شعاع العيون الشبحية
6012 – شعاع العيون الشبحية
“هدير!” تسببت الانفجارات في دوران العالم مع ظهور قوة مجهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صليل!” أطلق نصل الشوكة الحديدية حدوده الحقيقية، ليصبح بحجم سلسلة جبال ويحمل قوة النار.
لقد فاجأت مواجهة المجهول المتدربين الكبار على الجانب الآخر.
“بام!” خرج وحش أسود من الأرض، وكان له العديد من المجسات ذات حلقات الزرقاء من الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“راا!” هدر بتهديد، كاشفًا عن صفوفٍ من الأسنان الدوارة. وبينما كانت تدور، بدت كعددٍ لا يُحصى من التروس القادرة على طحن أي شيء حتى اللب.
“بام!” كان سيف الحصان الذهبي جبارًا ومشبعًا بقوته. للأسف، حطمه القرد مع جسده الذهبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت الحمم الحارقة يتردد في كل مكان يلوح فيه هذا المخلوق بشفرته، ويشق الهواء ويترك وراءه أثراً قرمزياً محترقًا.
“علينا أن نقاتل!” في النهاية، أدرك المتدربون أن الركض كان بلا جدوى.
أطلقت المجسات هجومًا – حطمت بعض المتدربين إلى قطع وامسكت بالآخرين، وسحبتهم إلى الفم.
“آه!” مات الآلاف في غمضة عين، تحت أنياب هذا الوحش الدوارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في خضم الظلام، تصدع جبل وقفز وحش غريب من الفجوة. التفّ بإحكام وبدا كالكرة، تاركًا وراءه أثرًا. كانت سرعته مذهلة، فسحق المتدربين في لمح البصر. حتى من كان سريعًا بما يكفي لتفاديه لم يحالفه الحظ أيضًا.
في منطقة أخرى، انبعث ضباب كثيف من الأرض، وبلغ ذروته في هيئة شخص نحيلة بشعر طويل يصل إلى فخذيه. كان شعره يرفرف مع الريح، لكن بدلًا من أن يكون جميلًا، كان وحشًا مجهول الهوية.
“آه!” مات الآلاف في غمضة عين، تحت أنياب هذا الوحش الدوارة.
كان يعجّ بالقوة؛ بدت عضلاته صلبة كالصخر. كان رأسه مختلفًا أيضًا، يشبه بابًا منزلقًا منحنيًا، يخفي وجهه الحقيقي. كان سلاحه المفضل سيفًا ثقيلًا يبدو وكأنه مُغطى بحمم منصهرة.
كان صوت الحمم الحارقة يتردد في كل مكان يلوح فيه هذا المخلوق بشفرته، ويشق الهواء ويترك وراءه أثراً قرمزياً محترقًا.
في منطقة أخرى، انبعث ضباب كثيف من الأرض، وبلغ ذروته في هيئة شخص نحيلة بشعر طويل يصل إلى فخذيه. كان شعره يرفرف مع الريح، لكن بدلًا من أن يكون جميلًا، كان وحشًا مجهول الهوية.
“هدير!” تسببت الانفجارات في دوران العالم مع ظهور قوة مجهولة.
زأر المتدربون القريبون واستدعوا الكنوز للدفاع عنها. لكن للأسف، شقّ السيف كنوزهم، فأحرق المعادن واللحم وحوّلهما إلى دخان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت الحمم الحارقة يتردد في كل مكان يلوح فيه هذا المخلوق بشفرته، ويشق الهواء ويترك وراءه أثراً قرمزياً محترقًا.
“هدير!” انبعثت المزيد من الوحوش البغيضة من الأرض والجبال. كلٌّ منها قتل مئة متدرب في لمح البصر.
“بام!” خرج وحش أسود من الأرض، وكان له العديد من المجسات ذات حلقات الزرقاء من الضوء.
استعد الناجون للمعركة دون جدوى. كانت أسلحتهم وكنوزهم النابضة بالحياة هشة كالورق. تناثرت الدماء وأشلاء الجثث في كل مكان.
“بام!” خرج وحش أسود من الأرض، وكان له العديد من المجسات ذات حلقات الزرقاء من الضوء.
“أركض!” أخيرًا أدرك الناجون الأمر وحاولوا الهرب.
بمجرد أن تمكن ذو الأعين الشبحية من الإمساك به، رفع سيفًا لإيقاف شعاع الضوء.
للأسف، رغم أنهم طاروا آلاف الأميال، لم يتمكنوا من الهروب من الظلام. وصل أحدهم إلى مليون ميل، ولا تزال الوحوش تطاردهم.
تدحرجت الكره نحوه، مجبرة إياه على هزّ شفرته مرارًا وتكرارًا. دمر المنطقة المحيطة بهما، لكن كل ضربة على وحش الكرة لم تُسفر عن شيء سوى إشعال شرارات جميلة. في النهاية، لم يعد بإمكان الشوكة الحديدة مواكبة الضربات.
“انطلق!” جمع الشوكة الحديدية، والحصان، وذو العيون الشبحية، وسيد عشيرة أويانغ كل قوتهم لإيقاف الوحوش المجهولة.
“آه!” مات الآلاف في غمضة عين، تحت أنياب هذا الوحش الدوارة.
“صليل!” أطلق نصل الشوكة الحديدية حدوده الحقيقية، ليصبح بحجم سلسلة جبال ويحمل قوة النار.
شقّ كل شيء بهيمنةٍ وحرقه. كان واثقًا في البداية قبل أن يضرب وحش الكرة مباشرةً، لكنه لم يُلحق به أي ضرر.
“هدير!” انبعثت المزيد من الوحوش البغيضة من الأرض والجبال. كلٌّ منها قتل مئة متدرب في لمح البصر.
“علينا أن نقاتل!” في النهاية، أدرك المتدربون أن الركض كان بلا جدوى.
تدحرجت الكره نحوه، مجبرة إياه على هزّ شفرته مرارًا وتكرارًا. دمر المنطقة المحيطة بهما، لكن كل ضربة على وحش الكرة لم تُسفر عن شيء سوى إشعال شرارات جميلة. في النهاية، لم يعد بإمكان الشوكة الحديدة مواكبة الضربات.
كان سلاح المخلوق الشبيه بالقرد المفضل هو سلسلة جبال تُتأرجح كالعصا. كان السلاح والهجوم لا هوادة فيها، وأحدثت عاصفة عاتية من الزوبعات اللامحدودة.
“قاتل السماء!” في الوقت نفسه، حاول الحصان القضاء على وحش يشبه قردًا شيطانيًا. استخدم كل ما لديه، فكل ضربة كانت كفيلة بتمزيق المنطقة إلى نصفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت المجسات هجومًا – حطمت بعض المتدربين إلى قطع وامسكت بالآخرين، وسحبتهم إلى الفم.
كان سلاح المخلوق الشبيه بالقرد المفضل هو سلسلة جبال تُتأرجح كالعصا. كان السلاح والهجوم لا هوادة فيها، وأحدثت عاصفة عاتية من الزوبعات اللامحدودة.
في منطقة مختلفة، قام ذو الأعين الشبحية بتنشيط عينه الثالثة، مما أدى إلى ذوبان كل شيء في طريق إشعاعه.
“بام!” كان سيف الحصان الذهبي جبارًا ومشبعًا بقوته. للأسف، حطمه القرد مع جسده الذهبي.
في منطقة مختلفة، قام ذو الأعين الشبحية بتنشيط عينه الثالثة، مما أدى إلى ذوبان كل شيء في طريق إشعاعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه!” لقد تحول إلى أشلاء في اللحظة التالية، ليصبح أول إله مقفر يسقط.
استعد الناجون للمعركة دون جدوى. كانت أسلحتهم وكنوزهم النابضة بالحياة هشة كالورق. تناثرت الدماء وأشلاء الجثث في كل مكان.
في منطقة مختلفة، قام ذو الأعين الشبحية بتنشيط عينه الثالثة، مما أدى إلى ذوبان كل شيء في طريق إشعاعه.
في خضم الظلام، تصدع جبل وقفز وحش غريب من الفجوة. التفّ بإحكام وبدا كالكرة، تاركًا وراءه أثرًا. كانت سرعته مذهلة، فسحق المتدربين في لمح البصر. حتى من كان سريعًا بما يكفي لتفاديه لم يحالفه الحظ أيضًا.
ركّز نظره على المخلوق النحيل ذي الأرجل والشعر الطويلين. كان الأخير سريعًا بما يكفي، ينتقل آنيًا من مكان إلى آخر.
في منطقة مختلفة، قام ذو الأعين الشبحية بتنشيط عينه الثالثة، مما أدى إلى ذوبان كل شيء في طريق إشعاعه.
بمجرد أن تمكن ذو الأعين الشبحية من الإمساك به، رفع سيفًا لإيقاف شعاع الضوء.
“راا!” هدر بتهديد، كاشفًا عن صفوفٍ من الأسنان الدوارة. وبينما كانت تدور، بدت كعددٍ لا يُحصى من التروس القادرة على طحن أي شيء حتى اللب.
تدحرجت الكره نحوه، مجبرة إياه على هزّ شفرته مرارًا وتكرارًا. دمر المنطقة المحيطة بهما، لكن كل ضربة على وحش الكرة لم تُسفر عن شيء سوى إشعال شرارات جميلة. في النهاية، لم يعد بإمكان الشوكة الحديدة مواكبة الضربات.
“علينا أن نقاتل!” في النهاية، أدرك المتدربون أن الركض كان بلا جدوى.
استعد الناجون للمعركة دون جدوى. كانت أسلحتهم وكنوزهم النابضة بالحياة هشة كالورق. تناثرت الدماء وأشلاء الجثث في كل مكان.
قاتلوا بشراسة، لكن الجهد وحده لم يُغيّر النتيجة. أدرك بعض الناجين شيئًا ما مع سقوط إخوتهم واحدًا تلو الآخر: لم تكن مجموعة لي تشي هدفًا للوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات