سأحذرك لمرة واحدة فقط
كان الرجل ذو الندوب على وجهه يجربعيدا من قبل لوكي بينما كانا يتجهان ببطء إلى السيارة حيث كان السيد الشاب لشركة مجموعة هرادا. بينما كان الاثنان يمشيان ببطء إلى حد ما ، حاول الرجل ذو الندبة مرات الهرب ، ولكن بغض النظر عن مدى معاناته ، لم يستطع تحرير نفسه من قبضة لوكي.
كان الرجل ذو الندوب على وجهه يجربعيدا من قبل لوكي بينما كانا يتجهان ببطء إلى السيارة حيث كان السيد الشاب لشركة مجموعة هرادا. بينما كان الاثنان يمشيان ببطء إلى حد ما ، حاول الرجل ذو الندبة مرات الهرب ، ولكن بغض النظر عن مدى معاناته ، لم يستطع تحرير نفسه من قبضة لوكي.
“لا فائدة من ذلك ، لدي سيطرة كاملة على مفاصلك ويمكنني تعطيلها عندما أريد ذلك ، لا يهم مدى صعوبة معاناتك. لذا بدلاً من القيام بشيء أحمق مثل هذا ، دعنا نجري محادثة صغيرة بدلاً من ذلك. لماذا لا نبدأ بإخبارني باسمك “.
“ماذا يفعل لوبار بحق اللعنة ؟!” ثم دخل لوبار والرجل السيارة. كان إيتسوكي على وشك الصراخ بغضب ، لكنه في تلك اللحظة شعر مرة أخرى بالضغط الهائل الذي شعر به من قبل عندما حدق به الرجل.
لم يتكلم “…” لكن بدأ بتقييم إيجابيات وسلبيات وضعه.
“لوبار لماذا أعدت هذا اللقيط الوقح؟! فقط أنهيه بالفعل واجلب الفتاة إلى هنا! .. في ثانية ، اضربه حتى يصبح نصف ميت ، واسمح له بمشاهدتي وأنا أعتدي على تلك الفتاة أمامه.” في اللحظة التي خرجت فيها هذه الكلمات من فم إتسوكي ، شعر فجأة بألم شديد قادم من ساقيه. تم طعن شيء في فخذيه ، كان شيئًا رفيعًا يشبه الإبرة.
“همف ، حسنًا ، لا تهمني حقًا معرفة اسم رجل ميت.” عندما سمع الرجل ما قاله لوكي ، صر أسنانه ونقر على لسانه.
“لوبار لماذا أعدت هذا اللقيط الوقح؟! فقط أنهيه بالفعل واجلب الفتاة إلى هنا! .. في ثانية ، اضربه حتى يصبح نصف ميت ، واسمح له بمشاهدتي وأنا أعتدي على تلك الفتاة أمامه.” في اللحظة التي خرجت فيها هذه الكلمات من فم إتسوكي ، شعر فجأة بألم شديد قادم من ساقيه. تم طعن شيء في فخذيه ، كان شيئًا رفيعًا يشبه الإبرة.
“إنه لوبار ، اسمي لوبار.”
كان الرجل ذو الندوب على وجهه يجربعيدا من قبل لوكي بينما كانا يتجهان ببطء إلى السيارة حيث كان السيد الشاب لشركة مجموعة هرادا. بينما كان الاثنان يمشيان ببطء إلى حد ما ، حاول الرجل ذو الندبة مرات الهرب ، ولكن بغض النظر عن مدى معاناته ، لم يستطع تحرير نفسه من قبضة لوكي.
“أوه ، أخيرًا انت على استعداد للتحدث. فهمت ، إذن اسمك هو لوبار. ماذا تريد أن تفعل معي ومع إخوتي؟ أخبرني بصدق ، دعني أحذرك مسبقًا ، إذا اكتشفت أنك تكذب على ، إذن ستظل مشلولًا إلى الأبد “.
“لوبار لماذا أعدت هذا اللقيط الوقح؟! فقط أنهيه بالفعل واجلب الفتاة إلى هنا! .. في ثانية ، اضربه حتى يصبح نصف ميت ، واسمح له بمشاهدتي وأنا أعتدي على تلك الفتاة أمامه.” في اللحظة التي خرجت فيها هذه الكلمات من فم إتسوكي ، شعر فجأة بألم شديد قادم من ساقيه. تم طعن شيء في فخذيه ، كان شيئًا رفيعًا يشبه الإبرة.
“… حسنًا ، لقد فزت.” بدأ لوبار يخبر لوكي عن السيد الشاب هارادا إيتسوكي. عندما سمع لوكي تفاصيل ما كان لوبار يخطط للقيام به ، تغيرت تعابير وجهه إلى تعبير شيطاني لثانية وجيزة. الشخص الوحيد الذي لاحظ هذا التغيير كان لوبار الذي كان ينظر إليه.
كان الرجل ذو الندوب على وجهه يجربعيدا من قبل لوكي بينما كانا يتجهان ببطء إلى السيارة حيث كان السيد الشاب لشركة مجموعة هرادا. بينما كان الاثنان يمشيان ببطء إلى حد ما ، حاول الرجل ذو الندبة مرات الهرب ، ولكن بغض النظر عن مدى معاناته ، لم يستطع تحرير نفسه من قبضة لوكي.
“أي نوع من الرجال عارضه ذلك الطفل الثري اللطيف ؟!” كان لوبار يصرخ في ذهنه ، حيث تضاعف خوفه من لوكي.
“لا فائدة من ذلك ، لدي سيطرة كاملة على مفاصلك ويمكنني تعطيلها عندما أريد ذلك ، لا يهم مدى صعوبة معاناتك. لذا بدلاً من القيام بشيء أحمق مثل هذا ، دعنا نجري محادثة صغيرة بدلاً من ذلك. لماذا لا نبدأ بإخبارني باسمك “.
“همف ، أفهم الآن ، دعنا نذهب ونلتقي بسيدك الشاب ، أحتاج إلى التحدث معه قليلاً أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت شقي ، سأحذرك مرة واحدة فقط ، لذا من الأفضل أن تستمع بعناية.” اقتلع لوكي شعرة أخرى من رأسه واستخدم [التحسين] عليها أثناء طعنه في فخذ إتسوكي الآخر. الألم الذي أحدثته جعل إتسوكي يريد الصراخ بصوت أعلى ، لكن لم يخرج صوت من فمه. في تلك اللحظة شعر إتسوكي أن شيئًا آخر يشبه الإبرة اخترق حلقه. الشيء الذي يشبه الإبرة لم يخترق حلقه بعمق ، ولم يخرج دم منه ، ولكن لسبب ما ، جعل إتسوكي غير قادر على الكلام.
…
“أي نوع من الرجال عارضه ذلك الطفل الثري اللطيف ؟!” كان لوبار يصرخ في ذهنه ، حيث تضاعف خوفه من لوكي.
كان إيتسوكي الذي كان يشاهد الأشياء تتكشف في سيارته مرتبكًا بشأن سبب سماح لوبار للفتاة والرجل الآخر بالهروب. ثم رأى لوبار عائداً إلى السيارة وهو يتشبث بالرجل الذي كان يحدق به.
“… حسنًا ، لقد فزت.” بدأ لوبار يخبر لوكي عن السيد الشاب هارادا إيتسوكي. عندما سمع لوكي تفاصيل ما كان لوبار يخطط للقيام به ، تغيرت تعابير وجهه إلى تعبير شيطاني لثانية وجيزة. الشخص الوحيد الذي لاحظ هذا التغيير كان لوبار الذي كان ينظر إليه.
“ماذا يفعل لوبار بحق اللعنة ؟!” ثم دخل لوبار والرجل السيارة. كان إيتسوكي على وشك الصراخ بغضب ، لكنه في تلك اللحظة شعر مرة أخرى بالضغط الهائل الذي شعر به من قبل عندما حدق به الرجل.
“همف ، أفهم الآن ، دعنا نذهب ونلتقي بسيدك الشاب ، أحتاج إلى التحدث معه قليلاً أيضًا.”
تحدث لوكي إلى إتسوكي لحظة دخوله السيارة ، وهو جالس بجانب إتسوكي: “أيها الشقي ، لقد سمحت لك بالفعل بالابتعاد دون أن تصاب بأذى من قبل ، ولكن كان عليك تصعيب الأمور”.
لوكي الذي كان يسير على الرصيف أخرج هاتفه الذكي وأوقف وظيفة التسجيل الصوتي واتصل بهارولد. بعد حلقتين ، التقط هارولد الهاتف ، ولم يكلف لوكي عناء الشكليات ووصل مباشرة إلى هذه النقطة.
“لوبار لماذا أعدت هذا اللقيط الوقح؟! فقط أنهيه بالفعل واجلب الفتاة إلى هنا! .. في ثانية ، اضربه حتى يصبح نصف ميت ، واسمح له بمشاهدتي وأنا أعتدي على تلك الفتاة أمامه.” في اللحظة التي خرجت فيها هذه الكلمات من فم إتسوكي ، شعر فجأة بألم شديد قادم من ساقيه. تم طعن شيء في فخذيه ، كان شيئًا رفيعًا يشبه الإبرة.
لم يتكلم “…” لكن بدأ بتقييم إيجابيات وسلبيات وضعه.
“آااااه !!!” لم يستطع إتسوكي إلا أن يصرخ من الألم. قام سائق إيتسوكي بدفع حارسه الشخصي لإخراج بندقيته وكان على وشك توجيهها إلى لوكي ، ولكن قبل أن يتمكن من القيام بذلك ، طعن شيء في معصمه وأجبره على ترك بندقيته. أمسك لوكي بالمسدس المتساقط ووجهه نحو السائق. تنهد لوكي وهو يحدق في إتسوكي. ثم تحدث بنبرة جليدية جعلت دم المرء يتجمد خوفًا.
“أنت شقي ، سأحذرك مرة واحدة فقط ، لذا من الأفضل أن تستمع بعناية.” اقتلع لوكي شعرة أخرى من رأسه واستخدم [التحسين] عليها أثناء طعنه في فخذ إتسوكي الآخر. الألم الذي أحدثته جعل إتسوكي يريد الصراخ بصوت أعلى ، لكن لم يخرج صوت من فمه. في تلك اللحظة شعر إتسوكي أن شيئًا آخر يشبه الإبرة اخترق حلقه. الشيء الذي يشبه الإبرة لم يخترق حلقه بعمق ، ولم يخرج دم منه ، ولكن لسبب ما ، جعل إتسوكي غير قادر على الكلام.
ثم شرع لوكي في إمساك يد إتسوكي وبدأ في ثني كل من أصابعه حتى تلتوى. كان إيتسوكي يعاني من ألم شديد لدرجة أنه كاد أن يغمى عليه عدة مرات ، لكن لوكي أجبره على الاستيقاظ. شعر لوبار والسائق الذي كان يراقب على الجانب بالألم فقط من مشاهدة ما كان يفعله لوكي في إتسوكي. بمجرد أن انتهى لوكي من كسر جميع أصابع إتسوكي ، تحدث.
ثم شرع لوكي في إمساك يد إتسوكي وبدأ في ثني كل من أصابعه حتى تلتوى. كان إيتسوكي يعاني من ألم شديد لدرجة أنه كاد أن يغمى عليه عدة مرات ، لكن لوكي أجبره على الاستيقاظ. شعر لوبار والسائق الذي كان يراقب على الجانب بالألم فقط من مشاهدة ما كان يفعله لوكي في إتسوكي. بمجرد أن انتهى لوكي من كسر جميع أصابع إتسوكي ، تحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت شقي ، سأحذرك مرة واحدة فقط ، لذا من الأفضل أن تستمع بعناية.” اقتلع لوكي شعرة أخرى من رأسه واستخدم [التحسين] عليها أثناء طعنه في فخذ إتسوكي الآخر. الألم الذي أحدثته جعل إتسوكي يريد الصراخ بصوت أعلى ، لكن لم يخرج صوت من فمه. في تلك اللحظة شعر إتسوكي أن شيئًا آخر يشبه الإبرة اخترق حلقه. الشيء الذي يشبه الإبرة لم يخترق حلقه بعمق ، ولم يخرج دم منه ، ولكن لسبب ما ، جعل إتسوكي غير قادر على الكلام.
“اليوم ، قدمت لك تحذيرًا بسيطًا ، ولكن إذا فكرت في العبث مع عائلتي مرة أخرى ، فسأظهر لك مصيرًا أسوأ من الموت. من الأفضل أن تفكر بشكل صحيح قبل أن تتخذ خطوتك التالية ، نظرًا لأنك تستند إلى ما قد يكون هذا هو آخر شيء تفعله على الإطلاق “. ثم نظر لوكي إلى لوبار والسائق حيث قدم لهم بعض النصائح.
“إنه لوبار ، اسمي لوبار.”
“إذا كنت أنا أنتما الإثنان ، فسأستقيل وأختار شخصًا أفضل للخدمة تحت ظله.” بعد أن انتهى من قول قطعته ، كان لوكي على وشك الخروج من السيارة ، لكنه قال شيئًا آخر بعد ذلك.
“إنه لوبار ، اسمي لوبار.”
“حسنًا ، لا تكلف نفسك عناء الاتصال بالشرطة ، إذا فعلت ذلك فسأسمح لهم بالاستماع إلى هذا.” أخرج لوكي هاتفه وأظهر للثلاثة أنه سجل المحادثة بأكملها. “ناهيك عن أنني أستطيع أن أقول إنك حاولت اختطافي ، وكانت الجروح التي أصبت بها من المرتزقة هنا. ستكون كلمتك ضد كلامي لأنهم حتى لو نظروا حولهم فلن يجدوا أي أثر لي. ” أزال لوكي الشعر الذي يشبه الإبرة الذي كان يطعن إتسوكي والسائق. بمجرد أن فعل لوكي ذلك صرخ إتسوكي من الألم وبعد فترة أغمي عليه. بمجرد الانتهاء من ذلك ، نزل لوكي من السيارة.
…
“أخبرني بكل ما تعرفه عن شركة هارادا وعائلة هارادا وكيف أستطيع تدميرهم.”
لوكي الذي كان يسير على الرصيف أخرج هاتفه الذكي وأوقف وظيفة التسجيل الصوتي واتصل بهارولد. بعد حلقتين ، التقط هارولد الهاتف ، ولم يكلف لوكي عناء الشكليات ووصل مباشرة إلى هذه النقطة.
“أي نوع من الرجال عارضه ذلك الطفل الثري اللطيف ؟!” كان لوبار يصرخ في ذهنه ، حيث تضاعف خوفه من لوكي.
“أخبرني بكل ما تعرفه عن شركة هارادا وعائلة هارادا وكيف أستطيع تدميرهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، أخيرًا انت على استعداد للتحدث. فهمت ، إذن اسمك هو لوبار. ماذا تريد أن تفعل معي ومع إخوتي؟ أخبرني بصدق ، دعني أحذرك مسبقًا ، إذا اكتشفت أنك تكذب على ، إذن ستظل مشلولًا إلى الأبد “.
لم يتكلم “…” لكن بدأ بتقييم إيجابيات وسلبيات وضعه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات