الكارثة العظيمة
582 – الكارثة العظيمة
“بووم!” لم يستطع العاهل تفادي راحة اليد. مع كسر في العظام، كان في مهب بينما يخرج الدم.
“أبي.” صرخ أحد الأطفال عندما استيقظ ووجد نفسه امتص في السماء.
“أمي، جدي… ” في لحظة، كان العديد من الأطفال يصرخون في حالة من الرعب. كان الكبار والشيوخ خائفون من عقولهم أيضًا.
أمسك الطفل بسرعة والده، وهو رجل شاحب أمسك غريزيا طفله.
سرعان ما جاء خبراء الحجر الاسود لحماية ملكهم الجريح وساندوه: “سيدي!”
“أمي، جدي… ” في لحظة، كان العديد من الأطفال يصرخون في حالة من الرعب. كان الكبار والشيوخ خائفون من عقولهم أيضًا.
رؤية حشرة تقتل العديد من المتدربين ترك الباقي مع قشعريرة تهرول أسفل عمودهم الفقري. صرخوا مذعورين، بعد رؤية عرق الأشباح في السماء: “نسب ملك الحشرة!”
صاح رجل عجوز قائلاً: “بسرعة، أمسك العمود!” كان قلبه يعاني من الخوف وكان مذعورا.
“بلوفف” اخترق رأس الملك السماوي، مما أدى إلى ثوران الدماء كما تنفس لنهايته على الفور.
كان هناك أيضا رجل ذو عضلات أمسك بإحكام على دعامة سريره، لكن كان كل شيء عديم الفائدة. كان لا يزال امتص في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه ـــ!” صدت صرخات كما الحشرة اخترقت أجساد هؤلاء المتدربين، وقتلهم على الفور. عندما سقطت الجثث على الأرض، تعفنوا فوراً، أذعر المتفرجين.
في لحظة واحدة، تم شفط أكثر من 300.000 بشر مع سقوط حقائب الكنز لحبسهم جميعا.
“أمي، جدي… ” في لحظة، كان العديد من الأطفال يصرخون في حالة من الرعب. كان الكبار والشيوخ خائفون من عقولهم أيضًا.
“ما الذي يجري؟” الأضعف من المتدربين امتصوا أيضا من الأرض وكانوا شاحبين من الخوف، تماما مثل البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أيضا رجل ذو عضلات أمسك بإحكام على دعامة سريره، لكن كان كل شيء عديم الفائدة. كان لا يزال امتص في السماء.
“عرق الاشباح!” صرخوا في حين كانت أرواحهم تفر من أجسادهم بعد رؤية شخصيات كبيرة عرق الأشباح تقف في الهواء.
يمكن سماع نهايات مستمرة من داخل المدينة. لم يعرف عدد لا يحصى من البشر سبب وقوع كارثة عليهم. حاولوا الامساك على ما هو قريب، مثل الأعمدة أو الأشجار. ومع ذلك، كان كل شيء عديم الفائدة. كيف يمكن للبشر أن يعارضوا المتدربين الأقوياء؟
كل هذه الشخصيات الكبيرة كانت لديهم حلقات إلهية حول أجسادهم وطاقة دم كبيرة. كانوا يحومون في الهواء كما لو كانوا آلهة في حين استخدموا حقائب الكنز لامتصاص جميع البشر والمتدربين.
“أبي.” صرخ أحد الأطفال عندما استيقظ ووجد نفسه امتص في السماء.
“قبيلة اشباح الكرامة الخضراء، طائفة الأرض المقدسة، ما العداء الذي أقامته مع مدينتي الحجر الاسود؟” ظهر بصوت عال. سافر عاهل مدينة الحجر الأسود ومئات من أقوى تلاميذ المدينة إلى السماء مع تصاعد الغضب.
صاح متدربوا تانغ الجنوبيون بغضب بعد سماع هذا: “سأموت في كلتا الحالتين. لا تهدر الكلمات مع هؤلاء الأوغاد! “
وقد قوبل هذا بهدير مدوٍ من فوق: “ليس لدينا عداء، لكننا لا نستطيع عصيان مرسوم الاله السماوي. جميعكم قفوا جانبا أو سوف يتم شفطك كذلك! “
“عرق الاشباح!” صرخوا في حين كانت أرواحهم تفر من أجسادهم بعد رؤية شخصيات كبيرة عرق الأشباح تقف في الهواء.
نظر عاهل الحجر الاسود إلى الضحايا ثم صرخت بغضب: “طائفة الأرض المقدسة، أنت تدفعنا بعيداً جداً! إذا كنت تريد أن تأخذ بعيدا سكاني، إذن اسأل الرمح في يدي أولا! “
وعبر عاهل الحجر الاسود عن غضبه وصرخ: “موت!” أراد الملك الجريح بشدة استخدام أشد هجوم له لقتل الوجود في السماء.
“جيد جدا، كما تشاء. ” أجاب الصوت المدوي. انحدر كف لتحطيم مدينة الحجر الاسود بأكملها.
[اترجم هذا الفصل وانا منزعج كثيرا]
“تنشيط!” صاح العاهل لحجر الاسود. رمحه يهدف إلى السماء بطريقة مستبدة للغاية.
582 – الكارثة العظيمة
“بلوف!” ارتعد الكف قليلا ضد هذا الرمح الشرس ثم هاجم من زاوية لا تصدق.
“بووم!” لم يستطع العاهل تفادي راحة اليد. مع كسر في العظام، كان في مهب بينما يخرج الدم.
“بووم!” لم يستطع العاهل تفادي راحة اليد. مع كسر في العظام، كان في مهب بينما يخرج الدم.
عمل البشر سوية لجعل مدينة تانغ الجنوبية مزدهرة. كان هناك أكثر من 40.000 متدرب في هذه المدينة التي لم تكن تفتقر إلى الاسياد السماويين والملوك السماويين.
سرعان ما جاء خبراء الحجر الاسود لحماية ملكهم الجريح وساندوه: “سيدي!”
صاح رجل عجوز قائلاً: “بسرعة، أمسك العمود!” كان قلبه يعاني من الخوف وكان مذعورا.
“احموا مدينة الحجر الاسود!” أمر الملك في حين تجاهل جرحه.
هناك مجموعة بطولية أخرى أخرجت صيحات بصوت عال، ترغب في إطلاق جميع مهاراتهم لإنقاذ شعبهم، لكن ذلك كان بلا معنى. صعد وجود قوي، وفجر هذه المجموعة بأكملها مع أرجحه من يده.
“لا فائدة!” قال الخبير في السماء بالتذمر. مع انفجار يصم الآذان، سقط رمح لا يقهر، واخترق كل العقبات. سحب عاهل الحجر الاسود وتلاميذه صرخة المعركة لملاقاة هذه الرمح الإلهي، لكنهم لم يستطيعوا إيقافه.
شعر المتفرجون بالارتعاش والارتجاف بعد التفكير في ملك الحشرات الهائل. سأل ملك سماوي آخر من الجيل السابق رسميا: “لم تفعل تانغ الجنوبية أي شيء لطائفتك، فلماذا يجب عليك أن تفعل هذا بنا؟!”
صرخات بائسة انبثقت، وفي لحظة واحدة، مات العديد من خبراء الحجر الاسود تحت هذا الرمح.
أرادوا القتال ضد الشخصية الكبيرة من النسب الإمبراطوري وخاطروا بحياتهم في فرصة للفوز.
وعبر عاهل الحجر الاسود عن غضبه وصرخ: “موت!” أراد الملك الجريح بشدة استخدام أشد هجوم له لقتل الوجود في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنز الحياة الإمبراطور الخالد!” قلق المتدربون في المدينة بعد رؤية أكثر ملكهم السماوي شهرة يموت.
في النهاية، كان العاهل ليس مجرد مباريا. بعد ثلاثة تبادلات، تبث في الشارع بواسطة الرمح الإلهي. على الرغم من أن الرمح اخترق جسده، إلا أن العاهل كان لا يزال واقفاً ولم يتعثر حتى في وجه الموت.
“بلوفف” اخترق رأس الملك السماوي، مما أدى إلى ثوران الدماء كما تنفس لنهايته على الفور.
“أنت لا تعرف حدودك الخاصة. ” كان وجود قوي في السماء يحدق في العاهل المفعم بالعاطفة وصاح: “اسلبوا كل البشر! ينتظر الحارس الإلهي دفعة جديدة لأداء مراسم الدم! “
هناك مجموعة بطولية أخرى أخرجت صيحات بصوت عال، ترغب في إطلاق جميع مهاراتهم لإنقاذ شعبهم، لكن ذلك كان بلا معنى. صعد وجود قوي، وفجر هذه المجموعة بأكملها مع أرجحه من يده.
[اترجم هذا الفصل وانا منزعج كثيرا]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مدينة تانغ الجنوبية مدينة أخرى كبيرة في الحدود السفلية، وهي المدينة التي كانت تقف منذ ملايين السنين. كان هناك أكثر من 500.000 نسمة تألفت بشكل رئيسي من البشر.
خضعت بقية خبراء الشبح من النصر وأخرجت المزيد من الحقائب لجمع البشر والمتدربين الباقيين.
هرب عدد قليل من المتدربين داخل المدينة بسرعة بعد أن رأوا الوضع غير المواتي، لكنهم لم يفعلوا ذلك قبل أن يتم إيقافهم. تألف المهاجمون من قوتين عظيمتين مع العديد من التلاميذ ـــ قوة كبيرة.
يمكن سماع نهايات مستمرة من داخل المدينة. لم يعرف عدد لا يحصى من البشر سبب وقوع كارثة عليهم. حاولوا الامساك على ما هو قريب، مثل الأعمدة أو الأشجار. ومع ذلك، كان كل شيء عديم الفائدة. كيف يمكن للبشر أن يعارضوا المتدربين الأقوياء؟
“لا فائدة!” قال الخبير في السماء بالتذمر. مع انفجار يصم الآذان، سقط رمح لا يقهر، واخترق كل العقبات. سحب عاهل الحجر الاسود وتلاميذه صرخة المعركة لملاقاة هذه الرمح الإلهي، لكنهم لم يستطيعوا إيقافه.
هرب عدد قليل من المتدربين داخل المدينة بسرعة بعد أن رأوا الوضع غير المواتي، لكنهم لم يفعلوا ذلك قبل أن يتم إيقافهم. تألف المهاجمون من قوتين عظيمتين مع العديد من التلاميذ ـــ قوة كبيرة.
صاح متدربوا تانغ الجنوبيون بغضب بعد سماع هذا: “سأموت في كلتا الحالتين. لا تهدر الكلمات مع هؤلاء الأوغاد! “
هناك مجموعة بطولية أخرى أخرجت صيحات بصوت عال، ترغب في إطلاق جميع مهاراتهم لإنقاذ شعبهم، لكن ذلك كان بلا معنى. صعد وجود قوي، وفجر هذه المجموعة بأكملها مع أرجحه من يده.
رؤية حشرة تقتل العديد من المتدربين ترك الباقي مع قشعريرة تهرول أسفل عمودهم الفقري. صرخوا مذعورين، بعد رؤية عرق الأشباح في السماء: “نسب ملك الحشرة!”
*****
“إن قائد الحراس الإلهي يريد دماء جديدة للحصول على التضحية. إذا استسلمتم جميعا، فسأبعدكم عن الألم! ” هذه الشخصية الكبيرة حدقت على المتدربين في المدينة وأخرج ابتسامة مظلمة.
كانت مدينة تانغ الجنوبية مدينة أخرى كبيرة في الحدود السفلية، وهي المدينة التي كانت تقف منذ ملايين السنين. كان هناك أكثر من 500.000 نسمة تألفت بشكل رئيسي من البشر.
سرعان ما جاء خبراء الحجر الاسود لحماية ملكهم الجريح وساندوه: “سيدي!”
عمل البشر سوية لجعل مدينة تانغ الجنوبية مزدهرة. كان هناك أكثر من 40.000 متدرب في هذه المدينة التي لم تكن تفتقر إلى الاسياد السماويين والملوك السماويين.
قاد ملك سماوي شخصيًا مجموعة من الخبراء للاندفاع إلى السماء مرة أخرى: “قتل!”
“بووم!” قبل أن يتمكن العديد من المواطنين من مغادرة أسرتهم هذا الصباح، كان الأمر كما لو أن السماء قد انهارت. في حين أن فقدت تماما، تم امتص بشر لا تعد ولا تحصى في المدينة الى السماء.
عمل البشر سوية لجعل مدينة تانغ الجنوبية مزدهرة. كان هناك أكثر من 40.000 متدرب في هذه المدينة التي لم تكن تفتقر إلى الاسياد السماويين والملوك السماويين.
“أمي!” لقد فقدوا عقولهم جميعهم من الوضع الحالي.
صاح رجل عجوز قائلاً: “بسرعة، أمسك العمود!” كان قلبه يعاني من الخوف وكان مذعورا.
خلق وعاء الكنز حفرة سوداء مرعبة فوق سماء المدينة، وامتص مئات الآلاف من المواطنين.
“عرق الاشباح!” صرخوا في حين كانت أرواحهم تفر من أجسادهم بعد رؤية شخصيات كبيرة عرق الأشباح تقف في الهواء.
“ابي! امي!” في غضون فترة قصيرة من الزمن، صرخ الأطفال عاجزين على والديهم.
“همف!” ومع ذلك، ظهرت شخير، قادمة من شخص كان يقف وراء الوعاء. كان يحرك جبينه النابض، وخرجت حشرة شرسة من الداخل.
“هو إير” صرخ الأب وحاول امساك ابنه، لكنه لم يستطع مقاومة القوة من فوق. صرخ الآباء في اليأس. على الرغم من أنهم كانوا على بعد بوصات من بعضهم البعض، إلا أنهم فشلوا في حماية ابنهم.
“إن قائد الحراس الإلهي يريد دماء جديدة للحصول على التضحية. إذا استسلمتم جميعا، فسأبعدكم عن الألم! ” هذه الشخصية الكبيرة حدقت على المتدربين في المدينة وأخرج ابتسامة مظلمة.
[يتم زيادة لقب إير في الصينية لأشخاص محبوبين لأسيادهم أو ابائهم]
في الوقت نفسه، انحدر ضوء دموي من السماء، مصحوب بهالة إمبراطورية لا يمكن وقفها.
هرعت مجموعة من المتدربين وصرخوا بشراسة: “من يجرؤ على فعل هذا؟” صعدوا إلى السماء وأخرجوا كنوزهم لتدمير وعاء الكنز الهائل في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنز الحياة الإمبراطور الخالد!” قلق المتدربون في المدينة بعد رؤية أكثر ملكهم السماوي شهرة يموت.
“همف!” ومع ذلك، ظهرت شخير، قادمة من شخص كان يقف وراء الوعاء. كان يحرك جبينه النابض، وخرجت حشرة شرسة من الداخل.
نظر عاهل الحجر الاسود إلى الضحايا ثم صرخت بغضب: “طائفة الأرض المقدسة، أنت تدفعنا بعيداً جداً! إذا كنت تريد أن تأخذ بعيدا سكاني، إذن اسأل الرمح في يدي أولا! “
“أه ـــ!” صدت صرخات كما الحشرة اخترقت أجساد هؤلاء المتدربين، وقتلهم على الفور. عندما سقطت الجثث على الأرض، تعفنوا فوراً، أذعر المتفرجين.
*****
رؤية حشرة تقتل العديد من المتدربين ترك الباقي مع قشعريرة تهرول أسفل عمودهم الفقري. صرخوا مذعورين، بعد رؤية عرق الأشباح في السماء: “نسب ملك الحشرة!”
“أمي!” لقد فقدوا عقولهم جميعهم من الوضع الحالي.
” نسب ملك الحشرات! لا تعتقد أنك تستطيع أن تفعل ما تشاء هنا! ” صرخ أقوى ملك سماوي في هذا الموقع بينما كان ينظر إلى الوعاء الذي كان يمتص البشر. أراد أن يضع حدا الامتصاص الذي لا يمكن وقفه.
*****
في الوقت نفسه، انحدر ضوء دموي من السماء، مصحوب بهالة إمبراطورية لا يمكن وقفها.
انهم جميعا اتخاذ إجراءات مع حشراتهم. تركت هذه الحشرات على الفور وخرجت، مما خلق مشهد مرعب للغاية.
“بلوفف” اخترق رأس الملك السماوي، مما أدى إلى ثوران الدماء كما تنفس لنهايته على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أيضا رجل ذو عضلات أمسك بإحكام على دعامة سريره، لكن كان كل شيء عديم الفائدة. كان لا يزال امتص في السماء.
“كنز الحياة الإمبراطور الخالد!” قلق المتدربون في المدينة بعد رؤية أكثر ملكهم السماوي شهرة يموت.
كانت هناك أسباب لهذه الشخصية الكبيرة من نسب ملك الحشرات لكره البشر كثيرا. أولا، قبل فترة وجيزة ، قتل لي شي طفل الشر، سليلهم. ثانيا، قام لي شي بتصدع جرس الشر، سلاح الإمبراطور الخاص بهم. في نهاية المطاف، أنفق النسب العديد من الجهود لاستعادة جرس الشر، لكن كان لا يزال يعاني من أضرار بالغة وكان لديه طاقة منخفضة.
“لم يفت الأوان بعد للاستسلام!” تحدثت شخصية كبيرة من النسب الذي كان يقف فوقهم بشكل خطير: “وإلا، سنمنحك مصيرًا أسوأ من الموت!” كان الحشرة على رأس هذه الشخصية الكبيرة تتحرك كما لو كان يمكن أن لملك الحشرات ان تخرج في أي لحظة.
عمل البشر سوية لجعل مدينة تانغ الجنوبية مزدهرة. كان هناك أكثر من 40.000 متدرب في هذه المدينة التي لم تكن تفتقر إلى الاسياد السماويين والملوك السماويين.
شعر المتفرجون بالارتعاش والارتجاف بعد التفكير في ملك الحشرات الهائل. سأل ملك سماوي آخر من الجيل السابق رسميا: “لم تفعل تانغ الجنوبية أي شيء لطائفتك، فلماذا يجب عليك أن تفعل هذا بنا؟!”
هرعت مجموعة من المتدربين وصرخوا بشراسة: “من يجرؤ على فعل هذا؟” صعدوا إلى السماء وأخرجوا كنوزهم لتدمير وعاء الكنز الهائل في السماء.
“نحن، نسل ملك الحشرات، ليس لدينا أي شكاوى مع مدينة تانغ الجنوبية.” الشخصية الكبيرة من النسب كشفت عن ابتسامة شريرة وأجب: “لكن صاحب السمو، الإله السماوي، أعطى أمره ولا يمكننا سوى أن نطيع. وعلاوة على ذلك، فإن جميع البشر يستحقون الموت! ” تحدث مع نظرة حادة تشع بالغضب وهالة مرعبة وقاتلة.
يمكن سماع نهايات مستمرة من داخل المدينة. لم يعرف عدد لا يحصى من البشر سبب وقوع كارثة عليهم. حاولوا الامساك على ما هو قريب، مثل الأعمدة أو الأشجار. ومع ذلك، كان كل شيء عديم الفائدة. كيف يمكن للبشر أن يعارضوا المتدربين الأقوياء؟
كانت هناك أسباب لهذه الشخصية الكبيرة من نسب ملك الحشرات لكره البشر كثيرا. أولا، قبل فترة وجيزة ، قتل لي شي طفل الشر، سليلهم. ثانيا، قام لي شي بتصدع جرس الشر، سلاح الإمبراطور الخاص بهم. في نهاية المطاف، أنفق النسب العديد من الجهود لاستعادة جرس الشر، لكن كان لا يزال يعاني من أضرار بالغة وكان لديه طاقة منخفضة.
[يتم زيادة لقب إير في الصينية لأشخاص محبوبين لأسيادهم أو ابائهم]
كراهيتهم لــ لي شي عميقة، لذلك كان من العار عليهم أنه مات في مسار الموت. الآن، أراد الاله السماوي بشرا من الأعراق الأخرى لمراسم الدم، لذا كان نسل ملك الحشرات أول من استجاب لندائه. جاءوا شخصيا إلى مدينة تانغ الجنوبية من أجل القبض على جميع البشر للانتقام.
شعر المتفرجون بالارتعاش والارتجاف بعد التفكير في ملك الحشرات الهائل. سأل ملك سماوي آخر من الجيل السابق رسميا: “لم تفعل تانغ الجنوبية أي شيء لطائفتك، فلماذا يجب عليك أن تفعل هذا بنا؟!”
“إن قائد الحراس الإلهي يريد دماء جديدة للحصول على التضحية. إذا استسلمتم جميعا، فسأبعدكم عن الألم! ” هذه الشخصية الكبيرة حدقت على المتدربين في المدينة وأخرج ابتسامة مظلمة.
“نحن، نسل ملك الحشرات، ليس لدينا أي شكاوى مع مدينة تانغ الجنوبية.” الشخصية الكبيرة من النسب كشفت عن ابتسامة شريرة وأجب: “لكن صاحب السمو، الإله السماوي، أعطى أمره ولا يمكننا سوى أن نطيع. وعلاوة على ذلك، فإن جميع البشر يستحقون الموت! ” تحدث مع نظرة حادة تشع بالغضب وهالة مرعبة وقاتلة.
صاح متدربوا تانغ الجنوبيون بغضب بعد سماع هذا: “سأموت في كلتا الحالتين. لا تهدر الكلمات مع هؤلاء الأوغاد! “
انهم جميعا اتخاذ إجراءات مع حشراتهم. تركت هذه الحشرات على الفور وخرجت، مما خلق مشهد مرعب للغاية.
قاد ملك سماوي شخصيًا مجموعة من الخبراء للاندفاع إلى السماء مرة أخرى: “قتل!”
خلق وعاء الكنز حفرة سوداء مرعبة فوق سماء المدينة، وامتص مئات الآلاف من المواطنين.
أرادوا القتال ضد الشخصية الكبيرة من النسب الإمبراطوري وخاطروا بحياتهم في فرصة للفوز.
شعر المتفرجون بالارتعاش والارتجاف بعد التفكير في ملك الحشرات الهائل. سأل ملك سماوي آخر من الجيل السابق رسميا: “لم تفعل تانغ الجنوبية أي شيء لطائفتك، فلماذا يجب عليك أن تفعل هذا بنا؟!”
“جهال أحمق.” ردت الشخصية الكبيرة بابتسامة مثيرة للاشمئزاز حيث تركت الحشرة في جبهته.
“بلوفف” اخترق رأس الملك السماوي، مما أدى إلى ثوران الدماء كما تنفس لنهايته على الفور.
في نفس الوقت، ظهرت شخصيات رائعة أخرى من النسب. كلهم كانوا شيوخ. كان هناك بعض كبار الشيوخ فضلا عن سلف.
“أمي!” لقد فقدوا عقولهم جميعهم من الوضع الحالي.
انهم جميعا اتخاذ إجراءات مع حشراتهم. تركت هذه الحشرات على الفور وخرجت، مما خلق مشهد مرعب للغاية.
أمسك الطفل بسرعة والده، وهو رجل شاحب أمسك غريزيا طفله.
“أه ـــ” صدى الصراخ باستمرار مع سقوط المتدربين بعد الآخر. ماتت المحظوظين على الفور، لكن القلة المؤسفة قفزت دون حسيب ولا رقيب بعد تعرضها للعض من الحشرات. لقد كان مصيرا فظيعا ومؤلما نظرا لأنهم شاهدوا أجسامهم تتعفن ببطء قبل أن يموتوا. لم يستطع بعض الخبراء التعامل مع هذا النوع من الألم وانتحروا.
“جيد جدا، كما تشاء. ” أجاب الصوت المدوي. انحدر كف لتحطيم مدينة الحجر الاسود بأكملها.
سرعان ما جاء خبراء الحجر الاسود لحماية ملكهم الجريح وساندوه: “سيدي!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
