السيادي السماوي تشان يانغ
الفصل 3524: السيادي السماوي تشان يانغ
فُتِحَ التابوت بالكامل، وكشف عن النجوم وطاقات اليين يانغ العائمة بداخله. كان للتابوت نفسه أبعاده الخاصة، ويبدو أنه صُنع لحمل النجوم.
بينما احتدمت المعركة بين لي تشي والأسلاف الخمسة العتيقين، استيقظ وجود قديم في أعماق بوابة الين يانغ.
كان هذا الموقع لا يصدق، ولا يلتزم بالقوانين العادية للواقع. يمكن العثور على مساحة شاسعة فقط مع القارات العائمة والنيازك.
“من هو؟ من أي طائفة؟” سأل.
بعد سنوات كافية، أصبح المكان مجالًا مستقلاً – مكانًا رائعًا لبدء طائفة. كما احتوى أيضًا على طاقة فوضى كثيفة كما لو أن شيئًا ما كان يُحمل هنا منذ فترة طويلة.
“من استخدم دمي الحقيقي؟” كان أول شيء فعله هو العبوس وسؤاله عن الدم. لقد كان قوياً بما يكفي لدرجة أن كل كلمة أصبحت تعويذة قمعية.
أعمق في الداخل كانت هناك قارة ساكنة مع تقارب الين و اليانغ يدور حولها. جاءت الفوضى المتصاعدة من الين واليانغ. يبدو أن المكان هو نفسه لعصور.
لقد أدرك الشلف لماذا استيقظ الآن – الدم الحقيقي. لقد باركه السيادي لذا يستطيع معرفة متى تم استخدامه.
كان أبرز شيء في هذا المكان تابوتًا قديمًا عتيقًا جدًا بحيث لا يمكن تتبع أصله. تم تضمين الأحرف الرونية واللوحات الغامضة على السطح. لا أحد يستطيع أن يفهم معناها الحقيقي.
“الشرس؟” اهتزت عيون السيادي.
كان مصنوعًا من الحجارة الخالدة، مما يجعل التابوت لا يقدر بثمن. يمكن أن يختم شخصًا ما ويزيد من عمره بالفعل، وليس مجرد تجميده.
كان الأسلاف المؤهلون للبقاء هنا أقوياء للغاية. بالإضافة إلى ذلك، فقد اعتبروا أيضًا هذا شرفًا لأن عملية الاختيار كانت صارمة. لقد اكتسبوا مكانة أكبر من خلال القيام بذلك أيضًا.
فقط بوابة الين يانغ يمكن أن تمتلك هذا النوع من التابوت في شمال ملك الغرب. وقف سلف من هناك أمام التابوت وبقي متيقظًا. لقد كان في يوم من الأيام سلفًا مؤثرًا ولكن مسؤوليته كانت أن يكون حامي هذا المكان.
لم يكن ليصدق هذا إذا جاء من شخص آخر. ومع ذلك، كان هذا السيادي السماوي تشان يانغ.
كان الأسلاف المؤهلون للبقاء هنا أقوياء للغاية. بالإضافة إلى ذلك، فقد اعتبروا أيضًا هذا شرفًا لأن عملية الاختيار كانت صارمة. لقد اكتسبوا مكانة أكبر من خلال القيام بذلك أيضًا.
الشخص الحارس الآن كان يتأمل وعيناه مغمضتان.
“الجد السلف، جيان تشان أخذه معه، آخر مرة سمعت أنه يواجه عدوًا قويًا في قتال حتى الموت.” لم يجرؤ السلف على الكذب.
“صرير.” انفتح غطاء التابوت فجأة. أوضح الصوت أن الغطاء كان ثقيلًا مثل جبل تاي على الرغم من عملية الانزلاق البطيئة.
كان لديه عيون مشرقة وحواجب طويلة. لم تمنع التجاعيد الناس من التفكير في مدى جماله الذي يجب أن يكون في بدايته.
أصيب السلف بالذعر لأن هذا لم يحدث لفترة طويلة. ركع على ركبتيه وقال باحترام: “الجد السلف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عدو قوي؟” قام تشان يانغ بتجعيد حواجبه.
فُتِحَ التابوت بالكامل، وكشف عن النجوم وطاقات اليين يانغ العائمة بداخله. كان للتابوت نفسه أبعاده الخاصة، ويبدو أنه صُنع لحمل النجوم.
كان السلف الذي كان في مهمة الحراسة مذعورًا لأنه لم يكن يعرف لماذا قرر السيادي الاستيقاظ. في العادة، سيستمر في النوم ما لم تقم الطائفة بإجراء مراسم الصحوة العظيمة أو إذا كانوا يواجهون كارثة.
جلس رجل عجوز ببطء، مرتديًا زيًا غريبًا قديمًا أو ربما من الحقبة السابقة.
“من هو؟ من أي طائفة؟” سأل.
كان لديه عيون مشرقة وحواجب طويلة. لم تمنع التجاعيد الناس من التفكير في مدى جماله الذي يجب أن يكون في بدايته.
جلس رجل عجوز ببطء، مرتديًا زيًا غريبًا قديمًا أو ربما من الحقبة السابقة.
لقد جلس هناك ببساطة ولا يزال بإمكانه التحكم في الكون، بصفته عمودًا له. كان العالم والنجوم تدور حوله.
“من هو؟ من أي طائفة؟” سأل.
فتح عينيه ويمكن رؤية ثلاثة آلاف عالم بداخلهم. لم يكن بحاجة لتنشيط هالته وألوهيته. مجرد وجوده الطبيعي وحده كان قمعيًا بدرجة كافية. خيط واحد يمكن أن يخيف السياديين الآخرين.
بينما احتدمت المعركة بين لي تشي والأسلاف الخمسة العتيقين، استيقظ وجود قديم في أعماق بوابة الين يانغ.
كان قويًا بما يكفي لقبول عبادة وإشادات جميع السكان. كان هذا سلفًا ساميًا من فترة زمنية أخرى.
“شخص ما لديه في الواقع دم طائر العنقاء الحقيقي؟” أصبحت عيون السيادي ساطعة بما يكفي لاختراق الزمن. شخص ما مثله لا يزال يجد هذا النوع من سلالة الدم قيمة للغاية.
السيادي السماوي تشان يانغ – أقوى سلف في الشمال. يعتقد الكثيرون أنه لا مثيل له في هذه المنطقة. من المؤكد أن استيقاظه سيصدم كل الخبراء والأسلاف.
لقد أدرك الشلف لماذا استيقظ الآن – الدم الحقيقي. لقد باركه السيادي لذا يستطيع معرفة متى تم استخدامه.
كان هناك الكثير من العباقرة في التاريخ الذين أصبحوا سياديين سماويين. ومع ذلك، فقد احتاجوا إلى خفض رؤوسهم أمامه.
كان الأسلاف المؤهلون للبقاء هنا أقوياء للغاية. بالإضافة إلى ذلك، فقد اعتبروا أيضًا هذا شرفًا لأن عملية الاختيار كانت صارمة. لقد اكتسبوا مكانة أكبر من خلال القيام بذلك أيضًا.
كان هذا صحيحًا بشكل مضاعف في بوابة الين يانغ. سيظل الأسلاف الأكثر نفوذاً وقوة في حاجة إلى السجود أمامه. كان لورد الداو زن العتيق الذي لا يقهر تلميذ تشان يانغ.
أعمق في الداخل كانت هناك قارة ساكنة مع تقارب الين و اليانغ يدور حولها. جاءت الفوضى المتصاعدة من الين واليانغ. يبدو أن المكان هو نفسه لعصور.
كان السلف الذي كان في مهمة الحراسة مذعورًا لأنه لم يكن يعرف لماذا قرر السيادي الاستيقاظ. في العادة، سيستمر في النوم ما لم تقم الطائفة بإجراء مراسم الصحوة العظيمة أو إذا كانوا يواجهون كارثة.
“من استخدم دمي الحقيقي؟” كان أول شيء فعله هو العبوس وسؤاله عن الدم. لقد كان قوياً بما يكفي لدرجة أن كل كلمة أصبحت تعويذة قمعية.
