سقوط الابن
في مستشفى معين ، كان هارادا إيتسوكي نائمًا في سرير في الجناح التنفيذي. كان هناك حراس شخصيون خارج الغرفة ، وكان يجلس بجانب سريره رجل وامرأة يرتديان تعابير خطيرة على وجوههما.
عرض لوكي على لوبار الطاولة التي بها مطارق ومسامير ومناشير وبطارية سيارة وغيرها الكثير. عندما رأى لوبار ذاك ابتلع قبل أن يتحدث.
كان الرجل هارادا كينجي ، والمرأة هي زوجته هارادا سارة. توجه الاثنان بسرعة إلى المستشفى لحظة اكتشافهما للأمر. كانت سارة تمسك بيد إتسوكي وهي تطلب من ابنها أن يستيقظ.
ومع ذلك ، في اللحظة التي خرج فيها لوبار من المستشفى ، شعر بشيء يضربه من الخلف ، وقبل أن يتمكن من فعل أي شيء كان فاقدًا للوعي بالفعل. عندما استيقظ لوبار شعر أن يديه كانتا مقيدتين ، لأنه نظر بضبابية إلى محيطه ، أول ما رآه كان رجلاً يرتدي سترة سوداء بالكامل من معطفه إلى حذائه ، كل شيء كان أسودًا باستثناء القناع الأبيض كان يرتدي.
غادر كينجي الغرفة وكان الغضب الشديد باد على وجهه. وبينما كان يغلي من الغضب ، همس أحد رجاله بشيء في أذنه. عند سماع ما قيل ، أمسك كينجي برقبة الرجل وحدق فيه.
كان الرجل هارادا كينجي ، والمرأة هي زوجته هارادا سارة. توجه الاثنان بسرعة إلى المستشفى لحظة اكتشافهما للأمر. كانت سارة تمسك بيد إتسوكي وهي تطلب من ابنها أن يستيقظ.
“ماذا قلت؟ اتجرأ على تكرار هذه الكلمات؟”
…
“… بوس ، أنا …” حاول الرجل إزالة يد كنجي من حلقه ولكن دون جدوى. عند رؤية الرجل يختنق حتى الموت ، خفف كينجي قبضته وتحدث.
“… ما هذا؟ … هل تم تعيينك من قبل فريقي القديم؟ هل ستقتلني؟” ذهب لوب مباشرة إلى النقطة التي كان يحاول فيها إخفاء السكين في أكمامه ، ولكن عندما حاول تحريك أصابعه في أكمامه ، تفاجأ بمعرفة أن السكين المخفي لم يكن موجودًا.
“قل لي ما قلته مرة أخرى.” تردد الخادم لأنه لم يرغب في الخنق مرة أخرى ، ولكن عندما رأى المظهر الذي كان كينجي يعطيه ، لم يكن لديه خيار وأخبر نفس الشيء.
“… بوس ، أنا …” حاول الرجل إزالة يد كنجي من حلقه ولكن دون جدوى. عند رؤية الرجل يختنق حتى الموت ، خفف كينجي قبضته وتحدث.
“لم نتمكن من العثور على لوبار ، بحثنا في مكانه وجميع الأماكن المعتادة ولكن لا توجد علامات تدل عليه. نسأل كل من يعرفه ، وآخر مرة رآه فيها أي شخص كانت عندما كان يحضر الشاب سيد المستشفى. أما بالنسبة لجيف سائق السيد الشاب فقد فر من المدينة وما زلنا نحاول تحديد مكانه “.
ومع ذلك ، في اللحظة التي خرج فيها لوبار من المستشفى ، شعر بشيء يضربه من الخلف ، وقبل أن يتمكن من فعل أي شيء كان فاقدًا للوعي بالفعل. عندما استيقظ لوبار شعر أن يديه كانتا مقيدتين ، لأنه نظر بضبابية إلى محيطه ، أول ما رآه كان رجلاً يرتدي سترة سوداء بالكامل من معطفه إلى حذائه ، كل شيء كان أسودًا باستثناء القناع الأبيض كان يرتدي.
