الجنية
1296 – الجنية
سألته بفضول بينما تميل رأسها: “لماذا؟”
لاحظت رويان ارتباكها وسرعان ما وضحت: “نعم، الاسم، اسمي هو ليو رويان. هذه أختي الكبرى، تشو جيانشي. فما هو اسمك؟”
لم يجب على سؤالها. كان هناك صمت طويل.
عرفت على نفسها. نظرت المرأة في رويان ثم جيانشي وهزت رأسها في تأمل. يبدو أنها تحاول تذكر اسمها، ولكن بعد فترة طويلة، أجابت: “أنا لا أعرف…؟”
1296 – الجنية
شعرت الفتيات بالحزن بعض الشيء أثناء النظر إلى المرأة الضبابية التي لم تستطع تذكر اسمها. شعرت وكأن هناك شيء مفقود من حياتها.
بدا وكأنه يتحدث عن نفسه ولكن ليس في نفس الوقت. كان ‘البكاء’ بالتأكيد الاهم، لكنه لم يكن الركيزة الأساسية.
توجهت عينا المرأة إلى لي شي وهي تتساءل: “هل لديّ اسم؟”
عرفت على نفسها. نظرت المرأة في رويان ثم جيانشي وهزت رأسها في تأمل. يبدو أنها تحاول تذكر اسمها، ولكن بعد فترة طويلة، أجابت: “أنا لا أعرف…؟”
نظر لي شي إلى مظهرها الذي لا مثيل له وتأمل للحظة قبل أن يبتسم: “ليس لك اسم في هذا العالم. دعينا ندعوك ‘الجنية’ إذن، امرأة من عالم بعيد ” (يشير معن اسم ‘الجنية’ هنا الى ‘المرأة الخالدة’)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلبك سيشعر بالألم.” في النهاية، نظرت إليه بإخلاص مع سلوك طفل جدي.
كررت الجنية اسمها ولم يكن لديها اعتراض. على الرغم من أن ‘الجنية’ لم تكن اسمًا، إلا أن الفتيات شعرن أنه مناسب جدًا. يبدو أنه غيرها، لا ينبغي أن يسمى أي شخص آخر ‘بالجنية’.
“أنت لست شيطان” على الرغم من حالتها البريئة الحالية، كانت حازمة في هذا الرد.
بدت الجنية بلا فرح وقلق. جلست بجانب لي شي ونظرت إليه بفضول: “ما اسمك، إذن؟”
عرفت على نفسها. نظرت المرأة في رويان ثم جيانشي وهزت رأسها في تأمل. يبدو أنها تحاول تذكر اسمها، ولكن بعد فترة طويلة، أجابت: “أنا لا أعرف…؟”
“لي شي. ” ابتسم لي شي لمس شعرها برفق من جبينها: “قال والداي أنني بكيت لمدة سبعة أيام وليال بعد ولادتي. ومع ذلك، البكاء ليس بالضرورة أمرا سيئا. يظهر أنه لا يزال هناك أشياء في هذا العالم يمكن أن تجعلك حزينا. إذا لم يكن المرء يشعر بالحزن، فعندئذ سيكون عالمهم قاتما للغاية.”
تأملت بهذه الإجابة الثانية لفترة طويلة جدًا. وهذا ما دفعها إلى سؤالها التالي: “هل سيؤدي قتل السماوات الخسيسة إلى إجابة حقيقية؟ واحد دون ألم وصراخ؟ “
[لأول مرة ذكر لي شي عن أمور عن حياته السابقة قبل ان يكون الغراب المظلم]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بعض الأسرار المخبأة في هذه الكلمات لم تكن الفتاتين على علم بها. جلست الجنية هناك بهدوء دون رد. كان تعبيرها كئيبًا، كما كانت وحيدة ومذهولة.
توقف للحظة قبل المتابعة: “قالوا أيضًا إنني كنت لطيفا جدا وبكيت كثيرًا كطفل رضيع. بالطبع، تلك دموع السعادة، تظهر أن ذلك العالم كان لا يزال رائعا وجميلاً. من ناحية أخرى، إذا كان اي شخص يكبح دموعه لمجرد فرد واحد، فإن هذا العالم سيملأ باليأس. بمجرد أن يفقد سكانها الأمل، سيواجهون الدمار. “
لم يجب على سؤالها. كان هناك صمت طويل.
مع ذلك، تنهد بهدوء مع تعبير معقد.
عرفت على نفسها. نظرت المرأة في رويان ثم جيانشي وهزت رأسها في تأمل. يبدو أنها تحاول تذكر اسمها، ولكن بعد فترة طويلة، أجابت: “أنا لا أعرف…؟”
بدا هذا التعليق على أنه عشوائي ومربك، لكن استمعت الجنية بعناية مع راحة كما كانت تشعر بشيء آخر.
” قلبي يتألم ” في النهاية، أخبرته بذلك. كانت ملاحظة مفاجئة دون أي سبب.
كانت الفتات الاخريات مفتونات كذلك. فكروا في ذلك وشعروا أن كلماته تشمل العديد من المعاني المختلفة.
سألته بفضول بينما تميل رأسها: “لماذا؟”
بدا وكأنه يتحدث عن نفسه ولكن ليس في نفس الوقت. كان ‘البكاء’ بالتأكيد الاهم، لكنه لم يكن الركيزة الأساسية.
سألته في النهاية كتلميذ فضولي: “ما الذي يجب فعله للقلب لكي لا يمكن سماع الصراخ؟”
كانت هناك بعض الأسرار المخبأة في هذه الكلمات لم تكن الفتاتين على علم بها. جلست الجنية هناك بهدوء دون رد. كان تعبيرها كئيبًا، كما كانت وحيدة ومذهولة.
“أنت لست شيطان” على الرغم من حالتها البريئة الحالية، كانت حازمة في هذا الرد.
كانت عيناها النجمية تلمع كما لو كانت تتذكر شيئًا ما لكنها لم تستطع فهمه تماما.
امسك لي شي يدها ونظر بوضوح في عينيها: “الألم جيد، يدل على أنك على قيد الحياة. “
” قلبي يتألم ” في النهاية، أخبرته بذلك. كانت ملاحظة مفاجئة دون أي سبب.
“هذا متروك لك” تنهد لي شي بلطف بعد أن أظهر ابتسامة قصيرة: “كل شخص لديه طريقه الخاص، لكن ليس الجميع يرغب في بدء هذه الرحلة خوفًا من الفشل وعدم الوصول إلى النهاية. قد يكون من الأفضل التوقف في منتصف الطريق. “
امسك لي شي يدها ونظر بوضوح في عينيها: “الألم جيد، يدل على أنك على قيد الحياة. “
جلس لي شي إلى أسفل وتحدث بحزن: “أنا لا أعرف لأنه لم ينج احد من قبل. لا توجد إجابة على هذا السؤال. وكما قلت من قبل، فإن قتله قد يؤدي إلى المزيد من الألم.”
“هل هو نفس الشيء بالنسبة لك؟” كانت تحدق في عينيه كما لو كانت تريد أن تنظر من خلال نوافذ عقله. نظرتها الواضحة ستضيء عالمه الداخلي.
سألت المرأة المرتبكة: “هل سيتمزق في النهاية؟”
فكر لي شي في سؤالها قبل أن يكشف عن ابتسامة: “طالما أن القلب على قيد الحياة ويخفق، فإنه سيشعر بالألم. ومع ذلك، فإن الألم الذي يدوم طويلا يؤدي في نهاية المطاف إلى تخدير شامل. الحياة والموت والمغادرة والوداع – كل هذا سيؤدي إلى انعدام الاحساس.”
تأملت بهذه الإجابة الثانية لفترة طويلة جدًا. وهذا ما دفعها إلى سؤالها التالي: “هل سيؤدي قتل السماوات الخسيسة إلى إجابة حقيقية؟ واحد دون ألم وصراخ؟ “
سألت المرأة المرتبكة: “هل سيتمزق في النهاية؟”
شعرت الفتيات بالحزن بعض الشيء أثناء النظر إلى المرأة الضبابية التي لم تستطع تذكر اسمها. شعرت وكأن هناك شيء مفقود من حياتها.
“هذا يعتمد على الشخص” كان لي شي لا يزال لديه ابتسامة على وجهه: “لن أسمح أن يتمزق قلبي لأنني شيطان قاتل، يد الظلام. في هذا العالم، أينما سيكون مليئ بالجثث والدم. أنا منعدم الاحساس في الحياة والموت، وبغض النظر عن كيف سيكون العالم، لن أتذوق طعم الإحساس مرة أخرى. “
بدا وكأنه يتحدث عن نفسه ولكن ليس في نفس الوقت. كان ‘البكاء’ بالتأكيد الاهم، لكنه لم يكن الركيزة الأساسية.
“حقا؟” كانت عيناها واضحة بعد ان كانت ضبابية. مدت يدها لتلمس وجهه كما لو كانت تريد أن تشعر بوجوده ودقات قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها لي شي في التأمل قبل أن يمسك يديها ويقول بجدية: “لم تكن هناك إجابة صحيحة على هذا، لكن يمكنني أن أقدم لك خيارين محتملين إذا كان عليك أن تعرف. أولا، توقف عن القلق بشأن الامر، ستصبحين خذرة مع مرور الوقت. في يوم من الأيام، ستتوقف عن الشعور بالألم وتختفي الصرخات. “
لم يجب على سؤالها. كان هناك صمت طويل.
كانت عيناها النجمية تلمع كما لو كانت تتذكر شيئًا ما لكنها لم تستطع فهمه تماما.
“قلبك سيشعر بالألم.” في النهاية، نظرت إليه بإخلاص مع سلوك طفل جدي.
سألته بفضول بينما تميل رأسها: “لماذا؟”
تحولت تعبير لي شي إلى قساوة للحظة. بعد فترة طويلة، أجاب: “لن يأتي ذلك اليوم. لن أسمح بذلك. “
“هذا يعتمد على الشخص” كان لي شي لا يزال لديه ابتسامة على وجهه: “لن أسمح أن يتمزق قلبي لأنني شيطان قاتل، يد الظلام. في هذا العالم، أينما سيكون مليئ بالجثث والدم. أنا منعدم الاحساس في الحياة والموت، وبغض النظر عن كيف سيكون العالم، لن أتذوق طعم الإحساس مرة أخرى. “
سألته بفضول بينما تميل رأسها: “لماذا؟”
“لأنني لي شي. بعد القيام بالأعمال التحضيرية بعصور… ستجد يدي إجابة كل شيء. ” وبهذا، أغلق عينيه ببطء.
“لأنني لي شي. بعد القيام بالأعمال التحضيرية بعصور… ستجد يدي إجابة كل شيء. ” وبهذا، أغلق عينيه ببطء.
حدق بقية المجموعة بهم أثناء الاستماع إلى هذه المحادثة الغريبة. كان هذان الشخصان يتصرفان بشكل طبيعي لدرجة أنه لو لم يشاهدا من البداية، لكانا قد ظنوا أنهما صديقان قديمان.
حرضت هذه الكلمات بعض الذكريات في داخلها، ولكن ليس أي شيء محدد. كان الأمر كما لو كان هناك أمور أو أشياء كانت عالقة في ذهنها. بدت وكأنها تسمع البكاء في المسافة. كان غير ملموس وسريالي.
تأملت بهذه الإجابة الثانية لفترة طويلة جدًا. وهذا ما دفعها إلى سؤالها التالي: “هل سيؤدي قتل السماوات الخسيسة إلى إجابة حقيقية؟ واحد دون ألم وصراخ؟ “
سالت الجنية: “هل سمعت الصراخ؟”
“هذا يعتمد على الشخص” كان لي شي لا يزال لديه ابتسامة على وجهه: “لن أسمح أن يتمزق قلبي لأنني شيطان قاتل، يد الظلام. في هذا العالم، أينما سيكون مليئ بالجثث والدم. أنا منعدم الاحساس في الحياة والموت، وبغض النظر عن كيف سيكون العالم، لن أتذوق طعم الإحساس مرة أخرى. “
أجاب لي شي ببطء: “لم أسمع أبداً الصرخات من قبل، وليس لأنني قادر على ذلك. “
[لأول مرة ذكر لي شي عن أمور عن حياته السابقة قبل ان يكون الغراب المظلم]
“لما لا؟” تصرفت مثل فتاة صغيرة جاهلة بهذا العالم.
شعرت الفتيات بالحزن بعض الشيء أثناء النظر إلى المرأة الضبابية التي لم تستطع تذكر اسمها. شعرت وكأن هناك شيء مفقود من حياتها.
استغل وقته في الإجابة: “الشيطان القاتل لا يهتم بالنحيب، لذلك لا أسمعهم. “
سألت المرأة المرتبكة: “هل سيتمزق في النهاية؟”
“أنت لست شيطان” على الرغم من حالتها البريئة الحالية، كانت حازمة في هذا الرد.
بدا هذا التعليق على أنه عشوائي ومربك، لكن استمعت الجنية بعناية مع راحة كما كانت تشعر بشيء آخر.
“أنا لست منقذا أيضا.” لم يسع لي شي إلا أن يبتسم.
“هل هو نفس الشيء بالنسبة لك؟” كانت تحدق في عينيه كما لو كانت تريد أن تنظر من خلال نوافذ عقله. نظرتها الواضحة ستضيء عالمه الداخلي.
تأملت الجنية بالجواب ووجدت أنه منطقي قبل أن تومئ في الاتفاق.
“لما لا؟” تصرفت مثل فتاة صغيرة جاهلة بهذا العالم.
حدق بقية المجموعة بهم أثناء الاستماع إلى هذه المحادثة الغريبة. كان هذان الشخصان يتصرفان بشكل طبيعي لدرجة أنه لو لم يشاهدا من البداية، لكانا قد ظنوا أنهما صديقان قديمان.
سألته في النهاية كتلميذ فضولي: “ما الذي يجب فعله للقلب لكي لا يمكن سماع الصراخ؟”
وعلاوة على ذلك، فإن حوارهم كان غريباً إلى حد لا يمكن تفسيره بما يتجاوز الإدراك، كما لو كانوا من عالم مختلف.
كانت الفتات الاخريات مفتونات كذلك. فكروا في ذلك وشعروا أن كلماته تشمل العديد من المعاني المختلفة.
سألته في النهاية كتلميذ فضولي: “ما الذي يجب فعله للقلب لكي لا يمكن سماع الصراخ؟”
“قتل السماوات الخسيسة. ” كان لي شي جديا للغاية: “هذا هو الحل لسؤالك. للأسف، هناك احتمال بأن ما ستجده هو… المزيد من الألم والمزيد من الصرخات… “
نظر إليها لي شي في التأمل قبل أن يمسك يديها ويقول بجدية: “لم تكن هناك إجابة صحيحة على هذا، لكن يمكنني أن أقدم لك خيارين محتملين إذا كان عليك أن تعرف. أولا، توقف عن القلق بشأن الامر، ستصبحين خذرة مع مرور الوقت. في يوم من الأيام، ستتوقف عن الشعور بالألم وتختفي الصرخات. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بعض الأسرار المخبأة في هذه الكلمات لم تكن الفتاتين على علم بها. جلست الجنية هناك بهدوء دون رد. كان تعبيرها كئيبًا، كما كانت وحيدة ومذهولة.
فكرت الجنية ووجدت أن هذا لم يكن الحل الذي تريده. نظرت إليه مرة أخرى وسألت: “ماذا عن الثاني؟”
بدا وكأنه يتحدث عن نفسه ولكن ليس في نفس الوقت. كان ‘البكاء’ بالتأكيد الاهم، لكنه لم يكن الركيزة الأساسية.
“قتل السماوات الخسيسة. ” كان لي شي جديا للغاية: “هذا هو الحل لسؤالك. للأسف، هناك احتمال بأن ما ستجده هو… المزيد من الألم والمزيد من الصرخات… “
” قلبي يتألم ” في النهاية، أخبرته بذلك. كانت ملاحظة مفاجئة دون أي سبب.
تأملت بهذه الإجابة الثانية لفترة طويلة جدًا. وهذا ما دفعها إلى سؤالها التالي: “هل سيؤدي قتل السماوات الخسيسة إلى إجابة حقيقية؟ واحد دون ألم وصراخ؟ “
لم يجب على سؤالها. كان هناك صمت طويل.
جلس لي شي إلى أسفل وتحدث بحزن: “أنا لا أعرف لأنه لم ينج احد من قبل. لا توجد إجابة على هذا السؤال. وكما قلت من قبل، فإن قتله قد يؤدي إلى المزيد من الألم.”
[لأول مرة ذكر لي شي عن أمور عن حياته السابقة قبل ان يكون الغراب المظلم]
استمتعت بعناية لإجابته. كانت عيناها النجمية تشبه الاشراق. ظهرت نفس التقلبات مرة أخرى في ذكرياتها. في النهاية، لا شيء عاد.
خلص عاطفيًا: “يمكن أن يكون الجهل نعمة. كونك مسؤولا عن الحاضر هو ان تملك كل شيء. بعض الناس لديهم حب، وبعضهم يتمتعون بالسلطة، والبعض الآخر يكتفي بمجرد أن يكون له نسل. هذه هي سعادتهم. الجهل جيد ويحسد عليه للغاية.”
سألت في النهاية بعد تأمل طويل: “ماذا علي أن أفعل، إذا؟”
بدا هذا التعليق على أنه عشوائي ومربك، لكن استمعت الجنية بعناية مع راحة كما كانت تشعر بشيء آخر.
“هذا متروك لك” تنهد لي شي بلطف بعد أن أظهر ابتسامة قصيرة: “كل شخص لديه طريقه الخاص، لكن ليس الجميع يرغب في بدء هذه الرحلة خوفًا من الفشل وعدم الوصول إلى النهاية. قد يكون من الأفضل التوقف في منتصف الطريق. “
“حقا؟” كانت عيناها واضحة بعد ان كانت ضبابية. مدت يدها لتلمس وجهه كما لو كانت تريد أن تشعر بوجوده ودقات قلبه.
خلص عاطفيًا: “يمكن أن يكون الجهل نعمة. كونك مسؤولا عن الحاضر هو ان تملك كل شيء. بعض الناس لديهم حب، وبعضهم يتمتعون بالسلطة، والبعض الآخر يكتفي بمجرد أن يكون له نسل. هذه هي سعادتهم. الجهل جيد ويحسد عليه للغاية.”
بدت الجنية بلا فرح وقلق. جلست بجانب لي شي ونظرت إليه بفضول: “ما اسمك، إذن؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