“من استخدم دمي الحقيقي؟” كان أول شيء فعله هو العبوس وسؤاله عن الدم. لقد كان قوياً بما يكفي لدرجة أن كل كلمة أصبحت تعويذة قمعية.
“لا، قل اسمه مرة أخرى.” قال السيادي بتعبير جاد.
لقد أدرك الشلف لماذا استيقظ الآن – الدم الحقيقي. لقد باركه السيادي لذا يستطيع معرفة متى تم استخدامه.
كان السلف الذي كان في مهمة الحراسة مذعورًا لأنه لم يكن يعرف لماذا قرر السيادي الاستيقاظ. في العادة، سيستمر في النوم ما لم تقم الطائفة بإجراء مراسم الصحوة العظيمة أو إذا كانوا يواجهون كارثة.
“الجد السلف، جيان تشان أخذه معه، آخر مرة سمعت أنه يواجه عدوًا قويًا في قتال حتى الموت.” لم يجرؤ السلف على الكذب.
كان هناك الكثير من العباقرة في التاريخ الذين أصبحوا سياديين سماويين. ومع ذلك، فقد احتاجوا إلى خفض رؤوسهم أمامه.
“عدو قوي؟” قام تشان يانغ بتجعيد حواجبه.
“كيف هذا… هل حصل على مساعدة من مدينة الأسلاف؟ هل استيقظوا* جميعًا؟ ” تمتم السلف في ذهول.
عرف السلف أن السيادي السماوي تشان يانغ كان يفكر في باي جيان تشان عاليًا. هذا هو السبب في أنه جعل استثناء وأعطاه فن بنية جسدية قديمًا. اعتقد بعض الأسلاف في طائفتهم أن جيان تشان يمكن أن يصبح لورد داو لاحقًا أيضًا.
(يقصد الجولم الي في التأسّل الزائف)
“أعتقد أنه مبتدئ آخر، لم أقابله من قبل.” قال السلف بصدق: “أيها الجد السلف، من فضلك لا تقلق. لقد استيقظ الثالوث السماوي لمساعدة باي جيان تشان، الشيء نفسه مع جيشنا. جيان تشان سيقتل الأعداء ويظهر للعالم مكانتنا.”
“كيف هذا… هل حصل على مساعدة من مدينة الأسلاف؟ هل استيقظوا* جميعًا؟ ” تمتم السلف في ذهول.
“لقد مات.” تمكن السيادي من الشعور بهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عدو قوي؟” قام تشان يانغ بتجعيد حواجبه.
“ماذا؟! كيف؟!” صرخ السلف ردًا.
كان كفره مبرراً بالنظر إلى قوة قواتهم. كان يجب أن يكون من السهل عليهم قتل أحد الصغار أو حتى مهاجمة مدينة الأسلاف ومسحها من الوجود.
كان لديه عيون مشرقة وحواجب طويلة. لم تمنع التجاعيد الناس من التفكير في مدى جماله الذي يجب أن يكون في بدايته.
لم يكن ليصدق هذا إذا جاء من شخص آخر. ومع ذلك، كان هذا السيادي السماوي تشان يانغ.
لقد أدرك الشلف لماذا استيقظ الآن – الدم الحقيقي. لقد باركه السيادي لذا يستطيع معرفة متى تم استخدامه.
“كيف هذا… هل حصل على مساعدة من مدينة الأسلاف؟ هل استيقظوا* جميعًا؟ ” تمتم السلف في ذهول.
بعد سنوات كافية، أصبح المكان مجالًا مستقلاً – مكانًا رائعًا لبدء طائفة. كما احتوى أيضًا على طاقة فوضى كثيفة كما لو أن شيئًا ما كان يُحمل هنا منذ فترة طويلة.
(يقصد الجولم الي في التأسّل الزائف)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عدو قوي؟” قام تشان يانغ بتجعيد حواجبه.
“فقط من هو القادر على فعل هذا؟” تساءل السيادي. كانت بوابة الين يانغ قوية بما فيه الكفاية في يومنا هذا. قلة هم الذين تجرأوا على استفزازهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كفره مبرراً بالنظر إلى قوة قواتهم. كان يجب أن يكون من السهل عليهم قتل أحد الصغار أو حتى مهاجمة مدينة الأسلاف ومسحها من الوجود.
“مما سمعته، جاء هذا الشاب من العدم وحصل على دعم مدينة الأسلاف. تقول الشائعات أن لديه سلالة طائر العنقاء. هذا سمح له بالتحكم في لهب طائر العنقاء الحقيقي.” كان السلف يعرف القليل جدًا عن هذه المسألة.
“لقد مات.” تمكن السيادي من الشعور بهذا.
“شخص ما لديه في الواقع دم طائر العنقاء الحقيقي؟” أصبحت عيون السيادي ساطعة بما يكفي لاختراق الزمن. شخص ما مثله لا يزال يجد هذا النوع من سلالة الدم قيمة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كفره مبرراً بالنظر إلى قوة قواتهم. كان يجب أن يكون من السهل عليهم قتل أحد الصغار أو حتى مهاجمة مدينة الأسلاف ومسحها من الوجود.
“من هو؟ من أي طائفة؟” سأل.
فقط بوابة الين يانغ يمكن أن تمتلك هذا النوع من التابوت في شمال ملك الغرب. وقف سلف من هناك أمام التابوت وبقي متيقظًا. لقد كان في يوم من الأيام سلفًا مؤثرًا ولكن مسؤوليته كانت أن يكون حامي هذا المكان.
“خلفيته غير معروفة.” هز السلف رأسه: “لقد جاء من العدم لذلك لم يعرف أحد شيئًا عنه. يسميه الناس بألقاب مختلفة، ابن المعجزات، الوحش الشيطاني، و الشرس.”
“شخص ما لديه في الواقع دم طائر العنقاء الحقيقي؟” أصبحت عيون السيادي ساطعة بما يكفي لاختراق الزمن. شخص ما مثله لا يزال يجد هذا النوع من سلالة الدم قيمة للغاية.
“الشرس؟” اهتزت عيون السيادي.
جلس رجل عجوز ببطء، مرتديًا زيًا غريبًا قديمًا أو ربما من الحقبة السابقة.
“نعم، الشقي لي تشي هذا شرس ووحشي، لقد قتل 100000 من أتباع طائفتنا.” كشف السلف.
“لقد مات.” تمكن السيادي من الشعور بهذا.
“ماذا قلت؟! قل ذلك مرة أخرى!” صرخ السيادي فجأة في رعب، مما تسبب في اهتزاز النجوم القريبة.
كان السلف الذي كان في مهمة الحراسة مذعورًا لأنه لم يكن يعرف لماذا قرر السيادي الاستيقاظ. في العادة، سيستمر في النوم ما لم تقم الطائفة بإجراء مراسم الصحوة العظيمة أو إذا كانوا يواجهون كارثة.
ارتجفت ساقا السلف من الخوف، ولم يعرف ما إذا كان قد قال شيئًا خاطئًا.
“الشرس؟” اهتزت عيون السيادي.
“قلت إن هذا الشقي شرس ووحشي، لقد قتل 100 تلميذ…” تلعثم السلف.
كان قويًا بما يكفي لقبول عبادة وإشادات جميع السكان. كان هذا سلفًا ساميًا من فترة زمنية أخرى.
“لا، قل اسمه مرة أخرى.” قال السيادي بتعبير جاد.
فقط بوابة الين يانغ يمكن أن تمتلك هذا النوع من التابوت في شمال ملك الغرب. وقف سلف من هناك أمام التابوت وبقي متيقظًا. لقد كان في يوم من الأيام سلفًا مؤثرًا ولكن مسؤوليته كانت أن يكون حامي هذا المكان.
_______________
“لقد مات.” تمكن السيادي من الشعور بهذا.
ترجمة: Scrub
الشخص الحارس الآن كان يتأمل وعيناه مغمضتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كفره مبرراً بالنظر إلى قوة قواتهم. كان يجب أن يكون من السهل عليهم قتل أحد الصغار أو حتى مهاجمة مدينة الأسلاف ومسحها من الوجود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