“إذن أنت تخبرني أن الشخصين اللذين يعرفان سبب تحول ابني إلى مثل هذا لا يمكن العثور عليهما في أي مكان ؟! كيف يمكن ذلك حتى ، لقد مرت ساعات قليلة فقط ولدينا رجال في جميع أنحاء المدينة. هذا سيعني أحد شيئين ، إما أنهم أصبحوا أشباحًا ولم يعودوا معنا ، أو أن مجموعة من الحمقى المتعصبين غير أكفاء! الآن يجب عليك – “كما كان كينجي على وشك الصراخ ، تحدث شخص آخر خلفه.
“لم نتمكن من العثور على لوبار ، بحثنا في مكانه وجميع الأماكن المعتادة ولكن لا توجد علامات تدل عليه. نسأل كل من يعرفه ، وآخر مرة رآه فيها أي شخص كانت عندما كان يحضر الشاب سيد المستشفى. أما بالنسبة لجيف سائق السيد الشاب فقد فر من المدينة وما زلنا نحاول تحديد مكانه “.
“اممم ، رئيس ، هناك شيء يجب أن تراه.” أظهر له أحد رجال كينجي مقطع فيديو على هاتفه الذكي. كان الفيديو من قناة إخبارية محلية.
…
“ظهرت العشرات من مقاطع الفيديو على الإنترنت للعديد من الاعتداءات والحوادث التي ارتكبها نفس الشخص ، نجل الرئيس التنفيذي لشركة مجموعة هارادا،هارادا ايتسوكي. لدينا بعض هؤلاء الضحايا معنا اليوم ، كما يزعمون تلقي رشوة أو تهديدًا بعدم التحدث علانية ضد هارادا إيتسوكي. هذا – ”
في مستشفى معين ، كان هارادا إيتسوكي نائمًا في سرير في الجناح التنفيذي. كان هناك حراس شخصيون خارج الغرفة ، وكان يجلس بجانب سريره رجل وامرأة يرتديان تعابير خطيرة على وجوههما.
عندما سمع كنجي ما قيل في الأخبار ، سرعان ما أجرى بعض المكالمات لإزالة مقاطع الفيديو وإيقاف الأخبار. وبينما كان يحاول جاهدًا احتواء الموقف ، صرَّ على أسنانه بغضب.
“إذن أنت تخبرني أن الشخصين اللذين يعرفان سبب تحول ابني إلى مثل هذا لا يمكن العثور عليهما في أي مكان ؟! كيف يمكن ذلك حتى ، لقد مرت ساعات قليلة فقط ولدينا رجال في جميع أنحاء المدينة. هذا سيعني أحد شيئين ، إما أنهم أصبحوا أشباحًا ولم يعودوا معنا ، أو أن مجموعة من الحمقى المتعصبين غير أكفاء! الآن يجب عليك – “كما كان كينجي على وشك الصراخ ، تحدث شخص آخر خلفه.
في نفس اليوم الذي تعرض فيه ابني للضرب واختفى لوبار. من الواضح أن هذا مرتبط ببعضه البعض. شخص ما يحاول العبث معي؟ مهمن كنت ، سأحرص على رد الجميل لك عينيًا.
“إذن أنت تخبرني أن الشخصين اللذين يعرفان سبب تحول ابني إلى مثل هذا لا يمكن العثور عليهما في أي مكان ؟! كيف يمكن ذلك حتى ، لقد مرت ساعات قليلة فقط ولدينا رجال في جميع أنحاء المدينة. هذا سيعني أحد شيئين ، إما أنهم أصبحوا أشباحًا ولم يعودوا معنا ، أو أن مجموعة من الحمقى المتعصبين غير أكفاء! الآن يجب عليك – “كما كان كينجي على وشك الصراخ ، تحدث شخص آخر خلفه.
…
عرض لوكي على لوبار الطاولة التي بها مطارق ومسامير ومناشير وبطارية سيارة وغيرها الكثير. عندما رأى لوبار ذاك ابتلع قبل أن يتحدث.
قبل ساعات قليلة من انتشار الخبر ، بعد أن أرسل لوبار السيد الشاب إلى المستشفى واتصل بأفراد عائلة هارادا ، قرر الاختباء. حتى لو لم يفعل ذلك ، فقد كان جزءًا من المجموعة التي سمحت للسيد الشاب بالإصابة ، ومعرفة مزاج هارادا كينجي ، ألن يعنى البقا هو نفسه الموت؟ ومع ذلك ، فقد كان مدينًا للطفل ، لذلك أرسله إلى المستشفى قبل أن يحاول الجري من أجل حياته.
“… ما هذا؟ … هل تم تعيينك من قبل فريقي القديم؟ هل ستقتلني؟” ذهب لوب مباشرة إلى النقطة التي كان يحاول فيها إخفاء السكين في أكمامه ، ولكن عندما حاول تحريك أصابعه في أكمامه ، تفاجأ بمعرفة أن السكين المخفي لم يكن موجودًا.
ومع ذلك ، في اللحظة التي خرج فيها لوبار من المستشفى ، شعر بشيء يضربه من الخلف ، وقبل أن يتمكن من فعل أي شيء كان فاقدًا للوعي بالفعل. عندما استيقظ لوبار شعر أن يديه كانتا مقيدتين ، لأنه نظر بضبابية إلى محيطه ، أول ما رآه كان رجلاً يرتدي سترة سوداء بالكامل من معطفه إلى حذائه ، كل شيء كان أسودًا باستثناء القناع الأبيض كان يرتدي.
“… بوس ، أنا …” حاول الرجل إزالة يد كنجي من حلقه ولكن دون جدوى. عند رؤية الرجل يختنق حتى الموت ، خفف كينجي قبضته وتحدث.
“من أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع كنجي ما قيل في الأخبار ، سرعان ما أجرى بعض المكالمات لإزالة مقاطع الفيديو وإيقاف الأخبار. وبينما كان يحاول جاهدًا احتواء الموقف ، صرَّ على أسنانه بغضب.
“لا يهم من أنا السيد لوبار. كل ما تحتاج إلى معرفته هو أن تخبرني بما أريد أن أعرفه.”
“اممم ، رئيس ، هناك شيء يجب أن تراه.” أظهر له أحد رجال كينجي مقطع فيديو على هاتفه الذكي. كان الفيديو من قناة إخبارية محلية.
“… ما هذا؟ … هل تم تعيينك من قبل فريقي القديم؟ هل ستقتلني؟” ذهب لوب مباشرة إلى النقطة التي كان يحاول فيها إخفاء السكين في أكمامه ، ولكن عندما حاول تحريك أصابعه في أكمامه ، تفاجأ بمعرفة أن السكين المخفي لم يكن موجودًا.
“… ما هذا؟ … هل تم تعيينك من قبل فريقي القديم؟ هل ستقتلني؟” ذهب لوب مباشرة إلى النقطة التي كان يحاول فيها إخفاء السكين في أكمامه ، ولكن عندما حاول تحريك أصابعه في أكمامه ، تفاجأ بمعرفة أن السكين المخفي لم يكن موجودًا.
“لا تهتم بالبحث عن السكين الخاص بك. لقد أخذت بالفعل كل سلاح مخفي بحوزتك. أنا لست من الهواةًا من شأنه أن يقيدك ، أنا محترف. بصفتي محترفًا ، سأقدم لك خيارين ، إما أن نفعل ذلك بالطريقة الصعبة أو يمكنك فقط إخباري بما أريد. لا تقلق لن أقتلك ، طالما أنك تتعاون. ولكن إذا لم تفعل ذلك ، فسنستخدم هذه الأشياء الرائعة ،انها ألعاب جديدة قد حصلت عليها “.
عرض لوكي على لوبار الطاولة التي بها مطارق ومسامير ومناشير وبطارية سيارة وغيرها الكثير. عندما رأى لوبار ذاك ابتلع قبل أن يتحدث.
عرض لوكي على لوبار الطاولة التي بها مطارق ومسامير ومناشير وبطارية سيارة وغيرها الكثير. عندما رأى لوبار ذاك ابتلع قبل أن يتحدث.
كان الرجل هارادا كينجي ، والمرأة هي زوجته هارادا سارة. توجه الاثنان بسرعة إلى المستشفى لحظة اكتشافهما للأمر. كانت سارة تمسك بيد إتسوكي وهي تطلب من ابنها أن يستيقظ.
“ماذا تريد ان تعرف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟”
“… بوس ، أنا …” حاول الرجل إزالة يد كنجي من حلقه ولكن دون جدوى. عند رؤية الرجل يختنق حتى الموت ، خفف كينجي قبضته وتحدث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات