كيف أدخل الوادي؟
الفصل 3580: كيف أدخل الوادي؟
“بالطبع، لا داعي لأداء طقوس تملق كاملة أو أي شيء.” أجاب لي تشي بلا مبالاة.
جذب لي تشي انتباه الجميع. حتى أن البعض اقترب أكثر من ذلك من أجل الاستماع إلى رده، دون الرغبة في تفويت كلمة واحدة.
“شاهدوا فقط، بالحكم على مظهره، إنه لا يكذب ولا يتفاخر. بالإضافة إلى ذلك، بالنظر إلى شخصيته، لا ينبغي له أن يفعل شيئًا من هذا القبيل.” قال المعلم دو.
بعد كل شيء، فإن معرفة هذا المدخل الآخر يعني إمكانية الاستيلاء على البيضة الإلهية الذهبية وتغيير مسارهم في المستقبل.
لم يرد تشانغ تشانغ يو لأنه لن ينحني أبدًا لـ لي تشي بعد أن قتل الرجل وحشه وأهانه.
“بالمشي بالطبع. أم أنكم تريدون الزحف؟” ابتسم لي تشي في الماركيز.
بعد كل شيء، فإن معرفة هذا المدخل الآخر يعني إمكانية الاستيلاء على البيضة الإلهية الذهبية وتغيير مسارهم في المستقبل.
“…” أصبح المستمعون عاجزين عن الكلام مع وجود خطوط سوداء على جبينهم. تبادلوا النظرات مع بعضهم البعض. حدق البعض بغضب في لي تشي مع غضب في عيونهم.
“يبدو أنك تريد المراهنة معي.” قال لي تشي.
لقد شعروا أن لي تشي، وهو حطاب متواضع، كان يلعب معهم.
“وهذا السير هنا، هل تريد أن تراهن أيضًا؟” ابتسم لي تشي في السير شانغ.
“…” اعتقد الماركيز أنه سيكون قادرًا على الحصول على الإجابة الصحيحة من لي تشي، ولم يتوقع مثل هذه الإجابة.
في غضون ذلك، تحدث المعلمون فيما بينهم.
“أنت!” كان كبير المدافعين ذو مزاج ساخن وغاضباً، صرخ: “الشقي، يجب أن تكون قد سئمت من العيش لتعبث معنا!” لقد كان غاضبًا بالفعل بشأن هذا الأمر.
الفصل 3580: كيف أدخل الوادي؟
ابتسم لي تشي في وجهه وقال: “إذًا لديك مشكلة في ردي وتفضل الزحف؟”
لسوء الحظ، لم يستطع كبير المدافعين فعل أي شيء خارج ارتداء تعبير قبيح. شخر ولوح كمه بغضب.
(هههه يقصف ولا يبالي)
“أنت على الأقل أكثر إثارة للاهتمام من الأحمق بجوارك.” ضحك لي تشي.
“السير شانغ، النبيل الشاب لي ليس مخطئًا. بالطبع سيتعين على المرء أن يمشي لدخول هذا الوادي ولكن إذا اخترت الزحف، فأنا متأكد من أن لا أحد سيقول أي شيء احترامًا لاختيارك.” في أعلى قمته، صفق المعلم دو وضحك، مضيفًا الزيت إلى النار.
الفصل 3580: كيف أدخل الوادي؟
لسوء الحظ، لم يستطع كبير المدافعين فعل أي شيء خارج ارتداء تعبير قبيح. شخر ولوح كمه بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السير شانغ، النبيل الشاب لي ليس مخطئًا. بالطبع سيتعين على المرء أن يمشي لدخول هذا الوادي ولكن إذا اخترت الزحف، فأنا متأكد من أن لا أحد سيقول أي شيء احترامًا لاختيارك.” في أعلى قمته، صفق المعلم دو وضحك، مضيفًا الزيت إلى النار.
أخذ الماركيز نفسًا عميقًا ليهدأ. سأل بجدية: “يمكنك حقًا الدخول، أيها الصديق الشاب؟”
“انسى الأمر إذا كنت لا تريد ذلك.” قال لي تشي.
“بالطبع، لا داعي لأداء طقوس تملق كاملة أو أي شيء.” أجاب لي تشي بلا مبالاة.
أوقفه الماركيز على عجل وضحك: “السير شانغ هو جنرال معتاد على ساحة المعركة. لديه شخصية مباشرة ولا يتراجع، يرجى المعذرة.”
“مستحيل!” انفجر الكثير من الحشد.
“يبدو أنك تريد المراهنة معي.” قال لي تشي.
كان هناك العديد من وحوش الفوضى البدائية التي تحرس خارج الوادي. قُتِلَ العديد من الخبراء والشيوخ.
تبادلوا النظرات. من الطبيعي أن الرجال مثلهم لا يريدون أن ينبحوا كالكلب.
أما بالنسبة لطفل الزيز الذهبي البوذي، فقد تمكن من تجاوز الوحوش ولكن ليس الدفاع بداخله. كان كل من تعليمه وتحصيله البوذي مثيرًا للإعجاب ولكن لم يكن كافيًا للتعامل مع الموجات الصوتية من التماثيل.
“انسى الأمر إذا كنت لا تريد ذلك.” قال لي تشي.
الآن قال حطاب إنه يمكنه الذهاب إلى هناك؟ كيف يمكن لأي شخص أن يصدق هذا؟ علاوة على ذلك، يمكنهم أن يروا أنه كان فقط في مستوى الماركيز البنفسجي*.
“…” اعتقد الماركيز أنه سيكون قادرًا على الحصول على الإجابة الصحيحة من لي تشي، ولم يتوقع مثل هذه الإجابة.
(المستوى 5)
لم يعتقد الخبراء الآخرون أن لي تشي يمكنه فعل ذلك أيضًا. حتى الأسلاف لم يكن لديهم حل لهذه المشكلة.
يمكن العثور على مثل هذا المتدرب في كل مكان في أرض بوذا المقدسة. حتى لو حدثت معجزة لشخص ما لدخول الوادي بنجاح، فلن يكون بالتأكيد هو.
“…” اعتقد الماركيز أنه سيكون قادرًا على الحصول على الإجابة الصحيحة من لي تشي، ولم يتوقع مثل هذه الإجابة.
“إنه يفتخر فقط.” لم يصدق الطلاب ذلك بعد رؤية المحاولات الفاشلة والتداعيات الدموية في وقت سابق.
توقف المعلمون عن الكلام وانتظروا النتيجة.
“هذا مستحيل تمامًا.” قال تشانغ تشانغ يو: “حتى لو سمحت له الوحوش بالدخول، فإن زئير واحد فقط من التماثيل يكفي لتحويله إلى دم.”
“الشقي، أتريد الموت؟!” أمسك السير شانغ بمقبض نصله وزأر.
“أنا أوافقك.” كان لدى الغالبية هذا الاعتقاد.
“بالطبع، لا داعي لأداء طقوس تملق كاملة أو أي شيء.” أجاب لي تشي بلا مبالاة.
ومع ذلك، وثقت به يانغ لينغ وقال: “سيكون لديه بالتأكيد طريقة منذ أنه نشأ هنا.”
لسوء الحظ، لم يستطع كبير المدافعين فعل أي شيء خارج ارتداء تعبير قبيح. شخر ولوح كمه بغضب.
“إن هذا عديم الفائدة، الشيء الوحيد الذي يهم هو القوة هنا. إذا كان بإمكان المرء الاعتماد على الأساليب والمخططات لتحقيق الفوز، فلا داعي للتدريب.” شخر تشانغ تشانغ يو.
“يبدو أنك تريد المراهنة معي.” قال لي تشي.
“فهل ستنحني وتقبل الهزيمة إذا كان بإمكانه فعل ذلك؟” سخرت يانغ لينغ.
“انسى الأمر إذا كنت لا تريد ذلك.” قال لي تشي.
لم يرد تشانغ تشانغ يو لأنه لن ينحني أبدًا لـ لي تشي بعد أن قتل الرجل وحشه وأهانه.
“الشقي، أتريد الموت؟!” أمسك السير شانغ بمقبض نصله وزأر.
في غضون ذلك، تحدث المعلمون فيما بينهم.
_______________
قال معلم عجوز: “ما رأيك؟ لا يبدو أنه يفتخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهل ستنحني وتقبل الهزيمة إذا كان بإمكانه فعل ذلك؟” سخرت يانغ لينغ.
“حسنًا…” اعتقد بعض المعلمين أن لي تشي كانت موهبة تستحق التطوير. ومع ذلك، ظلوا متشككين وكانوا مهذبين بعدم التعبير عن ذلك.
_______________
“إن هذا صعب، ليس أقل من معجزة.” قال معلم آخر.
(هههه يقصف ولا يبالي)
“شاهدوا فقط، بالحكم على مظهره، إنه لا يكذب ولا يتفاخر. بالإضافة إلى ذلك، بالنظر إلى شخصيته، لا ينبغي له أن يفعل شيئًا من هذا القبيل.” قال المعلم دو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يفتخر فقط.” لم يصدق الطلاب ذلك بعد رؤية المحاولات الفاشلة والتداعيات الدموية في وقت سابق.
توقف المعلمون عن الكلام وانتظروا النتيجة.
جذب لي تشي انتباه الجميع. حتى أن البعض اقترب أكثر من ذلك من أجل الاستماع إلى رده، دون الرغبة في تفويت كلمة واحدة.
“يمكن لأي شخص التباهي، أخشى أنك لن تكون قادرًا على دعم ذلك بعد فترة.” شخر تشوي شيو يون، فقط ليتم تجاهله مرة أخرى. صرّ على أسنانه بغضب.
بعد كل شيء، فإن معرفة هذا المدخل الآخر يعني إمكانية الاستيلاء على البيضة الإلهية الذهبية وتغيير مسارهم في المستقبل.
لم يعتقد الخبراء الآخرون أن لي تشي يمكنه فعل ذلك أيضًا. حتى الأسلاف لم يكن لديهم حل لهذه المشكلة.
ومع ذلك، وثقت به يانغ لينغ وقال: “سيكون لديه بالتأكيد طريقة منذ أنه نشأ هنا.”
“يمكنك حقًا الدخول؟ هل ستفعل ذلك الآن؟” بدأ الماركيز يفقد صبره.
“أنت!” كان كبير المدافعين ذو مزاج ساخن وغاضباً، صرخ: “الشقي، يجب أن تكون قد سئمت من العيش لتعبث معنا!” لقد كان غاضبًا بالفعل بشأن هذا الأمر.
“يبدو أنك تريد المراهنة معي.” قال لي تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الأخير بشخير وأدار رأسه بعيدًا، ولم ينتبه إلى لي تشي.
“حسنًا، سأفعل ذلك، ما الذي ستراهن عليه؟” تردد الماركيز للحظة قبل أن يتخذ قراره.
أما بالنسبة لطفل الزيز الذهبي البوذي، فقد تمكن من تجاوز الوحوش ولكن ليس الدفاع بداخله. كان كل من تعليمه وتحصيله البوذي مثيرًا للإعجاب ولكن لم يكن كافيًا للتعامل مع الموجات الصوتية من التماثيل.
“أنت على الأقل أكثر إثارة للاهتمام من الأحمق بجوارك.” ضحك لي تشي.
“وهذا السير هنا، هل تريد أن تراهن أيضًا؟” ابتسم لي تشي في السير شانغ.
“الشقي، أتريد الموت؟!” أمسك السير شانغ بمقبض نصله وزأر.
“اي شخص اخر؟” استدار لي تشي نحو الحشد.
لقد أهانه لي تشي عدة مرات الآن، واختبر صبره تمامًا. أراد أن يقطع الرجل.
أما بالنسبة لطفل الزيز الذهبي البوذي، فقد تمكن من تجاوز الوحوش ولكن ليس الدفاع بداخله. كان كل من تعليمه وتحصيله البوذي مثيرًا للإعجاب ولكن لم يكن كافيًا للتعامل مع الموجات الصوتية من التماثيل.
أوقفه الماركيز على عجل وضحك: “السير شانغ هو جنرال معتاد على ساحة المعركة. لديه شخصية مباشرة ولا يتراجع، يرجى المعذرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا!” تغير تعبير الماركيز. كان يفضل أن يخسر الحجارة على النباح مثل الكلب.
كان الماركيز سلسًا ورائعًا، مدركًا لكيفية إرضاء الناس. انتهز فرصته وقال: “حسنًا، لنستمتع ببعض المرح. لا تقلق، لن أجعل الأمر صعبًا عليك إذا لم تتمكن من الدخول، فأنا فقط بحاجة إلى معروف أو اثنين. لكن في حالة النجاح، سأمنحك مليون حجر…”
“اي شخص اخر؟” استدار لي تشي نحو الحشد.
“لست مهتمًا بذلك.” ابتسم لي تشي في وجهه: “أنت فقط بحاجة إلى النباح مثل كلب بكين* بعد أن أفوز. إنه ليس اختيارًا سيئًا بالنظر إلى شخصيتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يفتخر فقط.” لم يصدق الطلاب ذلك بعد رؤية المحاولات الفاشلة والتداعيات الدموية في وقت سابق.
(ملاحظة المترجم الانجليزي: الكلمة هنا قد تكون تشبيه لكلمة الخادم أو المتملق)
“أنا أوافقك.” كان لدى الغالبية هذا الاعتقاد.
“ماذا!” تغير تعبير الماركيز. كان يفضل أن يخسر الحجارة على النباح مثل الكلب.
“لا، سوف أنبح إذا كان بإمكانك الدخول.” وجد المركيز قيمة في صداقة لي تشي مع الوحوش ووافق بالفعل.
“انسى الأمر إذا كنت لا تريد ذلك.” قال لي تشي.
(هههه يقصف ولا يبالي)
“لا، سوف أنبح إذا كان بإمكانك الدخول.” وجد المركيز قيمة في صداقة لي تشي مع الوحوش ووافق بالفعل.
أصبح الماركيز محرجًا. لقد كان كبيرًا في السن بالفعل، لكن لي تشي وصفه بأنه “صبي جميل”.
“ليس سيئًا.” أومأ لي تشي برأسه، معتقدًا أن هذا المركيز كان مرنًا بما يكفي ليكون ناجحًا.
“لست مهتمًا بذلك.” ابتسم لي تشي في وجهه: “أنت فقط بحاجة إلى النباح مثل كلب بكين* بعد أن أفوز. إنه ليس اختيارًا سيئًا بالنظر إلى شخصيتك.”
“وهذا السير هنا، هل تريد أن تراهن أيضًا؟” ابتسم لي تشي في السير شانغ.
الفصل 3580: كيف أدخل الوادي؟
قام الأخير بشخير وأدار رأسه بعيدًا، ولم ينتبه إلى لي تشي.
أوقفه الماركيز على عجل وضحك: “السير شانغ هو جنرال معتاد على ساحة المعركة. لديه شخصية مباشرة ولا يتراجع، يرجى المعذرة.”
“وأنت؟ أوه، لا تنسى ما قلته في المرة السابقة.” نظر لي تشي إلى تشوي شيو يون.
(ليس صبي جميل عادي بل أشبه بصبي أبيض يميل للانوثة)
تحول الشاب إلى اللون الأحمر وعبس، ولم يرغب في المراهنة على لي تشي. كانت الخسارة الأخيرة بالفعل مذلة بدرجة كافية.
“أنا أوافقك.” كان لدى الغالبية هذا الاعتقاد.
“اي شخص اخر؟” استدار لي تشي نحو الحشد.
ترجمة: Scrub
تبادلوا النظرات. من الطبيعي أن الرجال مثلهم لا يريدون أن ينبحوا كالكلب.
“لا، سوف أنبح إذا كان بإمكانك الدخول.” وجد المركيز قيمة في صداقة لي تشي مع الوحوش ووافق بالفعل.
“يبدو أنكم جميعًا لا تستطيعون مجاراة هذا الصبي الجميل*.” نقر لي تشي على كتف الماركيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(ليس صبي جميل عادي بل أشبه بصبي أبيض يميل للانوثة)
“لست مهتمًا بذلك.” ابتسم لي تشي في وجهه: “أنت فقط بحاجة إلى النباح مثل كلب بكين* بعد أن أفوز. إنه ليس اختيارًا سيئًا بالنظر إلى شخصيتك.”
أصبح الماركيز محرجًا. لقد كان كبيرًا في السن بالفعل، لكن لي تشي وصفه بأنه “صبي جميل”.
ابتسم لي تشي في وجهه وقال: “إذًا لديك مشكلة في ردي وتفضل الزحف؟”
_______________
جذب لي تشي انتباه الجميع. حتى أن البعض اقترب أكثر من ذلك من أجل الاستماع إلى رده، دون الرغبة في تفويت كلمة واحدة.
ترجمة: Scrub
كان الماركيز سلسًا ورائعًا، مدركًا لكيفية إرضاء الناس. انتهز فرصته وقال: “حسنًا، لنستمتع ببعض المرح. لا تقلق، لن أجعل الأمر صعبًا عليك إذا لم تتمكن من الدخول، فأنا فقط بحاجة إلى معروف أو اثنين. لكن في حالة النجاح، سأمنحك مليون حجر…”
“بالمشي بالطبع. أم أنكم تريدون الزحف؟” ابتسم لي تشي في الماركيز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
