زي شان هو (1)
الفصل 79: زي شان هو (1)
جميع القادة لديهم الرغبة لإرجاع الطائفة إلى مجدها السابق حيث كانت الطائفة التي تحكم العوالم التسعة بأكملها، وخصوصا القائد الاول، فإن أكبر رغبة في قلبه هي رؤية الطائفة وهي تعود إلى تلك الأيام المجيدة، ولكن وللأسف فإنه لم يستطع تحقيق هذا بموهبته الضعيفة، لذلك فإنه قرر إتباع كل ما يقوله لي تشي يي أملا في وقوع معجزة.
في النهاية، القائد سون قام بالتنهد قليلا قبل أن يقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع كان مصدوما بسبب هذا القرار، فبالرغم من أن دونغ لونغ ليس شخصا بتلك الأأهمية، إلا أن زهان هو جنرال تحت إمرة الملك مباشرة. وإعدامه بهذه الطريقة حيث الطائفة قامت بدعوة مختلف الطوائف سوائا كانت كبيرة أم صغيرة لصفعة هائلة لطائفة الإله السماوي.
“طائفتنا لا تملك حاليا أي سلاح من مستوى الإمبراطور”
“ما أخاف منه هو أن تستخدم مملكة الجوهرة السماوية هذان السلاحان لمهاجمتنا.”
“ولا حتى واحدا؟”
في النهاية، القائد سون قام بالتنهد قليلا قبل أن يقول:
بالرغم من أن لي تشي يي كان مستعدا نفسيا، إلا قد إنصدم قليلا بعد سماع أن جميع الأسلحة من مستوى الإمبراطور قد فقدت، فهو كان هناك في ذلك العام ورأى ما تركه مين رين، وخصوصا السلاح من النوع الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد إنتهاء القائد سون من الشرح فإنه أصبح صامتا لمدة طويلة قبل أن يواصل القائد كيان ويقول ما لم يرد أحد من القادة قوله:
القائد الأول تنهد قليلا قبل أن يقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد إنتهاء القائد سون من الشرح فإنه أصبح صامتا لمدة طويلة قبل أن يواصل القائد كيان ويقول ما لم يرد أحد من القادة قوله:
“لقد سمعت بأن إمبراطورنا الخالد مين رين قد ترك ثلاثة أسلحة من نوع الحياة وسلاحا أخر من النوع الحقيقي كلهم كانوا من مستوى الإمبراطور. لكن في الوقت الذي حصلت فيه على منصبي فإن هذه الأسلحة لم تكن في طائفتنا، وأنا متأكد أن هذه الأسلحة لم تكن في طائفتنا حتى في الوقت الذي كان فيه رئيس طائفتنا السابق على قيد الحياة.”
بالرغم من أن لي تشي يي كان مستعدا نفسيا، إلا قد إنصدم قليلا بعد سماع أن جميع الأسلحة من مستوى الإمبراطور قد فقدت، فهو كان هناك في ذلك العام ورأى ما تركه مين رين، وخصوصا السلاح من النوع الحقيقي.
“هل تمت سرقتهم منا؟”
بالرغم من أن لي تشي يي كان مستعدا نفسيا، إلا قد إنصدم قليلا بعد سماع أن جميع الأسلحة من مستوى الإمبراطور قد فقدت، فهو كان هناك في ذلك العام ورأى ما تركه مين رين، وخصوصا السلاح من النوع الحقيقي.
لي تشي يي سأل بجدية، فبالرغم من أنه يمكن تجاهل فقدان الأسلحة الثلاثة من نوع الحياة، إلا أن السلاح من النوع الحقيقي مهم كثيرا للطائفة.
“وقعت في أيدي طائفة الإله السماوي؟”
“أنا لست متأكدا أيضا بشأن هذا.”
بعد سماع كلماته، تعابير جميع القادة تغيرت، فهذا حقا هو الأمر الذين يخافون حدوثه أكثر من أي شيء.
القائد الأول قام بهز رأسه قبل أن يواصل :
وهنا القائد سون بدأ بالشرح في مكان القائد الأول:
“أنا لست متأكدا بشأن ما حدث لهذه الأسلحة ولا أظن بأنه يوجد شخص ما يعرف ما حدث لها، فهنالك مختلف القصص، ففي مرة من المرات سمعت بأن سلاح إمبراطورنا الخالد مين من النوع الحقيقي قد تفعل في يوم من الأيام وطار بسرعة فائقة إلى خارج طائفتنا ولم يعرف أي أحد أين قد طار، ومرة أخرى فإنني قد سمعت بأن القائد الأعلى مو قد إستخدم هذا السلاح في معركته ضد الإمبراطور الخالد تا كونغ وأنه قد فقد السلاح في هذه المعركة. وكل ما أنا متأكد بشأنه هو أن طائفتنا قد فقدت هذه الأسلحة منذ عشرة أجيال على الأقل.”
أما في داخل طائفة البخور المطهرة، فإن الجميع كان متوترا، وخصوص تلاميذ الطائفة، فلو وقع خطئا ما فإن هذا الأمر سيودي بحياتهم جميعا، ولكن وبالرغم من معرفتهم هذا إلا أن جميعهم قاموا بتجهيز نفسهم للقتال والموت في أي لحظة.
“هممم، حسنا. وماذا عن الأسلحة الثلاثة من نوع الحياة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد إنتهاء القائد سون من الشرح فإنه أصبح صامتا لمدة طويلة قبل أن يواصل القائد كيان ويقول ما لم يرد أحد من القادة قوله:
لي تشي يي سأل مرة أخرى وتعابيره قد تغيرت قليلا.
القائد الأول فكر قليلا بشأن سؤال لي تشي يي قبل أن يجيبه:
القائد الأول فكر قليلا بشأن سؤال لي تشي يي قبل أن يجيبه:
أما في داخل طائفة البخور المطهرة، فإن الجميع كان متوترا، وخصوص تلاميذ الطائفة، فلو وقع خطئا ما فإن هذا الأمر سيودي بحياتهم جميعا، ولكن وبالرغم من معرفتهم هذا إلا أن جميعهم قاموا بتجهيز نفسهم للقتال والموت في أي لحظة.
“ذلك هو سؤال أخر لا أعرف الإجابة له.”
لي تشي يي سأل مرة أخرى وتعابيره قد تغيرت قليلا.
وهنا قام القائد الأول بالنظر إلى القادة الأربعة قبل أن يواصل:
القائد زهو قال بعد صمت طويل:
“لقد سمعت بأن العبقري ليو قد إستخدم واحدا من هذه الأسلحة وان السلاح قد تم دفنه معه بعد موته.”
القائد الأول فكر قليلا بشأن سؤال لي تشي يي قبل أن يجيبه:
وهنا القائد سون بدأ بالشرح في مكان القائد الأول:
أما في داخل طائفة البخور المطهرة، فإن الجميع كان متوترا، وخصوص تلاميذ الطائفة، فلو وقع خطئا ما فإن هذا الأمر سيودي بحياتهم جميعا، ولكن وبالرغم من معرفتهم هذا إلا أن جميعهم قاموا بتجهيز نفسهم للقتال والموت في أي لحظة.
“العبقري ليو هو تلميذ القائد الأعلى مو وهو كان من الأشخاص الذين دافعوا عن طائفتنا بكامل قوته، بعد هزيمتنا في عاصمة إمبراطوريتنا، وهروبنا إلى هذه المنطقة، فإنه لم يظهر وجهه بعد ذلك، والكثير يعتقدون بأنه قد سبق ومات. وبما أن السلاح كان معه فإن الكثيرين يعتقدون بانه قد ضاع السلاح معه.”
“بينما نعتقد بأن الأسلحة الأخرى قد وقعت في أيدي طائفة الإله السماوي.”
وبعد إنتهاء القائد سون من الشرح فإنه أصبح صامتا لمدة طويلة قبل أن يواصل القائد كيان ويقول ما لم يرد أحد من القادة قوله:
“ذلك العجوز قد عاش لعشرات ألاف السنين. فلو حقا أصبح غاضبا فإنه لن يستطيع إيقافه أ شخص سوى القائد الأعلى مو.
“بينما نعتقد بأن الأسلحة الأخرى قد وقعت في أيدي طائفة الإله السماوي.”
القائد الأول فكر بشأن كلمات لي تشي يي لمدة طويلة قبل أن يقول بعزم:
“وقعت في أيدي طائفة الإله السماوي؟”
لي تشي يي سأل بجدية، فبالرغم من أنه يمكن تجاهل فقدان الأسلحة الثلاثة من نوع الحياة، إلا أن السلاح من النوع الحقيقي مهم كثيرا للطائفة.
بعد سماع هذا فإن أعين لي تشي يي قد أصبحت جادة، فمهما كان فإن هذان الإثنان يظلان سلاحان من مستوى الإمبراطور وقد صنعا من قبل مين رين شخصيا، لذلك فإن سقوطهما في يد الأعداء ليس بأمر جيد على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اليوم التالي، القادة قد أعلنوا أن كاو شيونغ قد خان الطائفة وأنه قد تم إعدامه إلى جميع تلاميذ الطائفة، وبعد سماع هذا فإن التلاميذ جميعهم كانوا غاضبين لدرجة أنهم كانوا على وشك الذهاب إلى قبر كاو شيونغ والتبول عليه، فبسبب فعلته فإن الطائفة كانت على وشك الإنتهاء تماما.
القائد الأول تنهد بتعب قبل أن يقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اليوم التالي، القادة قد أعلنوا أن كاو شيونغ قد خان الطائفة وأنه قد تم إعدامه إلى جميع تلاميذ الطائفة، وبعد سماع هذا فإن التلاميذ جميعهم كانوا غاضبين لدرجة أنهم كانوا على وشك الذهاب إلى قبر كاو شيونغ والتبول عليه، فبسبب فعلته فإن الطائفة كانت على وشك الإنتهاء تماما.
“وذلك هو أكثر شيء يقلقنا. فبالرغم من أننا لا نملك طريقة للتأكد من هذا الأمر، إلا أننا متأكدين كليا تقريبا بأن السلاحين قد وقعوا في أيديهم. ففي تلك الحرب، طائفتنا قد فقدت عددا كبيرا من النبلاء الملكيين والقديسين القدماء. ولحماية الإمبراطورية من التحطم تماما، فإن القائد الأعلى مو وبضعة أشخاص أخرين قاموا بتفعيل هذه الأسلحة، ولكن وبالرغم من هذا فإنه قد تمت هزيمتنا كليا الإمبراطورية الخاصة بنا قد تحطمت تماما. وبسبب هذه الفوضى فإنه لم يستطع أحد تحديد أين ذهبت هذه الأسلحة وفي يد من قد وقعت.”
الفصل 79: زي شان هو (1)
القائد زهو قال بعد صمت طويل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع كان مصدوما بسبب هذا القرار، فبالرغم من أن دونغ لونغ ليس شخصا بتلك الأأهمية، إلا أن زهان هو جنرال تحت إمرة الملك مباشرة. وإعدامه بهذه الطريقة حيث الطائفة قامت بدعوة مختلف الطوائف سوائا كانت كبيرة أم صغيرة لصفعة هائلة لطائفة الإله السماوي.
“ما أخاف منه هو أن تستخدم مملكة الجوهرة السماوية هذان السلاحان لمهاجمتنا.”
بعد رؤية هدوء لي تشي يي وكأنه جبل لا يمكن تحريكه، فإن حتى لي شوانغ يان كانت حائرة، فهذه مسألة مهمة للغاية، وأي خطئ فيها سيؤدي إلى حرب هائلة ضد طائفة الإله السماوي. ولكن لي تشي يي لم يضع حتى هذه المسألة في عينيه.
فلو طائفة الإله السماوي تملك شخصا قويا بما فيه الكفاية لتفعيل السلاح وإستخدام ولو حتى جزء صغير من قوته الحقيقية، فإنه وحتى القوة في قصر الأشباح لن تستطيع الصمود وحمايتهم.
“العبقري ليو هو تلميذ القائد الأعلى مو وهو كان من الأشخاص الذين دافعوا عن طائفتنا بكامل قوته، بعد هزيمتنا في عاصمة إمبراطوريتنا، وهروبنا إلى هذه المنطقة، فإنه لم يظهر وجهه بعد ذلك، والكثير يعتقدون بأنه قد سبق ومات. وبما أن السلاح كان معه فإن الكثيرين يعتقدون بانه قد ضاع السلاح معه.”
بعد سماع كلماته، تعابير جميع القادة تغيرت، فهذا حقا هو الأمر الذين يخافون حدوثه أكثر من أي شيء.
وفي نفس الوقت فإن القادة أعلنوا عن إعدامهم لدونغ لونغ وزهان هو بعد يومين، وحسب أوامر لي تشي يي فإنهم قاموا بإرسال دعوة حظور لجميع الطوائف في المملكة.
أما لي تشي يي فإنه قد إبتسم قليلا قبل أن يقول:
وجميع الطوائف التي توصلت بهذا الخبر كانت على وشك الإنفجار من شدة الصدمة.
“بالرغم من هذا، وحتى ولو أتوا وبحوزتهم سلاح من مستوى الإمبراطور، فإن ذلك لن يغير خطتي. بعد ثلاثة أيام من اليوم فإننا سنعدم دونغ لونغ وزهان هو علنيا أمام أعين الجميع.”
فلو طائفة الإله السماوي تملك شخصا قويا بما فيه الكفاية لتفعيل السلاح وإستخدام ولو حتى جزء صغير من قوته الحقيقية، فإنه وحتى القوة في قصر الأشباح لن تستطيع الصمود وحمايتهم.
القائد الأول فكر بشأن كلمات لي تشي يي لمدة طويلة قبل أن يقول بعزم:
ووسط هذا الجو المتوتر والخانق، فإن الشخص الوحيد الذي ظل هادئا تماما هو لي تشي يي، وكأن ما يحدث ليس لديه أي علاقة
“كما تريد، هذه ستكون أول معركة لنا وأول خطوة في طريقتنا للعودة إلى القمة.”
“لقد سمعت بأن إمبراطورنا الخالد مين رين قد ترك ثلاثة أسلحة من نوع الحياة وسلاحا أخر من النوع الحقيقي كلهم كانوا من مستوى الإمبراطور. لكن في الوقت الذي حصلت فيه على منصبي فإن هذه الأسلحة لم تكن في طائفتنا، وأنا متأكد أن هذه الأسلحة لم تكن في طائفتنا حتى في الوقت الذي كان فيه رئيس طائفتنا السابق على قيد الحياة.”
جميع القادة لديهم الرغبة لإرجاع الطائفة إلى مجدها السابق حيث كانت الطائفة التي تحكم العوالم التسعة بأكملها، وخصوصا القائد الاول، فإن أكبر رغبة في قلبه هي رؤية الطائفة وهي تعود إلى تلك الأيام المجيدة، ولكن وللأسف فإنه لم يستطع تحقيق هذا بموهبته الضعيفة، لذلك فإنه قرر إتباع كل ما يقوله لي تشي يي أملا في وقوع معجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القائد الأول تنهد قليلا قبل أن يقول:
وفي اليوم التالي، القادة قد أعلنوا أن كاو شيونغ قد خان الطائفة وأنه قد تم إعدامه إلى جميع تلاميذ الطائفة، وبعد سماع هذا فإن التلاميذ جميعهم كانوا غاضبين لدرجة أنهم كانوا على وشك الذهاب إلى قبر كاو شيونغ والتبول عليه، فبسبب فعلته فإن الطائفة كانت على وشك الإنتهاء تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القائد الأول تنهد قليلا قبل أن يقول:
أما كون لي تشي يي هو الشخص الذي إختاره مين رين ليعيد إحياء الطائفة فإن هذا أمر قد قرر القادة إبقاءه سرا ولم يخبروه لأي أحد سوى القادة، خوفا من إنتشار هذا الأمر إلى الخارج وإستهداف طائفة ما للي تشي يي.
“هل تمت سرقتهم منا؟”
وفي نفس الوقت فإن القادة أعلنوا عن إعدامهم لدونغ لونغ وزهان هو بعد يومين، وحسب أوامر لي تشي يي فإنهم قاموا بإرسال دعوة حظور لجميع الطوائف في المملكة.
“هممم، حسنا. وماذا عن الأسلحة الثلاثة من نوع الحياة؟”
وجميع الطوائف التي توصلت بهذا الخبر كانت على وشك الإنفجار من شدة الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك هو سؤال أخر لا أعرف الإجابة له.”
“طائفة البخور المطهرة تريد قلب الموازين.”
رئيس طائفة تسلم الدعوة وقام بسؤال رئيس طائفة أخر:
الجميع كان مصدوما بسبب هذا القرار، فبالرغم من أن دونغ لونغ ليس شخصا بتلك الأأهمية، إلا أن زهان هو جنرال تحت إمرة الملك مباشرة. وإعدامه بهذه الطريقة حيث الطائفة قامت بدعوة مختلف الطوائف سوائا كانت كبيرة أم صغيرة لصفعة هائلة لطائفة الإله السماوي.
لي تشي يي سأل مرة أخرى وتعابيره قد تغيرت قليلا.
رئيس طائفة تسلم الدعوة وقام بسؤال رئيس طائفة أخر:
“لقد سمعت بأن العبقري ليو قد إستخدم واحدا من هذه الأسلحة وان السلاح قد تم دفنه معه بعد موته.”
“ولكن من أين لطائفة البخور المطهرة كل هذه الثقة؟”
القائد زهو قال بعد صمت طويل:
فخلال السنين الماضية، الجميع رأى حالة وقوة طائفة البخور المطهرة وهي تنخفض، ولكن اليوم وفجأة فإنهم قد قرروا إعدام شخصان وواحد منهما هو جنرال من جنرالات طائفة الإله السماوي.
“وقعت في أيدي طائفة الإله السماوي؟”
البعض قد بدأ بالتفكير بأن الإشائعات مخطئة وأن طائفة البخور المطهرة مازالت تملك سلاحا من مستوى الإمبراطور، والبعض الأخر قد بدأ بالتفكير أن العبقري ليو مازال على قيد الحياة.
ووسط هذا الجو المتوتر والخانق، فإن الشخص الوحيد الذي ظل هادئا تماما هو لي تشي يي، وكأن ما يحدث ليس لديه أي علاقة
“هل يمكن أن طائفة البخور المطهرة تملك ورقة رابحة؟ فلما يخاطرون بإعدام دونغ لونغ وزهان هو دون أن تكون لديهم ورقة رابحة؟”
“ما أخاف منه هو أن تستخدم مملكة الجوهرة السماوية هذان السلاحان لمهاجمتنا.”
“ربما جن جنونهم تماما؟ فحاليا، طائفة البخور المطهرة لا يمكنها المقارنة مع طائفة الإله السماوي على الإطلاق. وحتى ولو كنت محقا وطائفة البخور المطهرة تملك سلاحا من مستوى الإمبراطور، فإن ذلك ليس كافيا ضد طائفة الإله السماوي، فحاليا إنها تملك عددا لا يحصى من العبقارة يافعي السن والنبلاء الملكيين.”
“وهل يجب علي القلق؟ إن هذه مجرد مسألة صغيرة لا تستحق الإهتمام.”
” طائفة البخور الطهرة لا تملك وريثا جيدا وقد أصبحوا مغرورين للغاية، فحتى بسلاح من مستوى الإمبراطور، فإن ذلك لن يكون كافيا على الإطلاق، وخصوصا كون عجوز طائفة الإله السماوي على قيد الحياة.”
القائد الأول تنهد بتعب قبل أن يقول:
بعد سماع ذكر عجوز طائفة الإله السماوي، فإن الجميع قد بدأ بالإرتجاف من شدة الرعب. فخلال عصر التدرب الصعبة، أشخاص بقوة عجوز طائفة الإله السماوي قد أصبحوا أشخاص لا يمكن هزيمتهم على الإطلاق. فلو قرر حقا التدخل شخصيا، فإن حتى طائفة أقوى من طائقة البخور المطهرة بمئات المرات سينتهي بها الأمر مدمرة تماما.
“لقد سمعت بأن العبقري ليو قد إستخدم واحدا من هذه الأسلحة وان السلاح قد تم دفنه معه بعد موته.”
“ذلك العجوز قد عاش لعشرات ألاف السنين. فلو حقا أصبح غاضبا فإنه لن يستطيع إيقافه أ شخص سوى القائد الأعلى مو.
القائد الأول فكر بشأن كلمات لي تشي يي لمدة طويلة قبل أن يقول بعزم:
نبيل ملكي من الجيل السابق قد بدأ بالتكلم، ففي ذلك الوقت فإنه كان حضرا وقد رأى قوة عجوز طائفة الإله السماوي المهولة.
“ما أخاف منه هو أن تستخدم مملكة الجوهرة السماوية هذان السلاحان لمهاجمتنا.”
وبالرغم من أن طائفة البخور المطهرة قد أرسلت عددا كبيرا من الدعوات لعدد هائل من الطوائف، إلا أنه لم يترأ أي واحد على قبول الدعوة. فبالرغم من رغبتهم في معرفة كيف سينتهي هذا الحدث، إلا أن أغلبهم لم يتجرأ على إهانة طائفة الإله السماوي بحضورهم، بينما الأشخاص ذوي القوة الكبيرة قليلا فإنهم قاموا بإيجاد مكان بعيد من الطائفة ليشاهدوا منه ما سيحدث.
في النهاية، القائد سون قام بالتنهد قليلا قبل أن يقول:
أما في داخل طائفة البخور المطهرة، فإن الجميع كان متوترا، وخصوص تلاميذ الطائفة، فلو وقع خطئا ما فإن هذا الأمر سيودي بحياتهم جميعا، ولكن وبالرغم من معرفتهم هذا إلا أن جميعهم قاموا بتجهيز نفسهم للقتال والموت في أي لحظة.
“طائفة البخور المطهرة تريد قلب الموازين.”
ووسط هذا الجو المتوتر والخانق، فإن الشخص الوحيد الذي ظل هادئا تماما هو لي تشي يي، وكأن ما يحدث ليس لديه أي علاقة
“كما تريد، هذه ستكون أول معركة لنا وأول خطوة في طريقتنا للعودة إلى القمة.”
على الإطلاق به.
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا بعد سماع ذكر عجوز طائفة الإله السماوي، فإن الجميع قد بدأ بالإرتجاف من شدة الرعب. فخلال عصر التدرب الصعبة، أشخاص بقوة عجوز طائفة الإله السماوي قد أصبحوا أشخاص لا يمكن هزيمتهم على الإطلاق. فلو قرر حقا التدخل شخصيا، فإن حتى طائفة أقوى من طائقة البخور المطهرة بمئات المرات سينتهي بها الأمر مدمرة تماما.
“أنت واثق للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد إنتهاء القائد سون من الشرح فإنه أصبح صامتا لمدة طويلة قبل أن يواصل القائد كيان ويقول ما لم يرد أحد من القادة قوله:
بعد رؤية هدوء لي تشي يي وكأنه جبل لا يمكن تحريكه، فإن حتى لي شوانغ يان كانت حائرة، فهذه مسألة مهمة للغاية، وأي خطئ فيها سيؤدي إلى حرب هائلة ضد طائفة الإله السماوي. ولكن لي تشي يي لم يضع حتى هذه المسألة في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع كان مصدوما بسبب هذا القرار، فبالرغم من أن دونغ لونغ ليس شخصا بتلك الأأهمية، إلا أن زهان هو جنرال تحت إمرة الملك مباشرة. وإعدامه بهذه الطريقة حيث الطائفة قامت بدعوة مختلف الطوائف سوائا كانت كبيرة أم صغيرة لصفعة هائلة لطائفة الإله السماوي.
“وهل يجب علي القلق؟ إن هذه مجرد مسألة صغيرة لا تستحق الإهتمام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن أن طائفة البخور المطهرة تملك ورقة رابحة؟ فلما يخاطرون بإعدام دونغ لونغ وزهان هو دون أن تكون لديهم ورقة رابحة؟”
AdamAborome
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اليوم التالي، القادة قد أعلنوا أن كاو شيونغ قد خان الطائفة وأنه قد تم إعدامه إلى جميع تلاميذ الطائفة، وبعد سماع هذا فإن التلاميذ جميعهم كانوا غاضبين لدرجة أنهم كانوا على وشك الذهاب إلى قبر كاو شيونغ والتبول عليه، فبسبب فعلته فإن الطائفة كانت على وشك الإنتهاء تماما.
وجميع الطوائف التي توصلت بهذا الخبر كانت على وشك الإنفجار من شدة الصدمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
