلهي.” لاحظ طلاب الأكاديمية الضباب المحيط بتلك المجموعة.
“إنه حطاب.” قال الطالب المسمى تشانغ تشانغ يو، ولم يخف ازدرائه وغضبه.
“أيها الأصدقاء، إلى أين أنتم ذاهبون؟” بدأ المعلم دو محادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النبيل الشاب لي؟” ركز على لي تشي بدلاً من ذلك. هذا الرجل لم يترك أي أثر عليه، مجرد عابر سبيل آخر.
كما رحب الرجل العجوز الذي يتحكم في الثعبان بابتسامة: “أخ الداو دو، من الجيد رؤيتك هنا.”
أصبح الطلاب الذين كانوا هناك حسودين. قال أحدهم: “إنه محظوظ للغاية، حتى أنه وجد تلك السمكة الرائعة.”
كانت أكاديمية الازدواجية واحدة من أقوى القوى في أرض بوذا المقدسة. لم يكن هناك معلم ضعيف. يمكن للبعض السيطرة على العالم بأسره. على سبيل المثال، السيادي المقدس ذو الألوان الخمسة.
“قبيلة الشبح الإلهي.” لاحظ طلاب الأكاديمية الضباب المحيط بتلك المجموعة.
لهذا السبب لم يتم تجاهله مثل الطلاب منذ فترة. كان الرجل العجوز من عرق الأشباح يمارس الحذر والاحترام عند التحدث إلى المعلم دو.
كانت الأكثر موهبة علاوة على كونها تلميذة مباشرة للعميد الحالي – السيادي المقدس ذو الألوان الخمسة. لقد كان أحد كبار السادة الأربعة في أرض بوذا المقدسة.
لم يجرؤ أحد على النظر إلى الازدواجية بدونية في الأرض المقدسة بأكملها، ولا حتى معبد التنين السماوي، أو سلالة فاجرا، أو قبيلة الشبح الإلهي.
“سمعت أن شخصًا ما قد وجد شجرة جواهر.” الشبح القديم لم يخف هذه المعلومات.
“نفس الشيء معي، إلى أين تتجه يا أخ الداو؟” ابتسم المعلم دو.
منذ فترة، اعتقدت أن المتدرب الذي يتصرف كحطاب كان غير منطقي للغاية ومدمّر للذات. بعد مزيد من الاجترار، قد لا يكون هذا هو الحال.
“سمعت أن شخصًا ما قد وجد شجرة جواهر.” الشبح القديم لم يخف هذه المعلومات.
“هل هذا صحيح؟” فكر المعلم دو. قد يكون هذا أحد الاحتمالات ولكن لا يزال هناك شيء غريب في الأمر برمته.
______________
نادرًا ما ظهرت في الأماكن العامة، لذلك كان القليل منهم محظوظين بما يكفي لرؤيتها. وهكذا، فإن رحلتها إلى جبال الوحوش التي لا تعد ولا تحصى جعلت المجموعة متحمسة.
ترجمة: Scrub
“كان الطفل البوذي الزيز الذهبي هناك أيضًا.” ابتسم المعلم دو بعد سماعه عن الراهب وحساء السمك. كان قد سمع عن طبيعة الشاب الشره من قبل.
“إنه ليس مجرد حظ.” قالت يانغ لينغ: “قال النبيل الشاب لي إنه اعتاد على المكان. ربما نشأ هناك وأصبح جارًا للوحوش.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات